هلا بالصديق العزيز
لم اطلع على جميع النصوص، والبركة بالزملاء الكرام
لكنني سأحاول وعندما أجد ملاحظة أنت تعرفني ما بستنى القلم..
هذه الأيام لدي ارتباطات عديدة تمنعني من الحضور في الرقمية.. سأقتطع بين حين وآخر بعض الدقائق
بحول الله
أتمنى أن تكون بخير
مودتي

كنت أود هنا لو تم حذف مفردة (عربية) من العنوان ومن النص أيضا
اقرأه من دونها..
مودتي

مرحبا بك، صديقي البهي، محمد صوانة
اشكرك على تشريفي بحضورك الالق، و بملاحظاتك التي انا بحاجة اليها..
شكرا لك على الاشارة المهمة.
انتظر ملاحظاتك بشوق. لا تتاخر.
مودتي

صديقي عبدالرحيم
أجد في النص شيئا ما!
أنت تتحدث عن عودة الآباء من أعمالهم محملين بالهدايا، واستقبال أطفاله لهم، بفرح.. إلا أبي (أبوك)
وددت لو كانت القفلة: إلا أنا..!
فمن يشعر بالوحدة والفقد هو أنت (الطفل) وليس هو (أبوك).. هذا والله أعلم

حيث يستقبلم= حين يستقبلهم
حيث/ ظرف مكان
حين / ظرف زمان

مع أمنياتي

تحية الأخ محمد صوانة

أعتقد أن المعنى منوط بالسياق ،والإستتناء هنا جاء استتناءً لفعل لا لغيره ،والفعل المستثني هنا إما يعود أو يستقبلهم .
إلا أبي تستتني عودة الآباء
إلا أنا تستتني استقبال الأطفال للآباء
و المراد هنا في النص عودة الآباء
وأعتقد حيث ظرف مكان تعود على منازلهم

والله أعلم

إلا أبي ..
أتذكرها جيداً .. فقد رأيتها هنا من قبل ..
لماذا أتذكرها .. لأنها من روائعك ..
هنا جاءت القفلة دائرية .. تعود بنا إلى نقطة البداية ( الاستهلال) ..
ملبية لغرض الراوي (الطفل ) ..
أعود وأقول أنها رائعة من روائعك ..
متابع باهتمام .........
محبتي ياجميل .

اخي الغالي، محمد صوانة
اشكرك على تجاوبك و تفاعلك المثمر، و قيمة هي الملاحظات التي ابديتها..
لو وضعت ألا أنا، لكانت دالة على معنى غير الذي اريده، ما اريده، هو استثناء الاب من جماعة الآباء، و تمييزه عنهم بسلوكه المختلف..
و حيث اردتها مرتبطة بالمكان، و يمكن جعلها دالة على الزمن..و الحيرة انتابتني الآن..
بارك الله فيك.
سعيد بما ابديته، و يمكن ان اتبنى التعديلات المقترحة اذا سارت القراءات مؤكدة.
مودتي

اخي الراقي، عبدالمجيد التباع
اشكرك على توضيحاتك التي صبت في ما اريد، و يبقى الصوغ و ما يحمله من معنى رهين قراءة القراءو ما سيدلون به من ملاحظات..و ساسير مع التوجه الاقوى، و ان خالف قصدي..
بارك الله فيك.
مودتي

اهلا بك، اخي الاعز، فاروق طه الموسى
انا سعيد باطلالتك التي قالت لي الكثير..
و سعيد بتجاوبك الرائع، و ارتساماتك المشجعة.
ارجو حضورك باستمرار، فهي دعم و فيها خير كثير..
بارك الله فيك.
مودتي

أيها المسكون بالدهشة
المبتلي بالوجع حتى الثمالة
سوف يكون كتابا مدهشا بلا شك

قرأت هنا ( 52 ) عنوانا سوف
أطرحها جميعا معك


فقط ما عليك إلا بعض مراجعة لعلامات الترقيم لا أكثر
انتظرني قليلا
فقد أنهيت عليها و أنهت أمري !

