الأخ الفاضل حسن اسماعيل
مشاركتك في صلب الموضوع
وخاصة ما أوضحت بالقول
"..نحن نحتاج الى ثورة معرفية عقلانية عقلية اخلاقية لتكوين المواطن العربي الحضاري التي سيعرف بعدها اولى خطوات المدنية والديمقراطية وهي انه يعيش في وطن وليس في مستعمرة أو مستوطنة "
فعلا نحتاج لمثل هذة الثورة العقلية للمواطن العربي حتى يستطيع التمييز بين من يريد به شرا ولو تقنع بقناع حضاري
لك تحياتي وشكري لهذة الملاحظة القيمة
ملف الإنتخابات في بلاد العرب
تقليص
X
-
الأخ اسماعيل الناطور
تحية طيبة وبعد
أشكرك على هذه الدراسة القيمة بداية وأريد بدوري أن أدلو بدلوي هنا وأقول:
لا زلنا في مجتمعاتنا العربية نعيش مرحلة الأمال والتمنيات نحاول أن نبدو شعوبا حضارية أو ديمقراطية أو ناهضة لكن في الحقيقة والواقع لا زلنا نفتقد الى الكثير من اليات وأدوات المعرفة والتنوير وثقافة الديمقراطية والدولة العصرية والمواطنة هناك اشكالات عدة تقف في وجه المحاولات العربية للحاق بركب المدنية الحديثة فلا المشروع القومي قد أفلح ولا المشروع الأسلامي ولا محاولات العقل العربي وفكره التنويري فعلت شيئا وستظل هذه الأشكالات والعقبات قائمة ما لم نعيد بجرأة وبصدق وامانة وموضوعية تقييم كل تركتنا الثقافية والتاريخية بما فيها اعادة دراسة تاريخنا بطريقة علمية حديثة واعادة دراسة قيمنا وخطابنا الديني قديمه وحديثه بعد ذلك لا بد ان نهتدي الى مشروعنا الحضاري ولا أريد هنا أن أكرر مشاهد وصور الأنحطاط الفكري وغياب العقلانية في مجتمعات لم تعد تقوم على أي اساس قومي أو ديني أو عقلاني.
الأنتخابات العراقية ليست سوى مثيلاتها من الأنتخابات سواء اكانت انتخابات النظام السابق أو انتخابات الآنظمة الحالية الأنتخابات هي في الأساس مطلب حق لكن الأنظمة حققت به منافع باطلة لها انها مسرحية من جملة العروض المسرحية التي يراد بها هنا أو هناك بأن يصدق الجميع من اننا حكاما وشعوبا أصبحنا على طريق الديمقراطية وصرنا شعوبا حضارية متمدنه تعرف ما لها وما عليها في أوطان تحولت الى مستوطنات ...
القصة ليست قصة قوائم ونظام انتخابي وورق وبصمة بحبر سري او برامج انتخابية لأن كل هذه الأمور هي معدات ولوازم انتاجية يحتاج اليها المخرج لأنجاح عرضه المسرحي ..نحن نحتاج الى ثورة معرفية عقلانية عقلية اخلاقية لتكوين المواطن العربي الحضاري التي سيعرف بعدها اولى خطوات المدنية والديمقراطية وهي انه يعيش في وطن وليس في مستعمرة أو مستوطنة
أرجو المعذرة على هذه الاطالة ............وشكراالتعديل الأخير تم بواسطة حسن اسماعيل; الساعة 02-03-2010, 08:33.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةنظام الانتخاب العراقي
2- كل ناخب له أن يصوت لصالح قائمة واحدة ، و هذه القائمة قد تتضمن شخص واحد ككيان سياسي او حزب واحد او ائتلاف لحزبين أو أكثر من حزب ، و القائمة المقدمة من الأحزاب لا يقل عدد المرشحين فيها عن 12 مرشح و لا يزيد عن 275 مرشح
المطلوب من الناخب أن يصوت للقائمة وليس للمرشح
فمثلا
لو كانت هنا إنتخابات وشكلنا قوائم
وكانت إحدى القوائم تضم
1-محمد شعبان الموجي
2-
3-
4-فلان بن سرحان
وأنا الناخب
لا أحب فلان بن سرحان هذا
ولكن لوجوده بقائمة مدير المنتدى مضطر أن أرشح القائمة
وبالتالي يكون" السيد فلان بن سرحان"
ليس ناجحا بصوت الناخب
ولكنه يكون ناجحا بمشيئة محمد شعبان الموجي الذي إستغل حب الناخب أو مصلحة الناخب في تسويق ونجاح "فلان بن سرحان "
والمعذرة من العميد لإستخدام إسمه حتى تتضح الفكرة
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة يحيى البدري مشاهدة المشاركة[align=center]
