المائدة المستديرة ( 3 ) حوار حول علاقة الآباء بالأبناء .. ننتظركم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
    يا ماجي أظن على كل أب وأم استيعاب بديهية أخرى مهمة لترسيخها في عقول ابناءهم ألا وهي ضرورة أن لا يكون منهجهم في الحياة استسلامي تخاذلي وانكفاء على الذات وتقوقع حيال أي مشكلة تصادفهم بل عليهم مجابهتها والعمل على مقاومتها بالتفكير في استغلال كل الوسائل المتوفرة لديهم أو حولهم لابتكار وسائل جديدة للتغلّب عليها

    أي أن نهج المقاومة منهج حياة وبدونها لن تنجحي في حياتك العملية على المستوى الشخصي في أي مجال عندما تكوني في وسط حر والبقاء فيه للأصلح مما يضطرّك دوما إلى المتابعة في تطوير إمكانياتك لكي تستطيعين المنافسة، وليس في وسط يعتمد على الواسطة أو وظيفة في الحكومة جاهزة لك وفي انتظارك بعد تخرجك وتبدأي بالتدرج في الوظيفة بسبب عامل الزمن فقط دون الحاجة إلى المنافسة لبناء خبرة في العمل لزيادة الكفاءة للصعود دون الحاجة إلى التملّق أو الواسطة

    وقد جمعت الكثير من الأمثلة في هذا الموضوع لمن أحب التكملة بالضغط على الرابط اسفل العنوان التالي

    نهج المقاومة أم نهج الاستسلام؟


    ما رأيكم دام فضلكم؟

    هنا أستاذي العزيز ابو صالح ..

    نضع أيادينا على نقطة داء أخرى وهو ماتفضلت مشكورا

    بتسميته "نهج المقاومة " وكيف يقوم الأهل إما بفهمه وإثرائه

    وتوظيفه ليكون نافعا فى مجابهة المشاكل والتعامل معها

    دون تخفي أو خذلان ..أو بقمعه وتحويله إلى إستسلام ..!!

    ولكن يوجد سؤال يفرض نفسه ألا وهو " كيفية ترشيد هذه

    المقاومة ..؟؟" وحضرتك تعلم أننا نحتاج لترشيد وتقنين

    المقاومة سواء على الصعيد الإجتماعي أو السياسي

    وإلا تحولت سلاح ذو حدين لإعلان التمرد والإنشقاق

    والخروج عن الجماعة وهنا أعنى الاسرة ..

    تعلم حضرتك أن أى نهج سلوكي يحمل بين طياته النقيضين

    ويحتاج لتطويع ومعاملة لإظهار الجانب المرجو ..

    استاذي العزيز ..

    سأذهب إلى الرابط وأعود إليك لاستكمال الحوار..

    تشرفت بتواجدك والتواصل بك

    ولي عودة







    ماجي

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خلود مشاهدة المشاركة
    هنا..
    من اهم اسباب التباعد ايضا
    هي اللغه الذي يتعامل بها الاباء مع ابنائهم بعيدة عن اصدار الاوامر والتسلط في شؤونهم..لابد أن يحتضن الاباء ابنائهم ويرشدوهم إلى الطريق الصحيح بلغة الحوار والاقناع

    ومن اهم واخطر سبب
    هو صراع الاباء لتكوين حياة رغدة لابنائهم والعمل اغلب الوقت
    وقلما ما يلتقي الاب او الام باولادهم حول المائدة ظنا منهم ان هذا يغني عن الحب والرعاية لهم


    اخيراا
    كيف تكون ؟؟؟ وماهو التصور الأمثل للعلاقة العكسية أى بين الأبن والأب والبنت والأم حتى نصل بهؤلاء الأبناء لشط الأمان لأنهم المستقبل ... لأنهم الغد ...

    قبل الاجاية علي ذلك
    لابد من التاهيل النفسي والمادي للاباء لتربية اولادهم باسس سليمة
    ليكونوا قدوة صالحة للأبناء.. لابد من اعطائهم دعم معنوي لمعرفة رعاية الجيل القادم وانهم مسؤلون عنهم امام الله



    ماجي الرائعة لي رجعة مرة اخرى للتكملة فالموضوع متشعب ولابد من التروي في الكلام في نقاط مهمة والالمام بالاسباب

    لك كل تحية
    أنا اختلف معك يا خلود في طريقة تشخيصك الأولية لمشكلة جميع الآباء والأمهات حول العالم من وجهة نظري في طريقة نظرتهم لما يتم فهم المراهقين بأنهم متمرّدين على آباءهم وأمهاتهم

    وهو ما حاولت تسليط الضوء عليه في مداخلتي السابقة، مفهوم التمرّد هو في الحقيقة شكل من أشكال مفهوم المقاومة، وفي هذه المرحلة أهمية ترشيد هذا التمرّد أو المقاومة وتنميته لكي يكون إيجابي ومثمر وعملي ليكون سبب من اسباب النجاح في المستقبل لهم في حياتهم العملية

    وفي العادة أولياء الأمور لعدم استيعابهم ذلك يقومون بدفنه وتحويله إلى نهج الاستسلام والتخاذل والتقوقع، وهنا المأساة

    وأتمنى الموضوع والرابط الذي وضعته في مداخلتي السابقة وأعيده فيه من الأمثلة بشكل كافٍ لتوضيح هذه الزاوية لأهمية استيعابها بشكل صحيح لتكوين أجيال صالحة لتكون لبنات في نهضة الأمة وتطورها يمكنكم الاطلاع عليها بالضغط على الرابط

    نهج المقاومة أم نهج الاستسلام؟



    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • خلود الجبلي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ماجى نور الدين مشاهدة المشاركة

    بسم الله الرحمن الرحيم


    أحبائي .....

