المائدة المستديرة ( 3 ) حوار حول علاقة الآباء بالأبناء .. ننتظركم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
    ذكر يسري راغب شراب موضوع الكوع والبوع وعدم التفريق بينهما في إحدى المداخلات أعلاه ووجدته منشور تحت العنوان والرابط التالي لمن يحب رؤيته يمكنه بالضغط على الرابط

    ماهو الكوع وماهو البوع


    لا أريد تكرار ما كتبته أعلاه من أن بناء الديمقراطية يعمل على تقويض مفهوم الأسرة لدينا وتفكيكها وحلّها وانحلالها من وجهة نظري،

    ولكني أريد أن أركز على مفاهيم الديمقراطيّة وأثرها السلبي لو تم تطبيقها في العلاقة بين الأب والأم، من ناحية الوئام والطمأنينة وأهميته العالية للأبناء والتي جرّت انتباهنا إليه مشكورة خلود في احدى مداخلاتها اللطيفة أعلاه

    فالديمقراطية تنطلق من أنها وجدت كحل لأفتراض وجود صراع بين أضداد كندّين ومن الضروري إيجاد فترة استراحة لإعلان من هو الفائز بينهما ومن ثم إعادة الجولة الأخرى من الصراع.

    وهنا أطرح السؤال التالي أيهم أكثر سعادة وأطمئنان وسكينة للأسرة، أن تكون العلاقة بين الأب والأم مبنية على أساس صراع بين أضداد لكل منهما حقوقه وواجباته لا يجوز التجاوز عليها؟!! أم علاقة تكامليّة بين الطرفين كل طرف يُكمل نقص الآخر؟!!

    أنا جمعت بعض المعلومات عن هذا الموضوع تحت العنوان والرابط التالي لمن يحب الاستفادة قبل أن يدلو بدلوه في تعقيب قادم

    "العلاقة بين الرجل والمرأة"


    ما رأيكم دام فضلكم؟


    استاذي العزيز الفاضل ابو صالح ...

    لماذا كل صوت يقول أن تعدد الزوجات شىء غير صحيح

    ويهدم الزواج وفكرة التكامل من أساسها التى تنادي بها ..تعتبره

    خارج عن الشرع والدين ...؟؟

    لماذا لايتكامل وزوجة واحدة ويعيش فى سعادة ؟؟

    وهل التكامل فى نظره لايتم ولايرضي نزعاته إلا مع اثنيتن ، ثلاثة

    أو أربعة .....؟؟

    وإذا نادينا بالتكامل مع زوجة نصبح علمانيين ومتهمين فى ديننا؟؟

    ياسبحان الله هل فراغة عين أى رجل ( مع إحترامي ) هى حدود

    التشريع والإباحة له بالتعدد بدون قيد أو شرط ؟؟؟

    لا والله فالله سبحانه وتعالى لم يتركها مقيدة بالإنفتاح الشعورى

    الحسي لكل رجل بل هناك تقنين للتعدد وحضرتك استاذنا

    تريد أن تجعله حكما يصادر هذه العلاقة التى وصفها الله

    سبحانه وتعالى بالمودة والرحمة ...

    فهل إذا كان الرجل ممن يستعذب أى إمرأة يراها ويشتهيها

    عليه إمتلاكها دون مراعاه لحرمة بيت وزوجة وأبناء ..

    ويتنقل بكل اريحية بين إمرأة وأخرى ليشبع نهمه الذكوري

    ونقول : له مطلق الحرية فى ذلك ؟؟

    لان الشرع أجاز له ذلك ؟؟ وإذا كان ميسور الحال ويملك

    المال يتزوج أربع ويطلق أربع ونقول أن هذا حق كفله له

    الله سبحانه وتعالى ... فأين الإستقرار الذى أرسي قواعده

    الدين الإسلامى وأين المودة والرحمة ؟؟ وأين ممارسة واجبه

    التربوي تجاه الابناء ؟؟؟

    لذلك لن تستطيع أستاذنا إباحة التعدد بالمطلق ولا مصادرة رأى

    ينادى بعدم التعدد إلا من خلال ضوابط وتقنين معين ولا تصف

    من ينادى بذلك بالخروج عن الشرع أو العلمانية أو أنه ينادى

    بممارسة الفحشاء بين الرجل والمرأة خارج نطاق الزواج

    والشرع ؟

    فلماذا لاتوصي هذا الرجل أولا بتمالك نفسه وتهذيب شبقه

    بدلا من تصدير أبناء غير اسوياء يعانون من الامراض

    النفسية نتيجة هذا التصرف الأهوج من رجل والنماذج كثيرة

    ولاحصر لها على أنانية الرجل الذى لايفكر إلا فى إشباع

    مآربة الجنسية فقط فى إطار الشرع ...

    وأعود وأكرر أنه حقه فى إطار تقصير أو إهمال أو ... أو ...