عذرا من اخي الاستاذ وصاحب الجهد المميز اسماعيل ولكن حتم عليّ الرد اعلاه ان اسأل الاخت عائده محمد نادر هل كانت انتخابات في عهد الرئيس صدام حسين اقصد هل كان منافس له اي هل وُضع اسم لمرشح اخر
آآه لازدواجية المعايير وغياب الضمير
[/align]
ثق أنه لا توجد إنتخابات نزيهه في العالم العربي وتقريبا معظم دول الأرض لا قبل صدام ولا مع صدام ولا بعد صدام
الإنتخابات والديمقراطية والصوت الإنتخابي لعبة قذرة يلعبها ساسة الأرض
ونحن هنا نحاول أن نلقي ضوءا عن طرق الخبث الإنتخابي
ولكن هناك العتب الأكبر على من لا يعرف قيمة صوته الإنتخابي
ويسمح للخبيث إستغلاله وبيده
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة قرويُّ الجبال مشاهدة المشاركةيا سيد اسماعيل الناطور ايها المفكر الكبير ما هذا الشطط ؟؟؟
القروي
يبدو إنك لم تقرأ حرفا سوى العنوان
إقرأ أولا
وسوف أرد عليك بما يليق بملتقى الأدب والأدباء
أما عن العراق
فلا أبيض ولا أسود
العراق محتل يا عباد الله
اترك تعليق:
-
-
[align=center]
المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركةالزميل القدير
إسماعيل الناطور
أتدري زميلي لم لمْ أكتب موضوع عن الإنتخابات
لأني وبكل بساطة أعرف مسبقا ماسيجري من عملية تزوير للأصوات الناخبين فقد دخلت للعراق 70000000 ملايين ورقة إنتخابية بهدف التزوير وهذا خبر يعرفه الجميع وأذيع على الفضائيات منذ أيام
فأي إنتخابات سيدي الكريم والنتيجة محسومة أصلا
أنا شخصيا لم أذهب مرة لأنتخب حتى في عهد الرئيس الراحل صدام حسين فما بالك وانتخابات لاأعرف فيها مرشحا أستطيع منحه صوتي وأنا مطمئنة
أشكرك كثيرا
تقبل تحياتي
آآه لازدواجية المعايير وغياب الضمير
[/align]التعديل الأخير تم بواسطة يحيى البدري; الساعة 02-03-2010, 02:25.
اترك تعليق:
-
-
كل ما قام على باطل فهو باطل...شرعة الامم والانسانية منذ فجر التاريخ
يا سيد اسماعيل الناطور ايها المفكر الكبير ما هذا الشطط ؟؟؟
البلاد محتلة .. اي الاحتلال هو الباطل بعينه
و كل شيء قام على باطل فهو باطل ,, فكيف نقبل بانتخابات تحت الاحتلال اي الباطل ؟؟؟ وهذا قانون بابلي عمره 6 الاف سنة والاسلام التي انت تؤمن به يؤكد عليه وتاتي تناقش بان نقبل بالباطل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعد التحرير والتحرير قريب سيكون هناك انتخابات حرة ..
وعراق موحد وحر وشعب حر ... فقط هناك ننجز الانتخابات الشعبية والديمقراطية الشعبية وليس الامريكية .
اما الان كل شيء باطل تحت الاحتلال.
لايمكن ان نقبل بالباطل..
سؤال لك يا ايها المفكر هل ترى بان العراق محتل او محرر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اريد جواب منك واحد لاغير ابيض او اسود محتل او محرر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
القروي
اترك تعليق:
-
-
ونعود إلى القانون الإنتخابي
فكما رأينا في البند الأول من أعتماد النسبية بدلا من الدوائر هو سلاح ذو حدين
نجد هنا ملاحظة
النمط الإجتماعي اللبناني المعتمد الطائفية كأسلوب حياة يحتاج للنسبية بدلا من الدوائر لتكون انتخابات في مصلحة الشعب
والنمط الإجتماعي العراقي الغير معتمد الطائفية كأسلوب حياة يحتاج للدوائر لتكون إنتخابات في مصلحة الشعب
ولكن وحتى تكون الإنتخابات غير ممثلة لمصالح الشعب نجد أن العكس هو الموجود في لبنان دوائر بدل النسبية
وفي العراق نسبية بدل الدوائر
وهكذا وكما وضعوا الرجل الغير مناسب في مكان الرجل المناسب
كذلك وضعوا النظام الإنتخابي الغير مناسب بدلا من المناسب
وعلى الشخصية العربية الإنتخابية أن تفهم قبل فوات الأوان
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركةالنسيج العراقي بفعل فاعل أصبح اليوم غير متجانس..
ولا يبدو في الأفق اليوم.. ولا تحت أي مظلة إمكانية عودة العراق إلى سابق عهده.. بتكاتف السني مع الشيعي مع الكردي وباقي الأقليات الأخرى كالتركمان..
ندعو الله أن يحمي العراق وأهل العراق من جهل حكامه وعبث أصابع المحتل في مكوّناته..
بالتأكيد أخي ركاد
العراق يمر بحالة متعمدة من الضياع
ولكن ألا ترى إنهم يلبسون أهدافهم قمصان القانون والإنتخاب والديمقراطية
هنا محاولة لنفهم هذة الألعاب وقد يأتي اليوم الذي يصبح المواطن العربي على وعي كامل بصوته الإنتخابي حتى لا يأخذونا إلى المشانق بالقانون
لقد كانوا قادرين على قتل صدام إثناء القبض عليه
ولكنهم يلعبون لعبة المتحضر الخبيث
فهل نبقى هكذا ضحايا ونقول ونشجب ونستنكر ونهرب من الفهم
لو الشخصية الإنتخابية العربية واعية لما حكمونا بالديمقراطية
وساعتها كان عليهم أن يعودوا بنا إلى عصر الإستعمار المباشر
الذي يخلق المقاومة والأبطال
أما عصر الديمقراطية هو عصر يخلق الأنذالالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 01-03-2010, 19:38.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة احمد رشيد مشاهدة المشاركةالاستاذ اسماعيل الناطور
تحية طيبةماذا بقى للمواطن كي ينتخب ومن ينتخب ومن هؤلاء الالاف الذين ظهروا هذه الايام في شوارع المدن العراقية(حيث الالاف ممن لم نعرفهم نرى صورهم اليوم وبكافة الاحجام)
شكرا لكم واتمنى لبلدي الحبيب ان نخدمه ونضمد جراحه لا ان نبكي عليه فقط
ماذا بقى للمواطن ؟
سؤال في محله
بقى للمواطن أن يعلن عن رفضه لما يجري
بقى للمواطن أن يعطي صوتا أو لا يعطي صوتا وهو واع لما يفعل
هؤلاء الناس لن يستطيعوا تزييف إرادة شعب يقاطع الإنتخاب
ولكن للأسف أخي الشخصية الإنتخابية العربية لا زالت تباع وتشترى لإنها غير واعية لمصلحتها المستقبلية
قد يضحى أحدهم بصوته خوفا
وقد يضحي أحدهم بصوته بيعا
وقد يضحي أحدهم بصوته جهلا
وقد يضحي أحدهم بصوته تعصبا
هنا نحاول أن نفهم كيف يستثمر هؤلاء كل هذا ويبيعون لنا "ديمقراطية تفصيل "
اترك تعليق:
-
-
أنا لا أؤمن بكل السلط الحاكمة.. وبالتالي لا أؤمن بالإنتخابات في ظل هذه السلط..
صدّام كان بنظري كأي حاكم عربي..
لكن نهايته كانت مشرفة.. لأنه حاول الخلاص مخلصًا من براثن الولاء للغرب ناهيك عن محاولاته الجادة في الوصول بالعراق لمصاف الدول المتقدمة المتحضرة المتطورة صناعيًّا.. الأمر الذي شكل سببًا أساسيًّا لدى أعدائنا للإنقضاض على العراق والقضاء على حاكمها المتمرّد..
النسيج العراقي بفعل فاعل أصبح اليوم غير متجانس..
ولا يبدو في الأفق اليوم.. ولا تحت أي مظلة إمكانية عودة العراق إلى سابق عهده.. بتكاتف السني مع الشيعي مع الكردي وباقي الأقليات الأخرى كالتركمان..
ندعو الله أن يحمي العراق وأهل العراق من جهل حكامه وعبث أصابع المحتل في مكوّناته..
تقديري ومحبّتي
ركاد أبو الحسن
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة1- معنى منطقة انتخابية واحدة يعنى ان العراق كله منطقة واحدة من حيث ان كل مرشح لا يقتصر ترشيحة على منطقته بل سيكون على مستوى العراق بأكمله و أن القائمة التي تضمنها أسمه سيصوت عليها في المنطقة الانتخابية التي تشمل كل العراق .
