غاليتي الطيبة"الأم والصديقة والطفلة التي تضحك بكل طاقتها وتبكي بكامل برائتها
"رحاب فارس"
سيدتي أعتذر منكِ أنت خاصة أن كان ما اطلعتي عليه سواء الموضوع او نتائجه من مناقشات هنا او هناك أحزنتكِ أو نالت من هدوء ملامحكِ الطيبة
أنتِ شريان ووريد يربطني بهذا البيت ، وصدر أوسع من الدنيا أتنفس فيه بكامل طاقتي
كوني بخير يا جميلة





أستاذنا الطيب الحضور والكلمات"سالم بلحمر"
الوحيد الذي يمكن له قياس المسافة ما بين نخلة واخرى سيكون أنت، طالما أنك تقرأ بعيون مفتوحة وبضمير طيب
أعتدت طيب تشجيعك سيدي
وأشكرك على رؤويتك الجميلة لما بين السطور
أنت ممن يحسنون النبش عن الجمال بحفر القبح العميقة المخيفة أستاذي
أكرمك الله وتحياتي لصغيرتك الجميلة

الأخ الفاضل محمد
الحقيقة بعد مشاركتك عدت ثانية للنص فقد أحسست إني تسرعت
اولا لم أجد تلك الصور وبالتالي برأت نفسي منها
فأنا فعلا لم أشاهدها ولو شاهدتها لرفضتها
ولكن ليس لي أن أرفض النص
وهذا ليس تحزبا فأنا لا أتحزب لأحد وكل ما في الأمر أن أسلوب رشا مميز جدا وأنت توافقني على ذلك
وأيضا ليس ضد عمر أو زيد ولكن قد يكون ضد ما يكتب زيد أو عمر
وأنا وأيضا هذا رأيي الخاص لم أجده سقطة
وأعتقد أخي الموجي أن هذة اللفظة لم تستخدمها مع نصوص أخرى كانت فعلا أكبر وأشد في السقوط إلا إذا كان قصدك محصورا بالمقارنة النسبية بين مشاركات رشا فقط
الغريب أخي الموجي أن موضوع رشا لم يكن من فراغ
ولو كان من فراغ أعتقد ما إهتم به أحد
ولو كان مسموحا أن أضع بدل كل عنوان إستخدمه رشا في موضوعها رابطا لموضوع حقيقي موجود فإني لن أجد صعوبة في ذلك
أحيانا أسأل نفسي
لماذا نحن هنا ؟
رغم أي شيئ فهناك وقتا ثمينا يضيع
هل نحن هنا لنكون مبشرين
هل نحن هنا لنكون أوصياء على البشر
هل نحن هنا نكتب فيسمعنا الساسة ويغيروا أو ينصروا لظلم
هل نحن هنا نتسلى
ودائما كان جوابي لنفسي
إنك هنا لتستفيد فقط وفقط من تجارب الآخرين
ولكن أحيانا
لا نطيق صبرا
نتذكر الآخرة فنكتب
نتذكر النصيحة والأمر بالمعروف فنكتب
يغيضنا فلان أو علان بنفاق أو دعوة شر فنكتب
يصعب علينا تصور عدم فهم الآخر فنكتب
المهم إننا نكتب ونقرأ والنتيجة هي أعصاب تحرق وذنوب تكثر ونحن ما قصدنا هنا إلا جمع الحسنات
أعود ولا أجد في ما كتبته رشا إلا تعبيرا وافق نفسي على ما قرأت هنا وفي كثير من المنتديات من تجاوز
ولم يكن ولن يكن موجها لأحد بعينه

