المائدة المستديرة ( 3 ) حوار حول علاقة الآباء بالأبناء .. ننتظركم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
    أي أن التمرّد على الأب والأم بسبب ظنّ الأبناء بأنه ليس لديهم الحكمة، فيتمرّد ليصل إلى من يستطيع إيجاد الحكمة عنده من زملاءه أو أصحابه أو حتى أي جهة أخرى

    أي أن حقيقة التمرّد هو نوع من أنواع طلب الحكمة من جهة يعتقد بأنها مصدر من مصادر الحكمة


    [align=center]
    أحببت هذا التحليل جدا يا سيدي
    سلم لسانك


    وأستمتعت بمتابعة الحوار هنا بشغف طفولي
    أعاد لي ذكريات طفولية
    مؤلمة حينا
    ومقنعة أحيانا
    لكنها بكل الأحوال أسعدتني والحمد لله

    أولسنا على شاكلة آباءنا؟؟
    (حين أنظر لأبناء أخواتي الصغار أو الشباب على مختلف أعمارهم
    أجدني أمام نسخة مصغرة لأبائهم وأمهاتهم
    يستخدمون نفس اللغة
    ونفس حركة الأصابع
    نفس طريقة الجلوس
    نفس طريقة نطق مخارج الألفاظ
    وأقول سبحان الله( اللى خلف مامتش)

    حتى وأستاذنا أبا صالح يروى قصة ولده صالح (ربنا يحميه)
    أحسست وهو يخاطب مدرسته بهذه الثقة وهذا الحزم فى إلقاء وجهة نظرة تجاه والده، أن هو نفسه أبا صالح الكبير

    حتى أنني كثيرا ما أتفاجأ!
    حين أكتشف أني أتعامل بنفس إسلوب والدتي في بعض المواقف التى كنت أعترض على ردة فعلها تجاهها!

    الفكرة هى أننا نرث رغما عنا
    تتخزن الصور
    والكلمات
    والأفكار
    والتصرفات
    برؤوسنا الصغيرة
    لنجد أنفسنا نحاكيهم بأغلب الأمور، ونفرغ هذا المخزون كردة فعل عفوية(إكفى القدرة على فمها تطلع البت لأمها)

    مثال بسيط ومتكرر
    ( رنين الهاتف المتواصل....

    الأب.... ينادي إبنه الصغير ليأتى مسرعا
    ويقول له...(رد على التليفون ولو حد عايزني ، قله بابا خرج ومتعرفش هيرجع إمتى)

    الأبن الصغير.... بحماس طفولي ( آلووووووو..... لا بابا خرج يا عمو ، لاوالله معرفش هيرجع امتى، حاضر لما يجى هبلغه)

    الأب بفرح يحتضن ابنه المطيع قائلاً( برافو عليك يا حبيب بابا شطور بتسمع كلام بابا حبيبك)


    المشهد الثاني

    نفس الأب صارخا فى وجه نفس الابن الصغير وممسكا بعصا!!
    (كده يا تامر ، أنا ابنى يبقى كذاب، تكذب على ابوك وتقوله انك رحت المدرسه وانت طول اليوم بتلعب فى الشارع، عيب تكذب، دى قلة ادب، حرااام،
    اللى يكذب يروح النار)
    ويلى هذا التصريح ضربات ابويه تربوية تعليمية كاذبة
    تترك أثر مباشر فى نفس الصغير قبل جسده
    وسؤال يتردد برأسه الصغيرة لاإجابة له
    ( اذا كان الكذب قلة ادب وحرام، إزاى بابا يبقى كذاب إلا أذا كان هو كماااان......!!!)


    أسفه لو كانت مشاركتي خرجت على سير الحوار أو شتت الفكرة قليلا
    ولكم كل التحايا
    لازالت متابعة[/align]


    بالعكس يا رشا عبادة مداخلتك كانت رائعة وأعطت مثال عملي لما حاولت توضيحه في المداخلة #29

    لأهم عيوب الأباء والأمهات التي يجب أن ينتبهوا لها وهي ظنّهم بأن الأطفال والمراهقين لا يفهمون أو لا يستوعبون أو لا يقارنون ويستنتجون، ولذلك كتبت

    أنا برأيي هذا التصنيف بالطفل والمراهق والبالغ في طريقة المطالبة بأنه يجب أن يكون لكل منهم منهاج يختلف عن الآخر خطأ ويجب تجاوزه،

    يجب أن يكون المنهاج واحد ولكن المحتوى والأمثلة المستخدمة فقط هي التي تختلف لكي تكون مناسبة ومأخوذة من البيئة المحيطة والآنيّة حتى تكون أقرب للفهم وبشكل مباشر