    عدت كما وعدت وملف جديد أغوص فيه من أجل إبراز الحقائق ، فلانريد سوى الوصول إلى عمق المشكلة وجذورها لنعرف الأسباب وفى ضوء الأسباب نصل إلى الحلول معا...

    لعقود طويلة ظلت الأسرة تلعب دوراً أساسياً في تكوين مدارك الإنسان وثقافته، وتساهم في تشكيل منظومة القيم التي يتمسك بها ويتخذها معالم تتحدد من خلالها مقومات السلوك الاجتماعي بما فيها علاقات الآباء بالأبناء....

    أما اليوم فقد انتقل جزء كبير من هذا الدور إلى شبكات الإنترنت والهواتف النقالة والألعاب الإلكترونية، الأمر الذي فتح الباب أمام أنماط من التواصل الافتراضي الذي حل محل الحوار والتواصل بين أفراد الأسرة الواحدة مما ساهم في توسيع الفجوة وتكريس الصراع بين جيلي الآباء والأبناء.

    إن هذه التحولات التكنولوجية أفرزت تفاعلات جديدة للعلاقات على صعيد الأسرة أدت إلى تعزيز العزلة والتنافر بين أفرادها،

    الأبناء يشكون أن أحداً لا يسمعهم، لا يفهمهم ولا يفرد لهم
    مساحة كافية من الوقت، أما الآباء فيتهمون أبناءهم بالسطحية والرفض المطلق لآراء الكبار دون الاهتمام بخبراتهم، صراع تقليدي منذ القدم خلق فجوة تفاهم بين الأجيال ..

    ظهر التباعد فى العلاقات بيبن الأباء والأبناء ...

    لذا كان هذا الملف وكما قلت لكم أن له انعكاسات على الجيل وعلى المجتمع وعلى المستقبل ككل .... حيث تعلمنا منذ معارفنا الأولى أن الأسرة هى اللبنة الأولى للمجتمع وهى التى تفرز جيل إما قوي متحكم يساير العصر أو ضعيف خامل معزول عن الواقع فاقدا للانتماء الحقيقي وهذا منتهى الألم والخروج عن النص ....

    هنا...
    في رأي ان هذا تطوراجتماعي طبيعي نتيجة تطور العصر ومع توافر تكنولوجيا التسلية الانانية تواجدت العزله الاسريه بين افراد الاسرة

    وهناك سبب اكبر للتباعد بين الاباء والابناء
    وهو اختلاف التعليم بين الجيلين وعدم فهم الاباء لاحتياجات ابنائهم
    فكل منهم عاش في بيئة ومفاهيم اخري غير الحالية فيتم تصادم بينهم
    وبالتلي يظهر اسلوب التربية وكطرق التعامل مع الابناء في انجاح هذه العلاقة





    أحبائي تعالوا معي نرصد العلاقة بين الآباء والأبناء وكيف تكون ؟؟؟

    وهى قابعة بين طرفي نقيض ... بين الطرف الأول وهو التدليل وتحقيق الرغبات
    دون محاولة للفهم والتوجيه والتواصل الحقيقي .، وفى الطرف الآخر القسوة والعنف وعدم السماح بابداء الرأى .... وبينهما ألوان وصنوف من أشكال العلاقات بين
    الآباء والأبناء ...

    نريد أن نرسم الصورة المثلى ونحدد العلاقات بين أفراد هذه الأسرة ونحدد أيضاً نمطية التفاعل بين هؤلاء الأفراد، ونحدد حقوق الأفراد فى هذه الأسرة، فهناك حقوق للأبناء على آبائهم وهناك حقوق للآباء على أبنائهم، وهناك طبعاً بالمقابل واجبات لكلٍ منهم،

    فتربية الأولاد هي مسؤولية ورسالة يجب أن يؤديها الأهل بكل أمانة تجاه أبناءهم، وهم مسؤولون بالتأكيد عن هذا، فكلنا نذكر قول الرسول –صلى الله عليه وسلم- "كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، فالرجل راع في بيته وهو مسؤول عن رعيته والمرأة راعية في بيت زوجها وهي مسؤولة عن رعيتها" ...


