متى يبلغ الأديب // دعوة للتواصل بين الكاتب المبتدئ والأديب الكبير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى شرقاوي
    أديب وكاتب
    • 09-05-2009
    • 2499

    #46
    المحاور المتفق عليها بين الأعضاء حتى الآن :
    الأستاذ / محمد جابري :...
    1- الإعتزاز بالعقيدة الصادقه " الإعتزاز بالله يجعل الكاتب سهل المعشر صافي السريرة "
    فتحي محمد حسان
    2- علينا إن أردنا التواصل أن نتواصل بلغه واحده ثابته " لغه عربية سليمه ".
    مع الأستاذ / حامد السحلي
    3- تحديد نقاط رئيسيه عمليه تخدم عملية التواصل الإبداعي لنقوم بتنفيذها ..
    الأستاذ / محمد جابري :
    4- التواصل بيننا لفظي لا يقوى على ملامسة الشعور إلا باختيار الألفاظ فلا داعي لإختيار الألفاظ الجارحه .
    5- الفكر البناء، وعدم محاولة تشويه الآخرين، لتزيين واجهتك
    الأستاذ عبد الرحيم محمود
    6- تنظيف الملتقى من الشوائب والعوالق وعناصر التخريب
    7- - العودة بالملتقى لسكة مسؤوليته عن تطوير وصقل المواهب وتعبيد الطريق أمامهم للرقي
    الأستاذ /وليد صابر شرشير
    8-لغة الحوار المتبادلة تكون بفتح وعي النشء وهذا على عاتق الأديب الدرب الخبير؛أن يوجّهه بأمانة ويصقل هويته الذوقية ،ويريه كيف يبدع ويبتكر ويتأثّر بالآخر دون تماهٍ أو إسفاف؛وعلى النشء احترام ذلك والمطالبة به وعدم الإسفاف
    الأستاذة / منجية بن صالح
    9- التمسك بالهوية الإنسانية و الإرتقاء على مستوى التعامل بين الأعضاء
    10- نشر روح التعاون بين الأعضاء حتى نستفيد من خبرات بعضنا البعض
    الأستاذ / غفران حرب
    11- التواصل الذاتي بين المبدع ونفسه يٌسهل عليه ذلك التواصل مع الآخر

    تعليق

    • أبو صالح
      أديب وكاتب
      • 22-02-2008
      • 3090

      #47
      المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
      المحاور المتفق عليها بين الأعضاء حتى الآن :

      الأستاذ / محمد جابري :...
      1- الإعتزاز بالعقيدة الصادقه " الإعتزاز بالله يجعل الكاتب سهل المعشر صافي السريرة "
      فتحي محمد حسان
      2- علينا إن أردنا التواصل أن نتواصل بلغه واحده ثابته " لغه عربية سليمه ".
      مع الأستاذ / حامد السحلي
      3- تحديد نقاط رئيسيه عمليه تخدم عملية التواصل الإبداعي لنقوم بتنفيذها ..
      الأستاذ / محمد جابري :
      4- التواصل بيننا لفظي لا يقوى على ملامسة الشعور إلا باختيار الألفاظ فلا داعي لإختيار الألفاظ الجارحه .
      5- الفكر البناء، وعدم محاولة تشويه الآخرين، لتزيين واجهتك
      الأستاذ عبد الرحيم محمود
      6- تنظيف الملتقى من الشوائب والعوالق وعناصر التخريب
      7- - العودة بالملتقى لسكة مسؤوليته عن تطوير وصقل المواهب وتعبيد الطريق أمامهم للرقي
      الأستاذ /وليد صابر شرشير
      8-لغة الحوار المتبادلة تكون بفتح وعي النشء وهذا على عاتق الأديب الدرب الخبير؛أن يوجّهه بأمانة ويصقل هويته الذوقية ،ويريه كيف يبدع ويبتكر ويتأثّر بالآخر دون تماهٍ أو إسفاف؛وعلى النشء احترام ذلك والمطالبة به وعدم الإسفاف
      الأستاذة / منجية بن صالح
      9- التمسك بالهوية الإنسانية و الإرتقاء على مستوى التعامل بين الأعضاء
      10- نشر روح التعاون بين الأعضاء حتى نستفيد من خبرات بعضنا البعض
      الأستاذ / غفران حرب

      11- التواصل الذاتي بين المبدع ونفسه يٌسهل عليه ذلك التواصل مع الآخر
      هناك مشكلة إدارية يجب التفكير في إيجاد حل لها،

      حيث يتم تسليم إدارة الأقسام في الملتقى ليس على حساب النوعيّة في العادة بل وفق مبدأ ضمان الولاء أو المحاباة أو كثرة كتابة المداخلات بغض النظر عن جودتها،

      والمشكلة هناك مفهوم أن صاحب الصلاحيات الإدارية هو صاحب العلم في ذلك القسم ولذلك يجب أن تكون له المرجعية في القرارات،

      فأن كان غير أهل له، أو يصادف من هو أكثر علما منه، لا إراديا يحصل صدام، وعادة عند الاختلاف في الرأي في مسألة ما، والصدام مرجعه، لمن تكون المرجعية في تلك الحالة ألصاحب الصلاحيات الإدارية حتى لو كان أقل علما؟ أم لصاحب العلم؟

      وعلى أي اساس نعتبر فلان صاحب علم أكثر في ذلك المضمار؟ ومن هو الذي يعمل على إرعاب الآخرين صاحب الحجّة أم صاحب الصلاحيات الذي يستخدمها تعسفا لإثبات صحة وجهة نظره؟!!

