الأخ محمد
صباح الخير
لم أقرأ مشاركتك إلا الآن لو تيقنت من وجودك لبقيت ساهرا
لكن نظام العمل والنوم له حكم علينا
وأما الديقراطية
فهم لا يخسرون ملايين الدولارات
ومئات الفضائيات
والآف الكتاب
ومئات الصحف
من أجل سواد العيون التى يتحلى بها الشرق
الدنيا مصالح
ولو ليس لهم مصلحة بها
لأخفوها عنا كما أخفوا كثيرا من العلم والمعرفة

[gdwl]لكن بالعراق ؛ التجربة ما زالت وليدة " طفل يحبو ",, ومتداخلة فيما بين السياسي وبين المذهبي / القومي ,, ...والجاري على أرض العراق حاليا هو ؛ استقطاع أقاليم الكرد بقطعة من الكعكة العراقية تحت مسمى الفيدرالية !! تحت حكم عائلتي البرزانى والطالبانى ( أولاد شهداء ) ,, ورغبة شيعة الجنوب بالانفصال بأسفل الكعكة العراقية ( بزعامة أولاد الشهيد الحكيم وأخوته ) ومقتدى الصدر وتياره ( أبن شهيد ) ,, ويتبقي للسنة الصحراء المجاورة للأردن!!,,........[/gdwl]

اسمح لي سيدي الكريم أن أختلف معك قليلا
العراق ليس لبنان ولن يكون كلبنان
كانت هناك مخاوف من لبننة العراق ، عند سقوط النظام السابق ودخول المحتل ،
وكانت تشكيلة مجلس الحكم ، وبعدها الانتخابات أوصلت الاحزاب التي جعلت من انتمائها المذهبي ، أو القومي أساسا لتنظيماتها
ولكن النتيجة لم تحقق للناخب ما كان يبحث عنه من خدمات وبناء وفرص عمل، وثرواته طالها العبث ، والتلاعب والفساد
وقال كلمته في انتخابات مجالس المحافظات التي جرت قبل أشهر قليلة ، ومنح العراقي صوته لمن رفض الفيدرالية ، و رفع شعار البلد بلد الجميع ، إلا فدرالية كردستان لخصوصية الكرد ، من دون مغالاة في المطالبة بحقوق أكثر مما يجب ، وهذا موضوع متشعب يمكن معالجته بطريقة يتيحها دستور معدّل يعمل مجلس النواب على هذه التعديلات الآن ، وليس بقصفهم بالكيمياوي، وستُقر لأنها رغبة أغلبية النواب وهم يمثلون رأي الشعب ، أما فدرالية الجنوب فلن تكون أبدا؛ لأن أهل الجنوب يرفضونها ووقفوا بوجه الداعين لها ، وحين ذهب عمار الحكيم الى إحدى محافظات الجنوب ليحشّد الناس لقبول فدرالية الجنوب والوسط ، رشقه الناس بالطماطم وعاد بخفيّ حنين
فلن يدع العراقي أمره بيد عائلة فلان أو فلان ، سواءً كان ابن شهيد أو غيره
الشعب العراقي أوعى من أن يدع الأحزاب الطائفية تقتات على دمه، بل يبحث عمّن يخدمه ويرفهه ، ويحرره بالطرق الدبلوماسية والعمل لسياسي أو بغيرها ،لأنه ملّ الحروب العبثية وما تلاها من مآسي الحصار
كن مطمئنا سيدي لن يكون العراق ضِياع يقتطع منها من يشاء ما يشاء
هذه هي الوقائع يمكن أن يلمسها ابن الشارع والسياسي والمثقف على حدّ سواء، ولن يكون العراق كعكة يقتطعها كل من هب ودب ، وسيرحل المحتل ، ولن يسمح الشعب العراقي أن يحتله عراقيّ، كما احتلّه السابقون وعاثوا في أرضه وتركوه للغزاة ، وكل ما فعلوه هرّبوا الأموال وهربوا ، واليوم أذنابهم يتكلمون عن التحريروالمقاومة ، ويتباكون على البلد الذي أضاعوه
وستثبت لكم الأيام من هم العراقيون

