هل تحصل الأنثى العربية على حقها في التّعليم أم لا؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسماعيل الناطور
    رد
    الأخت الفاضلة خلود الكندي
    أوافقك على كل ما قلت طالما إستعملت تعبير "حالات فردية"
    نعم توجد حالات فردية في كل عمل فهناك دائما من يخطئ أو يشذ عن العموم
    وهذا هو السبب وراء موضوع حرية المرأة والذي أرجو أن أجد لك تعليقا هناك
    التعميم هدفه ضياع الحقيقة أو الكذب عليها فالمرأة العربية في العموم
    كريمة في بيتها
    لها قيمة وشأن وإحترام بالإضافة بما لها من حب وحنان أنثوي
    ولذلك لا نستطيع من أجل الشاذ أن نتهم العموم ونطالب بالفوضى
    أما بخصوص الفقرة "ب" فهناك من هذا ولكن هذا وصف لمشكلة
    الصعوبة حينما يواجهك سؤال وما هو الحل ؟
    أنتظر منك الإجابة
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 19-04-2010, 20:43.

    اترك تعليق:


  • خلود الكندي
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
    بعد الإذن منك أيها المفكر الفاضل , سأجيب على سؤالك .

    هل تحصل على حقها في التّعليم أم لا؟

    (أ)
    1- في هذا الوقت من الزمن , فنعم هي تحصل على حقها في التّعليم و مقاعدها الدراسية موجودة ولها نصيبها في البعثات المجانية التي تقدمها الدولة .
    2- أعرف حالات تستطيع أن تسميها فردية , هذه الحالات لم تحصل على حقها في التّعليم , و السبب الأساسي المحيط و الأسرة :
    * لم أقل المجتمع لأن المجتمع ككل أصبح واعي لأهمية (مدام شهادة ) في حياة أي إنسان ذكر كان أم أنثى .
    * المحيط المتزمت المتشدد المتحفظ فيما لا ينبغي التحفظ فيه المتقوقع داخل العادات و التقاليد ويعلو فيه صوت العادات على الدين أو مزجه سويا ً في كوكتيل غريب عجيب , وهذه على الأغلب تُشكل البيئة البدوية أو مقيمين في تلك البيئة فتطبعوا بطبع أهلها .
    * حصول المفاضلة بين الذكور والإناث وطبعا ً الأولوية للذكر وإن كان مستواه أقل من شقيقته , ذلك فقط لأنه ذكر , ويحدث هذا على الأغلب في الأسر التي تتكفل دفع نفقات الجامعة لأولادها .

    (ب)
    .................. التّعليم , بمعنى تعليم الغير علوما ً اكتسبتها , أو تزاول مهنتها .
    فهي هنا يا أستاذي الفاضل تقع تحت رحمة ولي الأمر ..
    1- أن تكون مكتفية بقوت يومها ولا تريد مزاولة المهنة , فيجبرها ولي أمرها , فكما نعلم الفتاة في وطننا العربي هي الحلقة اللأضعف في المنزل أي : مسكينة ومكسورة الجناح .
    2- أن ترغب في مزاولة المهنة , فيمنعها ولي أمرها , أو يقتطع شيئا ً من راتبها كي تشتري موافقته .

    ولك الشكر أستاذي فإني أراك تهتم بالمرأة , فهي من يقول عنها توفيق الحكيم " المرأة إن ذبل عقلها ومات , فقد ذهب عقل الأمة كلها و ماتت " .

    وحبذا أن يشغل حق المرأة المسلمة في الخارج حيزا ً من اهتمامك , فهنّ باسم الحجاب إرهابيات , وعجبتُ أمر قومٍ يدّعون الديمقراطية و الليبرالية التي كفلت الحرية الفردية ثم يحرمون المسلمات من حقهنّ في أبسط الحريات على الإطلاق وهو حق الرداء .

