[align=center]
الجميل دوماً
و الأصيل المتأصل بروح الفن
الأستاذ المبدع
الفنان
يسري شراب

سنظل هنا ننتظر عودتكم بكل جميل
و لمساتكم الطيبة
طبتم و طاب اللقاء
تحياتي و محبتي
[/align]

[align=center]و أخيراً
كان الفضل كله و السبب الحقيقي لتواجدنا هنا بتلك الروح المتأصلة

الأستاذة و الشاعرة
الأديبة
وفاء عبد الرازق
تحية و امتنان لها
و بكل صباح الخير و مساء الأنوار
نحتفل بك سيدتي
لكم مني وافر التقدير و الشكر الوفير
تحياتي و محبتي
[/align]

أحبتي الكرام

تحية لكم جميعاً
مِن صاحب الدار إلى راعي هذا الحقل ومتبني الجهد في تحمّل نصوصنا وآراءنا المختلفة ، إلى آخر قارئ سيدخل معنا لعبة فن القص.

أشكر وبامتنان مَن خالفني ومَن كان معي في" الجثث تشرب العصير" كوني انتهجتُ أسلوباً مغايراً لفن القص التقليدي،واعتمدتُ على التشويق واللغة والفنتازيا في إيصال فكرتي إلى المتلقي، وهدمت الواقع كسرته وابتنيته من جديد على أن يصبح فناً قصصياً معتمداً على اللغة الإيحائية والرمز لا المباشَرة.

ما نعرفه أن القصة فن أدبي فبالتالي هي قابلة للتجديد كأي فن في كسر قاعدة المألوف والحبكة والبداية والبطل والنهاية، وكأي فن يبتكر نهجه الخاص وأسلوبه الذي يحاول المبدع من خلاله الكشف عن ذاته المبدعة أولا ، وعن رغبته في التجديد وحب الاكتشاف.

اللجوء إلى اللغة، والعبث، واللامكان ،واللازمان، والخيال، اسلوب انتهجه كثيرون كتعبير عن واقع يرفضونه ويخلقون من خلال الرفض عالماً من الجمال.

البعض يرى أن تجاوز المستحيل في اللاواقع اختراق لقانون القص، فبالتالي حضور الأموات مع الأحياء على سبيل المثال هذيان فقط. ماذا لو رجعنا لقصة المسخ لكافكا وخروجه عن المالوف فيرى"كريكوري" نفسه وقد تحول إلى حشرة؟
وماذا لو تذكرنا كليلة ودمنة ومنطق الطير؟ وحكاية الرجل الاخضر؟ وما شابهها من افلام ومسلسلات غير واقعية تعالج الواقع باللاواقع؟
يستحضرني الآن الفلم الأمريكي ( الحاسة السادسة) طفل تعتقد أمه إنه مريض لانه منطوٍ على نفسه ويدعي أنه يرى الأمرات تظهر أمامه، فتأتي بطبيب نفسي ليعالج الطفل، والجميل في الفلم هو أن الطبيب من الأموات أيضا.

أكيد لي سبب استوحيتُ منه ظهور الأموات ، لكن.....
النـَص الحديث لايُشرح كما الشِعر الحديث لايُشرح وإلا فقد جوهره، لكني رغبت أن أبين لمن استهجن خروج الأموات كي يعرف أنني لم أكتب من فراغ ، ومن حقي الا أشرح لكن الضرورة هنا اقتضت أن أوضح أن فكرتي لها ما يعادلها على أرض الواقع، ولن اشرحه محبة بالقصة.

الكاتب الان يجابه التلاشي والفناء كانسان يعيش واقع الحروب والكذب والزيف والنفاق والانا المنتفخة كالبالون بحثا عن الانسانية والاستمرار بالحياة خالقا له عالماً خاصاً منفتحاً على فضاء أرحب من الفضاء الضيق مكتشفاً من الباب حوارات ومن الزهور لغات ومن التواصل ضد الهلع لغة يفهمها الباحثون عن الحياة مثله.
أقول: ان الشعور أمام ضعف الحياة وتلاشيها ، زهو من الخلق الجديد يتمازج مع كل ما يخزنه الكاتب من موروث ولغة وحضارة وأدب وثقافة محاولا الاقتراب من الأجمل في الأشياء اليومية شاعراً بروح الاحساس بحياة أفضل.
من هنا تاتي الأعمال الفنتازية ومن هنا يبدأ البحث من قارئ يحب البحث ويكتشفه.

