(سلسلة) لغــــز اسمــــه … الــــزواج ..؟!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد أبوزيد
    أديب وكاتب
    • 23-02-2010
    • 1617

    #61
    يا طبيب القلب
    قلبى وجعنى
    آلاقى عندك
    حل
    نفسى فى الجوازة التانية
    أو ناخد السنة فى سنتين
    و ناخد الثانية و الثالثة
    و عليهم الرابعة هديه

    بحبك و الله يا دكتور
    كنت نفسى تبقى دكتور أمراض نسا وولادة
    معلش

    تحياتى و شكرا

    تعليق

    • د .أشرف محمد كمال
      قاص و شاعر
      • 03-01-2010
      • 1452

      #62
      المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة
      يا طبيب القلب
      قلبى وجعنى
      آلاقى عندك
      حل
      نفسى فى الجوازة التانية
      أو ناخد السنة فى سنتين
      و ناخد الثانية و الثالثة
      و عليهم الرابعة هديه

      بحبك و الله يا دكتور
      كنت نفسى تبقى دكتور أمراض نسا وولادة
      معلش

      تحياتى و شكرا
      و أنا كمان أحبك لله ف لله أخي أحمد
      كأني أعرفك من زمان
      وإن شاء الله سأحقق لك امنيتك
      مش أنى أكون دكتور نسا و ولاده
      خلاص ماينفعش..!!
      لكن فى تعدد الزوجات
      انتظرنى قريباً فى الحلقة الخليجي
      هأخليك ولا هارون الرشيد
      وربنا يديم الود
      إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
      فتفضل(ي) هنا


      ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

      تعليق

      • د .أشرف محمد كمال
        قاص و شاعر
        • 03-01-2010
        • 1452

        #63
        لغــز اسمه الــزواج .. العصر الحالي (الحلقة الخامسة) الريف المصري (5)


        .. و أخيرا عادت (مسعده) إلى بيتها بعد أن كاد الليل أن ينتصف . فوجدت زوجها (عبد العال) يجلس في صحن الدار , و قال لها غاضباً :
        ـ إنتي كنتي فين يا ست هانم ..؟ إنتي فاكرة إن مالكيـش راجل .. ولا إيه ..؟!!
        أجابته مستهزئة :
        ـ مش لما يبقى راجل من أصله.. مش زي عدمه ..!!
        قاطعها صارخاً :
        ـ و كمان ليكي عين تتكلمي ..؟! يا بجاحتك ..!!
        نظرت إليه شذراً , و قالت في امتعاض :
        ـ يعني هاكون فين ..!! ما انا كنت باشتغل زي كل يوم ..؟!!
        سألها مستنكراً :
        ـ لحد نص الليل ..!! شغل إيه ده ..؟!!
        قالت باسمة - بعد أن أرضى غرورها غيرته عليها- :
        ـ إنت عارف البت عنايات ..؟!!
        أسقط فى يد (عبدالعال) , و قال في دهشة :
        ـ مالها عنايات ..؟!!
        أجابته (مسعده) على الفور - دون أن تستمع إلى إجابته , كعادة كل النساء في التلذذ بإفشاء الأسرار- :
        ـ طلعت حامل يا سيدي ..!!
        أسقط في يد (عبدالعال) ؛ حتى كاد أن يسقط على الأرض , و هتف قائلاً :
        ـ حامل ..؟!! إزاي ..؟!!
        ضحكت (مسعده) قائلة :
        ـ حلوه إزاي ..!! أكيد فيه واحد ابن حرام .. ضحك عليها ..
        تهتهه (عبدالعال) قائلاً :
        ـ قصدي يعني .. أكيد طبعاً .. بس إنتي ما عرفتيش.. هو مين ..؟!
        أجابته (مسعده) متعجبة :
        ـ لأ .. !! هي مارضيتش تقول .. قال إيه خايفه عليه.. يا سيدي .. و باين بتحبه ..
        صمت (عبدالعال) طويلاً. ثم سألها :
        ـ هيا حامل كام شهر تقريباً ..؟!
        أجابته في سرعة :
        ـ حوالي أربع شهور ..
        ثم تنبهت فجأة للسؤال وقد بدأ الشك يساورها:
        ـ إنما إنت بتسأل ليه ..؟!!
        تلعثم , و هو يقول :
        ـ لا .. لا .. أبداً ..!! أنا كنت باسأل علشان أعرف.. إذا كان أمرها هيبان .. و هيعرفوه الجيران ..
        ضحكت قائلة :
        ـ لا .. ماهو خلاص .. مراتك قامت باللازم .. و راح الواد فـي خبر كان ..
        انتاب (عبدالعال) الذعر , و الفزع .. و تجهم وجهه . و جحظت عيناه :
        ـ خلاص .. خلاص إيه ..؟! إنتي عملتي فيها إيه ..؟!! إنتي سقطّي عنايات .. إنتـي بتقولي واد .. هو كـان ولد ..؟!!
        أجابته قائلة :
        ـ أيوه .. و أنت مالك كده مجعوز قوي .. و زعلان عليها .. زي ما يكون ابنك ..!!
        نظر إليها (عبدالعال) , و هو في حالة ذهول تام . قائلاً :
        ـ أيوه ابني .. أيوه دا كان ابني .. إللي مستنيه طول عمري .. و ياما كنتي بتعايريني طول الوقت .. و تحسسيني بعجزي .. لكن ربنا أخيراً حب ينصرني عليكي .. أنا اتجوزت عنايات عرفي .. في السر من وراكي .. بعد لما شفت صورتها معاكي .. و عرفت إنها بنت منكسره مقطوعه من شجره .. عايشه لواحدها .. و كنت فاكر إني ما بخلفش .. لكن أهه عنايات حامل مني .. و القعاد معاكي ماعدش يلزمني ..!!
        و اتجه مسرعاً ناحية الباب . فتهاوت (مسعده) على الأرض , و أخذت تصرخ باكية :
        ـ لا .. لا .. مش ممكن تسبني لوحدي .. خد كل فلوسي .. و دهبي .. إللي أنا مخبياه .. و اقعد جنبي ..
        و أمسكت بجلبابه , و هي تزحف ؛ إلا أنه نفضها عنه . قائلاً :
        ـ لا يا ست هانم .. أنا ياما شربت منك المر .. جه الوقت إللي تدفعي فيه تمن قسوتك .. و جبروتك ..و طولة لسانك .. و جحودك .. أنا رايح لعنايات .. مراتي .. و أم ولادي ..!!
        .. إذ بطرقات قوية على الباب فجأة . ففتح (عبدالعال) الباب في الحال . دخلت (أم إسماعيل) جزعة , و أمسكت برقبة (مسعده) قائلة :
        ـ إنتي قتلتي عنايات .. قتلتي عنايات .. عنايات ماتت ..
        التعديل الأخير تم بواسطة د .أشرف محمد كمال; الساعة 18-05-2010, 15:44.
        إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
        فتفضل(ي) هنا


        ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

        تعليق

        • ريما منير عبد الله
          رشــفـة عـطـر
          مدير عام
          • 07-01-2010
          • 2680

          #64
          المشاركة الأصلية بواسطة د .أشرف محمد كمال مشاهدة المشاركة
          ..
          ـ إنتي قتلتي عنايات .. قتلتي عنايات .. عنايات ماتت ..
          ما بعرف مين اللي لازم نزعل عليه
          اللي ماتت
          ولى اللي ح عيش بحسرتها
          إلا قلي دكتور أنت ح تقلبها دراما
          من غير حزن ألبنا موجوع وبنغني ظلموه
          جيب حاجة فرايحي أهو ترم النبض وتخلينا ننبسط
          ما بحب هل السيرة بنوب تبع الموت
          لاحقين عليه

          تعليق

          • د .أشرف محمد كمال
            قاص و شاعر
            • 03-01-2010
            • 1452

            #65
            المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
            ما بعرف مين اللي لازم نزعل عليه
            اللي ماتت
            ولى اللي ح عيش بحسرتها
            إلا قلي دكتور أنت ح تقلبها دراما
            من غير حزن ألبنا موجوع وبنغني ظلموه
            جيب حاجة فرايحي أهو ترم النبض وتخلينا ننبسط
            ما بحب هل السيرة بنوب تبع الموت
            لاحقين عليه
            أهلاً بك أخت ريماا و بمصطلحاتك البديعة
            اللى ما بيتفرج على الدراما السورية
            ( بنوب) يعنى أبداً
            لازم شوية ميلودراما فى السلسلة
            عشان الحياة مش كلها بمبي
            و عشان خاطرك
            عنزل الحلجه الصعيدي طوالي
            إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
            فتفضل(ي) هنا


            ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

            تعليق

            • د .أشرف محمد كمال
              قاص و شاعر
              • 03-01-2010
              • 1452

              #66
              لغــز اسمه الــزواج .. العصر الحالي (الحلقة السادسة) الصعيد

              الحلقة السادسة


              الزواج في الصعـيد


              .. أما في الصعيد . فالأمر حقيقة عجيب , و غريب ..!! فللمرأة دور كبير ؛ بالأخص للأم التأثير الكبيرعلى بنيها الكبير منهم ؛ من قبل الصغير . فهي تلعب دور الأم , و الأب معاً . بعدما تكون ترملت , في ريعان الشباب . بسبب تلك العادة التي تركت أثرها على كل دار ؛ ألا و هي الأخذ بالثأر ..!!
              وهذا ما سنعرضه هنا في نبذة قصيرة , في قصتنا هذه المثيرة ..!!
              الأم ترضع أطفالها الصغار أفكار الثأر , و العار , و خراب الديار . لمن لا يسمع كلام أمه (أنهار) , التي تريد أن يجري الدم في البلدة أنهار . ذلك بعد أن قتلت عائلة (الصوان) , زوجها (عمران) منذ عشرين عاماً . و طوال تلك الأعوام . تربي ابنها الوحيد (دهشان) على كراهية عائلة (الصوان) , و لم تخلع عنها السواد في انتظار يوم الميلاد . يوم ينتقم لها (دهشان) من ابن ( وهـدان ) كبير عائلة (الصوان) .. (حمدان) , الذي هجر القرية منذ عشرة أعوام , يدرس في كلية الزراعة . و سيعود ليتزوج ابنة عمه بعد عدة أيام . قالت (أنهار) بينما تجلس القرفصاء , أعلى دكة خشبية أمام الدار :
              ـ دهشان يا ولدي .. آن الأوان ..علشان تطفي النار ..إللي جايده جواي.. من زمان ..
              أجابها (دهشان) .و هو ينظر أمامه شارداً:
              ـ صبرك يا اماي .. لسه شوي كمان ..
              ضربت على صدرها , مولولةً :
              ـ لسه .. لسه إيه ..؟!! إنت رجعت في كلامك .. والا إيه .. يا خيبتك في ولدك يا أنهار .. يا ريت تموت .. و ما يطلع عليك نهار ..
              نظر إليها (دهشان) , متعجباً و قال :
              ـ ليه بس كده يا اماي .. مش تفهمي بس .. أنا إيه مغزاي ..!!
              نظرت إليه , و هي لا تزال تهز جسدها روحة , و عدية :
              ـ جول .. خلي الليل يطول .. جول .. عايز جلبي لسه يبات مغلول .. عايز النـار تفضــل تحرج كبدي على طول ..!!
              قاطعها (دهشان) :
              ـ ريحي بالك بس يا اماي.. و سيبي الباجي علاي ..
              هبت واقفة , و صرخت فيه قائلة:
              ـ أرتاح إزاي .. ويهدالي بال ..!! طول ما حمدان ولد وهدان .. شايفاه عيناي .. لازم أحرج جلب أبوه عليه .. زي ما حرج جلبي .. على أبوك .. و ضيع صباي ..!!
              هتف (دهشان) , و هو يضرب قبضته فى يده:
              ـ ماهو ده إللي أنا عايزه يا أماي .. أحرج جلب ولد حمدان إللي جاي على أبوه .. زي ما انعمل معاي .. عشان يعيش طول عمره .. ف إللي أنا عشت فيه .. و ينحرم من أبوه .. و هو عمره ما عداش سبوع ..
              صرخت (أنهار) قائلة :
              ـ يا نهار أسود غطيس .. يعني عاوزني لسه استني .. عما أشوف ابن إللي جتلني.. في الكوشة فرحان متهني .. و أشوف عروسه بترجص .. و تغني .. وعايشة مرتاحة البال .. و أنا أتحرج بالنار ..
              قاطعها (دهشان) , و ربت على كتفها ثم ضمها بقوة :
              ـ لازم يكون انتجامي هو نفسه إللي حصلي .. و يبجي ضربنا تلات عصافير بطلجة واحدة .. حرجنا جلب الأب على ابنه .. و حرجنا جلب زوجته .. و حكمنا على ابنه بالحرمان طول عمره ..
              و صمت طويلاً , ثم ضرب الجدار بيده قائلاً :
              ـ عرفتي يا اماي .. إن انتجامي أجوي منك .. تلات مرات ..؟!
              قاطعته (أنهار) قائلة بحرقة :
              ـ و أنا لسه هاعيش .. جد ما عشت .. لحد ما اليوم إللي يتحجـج فيه الحلم ..؟
              همس (دهشان) , و هو ينظر إلى النار ؛ التي كانت تصنع أمه عليها الشاي :
              ـ ما فيش أسرع من الأيام ..!!

              يتبع
              التعديل الأخير تم بواسطة د .أشرف محمد كمال; الساعة 18-05-2010, 15:53.
              إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
              فتفضل(ي) هنا


              ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

              تعليق

              • أحمد أبوزيد
                أديب وكاتب
                • 23-02-2010
                • 1617

                #67
                دكتور .... دكتور
                فى خطأ فنى
                أنا كنت صبى ميكانيكى ديزل زمان
                لما الزوجة تقول لجوزها
                إنت زى عدمك

                يعنى الماتور مفوت
                الباستم متسلخه
                و الشمايزمأفعه
                و الكرنك عاوز يتخرط

                و بعدين حضرتك جوزته من صبيه
                و أصبحت حامل كمان

                ممكن تشرحلى بالتفصيل المملل حصل إزاى
                ولا إستعان بصديق .

                تحياتى أخى الكريم

                تعليق

                • رشا عبادة
                  عضـو الملتقى
                  • 08-03-2009
                  • 3346

                  #68
                  [align=center]
                  اممممممم جميل
                  بسم الله ماشاء الله عليك يا دوك
                  " تم تحريفها" إلى .. نمسك الخشب وربما كان السبب ~أن الحديد قابل لللصدأ وأن النحاس محتاج "للجلي"
                  لاتنسى سلسة الزواج العرفي يا أستاذنا وأضف عليها رجاء الزواج "بالدم" والزواج" بالتاتو"، وزواج الــsmsأبو كاميرا
                  ويبقى كتر خيرك وفاض إذا أضفت لهم زواج الخيال العملي الذي يتبعه عادة شباب الــ35 فما فوق حتى توافر شقة إيجار قديم
                  ومقولكش يا طيب على زواج "الدمايطة" بعيد عنك الله لايوريك آميين
                  "أظنني سأنفرد بإذاعة الحلقة الخاصة بزواج الدمايطة، إن سمح لي صدر سلسلتك المتفردة القوية" وإن كان لابد من الدراما
                  فأظنه لابد أيضا من إضافة بعض الحلويات والمشبك "ولزء لزء، ومتلبسش محزء"
                  بالمناسبة يا دكتور كثيرا ما روادني هذا السؤال عن نفسه ولم يفلح فى الحصول مني على إجابة
                  يا ترى ايه هوه شعور المأذون لما بيجوز غيره وهوه نفسه لم يتزوج بعد، على خلاف قاعدة طباخ السم بيدوقه الأول؟؟!
                  وعليه لفت نظري رد حضرتك وانت تقول "بالفم المليان"
                  انك دخلت دنيا وطلعت منها بــ 3 أطفال" ماشاء الله"
                  هل لاحظت ما تحويه تلك الجملة يا حاج "يوعدك بزيارته"!؟
                  تردد صدى صوت إجابتك هذه برأسي كثيراً"بعد الزن على وداني" قليلاً
                  ما ذا يقصد يا ترى الدكتور بدخول الدنيا
                  ولماذا أعتبر الــ 3 أطفال طلوع منها؟؟
                  خيل الى للحظة وكأنها مغامرة تدخل الدائرة ، تتخطى الحواجز، فتخرج بمكسب معقول ونسبة نجاح تسجل بإسم كل منا فى موسوعة أظن يمكن أن نسميها موسوعة " مر من هنا فلان الفلاني"
                  ذكرتني بجدتي حينما قالت" الللى ميخلفش من صلبه عياله، ينقطع سلساله" طبعا كانت تقصد بعياله "الذكور" ههههه عقد نفسية وكده
                  صباحك بطعم زواج من حور عين بالجنة يا طيب
                  سعدت جدا وجدا وجدا
                  هذا الرد الثاني بعدما طار "الأولاني" لأن النت" سهاني" وقطع فجأة "تاني"
                  تحياتي بلا طلاق يعني تحيات مؤبدة ومستمرة
                  ومتابعة مع توافر التصفيق الحاد
                  فكرة السلسلة رهيبة ، طازة بدون مبيدات
                  [/align]
                  " أعترف بأني لا أمتلك كل الجمال، ولكني أكره كل القبح"
                  كلــنــا مــيـــدان التــحــريـــر

                  تعليق

                  • د .أشرف محمد كمال
                    قاص و شاعر
                    • 03-01-2010
                    • 1452

                    #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة
                    دكتور .... دكتور
                    فى خطأ فنى
                    أنا كنت صبى ميكانيكى ديزل زمان
                    لما الزوجة تقول لجوزها
                    إنت زى عدمك

                    يعنى الماتور مفوت
                    الباستم متسلخه
                    و الشمايزمأفعه
                    و الكرنك عاوز يتخرط

                    و بعدين حضرتك جوزته من صبيه
                    و أصبحت حامل كمان

                    ممكن تشرحلى بالتفصيل المملل حصل إزاى
                    ولا إستعان بصديق .

                    تحياتى أخى الكريم
                    يا أبو حميد يا اخويا ألم تسمع أن الجبروت إمرأة
                    أعلم قصة حقيقة لإمرأة ظلت 18 عشر عاماً
                    تعاير زوجها بقلة الخلفه وأنها لا يوجد بها مايمنعها من الخلفة
                    ولا أدرى كيف..!! وكان ظن كل من يسمع أكاذيبها كظنك
                    وعندما طلقها أو اختلعت منه و تزوج غيرها و أنجب أربعة أطفال إلى الآن..!!
                    وتزوجت من غيره أرمل وعنده أولاد و لم تنجب..!!
                    وهي الآن فى سن اليأس و تدعى أنها حملت واجهضت عدة مرات
                    بتحصل ياصديقى فى أحسن العائلات..!!
                    وفرصة بما أنك تعرف ميكانيكي كويس
                    أنا عاوز أصلح الميكروباس بتاعي
                    إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
                    فتفضل(ي) هنا


                    ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

                    تعليق

                    • د .أشرف محمد كمال
                      قاص و شاعر
                      • 03-01-2010
                      • 1452

                      #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
                      [align=center]
                      اممممممم جميل
                      بسم الله ماشاء الله عليك يا دوك
                      " تم تحريفها" إلى .. نمسك الخشب وربما كان السبب ~أن الحديد قابل لللصدأ وأن النحاس محتاج "للجلي"
                      لاتنسى سلسة الزواج العرفي يا أستاذنا وأضف عليها رجاء الزواج "بالدم" والزواج" بالتاتو"، وزواج الــsmsأبو كاميرا
                      ويبقى كتر خيرك وفاض إذا أضفت لهم زواج الخيال العملي الذي يتبعه عادة شباب الــ35 فما فوق حتى توافر شقة إيجار قديم
                      ومقولكش يا طيب على زواج "الدمايطة" بعيد عنك الله لايوريك آميين
                      "أظنني سأنفرد بإذاعة الحلقة الخاصة بزواج الدمايطة، إن سمح لي صدر سلسلتك المتفردة القوية" وإن كان لابد من الدراما
                      فأظنه لابد أيضا من إضافة بعض الحلويات والمشبك "ولزء لزء، ومتلبسش محزء"
                      بالمناسبة يا دكتور كثيرا ما روادني هذا السؤال عن نفسه ولم يفلح فى الحصول مني على إجابة
                      يا ترى ايه هوه شعور المأذون لما بيجوز غيره وهوه نفسه لم يتزوج بعد، على خلاف قاعدة طباخ السم بيدوقه الأول؟؟!
                      وعليه لفت نظري رد حضرتك وانت تقول "بالفم المليان"
                      انك دخلت دنيا وطلعت منها بــ 3 أطفال" ماشاء الله"
                      هل لاحظت ما تحويه تلك الجملة يا حاج "يوعدك بزيارته"!؟
                      تردد صدى صوت إجابتك هذه برأسي كثيراً"بعد الزن على وداني" قليلاً
                      ما ذا يقصد يا ترى الدكتور بدخول الدنيا
                      ولماذا أعتبر الــ 3 أطفال طلوع منها؟؟
                      خيل الى للحظة وكأنها مغامرة تدخل الدائرة ، تتخطى الحواجز، فتخرج بمكسب معقول ونسبة نجاح تسجل بإسم كل منا فى موسوعة أظن يمكن أن نسميها موسوعة " مر من هنا فلان الفلاني"
                      ذكرتني بجدتي حينما قالت" الللى ميخلفش من صلبه عياله، ينقطع سلساله" طبعا كانت تقصد بعياله "الذكور" ههههه عقد نفسية وكده
                      صباحك بطعم زواج من حور عين بالجنة يا طيب
                      سعدت جدا وجدا وجدا
                      هذا الرد الثاني بعدما طار "الأولاني" لأن النت" سهاني" وقطع فجأة "تاني"
                      تحياتي بلا طلاق يعني تحيات مؤبدة ومستمرة
                      ومتابعة مع توافر التصفيق الحاد
                      فكرة السلسلة رهيبة ، طازة بدون مبيدات
                      [/align]
                      أختي رشا أحييك على هذا الحضور الجامد جداً و جداً و جداً
                      وعندك أبونية مفتوح للإضافة إلى السلسلة وبالأخص موسوعتك عن جواز الدمايطه اللى أكيد هيكون طعمها حلو
                      خاصة لو كانت محشيه بالجوز واللوز و عين الجمل
                      أما بالنسبة للجواز العرفي فبالتأكيد هتطرق له يمكن بعد حلقتين لكني بصراحه معرفش جواز التاتو ده
                      و يمكن أكون سمعت عن جواز النت بس لسه مكتبتش عنه حاجه
                      وفى حلقة خاصة عن الخيال العلمي جنان هتعجبك
                      أما بالنسبة لدخول الدنيا والطلوع منها فهى أشبة بقصة سيدنا آدم و جدتنا حواء لما خرجوا من الجنة و دخلوا الدنيا
                      ولعل الأطفال هم الشئ الوحيد الباقي كما تفضلت وشرحت جدتك رحمها الله
                      حين ينقطع عمل ابن آدم إلا من ثلاث من بينها ولد صالح يدعو له
                      صدقت و أنا كمان عندي النت بشع جداً تخيلي عشان افتح صفحة أخد ساعة و عشان انزل رد أخد ساعتين:(
                      دمت بود و لا تحرمينا من تواجدك البيت بيتك
                      إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
                      فتفضل(ي) هنا


                      ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

                      تعليق

                      • مها راجح
                        حرف عميق من فم الصمت
                        • 22-10-2008
                        • 10970

                        #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة د .أشرف محمد كمال مشاهدة المشاركة
                        .. و أخيرا عادت (مسعده) إلى بيتها بعد أن كاد الليل أن ينتصف . فوجدت زوجها (عبد العال) يجلس في صحن الدار , و قال لها غاضباً :

                        ـ إنتي كنتي فين يا ست هانم ..؟ إنتي فاكرة إن مالكيـش راجل .. ولا إيه ..؟!!
                        أجابته مستهزئة :
                        ـ مش لما يبقى راجل من أصله.. مش زي عدمه ..!!
                        قاطعها صارخاً :
                        ـ و كمان ليكي عين تتكلمي ..؟! يا بجاحتك ..!!
                        نظرت إليه شذراً , و قالت في امتعاض :
                        ـ يعني هاكون فين ..!! ما انا كنت باشتغل زي كل يوم ..؟!!
                        سألها مستنكراً :
                        ـ لحد نص الليل ..!! شغل إيه ده ..؟!!
                        قالت باسمة - بعد أن أرضى غرورها غيرته عليها- :
                        ـ إنت عارف البت عنايات ..؟!!
                        أسقط فى يد (عبدالعال) , و قال في دهشة :
                        ـ مالها عنايات ..؟!!
                        أجابته (مسعده) على الفور - دون أن تستمع إلى إجابته , كعادة كل النساء في التلذذ بإفشاء الأسرار- :
                        ـ طلعت حامل يا سيدي ..!!
                        أسقط في يد (عبدالعال) ؛ حتى كاد أن يسقط على الأرض , و هتف قائلاً :
                        ـ حامل ..؟!! إزاي ..؟!!
                        ضحكت (مسعده) قائلة :
                        ـ حلوه إزاي ..!! أكيد فيه واحد ابن حرام .. ضحك عليها ..
                        تهتهه (عبدالعال) قائلاً :
                        ـ قصدي يعني .. أكيد طبعاً .. بس إنتي ما عرفتيش.. هو مين ..؟!
                        أجابته (مسعده) متعجبة :
                        ـ لأ .. !! هي مارضيتش تقول .. قال إيه خايفه عليه.. يا سيدي .. و باين بتحبه ..
                        صمت (عبدالعال) طويلاً. ثم سألها :
                        ـ هيا حامل كام شهر تقريباً ..؟!
                        أجابته في سرعة :
                        ـ حوالي أربع شهور ..
                        ثم تنبهت فجأة للسؤال وقد بدأ الشك يساورها:
                        ـ إنما إنت بتسأل ليه ..؟!!
                        تلعثم , و هو يقول :
                        ـ لا .. لا .. أبداً ..!! أنا كنت باسأل علشان أعرف.. إذا كان أمرها هيبان .. و هيعرفوه الجيران ..
                        ضحكت قائلة :
                        ـ لا .. ماهو خلاص .. مراتك قامت باللازم .. و راح الواد فـي خبر كان ..
                        انتاب (عبدالعال) الذعر , و الفزع .. و تجهم وجهه . و جحظت عيناه :
                        ـ خلاص .. خلاص إيه ..؟! إنتي عملتي فيها إيه ..؟!! إنتي سقطّي عنايات .. إنتـي بتقولي واد .. هو كـان ولد ..؟!!
                        أجابته قائلة :
                        ـ أيوه .. و أنت مالك كده مجعوز قوي .. و زعلان عليها .. زي ما يكون ابنك ..!!
                        نظر إليها (عبدالعال) , و هو في حالة ذهول تام . قائلاً :
                        ـ أيوه ابني .. أيوه دا كان ابني .. إللي مستنيه طول عمري .. و ياما كنتي بتعايريني طول الوقت .. و تحسسيني بعجزي .. لكن ربنا أخيراً حب ينصرني عليكي .. أنا اتجوزت عنايات عرفي .. في السر من وراكي .. بعد لما شفت صورتها معاكي .. و عرفت إنها بنت منكسره مقطوعه من شجره .. عايشه لواحدها .. و كنت فاكر إني ما بخلفش .. لكن أهه عنايات حامل مني .. و القعاد معاكي ماعدش يلزمني ..!!
                        و اتجه مسرعاً ناحية الباب . فتهاوت (مسعده) على الأرض , و أخذت تصرخ باكية :
                        ـ لا .. لا .. مش ممكن تسبني لوحدي .. خد كل فلوسي .. و دهبي .. إللي أنا مخبياه .. و اقعد جنبي ..
                        و أمسكت بجلبابه , و هي تزحف ؛ إلا أنه نفضها عنه . قائلاً :
                        ـ لا يا ست هانم .. أنا ياما شربت منك المر .. جه الوقت إللي تدفعي فيه تمن قسوتك .. و جبروتك ..و طولة لسانك .. و جحودك .. أنا رايح لعنايات .. مراتي .. و أم ولادي ..!!
                        .. إذ بطرقات قوية على الباب فجأة . ففتح (عبدالعال) الباب في الحال . دخلت (أم إسماعيل) جزعة , و أمسكت برقبة (مسعده) قائلة :
                        ـ إنتي قتلتي عنايات .. قتلتي عنايات .. عنايات ماتت ..