    الصورة هذه مفاهيمية بنيوية وظيفية شاملة لمفهوم الأسرة تتعدى الصورة الجزئية لها أيضاً، بمعنى نأخذ الصورة الكلية، الكلية هنا أن الكل لا يساوي فقط مجموعة الأجزاء أي أن الأسرة هي ليست عبارة عن مجموعة من الأفراد فحسب يعيشون تحت سقف واحد وإنما يجب أن تكون هناك علاقات منظمة تضمن سلامة هذه الأسرة
    وتماسك نسيجها الاجتماعي ..
    هنا..
    من اهم اسباب التباعد ايضا
    هي اللغه الذي يتعامل بها الاباء مع ابنائهم بعيدة عن اصدار الاوامر والتسلط في شئونهم..لابد أن يحتضن الاباء ابنائهم ويورشدوهم إلى الطريق الصحيح بلغة الحوار والاقناع

    ومن اهم واخطر سبب
    هو صراع الاباء لتكوين حياة رغدة لابنائهم والعمل اغلب الوقت
    وقلما ما يلتقي الاب او الام باولادهم حول المائدة ظنا منهم ان هذا يغني عن الحب والرعاية لهم







    ونصل للسؤال الخطيرالآن:
    إلى أي مدى في هذا العصر الذي نعيشه، في عصر التكنولوجيا
    والانفتاح والإنترنت وغيره يمكن الحفاظ على هذه الجزئيات لكي نصل إلى مفهوم..

    المفهوم الإسلامي للأسرة؟

    إلى أي مدى يمكن أن تساهم الأسرة في التوعية لجيل الشباب والفتيات الذى هو جيل الأبناء ..

    وأن تنجح في توعيتهم لكي يستطيع الاختيار ويرفض .. ما يتنافى مع القيم التي يؤمن بها، ويقبل ما يمكن أن يضيف لمعرفته أو ثقافته ووعيه وإدراكه دون أن تتضررالقيمة الاجتماعية أي كيف يمكن للأسرة أن تلعب هذا الدور؟

    وبطبيعة الحال القمع مرفوض تماماً وكما ذكرت تكون العلاقة مبنية على الثقة بين الوالدين والأبناء والحوار والتواصل مستمر، وطالما هناك حوار وتواصل تكون هناك ثقة وبالتالي يكون الأتصال مستمر بينهما.. أي مصارحة أو مكاشفة من الأبناء لوالديهم،ليس القمع وليس الضغط مرفوضين تماماً ...

    تعالوا معى نتصور شكل العلاقة التى يجب ان تكون بين الآباء والأبناء ... علاقة الأب بالابن وعلاقة الأم بالبنت ....

    معا نفتح ملفا هاما جدا وهو :


    *•~-.¸¸,.-~* العلاقات بين الآباء والأبناء *•~-.¸¸,.-~*


    كيف تكون ؟؟؟ وماهو التصور الأمثل للعلاقة العكسية أى بين الأبن والأب والبنت والأم حتى نصل بهؤلاء الأبناء لشط الأمان لأنهم المستقبل ... لأنهم الغد ...


    أطلت عليكم فعذرا جميلا ولكن الموضوع شأئك وأصبح تحوطه الكثير من الثغرات مماسيؤدى إلى تفشي الكثير من الآفات المرضية فى المجتمع ...

    انتظر رؤاكم العميقة حول طبيعة هذه العلاقات فى الواقع وبين ماهو مأمول ...

    أنتظركم فلا تتأخروا وملفا جديدا نفتحه وقراءة جديدة للعلاقات الأسرية ...!!!


    مودتي

    /
    /
    /



    ماجي

    اخيراا
    كيف تكون ؟؟؟ وماهو التصور الأمثل للعلاقة العكسية أى بين الأبن والأب والبنت والأم حتى نصل بهؤلاء الأبناء لشط الأمان لأنهم المستقبل ... لأنهم الغد ...

    قبل الاجاية علي ذلك
    لابد من التاهيل النفسي والمادي للاباء لتربية اولادهم باسس سليمة
    ليكونوا قدوة صالحة للأبناء.. لابد من اعطائهم دعم معنوي لمعرفة رعاية الجيل القادم وانهم مسؤلون عنهم امام الله



    ماجي الرائعة لي راجعة مرة اخري للتكملة فالموضوع متشعب ولابد من التروي في الكلام في نقاط مهمة والالمام بالاسباب

    لك كل تحية

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة


    بما أن رشا عبادة انتبهت مؤخرا فقط لدرجة أنها ذكرتها في مداخلة في دردشتها في المقهى

    سأبدأ باستخدام عزيزتي ماجي معي بالذات لطرح أي رأي جاد لا تخافي ولا تتوجلي في كيفية ابداء وجهة نظرك، ولن اُسيء فهمها ولا أهتم إن كانت غاضبة أم لا، سأتعامل معها بكل إيجابية والإيجابيّة شيء لا تتعارض مع الشدّة أو القسوة في الرد إن تطلّب الأمر ذلك من وجهة نظري

    ولذلك أقول يا ماجي بأنني أختلف مع يسري راغب شراب في طريقة فهمه للأميّة فيما طرحه في مداخلته،

    فأنا برأيي غالبية من لا يعرف القراءة والكتابة في العالم العربي، أكثر علما وحكمة وفهما من غالبية مدّعي العلم والثقافة من ابناء جلدتنا، كما في المثال الذي اختاره أحمد منصور في برنامجه بلا حدود على قناة الجزيرة للفلاح المصري عبد المجيد الخولي والذي كان غالبية حياته أميّ لا يعرف القراءة والكتابة وذكرت في أكثر من مداخلة في الملتقى أتمنى أن يعتبره حكّامنا ناهيك عن مثقفينا كقدوة لهم وللتأكد من ذلك يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة بالضغط على مفتاح التشغيل

