الأستاذة منيرة
الأستاذ نايف ذوابة
والله ظروف قاهرة يا أستاذ نايف-----أن شاء الله ما يغشاكم شرّ انت والمارين والقارئين والجميع
تفقّدتك العافية يا أستاذ نايف----والله أصيل
ما خاب فيك ظني أبداً
ومرحبابكم تحبوا من القديم التراث---ماهو صار تراث خلاص
أو من الجديد كما ترون-أختك زي ما تقول مخضرمة------كل ما في الموضوع استوعب
ما حصل وجرى---------وراح أصب القهوة وازيدها هيل يا أستاذ
مقامك كبيييييييييييييييييييييييييير---عند الزنقة بلاقيك جنبي عزوة والله
كل عام وأنتم بخير--------وقد العشم أخوي والكلام للجميع
رمضان مبارك عليكم إن شاء الله ويحفظكم

السلام عليكم ورحمة الله
رائعة غاليتي العزيزة أستاذة منيرة ومميزة
صحبة طيبة ولمة حلوة كلمة رمضان التي تجمع كل الأحباب
أكلات شهية من تونسنا الحبيبة
الله عليكم فعلا فتحتوا نفسنا عالآخر تبارك الرحمن

ولكم رمضان في العراق وإن تغيرت بعض الأشياء بسبب الحزن وتعب الناس وإجهادهم لكن يبقى رمضان هو لا يتغير
وهو يغيرنا طيع أمره ولا يتغير ..بيموووون مهو ضيفنا العزيز الحبيب ^_^ ...

رمضان في العراق جميل كما في كل دولة عربية وإسلامية أصيلة

نتبارك فيه ونلقي التحيات والتهاني
نتفقد بعضنا البعض استعدادا لقدومه
الليل هو للصائم من أسواق تستقبل الجميع ولا سيما محلات الأغذية والحلويات والعصائر المميزة لدينا هنا
حتى المطاعم تستقبل الزوار للفطور والسحور
كما بعد الإفطار والأكلات الشهية يتم الاستعداد لصلاة التراويح
وكذلك قراة القرآن نهار وليل حسب الوقت المتاح لكل فرصة مرجوة
ولا ننسى لا نوم بالليل
بل نتزاور باليل وأحيان كثيرة نجتمع على صلاة النوافل ليلا
وهناك الكثير الكثير ......... دوشتكم ^_^

هنا الأسواق التي تعمر في رمضان




أمنا وهي تصنع البقلاوة العراقية الشهيرة والمحببة لدى كل العراقيين



الكليجة العراقية تلك المعجنات التي لا يخلو منها أي بيت عراقي



السفرة الرمضانية العراقية



المسحراتي ^_^


وهناك المزيد ولكن بصعوبة أضع الصور

محبتي أيتها الرائعة
وطلب من الأستاذ نايف صاحب الكرم والجود أن يقدم لنا كيفية عمل الكنافة النابلسية بنفس أعملها

تحياتي للجميع وشكرا على هذه الصفحة الرائعة

يوم في رمضان المبارك

يوم في رمضان المبارك
مضت ثلاث وعشرون سنة منذ أن صمت رمضان لأول مرة ،ومازالت هيبة هذا الشهر العظيم تفاجئني في كل هلال بنكهة جديدة وأملٍ أسمى،وما تزال الحياة تنحو منحًى غير الذي تسلكه في باقي الأشهر ،فرمضان ذلك الشهر الفضيل يتجدد مع حروف الدعاء وابتهالات المصلين وتضرع التائبين،تلك هي الصورة الراسخة على المستوى الروحي،فماذا عن غيره؟
للمسلمين في شتى أنحاء العالم عادات دأبوا على التقيد بها إما لإيجابيتها أو لوراثة من آبائهم،لكن الشيء الذي قد يُبعد معنى الصوم عن حقيقته هو التسابق إلى النهم واقتناء الأنواع الكثيرة من شخص يعلم أن جاره أو أحدا يعرفه لا يجد ما يفرح به عائلته،وذلك لا يعني الامتناع عن خيرات سخرها الله لنا فقال:(كلوا من طيبات ما رزقناكم) واستطابةُ تلك النعم لا تتم إلا بالوقوف مع كل محتاج قدر المستطاع.
وإذا ما عرّجت على منزل في بلدتنا تجد الأهبة في أتم درجاتها لتحضير ما لذ وطاب من الخيرات التي فتح الله بها على المسلمين،فما هي يا ترى أهم تلك الطيبات؟
لا تزال المائدة عندنا وفية لبعض الأكلات مما لا يمكن الاستغناء عنها،فطبق (الجاري،شربة الفريك)بلحم الغنم،هو السيد لسهولة تناوله ولفوائده الجمة فهو مصدر بروتين وطاقة،وتجد طبق( الكفتة) وهي كريات اللحم المغموسة بالمرق ،وطبق مرق الدجاج مع الزيتون الأخضر،وقطع( الملصوقة) كما نسميها في جهتنا وهي وريقات العجين محشوة بالبطاطا المطبوخة وأنواع البهار تقلى بالزيت فيسارع الصغار لالتهامها حتى أنهم لا يجدون ما يأكلون منها عند الإفطار ،وكثيرا ما يرافق هذه الأطباق شيء من السلاطة الخضراء ،والفواكه كالبطيخ بنوعيه،أوما يحضُر حسب الفصل،غير أن البداية في كل حال هي بعض التمر مع الحليب عملا بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
كل هذا سبقه ترقب وترصد لا ينقطعان فما إن تقبل ليلة الشك حتى يجتمع أفراد العائلة حول التلفزة وهم يصغون بكل انتباه لقرار لجنة مراقبة الأهلة ،وكم يتراهن الناس، فمن قائل يكون رمضان غدا ،ومن قائل بل هو بعد غد،والفرحة في الحالتين تعم الوجوه وتغطيها بهالة من الأمل في قطع شوط من الحزم والتربية الدينية المتينة.
فإذا أعلن عن الصيام هب الأب أو أبناؤه إلى المتاجر بحثا عن لوازم السحور المبارك،والكثير عندنا يتناولون الكسكس مع التمر أو السكر،بل إن بعض العائلات تنصب الموقد للطبخ من جديد رغم التعب والنهوض من النوم.
ولا يعود الرجال إلى المنازل عند إعلان الصيام إلا وهم أنيقون في مظهرهم وقد تطهروا وتجهزوا لأداء صلاة التراويح،فإذا سُمع الأذان تحلق أفراد العائلة حول المائدة ومضى الصغار يقلدون الكبار فيأخذون حبات من التمر يُتبعونها بشيء من الحليب أو اللبن،وهم يتمتمون كأنهم يرددون دعاء المصطفى عند بداية الإفطار،ولا ينفك الآباء يحضّون أبناءهم على قضاء يوم على الأقل مع تعب الصوم ليتدربوا منذ نعومة أظفارهم ،ولكن سرعان ما تخور قواهم فيستسلمون لمطلبهم الطبيعي من السقاية والطعام،لكنهم يتعاندون ويتبارون أيهم يصبر وقتا أطول ،هكذا كان اليوم الأول عند الإفطار.
يحمد المفطرون الله على تلك النعم الجزيلة والتوفيق والتثبيت،وهل من سبيل للشكر خير من السعي إلى المسجد قبل أوان الصلاة لتلاوة ما تيسر من كتاب الله،فإذا سُمع أذان العشاء أدّى المسلمون الفرض،وقاموا للتراويح يسمعون كلمات القرآن وينهلون منها الأجر والتربية.
هذه عموما يومياتنا في شهر الصيام الفضيل،ولربما غابت بعض التفاصيل ليكملها الإخوة خلال المسيرة مع هذا الموضوع الشيق.
وفقنا الله لصيام رمضان وأنالنا بركته وخيره
وأنزل الأمن في كل بلد مسلم إنه على ذلك قدير
الشاعر إبراهيم بشوات

هنيئاً لكم بضيافة الكريم

شكرا لك أستاذتي

وفقكم الله لصيامه وقيامه

لك تحيتي وسلامي

هذه سلطة مدينة نيس الفرنسية
عبارة عن خضر طازجة مع قطع خبز صغيرة من توست
مخلوطة مع زيت زيتون و خل


هذه سلطة روسية وهي عبارة عن خضر مسلوقة في ماء
تتبل بعد و تخلط مع صلصة المايونيز

شاهية طيبة

آك الراجل الماشي ...

[QUOTE=منيره الفهري;853137] باش نحاول نكمل من عندي أختي منيرة
... ثم عدة احتمالات
كان عارف روحو وين ماشي هاو لازم يوصل
كان ماشو عارف وين رايح هاو يبقى في حالتو
كا ن باش يوقف معاه ربي سبحانو هاو تهنّى
لكن في كل الحالات واش أدّاه للصحرا حتى يصبح في مشكلة ونحن نخمموا عليه والدنيا قلبناها وشوف نلقوه ولاّ لا ...
ههههه
ثمش من عندو حل لهذا التائه يخبرنا بيه
صح شريبتكم

شكرا أستاذة منيرة فكرة جميلة و طريفة
هذه محاولتي : كان يمشي يمشي تاه في الصحراء حتى ردمه الرمل
الله يرحمه ههه مودتي

[quote=الشاعر إبراهيم بشوات;853223]

قعد يمشي ويمشي ويمشي إلى أن داهمته عاصفة الصحراء وفجأة وجد نفسه يسبح في بحر من الرمال الناعمة وشاهد مالايخطر في الحسبان

بس ازاي قعد يمشي ههههه

المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة

قعد يمشي ويمشي ويمشي إلى أن داهمته عاصفة الصحراء وفجأة وجد نفسه يسبح في بحر من الرمال الناعمة وشاهد مالايخطر في الحسبان

بس ازاي قعد يمشي ههههه

هاهاهاهاها
استاذي الموجي

نحن نقول بالتونسي :
قعد يمشي - قعد واقف - قعد حائر - قعد يضحك - قعد يبكي - قعد يخمّم: بمعنى يفكّر - قعد باهت /بمعنى فاغر فاه -
قعد يغنّي - إلاّ قعد قعد..
هاهاها
ومازال قاعد .....................

هذ طبق البقلاوة التونسيّة مجاني لك



تحيّاتي