ومثلما هناك كاتب مبدع هناك قارئ مبدع أيضا أعطاه النص الجديد بفنه حق المشاركة بالمخاض الأول وحالة الخلق الأولى للنص ليسير على وقع خطى الكاتب ويعيش زهوه وألمه ودموعه. لذا أكرر: ان للقراءة قراءات ،وللنظرة الأولى نظرات مستجدة مـُلهـِمة للنص ومـُلهـَمة منه. وأي رأي لا يعتمد هذا النوع من القراءة رأي ناقص..وعلينا أن نبتكر أسلوبناً في القراءة مثلما ننتظر من المبدع ابتكاراًً وفناً .

سادتي الافاضل: أعتذر عن الاطالة، ما جئت لأشرح أو أبرر نهجي الأدبي، بل حبكم لما اقترحتموه واخترتموه في هذا الباب هو الذي دفعني أن أكتب عن حالة الاختلاف التي مررتُ بها سابقاً في ديواني" من مذكرات طفل الحرب" ليكون بمثابة التذكير أن الاختلاف جمال .

قرأ ديواني قبل نشره" من مذكرات طفل الحرب" ناقد وشاعر وكاتب سيناريو، وكان رده: - لا شعر في هذا العمل وهو لا يستحق أن يـُقرأ.
سألته فقط: - هل في العمل لغة مكسورة مثلاً؟
قال : لا ، سيدتي كلنا يعرف أن من أهم مقومات الكاتب بالأدب احترام اللغة وفهمها وفهم أصول قواعدها.
شكرته وطلبتُ منه أن نبقى أصدقاء.

لكن العمل ذاته فاز بجائزة انسانية في لبنان ، ودخل موسوعة السلام في فرنسا، وموسوعة سلام الطفل في تركيا، ودخل سلسلة دار لارمتان" من القارات الخمس" فصار ضمن من يمثلون قارة آسيا بعد ترجمته الى الفرنسية.

كذلك هو الان في جامعة تبسة بالجزائر في كلية الآداب قسم اللغة العربية كبحث للتخرج لهذه السنة. علما انه تـُرجم الى اللغات التالية. الانكليزية والايطالية والفرنسية والتركية والكردية.

القصد،، أن مجموعتي "امرأة بزي جسد" حيث القصة الفائزة واحدة منها ستدخل العام القادم في الجامعة ذاتها تحت عنوان" اللقطة السينمائية في القص".
علما أن هذه ثاني قصة تفوز بالمجموعة، فقد فازت أختها(عقابٌ أمْ ثواب) بجائزة الحبوبي للقصة في مسابقة اتحاد الادباء في العراق فرع النجف.

و المجموعة تـُترجَم حاليا الى لغات غير عربية. وهي في دراسة لأستاذ الأدب المقارن في تونس الأستاذ منذر الشفرة الذي ترجم روايتي (السماء تعود إلى أهلها) إلى الفرنسية.

لست استعرض عضلات هنا عن أعمالي ولكني أبين أن ما لا يعجب أحد يعجب آخرون ويهتمون به، من منطلق ان للقارئ نظرات متعددة وللنقاد آراء متعددة ووجهات نظر تجديدية أيضا وليست تقليدية.. بمعنى : أن الاختلاف جمال هنا ، ومن هذا الجمال أرحب بكم جميعا وأشكر جهودكم ومحبتكم.

ملاحظة: هذا هو أسلوبي في القص وفي الرواية، ومن تابع وقرأ رواية ( السماء تعود إلى أهلها) وقصة (غزو جراد ،، وحفلة في حاوية زبالة) سيكون شاهدأ على ما أكتب.

