المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور
مشاهدة المشاركة
-
محور الممانعة... لسرقة القضية الفلسطينيةالمشاركة الأصلية بواسطة أملي القضماني مشاهدة المشاركة
الإشكاليّة من وجهة نظري ليست في الحوارالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي
ولكن في مفاهيم ما أنزل الله بها من سلطان،
منها لا يجب أن تسمّي فعل أو قول أو رأي أي شخص بأي اسم يزعجه، فالأصل يجب أن لا تزعجه، هو يقوم بكذا وكذا وهذه اسمها كذا، لا، يجب أن تجد اسم آخر لها حتى لا تزعجه
أي عدم ازعاج الطرف الآخر يجب أن يكون على حساب المصطلح وعلى حساب الحق وعلى حساب الضمير
أي يجب أن يكون لدينا قائمتين من المصطلحات قائمة نستخدمها مع جماعتنا وقائمة نستخدمها لغير جماعتنا
من أين أتيت بهذا؟ كيف يمكن أن نصل إلى أي شيء ونحن لا نتعامل مع الأمور بمسمياتها؟ كيف يمكنك الوصول إلى تشخيص حقيقي للمشاكل لكي يمكنك أن تجد حل منطقي لحلّها وأنت لا تسمّي الأشياء باسمائها
فعلى سبيل المثال أنت تعترض على تسمية الفساد، لأن الفساد مستشري، ومن وجهة نظرك لا يجب أن نقول عنه فساد بل نجد اسم آخر لأن الغالبية ستتضايق من هذا الاسم
كيف ستعالج مشكلة الفساد إذن؟ وأنت تساعد على استمراريتها بالتحايل في تسميتها؟اترك تعليق:
-
بصراحة يا اسماعيل الناطور ما كتبته هو مثال وتطبيق حقيقي لمعنى العلمانية والديمقراطية ركيزتا الدولة القطريّة والأمم المتحدة وبيان حقوق الإنسان الصادر منهاالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
ما رأيكم دام فضلكم؟
اترك تعليق:
-
محور الممانعة... لسرقة القضية الفلسطينيةالمشاركة الأصلية بواسطة طالبة مشاهدة المشاركة
ما تسميه أنت تصادمي، أنا اسميه له انتماء إمّا قوي وحقيقي أو عاطفي للأفكار التي يؤمن بها بغض النظر كانت صحيحة أم لاالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي
فهناك من له انتماء للأنا الخاصة به فقط، فلذلك لا يتصادم إلا عندما يتم ذكر اسمه على رأي عادل إمام في مسرحية شاهد ما شافش حاجة "اسمي موجود"
وهناك من له انتماء للجنس (ذكر أو أنثى) فلذلك لا يتصادم إلا عندما يتم ذكر أي شيء متعلّق بالجنس
وهناك من له انتماء للإنسانيّة فلذلك لا يتصادم إلا عندما يتم ذكر أي شيء متعلّق بالإنسانيّة
وهناك من له انتماء للحزب أو طائفة أو حكومة، فلذلك لا يتصادم إلا عندما يتم ذكر أي شيء متعلّق بالحزب أو الطائفة أو الحكومة
وهناك من له انتماء للدولة القُطريّة أو حاكمها، فلذلك لا يتصادم إلا عندما يتم ذكر أي شيء متعلّق بالدولة القُطريّة أو حاكمها
وهناك من له انتماء للأمة، فلذلك لا يتصادم إلا عندما يتم ذكر أي شيء متعلّق بالأمة
وهناك من له انتماء للا إله إلا الله محمد رسول الله، فلذلك لا يتصادم إلا عندما يتم ذكر أي شيء متعلّق بلا إله إلا الله محمد رسول الله
وهناك من له انتماء لخليط من كل أو بعض ما تم ذكره أعلاه
فالذكي هو من يختار ما هو أولى بما يريد الانتماء له ممّا يوفّر له حياة سعيدة في الدار الآخرة بحيث لا ينسى أن الله لا يقبل أن يُشرك به شيئا
ما رأيكم دام فضلكم؟
اترك تعليق:
-
هنا ليس كذبا ولا صدقا أخي الفاضلالشرعية الدولية للدجل العالمي
مذكرة جلب للإرهابي المسلم البشير
وجائزة نوبل لرجل السلام اليهودي بيريز
انما دجلا في وضح النهار
وقلب الحقائق وتزويرعلى عينك يا تاجر
.....