      وقد لاحظت الكثير من أصحاب الصلاحيات الإدارية يتهجم على أهل العلم بحجة التقصير وغيره فقط لكي يصعد على أكتافهم لكي يكون مسألة مقبولة ما يقوم به من تصرفات ضد من هم أكثر منه علما وخصوصا على مسألة لم يستطع اثبات صحّة وجهة نظره وفق الاسس اللغويّة والقاموسيّة والمعجميّة

      ما رأيكم دام فضلكم؟

      تعليق

      • محمد فهمي يوسف
        مستشار أدبي
        • 27-08-2008
        • 8100

        #48
        اعذرني أخي الكريم الأستاذ مصطفى شرقاوي (البني سويفي)الأصيل .
        في عدم المساهمة معكم في هذا الحوار الطيب الذي تابعته قراءة من أوله
        حتى آخره ، لعدم استرداد حاسوبي من ورشة الإصلاح لعطل مفاجيء
        ولي تعليق واحد الآن على ردك في المساهمة رقم : 22
        على الأستاذ يسري راغب شراب . والتي جاء فيها ذكر اسمي وهي المقتبسة هنا:

        (أستاذ / يسري .. السهل الطيب

        مداخلتك فيها من التوضيح مالم يجعل فيها مبهما ولقد استخلصت منها قناعة تستحق أن توضع في ركيزه أساسية لمن أراد ان يتخطى عقبة السكون ليتحرك فكانت القراءه هي عنصرك المطلوب لتحريك عملية الإبداع وهذا ما لونته باللون الأحمر ....أما لونته باللون الأخضر هو ما يخدم موضوعي إذ أننا نريد البيئة التي يتواصل فيها الأعضاء ولا نريد أن نفرق بين الأديب وبين المبدع ولكن ما جاء في تعريفك للأدب ..... هل هو تعريف إجتهادي منك أم ان الأديب بالموهبه .. وهنا ربما يقف باب الإجتهاد من الكتاب المبتدئين الذين لا يرون في أنفسهم موهبه .
        ما نستخلصه من ردك سيتضح في مداخلتك الكريمه التي نريد أن نوضح فيها علاقة البيئة الأدبيه كما ذكر أ / محمد فهمي يوسف في موضوعه وهل لها تأثير في التواصل بين الأدباء ... وفرق العمر هنا جاء في ردك أنه لا يشكل أى عقبه في التواصل بين الأدباء والكتاب ....... كن بخير )
        فأشكركم على تعريجكم على موضوع :( البيئة الأدبية ) وذكره هنا .
        ورغم أني من الحريصين على الدقة اللغوية في ضرورة إتقان الأديب
        أيا كان نوعه ـ ناشئا أو مبتدئا أو متميزا أو كاتبا أو شاعرا ـ للغة العربية السليمة التي يكتب بها أدبه أو فكره أو حواره . وذلك لمحبتي
        لها كلغة قرآني وديني وبيئتي وحرفي وكلمتي في حديثي أو كتابتي , ورغبتي الصادقة في نشرها بين جميع المتواصلين بلطف التوجيه والتصويب
        الذي لا يحط من شأنهم ومقامهم الرفيع في نفسي ولا يعلي من قدري
        بشيء مما أعرفه وتعلمته عنها وأنا متيقن أن فوق كل ذي علم عليم
        وأن من قال إني علمت العلم كله فقد جهل وتكبر وهو بحاجة إلى تصحيح فكره ورؤيته لنفسه قبل تصحيح كتابة الآخرين .
        وأعود بعد هذه المقدمة الطويلة والمهمة في موضوعك من جانب لغة الأديب
        إلى صلة بيئة الأدباء الناشئين والمتميزين بتواصلهم ومد أقلامهم بمداد الحرف الإبداعي اللازم :
        التواصل الحقيقي والواقعي لرقي الأدب والمهتمين به يرتبط بالتقارب البيئي
        في المكان والزمان . ومثال ذلك من تجربة شخصية :
        كنت أحضر صالونا أدبيا وأنا طالب في الجامعة لأحد الأدباء المتميزين
        ومنه نمت هوايتي الأدبية في الكتابة والشعر بما تعلمته من حوار الأدباء( بجميع مستوياتهم )
        بالإضافة إلى توجيههم النقدي البناء لإنتاجنا ـ نحن الأدباء الناشئين ـ
        في ندوات الصالون الأسبوعية التي اتسمت بالتواصل الحقيقي .

        أما صلة البيئة في الترابط الزماني بالأدباء من الأعمار المختلفة فيكون
        بالاطلاع على التراث الأدبي في العصور المختلفة بالقراءة المتفحصة
        والمعلمة للاحتذاء بها والاستفادة منها .

        والاتصال ( عن طريق العالم الرقمي ) يرتبط بالبيئة الزمانية لأننا نقرأ
        لبعضنا البعض ما نكتبه . ولا نستوعب مشاعر المواجهة التواصلية لمعرفة
        مكنون وجدان الأديب الصادقة وموهبته ومدى صقلها بالعلم التخصصي فيما يكتب قبل الخبرة الثقافية الواسعة على أهميتها لتنمية الهواية .

        ولي عودة بعد استرجاع حاسوبي إن شاء الله
        لتصويب اللغة والنحو الذي وجدته في أصل الموضوع وفي الكثير من ردود الأفاضل الذين شاركوا فيه إن قبلتم مني ذلك .
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد فهمي يوسف; الساعة 16-01-2010, 08:24.