    والاسباب عديدة .. ولكن إذا حصل على بغيته ووجد من تعطيه

    مايريد فلماذا هذا النهم وفراغة العين خارج جدران بيته وتحت

    سمع وبصر الشرع والدين ؟؟؟

    هذا رأيي الذى أصر عليه ولن تستطيع وصفي بالعلمانية

    لانى أنادى بحق المودة والرحمة فى كل بيت مسلم لا تفضيل

    لمطالب ذكورية على كيان وإستقرار بيت وأبناء ومجتمع

    إسلامي يعاني السوء من جراء البداية المغلوطة فى الاسرة

    وهى اللبنة الأولى في حياة الأبناء وهم إهتمامي الوحيد

    وأمل كل غد فى أى مجتمع يحرص على قوة ركائزه

    وليس الوهن والضعف ففاقد الشىء لايعطيه ...!!

    وسؤال صغير إذا سمحت لي أستاذنا :

    هل حضرتك متعدد الزوجات ؟؟؟!

    وفى الحالتين .... لماذا ؟؟؟

    شكرا لك وأنتظر الرد ...!!










    ماجي

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    ذكر يسري راغب شراب موضوع الكوع والبوع وعدم التفريق بينهما في إحدى المداخلات أعلاه ووجدته منشور تحت العنوان والرابط التالي لمن يحب رؤيته يمكنه بالضغط على الرابط

    ماهو الكوع وماهو البوع

    الديمقراطية من البوع الى الكوع ----------------------- في احدى حلقات البرنامج التلفزيوني " سين جيم " قبل سنوات من تقديم واعداد الاعلامي الفلسطيني القدير / شريف العلمي اكتشفت امرين : * اننا بشكل عام نعاني امية معينة في الاصطلاحات اللغوية , لا يمكن حلها الا بالعودة الى مصطلحات النحوية , التي درجت الصفحات الثقافية


    لا أريد تكرار ما كتبته أعلاه من أن بناء الديمقراطية يعمل على تقويض مفهوم الأسرة لدينا وتفكيكها وحلّها وانحلالها من وجهة نظري،

    ولكني أريد أن أركز على مفاهيم الديمقراطيّة وأثرها السلبي لو تم تطبيقها في العلاقة بين الأب والأم، من ناحية الوئام والطمأنينة وأهميته العالية للأبناء والتي جرّت انتباهنا إليه مشكورة خلود في احدى مداخلاتها اللطيفة أعلاه

    فالديمقراطية تنطلق من أنها وجدت كحل لأفتراض وجود صراع بين أضداد كندّين ومن الضروري إيجاد فترة استراحة لإعلان من هو الفائز بينهما ومن ثم إعادة الجولة الأخرى من الصراع.

    وهنا أطرح السؤال التالي أيهم أكثر سعادة وأطمئنان وسكينة للأسرة، أن تكون العلاقة بين الأب والأم مبنية على أساس صراع بين أضداد لكل منهما حقوقه وواجباته لا يجوز التجاوز عليها؟!! أم علاقة تكامليّة بين الطرفين كل طرف يُكمل نقص الآخر؟!!

    أنا جمعت بعض المعلومات عن هذا الموضوع تحت العنوان والرابط التالي لمن يحب الاستفادة قبل أن يدلو بدلوه في تعقيب قادم

    "العلاقة بين الرجل والمرأة"



    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مها عزوز مشاهدة المشاركة
    وأذكر هنا حادثة نبهتني إلى أهميّة ذلك القصوى، خلال فترة حصلت نوع من المناوشات الجادة والعنيفة بالصوت فقط بيني وبين زوجتي أمام الأولاد، ففي تلك الفترة لاحظت بعض التعليقات بينهم وكأنهم وصلتهم فكرة بأن هناك مشروع انفصال، مع أن المناقشة كانت على مسائل عادية جدا تحدث بشكل طبيعي وبدون أي طعن شخصي، عندما يكون الأب أو الأم في حالة منزعجة بسبب ضغوط خارجية

    اخي ابو صالح

    انا اعلم كما الجميع ان هذه الامور تقع في البيت المناوشات التهديدات الانفجارات ثم ترجع الامور الى نصابها
    و انا ارى ان الامر طبيعي و يجب الا نخفيه عن الاطفال ان كانوا موجودين في البيت
    لا للصورة المثالية للعائلة كل له عيوبه و ان هو حد ث امام الاطفال فسيعلمهم كيفية دفاع كل فرد عن حقوقه و ضرورة التزامه بالواجبات من ناحية و سيعلمه ان البيت في حد ذاته قيمة لا يسهل التفريط فيها رغم المحن و سيكشف له بعضا من عيوب الاولياء التي سيرى فيها عيوبه فلا تتحول الى مركب نقص فيه و انما هي بعض من الاخطاء التي سيتحسسها و من ثمة يعمل على تجاوزها

    تحياتي
    زاوية مهمة جدا ما طرحته يا مها عزوز لكي أكمل وجهة نظري وتكتمل صورة لما عنيته، أشكرك عليها

    أنا ضد التمثيل والتزويق والرتوش بطبعي وربما هذا واضح حتى في طريقة كتابة مداخلاتي،

    ولكن الانتباه لمن حولك شيء آخر، لو تعوّد كل منّا أخذ ذلك بعين الاعتبار لن تصبح تمثيلا بل طبع من طباعك الشخصيّة

    الانتباه لأهميّة صورتك أمام الآخرين شيء آخر، لو تعوّد كل منّا أخذ ذلك بعين الاعتبار لن تصبح تمثيلا بل طبع من طباعك الشخصيّة

    التحكم في طريقة إخراج انفعالاتك شيء آخر، لو تعوّد كل منّا أخذ ذلك بعين الاعتبار لن تصبح تمثيلا بل طبع من طباعك الشخصيّة

    ويمكنك ملاحظة ذلك بكل سهولة لو تابعت طريقة كتابة المداخلات أو التعليقات في الملتقى من قبل الأعضاء وخصوصا في المناقشات الحاميّة وتقارنيها بغيرها، ستلاحظين بكل سهولة من هو الممثل، ومن هو صاحب المصداقيّة، من هو بطبعه يتصّرف بنفس الطريقة في كل الأوضاع لأن هذه طباعه، ومن يمثّل أدوار تجديها واضحة في طريقة الصياغة والمفردات والتعابير المستخدمة تختلف 180 درجة ما بين موقف وآخر بحيث لا يمكن أن تصدر إلا ممّن تعوّد على التمثيل بعيدا عن أي مصداقيّة

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • مها عزوز
    رد
    وأذكر هنا حادثة نبهتني إلى أهميّة ذلك القصوى، خلال فترة حصلت نوع من المناوشات الجادة والعنيفة بالصوت فقط بيني وبين زوجتي أمام الأولاد، ففي تلك الفترة لاحظت بعض التعليقات بينهم وكأنهم وصلتهم فكرة بأن هناك مشروع انفصال، مع أن المناقشة كانت على مسائل عادية جدا تحدث بشكل طبيعي وبدون أي طعن شخصي، عندما يكون الأب أو الأم في حالة منزعجة بسبب ضغوط خارجية

    اخي ابو صالح

    انا اعلم كما الجميع ان هذه الامور تقع في البيت المناوشات التهديدات الانفجارات ثم ترجع الامور الى نصابها
    و انا ارى ان الامر طبيعي و يجب الا نخفيه عن الاطفال ان كانوا موجودين في البيت
    لا للصورة المثالية للعائلة كل له عيوبه و ان هو حد ث امام الاطفال فسيعلمهم كيفية دفاع كل فرد عن حقوقه و ضرورة التزامه بالواجبات من ناحية و سيعلمه ان البيت في حد ذاته قيمة لا يسهل التفريط فيها رغم المحن و سيكشف له بعضا من عيوب الاولياء التي سيرى فيها عيوبه فلا تتحول الى مركب نقص فيه و انما هي بعض من الاخطاء التي سيتحسسها و من ثمة يعمل على تجاوزها

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • خلود الجبلي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة


    صورتك الجديدة يا خلود جميلة ومعبّرة وأظن لها علاقة بأول مشوار تكوين اسرة، الظاهر هذا الموضوع كان له تأثير كبير لدرجة اختيار هذه الصورة

    يا ابو صالح انا كل ما اضع صورة يطلب مني تغيرها
    اهم شئ انها عجبتك
    اول مشوار تكوين اسرة ضحكتني ابو صالح احنا في اخر المشوار ابو صالح


    ومداخلتك الحقيقة رائعة وتثير أهم شيء يجب أن ينتبه له كل أب وأم لزرع الطمأنينة والاستقرار في قلوب الأطفال، ألا وهو الإحساس بالوئام والصفاء بين الأم والأب أمام الأولاد، وأهمية أن يحس بذلك الأطفال دوما

    وأذكر هنا حادثة نبهتني إلى أهميّة ذلك القصوى، خلال فترة حصلت نوع من المناوشات الجادة والعنيفة بالصوت فقط بيني وبين زوجتي أمام الأولاد، ففي تلك الفترة لاحظت بعض التعليقات بينهم وكأنهم وصلتهم فكرة بأن هناك مشروع انفصال، مع أن المناقشة كانت على مسائل عادية جدا تحدث بشكل طبيعي وبدون أي طعن شخصي، عندما يكون الأب أو الأم في حالة منزعجة بسبب ضغوط خارجية

    فأتيت بالأولاد ونبهتهم بشكل واضح وصريح ومنطقي وعملي أن ليس هناك أي شيء مما يخطر في بالكم

    ومن بعد ذلك أصبحنا حريصين على أن ننتبه لذلك جيدا أمام الأولاد

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ماجى نور الدين مشاهدة المشاركة


    استاذي الفاضل العزيز ابو صالح ...

    اسعد دائما بالتواصل معك والتعلم من فيض مافتح الله

    عليك من علمه ونعمه ...