    وهناك أمثلة كثيرة جدا وواضحة من حواراتنا في الملتقى على سبيل المثال، ولذلك أنا أكرّر كثيرا من أنني أظن سبب البلاء والإنحدار هم من يظنّون أنهم من المثقفين العرب ممن تلوثت أفكارهم بالعلمانية والديمقراطية وضد العولمة، هؤلاء هم الأميّون الحقيقيون من وجهة نظري، هؤلاء هم عديمي العلم والحكمة والواجب معالجة مشاكلهم بشكل متوازي مع مشاكل الأميّة التي ذكرها يسري راغب شراب والتي لها علاقة بالقراءة والكتابة

    وهل يا ماجي اسلوبي في حواراتي في الملتقى يختلف عن الطريقة التي ذكرتها في مثال الرسمة والسيارة؟ فالرسمة مع أولادي هي الروابط التي استخدمها للمواضيع ذات العلاقة في أي مداخلة، وتسمية الأسماء باسماءها ومن خلال نفس الأشخاص الذين اتحاور معهم هي السيارة والعمارة كأمثلة عملية حقيقية

    والهياج والزعل والمشاكل التي يثيرها كل من اتحاور معه هي نفس ردّات فعل المراهقين من ابنائنا، هل هناك أي اختلاف من وجهة نظرك يا ماجي؟

    أنا برأيي هذا التصنيف بالطفل والمراهق والبالغ في طريقة المطالبة بأنه يجب أن يكون لكل منهم منهاج يختلف عن الآخر خطأ ويجب تجاوزه،

    يجب أن يكون المنهاج واحد ولكن المحتوى والأمثلة المستخدمة فقط هي التي تختلف لكي تكون مناسبة ومأخوذة من البيئة المحيطة والآنيّة حتى تكون أقرب للفهم وبشكل مباشر

    وأظن حوارنا تحت العنوان والرابط التالي يوضح ذلك

    ملامح المراهقة الفكرية في حياتنا .

    ما رأيكم دام فضلكم؟


    أستاذي العزيز ابو صالح ...

    بداية أنت أستاذي فى مداخلات كثيرة تناديني بها " عزيزتي"

    لأنك تعلم مكانتك لدي من الاحترام لشخصك الثري ..

    وايضا يبدو وأنى عندما كتبت كلمة ( أتفلسف ) قد فهمت منك

    على منحي آخر غير الذى عنيته فقد تصورت أن تحويل

    سؤالي عن تغيير المضمون من اجل إختلاف سن الأولاد

    يحمل نوعا ما من الفلسفة التى تفترض دائما الفروض

    ثم تسع إلى البرهان ..

    ولم أكن غاضبة أبدا بالعكس كنت فى حالة إستمتاع وأنا أتابع

    مداخلاتك الثرية التى تحمل فكرا راقيا محترما وتوجيها جدا

    عظيم ...

    أما بالحديث عن الأمية فلي أيضا إحتجاجي لآن في الاجيال

    السابقة كان العصر الذهبي للتربية وتقديم أجيال محترمة

    هو أيام اجيال الاباء غير المتعلمين أو الأميين كما يطلق

    عليهم ..

    لم أقل انك أستاذي طريقتك تتوقف عند تجربة الرسم

    ولكنى اردت منك وضع تصورك ولغة الحوار التى يفهمها

    جيل جديد يحظى بإهتمامنا ونخضع من أجله كل شىء

    للدراسة والفهم من أجل السيطرة عليه وكبح جماح

    خياله ..

    شاكرة لك أستاذي وأتمنى أن اكون قد اوصلت لك

    القصد ولك باقات من الشكر وازاهير الاحترام ..






    ماجي

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    يا ماجي أظن على كل أب وأم استيعاب بديهية أخرى مهمة لترسيخها في عقول ابناءهم ألا وهي ضرورة أن لا يكون منهجهم في الحياة استسلامي تخاذلي وانكفاء على الذات وتقوقع حيال أي مشكلة تصادفهم بل عليهم مجابهتها والعمل على مقاومتها بالتفكير في استغلال كل الوسائل المتوفرة لديهم أو حولهم لابتكار وسائل جديدة للتغلّب عليها

    أي أن نهج المقاومة منهج حياة وبدونها لن تنجحي في حياتك العملية على المستوى الشخصي في أي مجال عندما تكوني في وسط حر والبقاء فيه للأصلح مما يضطرّك دوما إلى المتابعة في تطوير إمكانياتك لكي تستطيعين المنافسة، وليس في وسط يعتمد على الواسطة أو وظيفة في الحكومة جاهزة لك وفي انتظارك بعد تخرجك وتبدأي بالتدرج في الوظيفة بسبب عامل الزمن فقط دون الحاجة إلى المنافسة لبناء خبرة في العمل لزيادة الكفاءة للصعود دون الحاجة إلى التملّق أو الواسطة

    وقد جمعت الكثير من الأمثلة في هذا الموضوع لمن أحب التكملة بالضغط على الرابط اسفل العنوان التالي

    نهج المقاومة أم نهج الاستسلام؟



    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ماجى نور الدين مشاهدة المشاركة


    العزيز الفاضل أبو صالح ...