        تعليق

        • مصطفى شرقاوي
          أديب وكاتب
          • 09-05-2009
          • 2499

          #49
          المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
          هناك مشكلة إدارية يجب التفكير في إيجاد حل لها،


          حيث يتم تسليم إدارة الأقسام في الملتقى ليس على حساب النوعيّة في العادة بل وفق مبدأ ضمان الولاء أو المحاباة أو كثرة كتابة المداخلات بغض النظر عن جودتها،

          والمشكلة هناك مفهوم أن صاحب الصلاحيات الإدارية هو صاحب العلم في ذلك القسم ولذلك يجب أن تكون له المرجعية في القرارات،

          فأن كان غير أهل له، أو يصادف من هو أكثر علما منه، لا إراديا يحصل صدام، وعادة عند الاختلاف في الرأي في مسألة ما، والصدام مرجعه، لمن تكون المرجعية في تلك الحالة ألصاحب الصلاحيات الإدارية حتى لو كان أقل علما؟ أم لصاحب العلم؟

          وعلى أي اساس نعتبر فلان صاحب علم أكثر في ذلك المضمار؟ ومن هو الذي يعمل على إرعاب الآخرين صاحب الحجّة أم صاحب الصلاحيات الذي يستخدمها تعسفا لإثبات صحة وجهة نظره؟!!

          وقد لاحظت الكثير من أصحاب الصلاحيات الإدارية يتهجم على أهل العلم بحجة التقصير وغيره فقط لكي يصعد على أكتافهم لكي يكون مسألة مقبولة ما يقوم به من تصرفات ضد من هم أكثر منه علما وخصوصا على مسألة لم يستطع اثبات صحّة وجهة نظره وفق الاسس اللغويّة والقاموسيّة والمعجميّة


          ما رأيكم دام فضلكم؟
          مرحبا أبو صالح ,, الطيب

          أفهم من مداخلتك أن تٌعطى الصلاحيات الإدارية لأصحاب العلم "تقديرا لعلمهم " كي يوجهوا ويديروا الملتقى الفرعي المسئولون عنه ؟

          من فهمي وقراءتي حتى يتم التواصل المحترم بين صاحب العلم وبين من هم أقل منه علما أن تكون الصلاحيات مناسبه دون إعطاء أحد ما لايستحق أو هضم حقوق الآخر .... ولكن حتى لا تنحى منحى شخصي أو يعتبره أحد الأفاضل غمزا به ... نجعله ركن عام ومحور هام نضيفه على المحاور السابقة ليتم وضعه وفق معايير تقبل المناقشه فيما بيننا بعد وضع نقاط الموضوع أعلى الحروف ,,, وأسفلها أيضا ............

          أبو صالح قم بإعادة النظر في صياغتي للمعيار الحادي عشر إن كان فيه من تعديل ,,, أو تقبله كما هو .....تٌعطى الصلاحيات الإدارية لأصحاب العلم "تقديرا لعلمهم " كي يوجهوا ويديروا الملتقى الفرعي المسئولون عنه ؟

          تعليق

          • مصطفى شرقاوي
            أديب وكاتب
            • 09-05-2009
            • 2499

            #50
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
            اعذرني أخي الكريم الأستاذ مصطفى شرقاوي (البني سويفي)الأصيل .
            في عدم المساهمة معكم في هذا الحوار الطيب الذي تابعته قراءة من أوله
            حتى آخره ، لعدم استرداد حاسوبي من ورشة الإصلاح لعطل مفاجيء
            ولي تعليق واحد الآن على ردك في المساهمة رقم : 22
            على الأستاذ يسري راغب شراب . والتي جاء فيها ذكر اسمي وهي المقتبسة هنا:

            (أستاذ / يسري .. السهل الطيب

            مداخلتك فيها من التوضيح مالم يجعل فيها مبهما ولقد استخلصت منها قناعة تستحق أن توضع في ركيزه أساسية لمن أراد ان يتخطى عقبة السكون ليتحرك فكانت القراءه هي عنصرك المطلوب لتحريك عملية الإبداع وهذا ما لونته باللون الأحمر ....أما لونته باللون الأخضر هو ما يخدم موضوعي إذ أننا نريد البيئة التي يتواصل فيها الأعضاء ولا نريد أن نفرق بين الأديب وبين المبدع ولكن ما جاء في تعريفك للأدب ..... هل هو تعريف إجتهادي منك أم ان الأديب بالموهبه .. وهنا ربما يقف باب الإجتهاد من الكتاب المبتدئين الذين لا يرون في أنفسهم موهبه .
            ما نستخلصه من ردك سيتضح في مداخلتك الكريمه التي نريد أن نوضح فيها علاقة البيئة الأدبيه كما ذكر أ / محمد فهمي يوسف في موضوعه وهل لها تأثير في التواصل بين الأدباء ... وفرق العمر هنا جاء في ردك أنه لا يشكل أى عقبه في التواصل بين الأدباء والكتاب ....... كن بخير )
            فأشكركم على تعريجكم على موضوع :( البيئة الأدبية ) وذكره هنا .
            ورغم أني من الحريصين على الدقة اللغوية في ضوروة إتقان الأديب
            أيا كان نوعه ـ ناشئا أو مبتدئا أو متميزا أو كاتبا أو شاعرا ـ للغة العربية السليمة التي يكتب بها أدبه أو فكره أو حواره . وذلك لمحبتي
            لها كلغة قرآني وديني وبيئتي وحرفي وكلمتي في حديثي أو كتابتي , ورغبتي الصادقة في نشرها بين جميع المتواصلين بلطف التوجيه والتصويب
            الذي لا يحط من شأنهم ومقامهم الرفيع في نفسي ولا يعلي من قدري
            بشيء مما أعرفه وتعلمته عنها وأنا متيقن أن فوق كل ذي علم عليم
            وأن من قال إني علمت العلم كله فقد جهل وتكبر وهو بحاجة إلى تصحيح فكره ورؤيته لنفسه قبل تصحيح كتابة الآخرين .
            وأعود بعد هذه المقدمة الطويلة والمهمة في موضوعك من جانب لغة الأديب
            إلى صلة بيئة الأدباء الناشئين والمتميزين بتواصلهم ومد أقلامهم بمداد الحرف الإبداعي اللازم :
            التواصل الحقيقي والواقعي لرقي الأدب والمهتمين به يرتبط بالتقارب البيئي
            في المكان والزمان . ومثال ذلك من تجربة شخصية :
            كنت أحضر صالونا أدبيا وأنا طالب في الجامعة لأحد الأدباء المتميزين
            ومنه نمت هوايتي الأدبية في الكتابة والشعر بما تعلمته من حوار الأدباء( بجميع مستوياتهم )
            بالإضافة إلى توجيههم النقدي البناء لإنتاجنا ـ نحن الأدباء الناشئين ـ
            في ندوات الصالون الأسبوعية التي اتسمت بالتواصل الحقيقي .

