القرضاوي يستقبل وفدا من اليهود مارأيكم ؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد الكريم
    عضو الملتقى
    • 10-03-2008
    • 12

    #76
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    استاذنا الفاضل عبد الكريم ياحي
    السلام عليكم ورحمة الله
    أولا : اتفقنا إذن على ضرورة اعمال العقل أمام اطروحات ومواقف وآراء مشايخنا الأفاضل .. وأننا في النهاية يجب أن نحكم على الشياء بقناعاتنا ومانتهت إليه عقولنا .. والتي بها نميز بين اتباع هذا العالم أو ذاك .

    ثانيا : مقولة ( العلماء لحومهم مسمومة ) ولا أدري ماأصلها .. يروج لها كل تيار لجر القرص إلى نارهم كما يقولون .. وأكثر من يرددها هم مشايخ وانصار الحركة الوهابية وأدعياء السلفية مع أنهم لم يتركوا عالما خالفهم في رأي إلا ورموه بالتكفير أو التفسيق أو التضليل ولذلك يجب أن يرشد استعمالها ولا تستعمل كسيف مسلط على رقاب خصوم هذا العالم أو الذين يعملون عقولهم في أفهم آراء العلماء ومذاهبهم لاسيما القضايا التي تتعلق بالسياسية والتي غالبا ما تصدر وفقا للمكان الذي تصدر منه الفتوى .

    ثالثا : عندما تحدثت عن علماء الخمس نجوم .. فلم أكذب ولم أفتري .. فهل سمعت عمرك عن عالم أو داعية من دعاة الفضائيات ينزل في فندق عادي ؟؟؟ .. أو هل سمعت عن عالم أو داعية من هؤلاء يقيم في اليمن أو الصومال أو موريتانيا مثلا .. لكن تجدهم كلهم يقيمون ويركزون جهدهم في منطقة الخليج العربي .

    رابعا : لو بحثت هنا فى الملتقى أو في جوجل فسوف تجد أنني تصديت كثيرا للوهابية كمذهب وخضت غمار مناقشات طويلة معهم .. وعندما ذكرت أنك هاجمت علماء الوهابية فإنما ذكرت ذلك لأبين لك أنه لايمكن اطلاق القول بأن لحوم العلماء مسمومة .. وليس دفاعا عن علماء الوهابية أو عن بعضهم بمعنى أصح .

    خامسا : يتحدث البعض عن نضال الشيخ القرضاوي .. فليتهم يعرضون لنا صفحات من هذا النضال .. حتى يكون دفاعهم عن الشيخ دفاعا موضوعيا .. فلم أسمع أن الشيخ شارك في انقلاب عسكري ولا في معركة حربية .. وإن كانوا يقصدون الإعتقال والحبس .. فليس شرطا أن يكون الإعتقال والحبس نضالا .. ثم إن مابال الشيخ قد ترك ساحة النضال وجبهة القتال وراح يقيم في قطر .. هذه مجرد أسئلة أتمنى أن أتلقى جوابا موضوعيا محددا عنها دون اتهامي بأني آكل لحوم العلماء .

    اكتفي بهذا القدر الآن
    أستاذي المحترم محمد شعبان الموجي
    السلام عليكم و رحمة الله