أحم أحم .."عدنا" بعد الفاصل "لعمل جردل شاى كبير.. إتفضلوا معانا يا طيبين

بسم الله
سمير راميس الراقية"يبدو أنه قدركِ يا سيدتي" ههه سأبدو هنا كقارئة فنجان "توشوش الودع وتفتح بياض كفيكِ وتقول لك "أن خط العمر ماشي مع خط ملتقى ابو صالح"
سامحينا يا عزيزتي وسامحيني لأني لم أقرأ ردكِ بالموضوع هناك بعد حذفه كنت خارج المنزل وعدت لأجد آثار إنفجار كبير بعاصمة الملتقى وربما أنني شردت عن ردك الجميل
حينما لفحتني نيران الرد الصديقة لـ سيد الربيع الجميل "ربيع عقب الباب"
والأستاذة دقة قلب المنتدى" خلود" كان حجم الإحتراق و وضخامته أكبر من سرعة قفزي بنهر النيل"أعتذر منكِ يا راقية الحروف
عهدت ردودكِ قوية ،بعمق قراءتها للسطور والمعاني والأفكار سيدتي
أحب نقاشاتكِ وأحترم رقيكِ برد الفعل
وصدقاً لاأستغرب الجمال إن خرج من أهله
أتدرين يا عزيزتي سمير اميس بمصر هو إسم لفندق شهير
لا أقصد "السخرية بالطبع ولكني قصدت هذا التشابه الذي ألمحه برحابة صدركِ ومواقفكِ الثابتة رغم ندرة تواجدكِ
وصدقتي والله هى القلوب حينما توحدها طيبة النوايا فتتفق أو تختلف الأهم أنها تسير بنفس الخط المستقيم
بلا ألوان ولا مساحيق تستبدل فيها المبادىء تبعاً للون فستان السهرة المناسب للحفل
أشكركِ على تفهمكِ وأعتذر منكِ إن كنت خدشت حياء روحكِ بأى لفظ أو صورة
كوني هنا دوما "ببيتنا الكبير سيدتي"
نحتاج ان نقرأ حروفكِ ونتعلم كيفية نقاش ماهو مطروح بحدود السطور التي طرحت به دون ان نحمل تنبؤاتنا وسوء ظنوننا على ظهور المعاني ونصحبها معنا " بنزهة طويلة لا آخر لها"
تحياتي

أعتذر عن قطع شريط الأخبار بعد أن تمكنت من العثور على مداخلتي التي كتبتها أمس في الموضوع الذي حُذف عن بكرة أبيه وجده :

[frame="1 98"]

يا رشا العزيزة ، أنت تعلمين علم اليقين كم نحبك ..وأعلم علم اليقين أنك تعلمين ، مع ذلك أقول لك من حسن حظك أني لم أطلع على ما كتبت ، وإلا لكنت رددت عليك بمقامة ينبت لها شعر صلعتك الشهيرة التي لا تكفين عن ذكر سيرتها بمناسبة وبغيرها .
المهم ، لقد زاد حبنا لك اليوم شعرة إضافية ، فنامي قريرة العين يا بنيتي الرقيقة الطيبة .

نصيحة أخوية :إياك أن تفكري في التخلي عن مشاغبتك اللذيذة ، فكل ما قرأناه لك سحرنا أيتها العبقرية النائمة كالبركان ، والتي لم نر منها لحد الآن سوى الشذرات .
الحب كله لك ، وورد كل الحدائق.
[/frame]

وبعد : فقد قرأت اليوم موضوعك هذا الذي قلب الدنيا ولن أعلق عليه ، لكني فقط أريد أن أقول من وجهة نقدية صرفة أنه من الظلم الاعتقاد أنه يقصد شخصا بعينه ، أو جماعة معينة .

ولي عودة ، فقد نزعوا المكرفون مني .

الله أكبر الله أكبر الله أكبر

أنت أقول يا رشا توكلي على الله وترشحي لانتخابات مجلس الشعب ستكتسحين بالتأكيد .

لقد بسط الله لك حب الناس وقبولهم لك ، أتمنى أن لا تخذلينا وتبقي في الملتقى الأميرة الساخرة خفيفة الظل.
وإذا خرجت من الموقع ، أو استقلت من منصبك فيه ، والله العظيم سوف أخرج منه ..
ابقي معنا ...ولا تتنحي .

محبتي يا رشرش الرائعة ...حقا أبدعت .

