أهلا أستاذي القدير أسماعيل الناطور
شكراً لحضوركَ ومداخلاتكَ الطيبة
يا سيدي الكريم كفى بالكفر ذنب ،
ولكننا نتحدث عن زنا المحارم في الدول والبيوت الأسلامية
وهو موجود يا سيدي ويتكاثر ينمو كما الفيروسات
فهل الحل أن نخفي الحقائق ؟
أم أن نحاول التنبيه على هذه الآفة لكي يكون الوعي
أكبر وأقوى وأعم،
كذلكَ قد نجد الحلول الجيدة معاً ،
لا أنكر .. وقد جلست ذات يوم مع البروفيسور " أحمد المجدوب " (*) – عليه رحمات الله - وحكى لى باستفاضة عن ظاهرة زنا المحارم ، وكيف أن المجلس القومى للبحوث الجنائية والاجتماعية فى مصر ، رصد هذه الظاهرة وكتب تقارير عن هذه الحالات ، وأن معظم حالات زنا المحارم ، تتم تحت تأثير الكحوليات والمخدرات .. وأهدانى كتابه " زنا المحارم " والذى يرصد فيه بدقة هذه الظاهرة النكراء وتاريخها ...
لكن ... لكن ... المسئول عن بعض حالات زنا المحارم عند بعض المحسوبين على الإسلام ، سببه البعد عن الإسلام ومخالفة تعاليمه
وهو ما نناقشه ونبينه هنا !
أسباب هذا الفعل المشين المحرم المرفوض ،
مسألة أنه ينتشر ممن يتعاطون المخدرات نعم
ولكنه عند المراهقين وصغار السن أصبح ينتشر
من الأنفلات والقنوات الفضائية والمغريات التي
نراها وتتواجد حولنا ،
كل الشكر لكَ ،
شكراً لحضوركَ ومداخلاتكَ الطيبة
يا سيدي الكريم كفى بالكفر ذنب ،
ولكننا نتحدث عن زنا المحارم في الدول والبيوت الأسلامية
وهو موجود يا سيدي ويتكاثر ينمو كما الفيروسات
فهل الحل أن نخفي الحقائق ؟
أم أن نحاول التنبيه على هذه الآفة لكي يكون الوعي
أكبر وأقوى وأعم،
كذلكَ قد نجد الحلول الجيدة معاً ،
لا أنكر .. وقد جلست ذات يوم مع البروفيسور " أحمد المجدوب " (*) – عليه رحمات الله - وحكى لى باستفاضة عن ظاهرة زنا المحارم ، وكيف أن المجلس القومى للبحوث الجنائية والاجتماعية فى مصر ، رصد هذه الظاهرة وكتب تقارير عن هذه الحالات ، وأن معظم حالات زنا المحارم ، تتم تحت تأثير الكحوليات والمخدرات .. وأهدانى كتابه " زنا المحارم " والذى يرصد فيه بدقة هذه الظاهرة النكراء وتاريخها ...
لكن ... لكن ... المسئول عن بعض حالات زنا المحارم عند بعض المحسوبين على الإسلام ، سببه البعد عن الإسلام ومخالفة تعاليمه
وهو ما نناقشه ونبينه هنا !
أسباب هذا الفعل المشين المحرم المرفوض ،
مسألة أنه ينتشر ممن يتعاطون المخدرات نعم
ولكنه عند المراهقين وصغار السن أصبح ينتشر
من الأنفلات والقنوات الفضائية والمغريات التي
نراها وتتواجد حولنا ،
كل الشكر لكَ ،
تعليق