في الجديد اللغوي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرؤوف النويهى
    أديب وكاتب
    • 12-10-2007
    • 2218

    #16
    [align=justify]ما رأيك أستاذنا الدكتور /وسام البكرى

    فى الكلمات الآتية:
    1-العولمة.
    2-الخصخصة أو الخوصصة (فى المجال الإقتصادى).
    3-ترشيد الإنفاق.
    4- الخصومات بضم الخاء وتعنى فى مصر إلإنقاص من الثمن الأصلى .[/align]

    تعليق

    • د. وسام البكري
      أديب وكاتب
      • 21-03-2008
      • 2866

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرؤوف النويهى مشاهدة المشاركة
      [align=justify]ما رأيك أستاذنا الدكتور /وسام البكرى

      فى الكلمات الآتية:
      1-العولمة.
      2-الخصخصة أو الخوصصة (فى المجال الإقتصادى).
      3-ترشيد الإنفاق.
      4- الخصومات بضم الخاء وتعنى فى مصر إلإنقاص من الثمن الأصلى .[/align]
      [align=justify]أخي العزيز الأستاذ الفاضل عبد الرؤوف النّويهي
      لك منّي شكري الجزيل على أسئلتك الرائعة حقاً، وسأجيب عنها إن شاء الله.
      ودمت بخير
      [/align]
      د. وسام البكري

      تعليق

      • د. وسام البكري
        أديب وكاتب
        • 21-03-2008
        • 2866

        #18
        [align=center]7. العَوْلَمَة[/align][align=justify]العولمة ثلاثي مزيد، يقال: عَوْلَمة، على وزن فَوْعَلَة، واللفظ مشتق من العالَم، والعالَم جمع لا مفرد له كالجيش والنَّفَر.

        فالعولمة كالرباعي في الشكل فهو يشبه (دحرجة) المصدر، لكن (دحرجة) رباعي منقول، أما (عولمة) فرباعي مخترع ـ إن صح التعبير ـ.

        هناك من اللغويين مَن يقول بجواز اختراع ألفاظ وكلمات في اللغة العربية على وزان الألفاظ والكلمات الموجودة فيها، وكذلك جواز الزيادة والنقيصة بحسب الزوائد أو النقائص اللغوية الأخرى، مثل: صرف الباب الثلاثي إلى باب الانفعال، أو التفعيل، أو المفاعلة، أو الاستفعال، وكذلك أبواب الرباعيات ونحوها، فإنه كما يقال: عولمة، يقال: تعولمنا، وتعولمتُ، وتعولمتِ البلاد وهكذا، من قبيل تدحرجنا، وتدحرجتُ، وتدحرجتِ الكُرات وما أشبه ذلك

        و العولمة هي الترجمة لكلمة (GLOBALIZATION) المشتقة من كلمة (GLOBE) أي الكرة و المقصود بالكرة هنا الكرة الأرضية و يتحدث علماء الاجتماع في مجال التحديث عن " GLOBAL CALTURE " أي الثقافة العالمية و" GLOBALIZATION " اصطلاحاً باللغة اللاتينية تدل على مشروع لمركزة العالم في حضارة واحدة .

        أما اصطلاحاً :
        فالجدل مستمر أيضاً في تعريفها بل في حقيقتها، فبعضهم يراها دعوة زائفة، وآخرون يرونها حقيقة تقوم على سند.
        فهي بحسب أحد التعريفات: اندماج أسواق العالم في حقول التجارة العالمية والاستثمارات المباشرة وانتقال الأموال والقوى والثقافات ، ضمن إطار من رأسمالية حرية الأسواق، وخضوع العالم لقوى السوق العالمية بما يؤدي إلى اختراق الحدود القومية، والانحسار الكبير في سيادة الدولة لفائدة الشركات الرأسمالية الضخمة المتعددة الجنسيات.
        وقيل غير ذلك، فقد تعدّدت التعريفات لمهفوم العولمة بحسب الاتجاهات.
        [/align]
        د. وسام البكري