                        نص درامي رائع دكتور أشرف
                        تحيتي
                        رحمك الله يا أمي الغالية

                        تعليق

                        • ريما منير عبد الله
                          رشــفـة عـطـر
                          مدير عام
                          • 07-01-2010
                          • 2680

                          #72
                          شايفة حضرتك ح تقضيها طق حنك
                          اشتغل واكتب وانت ساكت
                          ح ابقى انا ارد على الزباين
                          قصدي على اللي بيردو هنا
                          ولنشوف آخرتها معك

                          وكمان ايه قصة الميكروباص انت بتشتغل بالليل سواق من ورايا ولى إيه

                          تعليق

                          • د .أشرف محمد كمال
                            قاص و شاعر
                            • 03-01-2010
                            • 1452

                            #73
                            المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
                            نص درامي رائع دكتور أشرف
                            تحيتي
                            أشكرك كثيراً أختي مها لزيارتك الآولى وأرجو ألا تكون الأخيرة
                            وأن يكون القادم أيضاً عند حسن ظنك
                            دول شوية تراجيديا عالماشي
                            عشان الناس وشها ميشققش من كتر الضحك
                            دمت بود ودام تواصلنا
                            إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
                            فتفضل(ي) هنا


                            ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

                            تعليق

                            • د .أشرف محمد كمال
                              قاص و شاعر
                              • 03-01-2010
                              • 1452

                              #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
                              شايفة حضرتك ح تقضيها طق حنك
                              اشتغل واكتب وانت ساكت
                              ح ابقى انا ارد على الزباين
                              قصدي على اللي بيردو هنا
                              ولنشوف آخرتها معك

                              وكمان ايه قصة الميكروباص انت بتشتغل بالليل سواق من ورايا ولى إيه
                              تمام يااااا فندم
                              علم و ينفذ
                              خلاص يا إخوانا
                              جناب اليوزباشى ريما
                              هيا المتحدث الرسمي عن السلسلة
                              و المندوب الشامي ..قصدي السامي
                              و الملحق الثقافى ..و العسكري كمان
                              كده تمام.. :(
                              لا موضوع الميكروباص دا في أوقات الفراغ بس
                              لما بلاقي الكتابه و الشعر مش جايبين همهم
                              إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
                              فتفضل(ي) هنا


                              ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

                              تعليق

                              • د .أشرف محمد كمال
                                قاص و شاعر
                                • 03-01-2010
                                • 1452

                                #75
                                لغــز اسمه الــزواج .. العصر الحالي (الحلقة السادسة) الصعيد (2)

                                (2)