كل الشكر والامتنان للجميع.

[align=justify]وماذا فعلت لكى يقوم أبو فرج ، تجلسين القرفصاء بلا عمل ، ولا تدخل ، ولا نصح ، ولا حتى بالدعاء والتضرع إلى الله الذى لا تتذكرينه أنه من يستحق العبادة وتكونين عبدا له ، ترتضين من يستعبد قومك واكتفيت بالفرجة لا حتى بالصراخ أو الاحتجاج أو الرفض أو المقاومة أو الحض عليها وتقليب الناس وتشكيكهم فيما يشربونه يكلفهم اكثر من لو دفعوا ثمنه ، وتستبيحين حرمة الأموات - خيال لا عيب فيه - وتعيدينهم إلى العبودية بعد أن تخلصوا من عبودية السادة - من يملكون - بالراحة فى الآخرة التى لم تعجبك كأنك تشكين فى مثوى الشهداء - خطأ الخيال - أو أن بنى قومك الذين ماتوا جراء الاستعباد ومنهم الذين قاوموا واستشهدوا ذهبوا إلى الجحيم وليسوا بشهداء - افتتان - لذا عادوا من بعد الحر والجوع والعطش يشربونه عند ( كثير) ويزاحمون الأحياء ويصارعونهم ، مبررة وجود سادة يستحقون السيادة ؛ لأن الإنسان يميل إلى الاستعباد ، فلم يرفض السادة الذين جاءوه بالعصير والمأكل بغير ثمن ؟!! سوى الولاء التام ، بينما من يبيع العصير بثمن رخيص قد تركوه لأنه يكلفهم مهما تكن التكلفة ، دعوة للتقاعس وقبول السهل مقابل السيطرة والرضوخ وعدم مقاومته والتعايش معه ، بل يكون وحشا ليس فى وجهه ، بل وحش فى وجوه أمثاله من الوحوش شاربى العصير بغير ثمن ، ومن ثم يتصارع الوحوش مع أنفسهم ، ويتركونه يرث المكان والتاريخ وكل شيء ؛ لأنهم بالطبع سيقضون على أنفسهم الواحد تلو الأخر ، فلماذا لا تقبلين أنت وتنتظرين أبو الفرج الذى لن يجد له نصيرا ولا مشتريا يشترى بضاعته البائدة غيرك على فرض انك من الممكن أن تحركى ساكنا ؟! هذا إن عاد ، وأنا اشك فى عودته ما دامت هذه نظرتك ورأيك فهو لا يشرفه العودة حتى لو كنتى فى انتظاره 0
ولماذا لا يفرح بها الغرب والمغاربة ؟؟؟!! وأنت لا تذكرين الله بكلمة كأنك لا تعرفينه ولا تعرفين الإسلام ، وتستبيحين العبادة لغيره من يرزق بغير الرضى والقبول والاستكانة والخنوع ؟؟ خلق الله الصراع بين البشر ، بل والعداوة وجعله من سننه فى خلقه 0
يعود الشهداء مثلا ليحاسبوا من فرط فى ثمن إستشهادهم واستحلوا العبودية من بعد الدم المدفوع ، خيال ولكنه خيال صحيح غير معيب 0مبروك ألف مبروك [/align]

اخي الكريم فتحي محمد حسان

تحية لك اخي الفاضل ولرأيك الذي اقدره واعتزبه.

لكن اخي الفاضل ليس كاتب القصة القصيرة مصلحا اجتماعيا او دينيا وجو القصة القصيرة لا يحتمل هذا الضرب من الارشاد.
ثم حضرتك ناقد فني ومن حقك من باب ديمقراطيتي ان تنقد القصة فنيا حتى وان امحيتها من الوجود وانا اعطيك مطلق الحرية بذلك.
لكن ليس من حقك التشكيك بي بديني وباسلامي وبحبي لله لان هذا رد الناقد المفلس وليس الناقد العلمي ، كما ليس من حقك التشكيك بعراقيتنا وكذلك اتهامك للاخ عبد الرؤوف بامريكيته ، واتهام من اختار القصة بانحيازه لي كوني عراقية، هذا عيب.ولسنا هنا في حقل اتهامات او تجريح بل في حقل نقد له وزنه الثقافي والفني وانت سيد هذا الباب النقدي، لذا ارجو ان تراجع كلماتك وادواتك التي وجهتها وابق في النقد.
فان ستستمر بردك الفني على عيني وراسي وقل ما تشاء فنيا بالعمل وانت على صواب ايضا لانك ترى الامور الفنية بمنظار نقدي ومدرسي ومرة اخرى علي عيني وراسي واقولها باحترام الاخت لاخيها.
ولن ارد عليك أكثر من هذا. واشكرك ايضا على الجهد الذي تبذله معنا هنا وتحمسك على اثبات الوجود الفني ومية هلا باللهجة العراقية اقولها.
وللعلم، لسنا كفرة ولسنا بصدد تكفير او اصلاح او حب وتبرير للاستعمار. كن كما انت انسانا رائعا ، وأهلا بك بكل الود اقولها.

لا تنتظر مني ردا ثانيا لانني قلت ما عندي وشكرا لاهل الدار ولكل من دخل هنا .
ملاحظة: اختلاف الراي لايفسد الود، أبدا أخي الكريم شرط أن يبقى الاختلاف فنيا.

الاستاذه وفاء
احترامي وكل التقدير
طال السجال وبالعديد من الاساتذه كان الكثير من المقال الذي لا يرد عليه باي اقوال في الشكل كان الحوار وتحول الى المضمون فهاج وماج السؤال الى التهجم على العقيدة عند الراوي والرواية بغير التزام وهو ما لايجوز ان يقال في عمل ادبي ليس بالضرورة ان يقال فيه من الكلمات ما يفترض بعدها هذا او ذاك ان الكاتب جاحد لدينه وايمانه وقناعته والا حاكمنا كل كتاب الادب بهذا الادعاء وانتهى الابداع الى مصحة الاستشفاء
لا والله لا تؤخذ الامور بتلك العصبيه ولا بذاك الاتهام لان الايمان في القلب نور الاسلام هدايته تملا قلبك منذ الزمان بزمان ويكفي ان انحيازك لانسانية الانسان تعني عبودية الحق والخير عندك التزام
فكيف يصبح الانتظار استسلام وكيف تكون الدعوى ضد الغش والفساد والانهيار ذل واذلال وابو الفرج قريب من الله محرك لكل الهمم الانسانيه التي تعني في ظلها المظاهره والاضراب والبيان وربما القنبله ضد الغازي والظالم المستعبد والمستعمر للانسان والاوطان
تحية لك استاذه وفاء ولا ضير ان يكون هناك واحدا رافضا وعشرة من النخبه بالقياس في مدح عملك المدهش يقولون كل ما جاد ويجود به الابداع

أستاذ حسان
ليس بالضرورة أنا يذكر الكاتب اسم الله بالنص و يسبح و تعوذ من الشيطان حتى يصير عابداً لله .. الأمر أستاذى غير ذلك , و أنت تعلم أن القرآن لا يأخد الأمور بظواهرها .. و إلا فتصبح الحياة بغير ايمانٍ و عقيدةٍ .. الله سبحانه و تعالى عرفناه بالعقل لما فيه من منطقة للأمور, و أيضا بالقلب بواسطة الحس و عن طريق الحدس القلبى للإنسان بوجود الله القادر المتعال .. و للأسف أستاذ حسان بدأت فى الفترة الأخيرة أقلق من أسلوبك و من طرحك المثمر.. بدأت أشعر أن الأمور صارت تختلط عليك و تختلج .. و بالأمس لما قلت لك أنك متضارب فى أفكارك غضبت منى و عاتبتنى .. الآن هل لو طبقنا موضوع الرابط التالى(أدناه) على ردودك فى هذا المتصفح وعلى تشكيك بشأن الإيمان و التدين عند السيدة الفاضلة و الأخوة الشرفاء أصحاب الارض الطاهرة بغداد .. ؟؟؟ هل لك سيدى أن تقول لى ما موقف العقل الناقد و القلب الناقد و دورهما من هذا الموضوع وكيف سنطبقهما على قصة الأستاذة وفاء ؟
للأسف أستاذ حسان دائما أجدك متناقض فى الأفكار .. وطبعاً هذا لا يمنع احترامى و حبى لأعمالك التى أتخذها أحيانا كمراجع فى تطبيق ما يصعب على قلمى ..
هذا هو الرابط

تحياتي و محبتي لك سيدى و أرجوك تماسك فى ردودك اللاذعة .. فالتكفير و الإيمان موضوع ليس باليسير .

بالتاكيد
بالتاكيد
الامر ليس هينا وليس بسيط
ومن كفر مسلما فقد كفر
والاستاذه وفاء تريد منه اعتذارا على ماورد في رده الاخير
مع احترامي للاستاذ فتحي فليس هنا اتبع سنة النقد بل تجاوز الحد الى ماله حد
ارجو ان نكون في الحق احق ان نحتذي بنخبة القول وليس الشرود في القول كاي احد ليس له قانون في الخطاب
واعتذاري للاستاذه وفاء كمشارك في الموضوع مع كل احترامي وتقديري لشخصها وادبها كانسانه مسلمه موحده تقيم حدود الله وتعشق عراقها كما الهواء والماء

احبتي الكرام
الاستاذ محمد شعبان
الاخ الكريم ربيع عقب الباب
اخي الفاضل محمد سلطان

تحية اخوية صادقة اليكم وعليه من هذا الصدق والاخاء ارجو تلبية دعوتي:

ارجو من سيادتكم حذف مشاركة السيد فتحي محمد حسان ومنعه من المشاركة نهايئا كونه تمادى في ردوده وابتعد عن الرد الموضوعي والنقدي، ودخل في متاهات لا تليق بي وبالموقع وبالقيمين على هذا الباب ، وبادر بتكفيري بديني وتشكيكي بانتمائي لعراقيتي وعروبيتي واتهمني بشرفي كون قوله ان أبا فرج لا يشرفه الانتماء لي، وهكذا تصرف لا يليق بشخص تدعون انه من كبار الكتاب، وكيف به من كبار الكتاب وناقد يعتبر نفسه له وزنه وهو ينصب الفاعل ويعترف علانا انه لا يجيد اللغة العربية والفاعل والمفعول به من بديهيات اللغة ، هكذا كبير ليس له الحق باي كلمة ينطقها هنا.
اني لاعجب والله كيف تفضلتم بقبول ذلك؟
وعليه اطلب منه الاعتذار لي رسميا هنا لانه تمادى في طرحه السطحي وادعائه بكبـَره وهو يصغـِّر الآخرين.
وارجو من اخوتي الشرفاء الذين دخلوا ومن ذكرتهم بالاسم التصرف بما يليق بهم وبمنتداهم الذي عرفناه ناصرا للحق وللشرف والسمعة الادبية والثقافية.
انا على يقين بانكم بقدر المسؤولية المناطة اليكم.
واعتذر انا رسميا للاخ الفاضل عبدالرؤوف النويهي وللسيدة عائدة محمد نادر لان السيد الناقد اساء اليهم ايضا.
احتراماتي وتقديري.

[align=justify]ألف ألف اعتذار .. للأستاذة القديرة المبدعة / وفاء عبدالرزاق.
وألف ألف تحية.. لعراق قلبى وبغداد روحى وبصرة عقلى .

سيدتى الجليلة ..من الصعب أن نتفق على رأىٍ واحدٍ،ولولا إختلاف الأذواق لبارت السلعة .

من كتب أدباً ،فقد أصبح مشاعاً للنقد البناء أو غير البناء ..وعليه أن يُقر بهذه الحقيقة ويعتاد على آثارها ، الحلوة والمُرة، على حد سواء.

سيدتى الفاضلة ..

أهلاً بكِ ..مبدعة متألقة ..وصاحبة فكر متميز ..ولغة مشرقة وبيان بديع.

أهلاً.. بكل كتاباتك وياليتنى أقرأها.. جميعها ..فهناك أدبٌ أسعى إليه وأدبٌ.. أهرب منه.[/align]

اخي الجليل عبد الرؤوف الموقر

كل الشكر لك سيدي الفاضل واقدر وبكل امتنان وقفتك النبيلة
اخي الكريم : لم احتج ابدا على نقد او اختلاف ، ولو تفضلت حضرتك بقراءة ما اوردته اعلاه لتبين لك الامر وقلت للسيد الناقد كل الهلا بك وانت على حق والاختلاف جمال، لكنه لم يختلف على النص بل تعدى الاسلوب النقدي الجميل والبناء وراح يكفر ويشتم ويهينني بشرفي وعراقيتي وانتمائي لعروبيتي وهذا مرفوض طبعا، هذا غير تكفيري وعدم معرفتي بالله وايماني به وبالاسلام، بشرفك أهذا هو النقد؟ وهل في القصة ما يشير إلى ذلك ؟واي كبير يعتبر نفسه كبيرا ويشتم الناس؟
ارجو ان تقرأ سيدي الجليل ما كبته اعلا للتأكد بنفسك بطريقة تعاملي معه.
الشكر الجزيل لك سيدي الفاضل.

[align=justify]أستاذتنا الجليلة /وفاء عبدالرزاق

حقك على راسى ..ومليون مليون اعتذار .
لقد قرأت الكثير .. حتى مابين السطور ..ولى وقفة مع الموضوع.
تقديرى واحترامى .[/align]

1- ، يحتاج إلى شجاعة منـِّا لمسايرته أو التآلف معه، السطحيون جداً وبخاصة مَن لهم استعداد تام لمشاركة خلاَّط العصير سيعتبرونه أمراً عاديـَّاً وباعثاً للسعادة .
2- لأنه أكثر المنتشرين في الشارع وأكثر المألوفين للمارين العابرين3
-1- أكثر " له خلاّطه الخاص لكن لا أدري لمَ أُطلقُ عليه اسم " عورة "
4- تهافت كل مَن في المدينة إلى محل " كثيِّر " لشراء العصير 0
5- بطريقة رديئة فكر المشترون وتهامسوا وتوافقوا واتفقوا على رأي واحد
[align=center]استاذ فتحي الموقر
تحياتي
البطل في القصه هي الكاتبه ) يسرى راغب شراب)[/align]
0000القائمة على المستحيل الممكن المحتمل الوقوع ، وتكون كما ينبغي أن تكون حتى ولو كانت ثابتة فى التاريخ فلا عيب إن جملت بعض مشاهده التاريخ ، فلا نذم بطلا مهما كانت زلته ، فقد زل الأنبياء والرسل وهم من هم فى رعاية الله ، لحكمة منه تعالى أنهم مهما كانوا فهم أولا وأخيرا بشر لم ولن يصلوا إلى الكمال ؛ لأن الكمال لله وحده ، و لا هم بملائكة يفعلون ما يؤمرون وما تبقى منهم سيرة حسنة عظيمة نتعظ منها ونتعلم ، فهم منا ونحن منهم وقد حققوا الهدف لو شهد له نصف القوم0 ( من تعريف القصة القومية )
القصة القصيرة المأساة الشخصية أو القومية تجنس إلى :[align=right]قصيرة مأساة سوداء [/align]( مثل ما يحدث فى الصومال من القراصنة )يعاند القوة العليا ويتحدى مشيئتها 0
[align=right]مأساة إلهية [/align]( مثل ما حدث فى غزة اخيرا ) دون أن يعاند القوة العليا ولا يتحدى مشيئتها بل يسير فى رضاها وركابها ابتغاء رضاها 0
[align=right]مأساة عظيمة [/align]( كمثل ما يحدث فى المجاهدين فى فلسطين ، والمجاهدين فى العراق ) ويكون البطل لديه ميل اكيد أن تنتهى حياته بفاجعة ابتغاء مرضاة الله دون أن يعاند القوة العليا ويتحدى مشيئتها 0
نحن نحاسب بطل القصة لأنه يتمتع بعقل فى المخ مناط الحساب ، وعقل فى القلب مناط التكليف 0
العيب على البطل لا علىّ ، وانا لا اعرف علما نتوجه بطلا ؟؟؟؟؟؟ لم يحول المستحيل إلى ممكن ، ولم يحقق حتى الممكن غير المستحيل ؟؟؟؟
وشكرا لهذا الهجوم الضارى كأنى أنا المعتدى الغاشم 0
الأزهر الشريف يتعرض لمثل ما اتعرض له عندما يفكر فى التعليق على قصة أو فيلم أو قصيدة ، ولديه مجمع البحوث الإسلامية ، بينما أنا هنا وحدى ، فلم تكون الغلبة والحظوة ؟؟؟!!!!
اخاف أن اقول أن ذكر الله من شروط القصة ( عند العقدة بتحقق المستحيل ؛ لأنه القادر عليه ) ، والصلاة على الانبياء ( من الحدث المبهر ) مع أنى قلتها فى كتابى 0
لنا الله الذى ننشد رضاه بما من علينا من نعمة الموهبة التى يضيعها البعض 0
والله الموفق لما فيه الخير والصلاح