        تعليق

        • عثمان علوشي
          أديب وكاتب
          • 04-06-2007
          • 1604

          #19
          [align=justify]الدكتور وسام،
          أتابع معك بكل اهتمام هذا العلم النافع، جعله الله في ميزان حسناتك.
          لدي سؤالين أتمنى أن أجد جواب لهما:
          1ـ ماذا تقصد ب"مصطلج مخترع"، هل هو المصطلح المنحوت أم المصطلح المشتق؟ بعبارة أخرى، هل تقصد هنا الاشتقاق أم النحت؟
          2ـ ورد أعلاه إشارة إلى توحيد المصطلح العربي، هل يمكن أن تقدم لنا بعض الملاحظات حول سبل توحيد المصطلح خصوصا بين المشرق والمغرب (العربي)؟ وكما ترى، في المشرق نتحدث عن الخصخصة، وفي المغرب عن الخوصصة، أو عن الخصومات في مصر وعن التخفيضات في المغرب؟ هل بإمكاننا أن نصل إلى توحيد المصطلح العربي؟
          وأود أن أشير هنا إلى أن اللغة الإسبانية على سبيل المثال، وبالرغم من وجود "مجمع للغة الإسبانية" (لا ريال أكاديميا إسبانيولا la real academia espanola) لم تصل إلى توحيد المصطلح الإسباني، وما يلاحظه المهتم أو المتخصص باللغة والثقافة الإسبانيتين أن مصطلحا ما في إسبانيا قد يستعمل في أمريكا اللاتينية بمفهوم آخر؟
          تحياتي [/align]
          عثمان علوشي
          مترجم مستقل​

          تعليق

          • بنت الشهباء
            أديب وكاتب
            • 16-05-2007
            • 6341

            #20
            ما زلنا نتابع معك هذه الروائع والدرر والكنوز التي تنثرها لنا
            أخي الكريم
            الدكتور وسام البكري

            فبورك هذا اليراع المضيء الذي يتحفنا بهذه القطوف الدانية

            أمينة أحمد خشفة

            تعليق

            • محمد الزروق
              تلميذكم المحب
              • 10-10-2007
              • 877

              #21
              الدكتور الفاضل وسام :
              بعد تقديري لمجهودك وتميز موضوعك أود طرح هذا السؤال : هل الكلمات التي تعني معنى آخر مناقض للتي عرفت به في الأصل أضحت أخطاء شائعة .. والخطأ الشائع صواب ؟
              هناك كلمات تستخدم في اللغة اليومية مثل تواجد (إظهار وجد , وجود) توجب (تناول وجبة, وجوب ) , اعتبر (أخذ عبرة , عد) , لافت للنظر بدلا من ملفت للنظر .
              ملاحظة : الكلمات التي تحتها خط هي الصحيحة والله أعلم .

              ربما ننفق كل العمر كي ننقب ثغرة
              ليمر النور للأجيال مرة.

              تعليق

              • د. وسام البكري
                أديب وكاتب
                • 21-03-2008
                • 2866

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة علوشي عثمان مشاهدة المشاركة
                [align=justify]الدكتور وسام،
                أتابع معك بكل اهتمام هذا العلم النافع، جعله الله في ميزان حسناتك.
                لدي سؤالين أتمنى أن أجد جواب لهما:
                1ـ ماذا تقصد ب"مصطلح مخترع"، هل هو المصطلح المنحوت أم المصطلح المشتق؟ بعبارة أخرى، هل تقصد هنا الاشتقاق أم النحت؟
                2ـ ورد أعلاه إشارة إلى توحيد المصطلح العربي، هل يمكن أن تقدم لنا بعض الملاحظات حول سبل توحيد المصطلح خصوصا بين المشرق والمغرب (العربي)؟ وكما ترى، في المشرق نتحدث عن الخصخصة، وفي المغرب عن الخوصصة، أو عن الخصومات في مصر وعن التخفيضات في المغرب؟ هل بإمكاننا أن نصل إلى توحيد المصطلح العربي؟
                وأود أن أشير هنا إلى أن اللغة الإسبانية على سبيل المثال، وبالرغم من وجود "مجمع للغة الإسبانية" (لا ريال أكاديميا إسبانيولا la real academia espanola) لم تصل إلى توحيد المصطلح الإسباني، وما يلاحظه المهتم أو المتخصص باللغة والثقافة الإسبانيتين أن مصطلحا ما في إسبانيا قد يستعمل في أمريكا اللاتينية بمفهوم آخر؟
                تحياتي [/align]
                [align=justify]أخي العزيز علوشي عثمان
                تُسعِدُني متابعتُك الكريمة للموضوع، ولا سيّما أنّك متخصص في الترجمة، فيمكنك أن تُفيدنا في مشكلات المترجمين في العربية والإسبانية مثلاً.
                وأشكرك لأنّ تعقيبك عرّفني بالفارق في المصطلحات بين الأسبانية في موطنها الأصلي والأسبانية في أميركا اللاتينية، وعدم توحيدها.