                                و.. مضت الأيام , و تزوج (حمدان) من ابنة عمه (إحسان) . وفي ذات يوم من تلك الأيام جلس الأب (وهدان) مع ابنه (حمدان) . و قال له محدثاً :
                                ـ حمدان يا ولدي .. أنا عوزك تهج من البلد دي ..!!
                                أجابه (حمدان) متعجباً:
                                ـ كيف يا والدي ..؟! بعد لما اتجوزت .. أرحل على وين.. أنا و مرتي ..
                                حدثه أبوه قائلاً :
                                ـ أرض الله واسعه .. روح للبندر .. البلد كبيره .. و الناس هناك كتيره ..
                                تساءل (حمدان) دهشاً:
                                ـ ليه بس يا والدي .. إنت مخبي حاجه عني ..؟!!
                                أجابه (وهدان) بتردد:
                                ـ والله يابني.. فيه موضوع حصل من زمان .. و كنت عامل حسابي أجولهولك .. لما يؤون الأوان ..
                                سأله (حمدان) في لهفة:
                                ـ طمنّي يا والدي .. أنا الفار عم يلعب في جلبي ..
                                أجابه (وهدان) بتأثر:
                                ـ يابني كان فيه تار بايت بينا .. و بين عيلة عمران .. علشان قتل جدك الصوان .. وأنا خدت بالتار من عمران .. و انت لسه ما جتش ع الدنيا .. منشان كده ابنه دهشان .. مستنيك من زمان .. علشان ياخد بالتار منك ..
                                تعجب (حمدان) و قال:
                                ـ طيب .. و هو إيه إللي يخليه لسه مستني .. و يخليه عاوز ينتجم مني ..أنا إيش ذنبي..؟!
                                ضحك أبوه قائلاً :
                                ـ ما هو ده سلو بلدنا .. ما نجتلش الجتيل إلا لما يكون له عيل ..علشان يشيل ورث التار لأبوه ..
                                قاطعه (حمدان) متسائلاً:
                                ـ طب ..و إن ما كنش له عيال ..؟!!
                                أجابه بثقة و حماس :
                                ـ يشيله ابن أخوه .. أو أخته ..!!
                                تعجب (حمدان) , و هو يضرب كفاً بكف قائلاً :
                                ـ يعني لازم تفضل الساقيه دايره .. و النفوس حايره .. و العيال تتيتم .. و الحريم تترمل .. دا كلام ناس عجّال ..؟!!
                                و استطرد قائلاً :
                                ـ إيه ذنبي ..ولا ذنب مرتي .. كان لازم تفكر في كل ده ..من جبل كده ..يا والدي .. أنا لازم أروح لدهشان .. شايل كفني ..على يدي .. يمكن يسامحني.. و يجبل الديه .. جبل الخراب .. ما يمحي البلد ديه ..!!
                                هتف أبوه جزعاً:
                                ـ إياك يا ولدي .. تجيب العار ليا في شيبتي .. عمر دهشان ما هيجبل منك كلام .. ده مستني من زمان ..علشان يحرج جلب ابنك عليك كمان .. و ده إللي مخليه صابر عليك ..لحد دلوقجتي ..علشان كده ..إسمع الكلام .. و ارحل عن البلد دي ..!!

                                و هناك كانت الزينة , و الأنوار معلقة على الدار . جلس (دهشان) في الشرفة ينظر إلى الترتيبات . فخرجت أمه (أنهار) من باب الدار , و هي متجهمة , و لا تزال متشحة بالسواد . هب (دهشان) واقفاً , و راح تجاه أمه قائلاً :
                                ـ إنتي بس ليه زعلانة كده يا اماي ..؟ إنتي مش فرحانة ولا إيه .. مش نفسك أتجوز و تشوفيني عريس .. و أجيبلك عمران الصغير ..!!
                                أشاحت بوجهها عنه قائلاً :
                                ـ مش لما عمران الكبير يرتاح ف تربته الأول .. ساعتها أبجى أجيم الأفراح .. و الليالي الملاح .. و أعمل لك ليله .. و لا ألف ليله و ليله .. و أعلج الزينه ..على كل بيت من بيوت العيله ..
                                غضب (دهشان) قائلاً :
                                ـ أباي يا اماي ..!! إنتي ليه بس مش عوزاني أدوج طعم الفرح ..؟! ما هو كل شئ بميعاد .. و لسه ما أنش الأوان .. و لسه مرات حمدان .. ماولدتش كمان ..
                                قاطعته قائلة :
                                ـ يعني إنت عارف هتجيب ولد ولا بنيه ..؟!
                                أجابها قائلاً :
                                ـ ساعتها يبقى يحلها ألف حلال .. أنا بس عوزك النهارده تفرحي وياي .. الليلة ليلة الحنه و بكرة الدخله .. مفيش حتى و لو زغروته .. تعملنا ظيطه ..
                                نظرت إليه (أنهار) نظرة أسكتته في الحال . فقال بأسى :
                                ـ بخاطرك يا اماي ..!!

                                يتبع
                                التعديل الأخير تم بواسطة د .أشرف محمد كمال; الساعة 18-05-2010, 15:58.
                                إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
                                فتفضل(ي) هنا


                                ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

                                تعليق

                                يعمل...
                                X