    فمثالك الرائع يا رشا عبادة عن الاحتفاء بكذب الأبناء لصالح الآباء، ومعاقبتهم عليه إن قام به أحدهم لصالحه، هي أول مثال عملي ومنطقي وموضوعي وعلمي للطفل والمراهق ليتأكد من سطحيّة وسذاجة الأب أو الأم لتدفعه للتمرّد وطلب الحكمة من الخارج من أناس يستطيع الوثوق بهم بشكل عملي من حكمتهم أو مصداقيّة طرحهم على الأقل

    وبالمناسبة من رأيي أن هذه هي علّة المثقفين والأدباء وأصحاب القلم الذين يتبعون كل ما هو غربي ويستشهدون به في كتاباتهم أو يصيغون كتاباتهم على ضوئها مثل قصيدة النثر وغيرها في كل مجالات الحياة الثقافية والعلميّة والعمليّة

    ما رأيكم دام فضلكم؟
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 02-05-2009, 05:47.

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    أي أن التمرّد على الأب والأم بسبب ظنّ الأبناء بأنه ليس لديهم الحكمة، فيتمرّد ليصل إلى من يستطيع إيجاد الحكمة عنده من زملاءه أو أصحابه أو حتى أي جهة أخرى

    أي أن حقيقة التمرّد هو نوع من أنواع طلب الحكمة من جهة يعتقد بأنها مصدر من مصادر الحكمة


    [align=center]
    أحببت هذا التحليل جدا يا سيدي
    سلم لسانك


    وأستمتعت بمتابعة الحوار هنا بشغف طفولي
    أعاد لي ذكريات طفولية
    مؤلمة حينا
    ومقنعة أحيانا
    لكنها بكل الأحوال أسعدتني والحمد لله

    أولسنا على شاكلة آباءنا؟؟
    (حين أنظر لأبناء أخواتي الصغار أو الشباب على مختلف أعمارهم
    أجدني أمام نسخة مصغرة لأبائهم وأمهاتهم
    يستخدمون نفس اللغة
    ونفس حركة الأصابع
    نفس طريقة الجلوس
    نفس طريقة نطق مخارج الألفاظ
    وأقول سبحان الله( اللى خلف مامتش)

    حتى وأستاذنا أبا صالح يروى قصة ولده صالح (ربنا يحميه)
    أحسست وهو يخاطب مدرسته بهذه الثقة وهذا الحزم فى إلقاء وجهة نظرة تجاه والده، أن هو نفسه أبا صالح الكبير

    حتى أنني كثيرا ما أتفاجأ!
    حين أكتشف أني أتعامل بنفس إسلوب والدتي في بعض المواقف التى كنت أعترض على ردة فعلها تجاهها!

    الفكرة هى أننا نرث رغما عنا
    تتخزن الصور
    والكلمات
    والأفكار
    والتصرفات
    برؤوسنا الصغيرة
    لنجد أنفسنا نحاكيهم بأغلب الأمو،ر، ونفرغ هذا المخزون كردة فعل عفوية(إكفى القدرة على فمها تطلع البت لأمها)

    مثال بسيط ومتكرر
    ( رنين الهاتف المتواصل....

    الأب.... ينادي إبنه الصغير ليأتى مسرعا
    ويقول له...(رد على التليفون ولو حد عايزني ، قله بابا خرج ومتعرفش هيرجع إمتى)

    الأبن الصغير.... بحماس طفولي ( آلووووووو..... لا بابا خرج يا عمو ، لاوالله معرفش هيرجع امتى، حاضر لما يجى هبلغه)

    الأب بفرح يحتضن ابنه المطيع قائلاً( برافو عليك يا حبيب بابا شطور بتسمع كلام بابا حبيبك)


    المشهد الثاني

    نفس الأب صارخا فى وجه نفس الابن الصغير وممسكا بعصا!!
    (كده يا تامر ، أنا ابنى يبقى كذاب، تكذب على ابوك وتقوله انك رحت المدرسه وانت طول اليوم بتلعب فى الشارع، عيب تكذب، دى قلة ادب، حرااام،
    اللى يكذب يروح النار)
    ويلى هذا التصريح ضربات ابويه تربوية تعليمية كاذبة
    تترك أثر مباشر فى نفس الصغير قبل جسده
    وسؤال يتردد برأسه الصغيرة لاإجابة له
    ( اذا كان الكذب قلة ادب وحرام، إزاى بابا يبقى كذاب إلا أذا كان هو كماااان......!!!)


