كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رزيقة حزير
    عضو الملتقى
    • 24-07-2009
    • 225

    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    كم تلعننى ،
    تلك التى شهدت طربنا ،
    وحاصرها رحيقنا .. فى مساءات ..
    أينعت سنابل تحن للحصاد كما ظننت ؛
    لكنها كانت أعشابا جهنمية ،
    تعشقت دمى ،
    وسجلت لعنتها على صدرى !!
    وكم تقتلني سيدي..
    تلك المشاعر المتقيّحة التي تمزق صور السعادة، تحرق على ضفاف الشفاه لغة الابتسامة، تنشر على صفحات القلوب أعشاب لعنتها لتخنق الامل في الحياة.
    [COLOR=#8b0000][SIZE=3][B][COLOR=darkorchid][FONT=Arial][align=center]
    [COLOR=#8b0000][SIZE=3][B][COLOR=darkorchid][FONT=Arial]ليس حسن الجوار كف الأذى ... [/FONT][/COLOR][/B][B][FONT=Arial][COLOR=darkorchid]بل الصبر على الأذى[/COLOR][/FONT][/B][/SIZE]
    [B][COLOR=darkorchid] [FONT=Arial][SIZE=3]علي بن أبي طالب [/SIZE][/FONT][/COLOR][/B]
    [/COLOR][/align][/FONT][/COLOR][/B][/SIZE]
    [/COLOR]

    تعليق

    • رزيقة حزير
      عضو الملتقى
      • 24-07-2009
      • 225

      المشاركة الأصلية بواسطة طارق الايهمي مشاهدة المشاركة
      أشارت إليّ بسبابة يدها اليمنى، وقالت، كم أنت حقير، فقلت لها، هذا من ذوقك الراقي
      ذوقها عصري.. تفكيرها عنصري.. تحتقر اللّيل.. تمجد النّهار..
      ولولا القبح لما كان الجمال..
      [COLOR=#8b0000][SIZE=3][B][COLOR=darkorchid][FONT=Arial][align=center]
      [COLOR=#8b0000][SIZE=3][B][COLOR=darkorchid][FONT=Arial]ليس حسن الجوار كف الأذى ... [/FONT][/COLOR][/B][B][FONT=Arial][COLOR=darkorchid]بل الصبر على الأذى[/COLOR][/FONT][/B][/SIZE]
      [B][COLOR=darkorchid] [FONT=Arial][SIZE=3]علي بن أبي طالب [/SIZE][/FONT][/COLOR][/B]
      [/COLOR][/align][/FONT][/COLOR][/B][/SIZE]
      [/COLOR]

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        ياسمين

        حين قلت لها : ليرى السيد الموجه ، كيف يكون درس المحفوظات !!
        ضمت ضبتها ، فى حركة ، لم أرها ، وإن خمنتها ..ابتسمتُ .
        خلفتْ مقعدها ، بنشاط كانت أمام السبورة ، فجأة رأيتها تتخذ وضعا عجيبا ، فى الكتابة و الحركة ، ثم تنخرط فى ممارسة عملها الطارىء .
        وحين سمعت صوتى يتردد من حنجرتها ، تهاويت إلى أقرب مقعد بلا أدنى إرادة !!



        لياسمين فى عيد ميلادها
        sigpic

        تعليق

        • طارق الايهمي
          أديب وكاتب
          • 04-09-2008
          • 3182

          سألتني ذات يوم في لحظة غبية، فقالت، أي شيء يجذبك نحوي، قلت لها، فطرتي التي فطرني الله عليها، هي التي تجذبني نحوك، فقالت، يعني أنوثتي التي تجذبك، قلت لها، لا بل غباؤك الذي يجذبني بشدة
          التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 25-01-2010, 18:05.