فأحيانا تكون في مصلحة الناخب وأخرى تكون ضد مصلحة الناخب
كيف؟
في لبنان يطالبون بهذة الفقرة للقضاء على الطائفية بمعنى أنه وعلى سبيل المثال
كل إقطاعي وإبن عائلة يفوز بالترشيح لأنه يعتمد فقط على أصوات من هم خاضعين له بفعل الدين أو المال أو الإقطاع
وهنا تم أختيار هذا النظام في الإنتخاب العراقي لمنع فوز مرشحين يعتمدوا على أصوات القبائل أو العشائر وهنا يختلف الوضع عن لبنان
فوضع هذا النظام هو محاولة لقتل أي شخصية عامة
فقد يكون المرشح مكروها في منطقته ومكروها من أهله ولكنه يفوز بسبب أن هناك أصوات جاءته من منطقه أخرى ولسبب قد لا يكون شريفا
وهنا نفهم بعض نواحي القتل في العملية التى أسموها ديمقراطية
وأنا أسميها عملية تفصيل الوطن على مقاس البعض منهم
اترك تعليق:
-
-
الأخت الفاضلة عائدة
والأخ الفاضل محمد يوسف
الإنتخابات غير نزيهة أنا أوافقك الف بالمئة
ولكن هم يضحكون علينا ونحن نساعدهم بعدم التصدي والشرح
ومقارعة أصحاب اللسان بالحجة والدليل
وأخيرا الوصول للناخب العربي في كل مكان لينال الوعي وليرفض إستخدام صوته في هدم مصيره
تابعنا في موضوع سابق الإنتخابات في لبنان
وتابعنا في موضوع سابق الإنتخابات في فلسطين
وإستنتجنا في الحالتين بواطن الضحك على الناخب
وهنا نبدأ
تخصيب الوعي للشخصية العربية الإنتخابية
ونبدأ بمناقشة النظام الإنتخابي في عراق ما بعد صدام
اترك تعليق:
-
-
الاستاذ اسماعيل الناطور
تحية طيبة
مجهود كبير جدا وتحليل موضوعي اهنئك بقوة عليه وقد بينت المشهد السياسي الحالي والتوقعات ولا ادري ان كنت نقلتها من مكان او هي رؤية شخصية لحضرتكم ولكنها تعبر عن الواقع بقوّة
مشكلة الانتخابات العراقية ان المواطن العراقي صار يرى العملية غير مجدية فهؤلاء استاذي الفاضل لم يقدموا اجندة سياسية لبرامجهم الانتخابية للشعب وانما اسماء وشعارات وخطب وهذه ليست سياسة
ومن اراد منهم ان يحقق تقدما ملحوظا في اي اتجاه تكالبت عليه القوى الاخرى كي تسقط هيبته وخشية الوصول الى وحدة وطنية او قوة مؤثرة
فاليوم وبعد 7 سنين من الاحتلال ونحن بلا ماء ولا كهرباء ولا بنى تحتية وعجز اسكاني ومصانع مدمرة ولم تؤهل اي منها ولا بنية رصينة من التعليم والاساتذة الجامعيين (هجّر من هجّر وغادر العرق من غادر وقتل من قتل) ووضع امني بين المد والجزر ارتفاع خط الفقر فساد مالي واداري كبير و.............. و...............و...........
ماذا بقى للمواطن كي ينتخب ومن ينتخب ومن هؤلاء الالاف الذين ظهروا هذه الايام في شوارع المدن العراقية(حيث الالاف ممن لم نعرفهم نرى صورهم اليوم وبكافة الاحجام)
شكرا لكم واتمنى لبلدي الحبيب ان نخدمه ونضمد جراحه لا ان نبكي عليه فقط
اترك تعليق:
-
-
وشهد شاهد من أهلها أخي الأستاذ اسماعيل الناطور
عن نزاهة الانتخابات في بلادنا العربية
مهما اختلفت نظم وأساليب الانتخاب بالقوائم أو بالمناطق أو لكل البلد !!!
الديمقراطية ما زال مفهمومها في بلادنا يفسر حسب هوى الحكام وليس الشعوب .
فما معنى أن لاسيطرة للسلطة القضائية على نتائج الانتخابات في بلد ما !!
يعني الموضوع يخص السياسة والسلطة الحاكمة .
والتغيير هو الضغط بتعديل القوانين لصالح الشعوب
على المدى الطويل , فإن لم نفلح في الانتخابات القادمة
فحتما سيكون فيما بعدها , بفضل الإيمان بعقيدة القيم والتغيير للأفضل .
والله الموفق .
وشكرا للأستاذة عائده محمد نادر
التي أوضحت أن العراق كمصر كباقي الدول العربية
والأمل في الله كبير .
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 114673. الأعضاء 9 والزوار 114664.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
اترك تعليق: