ذكرتني بأيام فرأت فيها لكل شعراء الدعوة الإسلامية آنذاك، واستمتعت بالسياحة في رياض الشعر الرسالي.
وها أنت أيها المبدع الجميل تواصل برائعتك بناء صرح ازدان بولوجك الفاره من بابه الرائق.
شكرا لإمتاعنا.
دمت حاملا راية الشعر الرسالي،
مع تحياتي.
رضا
وها أنت أيها المبدع الجميل تواصل برائعتك بناء صرح ازدان بولوجك الفاره من بابه الرائق.
شكرا لإمتاعنا.
دمت حاملا راية الشعر الرسالي،
مع تحياتي.
رضا
تعليق