شارك يا [you] ، بالعدد الثاني من مسابقة ( مقطع فيديو ، وقصة قصيرة جدا )

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فاطمة أحمـد
    أديبة وشاعرة
    • 29-11-2009
    • 344

    #91
    فرعون الثاني


    هجرته زوجته .. فاذدادت قسوته ..!! هربت بصغيرها ..
    تفرغ لعمله .. مديراً لهاذي الدار ..
    مازال يمارس قسوته .. حتي مع هؤلاء الأيتام ..
    وكأنه فرعون الثاني ..
    أفمامهم مغلقة .. خوفاً منه .. ويُتماً .. !
    يأتي بقيود صدئة وبحفنة دبابيس مسمومة ..
    أولهم يصرخ ألماً.. يباغته بوخزة في قلبه ..
    لا أحد يسأل عنه..!!
    النشوة تأخذه ليومٍ واحد .. ليعاود ساديته مع طفل آخر ..
    يعتصره بيديه القذره .. وثالثهم واعد وجميل ..
    لم يسلم من وخذه ..!
    قفز طفل واختبأ .. إسترجع الحادثة ـ وحضن أمه ..!!
    وبيده يوخذ جسده الصغير .. بأسلحة الموت ..
    فهو لا يريد أن يموت بيدي أبيه ..!!
    حين علم سقط صريعاً ...!!

    التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة أحمـد; الساعة 20-05-2010, 21:00.

    تعليق

    • فاطمة أحمـد
      أديبة وشاعرة
      • 29-11-2009
      • 344

      #92
      الطاغــوت

      كان لهؤلاء المساجين حياة رغدة كريمة ، في
      مملكتهم القديمة ذات الجذور العريقة والحضارات ..
      بعضهم جبن علي التمرد .. هدفهم إسقاط الملك ..!
      في ليلة لن ينساها التاريخ ـ ولن ينسوها ..
      كان هجوم الطاغوت ..!! هرب الملك.. !!
      واشتعلت نيران الفتنة .. نيران الإذلال ..!
      يصرخ أحد السجناء من وخذة حسرة..وخذة موت.!!
      يردد زملاءه : أه.. لو يعود بنا الزمان ..!!
      أه .. لونقطع ألسنة التاريخ ..!!

      تعليق

      • بسمة الصيادي
        مشرفة ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3185

        #93
        فوق حطام الأمس..
        أراد أن يبني من قطعها شيئا ما، ربما كان ترميم الماضي عبر قتله، أم أنه فكّر ببناء مركب بأشلائها، لعلّه يهرب بعيدا!؟ .. لكنه سرعان ما غرق قبل الإقلاع، هبّ الرّيح ليهيج شراع ذكرى تحرّرت، كبّلته مجددا ليصير هو أشلاء، فوق حطام الأمس..
        في انتظار ..هدية من السماء!!

        تعليق

        • رشيدة فقري
          عضو الملتقى
          • 04-06-2007
          • 2489

          #94
          اخي الكريم فائق البرغوثي
          اشكر دعوتك الكريمة وسهرك رفقة ثلة من مبدعي الملتقى الاجلاء
          على تقديم الجديد والمفيد
          واهنئكم على هذه الفكرة الذكية التي تتضمن التشويق والتحفيز
          ساحاول المشاركة في اقرب فرصة ان شاء الله

          لكم عميق الود وعظيم التقدير
          اختكم رشيدة فقري

          [url=http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=1035][color=#008080]رسالة من امراة عادية الى رجل غير عادي[/color][/url]

          [frame="6 80"][size=5][color=#800080]
          عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتـي العَزائِـمُ
          وَتأتـي علَى قَـدْرِ الكِرامِ المَكـارمُ
          وَتَعْظُمُ فِي عَينِ الصّغيـرِ صغارُهـا
          وَتَصْغُرُ فِي عَيـن العَظيمِ العَظائِـمُ[/color][/size][/frame]
          [align=center]
          [url=http://gh-m.in-goo.net/login.forum][size=5]جامعة المبدعين المغاربة[/size][/url][/align]
          [URL="http://mountadaal3acharah.4rumer.com/index.htm"]http://mountadaal3acharah.4rumer.com/index.htm[/URL]

          [url=http://www.racha34.piczo.com/?cr=2][COLOR="Purple"][SIZE="4"][SIZE="5"]موقعي[/SIZE][/SIZE][/COLOR][/url]

          تعليق

          • محمد جابري
            أديب وكاتب
            • 30-10-2008
            • 1915

            #95
            [align=right]الأستاذ محمد فائق البرغوتي؛

            أشكرك أخي الكريم على هذا الاسكتكتاب وهذه مساهمتي:

            همة ذابلة


            قام لله خاشعا، ثم خضع وركع ، فارتفع، وسها عن السُنن،(بضم السين) فعضته السَّنن (بفتح السين).
            فما جدوى سجود بعد ركوع؟

            {يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ} إبراهيم[/align]
            27
            http://www.mhammed-jabri.net/

            تعليق

            • إيهاب فاروق حسني
              أديب ومفكر
              عضو اتحاد كتاب مصر
              • 23-06-2009
              • 946

              #96
              الأخ والزميل
              محمد فائق البرغوثي
              شكراً على هذه الدعوة الرقيقة
              والحق أقول أن المقطع قوي ومثير للإبداع
              لذا يشرفني قبول دعوتك ...
              ************************************************** *******
              في البدء كانت الظُلمة...
              ... خيط نحيل من شعاعٍ ينتهك حرمتها، يصبح طاقة نور فجأة، يُذيب الظُلمة حولي، يبثّ الحياة فيَّ من جديد، يُوقظني من غفوةٍ طال سكونها... أتلفت حولي بعينين متفحصتين... تخترق الدهشة حدقتيَّ؛ عالم كابوسي يباغتني، يصطفُ أمثالي في انتظارِ المصير المحتوم، من خلف الظلمةِ تمتد يَدُُ خفيّةُ، تعبث بسكوننا... قابضة على واحدٍ مِثَلي، تنشر فيه سهام الموتِ...
              لا أحتمل ذلك، أبحث عن مفرٍ... يشير لي أحدنا باستلهام طاقة نورٍ خفيةٍ... تمتدُ إلىّ الطاقة، تتخللني، تدب فيَّ روح التمرد... الثورة هي إذن...
              أتحرر من قيدي، أسرع بالبحث عن مخبأٍ يعصمني، أراقب ما يحدث من بعيدٍ... تمتدُ اليدُ الآثمة، تنتشل مَثَلي من قيدهِ، تقبض عليه بقوةٍ، تغرس فيه سهامها، سهماً سهماً... لا أحتمل النظر إليه... لابدّ إذن من تجربة الكأس نفسه... ألتقط سهماً فتاكاً، أغرسه في ذراعي برفقٍ... لا أشعر بالألم... يبدو أن الألم حين يتخللنا يفقد أثره فينا !... تلتقط اليد سهماً أخيراً، توجهه إلى صدر مثلي... هي النهاية إذن!... يخاطرني مثلي في لحظتهِ الأخيرة :
              - أقتل الشرّ في نفسك!...
              فأسرع بالتقاط سهماً، أغرسه في صدري بقوةٍ...
              تهتزّ اليدُ الآثمة... تُسقط مَثَلي من قبضتها... تهوى أرضاً...
              الأن فقط عرفت كيف أهزم الشرّ الكامن فيَّ...
              الأن فقط تحررت وأمثالي من تلك اليد الآثمة...
              التعديل الأخير تم بواسطة إيهاب فاروق حسني; الساعة 22-05-2010, 17:11.
              إيهاب فاروق حسني

              تعليق

              • رضا الزواوي
                نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
                • 25-10-2009
                • 575

                #97
                صرخة ضوء

                صرخة ضوء (1)
                رائحة الموت تتماوج في خبلاء.. أجساد تتدلى كعقارب ساعة
                تائهة...
                الصمت يبحر بالمكان في سفن بلا أشرعة...
                آهات هناك تسوقها زفرات هنا تسبيها نظرات هنالك تعرت في
                وجه عبرات مدفونة!
                - فض غشاوة الصمت!
                انطلقت من حنجرة علا رأس صاحبها، وتدلت قدماه...
                - هزّ إليك بقدمك!
                ... بصيص من نور تشرذم يضمد جراح صوت تقاطر من بقايا
                الحناجر الحالمة!
                ... رتق الصمت؛ لينطلق محلقا أسفل أحلامه الهائمة!
                الظلام يحتضر تحت أنوار شمعات أوقدها ضوء أوجاعهم
                الملتهبة!
                - اغرز سهم حقدك الدامي في ألمي!
                - حررني من حلمي!
                - هيا، غذّ أملي،
                - أسرج أسوار جراحي،
                - أوقدني من عدمي،
                - اغرز سهمك فيّ!
                - قلبي أكفانك؛ فانثرني حياة في قبرك!
                ...ظن الآخر أن قطاف عناقيد أمسه قد حان!
                نفد صبره؛ فأنفذ ما تبقى من حاضره فيما ظنه فان، فإذا بضجيج الموت يحاصره، ويهيم على غده الحرف، وتنتحب الكلمات...
                ====
                (1)إن رأيتها طويلة فلي عودة بأخرى أقصر!
                التعديل الأخير تم بواسطة رضا الزواوي; الساعة 23-05-2010, 07:32.
                [frame="15 98"]
                لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
                وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

                [/frame]

                تعليق

                • هدير الجميلي
                  صرخة العراق
                  • 22-05-2009
                  • 1276

                  #98
                  شعوذة

                  شعوذة..


                  لم يكن المساء يحل ..حتى تجد الدمى لها مكاناً آمن تأوي إليه بخوفها الشاحب ...
                  تعلق عيونها المشحونة بضياء غادره السنا..
                  تأمر قلوبها المشنوقة بتعليق نفسها بخطاف السفاح..
                  أبى أحدهم الاستمرار فأخرج دبوسه ليغرسه بقلب التعويذة ..
                  لقد عرف بأن الذين يستعبدون الناس ماهم إلا مشعوذون ..يسيسون الملوك بطلاسمهم الغبية..
                  فقرر تحريرهم..
                  بحثت عنك في عيون الناس
                  في أوجه القمر
                  في موج البحر
                  فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
                  ياموطني الحبيب...


                  هدير الجميلي(هدير نزف النواعير)

                  تعليق

                  • محمد عبد الواحد
                    عضو الملتقى
                    • 16-08-2009
                    • 132

                    #99
                    الشمس تحترق

                    *** غضبتِ المعلمة الجميلة، من بيت المتنبي القائل: "صَغُرتَ عن المديح فقتَ أُهْجَى ، كأنـَّكَ ما صغرتَ عن الهجاءِ"، وقالتْ: لا بدَّ من الشهادة على العصر، وطالبت الأطفال بأن يقيموا مسيرات لرفع الحظر عن الكراسات، فتصدتْ لهم عجوز كبيرة، قائلة: الخنازير، خبيثة، لا تسمع ولا تفهم، وأمرها بأيادي مطعميها، رجع الأطفال مُهَرْوِلِينَ، مسرورين، قائلين: حَسْبُنَا أنـَّنـَـا بشرْ.
                    .
                    ==================
                    قال الله تعالى:
                    يأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغْلُظ ْعليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير. 9...73،
                    وقال الله تعالى:
                    يأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغْلُظ ْعليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير. 66...9.

                    تعليق

                    • عزيز نجمي
                      أديب وكاتب
                      • 22-02-2010
                      • 383

                      المشاركة الأصلية بواسطة إيمان ملال مشاهدة المشاركة
                      إبداع يفوق الإبداع، وكلمات رائعة عن حق، تستحق كل تقدير ..

                      تحياتي للجميع.
                      الأستاذة إيمان ملال
                      تشجيعك أثلج صدري
                      ما أكتبه أعتقد أنه مجرد خربشات طفولية،غالبا ما أمزقها.لكن بما أنه نال إعجابك،إضافة إلى ما استفدته من قراءاتي للوجبة الدسمة التي قدمها الأعضاء الكرام هذا الأسبوع،مثل ما كتبه الأساتذة:
                      -شوقي بن حاج في مدخل إلى ق ق ج
                      -محمد الجابري
                      -محمد العمري
                      -محمد فائق البرغوتي
                      -فتحي حسان محمد
                      -محمد ابراهيم سلطان
                      -العربي الثابت
                      -ربيع عقب الباب
                      -مصطفى الخياطي
                      وغيرهم كثير،بل حتى أستاذنا الفاضل محمد شعبان الموجي طل علينا هذا الأسبوع بأقصيصة تحت عنوان:شقاوة قاضي،تحمل دلالة سياسية وازنة.
                      لكل هذه الأسباب سأتجرأ وأضيف مشاركات أخرى في هذه المسابقة.فإما أني لم أفهم بعد،أو لا أجيد التطبيق،لهذا أعتذرإن ضيعت وقت القراء،خصوصا ويصعب الخروج بتعريف جامع ومانع-حسب تعبيرالمناطقة-لهذا الجنس الأدبي.
                      [fieldset=ما هو ملائم]نلتقي لنرتقي[/fieldset]

                      تعليق

                      • عزيز نجمي
                        أديب وكاتب
                        • 22-02-2010
                        • 383