    شكرا لتحقيق مطلبي وهذا ما أردت طرحه حتى

    يكون أمامنا بشكل متكامل نستطيع من خلاله

    استقراء مابين السطور والذى قد لايبدو للعين

    لأن الحديث أمره يطول فى هذا الشأن ..

    ولكن سأتوقف هنا قليلا وتحديدا عند المثل الذى طرحته

    على أولادك الاعزاء ومن ملامح التجربة يتضح أنهم صغارا

    او كانوا مايزالون براعم تتفتح وقت إجراء هذه التجربة ،،

    والتى ألمح بها إخضاع الحديث للأمثلة بغية تقريب الصورة

    إلى الأذهان وهذا هو النهج المتكامل الذى وضعه الله عز وجل

    لبني الإنسان وقد كان يستطيع أن يعطي البيان كغيبيات

    لابد من تصديقها دون بذل أى محاولة للفهم بل من المسلمات

    التى تفرض على المؤمن وعليه طاعة الأمر ..

    ولكن سعي القرآن كان دائما ومايزال وإلى أن تقوم الساعة

    قائما على التفكر والتدبر وهذا واضحا ولايحتاج لبيان ..

    ولكن استاذي ابو صالح إذا كنت حيال اسئلة وتساؤلات

    من أبنائك حول نفس المدار والمضمون نفسه المطروح

    ولكن كان الابناء فى أعمار الشباب ..فحينئذ ماهو طريقك

    ودربك فى إيصال المعلومة والبرهان بنفس الكيفية التى حدثت

    فى الحالة الأولي ..؟؟

    سيدي العزيز لا أتفلسف ولكنى أوسع مدار تجربتك للقراء

    والمتابعين ، وأضع منهاجا من رجل له باع طويل فى الحياة

    ومخزون كبير من الثقافة والقراءة المتعمقة وبذلك أفيد الجميع

    استاذي شاكرة لك عبق المرور الثري ..

    و

    انتظرك لنستكمل الحوار ..!!


    لك الود والاحترام







    ماجي
    بما أن رشا عبادة انتبهت مؤخرا فقط لدرجة أنها ذكرتها في مداخلة في دردشتها في المقهى



    سأبدأ باستخدام عزيزتي ماجي معي بالذات لطرح أي رأي جاد لا تخافي ولا تتوجلي في كيفية ابداء وجهة نظرك، ولن اُسيء فهمها ولا أهتم إن كانت غاضبة أم لا، سأتعامل معها بكل إيجابية والإيجابيّة شيء لا تتعارض مع الشدّة أو القسوة في الرد إن تطلّب الأمر ذلك من وجهة نظري

    ولذلك أقول يا ماجي بأنني أختلف مع يسري راغب شراب في طريقة فهمه للأميّة فيما طرحه في مداخلته،

    فأنا برأيي غالبية من لا يعرف القراءة والكتابة في العالم العربي، أكثر علما وحكمة وفهما من غالبية مدّعي العلم والثقافة من ابناء جلدتنا، كما في المثال الذي اختاره أحمد منصور في برنامجه بلا حدود على قناة الجزيرة للفلاح المصري عبد المجيد الخولي والذي كان غالبية حياته أميّ لا يعرف القراءة والكتابة وذكرت في أكثر من مداخلة في الملتقى أتمنى أن يعتبره حكّامنا ناهيك عن مثقفينا كقدوة لهم وللتأكد من ذلك يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة بالضغط على مفتاح التشغيل




    وهناك أمثلة كثيرة جدا وواضحة من حواراتنا في الملتقى على سبيل المثال، ولذلك أنا أكرّر كثيرا من أنني أظن سبب البلاء والإنحدار هم من يظنّون أنهم من المثقفين العرب ممن تلوثت أفكارهم بالعلمانية والديمقراطية وضد العولمة، هؤلاء هم الأميّون الحقيقيون من وجهة نظري، هؤلاء هم عديمي العلم والحكمة والواجب معالجة مشاكلهم بشكل متوازي مع مشاكل الأميّة التي ذكرها يسري راغب شراب والتي لها علاقة بالقراءة والكتابة

    وهل يا ماجي اسلوبي في حواراتي في الملتقى يختلف عن الطريقة التي ذكرتها في مثال الرسمة والسيارة؟ فالرسمة مع أولادي هي الروابط التي استخدمها للمواضيع ذات العلاقة في أي مداخلة، وتسمية الأسماء باسماءها ومن خلال نفس الأشخاص الذين اتحاور معهم هي السيارة والعمارة كأمثلة عملية حقيقية

    والهياج والزعل والمشاكل التي يثيرها كل من اتحاور معه هي نفس ردّات فعل المراهقين من ابنائنا، هل هناك أي اختلاف من وجهة نظرك يا ماجي؟

    أنا برأيي هذا التصنيف بالطفل والمراهق والبالغ في طريقة المطالبة بأنه يجب أن يكون لكل منهم منهاج يختلف عن الآخر خطأ ويجب تجاوزه،

    يجب أن يكون المنهاج واحد ولكن المحتوى والأمثلة المستخدمة فقط هي التي تختلف لكي تكون مناسبة ومأخوذة من البيئة المحيطة والآنيّة حتى تكون أقرب للفهم وبشكل مباشر

    وأظن حوارنا تحت العنوان والرابط التالي يوضح ذلك

    ملامح المراهقة الفكرية في حياتنا .