[align=center] سأقفز هنا قفزة صغيرة بعد إذن الجميع
أستاذنا الهادىء "إسماعيل الناطور"
تدرك أني أعتز بصراحتك ورأيك الذي أتشرف به بخصوص طبيعة كتاباتي الساخرة وحروفي ،ليس لشىء سيدي الا لأنني أدرك ما قلته أنت يا طيب
أنك لن تجامل أو تتحيز من باب الرفق أو حتى من باب العيش والملح
ربما أختبرتني سيدي ببعض مواقف صغيرة، تشرفت فيها بعرض فكرة ومناقشتها بصفحاتك وأصدقك القول أنت معلم ماهر سيدي
لا تخبر التلميذ بنجاحه أو لنقل حتى بتشجيعك الكبير له وإداركك لمحاولته بالإجتهاد
الا بعد متابعة طويلة جدا يكاد فيها تلميذك أن يعلن يأسه ويخبر الكل أن معلمه لايطيقه ولكنه يتحمله رفقاً بقلة معلوماته وتقديرا لسمو الهدف التعليمي
وهذا وحده سيدي من الأسباب القوية التي جعلتني أكتب هذا الموضوع وأنا على يقين عقلي وقلبي أني لازالت على نفس الخط المرسوم برأسي والذي أعتدت ان اتحرك منه.
أما بالنسبة للصورة أستاذي
فأنا أتفق مع ريسنا الموجي ومع حضرتك ومع كل من أعترض عليها
والله لا أنكر انى تردت فيها الموضوع يتحدث عن الإباحية فأحببت أن أداعب سماجة الفكرة المطورحة بإبتسامة
والله استاذي الصورة يعني لاأعرف كيف اصفها أخشى ان أضعها فيغضب أستاذنا الموجي أوو باقى الأساتذة ويعتبرونه نوع من التحدي وعدم الإحترام
هى يا سيدي لمجموعة أطفال رضع يقفون بظهورهم بصف واحد عرايا، هى نفسها سيدي تلك الصورة لطفل المرسومة على حقائب حفاظات الأطفال والتى يستغل الأطفال فى الإعلان عنها على شاشات التلفزيون على نفس الصورة يظهرون ما يمكن إظهاره حتى بالصورة كانت "مؤخرات الأطفال" لامؤاخذة ملونة بألوان شفافة على شكل العاب طفولية ودوائر وكأن احدهم رسم على جسد الآخر"شخبط شخابيط" كما تقولها نانسي ولهذا نحيت خجلي منها جانبا وقلت أظنها لذيذة
ولكن أنظر لتعبير ريسنا الموجي قال أنها تعني بها من تنتقدهم قال كلمة حق لكنه قصد بها أني أعني أناس بعينهم!
انى أتهكم على جماعة المعنى واصورهم انهم مجموعة أطفال عرايا "لا سمح الله"
لو كانت الصورة خدشت عيون القراء كان يكفى تنبيهي والله كنت سأحذفها على الفور، او حتى ليحذفها اى احد لن أعترض لست من هواة الإعتراض على تصرفات الأساتذة وأرائهم ونقدهم والكل يعلم هذا وان أرادوا فليأتوني برد واحد تطاولت فيه على ناقد لنصي أو أصريت فيه على خطأ رآه من يقرأ كبيرا كان أو صغيراً
والريس أستاذ الموجي يدرك هذا أقسمت له مرارا بأني ما قصدت احد وان الفكرة عفوية جدا وان كانت فجة من وجهة نظره التى احترمها واقدره كأستاذ وأخ كبير ورجل جميل يمتلك مرونة معالجة المشاكل وحكمتها
ما آلمني برد الريس صراحة ليس أعتراضه ان الموضوع سقطة أو سخيف أو انه كما قال جاء بألفاظ وصور اسخف من كل ما قرأه من نصوص إباحية" ولا أعرف كيف هذا ولكنها رؤويته وبعض الناس على العين والراس ولا زالت وسأظل أحترمها"
ما أحزني انه لم ينقد جرأة النص او كونه خارج بعرض الفكرة
ولكنه عاد ليربط هدف النص وكتابته ومعناه وتفاصيله بجماعة المعنى وأساتذته
حين قال أنني وضعت الصورة لأقصد بها من أنتقدهم بتوجيه مغلف أني أقصد أشخاص بعينهم
وليس هذا فقط
بل قال بمنتصف رده الكريم وهو أيضا أكررها يعلم مدى معزتي له والجميع يعلمها لأني قلتها وسأقولها بوجهه أو بظهره
قال الريس بنفس اللفظ ..
"غم أن الأديب قد يباح له مالايباح لغيره .. لكونه يستعمل المجاز والكناية وسائر الصور البلاغية التي يتم من خلالها توظيف الرمز الجنسي .. بالضبط كما يباح للشاعر أن يناجي الجبل والبحر ويتوسل بالسماء أو بأس شىء آخر .. وهذا كله موجود في الشعر ولا اعتراض عليه من علماء الدين .. بينما الأمر يصبح غير مقبول من غير الأدباء والشعراء .."
الغريب هنا
ان حروفه قد أكرمتني من قبل بمنحي "لقب"أديبة!!
بموضوع خاص فتحه أستاذنا اسماعيل الناطزور هنا بالنلتقى المعنون باسم رشا عبادة عن طبيعة ردودي
فلما لم يمنحنِ ما منحه من حقوق للأدباء والشعراء بالفقرة السابقة من رده
لما ريسنا؟!!
وتلك الفقرة هنا من رد الريس والتي يقول فيها بنفس اللفظ

"صحيح أن رشا استخدمت قبل ذلك بعض العبارات المشابهه ولكن كانت عبارات عابرة وليس مقالا باكمله تتهم فيه الكاتبات بممارسة أشكال من الدعارة المعنوية ."
كان يجب أن تنبهني أستاذي، أخبرني ان عباراتي العابرة لا يجب ان تكمل عبورها
عهدتك ناصح يا أستاذي قبل ان تكون إداري ومدير لهذا البيت الذى أتشرف بأني كتبت فيه ولو حرفا واحدا.. فلماذا لم ترسل لى تحذير
لماذا لم تضربنِ على اصابعي وأنت تلمحني أشعل السجائر وأتنفس دخانها عن بعد أو وأنا أضعها بفمي دون إشعالها قائلاً"عيب رشا أنت أفضل من هذا، بلاش رشا مشوار الألف خطأ يبدأ بخطأ واحد" لماذا تركتني حتى أشعلها سيدي ثم قلت "ويحك رشا أتدخنيين"!؟
ونأتي لجزء بنفس تلك الفقرة يا ريسنا الجميل "لاتغضب مني رجاءً لم انافق سيدي او امسح خوج تعرفني لاأطمع بشيء ولم اطلب من حضرتك يوما شىء لمصلحتي مهما كان تافه لم اطلب لاصلاحية ولم اطلب تثبيتا او حتى ردا او شهادة تلمعني بها بثقل رأيك الجميل والذي تشرفني به دوما بالتشجيع والثناء الطيب لأكون أفضل"
هذا الجزء الذى تؤكد فيه حضرتك يا طيب
بأني كتبت مقالاباكمله" تتهم فيه الكاتبات بممارسة أشكال من الدعارة المعنوية ." لاحول ولا قوة الا بالله
وهل فعلت هذا يا أستاذي
هل كان المقال كما قرأته يا طيب وكما قرأه الكل
يتحدث عن الكاتبات بعينهن دون الكتاب واتهمهم بتقديم الدعارة المعنوية
ولماذا حددت الكاتبات دون الكتاب يا سيدي وهل اتهمت الكاتبات؟؟
أيهن أستاذي وأنا أشهد لهن من الشاعرات والكاتبات بالحب والروعة بكل رد وكل موقف وحتى بعد إنضمامي لملتقى الأستاذ ابو صالح
لوقارنتم التواريخ
لم أتحزب سيدي
لى رد بموضوع التوقيعات الخاص بحوريتنا الجميلة هاجمت فيه بنفس اسلوبي المعتاد جزء هام يمس أستاذ ابو صالح جزء لن يثير دهشته لأني كتبت عنه من قبل وهو جزء الإصرار أو لنقل عدم مرونته وتلطفه بالنقد
ومع هذا هو قرأه والكثيرون هنا واحترمته والله أكثر أنه لم يغضب أو يأخذ الأمر على نحو أني أتهكم على علمه أو أفكاره فهو يعلم انى اختلف معه بعدم المرونة مثلما اتفق معه بغيرها من الأمور والمواقف الخ"ليس هذا لب الموضوع الآن" ولكنك بذكرك لتلك العبارة سيدي وجهت عيون من يقرأ أني كتبت المقال لإتهام الكاتبات بالدعارة المعنوية
ولماذا يا سيدي الطيب لم تسقط موضوع "ما بين الإعجاب والهباب شعرة" واخترت له أنت بنفسك جملة دعائية ربما لم تخطر برأسي وهى غواية الكاتبات من بعض الكتاب؟
لماذا لم يغضب أحد سيدي حين إتهمنا الكتاب بأنهم يستغلون الكاتبات لأغراض أخرى سأسميها غواية معنوية إن صح التعبير
لماذا دافعت حينها عن الفكرة سيدي
هل لأنها منطقية بسائر مواقع النت ومنتدياته بحكم العلاقات والطبيعة البشرية والبعد الذي يفرض تصورات اخرى خلف تلك الشاشة؟
أم لأن هذا الإتهام يمكن ان يوجه للرجال دون النساء"لأنهن قوارير" وليس من الرجولة إتهامهن ان أخطئن "مثلا"؟!
لاأعرف سيدي لم أعد أفهم تشتت أفكاري
أقسمت لك واعيدها يا ريس ويشهد الله عليها وقلتها لأستاذ محمد رندي
والله لم ادخل قسم جماعة المعنى ولم اتصفحه الا مرة حب إستطلاع ومرة بردى على موضوع جميل جدا لأستاذ محمد فهمي يوسف
وكل ما نما لذهني بعد طرح فكرة الموضوع من أستاذ محمد رندي حينها بتكوين الجماعة
هو أنها ستكون جماعة من الأساتذة الكرام لنقد النصوص بصورة أفضل وأجمل وأكثر تعمقا بعيدا عن تشويه النصوص او النقد الهدام ولتفصيل سطورها وأفكارها بصورة أكثر تخصصا
ولم انتبه انها اصلا 6 أقسام الا حينما قرأت رد استاذ محمد رندي هنا وياله كم تعجبت 6 أقسام يارشا وكل قسم لو طبقنا عليه بالتفصيل ما ورد بنصي سيتطابق وينطبق
كيف أستاذ محمد رندي بالله عليك أخبرني كيف ينطبق معنى كل قسم بجماعة المعنى على ترميز نصي؟
كيف يمكن ان يتطابق قسم المعني الشعري او فرعه بأول فرع ذكرته بمقالي والخاص بالصباح و شروق الشمس والدخول بملاية لف!!؟
كيف يمكن يا سيدي أن تتطابق أهداف فرع المعنى القصصي مع الفرع الثاني بمقالي اتكام براحتك هل ربطوه مثلا بطول القصص واكلم براحتك وانى قلت لكل ان يحكى عن رغباته وكيف كانت اول قبلة بحياته والخ!!!؟؟
الى هذا الحد سيدي تلبسون الحروف ثوب فكره رحمها سوء ظن لكاتب لم يهاجمكم من قريب او من بعيد من قبل بل وأعلن تأيدي لكثيرات والكثيرين حتى بعد انضمامي لملتقى ابو صالح؟؟!
والله الذى لا اله الا هو طالما انكم قرأتوه بسوء ظن بالفكرة مسبق
حتى لو كنت أستبدلت ترتيب أقسامي وانا واله قد ضفت قسمين وانا اكتب المقال خطرا لي وانا مندمجة ومسترسلة لم يكن هناك اى تخطيط لشىء يا ساده