أما فيما يخص التفسير هو: أحيانا اذا كنت صريح قد تؤذي وتسبب بمشاكل ليس لها حصرا ويصبح ذنبك اكبر..
وأحيانا اذا كذبت تنقذ شخصا ربما من حبل المشنقة
على العموم انا لست مع الكذب بل مع الصراحة والصراحة حتى ولو تسببت ييعض المشاكل
ويكفي الكاذبين هذا البيت من الشعر
حسب الكذوب من المهانة.... قدرما يحكى عليه
فان سمـعت بـكذبة....من غيره نسبت اليه
لك تحية تليق بكالتعديل الأخير تم بواسطة أملي القضماني; الساعة 06-03-2009, 22:05.اترك تعليق:
-
اليوم فقط مررت على هذه الصفحة وقرأت ماكتبته ياأبا صالح، ولا فائدة في الكلام مع الأخ أبو كشة، لو تعلم كيف صدمت من أسلوبه وطريقته في الرد ،لأنني لم أصادف أحدا في هذا الملتقى يتكلم بهذه الطريقة،وانظر له،فهو غير نادم بل كل ماكان يقلقه حكم الرقيب، تصور ياعزيزي أبو صالح، وقد صدمت أكثر حين تكلم بنفس الأسلوب مع الدكتور عبد الرحمن ،دون احترام لعلمه ومركزه في قلوب أهل الملتقى ،جميل منك ياعزيزي أن تستنكر ،وفي صفحة أخرى،دمت أخا عزيزاالمشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
لنرى هل ستحتمل صراحتي يا مصطفى أحمد أبو كشة فيما كتبته في موضوع "كلام يودي في داهية"
مداخلاتك كانت جلفة جدا على طالبة و د. عبدالرحمن وأظن لأنك حلبي والحلبيّة يعتبرون اللين ضعف، أنت لم تكن صريح، أنت حاولت إهانة كل من اقترب من رئيس سوريا قاصدا ومتعمدا،
وبالرغم من أنني كتبت مداخلة لك مع اقتباس مداخلتك على طالبة والتي كنت فيها جلف جدا لتوضيح كيفية تعاملنا هنا مع كل الحكام وأجر انتباهك إلى أن مداخلتك لم تكن صحيحة، ومع ذلك استمرت ردودك الجلفة على طالبة
وسؤال د. عبدالرحمن الجاد جدا لتنبيهك على ما فاتك وبأكثر من مداخلة، ومع ذلك أنت تجاوزت كل ذلك وتعاملت باستهتار واستهزاء واضح، ولذلك تستحق أكثر من المراقبة والفحص من وجهة نظري
ما رأيكم دام فضلكم؟
وأقولها بصراحة حين قرأت رد الأخ مصطفى أبو كشة، شعرت باحترام كبير للأستاذة أماني محمد ناصر، لأنها في موضوع سابق ردت على انتقادي للرئيس السوري بكل ادب وخلق،تحيتي لك يا أماني
تحياتي للجميعاترك تعليق:
-
يكفيني كلامكالمشاركة الأصلية بواسطة رشيدة فقري مشاهدة المشاركة
فله نكهة وذوقاترك تعليق:
-
ما هي الترجمة الانجليزية لكلمة الصراحة ?المشاركة الأصلية بواسطة د.مازن ابويزن مشاهدة المشاركة
الصراحة
تحول إلى قسم الترجمة
أما وهل هناك اي فرق عن مسمى الصدق أو الصداقة
فلا يخفى عليك
الصدق أخلاق
والصداقة علاقاتاترك تعليق:
-
اخي الكريم اسماعيل بصراحة فكرتك هذه عنوان دال على ذكاء كبيرالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
وما اقتبست هنا كان اروع ما قرات اليوم
حبا او قسرا يا للروعة اختزلت سطورا وسطورا في كلمتين
اما تعرفاتك الهادفة للصراحة فاني اتمنى ان تكون في ميزان حسناتك
تقديري وودي
اختك رشيدةاترك تعليق:
-
ما هي الترجمة الانجليزية لكلمة الصراحة
وهل هناك اي فرق عن مسمى الصدق أو الصداقة ..