    ألا ترى معي يا أستاذ أن موضوعك انحرف كثيرا عن السؤال الذي طرحته ؟ ، لقد جاءت كل المشاركات لحد الآن في إطار البحث عن علاقة الشيخ يوسف بربه ، و أحيانا أخرى مثلما تفعل حضرتكم تتساءلون عن سبب إقامته في قطر و تتكلمون عن فندق الخمس نجوم و كأنك تريد أن تقول لنا "انظروا كيف أتناقض مع نفسي حين أقول يقيم في فندق خمس نجوم ثم بعدها أقول ما بال الشيخ .......و راح يقيم في قطر " أنا أعلم و سيادتكم كذلك تعلم أن الشيخ يقيم في بيت قار له عنوانه القار يعرفه الأتباع و طالبي الفتوى و كذلك الذين يمقتونه (في الله) أو في غير الله لأسباب مذهبية أو لأسباب مثل الغيرة و الحسد على الإقامة في قطر مع اعتقادي و اعتقاد العلم و الطب الحديث و ما أقرته السنن الكونية بأن الإنسان إذا بلغ من الكبر مبلغا لا يجد اللذة التي يجدها صاحب 51 سنة بداية بالطعام و انتهاء إلى ما يحسده البعض عليه، و لكي تعلم يا أستاذ أن من شروط منح الجنسية تتطلب الإستقرار في عنوان شخصي قار، و لا أحدثك هنا عما يتصدق به الشيخ يوسف من حر ماله في سبيل الله و هذا معروف من طرف الجهات التي تعمل معه و لا دخل لنا في هذا لأنه من صميم علاقته مع ربه ، و سيادتكم يعرف تلك الجهة تماما، الجهة التي عندما يحجم سيادتكم أن يذكرها بشر يقوم بمدح رعيلها الأول و يكتفي ، كون الشيخ القرضاوي من الرعيل الثاني حسب اعتقاد سيادتكم خطأ.
    أذكر يوم حل الشيخ هو وأخيه الشيخ الغزالي عليه رحمة الله بأرض الجزائر أرض الشهادة ، حلا بها منفيين من طرف الرئيس السادات رحمه الله، كان ذلك أثناء إبرامه اتفاقية كامب ديفد اللعينة، بعدما تصدت له مجموعة من العلماء منهم الشيخان القرضاوي و الغزالي، ثم بعدها كيف عانيا من أذناب السعودية أنصاف العلماء في الجزائر، المستفيدين من تذاكر الحج المجانية و العلاوات التي يستلمونها أثناء سفرياتهم للعمرة هناك ، لقد كان الصراع الفكري في الجزائر على أشده بين السعودية و تيار السلفية المنغلق المحرم للديمقراطية و الانتخاب من جهة ، و التيار الذي يذكر رعيله الأول بخير حضرتكم من جهة ثانية و مرجعيته الفكرية فتاوى الشيخين الغزالي و القرضاوي ، و لما كانت الغلبة للتيار الثاني و انفتحت الجزائر على الديمقراطية ، استولى السلفيون على الدعوة لانتخابات حرة، و وقع الذي يعلمه الجميع من سفك لأزيد من 500 ألف قتيل ، كان للمخابرات السعودية و أذنابها في الجزائر اليد الطولى ، و ذلك حتى تكون تجربة مرة و قاسية لكل من يظن أن الديمقراطية حلال مباح و جائز شرعا، ثم بعدها صرنا نلاحظ رواجا لمقولات تأصيلية لعلماء قدامى مثل مقولة ابن تيمية " أربعون سنة من حكم جائر أفضل من يوم من الفتنة" أو مثل هذا المعنى، و كذلك لأحاديث تحث على السمع و الطاعة لولي الأمر إلى غير ذلك .
    أذكر هذا لأن الجزائر بلد ليس مثل فطر و هو بلد أغلب سكانه من الفقراء وتنعدم فيه مظاهر الثراء و الرفاهية باعتباره دولة اشتراكية في تلك الفترة، و يشبه السودان الحبيب و أفضل من موريتانيا الشقيقة قليلا ، - ندعو الله أن تتحسن أحوال إخواننا الصوماليين- و رغم ذلك استقر فيه الشيخان قرابة عشر سنوات إلى أن أصبح المكوث فيه مستحيلا بسبب مطالبة التيار اللائكي برحيلهما من الجزائر ، و كان هذا التيار آنذاك قويا .
    أما تركيز الجهد في منطقة الخليج يا أستاذ (أتكلم عن العلماء) فهو لما توفره من أموال في سبيل الله ، و هذا واقع و تعرفه يا أستاذنا ، و هل يجدر بهم أن يمكثوا في مصر الحبيبة ( كنانة الله في الأرض) التي صارت تعيش على معونات الأمريكان و صدقات الكفار للأسف الشديد (و ما أحداث الخبز عنكم ببعيد) ، أما الإعلام كما أفضل أن أسميه و يسميه حضرتكم الفضائيات فهو السلاح الأنجع في هذا العصر ، إن لم يكن هو سلاح العصر ، و يستعمله كل الخصوم و المتنازعين للترويج لأفكارهم ، فلماذا لا يستعمله أنصار الإسلام ؟ لقد استعمله حتى الوهابيون الذين كانوا لوقت قريب يحرمون الصورة.
    أما قول حضرتكم "فلم أسمع أن الشيخ شارك في انقلاب عسكري ولا في معركة حربي" وددت أن هذا الكلام لم يصدر عن حضرتكم باعتباركم مثقفا ، كون الانقلابات هي ديدن الطغاة و الجبابرة غير المتحضرين ، فهم وحدهم من يأتون إلى الحكم عل ظهر الدبابة و بالانقلابات مثلما يحدث في إفريقيا السوداء ومثلما كان يحدث عندنا بإيعاز من الاتحاد السوفييتي الشيوعي سابقا .
    أما المعارك فهي للشباب و ليس للشيوخ ، و للمرة الثانية أتأسف لورود مثل هذا التفكير من طرفكم باعتباركم مثقفا ، إذ توحي الجملة أنكم لا تعتبرون بذل الجهد الفكري في سبيل قضايانا الإسلامية العادلة جهادا و نضالا.
    هذا ما وددت أن أحاور حضرتكم به ، محاولا أن أتجاوب مع ما طرحته في ردك على ردي ، و إن كان هذا خارج السؤال الذي طرحته و هو " هل هناك فعلا يهود غير صهاينة ؟؟؟ " و لكنني سأمتنع عن الخوض معكم في شخصية القرضاوي في هذه الصفحة ، و إن أراد حضرتكم أن يستمر في ذلك فليفتح مشاركة له جديدة في هذا الموضوع .
    كامل احترامي لكم أستاذنا الموجي

    تعليق

    • mmogy
      كاتب
      • 16-05-2007
      • 11282

      #77
      المشاركة الأصلية بواسطة غسّان غصن مشاهدة المشاركة
      الأستاذ الفاضل، محمد شعبان الموجي

      تحية طيّبة من لبنان.

      الجواب: نعم؛ وبالتأكيد، نعم – وهذا الجواب آتٍ ليس فقط من معادٍ للصهيونية، وإنّما من إنسانٍ/كاتبٍ للكثير الكثير ممّا هو في الديانة اليهودية. فأنا، شخصيًّا، أعرف العشرات من هؤلاء. ثمّ، ألاَ تذكر أنّ أوّل - نعم، أوّل - مَن اعترف بالدولة الفلسطينية (بعد أن أعلنها ياسر عرفات في تونس) كانت تلك المجموعة اليهودية نَتُورايْ كارْتا
      (Neturei Karta) ??





      أتمنّى أن تجد في أرشيفٍ أو مكتبةٍ ما بعضَ ما كتبتُه في هذا المجال، ومن بينها

      1- إسرائيل شاحاك – اليهودية التلمودية: ظلامية.. بدائية.. تَعصُّب.. عنصرية
      ملحق النهار، السبت 17 حزيران/يونيو 1995

      2- المحامية الأميركية – الإسرائيلية المُجاهِدة: ليت بعض رجالنا وقادتنا يتشبَّهون بها*
      السّفير، 16/2/2001

      3- إسرائيل شاحاك ( 1933 – 2001): اليهوديُّ الإسرائيليّ الذي...أنعاه وأبكيه
      السفير، 6/7/2001


      • اختتمتُ تلك المقالة بالقول:

      "فيما يعجّ عالَمُ اليوم بالشّياطين الخرسان، تَجهر هذه المحاميةُ اليهودية الأميركية – الإسرائيلية بالحقّ في وجه الظلم والطُّغيان. إنها فعلاً مُجاهِدةٌ حقيقية، لا بل من أفضل المجاهدين.