            أما صلة البيئة في الترابط الزماني بالأدباء من الأعمار المختلفة فيكون
            بالاطلاع على التراث الأدبي في العصور المختلفة بالقراءة المتفحصة
            والمعلمة للاحتذاء بها والاستفادة منها .

            والاتصال ( عن طريق العالم الرقمي ) يرتبط بالبيئة الزمانية لأننا نقرأ
            لبعضنا البعض ما نكتبه . ولا نستوعب مشاعر المواجهة التواصلية لمعرفة
            مكنون وجدان الأديب الصادقة وموهبته ومدى صقلها بالعلم التخصصي فيما يكتب قبل الخبرة الثقافية الواسعة على أهميتها لتنمية الهواية .

            ولي عودة بعد استرجاع حاسوبي إن شاء الله
            لتصويب اللغة والنحو الذي وجدته في أصل الموضوع وفي الكثير من ردود الأفاضل الذين شاركوا فيه إن قبلتم مني ذلك .
            أستاذنا الفاضل // ما لونته بعاليه هو أصل نشري للموضوع وقلتها في أصل الموضوع وأنا على يقين بمزجاة بضاعتي وقلة حيلتي ولكني أدين الله بأن لغتي البسيطه تلك تصل الأذهان فتأتيني مرتده بأجمل بيان وألطف ألحان تلامس شغاف قلبي .. إذ أن المقصود هنا أن يلتقي الجميع أولا في هذا الموضوع ثم لا يفترقون لأنه بالكاد سيمر أصحاب الخبرة أمثالك والأساتذة الذين مروا من هنا ولاشك أن الأكثر مرورا سيكونون من أمثالي فسيأتي بيانك وردك وتصويبك بمثابة شعاع يراه الكثير ولا ينضب نوره إلا ما شاء الله ........ ننتظرك بلطفك وكذا الأناه اللغويه والرويه المعهوده من قلمك

            أما عن معيار البيئه إسمح لي أن أضيفه للمعايير السابقة
            التواصل الحقيقي والواقعي لرقي الأدب والمهتمين به يرتبط بالتقارب البيئي
            في المكان والزمان

            لأننا بالفعل في حاجه ماسه للتواصل الحقيقي والتزاور الحي بعيدا عن العالم الإلكتروني والرقمي يكفينا النظر لسمة العلماء وتواضعهم // يكفينا فخرا أن نذهب في صحبة فلان لننهل من علمه عن قرب فزيارة يوم حقيقي من وجهة نظري بمثابة عام كامل على العالم الإفراضي .............. ننتظر تشريفك ثانية

            تعليق

            • مصطفى شرقاوي
              أديب وكاتب
              • 09-05-2009
              • 2499

              #51
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
              اعذرني أخي الكريم الأستاذ مصطفى شرقاوي (البني سويفي)الأصيل .
              في عدم المساهمة معكم في هذا الحوار الطيب الذي تابعته قراءة من أوله
              حتى آخره ، لعدم استرداد حاسوبي من ورشة الإصلاح لعطل مفاجيء
              ولي تعليق واحد الآن على ردك في المساهمة رقم : 22
              على الأستاذ يسري راغب شراب . والتي جاء فيها ذكر اسمي وهي المقتبسة هنا:

              (أستاذ / يسري .. السهل الطيب

              مداخلتك فيها من التوضيح مالم يجعل فيها مبهما ولقد استخلصت منها قناعة تستحق أن توضع في ركيزه أساسية لمن أراد ان يتخطى عقبة السكون ليتحرك فكانت القراءه هي عنصرك المطلوب لتحريك عملية الإبداع وهذا ما لونته باللون الأحمر ....أما لونته باللون الأخضر هو ما يخدم موضوعي إذ أننا نريد البيئة التي يتواصل فيها الأعضاء ولا نريد أن نفرق بين الأديب وبين المبدع ولكن ما جاء في تعريفك للأدب ..... هل هو تعريف إجتهادي منك أم ان الأديب بالموهبه .. وهنا ربما يقف باب الإجتهاد من الكتاب المبتدئين الذين لا يرون في أنفسهم موهبه .
              ما نستخلصه من ردك سيتضح في مداخلتك الكريمه التي نريد أن نوضح فيها علاقة البيئة الأدبيه كما ذكر أ / محمد فهمي يوسف في موضوعه وهل لها تأثير في التواصل بين الأدباء ... وفرق العمر هنا جاء في ردك أنه لا يشكل أى عقبه في التواصل بين الأدباء والكتاب ....... كن بخير )
              فأشكركم على تعريجكم على موضوع :( البيئة الأدبية ) وذكره هنا .
              ورغم أني من الحريصين على الدقة اللغوية في ضوروة إتقان الأديب
              أيا كان نوعه ـ ناشئا أو مبتدئا أو متميزا أو كاتبا أو شاعرا ـ للغة العربية السليمة التي يكتب بها أدبه أو فكره أو حواره . وذلك لمحبتي
              لها كلغة قرآني وديني وبيئتي وحرفي وكلمتي في حديثي أو كتابتي , ورغبتي الصادقة في نشرها بين جميع المتواصلين بلطف التوجيه والتصويب
              الذي لا يحط من شأنهم ومقامهم الرفيع في نفسي ولا يعلي من قدري
              بشيء مما أعرفه وتعلمته عنها وأنا متيقن أن فوق كل ذي علم عليم
              وأن من قال إني علمت العلم كله فقد جهل وتكبر وهو بحاجة إلى تصحيح فكره ورؤيته لنفسه قبل تصحيح كتابة الآخرين .
              وأعود بعد هذه المقدمة الطويلة والمهمة في موضوعك من جانب لغة الأديب
              إلى صلة بيئة الأدباء الناشئين والمتميزين بتواصلهم ومد أقلامهم بمداد الحرف الإبداعي اللازم :
              التواصل الحقيقي والواقعي لرقي الأدب والمهتمين به يرتبط بالتقارب البيئي
              في المكان والزمان . ومثال ذلك من تجربة شخصية :
              كنت أحضر صالونا أدبيا وأنا طالب في الجامعة لأحد الأدباء المتميزين
              ومنه نمت هوايتي الأدبية في الكتابة والشعر بما تعلمته من حوار الأدباء( بجميع مستوياتهم )
              بالإضافة إلى توجيههم النقدي البناء لإنتاجنا ـ نحن الأدباء الناشئين ـ
              في ندوات الصالون الأسبوعية التي اتسمت بالتواصل الحقيقي .