آسفة أستاذي الكريم لأنني أطلت
تحياتي الطيبات

قولك أعلاه :انا إذا تكلمت ممكن أثير شهية الصراخ عند البعض
..
جعلنى أبتسم بشدة ..
هههههه
وصدقت في قولك وأتفق معك ,,
ودعني أوضح للقارئ
أن النقاش بيننا هو تحاور لذيذ ...لكتابة تعليقات ومشاركات بسيطة تصب في نفس الموضوع المثار وعنوانه هنا ( دمقرطة أم وراثة سياسية )..
والوراثة السياسية تعنى وراثة الأبناء للآباء بالدم كأفراد دكتاتوريين يلعبون سياسة( جنبلاط الأب ، جنبلاط الابن ) ..وقد تعنى وراثة الفكر السياسي في بادئ الأمر ثم تظهر الفروق الفردية ( عرفات ، أبو مازن ) ( السادات ، مبارك )..وقد تعنى وراثة الخط السياسي دونما تغيير ( العائلات المالكة بدول الخليج ).....
وأن النقاش بينا هو كجلسة عائلية نتجاذب فيها أطراف الحديث ...وكأننا نفضفض ونبث همومنا لبعضنا ...أو كأننا نقتل الوقت في كتابة كلمات لننفس بها .......الخ والخ تحت روح أخوة تجمعنا معا .....
والسؤال ؛
إن كان هذا هو حال الدمقرطة ببلادنا ( أفضلها حالا ) ..فمتى يفهم المواطن العربي تلك اللعبة !؟..ومتى سيستوعب الغرب أن لعبته باتت مكشوفة وقرعة ولا تنطلي إلا على السّذج والدهماء ؟!.....
ولماذا لا يفهم شبابنا ذلك كي لا ينجر خلف الأعيب سياسية وينقل من هنا وهناك مقالات لا تسمن ولا تغنى .......
وتحيتي...أنتظرك هههههه فلدى وقت ميّت
من الضحك ..
واللهِ يا أخي أنا مهموم بجد وأريد الكتابة ..فلا تمل مني هههههههه
!!!

انا إذا تكلمت ممكن أثير شهية الصراخ عند البعض
ولكن
هذة الديقراطية اللعينة
يلعبها الغرب في مقتل
إن كان الهدف تدمير غزة ..........فلتنجح حماس
إذا كان الهدف تدمير الجزائر .........فلتنجح جبهة الإنقاض
وأرجو أن أكون خفيف الظل على بعضهم
النجاح والفشل في الديمقراطية العربية
لا أجد لها إلا برامج الحوار المعاكس في الجزيرة
أخونا فيصل القاسم يعرض قضية وتكون حق
ولكن هو أو إدارة الجزيرة يتخذون موقفا من الموضوع
والموقف الذي يريدونه
يكون المدافع عنه قويا
والموقف الآخر .......يجلب له مدافعا فاشلا
فهنا فيصل القاسم على الحياد
ولكنه في الحقيقة كان مسبقا قد إتخذ موقف منذ أن إختار المتحاورين

يا أخي العزيز ...
انك تعلم علم اليقين أن أوطاننا العربية من المحيط للخليج ..أصبحت مجزأة على كل شكل ولون ؛
طبقة حاكمة غنية وطبقة كادحة فقيرة ... طبقة مثقفة ابتعدت وأُبعدت عن المشاركة وطبقة ترقص وتطبل للحاكم الفرد ... طبقة تساوقت وتماهت مع المحتل وطبقة ترفض وتطمح في الحرية والعدالة والمساواة ...طبقة تلعب عل ألنت وطبقة ترسم السياسات الإعلامية ....طبقة وطبقة الخ ...

وعندما تجرى أي انتخابات بين هاتين الطبقتين..لا بد أن يتدخل الحاكم الفرد ليرشح زبانيته ولصوصه ومن استأجرهم لخدمته ..وسيتدخل الغرب الاستعماري وقادة الكيان الصهيوني لدعم من يرضى بهم أسيادا له ..... وهذا ما يحدث وما حدث ؛ بالجزائر بمجرد أن نجحت جبهة الإنقاذ قامت حرب أهلية دامت سنوات !!!....بفلسطين بعدما نجحت حماس حدثت ما يشبه الحرب الأهلية وتم الانفصال .!!....بالعراق تم عودة العملاء ليختارهم الشعب العراقي على سدة الحكم لتمزيق دولة العراق !! .. الخ الخ ..