                        بطل ذلك الرجل

                        بداية هذه الألفية
                        في ساحة المعركة بالعراق
                        احتفل بعرسه..
                        ظل ممتلئا بالثقة في نفسه،
                        فتحدى الموت قائلا:
                        أيها الموت كن ما شئت
                        سأموت شهيدا
                        هذه روحي فداء لأبناء شعبي.
                        والتفت إلى أصدقائه قائلا:
                        -لاتحزنو يا إخوتي،اجعلو من يوم مماتي يوم عرسي.
                        [fieldset=ما هو ملائم]نلتقي لنرتقي[/fieldset]

                        تعليق

                        • عزيز نجمي
                          أديب وكاتب
                          • 22-02-2010
                          • 383

                          -المغرورة والكراكيز-

                          سادية تتمتع بتعذيب الرجال،خرجت بزينتها ودلالها،وقالت لهم:
                          -أنتم الكراكيز،سرعان ما تقعون في حبال شراكي،أفتنكم برشاقة جسمي وسحرعطري وحلو كلامي.
                          ما أتفهكم!
                          البطل فيكم هذا الذي طعن مصدر أهوائه بخنجر عقله.
                          تلفظتها بحسرة،ولأنها لم تستطع أن تسكن قلبه،سقطت مشلولة.
                          [fieldset=ما هو ملائم]نلتقي لنرتقي[/fieldset]

                          تعليق

                          • عزيز نجمي
                            أديب وكاتب
                            • 22-02-2010
                            • 383

                            -هذا يومك-

                            صاح المنادي:
                            -يومك جاء، فلبي النداء،
                            في لحظاته المعدودات يكمن سر وجودك،بنيلك مجد الشهادة.
                            أذهله ما سمع،وشعر وكأنه لا جدوى من حياته المقبلة..
                            لم يعد يتحمل العنف الممنهج الذي يمارس في واضحة النهار،
                            أصابه إمساك دائم،فقرر مواجهة القهر بتفانيه وفدائيته.
                            اجتمع القوم بعد استشهاده هاتفين:
                            اغتلت الملكة الجبارة،
                            سنوات الرصاص ولت وانتهت،
                            وغدنا أمل مشرق جميل،
                            إذا عشناه كما نطمح،سنصنع لك تمثالا،
                            يمجد الإحتفال بالموت من أجل الحياة.
                            [fieldset=ما هو ملائم]نلتقي لنرتقي[/fieldset]

                            تعليق

                            • عزيز نجمي
                              أديب وكاتب
                              • 22-02-2010
                              • 383

                              -غلو-

                              هم منا،ونحن منهم،حلال عليهم،حرام علينا.حتى أجسادنا لم تسلم من بطشهم،اعتبروها عورات ينبغي تلثيمها،فإذا ما غدت متحركة في الشارع العام أمام البرلمان،تكون بدون وجوه،جميع المنافذ مغلفة حتى لا يدخل نور الشمس ولا الهواء.
                              حتى الأفواه كمموها..
                              لاحظ أن خطورة هذا الوضع تكمن في قدرته على إدماج الكل في قالب واحد.
                              نبهه أستاذه إلى أنها بيئة مصطنعة والتغيير ممكن،تذكر شروحات فقيه القرية،وأن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم.
                              أخذ الدبوس وشرع في تدشين التغيير..
                              كان لابد أن يبدأ بتغيير ما بنفسه،
                              غرز الدبوس في المنطقة السوداء من المضغة محاولا تطهيرها.
                              ولأنها كانت كبيرة،فارق الحياة أثناء رحلة التطهير.
                              [fieldset=ما هو ملائم]نلتقي لنرتقي[/fieldset]

                              تعليق

                              • مجد أبو شاويش
                                عضو أساسي
                                • 08-09-2009
                                • 771


                                ،


                                عِناقْ !
                                - "خلّص نفسَكَ" .. نَطقَت عَيناها
                                وبكثيرٍ من حظٍّ و عَزيمةْ .. هَربَ

                                وظلّت هيَ , لِتَلُوكها أضراسُ المَوتْ ..
                                - "كيفَ أعيشُ وقد أَودَعتكِ قَلبي ؟ "
                                وغَرزَ السّهمَ المُثقَلَ بالدّمعِ ليَستوطنَ أيسرَ ذاكَ الجسدِ المُتمزّقِ ألماً
                                وَ صَعدوا .. مُتعانِقيْنْ !




                                شكراً للقائمينَ على هذا العملِ المُتميّز ..

                                احترامي ،
                                [align=center]
                                مُدونتِي :
                                [COLOR=black].{[/COLOR][URL="http://d7lm.maktoobblog.com"][COLOR=red] [B]ضِفافُ حُلمْ[/B][/COLOR][/URL][COLOR=red] [/COLOR][COLOR=black],![/COLOR]
                                [/align]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X