والله ما كان ولم يكن ولن يكون ابدا، لست نعجة توجه قلمها حسبما يريد احد ولم اقف ابدا كحائط صد بالنيابة عن احد عن طريق التوجية
حتى استاذتنا خلود تعرف هذا
بيننا رسائل خاصة جائتني منها راسلتني مشكورة لتوجه عنايتي لبعض الأحداث بالملتقى وتطلب منى التدخل
ولم اتدخل ولم أرد ايضا
زاذكر مرة انى تدخلت بصورة مختلفة عما نبهتني اليه الجميلة خلود
كوني أحسست ان بالموضوع فكرة اهم ودت مناقشتها
وتحملتني هى مشكورة
ليس رفضا لطلبها والذى اقدره كونها تقتنع بفكرة وتجمع الناس حولها للدفاع عنها وبغض النظر عن اتفاقنا مع الفكرة او إختلافنا "فمل له طريقته بالدفاع عن حقه
والله وتعبت من كثرة القسم با سم الله عز وجل ولكن لا املك سواه شاهد على نواياى وفكرتي وكيف جاءت وكتبت ولما كألف فكرة نوقشت بحروفي الساخرة تخص الملتقيات والنت تحديدا بكل زواياه الحديثة بحياتنا والغرية عليها ايضاً
والله والله كنت سعيدة جدا بالفكرة وصفقت لها وانا اقرأ وكنت سأرد حينها حينما لمحت رد أخي أستاذ محمد ابراهيم سلطان لأن من عاداتي قراءة الردود والتعمق فيها وكل ما بصفحة الموضوع خاصة ان كانت لأناس احب حروفهم وطريقتهم ومنهم محمد سلطان مع حفظ الألقاب طبعا
وأذكر حينها انى خجلت ان اضع ردا لأشجع الفكرة وارحب بعودة استاذ محمد رندي وهو يعلم انى احترمه قلتها بآخر مرة وأنا أحدث أستاذ ربيع عقب الباب حينما تطرقنا الى الحديث عن جماعة المعنى واشدت بالفكرة
ولكنى خجلت من التعليق بعدما قرأت رد أستاذ محمد رندي على سلطان بأنه سيضمه لجماعة لأنه يعرف قيمة حروفه
وحينها ولأنني كنت سأكتب نفس فكرة رد محمد سلطان وهى ان اقول انى سأشجع واتابع فقط فقد خشيت ان يشملني الأستاذ رندي بأدب رده وزوقه ويقول لما لاتنضمي معنا رشا كوني أعلم جيدا انه يعرف ان حروفي ليست ملكا لأحد سوى لنواياها والتي أتمنى ان تكون طيبة بقدر ما أظن وقلت بنفسي ربما انى سأحرج استاذ محمد رندي بردي مثل محمد او اني أعرف انى لن أكون على مستوى مشرف فرحم الله امرىء عرف قدر نفسه
حتى ان الجميلة نعمية راسلتني بخصوص ضمى للجنة تحكيم بأختيار أجمل عمل أدبي والله أحرجت أن أرد عليها خشيت ان ارفض فتظن انى رفضت لسبب ما وقلت أنتظر حتى ارى برجيس اقصد احادثه يعني واسأله لما يتوقع منى هو والجميلة نعيمة ان اجيد التحكيم وقد كنت انوى اللإشتراك بمقال بالمسابقة وقلت آخد راي أستاذ محمد برجيس ربما له وجهة نظر أخرى لاأراها
أعرف انى أسهبت لكن إسمحولي فقط أخرج ما بنفسي لم أعتد ان اكون غامضه او ان اكتم انفاس مشاعري تجاهكم مهما كان نوعها وتدركون هذا جيدا
ولهذا فقط كتبت لأوضح
وصعت المقال هنا لأنكم حرمتوني توضيح الأمر وترك رد واضح لقراء الذين قرأو المشاحنات والمشاكل حول الموضوع
ولم يقرأوا النص نفسه!؟
وبنيت افكارهم على نظرة وقناعة من قرأ وابلغهم ولكل منا عيون تقرأ يا طيبين
لكل منا إحساسه ورأيه مهما بلغ اتفاقنا سنظل مختلفيين ولكننا نحترم أختلافنا
سأظل أرددها لاأتفق معك ربما .. لكنني أحتم إختلافك معي
هى قناعتي بكل شىء بالحياة خاص بهذا المبدأ
تحياتي لكم
مؤقتا
وأعتذر عن اى حرف أغضبكم
هذا هو ما يهمني وماأحزنني
وصل الأمر الى حد انا يكتب بأحد الردود كلمة واله ما قيلت لى من قبل
ولم اكن اتخيل ابدا ان أسب بها او تخط بجوار اسمي "الحقيقي" للأسف ومن من،! من أكثر الناس هنا دراية بي "كما كنت أظن" أدرك طيبة قلب أستاذ ربيع عقب الباب
ولكنه أيضا يدرك أني لاأستحقها والله لا أستحقها ان رأى مني ما يناسب غلاظة تلك "السبة" وهذا اللفظ فليته يعلمني، عهدته ناصحاً مشجعاً سرا وعلانية
وهو يعرف رأيي بحروفه وبحروف الآخرين فلماذا سيدي فقد اصبر ساعات قليلة اسئلني أستاذي حتى لو كنت سأكذب عليك كنت ستعرف انى أكذب وتعرف انى لن افعلها
هل اتهمت نصوصك وحروفك استاذ ربيع بالإباحية من قبل هل اخبرتك وقد اكرمتني بمساحة طيبة احدثك فيها بل واحدث عائلتك الكريمة كلها بأني لمحت اى نوع من المباشرة الفجة بصور حروفك التي يعرفها الجميع
أتدري سيدي لا أعرف معنى اللفظ تحديدا
كل ما اعرفه عنه انه قبيح جدا الى حد انا لو سمعناه بالشارع يقال من بعييد لسوانا نسرع الخطى ونبتعد عن هذا المكان ونشعر بالخجل وكأن أحدهم سينزع عباءتناعن أجسادنا بعد لحظة
لا أعاتبك يا سيد الربيع
انا فقط "أفضفض" اخرج ما يختنق بصدري سيدي، فقط فلا تحزن من حروفي ولا تعلق رجاء
يكفيني فقط انك رميت عن رأسك الطيب سوء ظن بأني موجهة من احد للنيل من احد
اشكركم جميعا
صدقا تعبت من الكتابة
أراكم على خير إن شاء الله