          ربما تجمعنا أقدارنا

          تعليق

          • آسيا رحاحليه
            أديب وكاتب
            • 08-09-2009
            • 7182

            أصرّت أن تكتب التاريخ..سمحتُ لها بالتوجّه إلى السبّورة .
            تردّدت ثم سألتني : تاريخ اليوم ..أستاذة ؟
            لم أجب..و لكني نظرت من النافذة إلى العراء.
            يظن الناس بي خيرا و إنّي
            لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

            تعليق

            • سمية الألفي
              كتابة لا تُعيدني للحياة
              • 29-10-2009
              • 1948

              سارت ليال , تحت شجرة التوت توقفت ,

              حرقت الشمس فكرها , فتداعت كلماتها نهر أحزان

              فراحت تلف قلبها في ورقة توت , وحفرت على الجذع

              أسمها , وألقت بالورقة في النهر

              تعليق

              • سمية الألفي
                كتابة لا تُعيدني للحياة
                • 29-10-2009
                • 1948

                : جذبته فطرته , لم تع معنى الفطرة لديه

                حصرتها في انوثتها , فما أستحقت غير نعتها بالغباء

                حينها قام هو بدفن ماتبقى لديه من عطاء



                تعليق

                • طارق الايهمي
                  أديب وكاتب
                  • 04-09-2008
                  • 3182

                  أجبرتني بسؤالها الغبي على أن أكتم عطائي، ورحت في البحث عنها في عروق الذات، فوجدتها تقطن في الزاوية اليمنى من البطين الأيسر، ترتدي رداء عشقي، تنهل حزنا من صحراء أمسي، فتعالى صريخها بوجه الغد الآتي، هدهدت آهاتها، فقلت لها، كم أحبك، رغم كل ذاك الغباء



                  ربما تجمعنا أقدارنا

                  تعليق

                  • سمية الألفي
                    كتابة لا تُعيدني للحياة
                    • 29-10-2009
                    • 1948

                    : كم أحبك , رغم كل هذا الغباء , سمعته, تجذرت في أوردته ,

                    نفثت في صقيع الفكر , فاحترقت كلماتها , فرآها مصباحا

                    يضيء في ظلمة الوجد.
                    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 28-01-2010, 06:43.

                    تعليق

                    • منجية مرابط
                      أديب وكاتب
                      • 22-01-2010
                      • 241

                      في الصغر كانت توسده قلبها.. وفي الكبر، كان يوسده قارعة الطريق..!

                      تعليق

                      • عبد اللطيف الخياطي
                        أديب وكاتب
                        • 24-01-2010
                        • 380

                        [align=center]
                        wanted
                        [/align]

                        استوقفته اللافتة "سجل حضورك هنا" فدفع الباب و دخل.. انحبست أنفاس الرواد ... لكن ما أن عانق صديقه حتى ضج المنتدى " الدون كيـ ـ كوبوي"




                        التعديل الأخير تم بواسطة عبد اللطيف الخياطي; الساعة 26-01-2010, 17:30.
                        [frame="2 98"]
                        زحام شديد في المدينة.
                        أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
                        [/frame]

                        تعليق

                        • نادية البريني
                          أديب وكاتب
                          • 20-09-2009
                          • 2644

                          يشتّت غيابه فكرها ونفسها.
                          فتبقى أسيرة خوفها ووجدها

                          تعليق

                          • انوار عطاء الله
                            أديب وكاتب
                            • 27-08-2009
                            • 473

                            هذا الدمع قال كل شيء ,ولما شعرت بحاجة أكثر لأن تتكلم
                            بكت أكثر.
                            التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 28-01-2010, 06:44.

                            تعليق

                            • سمية الألفي
                              كتابة لا تُعيدني للحياة
                              • 29-10-2009
                              • 1948

                              قرأ حروفها , كاد قلبه يتمزق,

                              صرخ حتى تهتكت آماله , ظل يبحث في أوردته , فوجدها نائمة

                              تسبح في شريان القلب

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                يسأل نفسه .. يقتلها وجعا .. أشارك فى شتل كل هذه الكراهية ،
                                أم ترفعه ما فعل ؟!
                                كان يمد إليه يده بالسلام ، حين فوجىء به يتهالك ضحكا ،
                                و يسرع بالابتعاد ، متناسيا أمرا فى غاية الأهمية ،
                                أنه لا يعينه ،
                                و لا يداعب فكره مثقال ذرة ،
                                فقط ما دفعه محض وهم يسمى الإنسانية !!
                                التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 27-01-2010, 11:48.
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X