كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد مثقال الخضور
    مشرف
    مستشار قصيدة النثر
    • 24-08-2010
    • 5517

    ما زلت غير قادر على التفريق بين رائحة التراب
    ورائحة القهوة التي تنبعث من مطبخ أمي كل عيد
    ألهذا السبب ، أرى في شرفة المطبخ وطنا ؟

    تعليق

    • محمد مثقال الخضور
      مشرف
      مستشار قصيدة النثر
      • 24-08-2010
      • 5517

      التربة التي تمتد فيها جذور الزيتون
      رمالها لا تتحرك إلا موسميا . .
      لا ينزلق فيها إلا . . الغزاة

      تعليق

      • محمد مثقال الخضور
        مشرف
        مستشار قصيدة النثر
        • 24-08-2010
        • 5517

        قال لي وهو في الخامسة والثمانين :
        إذا أتيح لك أن تصلي يوما في المسجد الأقصى
        خذ معك أثرا مني
        أريد أن أنتصر عليهم يوما . . حتى وأنا ميت

        تعليق

        • محمد مثقال الخضور
          مشرف
          مستشار قصيدة النثر
          • 24-08-2010
          • 5517

          في الطريق إلى طفولتي
          لم أكن أعود إلى الخلف !

          تعليق

          • محمد مثقال الخضور
            مشرف
            مستشار قصيدة النثر
            • 24-08-2010
            • 5517

            أهل الأرض يستظلون من وهج الشمس بالسقوف والشجر
            أهل الشمس يستظلون من ظلم الأرض . . بالاحتراق

            تعليق

            • سليمى السرايري
              مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
              • 08-01-2010
              • 13572

              المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
              أهل الأرض يستظلون من وهج الشمس بالسقوف والشجر
              أهل الشمس يستظلون من ظلم الأرض . . بالاحتراق
              احـتـــراق


              أيـّتها الشمسُ
              تسلـّلي،رويدا...رويدا
              في جسَدي
              فأنا منذ أعوامٍ ،
              مطمورةٌ في صحارى الثلج
              لا تظهرُ مِنـّي غَيــْرُ يَدي.
              التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 05-04-2012, 16:56.
              لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

              تعليق

              • سليمى السرايري
                مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                • 08-01-2010
                • 13572

                تمــرد



                أم
                طرتنا السَّماء ُ
                صمتا ثريّا بالكلمات..
                سقط قرطُ القمر
                فتعطـّر وجهي ضياءً
                وأينعت خاصرَتي
                أنوثـة الـمكان...
                غنـّت ريحُ ُ ثملـة ُ ُ في شرايينِي
                ورقصت نوارسُ
                معلنة تمرّدي
                على أبجديةٍ بطعم الملوحة
                ومضيت غمامة عاشقة .
                هناك خـلَّـفـتُ وثائقي
                المخالفة لقوانـيـن الأرض .
                أوصدت أبوابـي الباهتة
                وعرفت الآن فقط
                أنــّـك اللحظة الآتية
                أنــّـك كل المسافات .
                لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                تعليق

                • محمد مثقال الخضور
                  مشرف
                  مستشار قصيدة النثر
                  • 24-08-2010
                  • 5517

                  أستاذي وأخي الكبير
                  ربيع

                  لا أدري لماذا أحببت أن أضع هذا النص القديم - نسبيا - هنا
                  رغم أنه نشر في قصيدة النثر في حينه


                  مخاض


                  يَحملُ النهرُ ما ذابَ على جانبيهِ
                  من الوقتِ . . وحزنِ المراكبْ

                  يفيضُ بالعرائسِ التي أودعتْها الأساطيرُ بين دموعهِ . .
                  إلى "حين ميسرة"

                  يعيدُ الشموسَ التي أغرقَها الغروبُ
                  كي يحملَها الفجرُ ثانيةً إلى ساحاتِ المدارسِ . . والميادينْ

                  تنثرُ البلادُ ألوانَها على الخرائطِ
                  تقولُ لقطرةِ الدمِ التي أباحَها المجدُ :
                  لا تحزني ، ، ،
                  غدا يخبئكِ الأطفالُ في عروقهمْ
                  وغدا ترقصينَ حين يُنشدونَ للعلمْ

                  تقولُ قطرةُ الماءِ التي يسوقها النهرُ إلى المحيطاتِ البعيدةِ
                  لقطرةِ الماءِ التي تختطفها الجذورُ الظامئةُ على الطريقْ :
                  سأعود ، حين يشنقني التبخرُ
                  يحلق بي المجد فوقَ بؤسِ الغمامْ
                  سأعلو ، سأحنو عليك بظل سيكفي لصنعِ اشتياقِكِ . .
                  للشمسِ . . والنهاراتْ

                  يا قاهرةَ الليلْ !
                  أيتُها البلادُ التي تمد عروقَها نحو أسئلتي
                  وعمري الذي ضاع

                  يا أم الدنيا
                  يا أم الأرضِ التي يُقبل بنوها يديها صبيحةَ العيدِ
                  ورأسَها حين تبكي
                  وقدميها حين تغضبْ

                  يا نجمة تُبكيها استغاثة الصيادْ
                  تعود إلى مدارها
                  تُكمل العقدَ
                  وتلقي بنورها على الأساطيلِ التائهة

                  يا صديقةَ النهرِ الذي يخرجُ من الأرضِ
                  ولا يعودُ إليها إلا حينَ ترتوي الخرائطُ
                  وتكتملُ فصولُ الحصادْ

                  يا بهيةُ
                  يا بسمةَ العائدِ من جرحِ الغيابْ

                  يا أم التواريخِ القديمةِ والحديثةِ

                  يا أم الحقيقةِ
                  يا أم الميادينِ
                  يا أمي ، ، ،

                  آه لو تعلمينَ . .
                  كم كنتُ أشد ثوبَكِ كلما بكيتْ !

                  وكم كنتُ أناديكِ
                  حين جففوا ضرعكِ
                  وأمنياتي
                  وأوراق الشجر !



                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    تعبر الحقائب السوداء بالوطن
                    بينما الشيوخ يتنافسون أيهم
                    يكفل اللحية
                    و أيهم يدغدغ طيور المجلس الجارحة
                    و أيهم يكون المبير
                    ليعرف السر المبين
                    في زحام ملك اليمين من عبيد و إماء في قصور هارون الرشيد !!
                    sigpic

                    تعليق

                    • مالكة حبرشيد
                      رئيس ملتقى فرعي
                      • 28-03-2011
                      • 4544

                      ودع فؤادك ان العمر مرتحل
                      لا تسرف في الكآبة
                      وارم الشجن على صخر
                      ثم امض الى حدود الصمت
                      تراتيل الرحيل ترقيك
                      من غواية العيش المستحيل
                      لا تحاول أسر ما تبقى من نبض
                      فانما تعبث بانفاس
                      على حد الشهيق
                      وأجزاء مرممة الف مرة
                      اختمرت كثيرا
                      في انتظار حفل جنازة
                      يليق لغلق مدار جسد
                      انهكه الركض
                      بين الجليد والرماد
                      أغمض جفنيك
                      اقرأ آخر قصيد
                      يساعدك على مغادرة الابجدية
                      في أمان
                      دون أن تترك خدوشا
                      في نص الوداع
                      هاهو الطريق الطويل
                      يدخل غمد موال حزين
                      سيطوقه النسيان
                      وتندثر آثار الذبح
                      عند انتهاء الرقص
                      بين القرابين
                      سترفل الحسرة
                      فوق ما تساقط مني
                      وجعا ...لغة ...
                      وكثير حنين
                      صوبته ذات حياة
                      نحو الفلاة

                      سيصير الفقد أشجارا
                      وقد يسيل انهارا
                      ستمتشق الظلال
                      عري ما كان
                      لتتبختر فوق جسر الفراغ
                      لن يشنق حبل المسافة
                      ما بقي من كلمات
                      على رف المكان
                      فقد قطعت للغة عهدا
                      الا اخونها مهما
                      عبرني الردى
                      واحال جسمي
                      بيدرا للرثاء

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        أما أنا فلن أودعه ما كان في نفس وحيد
                        فلأذهب بلا وداع
                        و لا عتب
                        كيف أودعه وهو دمي
                        و كيف أقف بين يدي الملائك عاريا ؟!
                        sigpic

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          ها أنت
                          تسلمين رايتك
                          و تستلقين كما خريطة متآكلة
                          ينال البحر و النهر منك يتها العروس
                          و تدرين أن للنهر مواسم للفيض
                          و أن البحر متطاول
                          لا متوسط
                          و لا متعفف
                          و سيظل على قشور ما ازهرت خطى النبي
                          و ألانت الحجر !
                          sigpic

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            كنت احسب أن عاهرة تم وأدها
                            حين أغرقتها دماء الشهيد
                            لكنك تجددين جلدك كأفعى
                            و تنامين تحت أسنة قيظهم !
                            sigpic

                            تعليق

                            • خديجة بن عادل
                              أديب وكاتب
                              • 17-04-2011
                              • 2899

                              ..................
                              التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 09:55.
                              http://douja74.blogspot.com


                              تعليق

                              • مالكة حبرشيد
                                رئيس ملتقى فرعي
                                • 28-03-2011
                                • 4544

                                المشاركة الأصلية بواسطة بتول اللبدي مشاهدة المشاركة
                                هبطت من دثار الحلم على نصل السطور
                                وهذا نزيف الحرف فالثمه كما يجب
                                او اقذفه المحرقه
                                فالامر سيّان
                                لم اكن استبق الباب
                                فلماذا تراودني في صمتك
                                لماذا تحضرك الفجيعة
                                ولماذا الطهر يا عنقاء اذا ما لمس تراب الارض
                                ارتد خديعة
                                هنا ومضة سريعة قوية
                                هنا قصيدة نثر بامتياز
                                ما اروع ما خط قلمك بتول !
                                لم توقفت ؟

                                تعليق

                                يعمل...
                                X