                وأما سؤالك الأول عن (المصطلح المُخترَع)، أو (اللفظ المُخترَع)، فيدل كلام القدماء على أنّهم يعنو به الاختراع اللفظي أو المعنوي؛ وذلك بأن يَنطق المتحدّث بكلمة جديدة لم تُسمَع منه من قبل، أو يَستعمل كلمة معروفة، ولكن بدلالة جديدة غير معروفة، ونظرة في كُتُب اللغة القديمة تعضّد ما قلناه.
                وقد سمّاه ابن جنّي (ت392هـ): (الارتجال) (الخصائص2/24)؛ ونبّهَ عليه ابن السرّاج (ت 316هـ) وسمّاهُ (اختراعاً)، قال: "ويجوز عندي أن يختَرِعَ المُسَمِّي اسماً لم يَسمعْهُ" (الاشتقاق36).

                وأما سؤالك الثاني في سُبُل توحيد المصطلح بين المشرق والمغرب، فإنه سؤال مهم جداً، وهو العقبة الرئيسة في التواصل، وأنت يا أخي أَثَرتَ الشجون والحزن لِما نحن فيه من العجز في الوحدة بين البلدان العربية، بل أَعُدّ عدم توحيد المجامع اللغوية العربية، ومن ثَمَّ توحيد القرارات العلمية والمصطلحات الدلالة الأكبر والأوضح في عجزنا وعدم تحمّلنا المسؤولية الدينية والقومية أمام الله، وأمام التاريخ وأمام الشعوب ... أخي العزيز ... أرجو أن لاتَعُدّ هذا الكلام خطاباً حماسياً، لأن الباحثين وحدهم لا يستطيعون التوحيد مهما فعلوا، إذ لابُدّ من عمل جماعي ترعاهُ الجامعة العربية وتدعمه الدول العربية، ولكنك أنت أو غيرك ربما يعترض فيقول: يوجد مثل هذا... !!! ولكن ما الفائدة ؟ !!!
                نعم ... لا أدري ... هل تنقصنا الهمّة ... ونشتغل في الشعارات فقط؟ !!!!
                وأمامك الوحدة الأوربية التي بدأت بخطوات فعّالة، والله كلما تذكّرتُها أخجلُ مما نحن فيه.
                أخي العزيز ... سأتناول سُبُل توحيد المصطلحات علمياً وتقنياً بعد الإجابة عن أسئلة الاخوة. فانتظرني قليلاً لأنّ سؤالك فيه مهم جداً.
                وجزاك الله خيراً.
                [/align]
                د. وسام البكري

                تعليق

                • د. وسام البكري
                  أديب وكاتب
                  • 21-03-2008
                  • 2866

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة
                  ما زلنا نتابع معك هذه الروائع والدرر والكنوز التي تنثرها لنا
                  أخي الكريم
                  الدكتور وسام البكري

                  فبورك هذا اليراع المضيء الذي يتحفنا بهذه القطوف الدانية
                  [align=justify]
                  أختي العزيزة بنت الشهباء
                  جزاك الله ألف خير عنّي وعن المسلمين، ووالله إنّي لمقصّر بحق ما نكتب وبحقّكم، فأحياناً مشاغل الحياة تسلب من وقتي.
                  وما زلتُ أتعلّم، وأنهل من ثقافتكم الغنية في هذا الملتقى الموقر، ففيه نخبةٌ مثقفةٌ من أمثالك.
                  أختي العزيزة
                  ما زلتُ متابعاً لروائعك من المشاركات الذاتية والموضوعية، وأشدّ على يديك الكريمتين في حرصك الشديد على المتابعة في التصحيح اللغوي أو في تصحيح نصوص الاخوة الكرام.