[/align]

في أوقات كثيرة استطعتِ بتواجدكِ برقي وباخلاصكِ ومرحكِ وخفه دم عجز عن تفسيرها أو إيجاد منبع لها الكثيرين غير عند رشا عبادة وعجزوا أن يقلدوها ولن يستطيعوا لو استمرت محاولتهم سنين وبصدق، رسمتِ الضحكة على ملامح وجهى التى غابت عنها سنين واصبحت اسارير الوجه تعرف معنى للأبتسام أخيرا في حضرة وجودكِ.
والآن تفننتي وببارعة معهودة عنكِ ولكِ فقط والقصد هنا البراعة ...!
في أخراج دموع عزيزة اعتز بها صاحبها لانها جزء مهم في حياته ولن يراها أحد ..
خرجت حزنا الآن ورحلت معها البسمة، اعلم انكِ قوية وتستطيعى أن تنهضي مرة اخرى حتى تزرعى البسمة في هذه المرة وليس لترسميها ؟
ولكى تغرزي حبة الأبتسام لتكون لكِ دائما بأسمكِ كاشجرة شامخة نقطف من ثمرها ما نشاء وتشتهيه النفس، وقت ان يأتينا الحزن لتكون لنا دواء..
انهضى سيدتي كونى قوية كما عرفتكِ دائما.
وكما قيل " قليل .......يشتم الباشا " فأنت بوغاشة الملتقي وثماره النادرة التى نبحث عنها كل صباااح،.