شكرا لك ،،اترك تعليق:
-
الشرعية الدولية للدجل العالميالمشاركة الأصلية بواسطة أملي القضماني مشاهدة المشاركة
مذكرة جلب للإرهابي المسلم البشير
وجائزة نوبل لرجل السلام اليهودي بيريزاترك تعليق:
-
[align=justify]يوسف السباعى ......زعلان جداً من مثقفى الملتقى ،وجانى فى المنام وقال لى بالحرف الواحد :فين حقوق الملكية الفكرية ؟؟أنا أكتب رواية أرض النفاق .. وبعدين الأستاذ/يسرى راغب شراب ، ينسبها لتوفيق الحكيم !!!.وكل إللى كتبوا بعده وافقوه،وبدون تصحيح.
قمت من النوم مفزوعاً ..وفتحت الموقع.. لقيت كلامه صحيح.
عشان خاطرى.. ياأستاذ يسرى ..متزعلش يوسف السباعى .. لإنه واخد على خاطره منك شوية .[/align]اترك تعليق:
-
[align=center]كن كالقمر
لا يرى منه إلا الجانب المضيئ(الصدق)
وإن كان له جانب آخر معتم(الكذب)[/align]اترك تعليق:
-
لاتكسر الخاطـر ولاتجـرح شعـور
فبعض المواقف ماتفيـد الصراحـه
صارت محبّتنا مثـل وعْـد بلفـور
50 عــام ودارنــا مستبـاحـه
الهم جيشه داخـل الصـدر طابـور
معلن على ارجاء الضلوع اجتياحـه
والود لاعايـش ولاهـوب مقبـور
قلّـي متـى بالله تطلـق سـراحـه ؟
اخطي ولاتسمح ! وإلى اخطيت معذور
اكثر ذنوبك فـي خفوقـي مباحـه
الصد والهجران والكبـت والجـور
ماعـاد خـلىّ للتراضـي مسـاحـه
لاصـار ما لمصيبـة الصـد دكتـور
كـلٍ يضمّـد بالتجـافـي جـراحـه
لن الغلا اللي ساسه الكذب والـزور
لو يستمـر سنيـن مافيـه راحـه
وصدق الغلا لو أنّه أيـام وشهـور
تبقى النوايا البيـض سبّـة نجاحـه
يامطوّل الغيبه عسى أيامك سـرور ؟
بشّر عسى الخفـاق زاد انشراحـه ؟
مهما حصل ماني على الصد مجبـور
يوم أن غيـري محتفظ بـه سلاحـه
خذها صريحه من خفوقي على الفور
وافتح لها بين المحاديـب ساحـه :
الصدق في بعض المواقيف محظـور
والكذب في بعض المواقف صراحـه
قريت هذا في بعض المواقع عجبني
ما رايكماترك تعليق:
-
ردا على ورود كلمة (الجلافة)
سألت نفسي هل لها علاقة بالنصيحة
تذكرت هذة القصة
يُذكر أن رجلاً في الهند كان يعادي إمام الدعوة محمد بن عبد الوهاب عداء شديداً ، ويحارب كتبه ومؤلفاته ويحذر منها ..
فاحتال احد الفضلاء حيلة .. غيّر بها اسم الشيخ من : محمد بن عبد الوهاب ، إلى : محمد بن سليمان التميمي .. وأهدى جملة كتب الشيخ لهذا العالم الهندي
فلمّا قرأها أعجب بها ، ووجدت في قلبه قبولا وأثرا حسناً .. فأعلمه هذه الحكيم أن هذه الكتب من مؤلفات إمام الدعوة محمد بن عبد الوهاب .. فماكان من هذاالعالم الهندي إلا أن جثى على ركبتيه من البكاء
والحسرة والألم على ما كان منه من عداء للإمام .. فصار من أكثر الناس دعوة وتوزيعا ونشرا لكتب إمام الدعوة في محيطه .التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 04-03-2009, 16:03.اترك تعليق:
اترك تعليق: