وإنتهى الحديث فى مائدتنا الحوارية
( 3 ) وعلاقة الآباء بالأبناء ،،،
وإلى لقاء ومائدتنا الحوارية ( 4 ) وحوار يتجدد ،،
بالحب كنت على موعد معكم ، وعلى الحب أترككم
مع وعد بلقاء قريب فى الحوار القادم وقضية جديدة
تثار تمس الأسرة العربية ..
شاكرة لكم جميعا رحابة قلوبكم التى منحتني مساحات
من الطيبة والنقاء ...
شكرا لكم
و
إلى لقاء
دمتم في حفظ الرحمن
ماجي
اترك تعليق: