[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:orange;border:4px solid black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]ماذا لو فازت المعارضة الحالية بالأكثرية أي 65 نائباً؟[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
سيكون لنبيه بري 15 نائباً حداً أقصى،
وسيكون للحزب القومي 4 نواب،
أما كتلة حزب الله فلا يمكن أن تتخطى في أي حال من الأحوال 11 نائباً،
هم كل مرشّحي هذا الحزب. ليصير مجموع هؤلاء 30 نائباً.
وإذا كان المطلوب لضمان الأكثرية 65 نائباً، فهذا يعني أن حصة تكتل التغيير والإصلاح بمكوّناته المتعددة من «مردة»
و«كتلة شعبية»
و«نواب الأرمن»
و«تيار وطني حر»
والمستقلين المتحالفين معهم، لن تكون أقل من 35 نائباً،
(وللمفارقة هو الرقم نفسه الذي توقّعه عون لكتلته في حديث إعلامي).
ولأن الموالاة الحالية تعلن منذ الآن أنه في حال خسارتها ستترك الحكم بكامله للفائز، فهذا يعني أن الحكومة المنبثقة من هذا السيناريو ستكون بنسبة حوالى 54 في المئة من مقاعدها لتكتل ميشال عون، لتوزّع النسب الباقية بين نبيه بري (23%)، حزب الله (حوالى 17%).
هكذا يظهر أن أي اقتراع مسيحي لحلفاء الحريري ـــــ جنبلاط سيؤدي إلى إعطاء هذين الاثنين بمفردهما القدرة على التحكّم في كل النظام. فيما الاقتراع المسيحي لميشال عون سيجعل من مسيحييه أكثرية في الحكم، شركاء متوازين مع الآخرين.
هل هذا ما يفسّر تلك الحرب الكونية على عون؟
نقلا عن
مصادر التيار
أين إخوتنا أهل فلسطين
ما يحدث في لبنان يخصكم
بل أن الإنتخابات عليكم
فهل هنا من مستمع أو قارئ أو حالم أو معترض
أم أنتم تنتظرون النتيجة
وأعلم أن البعض ينتظر الأمر بالكتابة
أو التصفيق مع الهتافين
الجنرال عون واللون البرتقالي
سبب اختيار اللون البرتقالي تحديدا كشعار للتيار الوطني الحر، كان لأسباب عدة هي:
1ـ بالدرجة الأولى هو لون غير تقليدي كالألوان الأخرى كالأحمر او الأزرق او الأصفر وغيرها، ولم يستعمل ولا مرة كشعار سياسي.
2ـ في اللاوعي عند الإنسان، بمجرد ان يرى المرء اللون البرتقالي يفكر بالصباح والنضارة والتجدد، هو لون مريح نفسيا يشير الى التغيير وتجدد الحياة.
3ـ تسهل رؤيته من بعيد، وهذا ما لاحظناه خلال الإنتخابات الفرعية عام 2002 حيث كنا نرى المناصرين من مسافة بعيدة.
4ـ هو لون مثير للجدل، بمجرد ان تم اقتراحه على اعضاء التيار اعترضوا وطرحوا تساؤلات... ردة الفعل هذه في البداية كانت الدليل الأكبر على ان الاختيار صائب فهو لون مثير للجدل وهذا هو المطلوب في مسالة الدعاية، أي هو لون يروّج لنفسه دون دعاية.
5ـ اما السبب الخامس فهو ان البرتقالي لون غير مألوف يسهل التعلّق فيه، او يسهل معه التحوّل الى انتماء معين، وان انتشاره اليوم بهذا الشكل دليل على انه لون يسهل معه تاكيد التماهي او الإنتماء الى تيار معين، ويسهل اعتماده للدلالة على تيار ما.
6ـ عندما عرضت فكرة البرتقال على العماد عون احبه كثيرا وصار هو شخصيا يرتديه.
الدكتور كمال اليازجي
احد مسؤولي التيار الوطني الحر
الذي كان صاحب فكرة اختيار هذا اللون.
إذا كنت متجها اليوم لزيارة لبنان
فأعلم أن
اللون المحايد هو اللون الأسود
فإختار ثيابك بعناية
وخاصة الألوان الأزرق والأصفر والبرتقالي والأحمر
الحذر هناك من يجبرك على خلع ملابسك إذا لبست لونا لا يعجب
أعود
إختار الأسود
فهو المنقذ لك
وجدت مقالة لناخب يئس من الكل
*****
كتبها
نسرين عزالدين
الجميع يريد الأصوات،
الصوت الغالي العزيز حاليًا.. مئة، خمسمئة، الف دولار للصوت ؟
صندوق اعاشات، زيت..رز..فول..عدس.
الصوت الغالي العزيز سيثبت مجددًا أنه صوت ابله، ففي خضم "ضعف " المسؤولين، وحاجتهم الماسة "للشعب" لم يستغل أي فريق هذه المرحلة "النادرة " لتحسين أوضاعهم.
