شققني ما كنت أخشى ؛
حين اغتالوا المطر ..
مابين زفير السماء ..
و شهيق تلك التجاعيد العالقة بكف النجاشي !
اتركى على الضفاف ..
الأمس الملون بحناء الخفر ..
و بعض ما تلا الملك ..
على جذع حورية ..
ترتجل المواويل قبل أن تكون شلالا ..
و أهدابا من حمام الأيك !
لا تكسري شجر الحنين ..
في امتدادك المبحر في الغياب
أنت عناقيد نداها ..
ورجفتها السرية .. حين تستوي وجدا !
ينبت الصهد على وجعي
يتحمم بماء الحزن
فيفيض أرقا رباعي المواسم
يلقي بي على نجوى الحضور
انتظارا يتلوه .. زلزال ..
فانهيار في تناهيد الوحشة !
حين اغتالوا المطر ..
مابين زفير السماء ..
و شهيق تلك التجاعيد العالقة بكف النجاشي !
اتركى على الضفاف ..
الأمس الملون بحناء الخفر ..
و بعض ما تلا الملك ..
على جذع حورية ..
ترتجل المواويل قبل أن تكون شلالا ..
و أهدابا من حمام الأيك !
لا تكسري شجر الحنين ..
في امتدادك المبحر في الغياب
أنت عناقيد نداها ..
ورجفتها السرية .. حين تستوي وجدا !
ينبت الصهد على وجعي
يتحمم بماء الحزن
فيفيض أرقا رباعي المواسم
يلقي بي على نجوى الحضور
انتظارا يتلوه .. زلزال ..
فانهيار في تناهيد الوحشة !
تعليق