    ماهي في رأيكم أهم ملامح ( المراهقة الفكرية ) التي تعاني منها كثير من المنتديات والفضائيات والمنابر الإعلامية والفكرية والأدبية . وتقبلوا تحياتي .



    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    العزيز الفاضل أبو صالح ...

    شكرا لتحقيق مطلبي وهذا ما أردت طرحه حتى

    يكون أمامنا بشكل متكامل نستطيع من خلاله

    استقراء مابين السطور والذى قد لايبدو للعين

    لأن الحديث أمره يطول فى هذا الشأن ..

    ولكن سأتوقف هنا قليلا وتحديدا عند المثل الذى طرحته

    على أولادك الاعزاء ومن ملامح التجربة يتضح أنهم صغارا

    او كانوا مايزالون براعم تتفتح وقت إجراء هذه التجربة ،،

    والتى ألمح بها إخضاع الحديث للأمثلة بغية تقريب الصورة

    إلى الأذهان وهذا هو النهج المتكامل الذى وضعه الله عز وجل

    لبني الإنسان وقد كان يستطيع أن يعطي البيان كغيبيات

    لابد من تصديقها دون بذل أى محاولة للفهم بل من المسلمات

    التى تفرض على المؤمن وعليه طاعة الأمر ..

    ولكن سعي القرآن كان دائما ومايزال وإلى أن تقوم الساعة

    قائما على التفكر والتدبر وهذا واضحا ولايحتاج لبيان ..

    ولكن استاذي ابو صالح إذا كنت حيال اسئلة وتساؤلات

    من أبنائك حول نفس المدار والمضمون نفسه المطروح

    ولكن كان الابناء فى أعمار الشباب ..فحينئذ ماهو طريقك

    ودربك فى إيصال المعلومة والبرهان بنفس الكيفية التى حدثت

    فى الحالة الأولي ..؟؟

    سيدي العزيز لا أتفلسف ولكنى أوسع مدار تجربتك للقراء

    والمتابعين ، وأضع منهاجا من رجل له باع طويل فى الحياة

    ومخزون كبير من الثقافة والقراءة المتعمقة وبذلك أفيد الجميع

    استاذي شاكرة لك عبق المرور الثري ..

    و

    انتظرك لنستكمل الحوار ..!!

    لك الود والاحترام







    ماجي

    اترك تعليق:


  • يسري راغب
    رد
    وانا بدوري الخص عناوين موضوع الاستاذه ماجي في مايلي
    أولاً: اعلم متى تطبع القبلة وتوزع الحب:
    ـــــــــــــــــــ
    ثانيًا: احذر مشكلة أخوة يوسف':
    ــــــــــ
    ثالثًا: لا تفاضل إلا بالحكمة:
    ــــــ
    رابعًا: بيِّن أهمية الأخ لأخيه:
    ـــــــــــــــــ
    خامسًا: اسقِ شجرة الحب بينهم:
    ـــــــــ
    سادسًا: اقضي على الظلم والحسد بينهم:
    ـــــــــــــ
    سابعًا: اجعل الحوار والتفاهم وسيلة لحل المشكلات:
    ــــــــــــــــــــ
    ولو استطاع كل منا ان يعمل بها كاباء راشدين لن تكون هناك مشاكل
    المشكله في الخمسين بالمائه من الاميين الذين لا يقراون
    وما يتبعها من مشاكل في توفير الامكانيات الضروريه واللازمه لتوصيل هذه الارشادات وتلك النصائح
    وكنت متابعا لمجهودات الدكتور صفي الدين خربوش - القائم باعمال وزارة الشباب - دون الرياضه - وهو يؤسس لمئات المراكز الشبابيه في انحاء مصر كلها - وما علاقة ذلك بعلاقة الاباء مع الابناء - هو ما ذكرناه انفا في وجود خمسين بالمئه من سكان الوطن العربي يعانون الاميه - ولابد من وجود مثل هذه المراكز لتنمية وتطوير القدرات الخلاقه في المجتمع
    ان التطور الثقافي والوعي الصحي والنشاطات الشبابيه ومحو الاميه كلها امور تساعد على تحسين العلاقات الاسريه خاصه والعلاقات الانسانيه عامه
    ---------
    كل التحيه والتقدير
    للاستاذه المبدعه / ماجي
    مابين الصحبه الطيبه والشموع المضيئه والمائده المستديره تتالق روائعك

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]الله
    ما أمتعه حواركم الثرى

    أستمتعت بهذا النقاش القوى
    وبإقتباسات استاذنا ابو صالح
    وخاصة موضوع الرسم والسيارة


    وإسمح لى ماجى الجميله
    (لأن النت حالته صعبه عندى الآن)
    فسأعود لأستمتع بوجبة حروفكم الشهيه هنا بإذن الله

    وإلى حين ذلك
    وعلى طريقة أستاذنا ابو صالح
    إليكم الرابط التالى

    موضوع هام جدا لكل الأباء والأمهات : أولاً: اعلم متى تطبع القبلة وتوزع الحب: ـــــــــــــــــــ جاء في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم نظر إلى رجل له ابنان فقبل أحدهما وترك الآخر، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: 'فهلا واسيت بينهما؟'، إذًا لاتنسى في المرة القادمة التي تريد أن تقبل فيها أحد أبنائك أو تضمه إلى


    فهو موضوع للجميلة ماجى تحت عنوان( كيف يسود الحب والود بين أبنائك؟)
    أظن ما جاء فيه سيثرى النقاش هنا
    لكم كل التحايا[/align]

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    أظن استيعاب أي أب أو أم بشكل كامل ضروري جدا لما ورد في حوارنا تحت العنوان والرابط التالي لكي يعرف كيف يتحاور مع ابنائه وبناته

    إستطلاع: الحب يقود 33% من الشباب إلى الخطيئة



    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    من البديهيات الأخرى أنقل مداخلة لي من حوارنا تحت العنوان والرابط التالي ومن أحب التكملة عليه الضغط على الرابط

    جوهر حرية الرأي ..

    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=24921



    هناك الكثير من الأشياء التي لا أتفق بها معك في هذا الموضوع ولكني في البداية أقول لك يا نبيل عودة أن النقطة الأساسية فيما قلته يدخل من ضمن ما يقوله الإسلام واللغة العربية بتعريفات مفرداتها وتركيباتها والأنظمة الناظمة لها

    فلدينا كل شيء يصدر من بشر بلا استثناء حتى النظريات العلمية هي حقيقة نسبيّة ولذلك كل شيء صادر من بشر قابل للأخذ والرد والنقد والنقض بغض النظر كائنا من كان قائله أو كاتبه أو ناشره

    "الإشكالية عند خليطيّ الدين بغض النظر إن كان بإهتمام علماني أو ديمقراطي أو إسلامي أو غير ذلك" هو عدم إيمانهم بوجود خالق وفق الطريقة التي أرسلها الخالق لنا وهذا يتناقض مع أبسط ابجديات أي علم وأي منطق وأي موضوعيّة من وجهة نظري

    حيث أن هناك حاجة علميّة ومنطقيّة وموضوعيّة أساسية بوجوب إرسال رسل من الخالق لكي نستطيع معرفة كنهه، فالمخلوقات والمصنوعات من المنطقي والموضوعي والعلمي أن لا يكون لديها قدرة عقلية لتصّور أي شيء من كنه وامكانيات صانعها أو خالقها، إلا بما توفر لديها من وسائل فمن الطبيعي أن تكون تصوراتها قاصرة ووفق حدود امكانياتها العقلية وهذه الإمكانيات العقلية مهما عظمت فهي لا شيء مقارنة مع امكانيات صانعها وخالقها

    فلذلك لدينا فقط النصوص التي وردتنا من الخالق وعن طريق رسله والتي ثبت علميّا ومنطقيّا وموضوعيّا أنها وصلتنا منه هي الوحيدة لدينا تمثل الحقيقة المطلقة ولذلك من المنطقي والموضوعي والعلمي أن تكون شريعتنا (دستورنا للحياة) وكما تعلم فالشريعة شيء أعلى من الدستور والدستور شيء أعلى من القوانين، أي كل منهم مشتق من الذي قبله ويجب أن لا يتعارض معه

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    أمرك يا ماجي، وإليك التالي

    هناك الكثير من البديهيات عندنا، لا نستطيع الإجابة عنها عندما يسألنا أولادنا عنها وهذه تجعل إيمانهم غير مبني على أسس ثابتة يمكن البناء عليها، ويجب أن ينتبه لهذه المسألة الآباء والأمهات ويجب أن يتعلّم البحث في الكتب والمصادر للإجابة على هذه الاسئلة بشكل منطقي وموضوعي وعلمي، وإلا ستكون هي نقطة الضعف لبداية الإنحراف، أتمنى أن يضع كل منّا خبرته في هذا المجال وأبدأ بنقل مثال على ذلك، من العنوان والرابط التالي ومن أحب التكملة عليه الضغط على الرابط

    متفلسفونا وموضوع الخالق



    أنا مقيم في بلد غير إسلامي

    كنت أنا وأولادي في السيارة في طريقنا إلى البيت من المدرسة
    وتكلمنا في موضوع الكون وتكوينه وما يدرسوه في المدرسة من مواد تعليمية علمانية في تفسيرها له

    فطلبت من أولادي على كل واحد منهم أن يخرج ورقة بيضاء ويرسم أي شيء يرغب به

    ومرت بقربنا سيارة فقلت لهم هل تصدقوا إن قلت لكم أن هذه السيارة وجدت صدفة ، فردوا مباشرة مستحيل يجب أن يصنعها مصنع قلت لهم صحيح

    ومررنا بجوار عمارة وقلت لهم أن هذه العمارة وجدت صدفة فعلى طول قالوا مستحيل يجب ان يكون هناك شركة بناء قامت بتصميمها وبناءها قلت لهم صحيح

    الآن إن كانت السيارة والعمارة يجب أن يكون من قام بتصنيعها فكيف بهذا الكون لا يوجد شيء خلفه خالق؟

    قالوا أكيد هناك خالق

    الآن هل ما رسمتم في الرسمات التي رسمتوها أي شيء يستطيع معرفة إمكانية وحدود وقابلية أي واحد منكم؟

    قالوا لا لأنها رسمة نحن رسمناها فكيف لها أن تعرف أي شيء عنا

    قلت لهم إن حاولت أي رسمة من رسماتكم هل تستطيع أن تعرف أي شيء عنكم؟

    قالوا لا إلا إذا نحن وضعنا شيء في الرسمة عنا، قلت لهم صحيح

    قلت لهم ماذا تقولوا عندما تدعي أي رسمة من رسماتكم أن لها القابلية ولها القدرة في أنها تستطيع أي شيء يتعلق بكم قالوا هذا من غباء الرسمة

    قلت لهم الآن عرفتم من هو الغبي الذي يحاول أن يتفلسف ويتكلم في موضوع الخالق وبدون ما يرجع إلى أي شيء صادر منه لتعريفه؟

    قالوا نعم

    ما رأيكم دام فضلكم؟
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 01-05-2009, 17:59.