وما قالت ليفنى ؛ هو عين العقل ...وكأنها تكرر ما قامت بها أمريكا بالعراق وما فعلته بغزة .....وهى تحذر الشعوب قائلة لهم :
اختاروا منيح يا حلوين ههههههه واختاروا كما نحب ونهوى وإلا فالمقاطعة والجوع والحرب بأنتظاركم .....
وهي صادقة ..وربما يصدر مجلس الأمن قرارا بعدم خوض الجماعات الإرهابية أى أنتخابات قادمة ووقتها تذكرني !!!!!!؟؟؟؟؟

الغريب يا أخي ؛ ان كل ديمقراطيات العالم ,, يترشح فيها مخلصين لبلدهم "أسرائيل ، أمريكا ، الدول الأوربية ، أمريكا الجنوبية ، اليابان ، تايوان ..." ويتم أحترام ديمقراطيتهم ..إلا عندنا بالعالم العربى فالمعارضة كافرة والموالاة عملاء !!!!؟؟؟؟ أذن لها جل الحق أن تقول ليفنى ما قالت على الملأ ؟؟!!

وللعلم ؛ سبق لي وأن قلت هذا لأخي العزيز سعيد موسي معلقا على مقال من مقالاته هنا بالملتقى : الانتخابات الفلسطينية القادمة قد يتم اختيار مجموعة دايتون وعلى رأسها السيد محمود عباس ...وكل الوقت الجاري والمستقطع فى عملية لم الشمل والتوافق ما هي إلا لتضييع الوقت ..لحين الانتخابات القادمة....وسألته ؛ فمن سينجح ياترى !!!!!!!
وتحيتى .

لو لم تكن الديقراطية
معلومة النتائج سلفا
فهل كان من الممكن أو من العقل أن يقترح علينا الغرب وأوباما أخيرا
أن هذا سبيلنا وطريقنا للرقي
هذا هو حل القاتل للمقتول
أجمل ما سمعت اليوم
كان كلام ليفني رئيسة كاديما
ان "الانتخابات وحدها لا تصنع الديمقراطية"

الفرق يا سيدة عائدة ,,

بلبنان؛
وجود عائلات " أبا عن جد " تتوارث الحكم بلبنان ( المجلس النيابي الوحيد = البرلمان ) إلا فيما ندر ,, وهذه العائلات تلعب معا لعبة المصالح العليا " الخاصة بالعائلة فقط " فيما بينها والفتات الباقي من نصيب الطائفة ,,فيما يسمى بزعماء الطوائف أو الإقطاعيات السياسية الحاكمة ,,
لكن بالعراق ؛ التجربة ما زالت وليدة " طفل يحبو ",, ومتداخلة فيما بين السياسي وبين المذهبي / القومي ,, ...والجاري على أرض العراق حاليا هو ؛ استقطاع أقاليم الكرد بقطعة من الكعكة العراقية تحت مسمى الفيدرالية !! تحت حكم عائلتي البرزانى والطالبانى ( أولاد شهداء ) ,, ورغبة شيعة الجنوب بالانفصال بأسفل الكعكة العراقية ( بزعامة أولاد الشهيد الحكيم وأخوته ) ومقتدى الصدر وتياره ( أبن شهيد ) ,, ويتبقي للسنة الصحراء المجاورة للأردن!!,,........
والجاري الآن بأرض العراق هو ؛
ترسيخ عائلات لتوارث الحكم واللعب على أوتار الطائفية ويتم أختيارهم بمجلس النواب البرلمان " وبالديمقراطية = كنموذج يحتذى !!" ..لتقود تلك العائلات الجديدة العراق نحو الدمقرطة كعائلات لبنان !!,, ومازالت موجة الثراء والسرقة والنهب جارية كي تغتني تلك الطبقة الجديدة وتمتلك المال والجاه الازمين للقيام بهذا الدور المستقبلي ( علاوى ، الجلبى ، الحكيم ، الصدر ، البرزانى ، الطلبانى الخ والخ ) وعندئذ تكون عائلات حاكمة كما لبنان بالضبط .....
يعني ؛
مستقبل العراق كلبنان ..وأضل سبيلا ( لوجود قوانين الفيدرالية ناهيك عن المخاصصة الطائفية المعمول بها في لبنان )!!!!
وكما ترين أخي إسماعيل قد حسم نتائج الأنتخابات الديمقراطية
"التى ستجرى غدا !!" والنتيجة ستختلف فقط فى عدد أصبع اليدين أو اليد الواحدة لهذا الطرف أو ذاك !!...
وللأمانة ؛ هذا يحدث بمصر وبغالبية الدول العربية حيث يرشح الحزب الحاكم أعضاؤه ويطرحهم على الناخبين ليتخاروهم " بمزاجهم أو غصبا عنهم هههههههههه...
ونحمد الله أنهم مش أولاد شهداء كما بلبنان والعراق !!!
وتحيتى ومعذرة على تلغرافية الرد ...

القادة المسيحيون
فرنجية-قتل جعجع أباه
عون-طرده السوريون من الرئاسة ومن لبنان وعندما عاد حاربه جعجع والجميل
الجميل-القتل الخفي طال أخاه بشير قديما وإبنه حديثا
جعجع-دخل السجن عشرة سنوات ولا زال يعادي نفسه

الفنانون على خط الإنتخابات
عبدو منذر وأغانيه الوطنية _مرشح المعارضة
غسان الرحباني-والموسيقى والرقص -مرشح الموالاة

إنتخابات الشوف وعاليه
لا أحد بمقدوره مواجهة الزعيم الدرزي البارز وليد جنبلاط في دائرتي (الشوف) و(عالية) بجبل لبنان في المعركة الانتخابية المقررة في 7 يونيو المقبل، فهو إمبراطور الانتخابات في هاتين الدائرتين، فمن أصل 13 مقعدا، (8 للشوف و5 لعالية)، ترتفع حظوظه في الفوز بـ12 منها، أما المقعد الباقي فقد منحه جنبلاط للوزير طلال أرسلان الذي ينافسه على الزعامة الدرزية في الجبل.
وتبلغ عدد المقاعد المخصصة لدائرة الشوف 8 مقاعد موزعة وفق المحاصصة الطائفية بواقع 2 للدروز، و3 للمارونيين و2 للسنة ومقعد واحد للروم الكاثوليك.
وتتألف لائحة جنبلاط في دائرة الشوف بالإضافة إلى مروان حمادة (دروز) من: إيلي عون وجورج عدوان، ودوري شمعون (موارنة)، وعلاء الدين ترو، ومحمد الحجار (سنة)، ونعمة طعمة (كاثوليك).
بينما تتألف لائحة المعارضة في الشوف من 6 مرشحين هم: ماريو عون، وناصيف القزي وأنطوان البستاني، وعبدو منذر، وزاهر الخطيب، وبهاء عبد الخالق.

معركة "عالية"

ولا يختلف الوضع في دائرة "عالية" كثيرا عن "الشوف" فيما يتعلق ببقائها في قبضة وليد جنبلاط،
أن "أجواء التقارب بين جنبلاط ومنافسه المعارض طلال أرسلان رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني المعارض منذ أحداث السابع من مايو 2008 جعلت الأمور تسير في إطار التنافس البعيد عن التجريح في هذه الدائرة".
وبعد أحداث 7 مايو 2008 لجأ جنبلاط إلى أرسلان حليف "حزب الله" لوقف نزيف الدم في الجبل بين أنصار المعارضة وحزب جنبلاط، وتجنب معركة قاسية مع الطائفة الشيعية فكان تفاهم 11 مايو الذي رعاه أرسلان.
الأجواء الإيجابية بين جنبلاط وأرسلان -التي لا تؤثر على سخونة المعركة- بقيام جنبلاط بترك مقعد درزي شاغر على لائحته، التي ضمت أكرم شهيب (درزي)، وفؤاد السعد، وهنري الحلو (مارونيان)، وفادي الهبر (أرثوذكسي)؛ كي ينجح أرسلان.
وفي المقابل، تركت لائحة المعارضة مقعدا درزيا شاغرا لمصلحة أكرم شهيب -مرشح جنبلاط- وتألفت من أرسلان وسيزار أبو خليل وأنطوان الزغبي ومروان أبو فاضل".
أن حظوظ جنبلاط في الفوز بالمقاعد الأربعة المتبقية في "عالية" كبيرة جدا، ويرجع ذلك إلى أن "غالبية الناخبين في هذه الدائرة يصوتون لمصلحة جنبلاط، والأمر لا يقتصر فقط على الدروز، بل يتخطاه إلى معظم الطوائف الموجودة في عالية".

الزميل القدير
إسماعيل الناطور
وبماذا يفرق الوضع بين بغداد وانتخاباتها وبين لبنان وانتخاباتها
كراسي للشيعة
كراسي للسنى
كراسي للمسيحيين
كراسي للدروز
وكراسي لهذا
ولذاك
ولتذهب مصلحة الوطن إلى الجحيم!!
لابد من وجود أجندة حقيقية تعمل لصالح البلد وليس لصالح الأحزاب أو الأفراد!!
المصيبة إننا لانستطيع إيجاد حل حقيقي لأننا مكبلون!!
وهذه حقيقة علينا الإعتراف بها
تكبلنا أسماء تنتمي ل... أي شيء عدا مصلحة الأوطان
وسيبقى المواطن العادي هوالذي يدفع الثمن الغالي دوما
تحياتي لك
أتمنى ومن كل قلبي أن نجد الطريق الصحيح وأن يعم السلام وطننا الحبيب والأمان الذي فقدناه وإفتقدناه كثيرا.

أم المعارك الإنتخابية -مسيحيةالمعركة الانتخابية المشتعلة في لبنان قبيل الانتخابات النيابية التي ستجرى غدا الأحد محتدمة على نحو 30 مقعدا مسيحيا؛ لأن نحو 100 مقعد من أصل 128 هي إجمالي عدد مقاعد البرلمان تكاد تكون محسومة للقوى المشاركة في الانتخابات بسبب أنماط التصويت الطائفي والاتفاقات الانتخابية بين السياسيين".

أشكرك على متابعتك الوضع اللبناني بصورة لافتة ودقيقة ,,
عن نفسي سأنتخب الميشيل عون ، سليمان فرنجية ،
وليذهب الحريرى من حيث أتي
وليعود جعجع من حيث أخرجوه ...
والغريب أن النيلة سات لا تظهر الباقة اللبنانية على إرساله ؟!
وإن غدا لناظره قريب ......
أن شاء الله تتشكل حكومة أبضايات
وليعود السنيورة للعمل كما كان !!!

العرب ؟؟ حلالين العقد !!
دفعت السعودية مليارات براميل زفت وقطران
وأشترت "الذقون "للضحك ع الذقون !!!!
وتحيتى .

من أفواهم نقرأ قلوبهم
1-هكذا، ومن دون خجل، يتصرف وزير الحرب الاسرائيلي إيهود باراك كأنه مرشح عن إحدى الدوائر الانتخابية، فيحذر اللبنانيين من مغبة التصويت لصالح حزب الله منبها الى ان فوز الحزب في الانتخابات سيعرض لبنان لجبروت الجيش الاسرائيلي أكثر من أي وقت مضى و«سيمنحنا حرية عمل لم نكن نمتلكها في تموز 2006!».
2-نائب الرئيس الاميركي جوزف بايدن الذي لم تمنعه انشغالاته بالقضايا الساخنة في العالم من زيارة لبنان ولقاء أقطاب 14 آذار، موجها رسالة مباشرة الى من يهمه الامر تقول بان بلاده ستقوم باعادة تقييم برامج مساعداتها للبنان بناء على تركيبة الحكومة الجديدة والسياسات التي ستعتمدها. ومنعا للتأويل والاجتهاد في قراءة الرسالة، اقتبس بايدن دور «المفتاح الانتخابي» الذي ينصح الناخبين بالاقتراع في الاتجاه الصحيح، فحثّ الذين يريدون ان يقفوا الى جانب مفسدي السلام على أن يغتنموا الفرصة ويبتعدوا عن هؤلاء المفسدين.
3- الرئيس الايراني أحمدي نجاد على الخط، متوقعا انتصار المعارضة في الانتخابات ومستنتجا ان مثل هذا الانتصار سيؤدي الى تعزيز خيار المقاومة وتغيير الوضع في المنطقة.
4-العرب لا لسان لهم .........هم ينتظرون..... يتهامسون .....يتغامزون
فحبيبتي من تكون

المقاعد المسيحية-أم المعارك
عون+فرنجية(حزب الله)>>>><<<<<<جعجع(اسرائيل)