لم تعد حاجات المواطن مطلبًا أساسيًا، لم يعد شيء مطلبًا أساسيًا، كل ما يرده المواطن حاليًا من مسؤوله أن يفوز لانه يمثل الطائفة هذه او الفريق السياسي هذا أو لأنه يكره الطرف الاخر حد الموت.
سينتخب الشعب ويأتي بالوجوه نفسها، وبأسباب البلاء نفسها وعلى البقية أن تتحمل نتائج هذه الخيارات. والجديد في هذه الإنتخابات هو "الدم الشبابي جدًا " والذي هو إمتداد لدماء "الاباء". فإن غاب الوالد حضر الإبن او الإبنة. وجوه لا تمتلك ما يؤهلها سوى الحسب والنسب… ببساطة توريث مستمر تحت شعارات رنانة كالديمقراطية.
ستحل علينا وجوه لا تعرف من معاناة المواطنين شيئًا ولا تفقه في السياسة سوى ما تجرعتها من بيوتها السياسية "العريقة "..وكأن "العراقة " في السياسة مرتبطة بزمن إمتهانها وليس بما تم تحقيقه.
تحل علينا الإنتخابات بمشاركة دول وأمم ومجالس مراقبة.
تحل علينا الإنتخابات وقد تأهبت الدنيا بأسرها.. هي مصيرية لهم اكثر مما هي مصيرية لنا.. نحن الشعب وهم الاوصياء، فخيار المقاومة المطروح في حسابات المعارضة لا يناسب أغلبية هذه الدول وعليه فإن على هذا الخيار أن يسقط. وبالنسبة إلى الطرف الدولي الاخر، فإن خيار "الاعتدال " المطروح خطر وبائي عليه ان يسقط.وبين هذا وذاك فإن الخيار هو بين خيار "المقاومة " وبين "الإعتدال " الاجنبي المنكه بصبغات عربية مختلفة.
لكن حماوة المعركة هذه ليست أكثر من معركة " كسر راس " فسواء فاز هذا أو ذاك، لن تبتلع الارض الفريق الاخر، وسيبقى كمعارض او موال وفق ما ستصنفه نتائج الاقتراع. فالفريقان رابضان فوق قلوبنا سواء فازا او خسرا..
لكن الفارق الوحيد أن أحدهما " سيكسر راس " الاخر، وسيبقى يعايره "بالاغلبية " الشعبية لـ 4 سنوات متتالية حتى موعد الانتخابات المقبل.
سيتوجه الشعب الأحد في 7 حزيران لإعادة إنتخاب من إستعبدهم لسنوات ومن استباح أموالهم ومن جعلهم تابعين طائفيين.سيتوجه الشعب لإعادة انتخاب "المصائب " نفسها والمشاكل الاقتصادية نفسها والفساد والمحسوبية والطائفية والتبعية والهدر..
سيصوت الشعب اللبناني في 7 حزيران للتوريث السياسي..
ها هي الإنتخابات النيابية اللبنانية تحل علينا مجددا..بسمائها "الزرقا" وشمسها " الصفرا"وغسقها "البرتقالي"… وحين ينتهي ذلك اليوم ستبدل تلك السماء لونها "بالاسود" وسيكون ليلاً طويلاً بأرقام ونتائج… سواد سيبقى مخيمًا على سماء لبنان… حتى يغيّر الله ما في نفوس هذا الشعب ويستيقظ في صباح يوم ما تكون السماء فيه زرقاء والشمس صفراء والغسق برتقاليا لأن الله خلقها هكذا..
في السابع من حزيران سيتوجه لبنان إلى صناديق الاقتراع، في إطار شكلي من الديمقراطية… لكل لائحة سعرها ولكل نائب محتمل سعره. وبينما الملايين تتكدس في حسابات النواب المؤكدين والمحتملين يغرق المواطن في فقره وبؤسه… ومع ذلك فهو ينتخب… لا لأنه مؤمن بالديمقراطية ولا لأنه يأمل خيرًا من أي من القادمين إلى مقاعد السلطة… وانما لأنه مدمنٌ طائفيٌّ.
من ينتخب اليوم في لبنان وبالنسب المئوية
- ؟% ناخب ذو مبادئ
_ ؟% ناخب مجامل (العائلة او الجيران أو صاحب أو فنان)
- ؟% ناخب رغما عن أنفه(جبان أو موظف)
- ؟% ناخب سياحي "تذكرة سفر وزيارة للأهل "
_ ؟% ناخب مشترى (الصوت لمن يدفع)
_ ؟% ناخب جاهل (تابع لقناة التليفزيون التي يحبها)
_ ؟% ناخب مزور (يتبع من مكنه من تزوير ما زور)
- ؟% ناخب يئس من الكل (سلبي) جلس يتفرج
_ ؟% ناخب يئس من الكل(إيجابي) ذهب وشطب الكل
______________
المجموع 100%
هل هناك من يقترح نسب
لا عليكم
بعد السابعة مساءا
سنفهم
الأخت طالبة
ديمقراطية الغرب
ديمقراطية ينادي بها إبليس
ونحن مسلمون
ويجب أن لا ننسى قسم إبليس
بسم الله الرحمن الرحيم
قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ
ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَائِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ
صدق الله العظيم
اترك تعليق: