[frame="10 10"] [/frame]
[frame="10 10"]
رابطة علماء فلسطين تدعو الى تحرك عاجل لحماية القدس
[/frame]
[frame="10 10"]

طالبت رابطة علماء فلسطين جميع المعنيين بالاستقرار في المنطقة إلى المبادرة للجم سلطات الاحتلال ووقف انتهاكاتها لحرمات المسجد الأقصى، فضلاً عن وقف السياسة العدوانية المتمثلة بهدم منازل المقدسيين وتشريدهم على مرأى ومسمع من العالم أجمع.
وقالت الرابطة في تصريح صحفي : إن " التمادي الصهيوني في استهداف المقدسات الإسلامية ينذر بعواقب وخيمة لا تقف تداعياتها على الأراضي الفلسطينية المحتلة".
ورأت الرابطة أن الصمت العربي والإسلامي أغرى سلطات الاحتلال الصهيوني على مواصلة مخططاتها التهويدية لمدينة القدس، بل حفزها أيضا على المساس بشعائر الإسلام دون أن تحسب حسابا لمليار ونصف المليار مسلم في مشارق الأرض ومغاربها.
وأضافت ننظر باستغراب شديد لغياب ردود الفعل العربية والإسلامية على التطاول الصهيوني على شعائر الإسلام وتصاعد وتيرة الانتهاكات لحرمة القدس والذي يأخذ أشكالاً متعددة في إطار مخططات تهويد المدينة عبر سياسة هدم منازل المقدسيين وتشريدهم وسحب هوياتهم لتفريغها منهم أو عبر قرارات منع الوصول إلى القدس.
وقد تسارعت وتيرة المخطط لتهويد مدينة القدس مؤخرا في ظل صمت رسمي وشعبي عالمي مطبق, والذي كان آخره استيلاء مجموعة من المتطرفين اليهود بحماية قوات الاحتلال على منزل المواطنة المقدسية المُسِّنة رفقة الكرد في حي الشيخ جراح.
وشددت الرابطة على أن بيانات الشجب والإدانة لم تعد كافية لزجر سلطات الاحتلال عن غيها، وأن المطلوب هو خطوات عملية على أرض الواقع، "وهذا يستدعي تنسيق المواقف العربية والإسلامية وتوحيد الجهود لتصب في بوتقة حماية مدينة القدس ومقدساتها وسكانها".
وحذرت الرابطة "اسرائيل" من مغبة الاستجابة لدعوات منع آذان الفجر في مساجد القدس والأراضي المحتلة عام 48، داعية جماهير الشعب الفلسطيني إلى التصدي لمثل هذه الخطوة بكل السبل وعدم السماح للمخططات الإسرائيلية بالتقدم على الأرض.
ورأت الرابطة أن الصمت العربي والإسلامي أغرى سلطات الاحتلال الصهيوني على مواصلة مخططاتها التهويدية لمدينة القدس، بل حفزها أيضا على المساس بشعائر الإسلام دون أن تحسب حسابا لمليار ونصف المليار مسلم في مشارق الأرض ومغاربها.
وأضافت ننظر باستغراب شديد لغياب ردود الفعل العربية والإسلامية على التطاول الصهيوني على شعائر الإسلام وتصاعد وتيرة الانتهاكات لحرمة القدس والذي يأخذ أشكالاً متعددة في إطار مخططات تهويد المدينة عبر سياسة هدم منازل المقدسيين وتشريدهم وسحب هوياتهم لتفريغها منهم أو عبر قرارات منع الوصول إلى القدس.
وقد تسارعت وتيرة المخطط لتهويد مدينة القدس مؤخرا في ظل صمت رسمي وشعبي عالمي مطبق, والذي كان آخره استيلاء مجموعة من المتطرفين اليهود بحماية قوات الاحتلال على منزل المواطنة المقدسية المُسِّنة رفقة الكرد في حي الشيخ جراح.
وشددت الرابطة على أن بيانات الشجب والإدانة لم تعد كافية لزجر سلطات الاحتلال عن غيها، وأن المطلوب هو خطوات عملية على أرض الواقع، "وهذا يستدعي تنسيق المواقف العربية والإسلامية وتوحيد الجهود لتصب في بوتقة حماية مدينة القدس ومقدساتها وسكانها".
وحذرت الرابطة "اسرائيل" من مغبة الاستجابة لدعوات منع آذان الفجر في مساجد القدس والأراضي المحتلة عام 48، داعية جماهير الشعب الفلسطيني إلى التصدي لمثل هذه الخطوة بكل السبل وعدم السماح للمخططات الإسرائيلية بالتقدم على الأرض.
[/frame]
تعليق