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
    أنصح كل أب وأم أن يقرأ مع أولادهما كتاب رسالة إلى ولدي للد.عبدالرحمن السميط

    من أمتع الكتب التي قرأتها، يعتبر من قصص الرحلات، بكيت وضحكت وحزنت وفرحت في كل مرة أعيد قراءته، فيه من العبر من قصص حقيقية الكثير جدا


    د.عبدالرحمن السميط رجل من أمتي افتخر به

    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=20093
    أستاذي العزيز ابو صالح ..

    أهلا بإطلالة مرتقبة إنتظرتها وأتمنى أن تضع لنا

    خبراتك الحياتية فى هذا الصدد ..

    كنقاط محددة يمكن مناقشتها وأعلم أن جعبتك العامرة

    بها الكثير والكثير ...

    تشرفت بهذا المرور الكريم استاذي

    وانتظرعودتك






    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أسامة الأتربي مشاهدة المشاركة
    حياكم ربي يا استاذنا الفاضل ،،

    الحديث هنا عن علاقة الآباء والأبناء ، لذلك كان المثال عن تلك العلاقة دون التطرق لميلاد سيدنا عيسى وخلق آدم وحواء ....


    تتسأل صاحبة الموضوع في صلب موضوعها :


    ( كيف تكون ؟؟؟ وماهو التصور الأمثل للعلاقة العكسية أى بين الأبن والأب والبنت والأم حتى نصل بهؤلاء الأبناء لشط الأمان ..)


    العلاقة هنا تتغير بتغير عمر الأبن .... وتتدرج حتى يصبح الابن بمثابة الأخ ، يقول المثل العامي ( إن كبر إبنك خاويه ) .

    الثقة ثم الثقة في الأبن نقطة هامة جدا وطرح الثقة في نفسه منذ صغره أمر غاية في الأهمية ...

    أحترام عقل الأبن وكيفية تفكيره كذلك في مراحل عمره المختلفه أمر غاية في الأهمية ...

    سلوك الأب ومحاولة أن يربط أبنه به في كافة الموضوعات أمر هام جداً كذلك ....


    فتح كافة ابواب الحوار - باحترام - أمر غاية في الأهمية للترابط بينهما ...

    تسخير كافة تكنولوجيا المعلومات لتقوية العلاقة بين الطرفين أمر غاية في الأهمية ، واسجل هنا مثال عملي حي على تلك النقطة ، فلقد لاحظت اليوم أن الأستاذ / الموجي هو وأبنه مشتركان في إدارة المنتدى .... فماذا بعد هذا قرب ( ماشاء الله ) .....

    الحديث يطول ... قد تكون لي عودة ...

    شكراً ماجي على موضوعك القيم


    أستاذي الراقي أسامة ...

    أسعد بتواجدك ومرورك الألق ..

    ونعم أستاذي لابد أن تمتد جسور التواصل بين الآباء

    والأبناء وأن تختفى مسافات ساشعة فاصلة بين هذه

    الرؤى المختلفة ..

    فلابد أن ينزل الأب لمستوى فكر الإبن بمعنى أن يتعامل

    معه من خلال مستجدات العصر لا بعقول متصلبة مغلقة

    على تجارب قديمة عفا عليها الزمن ..

    لابد من خلق هذه اللغة المشتركة التى تصلح للتواصل

    حتى تختفى الفجوات العمرية والجيلية التى تضيع الكثير

    من الابناء ...

    وفوق هذا كله على الأباء والأمهات إيجاد الوقت للتواصل

    بدلا من الحمى المادية المسعورة التى تجتاح مجتمعاتنا

    العربية وقد تناسوا أن سعيهم من أجل الأبناء فلمن سيكون

    المهم إذا ضاع الأهم ..؟؟

    شكرا لك أستاذي

    ودائما أنتظرعودتك

    تحايا







    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    أستاذي القدير الفاضل عارف ..

    هذا ماكنت طامحة فيه أن نضيف خيرة معارفنا

    وثقافاتنا كنور يهتدى به الأباء والأمهات فى رحلة

    سيسألون عنها وماذا أخرجوا إلى المجتمع الإسلامي ؟؟

    هل أنبتوا أشجارا يستظل بها جموع الناس أم زرع خبيث

    يضيف العهن إلى أمة محمد صلوات الله عليه وسلامه ؟؟

    شاكرة لك أستاذي هذه الإضافة الثرية

    ودائما فى إنتظارك

    تحايا






    ماجي

    اترك تعليق:

يعمل...
X