                  سدّد الله خطاكِ، ودمتِ مبدعةً.
                  [/align]
                  د. وسام البكري

                  تعليق

                  • د. وسام البكري
                    أديب وكاتب
                    • 21-03-2008
                    • 2866

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الزروق مشاهدة المشاركة
                    الدكتور الفاضل وسام :
                    بعد تقديري لمجهودك وتميز موضوعك أود طرح هذا السؤال : هل الكلمات التي تعني معنى آخر مناقض للتي عرفت به في الأصل أضحت أخطاء شائعة .. والخطأ الشائع صواب ؟
                    هناك كلمات تستخدم في اللغة اليومية مثل تواجد (إظهار وجد , وجود) توجب (تناول وجبة, وجوب ) , اعتبر (أخذ عبرة , عد) , لافت للنظر بدلا من ملفت للنظر .
                    ملاحظة : الكلمات التي تحتها خط هي الصحيحة والله أعلم .
                    [align=justify]الأخ العزيز محمد مفتاح الزروق جزيل شكري لإطرائك الكريم، وأودّ أن أُعلِمَك أنّ سؤالك مهم جداً، وحسّاس أيضاً، فهو يُشير إلى علاقة التطور اللغوي بالتصحيح اللغوي.
                    فالمرء يَحِيرُ عند سماع العبارة المشهورة (الخطأ الشائع صواب)؛ والجواب هنا قد يضعنا في مفترق طرق بيننا وبين القارئ، فلعلّه يَستَشِف أنّي أميل إليها مطلقاً، أقول: لا ... ليس كذلك، وإنما الواقع التاريخي يشهد أنّ الأخطاء بِنَوعَيها أخطاء العَوام وأخطاء المثقفين قد نالت نصيباً وافراً من التصحيح لدى اللغويين الأوائل في مؤلفاتهم المتخصصة في هذا المجال، بل استمر التصحيح إلى الوقت الحاضر؛ ولكنْ ... لو أننا نستقرئ ما صحَّحَه الأقدمون والمعاصرون، فهل أثمرَ عملهم ؟!
                    الإجابة يسيرة، وهي: لا، أبداً. والأسباب: الأسباب معقّدة متشابكة يُعزّزها تتابع الأزمان.
                    وسيعترض معترض أن الفاعل لم ينصبه أحد، والفعل لم ينصبه أحد من غير ناصب، والحال منصوب غير مرفوع، بل حرف الجر مازال يجرّ، ولم يرفع ما بعده أحد ولم ينصب !! وبالجملة انّ الخطأ النحوي لم يرتضِ به أحد، ولولا التصحيح، لَما حافظنا على قواعدنا العربية.
                    هذا صحيح جداً، لأنّ النحو علمٌ معياري، وُضِعت له قواعد فمَنْ حادَ عها ظهر اللحن (الخطأ) ظهوراً فاحشاً، ومع ذلك فقد ظلت عدد من الجمل سماعية، قد أجريت على اللسان نقلاً كما هي بلا تصحيح، وقد أُوّلت لها وجوه، أو أنّها صورة للهجات أخرى لم يأخذ بها النحاة في تقعيد القواعد.
                    وأما اللغة، وأقصد التغيير في الرسم الإملائي والتغيير الصرفي والتغيير الدلالي والتغيير في التراكيب والأساليب، فهنا موضع الهَرَج والمَرَج، وهنا يخوض فيه الخائضون، وهنا المقتل، فَفِيهِ مَن كُفِّر أو زُكّيَ إيمانُه.
                    ومن المضحك المبكي أن تكتشف أنّ منهم مَن راح ضحية ضيق الأفق لدى عدد من المصحّحين اللغويين، فما خطّأهُ هؤلاء لا يعدو أن يكون تعصّباً لرأي من الآراء، فيُظهِر ما يُريد، ويُخفي ما لا يرغب؛ أو لنقصٍ في الاستقراء اللغوي، أو أنّه لم يتثَبَّت من الآراء التي نقلها، أو سمِعها.
                    هل نترك الأمر هكذا ؟!!
                    لا .. أبداً، وإنما نحاول أن نُصحّح ما أمكننا من تصحيح، ولكن ـ كما قلت للأخ علوشي عثمان في الإجابة عن سؤاله ـ من غير تعاضد المجامع اللغوية العربية وتوحيد القرارات، فلا نصل إلى ما نبتغيه من التصحيح، ولو أُلّفت مئات الكتب فيه.
                    وبالتأكيد نقصد بالقرارات هو اهتمام الحكومات العربية بها في الجانبين الإعلامي، والثقافي في نشر الكتب، و الدوريات والإذاعة و(التلفزيون)، وهنا تبرز لدينا مشكلة ظاهرة القنوات الفضائية وانفلاتها م كل رقيب لغوي أو التزام لغوي.
                    إذاً... سنجد أنفسنا بل سيجد من يجيء بعدنا أنّ كثيراً من الألفاظ التي حرّمنا استعمالها أو أشرنا إلى خطئها أصبحت واقع حال مفروضة علينا.
                    نتمنى بكل جوارحنا وأحاسيسنا وبكل ما نحمله من غيرة على لغة القرآن الكريم أن نحافظ عليها. ولذلك أعتقد أن اللغة مازالت بخير مادام القرآن الكريم بين أيدينا.