    بالنسبة للديمقراطية كمدلول لفظي لم أعن بها المدلول

    السياسي الذى يحمل العديد من المفاهيم ولكن الديمقراطية

    المعنية هى اتساع الحوار وإعطاء الفرصة دون مصادرة

    رأى الإبن سواء ذكر أو أنثى بل الاستماع الكامل لوجهة

    نظره وأخذها بعين الإعتبار فى النقاش الدائر ..

    وعليك تصحيح المعنى والمفهوم لنتعلم منك وهذا مقصد

    آخر لتلك المناقشات المستمرة ، ليس فقط من أجل الوصول

    إلى رؤى فى هذه القضايا ولكن أيضا لتوسيع المدارك من

    خلال التواصل مع أساتذة أفاضل لهم باع طويل فى مضمار

    العلم والثقافة مثل التواصل معك استاذي الفاضل ...

    نقطة أخرى ..

    كلمة " العيب " هنا أعنى انه (عيبا )...

    على واجب الاسرة في الحديث والرد المقنع

    على اسئلة الاطفال خاصة وهى المصدر الأولي

    للمعلومات والخبرات الحياتية الاولى له ...

    فإذا قام الطفل بطرح سؤال محرج والجميع يعرف نوعية

    اسئلة الطفل فى بداية تعامله مع البيئة والاسرة تحديدا

    فيقابل السؤال بالزجر والتوبيخ فيفقد الثقة فى اقرب الأقربين

    وهذا النهج موروث من جيل إلى جيل ..

    وهذا ماعنيته بكلمة العيب وليس كما تصورتها انى اسع

    إلى إلغاء العيب من قاموس الحياة بحيث نفقد الضمير

    الذى يحكم تصرفاتنا ..

    فشتان بين ماعنيته أنا وماوصلك انت استاذي وما طرحته

    فى ردك ...

    كيف أستطيع أن ألغي قانون العيب وهو ضد منهجية إسلامنا

    وديننا الحنيف ؟؟ نفس سوء الفهم عندما تبادر إلى ذهنك

    انى ضد التعدد فى الزوجات وأنى ابيح العلاقات غير الشرعية

    بين اى زوج وإمرأة أخرى ...

    لكنى ضد التعدد فقط عندما يكون الزوج لايملك العدالة

    ولا العدل بين الزوجات فيضيف جيل ضعيف غير قادر

    على التفكير السليم والسلوك السليم لنفاجىء فى نهاية

    المطاف بالرذيلة تنهش جذورنا الإسلامية وتجعلنا قوم

    ضعف ومهانة ..

    شاكرة لك وانتظر تفضلك بالحوار والتواصل الطيب

    تحايا







    ماجي
    عزيزتي ماجي واحدة من الإشكاليات التي نعانيها بسبب السذاجة والسطحيّة (الضبابيّة اللغوية) والتي أصبنا بها من وجهة نظري بسبب مناهج تعليم اللغة العربية التي أتى بها ساطع الحصري وصحبه من الغرب وطبقها حرفيّا على اللغة العربية دون مراعاة لخصوصيتها، ولذلك بسبب أن اللغات الغربية لا تحوي التشكيل (الفتحة والضمّة والكسرة) والتنقيط كما هو حال اللغة العربيّة فأهملت في المناهج، وبسبب أن جميع القواميس العربيّة المتوفرة في ذلك الحين جلّها تستخدم الجذر أو المصدر كأساس في بنائها في حين القواميس الغربيّة تعتمد على الألفبائية كأساس في بنائها فتم إهمالها في المناهج من وجهة نظري، وقد حاولت تشخيص هذه الإشكالية في المواضيع التالية لمن يحب أن يطلع على التفاصيل

    هل لغة ثقافتنا ومثقفينا الحاليين لها أي علاقة بلغتنا العربية ؟



    هل نفهم العربية ؟ ولماذا لا نفهمها ؟ وكيف نتجاوز ذلك ؟



    الفرق بين مرور الكرام والمرور الكريم ...

    الفرق بين مرور الكرام والمرور الكريم ... مرور الكرام هو في الأصل المرور المذكور في قوله تعالى: وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا (الفرقان 72) وهو مرور المؤمنين حين يمرون بأمكنة فيها لغو أو كذب أو معصية، وذلك لأن مرورهم في هذه الحالة يكون سريعا خفيفا ومن دون توقف، ولأن من


    ولذلك من وجهة نظري هذه الضبابيّة اللغويّة أدّت إلى مشكلة عامة تلاحظيها في تعبيرات الغالبية بأنه يعمّم أكبر قدر لأي مفهوم أو مصطلح أو تعبير أكبر قدر ممكن في حين أنه يتكلّم ويقصد شيء محدد وخاص في مخيلته لا يوضحها النص أو التعبير الذي استخدمه،

    وهذه أدت إلى طريقة من الفهم غريبة عجيبة، كل شخص أصبح وكأنه خبير في النيّات فيما يستخدمه الكثير بتعبير المهم الجوهر وهذا الشيء مستحيل من ناحية منطقيّة وموضوعيّة وعلمية،

    ولذلك تلاحظي الكثير لا يفهم أي شيء يقرأه إلا من خلال القالب الذي وضع فيه كاتب النص، فأن كان من جماعته أحسن النيّة أكبر قدر ممكن في طريقة فهم النص، وإن لم يكن من جماعته أساء النيّة أكبر قدر ممكن في طريقة فهم النص، وفي الحالتين هو مخطئ لأن ما فهمه لا يوجد دليل منطقي وموضوعي وعلمي أن هذا هو ما يقصده كاتب النص

    وهذه بالنتيجة لا إراديا تؤدي إلى تشويهات كبيرة وكمثال على ذلك ما حصل في طريقة الطرح والعرض في حوارنا عن موضوع التعدّد في العلاقة بين الرجل والمرأة كما حصل تحت العنوان والرابط التالي

    المائدة المستديرة ... انتظركم ارجو من الجميع الدخول / ماجي

    بسم الله الرحمن الرحيم الإخوة والأخوات .. يقال عن غايات الحوار " للحوار غايتان": إحداهما قريبة والأخرى بعيدة... أما غاية الحوار القريبة، فهي محاولة فهم الآخرين وأما الغاية البعيدة، فهي إقناع الآخرين بوجهة نظر معينة... إن الحوار نشاط يومي نمارسه في المنزل والشارع والعمل والمدرسة والجامعة


    أرجو أن تعيدي قراءة كل ما ورد فيه مرة ثانية والانتباه على الفرق بين زاوية طرحي وطرح د.عبدالرحمن السليمان على سبيل المثال من جهة وبين بقية من اشترك في الموضوع من جهة أخرى؟!!

    انتبهي على التحديد والوضوح من جانبي وجانب د. عبدالرحمن السليمان والتعميم وبدون أي وضوح في الجانب الآخر؟!!

    فالتعدّد في العلاقة بين الرجل والمرأة موجود للجانبين شاء من شاء وأبى من أبى، والذي ينكر ذلك شخص غير واقعي ولا منطقي ولا موضوعي من وجهة نظري

    ولكن من يريد أن يكون مسلما عليه أن يتبع ما يطالب به الإسلام بدون أي قيد أو شرط، إلا إذا كان يظن أنه أعلم من الله فيما هو خير لنا؟!!

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    استاذي الفاضل العزيز ابو صالح ...

    اسعد دائما بالتواصل معك والتعلم من فيض مافتح الله

    عليك من علمه ونعمه ...

    بالنسبة للديمقراطية كمدلول لفظي لم أعن بها المدلول

    السياسي الذى يحمل العديد من المفاهيم ولكن الديمقراطية

    المعنية هى اتساع الحوار وإعطاء الفرصة دون مصادرة

    رأى الإبن سواء ذكر أو أنثى بل الاستماع الكامل لوجهة

    نظره وأخذها بعين الإعتبار فى النقاش الدائر ..

    وعليك تصحيح المعنى والمفهوم لنتعلم منك وهذا مقصد

    آخر لتلك المناقشات المستمرة ، ليس فقط من أجل الوصول

    إلى رؤى فى هذه القضايا ولكن أيضا لتوسيع المدارك من

    خلال التواصل مع أساتذة أفاضل لهم باع طويل فى مضمار

    العلم والثقافة مثل التواصل معك استاذي الفاضل ...

    نقطة أخرى ..

    كلمة " العيب " هنا أعنى انه (عيبا )...

    على واجب الاسرة في الحديث والرد المقنع

    على اسئلة الاطفال خاصة وهى المصدر الأولي

    للمعلومات والخبرات الحياتية الاولى له ...

    فإذا قام الطفل بطرح سؤال محرج والجميع يعرف نوعية

    اسئلة الطفل فى بداية تعامله مع البيئة والاسرة تحديدا

    فيقابل السؤال بالزجر والتوبيخ فيفقد الثقة فى اقرب الأقربين

    وهذا النهج موروث من جيل إلى جيل ..

    وهذا ماعنيته بكلمة العيب وليس كما تصورتها انى اسع

    إلى إلغاء العيب من قاموس الحياة بحيث نفقد الضمير

    الذى يحكم تصرفاتنا ..

    فشتان بين ماعنيته أنا وماوصلك انت استاذي وما طرحته

    فى ردك ...

    كيف أستطيع أن ألغي قانون العيب وهو ضد منهجية إسلامنا

    وديننا الحنيف ؟؟ نفس سوء الفهم عندما تبادر إلى ذهنك

    انى ضد التعدد فى الزوجات وأنى ابيح العلاقات غير الشرعية

    بين اى زوج وإمرأة أخرى ...

    لكنى ضد التعدد فقط عندما يكون الزوج لايملك العدالة

    ولا العدل بين الزوجات فيضيف جيل ضعيف غير قادر

    على التفكير السليم والسلوك السليم لنفاجىء فى نهاية

    المطاف بالرذيلة تنهش جذورنا الإسلامية وتجعلنا قوم

    ضعف ومهانة ..

