إذن لنبدأ بالنقطة الأولى
و لكن قبل ان نبدأ ( من أين عرفت قها)

*****
1- تخصيب اليورانيوم و التخوف الأمريكي من حصول أي دولة ( إسلامية) عليه

هل تشاركني الرأي من ان أمريكا تخاف من إمتلاك أي دولة إسلامية تحديد ا
و إن كان الأمر كذلك فلماذا سمحت لباكستان بإمتلاكها و بعد ذلك أطلقوا عليها islamic bomb هل هو نوع من توازن القوى مع الهند
و إن كان الأمر كذلك فبما تفسرون التعاون العسكري بين إسرائيل و الهند

و هل القوى النووية أصبحت الان قوة الردع الوحيدة بعد ظهور القوة الجرثومية و البيولوجية التي قد تفوق القوة النووية أو تعادلها

أخي محمد
لا أريد أن تأخدني بعيدا الآن وحول قنبلة باكستان والهند فأمرهما أسهل ومعروف وهو جدير بالمناقشة فيما بعد وتذكر أن على بوتو أبو القنبلة في باكستان قد أعدم كما أعدموا صدام يرحمهما الله
ولكن من أين عرفت قها
نحن أبناء فلسطين شطر غزة نعتبر مصر الأم والأب والأهل والأقارب والجيران
يوم تنحي عبد الناصر صرخنا بالشوارع لعودته وأعطيناه صك البراءة من الهزيمة ولم يكن ساعتها وراءنا على صبري كما حاولوا أن يقولوا في مصر
وعند وفاته بكيناه كما لم نبك على أحد قبله
مصر في عقلنا هي مصر أحمس وقطز وصلاح الدين وعبد الناصر وأؤلئك الشهداء الذين دفناهم في مدارس غزة وصلينا عليهم وخرجنا في العيد نتصدق عليهم ونزور قبروهم
أعود إلى قها
نحن تربينا على منتوجات قها الغذائية
وكل ما يمر إمامي علبة مكتوب عليها فول أمريكي
أترحم على قها
فإلى رحمة الله يا قها

أخي مكي
أعلم كل ما قلته وهو صحيح
ولكن إتركنا من العصبية والتعصب فهى إجهزة الطرد المركزي لتخصيب الغباء
ناقش العراق بكل ما حدث في العراق
وجزئية أن المواطن كان ليس بوعي قيادته هي صحيحة
القيادة فشلت في تخصيب الوعي للمواطن بإتجاه أهداف القيادة

جميل ورائع لتبسيط فكرة تخصيب اليورانيوم ,,
وأظنها أصبحت واضحة تماما للقارئ
فمليون تحية لأسلوبك السلسل وأليك ( معلومة لأول مرة أنشرها ..أن دراساتي وتخصصاتي علمية وأظن واضح من طريقة كتابتي أيضا ..)المهم ..
تخصيب اليورانيوم فيه منافع شتي يريد الغرب أن يحتكرها لنفسه وليست الحكاية قوة نووية فتاكة ولا يحزنون ( القنبلة الذرية دمار وخراب لمن يستعملها = انتحار كشمشون الجبار..وإن كانت قوة ردع فهي مكلفة للغاية )
وإنما هى علم وثقافة وتكنولوجيا قائمة بذاتها سيُفتح لها أبواب المستقبل عما قريب لتكون ثروة ثقافية تكنولوجية في يد من يمتلك أسرارها وأغوارها ..وتخصيب العقل بــ ( المعرفة والثقافة ) أيضا يحتكرها الغرب لنفسه ليظل محتكرا السيادة والقوة ...فالثقافة والعلم قوة تفوق كل أنواع القوى العسكرية الحربية ( وليس ببعيد النموذج الصيني والياباني ...) ...ا
لمهم مرة ثانية ( التوالد ) قد يكون – بكرياُ أو نسخا مكررة وهذا من الصعوبة بمكان تحقيقه فى عالم الدول والإمبراطوريات فقط إسرائيل بنت نفسها (بدون أب ولا أم ) بأخذها العلم والتكنولوجيا جاهزة وهي تحاول البناء عليهما وحتما ستفشل لأنها كيان مصطنع قليل العدد والموارد الذاتية ويحتاج الأسواق العربية بشدة !؟ ..ولأن التوالد بدون أم وأب من المعجزات الشاذة..
أو بأحدهما فقط أي ( أستيرادالتكنولوجيا أيضا مقولة ساذجة وهى بالحقيقة مستحيلة لأنها تجعل المستورد عبدا خصيا !!) .....المهم ..
فدعنا نتحدث عنا كعرب ؛ فليس لدينا بديل غير التوالد الطبيعي بين أب وأم وبيئة شرعية مواتية ترعى الجنين المولود ...أظن أن الخطوة الأولي هى تربية النشء الصاعد ليكون أبا وأما صالحين ويكون الرجل رجلا بحق ومن ثم يكون قادرا على الزواج والتوالد ويتوالد العقل العربي بما يشبه أبويه !!!!!...ولان قادتنا الأغبياء اغتصبوا الأمة من المحيط الى الخليج وما زالوا ونتاج سياستهم وفعلتهم هذه هى ظهور أغبياء بكثرة .......
ولكنى عندي أمل في شبابنا أن شاء الله أو هكذا أختم تعليقي بأمنيات ..فحرب (((التجهيل))) مستمرة علينا
أخى العزيزإسماعيل ....وتحيتي ...

يعطيك العافية استاذي الفاضل
المشكلة اني اوافقك في معظم
والاختلاف بسيط في امور فرعية ليس لها علاقة بلب الموضوع
الوعي الثقافة العلم هم المطلوبون
وعلى حكوماتنا ان تؤمنهم لنا
او ياتي غيرهم ويؤمنهم بطريقة اخرى

تحياتي

أخي محمد سليم
صباح الخير
وضعت يدك على مركز الحوار مباشرة
هي فعلا "حرب التجهيل " أو ما حاولت الإقتراب منه "بتخصيب الغباء"
الغباء الذي يجعل أحدنا ينساق إلى ما يريده العدو منه طوعا
وأحيانا إختيارا
لقد حاولوا تضخيم كلمة الأمن القومي المصري
وقبلها كانت إعلانات الأمن القومي العربي
كلمات تستفز المواطن الغيور والعاشق للوطن
ويبدأ بالتعصب
وتحتضنه وسائلهم
من إعلام يقوده جوقة من علماء النفس يسيطرون على كل وسائل الإعلام
ومن إرهاب يقوده الحاجة وضغط الحياة التي سيطروا على مواردها
وتبدأ مساءا وصباح عمليات تخصيب التعصب والعداء ليس للعدو الحقيقي ولكن في إتجاه عدو مصطنع وقد يكون أحد أخوتك
نعود للأمن القومي المصري
هناك من يخرج علينا وخاصة وزير الخارجية المصري ويتكلم بحنق وغضب فيه كثيرا من التمثيل المدرب عليه ....صارخا ...رفح ...معبر رفح .....حماس ..إمارة إسلامية ....
ويستمع المواطن والذي يراد تخصيب غباءه فيغضب لأنه بدأ يصدق فالمتكلم وزير
ولكن المواطن لا يعلم
أو من يعلم لا يريد أن يفكر
أن حدود مصر الشرقية هي خط بين البحر الأبيض والبحر الأحمر طوله 210 كيلومتر نصيب حماس منها عشرة كيلو والباقي هي حدود بين مصر وإسرائيل التي يقنطها مغتصب وقاتل وطامع وقوي يمتلك كل أسباب القوة من تخصيب اليورانيوم إلى تخصيب الإيدز والذي أرسلوه لمصر مع الفئران وأهل البغاء
إذن أين هو الأمن القومي المصري والذي يحتاج لسدود فولاذية إسمنتية يدفع ثمنها من قتل أولادك وأطفالك بدون سبب
هل الأمن القومي من مليون ونصف فلسطيني مسلم سني فقير لا جيش ولا سلاح ولا تخصيب بل قوما محبين يفضلوا قيادتك على قيادة أبناءهم فلقد كان الحكم العسكري المصري قبل حرب 67 من كبار الأعيان وكلمته حبا على رأس الكبير والصغير ويتواجدون على رقعة من الأرض لا تأتي مساحة بمساحة ملعب القاهرة الدولي ويتشاركون معك على حدود لا تتجاوز طولها طلقة من مسدس وعلى جانبي الحدود نفس العائلة ونفس الأسرة
إنها مهزلة إعلامية
هنا كان الحاجة لنقول
نريد تخصيب اليورانيوم
وكفاية تخصيبا للغباء

أخي
يسعدني أن تحاور بما أنت تختلف معي فيه
فنحن هنا نحاول أن نقوم بعملية تخصيب للوعي الذي لا يمكن أن ينطلق إلا عن طريق
تراكم المعرفة مني ومنك ومن ممن يشارك بحسن نية

أخي سعيد
وهل كان يعلم ديليسبس أن قناة السويس ستكون مفخرة مصر وشعبها
وهل كان ديليسبس يعلم أنه قدم لمصر كنزا من ذهب
وهل كان ديليسبس يعلم أنه فتح نيلا جديدا يقدم الخير بالعملة الصعبة يوميا لمصر
يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
فقد يصنعون لنا كنزا ومن شرهم نستفيد
وأما الجدار والقناة إن كانت حقيقة أو أملا يرواد قادة صهيون
فقد يأتيهم الطوفان
ويقلب شرهم عليهم
والخير فيما يختاره الله
ولكن علينا أن نتكاثف لصنع حاضنات لولادة شعبية هدفها تخصيب الوعي
فلا يهم فتح ولا تهم حماس
ولا يهم أن يكون رئيسا عباس
أو غيره من الناس
المهم أن يعيش إبني وإبنك مرفوع الرآس

أخي الأستاذ الطيب اسماعيل الناطور ..

لقد جمعت فأوعيت ..
بارك الله بك ولك وجزاك عنا الخير كله ..
اما التخصيب يا سيدي فله وجوه اخرى مضافة .. وهي التي يجري العمل بها لتشجيع بعضها .. ولإعدام الآخر ..
فهناك تخصيب النسل .. ففي قطاع غزة زادت هذه النسبة بعد استنكاف حوالي سبعين ألف موظف عن العمل تلبية لأوامر رام الله .. وماذا كانت النتيجية .. ان يقضي هؤلاء الموظفون من الشباب جل أوقاتهم في بيوتهم أي قريبا من زوجاتهم .. وإذا أضفنا قطع الكهرباء المتواصل على انحاء القطاع ولفترات طويلة .. تصور ماذا سوف يحدث ..
بالطبع نتائج مبهرة .. لقد ازداد النسل الفلسطيني .؟!!
هذه الزيادة تخيف الكيان الصهيوني .ويطلقون عليها القنبلة الديموغرافية .. التي تهدد الكيان الصهيوني .. صحيح انهم يقصدون أخواننا الفلسطينيين في الأرض المحتلة عام 1948 ..
لكنها تمثل خطرا ..
بعد العدوان " الرصاص المصبوب على غزة قبل عام " ألقى العدو على غزة آلف الأطنان من الذخائر المحرمة بعضها فوسوفرية حارقة وبعضها مشبعة بمواد ذرية وبعضها ملآى بسموم لم تعرف بعد .. لكن النتائج بدات تظهر خطورة ما استخدمه العدو من الذخائر من خلال زيادة عدد حالات الاجهاض والولاداد المشوهة ‘ وزيادة العقم والأمراض السرطانية .. هذا الأمر نضعه تحت قوسين ( خصبوهم ثم اعدموهم ) ..

اما التخصيب الثاني فهو التعليم .. أطفالنا جميعا يلتحقون بالمدارس .. بدون استثناء .. فرض الحصار وصمدت العملية التعليمية .. من أي تاتى لقطاع غزة مثل هذا الصمود الأسطوري .. المهم
وكالة الغوث لللاجئين الفلسطينيين من عادتها كل عام ان تحضر لطلاب مدارس الوكالة دفاترهم وكتبهم من خارج قطاع غزة ..
وعندما بدا العام الدراسي لهذا العام .. فوجئنا بغياب المواد المدرسية من جميع الأنواع وخصوصا الدفاتر المدرسية ..
وحتى الآن تعتبر غيرمتوفرة .. فقط ما ياتي من خلال الأنفاق التي يجري العمل على تشديد الحصار عليها لمنعها من إدخال المواد الضرورية لأهالي القطاع ..
لقد اكتشفنا ان الست وكالة الغوث قامت قبل موعد بدء الدرسة باكثر من شهر بشراء جميع الدفاتر المتوفرة في السوق الداخلي في قطاع غزة .. ولم تستقدمها من الخارج كما تفعل دائما ..
وطبعا النتيجة .. ازمة .. المراد منها إعاقة الدراسة وإصابة العملية التعليمة بالعجز .. وبمشاركة دولية اممية ؟!
لقد تأثر التعليم بشكل جدي بسبب ذلك .. لكن العملية استمرت وبدون دفاتر .. التي شيئا فشيئا بدات تدخل إلينا من الأنفاق ..

سيدي هو هدف استراتيجي صهيوني ان يظل العرب في حالة تراخي وتثاؤب .. بعيدون عن العمل والعلم .. هم يرون فيهما عدوا قاهرا للاحتلال .. وكمثال آخر ..
تصرف الملايين من الدولارات على مشاريع مؤقته .. تسمى ( تشغيل العاطلين عن العمل ) هذا البرنامج يستهدف الشباب خصوصا .. والمتعلمين منهم أيضا . يقوم هذا البرنامج كما تعرف على صرف مبالغ محددة للشباب مقابل قيامهم بالتجول في الشوارع للكنس والتنظيف .. تصور جيوش من الشباب لتنظيف الشوارع إلى جانب موظفي الخدمات في البلديات ..
ما الفائدة التي تعود على الفلسطينيين من هذه المشاريع .. لا شيء .. حقا ينال المحتاجون بعض المال .. لكنهم يظلون في النهاية متسولون غير منتجين .. ملايين الأموال تصرف .. ولو صرفت في مشاريع انتاجية تشغلهم لكان أجدى وانفع .. قد يقول أحدهم ولكن الحصار .. هذه المشاريع وجدت قبل الحصار وزادت خلاله ..
أليست هذه معركة تجهيل وإسفاف وتعجيز وإذلال للروح الوطنية للشاب ..
سيدي ..
كلها معارك بعضها من بعض .. لو راجعنا اصولها سنجدها لدى نفس القوم الذين يقاومون النووي الاسلامي ويحتجون على مصر لإصرارها على توقيع الكيان على معاهدة اخلاء المنطقة من السلاح النووي .. والتي يرفض الكيان الصهيوني توقيعها وتؤيده امريكا في ذلك .. والذي تعمد او أجبر استاذنا البرادعي أن يمارس وظيفته للكشف عنه .. حيث تخصصه فقط منع السلاح النووي في الدول العربية والاسلامية فقط
إنها معركة طويلة .

ولكنها باقية حتى انتصار الحق بإذن الله

أخي بهائي
إنها حرب التجهيل
إنها تخصيب الغباء
ولكن هل مفيدا أن نبقى في حالة الوصف والتوصيف والبكاء
يجب الإنتقال لحالة تخصيب الوعي
على المستوى الفلسطيني هناك الكثير
.......هذا الموظف الذي ترك عمله لعدم قطع راتبه
عليه أن يتصل بالقيادة ويطلب منهم مراجعة القرار
فالأمر لا يهم حماس بقدر ما يهم المواطن الذي يدعي إنه يقاوم بإسمه
........وهذا المسئول من حماس عليه أن لا يضايق أخاه المضطر وينعته بالخيانة أو الجبن فالحاجة شرا والفقر صار إهانة
عليه أن يذهب لأخيه الموظف الجالس في بيته رغما عن أنفه ويستشيره إن لزم أمرا لمواطن
.......علينا أن نثق أن الطوفان لن يميز أحدا
........وعلينا أن لا يصيبنا الغرور فاليوم قائد وغدا فارا عبر الحدود ولن ينقذك من الحالتين إلا حب الناس
.......علينا أن نقول لقادة حماس في غزة أهلكم الآن رهينة عندكم
أعداءكم أرادوا هكذا موقف
فخصبوا وعيكم حتى لا تكونوا أنتم وهم والزمن عليهم
لا فائدة من الكلام عن فتح وعن عباس ومن خان ومن هر ب ومن باع ومن إشترى
المفيد أن نكون رحماء بالناس وأن لا نعامل الناس إلا باليقين
.........على القادة في حماس التوجه فورا لمصر ولجامعة الدول العربية وللمؤتمر الإسلامي وأن يصغوا ويلبوا شروطا قد لا تعجبهم ولكن ليس هناك حلا إلا هذا
وإلا
فالأمر أمر عدوكم
.....حقيقة لن تقنعي مبررات حماس لعدم التوقيع على المصالحة
قد يكون في باطن الأمور أسوأ ولكن ظاهرها وما اسمع هو بالعكس ضد حماس
......فلم يقنعوني قادة حماس يوم قالوا لا نذهب إلا بالإفراج عن معتقلي رام الله
فالشعب كله في المعتقل وليس مائة في رام الله فقط
......ولم يقنعوني قادة حماس حينما رفضوا التوقيع وقالوا مصر غيرت وبدلت فهذا أمر كان عرضه على الإعلام بالوثائق وثق أن جمهور مصر سيكون مع الصادق
.......ولم يقنعوني قادة حماس بعدم السيطرة على الأنفاق لا هم ولا القادة في مصر
فهم لو أرادوا التحكم لكان في دقيقة
وبأمر
فنحن نعلم كيف تحكم الشعوب
أخي بهائي
قادة فتح الحاليين غير موثوق بهم
وقادة حماس الآن أصبحت الثقة تقل يوما بعد يوم
مطلوب تخصيب الوعي لدى الشرفاء
قبل أن نصبح جميعا في خدمة العدو
شئنا أم أبينا

نعم عزيزي أبو صالح
لن تنتصر هذة الدولة السرطان
إلا إذا نجحت بتخصيب الغباء في أجسادنا
هم وطابورهم الخامس حتى المائة يحققون إنجازا يوميا
نحن هنا نتربص ببعضنا البعض وشيطانهم والذي قد يكون عضوا معنا يدق إسفين الخلاف
قد تجده في مقالة
أو في شعر مهين
أو في نكتة أو سخرية لا طعم لها ولا رائحة
قد تجده في تعليق ينعته بالسياسي
أو في موضوعا يكشف العورات ويثير الغرائز
أو يختصر أحدهم الطريق فيعلنها أنتم أمة غبية طالما أن ليس فيكم
من يقول يحيى كل فكر ولو أن صاحبه كان شاذا أو إبن بدون أب
فكيف يمنحنا الخير من تربى على المفسدة
فعلا مطلوب تخصيب الوعي
ليزداد السبعة وينقرض الألف