قبلاتي أيها الجميل

استاذي الراقي، ربيع..
لقد احسست بسعادة و انا اقرا تعليقك الذي اثلج صدري و امتعني بما يحمله من تشجيعات من قلم شامخ..
كان نداؤك الشاعري شعلة محبة ادفات قلبي و منحتي الاطمئنان..
انا شاكر لك، من كل قلبي، جمال روحك و ما تقدمه لي و لغيري من دعم معنوي رائع.
بارك الله فيك.
انا بانتظارك.
مودتي و تقديري

قرأت صديقي أكثر مما حملت العناوين هنا
و راقتني الأعمال كلها ، إلا ما طال منك ،
و حوى حدثين
و الآن أذكر الأعمال بتسلسلها مع ملاحظاتي القليلة أمام كل عمل !
1 – يحكي أن ( أرى ألا تكون في أول المجموعة )
2 – شعلة ( السكر الأخير يبدو زائدا )
3 – الشاعر و المدينة
4 – قبض الريح
5 – صدمة
6 – في المطار
7 – يسارى ( أرى استبعادها )
8 – صراخ و تبول ( العنوان يحتاج تعديل )
9 – العروس و العريس ( تعديل العنوان )
10 – حرية الكتابة ( ليكن أول أعمال المجموعة )
11 – غاب ( ما رأيك في غياب أو رواح )
12 – زيتونة
13 – طاء الفشل
14 – وعد النهر
15 – غصة شمس ( السطر الأخير يحتاج عينيك )
16 – هدير خارجي
17 – جزمة
18 – الساعة العربية
19 – نفور
20 – غضبة ابداعية
21 – عبد السميع
22 – تحطيم
23 – حالات
24 – ارتداد ( أرى ابعادها عن المجموعة )
25 – تعريف
26 – صغيرتي ( و الناس .......... ( ( السطر مرتبك )
27 – تهاو
28 – متواليتان
29 – جناح مهيض
30 – تهيؤات ( طويلة .. أرى تقسيمها )
31 – حرمان
32 – شجاعة
33 – من ظلمة إلي ظلمة ( طالت و التوى الهدف )
34 – انتقام
35 – رماد الحكاية
36 – أحمر للشفاه
37 – ابتلاع
38 – فتوى
39 – طب .. نساء
40 – ارادة
41 – تنمر
42 – ندية
43 – صهوة الرعد
44 – ترفع
45 – عالم
46 – مقابلة
47 – فرحة
48 – وضاعة
49 – نور .. و .. نور ( ليتها تكثف )
50 – صانع
51 – أحلام منتصف النهار ( تصلح كلها منفردة و متباعدة ، مع تغيير كلمات النهايات ، حتى لا تتشابه )
52 – سواد

المجموعة في مجملها مدهشة
كل ما تحتاج لمساتك مع علامات الترقيم
و استبدال ما أشرت إليه إن اقتنعت بما قلت

أرجو لك التوفيق بعون الله تعالى

لك خلاص محبتي
كانت المتعة و الدهشة حالي معك

محبتي

انا فخور ببصمتك القوية و ملاحظاتك القيمة..
اكيد انني ساقوم بالمراجعات المطلوبة.
استاذي الراقي، ربيع
وافر الشكر لشخصكم النبيل..و لكم في القلب مقاما جليلا.
مودتي

استوقفني أمر آخر عبد الرحيم
حجم المجموعة
لا بد أن يكون الحجم مناسب للقيمة إلي حد ما
لا هو بالضخم و لا بالهزيل
و خمسين نصا أى 25 ورقة هذا إذا ما وضعنا في الصفحة نصا واحدا
و أرى أن هذا العدد غير كاف
و لن يقدم كتابا يملأ العين كما يقولون
فأرى أن تكمل النصوص إلي ثمانين نصا
وهو نفس عدد النصوص في مجموعة أخينا الغالي ( محمد صوانة )
فنجعل الكتاب 6 ملازم
أى يكون 96 صفحة لا نزيد ، بل ربما نقص قليلا
و لك العودة إلي المطبعة او الناشر ليدلك و يوضح لك الأمر أكثر !

استاذي الحبيب، ربيع،
اشكرك على اهتمامك و ملاحظتك القيمة..
فعلا، انتبهت للمسالة، فاضفت بعض النصوص، بها بصمة المبدع العزيز، محمد صوانة، و بصمة المبدع العزيز، شريف عابدين، و هي كالتالي

خريف

1_كانت تعشق الطبيعة
عندما آن الرحيل
جلست تودع الحياة
تحت الشجرة
مرت عليها الفصول الأربعة
في نضارة الربيع تعلقت بها قليلا
في حر الصيف سرى فيها بعض الدفء
في ذبول الخريف بدأت تتساقط
في صقيع الشتاء نقلت إلى ثلاجة الموتى
------------------
2_تحتضن الباقة كل صباح
تبدو متزينة في أزهى حللها
تسري نبضات الزهرعبر الماء إلى أحضانها
تشعر بثبات فوق المنضدة
حين امتلأت بزهور زائفة
لم تلمس دفئا في أوصالها
لا نبضات، لا ماء، لا أحضان
ارتعشت
سقطت

رأيتني إلها..
جاءني عبدي يشتكي الضيق و سوء الحال، و يرجو مني حسن المآل..
كان يكتب ليعيش..
صيرته يعيش ليكتب..
انتفخ
رصيده
قصصا..!

جاءتني أمتي، على استحياء، تشكو قبحها، و نفور العرسان منها..
صيرتها فاتنة..
انشغلت بتملي نفسها في المرآة.. عن طرق الباب..

جاءتني أمتي الأخرى، ترجو عريسا، قبل أن تصبح عانسااااااا
أعطيتها ريشة، و قلت لها : ارسميه..
رسمت العينين، و بقيت حائرة في اختيار اللون..
تركتها تقرر..

و أخرى
حين رسمت الوجه، حار الناس في أمر تحديد جنسه :أذكر هو أم أنثى..؟!
أطبقت الجوكندا فمها، و ظل الجواب معلقا..

جاءني عبدي، يشكو سوء معاملة سيده له..
صيرته سيدا، و السيد عبدا..
فما تحسنت المعاملة..
تركت أمرهم موكولا بينهم..

_______________(...)
....
نهضت مفزوعا، تحسست أطرافي، حينها علمت أنني لم أكن إلا حالما..
.................................................. ....

حلم.
يغفو خلف عربته قليلا..يحلم بزبائن كثر يلتهمون تينه الهندي كله..
حين يستفيق، يجد الزبائن قد التهموا حلمه
. كله..

ملء الفراغ..
سرير منكوش، ثياب مبعثرة، كأسان فارغان إلا من ثمالة سائل أحمر، شمعة فقدت ذبالتها، كتب محلقة في الفضاء..
ماذا تلاحظ..؟
حتى لا يشط خيالك بعيدا، و رحمة بالقصة، فالمشهد عبارة عن تفتيش روتيني لرجال المباحث..

جنون

صفعني بقوة، حين رآني أسرق بعيني حبيبته..تسقط خارجي عارية..
أصبحت نهبا العيون الجائعة..أمام الارتباك الحاصل، انسللت هاربا بأقل الخسائر..

نرجسية
كلما فرغت من رسم لوحتها، شاهدت صورتها هي المرسومة
(كي لا) تكون نرجسية..
سكنت اللوحة، و قذفت الصورة..


مشاهد
أمامنا مشهد امرأة تتوسد الإسفلت ، ينز من جسمها دم أسود، بيدها عدة شهادات..
_قتلها عشيقها المخمور..
_قتلها أبوها حين ضبطها مختلية بابن الجيران..
_قتلها لص أراد انتشال حقيبتها المليئة بنقود مشبوهة
_قتلتها سيارة مجنونة..
_...
قلت، لم تقتلها إلا كثرة الطعنات..
لملمت جثتها، و قالت، سأموت فيما بعد، نكاية بكم، فإما أن يصلح الكاتب القصة، و ..وإما تبدلون الشهادة..

حرمان
خلف أشجار الحديقة الموحشة، رجل يضم بين يديه برتقالة، يقشرها، و يلتهما بالتذاذ..
خلف نافذة المقهى، و بالداخل تحديدا، رجل يتابع المشهد..و هو يرتشف عصير البرتقال.. فيحس بطعمه مراً

توازن
كان يرى كل النساء(مشاريع) عاهرات، إلا أمه، استثناء رياضي مهم، يحقق للإنسان توازنه، و يقيه السقوط..
حين غضب أبوه من أمه، نعتها بالعاهرة..
أحس بالأرض تميد به، و أنه لامحالة ساقط..
غرز أظافره في عنق أبيه لينجو من الغرق..

احتواء

عبرتني فكرة فاتنة، كمقص حاد، فقطعت علي حبل أفكاري..تبعتها رغم سرعتها، أفرش أرضها بحلو الكلام..
في لحظة، توقفت، لأجد نفسي ..في داخلها..

حيرة
ما كان يبت في أمر، و يحسم فيه اختياره..
مرة يقرأ كتابا عن أمر فيقتنع بحججه، و مرة يقرأ آخر يناقضه فيجد نفسه مقتنعا أيضا..
أراد حسم أمره أخيرا، فوجد نفسه بندولا..




تلويح

لم يدر بخلد الكاتب بتاتا، أن الأعرج الذي كتب عنه قصته، سيصادفه في الطريق..
وجده غاضبا من الأوصاف التي ألصقها به..
رفع الأعرج عصا غليظة وهوى بها على رأسه .. فتسبب له في اعوجاج قدميه..
مذاك و هو يكتب قصصا سليمة..
قال له الطبيب بعد ان صحا من غيبوبته: آسف لقد فقدت القدرة على الكتابة باليد..
عندما خرج من المشفى وعاد يمارس كتابته، كانت شاشة الحاسوب تلوح له بالعصا!

عدول

هفت قلوبهم إلى الضفة ألأخرى التي خلبت ألبابهم بأضوائها الباهرة..ثم تولوا عنها معرضين..انشغالهم بالزراعة جعلهم يسقطون ركنا أساسيا، تعلم السباحة..
شاب منهم متحمس، أخذته الحمية..انطلق يتعلم فن العوم بجانب شاطئ النهر..و لأن الحذر ينقصه..فقد جرفه التيار الخفي بعيييييييييييدا..
انطفأت حماسهم وليد اللحظة..رضوا بحالهم بدل خوض تجارب فاشلة..

كفاءة

حين دخل عليه الموظف الجديد مكتبه..و عرفه بزوجته الفاتنة..شم عطر طموحه التفاذ..رأه يكبر..
فعدل من جلسته على كرسيه الوثير، وتناول سماعة الهاتف وطلب 3 فناجين قهوة!!

او
كان موظفا صغيرا..صير زوجته سلما..فكبر..

تسلل
تسللوا إلى ضيعة ليلا..
بعد مجهود، ارتقى أحدهم الشجرة..رجها بقوة..تساقطت ثمارها..
ملأ القومم سلالهم..
ظلت سلته فارغة..

طيلة اليوم يصرخون في وجهه
طوال الليل يتبول عليهم جميعا
***
الصبيان والبنات ملوا الألعاب التقليدية
قرروا تجربة العريس والعروس
رفعت الدمي رايات الاحتجاج
"فهربوا إلى "الشات
***
وضعوا المسدس في رأسه
والقلم في يده
وانتظروا إبداعه
...ارتسمت وردة حمراء
***
لاحقها
انشغلت عنه
تجاهلها
انشغلت به
لاحقته
انشغل عنها
تجاهلته
انشغل بها
لاحقها
...
اصطدما
***