                    وأما ما أشرتَ إليه من معانٍ على أّنها الصواب، وفي مقابلها الخطأ، ففيه نظر؛ وسأجعل الإجابة عنها في مشاركة منفصلة.
                    [/align]
                    د. وسام البكري

                    تعليق

                    • آمنة أبو حسين
                      أديب وكاتب
                      • 18-02-2008
                      • 761

                      #25

                      د. وسام البكري

                      وقتك ألق

                      أيها الفاضل

                      هناك كلمة غير مستخدمة بشكل كبير وهي "المتشائل"..وهي دمج احالة ما بين التشاؤم والفاؤل .

                      وهناك كلمة الحتلنة " حتى الآن "

                      هناك كلمة جديدة سمعتها مرة وكلما حاولت تذكرها تاهت مني ولم أفلح في القبض على تلابيبها من مخزون ذاكرتي وهي تعني "ذوو الاحتياجات الخاصة "


                      فما رأيك هل المعنى دقيق كما ذكر ..؟؟

                      ولك الشكر أيها المعطاء
                      شُكراً .. لرب السماء

                      تعليق

                      • عبدالرؤوف النويهى
                        أديب وكاتب
                        • 12-10-2007
                        • 2218

                        #26
                        [align=justify]مرّ أسبوعُ .... وها هوأسبوعُ آخر يبزغُ.
                        نسيتنى ...الويْلُ لى ..لقد نسيْتنى...نسيْتنى ..[/align]

                        تعليق

                        • د. وسام البكري
                          أديب وكاتب
                          • 21-03-2008
                          • 2866

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرؤوف النويهى مشاهدة المشاركة
                          [align=justify]مرّ أسبوعُ .... وها هوأسبوعُ آخر يبزغُ.
                          نسيتنى ...الويْلُ لى ..لقد نسيْتنى...نسيْتنى ..[/align]
                          [align=justify]كيف أنساك يا أستاذي وعزيزي عبد الرؤوف النويهي ؟ !!! ...... مستحيل !!.... بل الويل لي إن نسيتُك !! .... اطمأن .... سأعود إن شاء الله ولن أُخيّب ظنَّك وظنّ الجميع.
                          ودمتَ بخير
                          [/align]
                          د. وسام البكري

                          تعليق

                          • د. وسام البكري
                            أديب وكاتب
                            • 21-03-2008
                            • 2866

                            #28
                            [align=center]8. الخصخصة[/align][align=center]9. الخوصصة[/align][align=justify]خصص: خَصّه بالشيء؛ يَخُصّه خَصَّاً وخُصوصاً، وخَصُوصِيَّةً، وخُصُوصِيَّةً، والفتـح أَفصح.
                            ويقال: خِصِّيصَى، وخَصَّصَه واخْتَصّه. أَفْرَدَه به دون غيره. ويقال: اخْتَصَّ فلانٌ بالأَمر، وتـخصّص له إِذا انفرد، وخَصّ غيرَه واخْتَصَّه بِبِرِّهِ. ويقال: فلانُ مِخِصٌّ بفلان أَي: خاصّ به وله به خِصِّيَّة.
                            وغيرها من الاشتقاقات التي ذكرَتها أُمّاتِ المُعجمات التراثية، التي تدل في دلالتها العامة على (تَفرُّدُ بعْضِ الشيءِ بمَا لا يُشَارِكُهُ فيه الجُملةُ، وذلك خِلافُ العُمُومِ وَالتَّعَمُّمِ وَالتَّعْمِيمِ)؛ ولكنّها لم تذكر مصطلح (الخصخصة) ولا مصطلح (الخوصصة)، فهما كلمتان مستحدثتان في عربيتنا المعاصرة، وقد وصفتهما د. وفاء كامل فايد بـ (المصادر غير القياسية) أي: المصادر التي استعملها المعاصرون على غير قياس، في بحثها المنشور في (WATA)* الموسوم بـ (بعض مظاهر تغيّر الصيغ الصرفية في العربية المعاصرة)، هذا كل ما ذكرته الدكتورة الفاضلة مع أمثلة أخرى.
                            وإذا ما خَلَت معجماتنا من لفظة (خَصْخَصَ)، فيكفي أن نقول: إن صيغتهُ هي (فَعْلَلَ)، وهذه الصيغة لا نعدمها في لغتنا بل في القرآن الكريم، إذ نجد (حَصْحَصَ) في قوله تعالى: (الآن حَصْحَصَ الحقّ)، لكنّ الفرق بينهما في كون (خَصْخَصَ) فعلاً متعدٍياً؛ وأما (حَصْحَصَ)، فَفعلٌ لازم.

                            وأما (خَوْصَصَة)، فيبدو أنَّ الإخوة المغاربة يستعملونها بمعنى (الخصخصة) التي يستعملها المشارقة، ولكن بصيغة أخرى.
                            ولكن هل لهذه الصيغة وجود في لغتنا العربية أو في القرآن الكريم ؟
                            وللحديث صلة .......
                            [/align]







                            *
                            د. وسام البكري

                            تعليق

                            • د. وسام البكري
                              أديب وكاتب
                              • 21-03-2008
                              • 2866

                              #29
                              [align=justify]اعتذاري الشديد لكم جميعاً إخوتي الأعزاء، وأخصّ بالذكر أخي الحبيب العزيز الأستاذ عبد الرؤوف النّويهي الذي قصّرنا في حقّه، وأَعِدُهُ ـ بعد مشيئة الله ـ بعدم التقصير، ومواصلة البحث.
                              ولكم مني أخلص التحيات .... وسأكمل الحديث اليوم إن شاء الله.
                              [/align]
                              د. وسام البكري

                              تعليق

                              • زهرة نيسان
                                عضو الملتقى
                                • 17-05-2008
                                • 289

                                #30
                                د.وسام...اشكرك!!!..في التعمق في اللغة ندرك كم من الاخطاء اللغوية التي نرتكبها ونحن متيقنون من صحتها!!هذا امر وارد وافهمه!! ولكن ما استهجنه ان المرء يهجر لغته وينسب نفسه للغة التي يتحدث بها من يحتله ويضطهده!وما من احد يجبره على فعل ذلك!!ما رايك؟؟؟

                                تعليق

                                يعمل...
                                X