              أما صلة البيئة في الترابط الزماني بالأدباء من الأعمار المختلفة فيكون
              بالاطلاع على التراث الأدبي في العصور المختلفة بالقراءة المتفحصة
              والمعلمة للاحتذاء بها والاستفادة منها .

              والاتصال ( عن طريق العالم الرقمي ) يرتبط بالبيئة الزمانية لأننا نقرأ
              لبعضنا البعض ما نكتبه . ولا نستوعب مشاعر المواجهة التواصلية لمعرفة
              مكنون وجدان الأديب الصادقة وموهبته ومدى صقلها بالعلم التخصصي فيما يكتب قبل الخبرة الثقافية الواسعة على أهميتها لتنمية الهواية .

              ولي عودة بعد استرجاع حاسوبي إن شاء الله
              لتصويب اللغة والنحو الذي وجدته في أصل الموضوع وفي الكثير من ردود الأفاضل الذين شاركوا فيه إن قبلتم مني ذلك .
              أستاذنا الفاضل // ما لونته بعاليه هو أصل نشري للموضوع وقلتها في أصل الموضوع وأنا على يقين بمزجاة بضاعتي وقلة حيلتي ولكني أدين الله بأن لغتي البسيطه تلك تصل الأذهان فتأتيني مرتده بأجمل بيان وألطف ألحان تلامس شغاف قلبي .. إذ أن المقصود هنا أن يلتقي الجميع أولا في هذا الموضوع ثم لا يفترقون لأنه بالكاد سيمر أصحاب الخبرة أمثالك والأساتذة الذين مروا من هنا ولاشك أن الأكثر مرورا سيكونون من أمثالي فسيأتي بيانك وردك وتصويبك بمثابة شعاع يراه الكثير ولا ينضب نوره إلا ما شاء الله ........ ننتظرك بلطفك وكذا الأناه اللغويه والرويه المعهوده من قلمك

              أما عن معيار البيئه إسمح لي أن أضيفه للمعايير السابقة
              التواصل الحقيقي والواقعي لرقي الأدب والمهتمين به يرتبط بالتقارب البيئي
              في المكان والزمان
              لأننا بالفعل في حاجه ماسه للتواصل الحقيقي والتزاور الحي بعيدا عن العالم الإلكتروني والرقمي يكفينا النظر لسمة العلماء وتواضعهم // يكفينا فخرا أن نذهب في صحبة فلان لننهل من علمه عن قرب فزيارة يوم حقيقي من وجهة نظري بمثابة عام كامل على العالم الإفراضي .............. ننتظر تشريفك ثانية

              تعليق

              • د. وسام البكري
                أديب وكاتب
                • 21-03-2008
                • 2866

                #52
                أخي الكريم الأستاذ مصطفى شرقاوي
                قرأتُ تلخيصك أقوال المشاركين الكرام، وكانت قيّمة، ولكني انتبهتُ إلى مقولة الأستاذة غفران حرب:
                التواصل الذاتي بين المبدع ونفسه يُسهّل عليه ذلك التواصل مع الآخر.
                وبرأيي المتواضع أن الأديب أو أيّ كاتب في غير مجال الأدب يبني نفسه من خلال القراءت المستمرة لنتاجات الأدباء والمفكرين والمثقفين، ثم يصقل موهبته بالكتابة، وباستشارة أهل الخبرة في المجال الذي يريد التخصص فيه أو تنمية موهبته فيه.
                بمعنى أنّ التواصل الذاتي هو الأساس، وبضمنه التواصل مع الآخرين من خلال القراءات وحضور المحاضرات والندوات والمؤتمرات واللقاءات وغيرها من الوسائل.
                وأما التواصل المباشر مع الآخرين، فهو الذي يضع موهبته ونصوصه أو آراءه تحت مجهر أهل الخبرة .. ولكن يجب أن يكون هذا غير مبالَغ فيه، وأُشدّد عليه، لئلا يتحول هو ونتاجه أو فكره إلى نسخة تابعة مشوّهة لا تمنح لنفسها حرية الرأي والتفكير.

                إنّ كثيراً من أصحاب المواهب والتميّز الذين أسّسوا اتجاهات مميّزة في الأدب والنقد واللغة وفي الفكر والثقافة لم يرضَ عنهم أهل الخبرة في الأصل ثم تحوّل التميّز إلى اعتراف بمرور الزمن.

                مع خالص تقديري
                د. وسام البكري

                تعليق

                • مصطفى شرقاوي
                  أديب وكاتب
                  • 09-05-2009
                  • 2499

                  #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة د. وسام البكري مشاهدة المشاركة
                  أخي الكريم الأستاذ مصطفى شرقاوي

                  قرأتُ تلخيصك أقوال المشاركين الكرام، وكانت قيّمة، ولكني انتبهتُ إلى مقولة الأستاذة غفران حرب:
                  التواصل الذاتي بين المبدع ونفسه يُسهّل عليه ذلك التواصل مع الآخر.
                  وبرأيي المتواضع أن الأديب أو أيّ كاتب في غير مجال الأدب يبني نفسه من خلال القراءت المستمرة لنتاجات الأدباء والمفكرين والمثقفين، ثم يصقل موهبته بالكتابة، وباستشارة أهل الخبرة في المجال الذي يريد التخصص فيه أو تنمية موهبته فيه.
                  بمعنى أنّ التواصل الذاتي هو الأساس، وبضمنه التواصل مع الآخرين من خلال القراءات وحضور المحاضرات والندوات والمؤتمرات واللقاءات وغيرها من الوسائل.
                  وأما التواصل المباشر مع الآخرين، فهو الذي يضع موهبته ونصوصه أو آراءه تحت مجهر أهل الخبرة .. ولكن يجب أن يكون هذا غير مبالَغ فيه، وأُشدّد عليه، لئلا يتحول هو ونتاجه أو فكره إلى نسخة تابعة مشوّهة لا تمنح لنفسها حرية الرأي والتفكير.

                  إنّ كثيراً من أصحاب المواهب والتميّز الذين أسّسوا اتجاهات مميّزة في الأدب والنقد واللغة وفي الفكر والثقافة لم يرضَ عنهم أهل الخبرة في الأصل ثم تحوّل التميّز إلى اعتراف بمرور الزمن.

                  مع خالص تقديري
                  دكتور / وسام ,, سعداء لمرورك بين الحين والحين

                  مداخلة أ / غفران حرب وما فيها من التواصل الذاتي حسي أكثر مما هو مادي أي من وجهة نظري الأكثر تواضعا أن التواصل بين مثاليات الذات وعوالمها الداخليه ما يفتح على الأديب من جلب المشاهدات الحسيه والملهمات الروحيه ما يجعله يترك روائع يصفق لها التاريخ ويتدارسها الأجيال .. إذ أنه لا يرسم الحروف لمجرد الرسم او ينمق الكلمات لتصل بأبهى حله وأجمل نسق ولكن فقط كتب بعد التمرير على ذاته كتب نصه لهدفه وبعده عرضه على نفسه وقرأه من نفسه وبعده قرأه بعين الغير .... جعل التواصل أكثر قربا .........
                  يبني نفسه من خلال القراءت المستمرة لنتاجات الأدباء والمفكرين والمثقفين، ثم يصقل موهبته بالكتابة، وباستشارة أهل الخبرة في المجال الذي يريد التخصص فيه أو تنمية موهبته فيه.
                  (- الأديب يقوم ببناء نفسه على ثلاث مراحل الأولى : من خلال القراءات المستمرة لنتاج الأدباء , الثانية : صقل هذه الموهبة بالكتابة , الثالثة : إستشارة أهل الخبرة في التخصص الذي يريد .......) ...

                  لو لديك أى ملاحظات او تعديل تفضل حتى أضعها في تلخيص المعايير .. لاحقا إن شاء الله..........


                  أستخلص من مداخلتك مضمون المعيار الثالث عشر :- لو تكرمت

                  تعليق

                  • د. وسام البكري
                    أديب وكاتب
                    • 21-03-2008
                    • 2866

                    #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
                    (- الأديب يقوم ببناء نفسه على ثلاث مراحل الأولى : من خلال القراءات المستمرة لنتاج الأدباء , الثانية : صقل هذه الموهبة بالكتابة , الثالثة : إستشارة أهل الخبرة في التخصص الذي يريد .......) ...

                    لو لديك أى ملاحظات او تعديل تفضل حتى أضعها في تلخيص المعايير .. لاحقا إن شاء الله..........


                    أستخلص من مداخلتك مضمون المعيار الثالث عشر :- لو تكرمت
                    الأستاذ الكريم مصطفى شرقاوي
                    شكري وتقديري لك.
                    مهما يكن مراد الأستاذة غفران من قولها، فإني قدّمتُ ما أؤمن به، ويشمل الأديب وغير الأديب. ولكني وددتُ إضافة عبارة (من غير مبالغة لئلا يكون تابعاً أو مقلّداً) إلى نهاية المعيار، مع بعض التغييرات، أي بهذه الصورة:

                    (- الأديب يبني نفسه بثلاثة أشياء مُتساندة، غير منفصلٍ بعضُها عن بعضها الآخر، الأول: القراءات المستمرة لنتاج الأدباء, الثاني: صقل هذه الموهبة بالكتابة, الثالث: استشارة أهل الخبرة في التخصص الذي يريدهُ من غير مبالغة؛ لئلا يكون تابعاً أو مقلّداً).

                    مُتساندة وليست مراحل .

                    ودمتَ موفّقاً.
                    د. وسام البكري

                    تعليق

                    • د. وسام البكري
                      أديب وكاتب
                      • 21-03-2008
                      • 2866

                      #55
                      الأستاذ مصطفى شرقاوي
                      أسعد الله أوقاتك ..
                      بعد نشر تعقيبي السابق انتبهت إلى كلمة (مراحل)، وهذا خارج القصد. وستكون النتيجة بحسب الآتي:

                      (الأديب يبني نفسه بثلاثة أشياء مُتساندة، غير منفصلٍ بعضُها عن بعضها الآخر، الأول: القراءات المستمرة لنتاج الأدباء, الثاني: صقل هذه الموهبة بالكتابة, الثالث: استشارة أهل الخبرة في التخصص الذي يريدهُ من غير مبالغة؛ لئلا يكون تابعاً أو مقلّداً).

                      مُتساندة وليست مراحل.
                      ودمتَ موفّقاً.
                      د. وسام البكري

                      تعليق

                      • أبو صالح
                        أديب وكاتب
                        • 22-02-2008
                        • 3090

                        #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
                        مرحبا أبو صالح ,, الطيب

                        أفهم من مداخلتك أن تٌعطى الصلاحيات الإدارية لأصحاب العلم "تقديرا لعلمهم " كي يوجهوا ويديروا الملتقى الفرعي المسئولون عنه ؟

                        من فهمي وقراءتي حتى يتم التواصل المحترم بين صاحب العلم وبين من هم أقل منه علما أن تكون الصلاحيات مناسبه دون إعطاء أحد ما لايستحق أو هضم حقوق الآخر .... ولكن حتى لا تنحى منحى شخصي أو يعتبره أحد الأفاضل غمزا به ... نجعله ركن عام ومحور هام نضيفه على المحاور السابقة ليتم وضعه وفق معايير تقبل المناقشه فيما بيننا بعد وضع نقاط الموضوع أعلى الحروف ,,, وأسفلها أيضا ............

                        أبو صالح قم بإعادة النظر في صياغتي للمعيار الحادي عشر إن كان فيه من تعديل ,,, أو تقبله كما هو .....تٌعطى الصلاحيات الإدارية لأصحاب العلم "تقديرا لعلمهم " كي يوجهوا ويديروا الملتقى الفرعي المسئولون عنه ؟
                        أظن من الأفضل أن نغير اسم إداري بأسم منسّق جهود الأعضاء، أظن لو قمنا بتغيير اسماء المناصب وحولناها من اشتقاقات إداريّة إلى تنسيقية تحل المشكلة، لأن مفهوم الإدارة تعني السلطة، بينما مفهوم التنسيق أو المنسّق تعني التوفيق بين الآراء

                        ولذلك أقترح تغيير جميع المسميات من اسماء إدارية إلى اسماء تنسيقيّة ربما تساهم هذه في تغيير نظرتنا للمناصب في المنتديات، فبدل أن تكون سلطة تعطي له حق المرجعية، إلى أن مهمته تنسيقيّة وليس لها أي معنى مرجعي

                        لأن ليس كل صاحب علم هو إداري جيّد بالضرورة

                        ما رأيكم دام فضلكم؟

                        تعليق

                        • مصطفى شرقاوي
                          أديب وكاتب
                          • 09-05-2009
                          • 2499

                          #57
                          المحاور المتفق عليها بين الأعضاء حتى الآن :
                          الأستاذ / محمد جابري :...
                          1- الإعتزاز بالعقيدة الصادقه " الإعتزاز بالله يجعل الكاتب سهل المعشر صافي السريرة "
                          أ / فتحي محمد حسان
                          2- علينا إن أردنا التواصل أن نتواصل بلغه واحده ثابته " لغه عربية سليمه ".
                          مع الأستاذ / حامد السحلي
                          3- تحديد نقاط رئيسيه عمليه تخدم عملية التواصل الإبداعي لنقوم بتنفيذها ..
                          الأستاذ / محمد جابري :
                          4- التواصل بيننا لفظي لا يقوى على ملامسة الشعور إلا باختيار الألفاظ فلا داعي لإختيار الألفاظ الجارحه .
                          5- الفكر البناء، وعدم محاولة تشويه الآخرين، لتزيين واجهتك
                          الأستاذ عبد الرحيم محمود
                          6- تنظيف الملتقى من الشوائب والعوالق وعناصر التخريب
                          7- - العودة بالملتقى لسكة مسؤوليته عن تطوير وصقل المواهب وتعبيد الطريق أمامهم للرقي
                          الأستاذ /وليد صابر شرشير
                          8-لغة الحوار المتبادلة تكون بفتح وعي النشء وهذا على عاتق الأديب الدرب الخبير؛أن يوجّهه بأمانة ويصقل هويته الذوقية ،ويريه كيف يبدع ويبتكر ويتأثّر بالآخر دون تماهٍ أو إسفاف؛وعلى النشء احترام ذلك والمطالبة به وعدم الإسفاف
                          الأستاذة / منجية بن صالح
                          9- التمسك بالهوية الإنسانية و الإرتقاء على مستوى التعامل بين الأعضاء
                          10- نشر روح التعاون بين الأعضاء حتى نستفيد من خبرات بعضنا البعض
                          الأستاذ / غفران حرب
                          11- التواصل الذاتي بين المبدع ونفسه يٌسهل عليه ذلك التواصل مع الآخر
                          أ / محمد فهمي يوسف
                          11- التواصل الحقيقي والواقعي لرقي الأدب والمهتمين به يرتبط بالتقارب البيئي في المكان والزمان " ضرورة التواصل الشخصي "

                          د / وسام البكري
                          12- الأديب يبني نفسه بثلاثة أشياء مُتساندة، غير منفصلٍ بعضُها عن بعضها الآخر، الأول: القراءات المستمرة لنتاج الأدباء, الثاني: صقل هذه الموهبة بالكتابة, الثالث: استشارة أهل الخبرة في التخصص الذي يريدهُ من غير مبالغة؛ لئلا يكون تابعاً أو مقلّداً , الثالثه هذه تخدم موضوعنا أي التواصل ولأن الرد لا يمكن أن يتجزأ ).
                          التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى شرقاوي; الساعة 16-01-2010, 13:18.

                          تعليق

                          • مصطفى شرقاوي
                            أديب وكاتب
                            • 09-05-2009
                            • 2499

                            #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة

                            أظن من الأفضل أن نغير اسم إداري بأسم منسّق جهود الأعضاء، أظن لو قمنا بتغيير اسماء المناصب وحولناها من اشتقاقات إداريّة إلى تنسيقية تحل المشكلة، لأن مفهوم الإدارة تعني السلطة، بينما مفهوم التنسيق أو المنسّق تعني التوفيق بين الآراء

                            ولذلك أقترح تغيير جميع المسميات من اسماء إدارية إلى اسماء تنسيقيّة ربما تساهم هذه في تغيير نظرتنا للمناصب في المنتديات، فبدل أن تكون سلطة تعطي له حق المرجعية، إلى أن مهمته تنسيقيّة وليس لها أي معنى مرجعي

                            لأن ليس كل صاحب علم هو إداري جيّد بالضرورة


                            ما رأيكم دام فضلكم؟
                            أستاذ // أبو صالح دام الفضل ...
                            كلامك على العين والرأس .............. وما نود مناقشته هنا .. لا نريد أن تٌهمش أقلام وتظهر على أكتافها أقلام أٌخر .... ولابد من أن نتفق على الأرضيه المشتركة التي تجعل من كل كاتب معلم جديد من معالم متعدده نستفيد منها بحسب بيئتها المختلفه عنا وبحسب لغة التواصل بيننا والأقرب من هذا كله الإحساس الداخلي لجوف القلم .... دونما هجوم على شخصه .. حتى يتم التعامل في وسط هادئ وفي بيئه رائعه بين الكتاب والأدباء ....
                            التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى شرقاوي; الساعة 16-01-2010, 13:17.

                            تعليق

                            • ثريا التجاني
                              أديب وكاتب
                              • 03-10-2009
                              • 7

                              #59
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا دكتور
                              لقد قرأنا الموضوع المطروح، ونشكرك على ذلك، لكننا نرى أنه لايوجد في العلم كبير وصغير، ولكن من وجهة نظرنا أنه يوجد معلم ومتعلم، لأن الأدي الذي سميته كبيرا كان له ذلك من خلال الممارسة والموهبة والصدق فيما يعمل، والصغير لو عمل توفرت لديه هذه العوامل سيصبح كبيرا، وذلك حسب درجة الوعي التي يتحلى بها، واتباعه لنصائح التمرسين في الكتابة. وقضية وجود أدباء معروفين وآخرين غير معروفين يعود إلى المحيط الذي يعيشون فيه هل يوفر لهم ظروف الشهرة أم لا؟ لأنه بصراحة يوجد أدباء معروفين عن طريق اعلام، وأرى أنهم من صنع وسائل الإعلام . وبالتالي فالظهور أو الشهرة ليست بالضرورة دليل على قوة الأديب أو ضعفه، وهنا يصبح الموضوع مسألة معروف وغير معروف وليست قضية كبير وصغير. وهذا يذرني بهذا البيت:
                              ملء السنابل بالتواضع تنحني والفارغات رؤوسهن شوامخ
                              وشكرا لك يا دكتور مرة أخرى على إتاحة الفرصة لنا لمناقشة هذا الموضوع.
                              الدكتورة ثريا التجاني

                              تعليق

                              • مصطفى شرقاوي
                                أديب وكاتب
                                • 09-05-2009
                                • 2499

                                #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة ثريا التجاني مشاهدة المشاركة
                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا دكتور
                                لقد قرأنا الموضوع المطروح، ونشكرك على ذلك، لكننا نرى أنه لايوجد في العلم كبير وصغير، ولكن من وجهة نظرنا أنه يوجد معلم ومتعلم، لأن الأدي الذي سميته كبيرا كان له ذلك من خلال الممارسة والموهبة والصدق فيما يعمل، والصغير لو عمل توفرت لديه هذه العوامل سيصبح كبيرا، وذلك حسب درجة الوعي التي يتحلى بها، واتباعه لنصائح التمرسين في الكتابة. وقضية وجود أدباء معروفين وآخرين غير معروفين يعود إلى المحيط الذي يعيشون فيه هل يوفر لهم ظروف الشهرة أم لا؟ لأنه بصراحة يوجد أدباء معروفين عن طريق اعلام، وأرى أنهم من صنع وسائل الإعلام . وبالتالي فالظهور أو الشهرة ليست بالضرورة دليل على قوة الأديب أو ضعفه، وهنا يصبح الموضوع مسألة معروف وغير معروف وليست قضية كبير وصغير. وهذا يذرني بهذا البيت:
                                ملء السنابل بالتواضع تنحني والفارغات رؤوسهن شوامخ
                                وشكرا لك يا دكتور مرة أخرى على إتاحة الفرصة لنا لمناقشة هذا الموضوع.
                                الدكتورة ثريا التجاني
                                الدكتورة / ثريا .....
                                شكرا لك القراءة المتأنيه أولا : .....ثم
                                لفظة كبير وصغير مطلقه لا نقيدها بالمعنى الدارج كما القصد , ولكن هناك خبره وهناك تميز وهناك عمل لدى الأول لازال الثاني مفتقد له ... يحتاج من يشير له على الطريق الصحيح , فضلا عن تقويم لبناته الضعيفه التي يحاول أن يعلي بها البنيان , هذا إن كان من الواعين الذين تأسسوا بقوة , وإن لم يكن كان حتما على المعلم أن يري المتعلم منه خيرا وأن يشد علي يده ويقوم بالتصويب , وكلما وصل الأديب المعلم لدرجه من العلم وصل لدرجه من العلم بجهله .. وهذه حقيقه , لأن العلم ليس حكرا ولا كما ولا هو مجموعه من الأدوات يمتلكها المتعلم ليصبح عالما ,, ولكن الفرق بين الكبير والصغير .. خبرته الزمنيه أطروحاته العمليه وكذاك ممارساته الحياتيه .

                                تعليق

                                يعمل...
                                X