    شاكرة لك وانتظر تفضلك بالحوار والتواصل الطيب

    تحايا







    ماجي

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ماجى نور الدين مشاهدة المشاركة


    الأفاضل الاعزاء ...

    أحيي الجميع على هذا الطرح الهام وهذه الحيوية التى أريدها

    دائما فى تناول الاشكاليات التى يتم طرحها على المائدة فبدون

    التعمق فى التسميات والبحث فيما تفرزه بعد ذلك من ممارسات

    حقيقية داخل الكيان الاسري لن نصل إلى كينونة الآفات التى

    تستشري داخل الكيان الإجتماعي المسمى بالأسرة والتى

    تفرز رجل الغد وإمرأة الغد ،

    من سيكون أبا ومن ستكون أما ، وقد راقتني جدا مداخلة

    السيدة مها عزوز الفاضلة وماآلت إليه علاقتها بابنتيها

    وممارسة الحرية فى إقتناء الكتب من معرض الكتاب ،

    بكل الديمقراطية فهذا له أثره فى الغد عندما نتبادل الأماكن

    وهذا ما سينطبع فى عقل الأبناء وديمقراطية الحوار،

    وديمقراطية القرار ، وديمقراطية البت فى كل الامور

    من خلال الإطار الإجتماعي المسمى بالأسرة التى من شأنها

    إيجاد ساسة وعبيد والفرق دائما فى منهجية التطبيق داخلها

    وممارسة القمع والتعسف أو الديمقراطية الحقيقية ولا شعارات

    تهدم أكثر مما تبني لأنها عند التطبيق فى الممارسة الحقيقية


    والفاعلة لاتغدو أكثر من شعارات ، حينما يملى على الطفل

    مايجب فعله دون مناقشة أو إحتمالية الخطأ والتصويب

    مع ترديد القول المغيب" نحن أسرة ديمقراطية " ..

    ودائما مقولة الفاضل العزيز "ابو صالح " أن البداية تكون

    من السطحية والسذاجة فهما أصل الداء حين لا يستطيع

    الأب والأم الإجابة على الاسئلة المطروحة من الابناء

    والتى قد تكون محرجة لهما ,, ألا ترى معي أستاذي

    أن الوعي بهذه النقاط غير واضح ومعروف لهما ،

    بمعنى أنهما لايجدان الاجابة التى تستطيع أن تصل إلى

    الأبناء وأن هذه الأسئلة تندرج تحت موروث العيب الذى

    نتوارثه من جيل إلى جيل
    ، فلو تتبعنا الاصل سنجد أن هذه

    الممارسة القمعية للمعنى الواضح للديمقراطية ومصادرة فكر

    الطفل منذ نعومة أظافره ستؤول إلى أجيال وأجيال وأن التعامل

    مع هذه الأسئلة والتى يطرحها الطفل من قبيل الشغف وحب

    الإستطلاع يتم التعامل معها والتصدى لها بنفس الكيفية منذ الأزل

    وأن الأسر التى تتعامل بفكر واع مع الأبناء ينحصر أعدادها

    فى تشكيل نسبة ضئيلة بالمقارنة بالأعداد الأخرى ..

    وهنا السؤال موجه للفاضل " ابو صالح " كيف نستطيع

    إعادة منهجة فكر آلاف الأسر بحيث يتغير فن التعامل مع

    أسئلة الطفل منذ البداية والتى تشكل اللبنة الأساسية

    فى تشكيل ذاته لأن هذه تشكل خبراته الأولى التى يقال عنها

    مثل النقش على الحجر أى كمدلول لبقائها على مدى

    حياته كلها ، بحيث سيصبح نسخة كربونية مكررة ...؟؟

    وأنتظر عودتك ..

    أصدق التحايا

    ماجي
    أنا اختلف معك تماما فيما لونته باللون الأحمر يا ماجي

    فالديمقراطية ضد مفهوم الأسرة كما نفهمها نحن حيث الاساس في الديمقراطية الفرد وولي أمره الحكومة والأب (ذكر أو أنثى) والأم (ذكر أو أنثى) رعاة استثمار الحكومة في توفير دخل لها من الضرائب التي ستجنيها منه حالما يصل السّن القانونيّة،

    والديمقراطية ليس لها علاقة بمفهوم الحوار، وليس لها علاقة بالحريّة، وليس لها علاقة بالقرار الصحيح، وهذا الخلط في المفاهيم هو بالضبط ما تعنيه السذاجة والسطحيّة، حيث بها يصبح لا فرق بين أي شيء بل كل شيء شوربة مثل ما يقال في الأمثال أي بلا مفاهيم محددة وواضحة المعالم يمكن التفريق بينها

    وبسبب السذاجة والسطحيّة وعدم فهم المعاني وما تعنيه وما تفرضه على من يقولها تصبح الشعارات جوفاء وبدون أي قيمة، فالمشكلة ليست في الشعار ولكن في سطحية وسذاجة قائلها المشكلة

    أما موضوع العيب، فمهم جدا جدا من وجهة نظري ولا يجب محاربته بأي شكل من الأشكال فمن وجهة نظري اعتبره الاساس الذي نفهم ما نقول عنه بأن فلان ضميره حي،

    حيث هو المدخل للإحساس بأي شيء أنه خطأ ولا يجب فعله، أو صحيح فلا مانع من فعله

    بدون ثقافة العيب يصبح كل شيء مسموح به على الأقل من باب حب الاستطلاع،

    بدون ثقافة العيب يصبح لا حدود لأي شيء ويمكن لأي شخص أن يتمادى بلا أي رادع

    ومن هنا تبدأ كل المصائب التي تعاني منها الأسرة من التفكك والإنحلال الأخلاقي من وجهة نظري، إن كان من ناحية الذكر أو الأنثى، ويجب التركيز على هذه الثقافة للذكر مثل ما يتم التركيز عليها على الأنثى ولا يجب التساهل مع الذكر إطلاقا

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • يسري راغب
    رد
    العزيزه القديره
    الشاعره والاديبه الناقده
    الاستاذه مها
    مربية الاجيال من البيت الى المدرسه
    وكل هذه الالقاب لاتكفيك
    وليكن ما يقوله السذجاء عن التوقير والتقديرما لايعرفونه من شيم النبلاء
    ولن ازيد فقد قلت كل ما يمكن ان يقال وما اريد ان ينفع ويفيد
    ---------------------------------------
    الاستاذ ابوصالح
    تحياتي وكل التقدير
    -------------
    الاستاذه ماجي
    شكرا و اعرف مشاغلك ومتاعبك
    اعانك الله عليها
    -----------
    واسمحوا لي فقد قلت كلمتي هنا والسلام
    وسامحونا

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    الغالية الحبيبة خلود الفاضلة ...

    دائما لكِ هذا الحس الواعي الراقي فى طرح النقاش

    اشكرك على مداخلاتك الراقية والتى تدل على فكرك

    المستنير واشكرك لإضافاتك الحيوية فى تشكيل الحوار

    والتواصل المثمر بالسيد الفاضل العزيز " ابو صالح "

    وانتظرك لمتابعة النقاش وطرح مايجول بفكرك وإنطباعاتك

    الثرية الراقية ..

    خالص التحية والاحترام

    محبتي








    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    السيدة الرائعة مها عزوز الفاضلة ...

    أسعدني تواجدك الأول هنا ودائما انتظرك بإضافتك الرائعة

    والتى تعكس فكر أم مثقفة واعية تتعمق فى كنه العلاقة

    بالأبناء وليس على مستوى القشور السطحية التى يصر

    عليها أغلب الآباء والأمهات ..

    وطريقة تعاملك وإعدادك لأم الغد بفكر واع ومستنير..

    وتمنيت مشاركتك هذه الرحلة الطيبة ، اتمنى لك ِ أوقاتا

    سعيدة مع تجربتك الواعية ، وأتمنى أن أرى لكِ مشاركة

    على غرار ( قبل وبعد ) لتطرحي علينا تجربة عملية

    ستكون مفيدة جدا للجميع ...

    لكِ خالص الود والإحترام

    تحايا







    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    أديبنا الغالي الطيب يسري ..

    اسعد الله أيامك أستاذنا ودائما أسعد بك منارة للفكر الطيب

    بإضافاتك الثرية التى طورت النقاش بشكل إيجابي

    أشكرك عليه ، وطرح الديقراطية كمسميات حيوية داخل

    الأسرة ..

    شكرا لك وأنتظر عودتك لمتابعة الحوار والنقاش الذى

    يحلو بك مع العزيز الغالي " ابو صالح "..

    أصدق التحايا








    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    الأفاضل الاعزاء ...

    أحيي الجميع على هذا الطرح الهام وهذه الحيوية التى أريدها

    دائما فى تناول الاشكاليات التى يتم طرحها على المائدة فبدون

    التعمق فى التسميات والبحث فيما تفرزه بعد ذلك من ممارسات

    حقيقية داخل الكيان الاسري لن نصل إلى كينونة الآفات التى

    تستشري داخل الكيان الإجتماعي المسمى بالأسرة والتى

    تفرز رجل الغد وإمرأة الغد ،

    من سيكون أبا ومن ستكون أما ، وقد راقتني جدا مداخلة

    السيدة مها عزوز الفاضلة وماآلت إليه علاقتها بابنتيها

    وممارسة الحرية فى إقتناء الكتب من معرض الكتاب ،

    بكل الديمقراطية فهذا له أثره فى الغد عندما نتبادل الأماكن

    وهذا ما سينطبع فى عقل الأبناء وديمقراطية الحوار ،

    وديمقراطية القرار ، وديمقراطية البت فى كل الامور

    من خلال الإطار الإجتماعي المسمى بالأسرة التى من شأنها

    إيجاد ساسة وعبيد والفرق دائما فى منهجية التطبيق داخلها

    وممارسة القمع والتعسف أو الديمقراطية الحقيقية ولا شعارات

    تهدم أكثر مما تبني لأنها عند التطبيق فى الممارسة الحقيقية

    والفاعلة لاتغدو أكثر من شعارات ، حينما يملى على الطفل

    مايجب فعله دون مناقشة أو إحتمالية الخطأ والتصويب

    مع ترديد القول المغيب" نحن أسرة ديمقراطية " ..

