الذهبية الثالثة بجدارة أردتك أن تعرف/ عائده محمد نادر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #16
    رد: (( أردتك أن تعرف )) عائده محمد نادر

    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
    الجميلة عائدة

    حقاً تمتعنا وأنت تتقمصين لسان الرجل وقلبه وعقله هذه المرة .. تفكرين بزاوية أخرى ولكن بنفس المنطق .. منطق العشق والحب الذي لا يعرف الحدود ولا يركن لمستحيل ..
    فقط أتساءل .. هل كانت تود أن تنتحر بسرعتها الجنونية هذه فقط ليعرف أنها تعرف حبه لها .. بالتأكيد كانت تبادله الحب أيضاً ..
    فهل كانت تعرف أنه سيراها .. وهل مرت من أمامه متعمدة ؟
    وأخيراً ..
    لماذا عطارد ؟


    تحيتي وباقات ورد لروحك
    الزميل الرائع
    أحمد عيسى
    أفرحتني مداخلتك أحمد لأني كلي يقين بأنك ترى الأعمال من منظور أدبي صرف وتستجيب لمشاعرك الصادقة معها
    أتدري أحمد
    أستغرب كثيرا حين أجد تلك النظرة المتشككة حول الأقلام النسائية حين تكتب بلسان (( الرجل))
    لماذا؟!!
    وأتدري أحمد كم من الأمور تفوتنا وتضيع منا حين نتركها تفلت من بين أيدينا بترددنا وخوفنا أن لانكون على قدرالمسؤولية
    وكم من الأمور تفوتنا حين نتمسك بسراب يودي بنا أحيانا إلى حافة الهاوية!!
    أردت بنصي هذا أن أبعث رسالة مفادها
    (( حين تجد إنسانا يحبك وبصدق.. تمسك به ولاتتركه يضيع من بين يديك))
    أن تتمسك بما بين يديك لأنه صادق
    وأن تترك كل ماهو سراب سيتبخر حين تغيب شمس النهار!!
    وعطار طارت في الهواء لولا لطف الله
    فهل استطاع بطلنا أن يلحق بها قبل أن يختطفها الموت هذه المرة!!؟
    سأترك الجواب لمخيلة أحبائي القراء
    تحيتي ومودتي
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • م. زياد صيدم
      كاتب وقاص
      • 16-05-2007
      • 3505

      #17
      رد: (( أردتك أن تعرف )) عائده محمد نادر

      ** الاديبة الراقية عائده.......

      احداث قوية متوالية تشد الانتباه وتحبس الانفاس.. وقد صيغت بما يفهم على لسان رجل ظهرت له فجأة من تريد الانتحار فكانت النخوة.. تسبق ظله اليها..

      تحايا عبقة بالرياحين..........
      أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
      http://zsaidam.maktoobblog.com

      تعليق

      • ماهين شيخاني
        أديب وكاتب
        • 03-02-2009
        • 194

        #18
        رد: (( أردتك أن تعرف )) عائده محمد نادر

        الأخت الغالية عائده
        تحياتي وتقديري
        قصتك رائعة ونابعة من إحساس عال لامست شغاف القلب
        لك كل التوفيق والنجاح ودمت مبدعة ومتأقة
        أخوكم
        ماهين شيخاني
        السلام عليكم :
        وشكراً لزيارتكم للمدونة
        مع تحيات ماهين شيخاني
        http://azad90.man-blog.net

        تعليق

        • أمين خيرالدين
          عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
          • 04-04-2008
          • 554

          #19
          رد: (( أردتك أن تعرف )) عائده محمد نادر

          [align=center]
          [align=center]
          قصة جميلة نُسِجت ببراعة ومهارة ، عباراتها، أسلوبها، أحداثها، افتتاحها وإغلاقها كل ذلك يشير إلى التمكن من فن كتابة القصة
          سلمت يداك ولك المودة والتحية
          [/align]
          [/align]
          [frame="11 98"]
          لأني أحبُّ شعبي أحببت شعوب الأرض

          لكني لم أستطع أن أحب ظالما
          [/frame]

          تعليق

          • دريسي مولاي عبد الرحمان
            أديب وكاتب
            • 23-08-2008
            • 1049

            #20
            رد: (( أردتك أن تعرف )) عائده محمد نادر

            القديرة عائدة محمد نادر...تحياتي الحارة مع عناقي الحاد...
            أردتك أن تعرفي أنني مررت من هنا...وأعجبت بابداعك الجميل...
            كوني بألف خير...

            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #21
              رد: (( أردتك أن تعرف )) عائده محمد نادر

              المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة
              الأديبة القديرة
              عائدة محمد نادر
              كثيرة هي الأيام التي أخذتكِ منّا
              عودةً سالمة إلى الملتقى
              كما عودتنا دائماً أن للمساتكِ نكهة خاصة
              تنسجين من الكلمات أحاسيساً حيّةً نابضةً
              وبتكثيفٍ عميقٍ استرجعتِ ذكريات سنوات خلت
              لتحاصيرنها في لحظاتٍ قليلةٍ
              ثم تفاجيئنا في النهاية
              تلك هي عادتكِ دائماً؛ تستدريجينا تمهيداً لصعقنا بالمفاجأة
              تحية لك ممزوجة بأريج الفلّ والنرجس والياسمين
              الزميل القدير
              إيهاب فاروق حسني
              والله كانت غيبة مجبرة عليها
              وكنت بوضع لاأحسد عليه حتى وصل الأمر إلى حد التآمر (( علي وعلى إبني بالقتل)) تصور.. وكل هذا لأننا طالبنا بحقنا في إرث لنا..
              رؤيتك انصي جاءت ناعمة ورقيقة أسعدتني بها حقيقة وأنت فعلا من المتابعين لأعمالي دائما وتلك خصلة أحبها فيك لأنك تشعرني بأني أستطيع الوصول إلى قلوبكم وأن نصوصي محط إعجاب وتقدير لديكم وهذا مايدفعني لأن أكون أكثر حرصا على أي عمل أنشره.
              أشكرك ألف مرة سيدي الكريم
              تحياتي ومودتي لك
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              • مكي النزال
                إعلامي وشاعر
                • 17-09-2009
                • 1612

                #22
                رد: (( أردتك أن تعرف )) عائده محمد نادر

                العزيزة عائدة

                أن تكتب المرأة الكاتبة بلغة الرجل فتلك ميزة لها لا عليها

                وددت التعقيب لأني قرأت وكأنك تدافعين عن موقفك هذا

                بوركت

                .
                التعديل الأخير تم بواسطة مكي النزال; الساعة 18-10-2009, 18:52.

                واستـُشهدَ الأملُ الأخيرُ

                تعليق

                • عائده محمد نادر
                  عضو الملتقى
                  • 18-10-2008
                  • 12843

                  #23
                  رد: (( أردتك أن تعرف )) عائده محمد نادر

                  المشاركة الأصلية بواسطة مجدي السماك مشاهدة المشاركة
                  الرائعة عايدة محمد نادر..تحياتي
                  سعدت جدا بعودتك..وتواجدك المهم بيننا.قصتك جميلة..مترابطة..بلغة سلسة..سعدت بها ..وبعودتك.
                  مودتي

                  الزميل القدير
                  مجدي السماك
                  صدقني وأنا سعدت أكثر لأني عدت
                  كنت كمن أضاع شيئا غاليا على نفسه
                  والأيام كانت تمر بطيئة وصعبة خاصة مع الظرف الإستثنائي الذي عشته حينها .. المهم أني عدت والحمد لله
                  أشكرك مجدي على إطراءك الرائع
                  أسعدني وجودك زميلي أسعدك الله
                  أشكرك من كل قلبي زميلي
                  تحياتي بعطر الورد لك
                  الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                  تعليق

                  • محمد سلطان
                    أديب وكاتب
                    • 18-01-2009
                    • 4442

                    #24
                    رد: (( أردتك أن تعرف )) عائده محمد نادر

                    السلام عليكم من جديد ,
                    اسمح لي سيدتي بتلك القراءة المتواضعة .. أين سأذهب و أنا أدرك أنني سأهرب منك إليك !!

                    في هذا النص كانت الكاتبة على دراية بما تفعل .. لعبت بالقارئ أكثر من مرة .. :
                    في البداية : تراك تشعر أنها الأنثى تجسدت في لحظة من اللحظات ليشدها أمر ما , أو لرؤيتها مشهداً يقتضي منها التحكم بأعصابها كي تلحق بأخرى,, تكاد أن يأكلها رصيف الطريق و سرعة القيادة ..
                    في مفتتح الحبكة : فجأة تجد الأمور تغيرت و انعكست معك .. لا تدري إن كنت قد دخلت في قصة أخرى أم أنك مازلت في نفس الأحداث .. ((أحببتها .. عشقتها)) .. في أول الأمر حسبتها تتحدث عن سيدة ,, زميلتها أو صديقة لها فترة الدراسة .. لكن كلمة ((العشق)) لا تخرج إلا من أنثى لرجل أو من رجلٍ لأنثى .. و هذا ما تعمدته الكاتبة , أي كان تعمداً لحبكة و تصاعد و مراوغة و ليس تعمداً لإطناب كما يفعل الكتاب المستجدين على القص .. بل هنا الكاتبة لعبت على هذا الوتر .. ايهام القارئ بصورة و هي تقصد صورة أخرى تطلبت منها أن تجنح لتفصيل و حياكة القصاقيص ببراعة و من ثم تلصقها ببعضها البعض دونما يشعر القارئ .. أنا عن نفسي لم أستطع تقطيع النص و لو حاولت سيختل و ينعدم توازنه .. على سبيل المثال :
                    لو انتشلنا فقرة الموضوع الرئيسية المبني عليها الفكرة لوجدت انهيار تام للبناء و ستحكم عليها بالضعف الفني , بل أنك لن تستطعم مرارة النهاية التي و من وجهة نظري كانت هي القصة (- أردتك أن تعرف.. بأني أعرف .. كم أنت تحبني..!! ) .. بل أعتقد أنها كانت الفكرة الأساسية للكاتبة , أو بالأحرى كانت هي الوضمة التي شعت و لمعت فجأة في رأسها , فانطلقت إلى أدواتها كي تصيغها في حبكة و قالباً درامياً جاء عميق الغوص و غير ملل للمتلقي بطريقة المراوغة و الإيهام .. فالقارئ دائماً يحب الكاتب الذكي الغير مباشر الذي يشوقه ليصل به إلى النهاية الغير متوقعة .. هذا أمر آخر يحتسب القاصة .. و لو تابعت أعمالها السابقة جيداً ستجد أنها من محبي استخدام الذكاء في العمل القصصي , هناك الكثير من الأعمال تشهد لها بذلك منها : (السلم و الأفعى )) تلك القطعة التي جاء مخاضها من بطن السريالية العميقة ,, ((اليوم عاد)) من روائع الرومانسية القاسية بها جبروت امرأة ,, ((أحمر شفاه)) قمة الدهشة و الغرابة في استعمال آداة التخيير و فرض ما هو غير قابل للإختلاف حتى و لو اختلفنا ,, و رائعتها المغرية و المحفزة على الكتابة النفسية (( بلا أكمام )) و في هذه القصة ستتعرف على القاصة عائدة محمد نادر الأنثى الناضجة بكامل فنيتها في الحديث النفسي و المناجاة الذاتية و هو من قلائل الأعمال النفسدرامية أو النفستراجيدية .. هذا و لا يفوتنا درتها الغريبة ((حشود)) إن أردت أن تفكك طلّسم العقدة و الإنفراجة فعليك أن تقرأ تلك القصة التي حيرت القراء و حركت الأذهان نحو ما هو حلماً و ماهو قابلاً للتتحقق وفي النهاية لن تتصول إلى ما يدور بذهن الكاتبة ؛ فهي الوحيدة التي تقف على مرافئ بحورها الفنية ,, غيرها من القصص الكثير و الكثير التي أجادتها ..

                    محبتي و تقديري لك سيدتي و حمد لله على السلامة ؛؛
                    صفحتي على فيس بوك
                    https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                    تعليق

                    • عائده محمد نادر
                      عضو الملتقى
                      • 18-10-2008
                      • 12843

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
                      لكن خوفي من قوتها, جعلني أتراجع عن البوح لها بمكنونات صدري التي كثيرا ما أرقتني وسهرتني الليالي, فكنت أناجي القمر وأشكوه حبي لها, وقلة حيلتي أمام عنفوانها..
                      وكثيرا ماكنت أنظر إليها وأسرح بأفكاري حتى أثناء المحاضرات.. أتخيل نفسي معها, فتراجعت معدلاتي بشكل ملحوظ حتى صرت مضرب الأمثال بالإهمال ..!!
                      ولأني لم أكن أستطيع تركها, أو نسيانها, أبقيت على علاقتي الحميمة بها , حتى حين ارتبطت بمازن, ذاك الشاب الغني الوسيم الذي ظهر فجأة..!!
                      فكنا نسميه (( الدون جوان)) لأنه يمتلك كل مقومات الدونجوانية وبتفوق..!
                      وبرغم علاقاته الكثيرة, إلا أنها أغرمت به, غير عابئة بكل ما تسمعه عنه, أو تراه !


                      [align=center]


                      مبدعة و أكثر ..

                      تقديري
                      [/align]
                      الزميل الرائع
                      محمد ابراهيم سلطان
                      أنت المبدع محمد
                      كل يوم أرى قلمك وهو ينتفض بالجديد والمتألق
                      وروحك باتت تنسخ أرواحاعلى شكل نصوص أدبية متخمة بالإبداع
                      أشكرك لأنك معي
                      تحياتي ومودتي لك ولدي العزيز
                      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                      تعليق

                      • رحاب فارس بريك
                        عضو الملتقى
                        • 29-08-2008
                        • 5188

                        #26
                        توقف قلبي للحظات وتمتمت
                        يا رب يا عائدة ان تتركي بطلة قصتك حية لا تموت
                        فأصعب القصص هي قصص الموت
                        خاصة إذا كانت أبطالها من الأطفال والشباب
                        وهي شابة ما زالت نفسها تنزف قبل نزيف قلبها ....
                        وعندما همست له بتلك الكلمات تحت لهفة خوفه وحزنه عليها
                        انتهت قصتك فشكرتك لانك تركت النهاية لنا ........
                        فقد وجدت نفسي هناك بين من ساعدوه لإخراجها ..
                        ورأيت بسمتها تعانق وجهه المحب ....
                        حملها بين يديه وسار , أغمضت عينيها ولكن ..
                        لا لم تمت بطلة قصتك إنما , ذهبت في غفوة من الألم ..

                        تقديري فراشة الملتقى
                        ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                        تعليق

                        • ميساء عباس
                          رئيس ملتقى القصة
                          • 21-09-2009
                          • 4186

                          #27
                          العزيزة عائدة تحياتي لك ولهذا النبض الحار
                          قصة موغلة في الألم والرومانسية التي نفتقدها هذه الأيام
                          حركت مفاصل روحي ..قرأتك بشغف
                          جميلة أنت وكتاباتك
                          تحيتي وتقديري يارائعة
                          مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                          https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                          تعليق

                          • عائده محمد نادر
                            عضو الملتقى
                            • 18-10-2008
                            • 12843

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
                            الشمس شمسي ..والعراق عراقي
                            اي نعم يا عائدة اي نعم
                            كم جميل توقيعك الحبيبة عائدة

                            في كل رجل انوثة مخباة تظهر غالبا في لحظاته الانسانيةالكبيرة تجاه المراة بالخصوص وفي كل امراة ذكورة - فحولة- تقول الرجل في ادق تفاصيله احيانا بحاستها الاخرى الانثوية
                            والنص / منها/ اليه / وهي بجانبها الفحولي الذكوري /الجانب الرجل
                            [color="black"] الحزن يؤسس لجمالية النص وبشكل غريب جدا
                            عائدة ربما لم استطع قول خبايا النص الجميل على حزنه
                            النص البليغ هو ذلك الذي تجعل له الف احتمال بينما النهاية تقول احتمالا واحدا اخر غير الذي توقعته من تشكيلة الحروف

                            محبتي

                            وسعداء لانك معنا عائدة

                            نهارك زين ومبروك

                            فاطمة الزهراء
                            [color="black"]الغالية على قلبي
                            فاطمة الزهراء
                            آه لو تدرين كم أحب تلك الكلمات التي جعلتها .. توقيعي
                            العراق فاطمة يسري بأوردتي بدل الدم
                            ولاتتصوري أني أبالغ حين أقول لك بأن حبي للعراق لايضاهيه حب حتى حب أولادي..
                            ينزعج مني فلذات كبدي
                            لكني حين أشرح لهم ماقيمة الوطن يسرعون ويبدلون مواقفهم
                            أشكرك كثيرا على مداخلتك الرائعة حول نصي (( أردتك أن تعرف)) وبالتأكيد هناك من يرى شيئا وآخر يرى غيره .. وتتعدد الرؤى حول النصوص وهذا يمنح الكاتب فسحة كبيرة كي يرى أعماله بعيون الآخرين.
                            ونحن نقول كل قراءة للنص هي كتابة جديدة له.. تذكري هذا دوما
                            لك محبتي وودي سيدتي
                            وتحيات بعطر الورد
                            الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                            تعليق

                            • عائده محمد نادر
                              عضو الملتقى
                              • 18-10-2008
                              • 12843

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                              الجميل و الخطير الذى جئت به عائدة اليوم ، أنك ما وصلت إلى حد الموت ، ليكون فى أجل حالات الفجيعة ، و هذا يحسب لك ، وكم تمنيته من كتاب كثيرين يكتبون فى صفحات الموت عناوين السحق و الموت فيغزونا هنا نحن

                              كنت فى داخل الحدث ، لا توقفنى لغة ، و لا أى شىء هنا عن المتابعة
                              ولو تداخل الأمر على فى أول العمل فحسبت المتكلم أنثى .. ثم سرعان كانت الخيوط بيدى .. فأحسست أنى أنا من يلاحق محبوبته ، من يحاول أن يعرى علاقتها وارتباطها بهذا المازن !!

                              أحببتها مثله تماما ، حتى و إن كنت مجنيا على ، لكن العيب كان عيبى أنا
                              كيف لم أصارحها .. كيف لم تر حبى لها .. لكنها كانت ترى .. كانت تعرف
                              تدرى بى ، و بما أكابد فى بعدها !!
                              حتى كانت بين ذراعى ، و هى على شفا الموت ، لتقول ما سيظل يؤلم ما بقى من حياة ، فهل أرادت أن تفعمه ، و تشقيه بها ؟!

                              يحسب لك جزالة اللغة ، و جمالها ، و انسيابها ، دون أى توقفات ، أو عوائق
                              و أقول إنه سحر دجلة التى جئت محملة به ، و أحياء و نخيل العراق العصى على الرواح !!

                              محبتى عائدة ..

                              فقط هناك أوضاع للهمزة تحتاج للجبر
                              ربما ربيع ولأنكم تعرفون أن الكاتب أنثى ولهذا يختلط الأمر عليكم في البداية وتتصورون أن التي تتكلم هي امرأة
                              سأطلب منك شيئا ربيع وأرجو أن تقدر على تنفيذه
                              إقرأ النص لأي صديق لك أو زميل أو صديقة وخذ الرأي بشأن هذه النقطة بالتحديد, أمانة ربيع إفعلها من اجلي لأني حقيقة كرهت أن أكون غير مقنعة.
                              واليوم ربيع
                              وكم أتعبني دجلة وفراقه
                              وأن يبقى العراق مكبلا بسلاسل الأسر
                              وروحي ماعادت تحتملني صدقني
                              فقد فاض كيلي وأصبحت أكره أن أبقى بعيدة عن
                              يغداد
                              دجلة
                              الفرات
                              أبو نؤاس ..وآه ربيع لو تدري كم هو جميل شارع أبى نؤاس وخاصة في الليل والنسائم العذبة تلفح صدورنا.. ورائحة السمك (( المسكوف )) تملأ خياشمنا!!
                              آه من غدر الزمان والخونة
                              وماذا أقول لك بعد ربيع
                              سلاما لقلبك الرائع المحب
                              تحيتي لروحك التي تنثر المحبة عطرا
                              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                              تعليق

                              • عائده محمد نادر
                                عضو الملتقى
                                • 18-10-2008
                                • 12843

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
                                نعم ..حسبت الراوي أنثى في بداية الأمر ..لربما يعدو ذلك أسلوب الأنثى الرقيق ..ثم بدأت القصة تكشف عن نقابها بإسلوب بسيط سلس منهمر كشلال هاديء..
                                أثارني استعارتك لتقمص شخصية الرجل في القصة ..هذه القضية التي أرغب أن يفتح لها باب نقاش..هل تنجح المرأة في كتابة القصص بلسان الرجل أو العكس أم لا؟؟حيث أنها خارجة عن دائرة تجربته/ها الشخصية او النفسية المختلفة فتغدو أحيانا أقل حرارة وعمقا ؟

                                أسلوب سلس أخذني لنهاية دافئة عميقة مدهشة
                                تحية لك استاذة عائدة
                                صديقتي وغاليتي
                                مها راجح
                                أيها المتوشحة بالحب
                                كم اشتقت لك
                                لردودك الدافئة
                                ولمداخلاتك التي تهمسين بها وتوصلين رسائل الحب من خلالها
                                تذكرتك وأنا في بغداد , وكنت يومها حزينة جدا!
                                أحسست بأني أريد أن أقرأ لك أي شيء حتى لو كان .. كلمة واحدة
                                شعرت بأني وحيدة وبحاجة لمن يعينني كي أجتاز أزمتي
                                ونمت يومها وأنا أحتضن وجعي وشوقي
                                والآن مها
                                حقا قولي
                                هل ترينني وفقت في استعارتي.. أم ماذا؟!!
                                ياويلي لو كان الجواب.. أم ماذا.. هاهاهاها
                                تحياتي ومحبتي واحترامي لك سيدتي
                                الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                                تعليق

                                يعمل...
                                X