[align=center]استراحة القراء [/align]

يا رشا بنت عبادة ، كيف تتخلين عن الريادة ، لمجرد أن البعض قال كلاما فيه زيادة ، مما حرض عليك القيادة ، حتى كدنا نزورك في العيادة ، لولا أن كل الطائرات حجزها أصحاب السيادة ، بسبب مقابلة في الرياضة .
وها أنا أسألك وكلي دهشة ، أين المفر يا رشا ، حب الجميع أمامك ، وبحر الإعجاب وراءك ، ومصطفى يهدد بالاستقالة والانسحاب ، ويقسم أنه بعدك لن يكتب سوى على السحاب ، فلا ورق ولا منتديات ، وكل ما كان من رغبة في الساخر قد مات ، كيف لا يا بنت عمي ، وحرفك العظيم يشفي أحيانا وأحيانا يدمي ، ونجد في جروحه راحة ، يغمرها مسك الصراحة ، حرف يصارع القيح والوقاحة ، في جولات رقيقة كأنها سياحة ، يعطر أرض الملتقى بنسمات فواحة ، فيقف الزائر مبهورا ، وهو الذي هرب لملتقانا من هنا وهناك مقهورا ، فاخبريني بربك أين المفر ، وكيف يطاوعك قلبك أن تحرمينا من الدرر ، وقد أدمنتك الجميع إدمانا ، وصرت ملجأ من يدخل حزينا حيرانا ، بين سطورك يجد العزاء ، وهو يستنير بنجوم حرفك الغراء ، حتى تسقط عن كاهله كل ضراء ، ويعيش لحظات غامرة من السراء . فهل عرفت قيمتك الآن أيتها المرأة ، وأن لا عيب مطلقا في الجرأة ، مادامت تعضدها البصيرة ، وحدة في الذكاء خطيرة ، مدعومة بثقافة غزيرة ، رغم أنك في السن صغيرة .
يا سيدتي أنت كنز يمشي على قدمين ، وأحيانا يشف حتى يطير بجناحين ، فيا لبؤس من لم يعرف جمال حرفك ، ولا تنسم مكنونات صدرك ، وهي العامرة بالحب والطيبة ، لا تعرف شكا ولا ريبة ، وإنما هي الصراحة زاهية ، ومن لم يفهم فليذهب في ألف داهية .
يتبع...