الزميل القدير
فتحي حسان محمد
حقيقة وقفت مندهشة كثيرا أمام نقدك للكاتبة العراقية وفاء عبد الرزاق وكأني بك كنت تريد الإنتقاص منها ومن العمل فقط وليس القصد (( النقد العملي البناء))
يازميلي
لاأراك محقا بكل ماجئت به وأرى إنك تأخذ الأمور منحا دينيا بحتا.
نحن أدباء نكتب عن كل الظواهر (( الصحية والمسيئة)) وليس المقصود الترويج للسوء أو الإحتلال .
لقد انتهجت إسلوبا حادا بالرد على الأديبة وفاء وماكان لك الحق بذلك مطلقا
أرجو منك سيدي الكريم أن تكون موضوعيا بنقدك وأن تأخذ العمل وتراه بعين الحياد لا أن تطلق الإتهامات جزافا.
حقيقة أجد نفسي عاجزة أمام تسمية لما قرأته لك!!
ومع احترامي الشديد لرأيك حول ذكر الله والرسول الكريم (( صلعم)) لكننا سيدي لسنا في (( منبر من منابر الجمعة)) ولكتبنا نصوصنا في قسم (( الإسلام )) وانتهى الأمر.. نحن أدباء ونكتب مانراه من زاوية رؤانا ولسنا (( أئمة أو مفتي الديار))
من حقك أن تنقد العمل على أن لاتجرح الكاتب ولا بأي شكل من الأشكال مطلقا
لاأدري سبب هذا التهجم زميلي
هلا شرحت لنا

أستاذة / عائدة
من منحك الموهبة ؟؟
الحمد لله أن الجميع يقول : أنها هبة من الله يمن بها على بعض عباده
ما رد جميل الموهبة ؟؟
ما رد من ميزك عن غيرك ؟؟؟
ما قيمة الأدب ؟؟؟وما هدفه ؟؟
أنت التى تنيرين الطريق لغيرك من العامة والبسطاء
أنت تخلقين الطرق وتنيرينه ليسلكه من لا يعرفه وليس له به علم
أنت رسول ، كل مبلغ ، فهو بليغ ، وحق عليه البلاغ
من أدرك معنى من العلم أو القرآن أو الدين ، حق عليه أن يوضحه ويشرحه للناس ليأخذوا بأحسنه 0 صانع الثقافة ومتلقيها كلاهما مثقف0
الكلمة مسؤلية أمام الناس وأ مام الله ، إنها امانة