    ودائما مقولة الفاضل العزيز "ابو صالح " أن البداية تكون

    من السطحية والسذاجة فهما أصل الداء حين لا يستطيع

    الأب والأم الإجابة على الاسئلة المطروحة من الابناء

    والتى قد تكون محرجة لهما ,, ألا ترى معي أستاذي

    أن الوعي بهذه النقاط غير واضح ومعروف لهما ،

    بمعنى أنهما لايجدان الاجابة التى تستطيع أن تصل إلى

    الأبناء وأن هذه الأسئلة تندرج تحت موروث العيب الذى

    نتوارثه من جيل إلى جيل ، فلو تتبعنا الاصل سنجد أن هذه

    الممارسة القمعية للمعنى الواضح للديمقراطية ومصادرة فكر

    الطفل منذ نعومة أظافره ستؤول إلى أجيال وأجيال وأن التعامل

    مع هذه الأسئلة والتى يطرحها الطفل من قبيل الشغف وحب

    الإستطلاع يتم التعامل معها والتصدى لها بنفس الكيفية منذ الأزل

    وأن الأسر التى تتعامل بفكر واع مع الأبناء ينحصر أعدادها

    فى تشكيل نسبة ضئيلة بالمقارنة بالأعداد الأخرى ..

    وهنا السؤال موجه للفاضل " ابو صالح " كيف نستطيع

    إعادة منهجة فكر آلاف الأسر بحيث يتغير فن التعامل مع

    أسئلة الطفل منذ البداية والتى تشكل اللبنة الأساسية

    فى تشكيل ذاته لأن هذه تشكل خبراته الأولى التى يقال عنها

    مثل النقش على الحجر أى كمدلول لبقائها على مدى

    حياته كلها ، بحيث سيصبح نسخة كربونية مكررة ...؟؟

    وأنتظر عودتك ..

    أصدق التحايا






    ماجي

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خلود مشاهدة المشاركة
    ابو صالح
    وهل القسوة ليست حرمان من الحب والحنان
    انك تعيش في جو اسري قاسي وان تفقد اسس الحياة وهي الحب والامان

    اعتقد هذا اكبر قسوة وحرمان من الممكن ان يرتكبها الاباء ضد ابنائهم

    صباحك ألق معطر بعذوبة مرورك
    لك مني جنان من الأوركيدا لبياض روحك
    صورتك الجديدة يا خلود جميلة ومعبّرة وأظن لها علاقة بأول مشوار تكوين اسرة، الظاهر هذا الموضوع كان له تأثير كبير لدرجة اختيار هذه الصورة

    ومداخلتك الحقيقة رائعة وتثير أهم شيء يجب أن ينتبه له كل أب وأم لزرع الطمأنينة والاستقرار في قلوب الأطفال، ألا وهو الإحساس بالوئام والصفاء بين الأم والأب أمام الأولاد، وأهمية أن يحس بذلك الأطفال دوما

    وأذكر هنا حادثة نبهتني إلى أهميّة ذلك القصوى، خلال فترة حصلت نوع من المناوشات الجادة والعنيفة بالصوت فقط بيني وبين زوجتي أمام الأولاد، ففي تلك الفترة لاحظت بعض التعليقات بينهم وكأنهم وصلتهم فكرة بأن هناك مشروع انفصال، مع أن المناقشة كانت على مسائل عادية جدا تحدث بشكل طبيعي وبدون أي طعن شخصي، عندما يكون الأب أو الأم في حالة منزعجة بسبب ضغوط خارجية

    فأتيت بالأولاد ونبهتهم بشكل واضح وصريح ومنطقي وعملي أن ليس هناك أي شيء مما يخطر في بالكم

    ومن بعد ذلك أصبحنا حريصين على أن ننتبه لذلك جيدا أمام الأولاد

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مها عزوز مشاهدة المشاركة

    انا ذاهبة هل من يريد اصطحابنا؟؟؟؟؟؟ لا تنسو ا ننتظركم على فطيرة لذيذة في ّ القهوة العالية" بسيدي بوسعيد.
    أي مجنون هذا يا مها عزوز من يرفض الذهاب معك إلى أجمل مناطق العالم وقت الغروب أو الشروق "القهوة العالية" بسيدي بوسعيد، ومن هو عديم القلب الذي لا يستثار قلمه وهو يرى منظر جبلين وكأنهما وجهي عاشقين من المستحيل تماسّهما أمامه في البحر كل منهم يرقب الآخر من مكانه، حقيقة من أجمل المناظر التي رأيتها من هذا العالم حتى الآن

    اترك تعليق:

يعمل...
X