    إحترامي وتقديري , خلود الكندي
    التعديل الأخير تم بواسطة خلود الكندي; الساعة 27-02-2010, 01:45.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    الأردن

    تحتل مرتبة الـ 82 في قائمة الدول حسب نسبة القادرين على القراءة والكتابة.
    وتتربع الأردن في المركز الأول في الوطن العربي في قلة الأميين بالبلد.
    تم بناء النظام التعليمي في الأردن على معايير دولية ،
    كذلك برامج التعليمية الثانوية تقبل في أرقى المعاهد والجامعات العالمية.
    نسبة القادرين على القراءة والكتابة
    نسبة القادرين على القراءة والكتابة بالبلد : 91.3%
    الأشخاص أكبر من 15 سنة قادرين على القراءة والكتابة.
    الذكور : 95.9%
    الإناث : 86.3% (إحصائية 2003)

    فلسطين

    يعتبر التعليم في فلسطين من جانبا ضرورية للغاية من حياة الفلسطينيين
    نسبة التعليم المدرسي في فلسطين مرتفعة للغاية
    [gdwl]وهي تقارب ال100% لدى كلى الجنسين [/gdwl]

    في فلسطين عدد كبير من الجامعات ، ولدى الفلسطينيين نسبة عالية من التعليم العالي وحملة الجامعية، ولغات التدريس المعتمدة هي العربية والإنجليزية، من الجامعات الفلسطينية:
    جامعة القدس المفتوحة
    جامعة بيرزيت
    جامعة النجاح الوطنية
    جامعة الخليل
    جامعة بيت لحم
    الجامعة الأمريكية في جنين
    جامعة الخليل
    جامعة البوليتكنيك
    جامعة فلسطين
    جامعة الأزهر في غزة
    الجامعة الإسلامية في غزة
    جامعة القدس المفتوحة
    جامعة الأقصى
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 05-04-2010, 06:19.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    لقد تم ما أردت
    والموضوع يبدأ بسؤال منى
    المهم عندي الموضوع وليس شيئ آخر ولن أفرض شيئ على من لا يريد

    وهذة هي مشاركتك التي وضعنا من إجلها هذا الموضوع

    المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس مشاهدة المشاركة
    ----------------
    [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
    أستاذ اسماعيل الناطور
    تحياتي
    نعود لموضوعنا الأساس و هو الأنثى ، هل تحصل على حقها في التّعليم أم لا؟
    هذا هو السؤال، و كي نجيب ؟؟ عليه نحتاج لدراسة ميدانية و إحصائية سليمة و دقيقة ، و هي أقل تعقيدا و صعوبة و تكلفة من الدراسة المقارنة التي تبحث في نسبة النمو . لكن و كي لا ندخل في تفاصيل الإحصاء ، اقترحت عليك عملا تقريبيّا ، و ليس دقيقا و سريعا و سهلا و بإمكانه إعطاءنا صورة تقريبية ، فنحن لن نقرر سياسة دولة ، و نقرر ميزانيات للوزارة المعنية ، كي نبحث عن الدقّة المتناهية في الدراسة ، لذلك قلت لك :
    العرب 280 مليون ، ارتجالا ،
    منهم النصف أي 140 مليون إناث .
    من مجموع الإناث البالغ 140 مليون ، البنات اللواتي يقع عمرهن ما بين 6 إلى 25 سنة تقريبا 28 - 35 مليون ،
    لو أخنا المتوسط ، يعني عندنا تقريبا 30 مليون بنت أنثى عمرهنّ ما بين 6 إلى 25 سنة .
    جميل حتى هنا ؟؟
    لو كانت مجتمعاتنا تسير بشكل جيّد من حيث تقديم فرص التعليم للبنات ، يجب أن يكون في العالم العربي 30 مليون بنت على الأقل ، حدّ أدنى ، في المدارس من الصف الأول حتى الثانوية و في جميع الجامعات و المعاهد و الكليات و الدراسات العليا.
    الآن علينا أن نجد طريقة تقريبية توصلنا لعدد البنات في كل المدارس و الجامعات و المعاهد في كل العالم العربي ، ثمّ نرى كم من 30 مليون موجود على مقاعد الدراسة كي نأخذ فكرة إن كانت الدول و المجتمع يوفر التعليم كما يجب للأنثى.
    هذا هو فحوى كلامي فأرجو أن تدقّق عند قراءته ، كي لا تذهب به أيضا لإتجاه ثاني

    تحياتي
    حكيم


    [/align][/cell][/table1][/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 05-04-2010, 11:01.

    اترك تعليق:


  • حكيم عباس
    رد
    [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
    الأستاذ الفاضل اسماعيل الناطور
    تحياتي

    أستغرب من عنوان موضوعك !!
    أنا لم أطرح السؤال ، و لم أسأل أحد عن هذا و لا أنتظر أن يجيبني أحد ، و لا يشكّل تعليم المرأة في العالم العربي أيّة مشكلة عندي من أي نوع ، فأنا درسته و اطلعت عليه و قرأت عنه الكثير ، و كوني أحد أبناء هذا العالم العربي ، فليس عندي هذا التساؤل أبدا ..
    أنا عندي قناعة تامة غير قابلة للحوار حولها ، في أن العالم العربي لا يقدم واجبه في الحقوق التعليمية لا للمرأة و لا للرجل ، بل على العكس تماما إن حكوماتنا و دون استثناء ، مطلقا ... مطلقا .. مطلقا ، بما فيها لبنان و مصر و على رأسها دول الخليج واحدة تلو الأخرى بما فيها المملكة العربية السعودية و في مقدّمة الجميع السلطة الوطنية الفلسطينية الموقّرة ، لا تهتم و لا تسهر على هذا القضية ، و لا يشكّل التعليم عندها واحدا من بين أول مائة أولوية من أولوياتها ، فلا أدري لماذا تفتح الموضوع بإسمي.
    أرجو من حضرتك إلغاء اسمي من مقدّمة الموضوع تماما ، كما أرجو حذف مداخلتي التي نقلت من موضوع آخر لأنّها أصلا لا تتوافق مع ما جاء في العنوان ، و هي كتبت كأمثلة توجيهية في خضم نقاش مختلف !!!! بعد هذا لك أن تطرح موضوعك بالطريقة التي تناسب فكرك و هدفك .. أرجو أن يتم حذف الإشارة لي فورا ، و حتى لا أضطر للتدخّل و حذفه بنفسي ..
    مع كل الاحترام و التقدير

    حكيم
    [/align][/cell][/table1][/align]