رشا
هذا ما لم أتوقعه منكِ
هذا بيتكِ وأنت قدمت واجب الضيافة لزوارك
من وجد مذاقه شهيا فـ ليأكل ومن وجد غير ذلك فـ ليكتفي بالخروج في صمت دون تجريح
أما أن يترك صاحب المكان بيته لأنه لم ينل شرف اعجاب ضيفه فهذا لا يعقل
لن أقول لكِ لا ترحلي لأنه لا أحد يرحل من بيته إلا إذا باعه وأعتقد أنك لا تستطيعين البيع
ملحوظة
ما من أحد هنا يطبل ويهلل
ولكنه تقدير من أهدرتم دمه لأنه انتقد

في كثير من المرات وانا مهمومة كدرا ادخل الى نصوص رشا عبادة وتزرع في قلبي ابتسامة
واقرا تدخلاتها واقف عند ثقافة وفكر وذكاء وطيبة
ولذلك يؤلمني ان لا تكون هنا الاديبة رشا عبادة
فمنذ دخولي الى هذا الملتقى وطدت علاقتي من خلال الحرف بالعديد من الاسماء وادمنت قراءتها

" رشا عبادة" لا يمكن ان ترحلي لاننا نحبك ومهما حدث فلابد من العودة لانه كما قال الاحبة هو بيتك ومطرحك
محبتي اختي رشا
وللجميع المحبة


هذه كلمة في حق اديبة احترمها وليس لان بيننا صداقات او حزبية معينة لانني اومن باننا كل وواحد مهما اختلفنا في الرؤية

العزيزة الغالية رشا
حضرت إلى هذا المتصفح أكثر من مرة..
ترددت فيما أقول..
لن أطيل عليك.. هي كلمة فقط..
إن كان كل من تداخل هنا لا يعني لكِ شيئًا
وليس له عندك أي اعتبار..
ارحلي يا رشا ارحلي..
يُؤلمُني جدًّا أن تبقي مع من تكرهين
لك كامل الخيار
تحية وتقدير
ركاد أبو الحسن

وكما قيل " قليل .......يشتم الباشا " فأنت بوغاشة الملتقي وثماره النادرة التى نبحث عنها كل صباااح،.
سيادة الدكتور مشاوير
مساء جميل صديقى
لا أدرى لم وصل بك الأمر إلى هذه النقطة الحساسة ، زعل أستاذة أنت لا تقدره مثلى ، و لن تقدره مثلى ، و لو طاولت السماء ، و ما حدث حدث فى لحظة و جيزة ، و تم الاعتذار ، أكثر من مرة ، و لو أن الاعتذار لن يشفى جرحا ، أنا أدرى سيدى ، و هكذا قدر الله ، و ما شاء فعل !!
و لكن أن تأتى هنا ليكون خطابك بهذا الشكل ، فما عاهدتك شتاما ، ربما عاهدتك شيئا مغايرا .. شيئا أتعافى ، و أعف عن ذكره .. و أيضا تقول :فأنت بوغاشة الملتقي وثماره النادرة التى نبحث عنها كل صباااح،. فأنت بوغاشة الملتقي وثماره النادرة التى نبحث عنها كل صباااح"
ما قصدت هنا سيدى .. أستاذة رشا .. أم ما تكتب .. حدد أرجوك !!

ما كنت لأدخل ، احتراما لطلبك أستاذة ، و لكن دفعنى نفس الشىء مع الاختلاف بالطبع !!
كونى بخير .. و أنت أيضا يا دكتور مشاوير لك كل الود

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قلبي عورني
وتعبت يا رشا والله حزينة جداً
أول دخولي الملتقى رأيتك واحببتك وأنتِ تعلمين
ولا استطيع تخيل الملتقى بدونك ،
لا أعلم اجدني لا أملك حرفاً بل لا أجد أصابعي ويدي
حين أكتب وأنا أحس الفراق ينشر غيومه السوداء فوق رأسي ،

لا نستطيع أن نجبركِ أو نطلب منكِ مالاتستطيعينه
فالصدمة قوية وأعلم ذلك ،
ولكن أرتاحي قليلاً وانا متأكدة انكِ ستعودين أجمل
واحسن حالاً فقط لا تفكري بأي شيء أتركيها على الله ،

أحبكِ يا بعد قلبي ،

شكرا سيدي مع كل الود

مشكور سيدى على ردك الخلوق
كما العهد بك دائما
وصلنى ما أردت


خالص احترامى