    أسفه لو كانت مشاركتي خرجت على سير الحوار أو شتت الفكرة قليلا
    ولكم كل التحايا
    لازالت متابعة[/align]

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب شراب مشاهدة المشاركة
    على ذكر الاسره المقاومه
    يمكن ان نذكر تلك الام الفلسطينيه التي قدمت اربعه من ابنائها في العمليات الاستشهاديه - كنموذج للام المقاومه - والاسره المقاومه التي تجد ان رسالتها في اهداء ابنائها الى طريق الجنه
    هنا السؤال عن اتلطريق الى الجنه
    واود ان اسال فيه
    هل يكون المحرض اما او ابا او اسره او تنظيم على دفع ابنائهم الى الاستشهاد
    يستحقون فضل الشهاده
    ماهي درجة الاب في شهادة ابنه
    ماهي درجة التنظيم في شهادة الشهيد
    وما درجة الشهيد الاستشهادي عند ربه
    وسامحونا
    زاوية مهمة ما أثرتها عزيزي يسري راغب شراب، أشكرك عليها لتوضيح مسألة جدا مهمة

    من أكبر الإشكاليات لدى جميع جيوش العالم هي في كيفية جعل الجندي يستعد ويقبل بالتضحية بحياته في تنفيذ الأوامر التي تصدر له من قيادته،

    لو استطاع أي جيش الإجابة عن هذا السؤال فسينتصر في أي معركة، وأنا أظن هذا كان السبب الرئيسي في تغيير فكر صدام حسين بعد عام 1991 في البداية باعتماد منهج ما اسماه الحملة الإيمانيّة في العراق

    وهذه هي إشكالية جميع أصحاب الشركات كذلك هو في كيفية جعل أي موظف يتفانى في تأدية واجبه والتضحية بالغالي والنفيس من أجل إنجاز المهمّة التي تم توجيهها له، فلذلك يتم التفنّن في مسألة الترغيب والترهيب للوصول إلى كيفية احتلال عقل الموظف تماما ليركّز كل تفكيره في كيفية تطوير نوعيّة وكميّة إنتاجه وعلى مثل هؤلاء تعتمد شركات العولمة لغزو أسواق العالم

    ولذلك سخّرت أي قوات إحتلال لأي بلد في أي مكان جلّ اهتمامها في البداية عند احتلال أي بلد هو وأد هذه الأفكار وحرف جميع المصادر التي تؤدي إليها حتى تتمكن من السيطرة تماما عليه،

    ولذلك من وجهة نظري هذا ما فعلته قوات الإحتلال عند تكوين كيانات سايكس بيكو بتهيئة طبقة ما يطلق عليها المثقفين وهم أكملوا المهمة بعدهم بقيادة ساطع الحصري وصحبه في مناهجهم التعليمية التي استوردوها من الغرب وطبقوها حرفيا على مناهج تدريس اللغة العربيّة في بداية القرن الماضي دون أي مراعاة لخصوصيتها واختلافها، ناهيك عن بقية المناهج التعليمية

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ماجى نور الدين مشاهدة المشاركة

    أستاذي الفاضل ابو صالح ...

    من" نهج المقاومة" ابدأ الحديث وهذه النبتة التى تفضلت

    وناديت بزرعها فى الانسان سواء على المحور السياسي

    أو الإجتماعي كوسيلة لتطوير الذات وعدم الرضا بما يطرح

    أو يعطى له ..

    ففى نطاق الاسرة أستاذي وهى التى أهتم بها هنا كيف

    يمكن زراعة هذا النهج فى الصغير حتى يشب لديه

    هذه الخصلة ويكون لديه الباعث دائما لتطوير نفسه

    فى الكبر ..؟؟

    ألا ترى انها قد يكون لها مردود آخر لدى الأبناء

    ومن الممكن ان تصل إلى حالة التمرد ..؟؟


    هل تجد فى آباء هذه الأيام هذه السمة فى التحاور الطويل

    المقنع للأبناء أم نقول كما يقول الجميع:

    ( هات من الآخر وهى على كدة ) ...؟؟
    وذلك فى آتون هذا التكالب على المادة وحمى الاستزادة

    من ماديات أصبحت هى المحرك لكثير من الأسر ..

    فلا يكاد يرى أحدهم الآخر إلا فى لقاء عابر أو على سلم

    أو ... أو .... ؟؟؟

    أكتفي بهذا القدر من التساؤلات حتى لاأثقل عليك استاذي


    وأستعير آخر كلامك ..



    مارأيكم دام فضلكم ..؟؟


    ((مع الاحتفاظ بحقوق المؤلف ))





    ماجي
    السؤال يا ماجي لماذا يصل الأبن إلى مرحلة هات من الآخر؟ أنا أظن السبب بسبب عدم استطاعة الأهل إجابة البديهيات في البداية، فيصل الطفل إلى قناعة بغباء الأب والأم لأنه أبسط الاسئلة لم يستطع أي منهم الإجابة عليها، وهنا تبدأ نزعة التمرّد على هذا الغباء ويبدأ بالبحث عن مصدر آخر للحكمة يجيبه على اسئلته من وجهة نظره

    لو استطاع الأب والأم إلى اجابة أي سؤال يتم طرحه بداية بالبديهيات كما أوضحتها في مداخلاتي السابقة بشكل منطقي وموضوعي وعلمي، من الصعب أن تجدي فكرة التمرّد هذا من جهة

    ومن جهة أخرى في بعض الأحيان حرص الأب والأم من أجل تمرير شيء تؤدي إلى مشاكل في الجانب الآخر،

    وأعطي مثال على ذلك ما حصل مع أكبر أبنائي، أنا كنت حريص على تعليمهم اللغة العربيّة، فأوصلت لهم مفهوم بطريق غير مباشر بأنني لا أفهم إلا العربيّة من يريد أن يتواصل معي فيجب أن تكون باللغة العربيّة، ولذلك كنت أحرص على استخدام لغة أخرى غير المحليّة في التخاطب مع الأم في البيت، والحمدلله نجحت وكانت تجربة رائعة لو استمرت بنفس المنوال، حيث كان أولادي في حينها يتكلمون أربع لغات وكل لغة بعدة لهجات، جعلت ابني الأكبر صالح يظن أنه أكثر ذكاءا حتى من أبيه، وسمعته يقول ذلك أمامي لمدرّسِته في الروضة أن قولي لي ما ترغبين به وأنا أترجمه لوالدي فوالدي غبي لا يفهم لغتك، أي أنها كانت السبب في التفكير في التمرّد، ولذلك اضطررت إلى استخدام اسلوب آخر حتى استطيع أعيد له الثقة بأن والده أكثر ذكاءا منه ويمكنه الاعتماد عليه في أي مسألة يحتاج إلى إجابة لها ولا يحتاج إلى البحث عن الحكمة بعيدا عنه

    أي أن التمرّد على الأب والأم بسبب ظنّ الأبناء بأنه ليس لديهم الحكمة، فيتمرّد ليصل إلى من يستطيع إيجاد الحكمة عنده من زملاءه أو أصحابه أو حتى أي جهة أخرى

    أي أن حقيقة التمرّد هو نوع من أنواع طلب الحكمة من جهة يعتقد بأنها مصدر من مصادر الحكمة

    أي أن معالجة التمرّد في الحقيقة يكون في إرجاع الثقة للأبناء بأن الأب والأم لديهما من الحكمة لكي يستطيع الثقة بها والاعتماد عليها وهذه هي مشكلة حكوماتنا في الوقت الحالي، أننا فقدنا الثقة بأن لديها الحكمة وهي حقيقة من وجهة نظري بسبب السطحية والسذاجة في تعاملها بأي شأن بشكل عام

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • يسري راغب
    رد
    على ذكر الاسره المقاومه
    يمكن ان نذكر تلك الام الفلسطينيه التي قدمت اربعه من ابنائها في العمليات الاستشهاديه - كنموذج للام المقاومه - والاسره المقاومه التي تجد ان رسالتها في اهداء ابنائها الى طريق الجنه
    هنا السؤال عن الطريق الى الجنه
    واود ان اسال فيه
    هل يكون المحرض اما او ابا او اسره او تنظيم على دفع ابنائهم الى الاستشهاد
    يستحقون فضل الشهاده
    ماهي درجة الاب في شهادة ابنه
    ماهي درجة التنظيم في شهادة الشهيد
    وما درجة الشهيد الاستشهادي عند ربه
    وسامحونا

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد

    أستاذي الفاضل ابو صالح ...

    من" نهج المقاومة" ابدأ الحديث وهذه النبتة التى تفضلت

    وناديت بزرعها فى الانسان سواء على المحور السياسي

    أو الإجتماعي كوسيلة لتطوير الذات وعدم الرضا بما يطرح

    أو يعطى له ..

    ففى نطاق الاسرة أستاذي وهى التى أهتم بها هنا كيف

    يمكن زراعة هذا النهج فى الصغير حتى يشب لديه

    هذه الخصلة ويكون لديه الباعث دائما لتطوير نفسه

    فى الكبر ..؟؟

    ألا ترى انها قد يكون لها مردود آخر لدى الأبناء

    ومن الممكن ان تصل إلى حالة التمرد ..؟؟

    هل تجد فى آباء هذه الأيام هذه السمة فى التحاور الطويل

    المقنع للأبناء أم نقول كما يقول الجميع:

    ( هات من الآخر وهى على كدة ) ...؟؟

    وذلك فى آتون هذا التكالب على المادة وحمى الاستزادة

    من ماديات أصبحت هى المحرك لكثير من الأسر ..

    فلا يكاد يرى أحدهم الآخر إلا فى لقاء عابر أو على سلم

    أو ... أو .... ؟؟؟

    أكتفي بهذا القدر من التساؤلات حتى لاأثقل عليك استاذي


    وأستعير آخر كلامك ..



    مارأيكم دام فضلكم ..؟؟


    ((مع الاحتفاظ بحقوق المؤلف ))





    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    غاليتي خلود ..

    أسعد دائما بوجودك أيتها الراقية

    ودائما على موعد إن شاء الله حول مائدتنا

    الحوارية الجادة ..

    لك الود

    و

    أنتظرك







    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد



    نعم استاذي ابو صالح الفاضل

    الكرة بملعبي وسأحضر للملعب ومعي

    عدتي وعتادي

    ولي عودة






    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    أتت كلماتي ثمارها ..

    وخرج أستاذنا الراقي الكبير اسماعيل

    عن صمته ...

    تحية لك أستاذي وأشرقت الأنوار ..

    طلبت من حضرتك سرد بعض مواقفك الحياتية

    مع الأبناء كمثل وقدوة في فن التعامل وأيضا كخبرة إنسانية

    لمثقف كبير ..

    و ننتظرك

    تقديري وإحترامي






    ماجي

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    الموضوع
    ممكن كتابة مئات المشاركات فيه
    ممكن تناول الموضوع من عدة زوايا
    فهناك التجربة الشخصية وهناك الرأي الديني وهناك الخلفية العلمية التربوية وما تحتوى من خلفية نفسية أو إجتماعية أو فلسفية
    ولو كتب كل من تصفح هنا عن تجارب شخصية إن كانت ناجحة أم فاشلة
    فهى مادة علمية وخطوات للتعلم من الآخرين

    اترك تعليق:


  • خلود الجبلي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ماجى نور الدين مشاهدة المشاركة


    الأحباء الأفاضل ...

    هل إنقطع الحديث وإنتهى عند هذا الحد ..؟؟

    هل تشعرون أنكم أديتم أمانة الكلمة فى هذا الموضوع؟؟

    حتى نغلق الملف عند هذا الحد ؟؟

    اسئلة أطرحها .. وتنتظر الاجابة ...!!








    ماجي
    ماجي الفاضلة
    الحديث لم ينقطع
    ولكن كما قلت لك التروي واجب في الحديث
    حتي لانكتب مداخله لاتفيد
    اتركي الموضوع واكيد بأذن الله
    سوف يأخذ حقه في الردود
    تحية لقلبك النابض

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    يا ماجي المفروض الكرة في ملعبك،
    حيث أنت ذكرتِ بأنك ستكتبي ملاحظاتك عمّا ستقرأيه في الروابط التي أدرجتها

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
    هل هناك فترة زمنية محددة يجب الانتهاء قبلها، ولماذا غلق الموضوع؟

    استاذي الفاضل ابو صالح ...

    لا مدة زمنية لأى حديث ومشاركات في موضوع

    له أهمية بهذا الحجم ولكن اسأل لأني لاأجد إلا الصمت

    فماذا الحل ..؟؟

    آترك الموضوع يمضي إلى جب النسيان أم أطرح

    الأسئلة ..؟؟


    مارأيكم دام فضلكم ..؟؟ ( حقوق الكلمة محفوظة لصاحبها )

    إحترامي









    ماجي

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    هل هناك فترة زمنية محددة يجب الانتهاء قبلها، ولماذا غلق الموضوع؟

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    الأحباء الأفاضل ...

    هل إنقطع الحديث وإنتهى عند هذا الحد ..؟؟

    هل تشعرون أنكم أديتم أمانة الكلمة فى هذا الموضوع؟؟

    حتى نغلق الملف عند هذا الحد ؟؟

    اسئلة أطرحها .. وتنتظر الاجابة ...!!








    ماجي

    اترك تعليق:

يعمل...
X