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    كنا قد قدمنا مشاركة
    عن تعليم المرأة
    كتبنا فيها
    كل الإحصائيات الرسمية تقول أنه لا مشكلة إطلاقا في إتاحة الفرصة لتعليم المرأة من الحضانة وإلى الدكتوراه وأن مدارس تعليم البنات منتشرة في كل زاوية وعلى رؤؤس الجبال
    وطبعا مصر ولبنان وسورية والمغرب والجزائر لا نريد لها إحصائيات فالتعليم واضح جدا والنساء في كل مكان ولكن قد تكون الإحصائيات تستلزم دول الخليج والذي بدأت النهضة التعليمية حديثا جدا
    المرأة في دولة الإمارات العربية المتحدة حققت تطورا ملموسا في مجالات العلم والعمل. نسبة الأمية بين النساء إلى أقل من 10 في المئة. كما تضاعف عدة مرات عدد الخريجات الجامعيات وحاملات الشهادات الأكاديمية العليا.
    ففي مايو/ أيار 2005 تخرجت من جامعة زايد 353 خريجة ومن جامعة الإمارات 8381 خريجة ومن كليات التقنية العليا 2817 خريجة
    المرأة البحرينية
    وفي العام 2001 سجلت المرأة الحاصلة على تعليم ثانوي فأعلى نسبة 70.15 في المئة من إجمالي عدد النساء مقابل 69.96 في المئة من الرجال. كما فاقت نسبة النساء الحاصلات على مؤهل جامعي (بكالوريوس/ ليسانس) نسبة الرجال حيث بلغت 14.34 في المئة مقابل 13.03 في المئة للرجال. وفي العام ذاته بلغ إجمالي الحاصلات على مؤهل جامعي عال(الماجستير والدكتوراه) 765 امرأة مقابل 2072 رجلا. كما انخفضت نسبة الأمية بين النساء إلى 17 في المئة.
    أما المرأة السعودية فقد تطور تعليمها بشكل كبير وانخفضت نسبة الأمية بين السعوديات بشكل ملموس. ووفق إحصاءات العام 2001م/ 1422هـ فاق عدد خريجات المرحلة الثانوية عدد خريجيها، وفاق عدد خريجات المرحلة الجامعية عدد خريجيها. فقد بلغ عدد خريجات المرحلة الثانوية العامة 89405 طالبة مقابل 81812 طالبا. وبلغ عدد خريجات مرحلة البكالوريوس في العام نفسه 33972 طالبة مقابل 22198 طالبا.
    مما يُعتد به أن 57 في المئة من السعوديات العاملات في القطاع الحكومي يحملن مؤهلات جامعية، وذلك مؤشر على المستوى التعليمي المتقدم الذي وصلت إليه المرأة السعودية. اليوم وقياسا على ما يتوفر عليه المجتمع السعودي من كفاءات وكوادر نسائية متخصصة
    وفي سلطنة عمان
    تُظهر الإحصاءات الرسمية أنه في كل من التعليم المدرسي والجامعي بلغت نسبة الإناث ما يقارب 50 في المئة من مجمل المتعلمين في السنوات الأخيرة. فنسبة الطالبات العمانيات في التعليم المدرسي 48.4 في المئة ، ونسبتهن في جامعة السلطان قابوس 50 في المئة من إجمالي طلبة الجامعة، و54 في المئة في غيرها من مؤسسات التعليم العالي.
    وفي دولة قطر
    وتكشف إحصاءات وزارة التربية والتعليم القطرية ارتفاع عدد الطالبات القطريات بمدارس الدولة للعام الدراسي الحالي بالمقارنة مع أعداد الطلاب. كما أن نسبة المتعلمات تعليما جامعيا قد تضاعفت مرات عديدة فأصبحت 70 في المئة من الموظفات القطريات في الجهاز الحكومي يعملن بمؤهل جامعي. وفي ميدان عمل المرأة القطرية بلغ عدد النساء العاملات في القطاع الحكومي والمختلط والخاص في العام 2003 15087 موظفة من إجمالي 35845 من القوى العاملة القطرية. وتشكل النساء القطريات نسبة كبيرة في وظائف وزارة التربية والتعليم تتجاوز50 في المئة.
    وفي الكويت
    انخفض معدل الأمية بين الكويتيات إلى 11.7 في المئة في العام 2001. ويفوق عدد الكويتيات الحاصلات على شهادة جامعية عدد الكويتيين، حيث بلغت نسبة الجامعيات من الكويتيات في العام 2005 63.5 في المئة من مجموع الجامعيين
    وبالتالي يتضح أن ننسب ومستويات تطور تعليم وعمل المرأة الخليجية تظهر طفرة واضحة للأمام في مجتمعات تقليدية محافظة كمجتمعات الخليج.
    لقد أصبحت الدول الخليجية تتقدم دولا عربية عريقة في مجال العلم والتعلم من حيث نسب الأمية بين النساء المنخفضة في دول الخليج والمرتفعة في دول عربية أخرى.

    اترك تعليق:


  • هل تحصل الأنثى العربية على حقها في التّعليم أم لا؟

    الأنثى العربية
    هل تحصل على حقها في التّعليم أم لا؟

    سؤال يقدمه لكم اسماعيل الناطور
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 26-02-2010, 20:31.
يعمل...
X