      ألَم يَقُل النبيُّ العربيّ نفسُه إنّ أفضلَ الجِهاد كلمةُ حقٍّ عندَ/ في وجه سلطانٍ جائر؟

      ليتَ بعضَ رجالنا وقادتنا ... يتشبَّهون بها"


      والسلامُ عليكم

      غسّان غصن - أبو عُمَر - من أحفاد الغَساسِنة

      مرحبا بالأستاذ غسّان غصن بيننا .. كاتبا ومفكرا ومترجما
      نشكرك على هذه الإضافة المهمة .. ولكن نؤكد في ذات الوقت على خطورة فتح لأبواب للحوار مع هؤلاء دون ضوابط .. حتى لايستغلها أنصار التطبيع لتبرير مواقفهم .

      شكرا لك ونتمنى أن تجد بيننا ما يشجعك على البقاء لنستفيد من علمك وفكرك .
      إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
      يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
      عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
      وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
      وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

      تعليق

      • mmogy
        كاتب
        • 16-05-2007
        • 11282

        #78
        المشاركة الأصلية بواسطة عبد الكريم مشاهدة المشاركة
        أستاذي المحترم محمد شعبان الموجي
        السلام عليكم و رحمة الله

        ألا ترى معي يا أستاذ أن موضوعك انحرف كثيرا عن السؤال الذي طرحته ؟ ، لقد جاءت كل المشاركات لحد الآن في إطار البحث عن علاقة الشيخ يوسف بربه ، و أحيانا أخرى مثلما تفعل حضرتكم تتساءلون عن سبب إقامته في قطر و تتكلمون عن فندق الخمس نجوم و كأنك تريد أن تقول لنا "انظروا كيف أتناقض مع نفسي حين أقول يقيم في فندق خمس نجوم ثم بعدها أقول ما بال الشيخ .......و راح يقيم في قطر " أنا أعلم و سيادتكم كذلك تعلم أن الشيخ يقيم في بيت قار له عنوانه القار يعرفه الأتباع و طالبي الفتوى و كذلك الذين يمقتونه (في الله) أو في غير الله لأسباب مذهبية أو لأسباب مثل الغيرة و الحسد على الإقامة في قطر مع اعتقادي و اعتقاد العلم و الطب الحديث و ما أقرته السنن الكونية بأن الإنسان إذا بلغ من الكبر مبلغا لا يجد اللذة التي يجدها صاحب 51 سنة بداية بالطعام و انتهاء إلى ما يحسده البعض عليه، و لكي تعلم يا أستاذ أن من شروط منح الجنسية تتطلب الإستقرار في عنوان شخصي قار، و لا أحدثك هنا عما يتصدق به الشيخ يوسف من حر ماله في سبيل الله و هذا معروف من طرف الجهات التي تعمل معه و لا دخل لنا في هذا لأنه من صميم علاقته مع ربه ، و سيادتكم يعرف تلك الجهة تماما، الجهة التي عندما يحجم سيادتكم أن يذكرها بشر يقوم بمدح رعيلها الأول و يكتفي ، كون الشيخ القرضاوي من الرعيل الثاني حسب اعتقاد سيادتكم خطأ.
        أذكر يوم حل الشيخ هو وأخيه الشيخ الغزالي عليه رحمة الله بأرض الجزائر أرض الشهادة ، حلا بها منفيين من طرف الرئيس السادات رحمه الله، كان ذلك أثناء إبرامه اتفاقية كامب ديفد اللعينة، بعدما تصدت له مجموعة من العلماء منهم الشيخان القرضاوي و الغزالي، ثم بعدها كيف عانيا من أذناب السعودية أنصاف العلماء في الجزائر، المستفيدين من تذاكر الحج المجانية و العلاوات التي يستلمونها أثناء سفرياتهم للعمرة هناك ، لقد كان الصراع الفكري في الجزائر على أشده بين السعودية و تيار السلفية المنغلق المحرم للديمقراطية و الانتخاب من جهة ، و التيار الذي يذكر رعيله الأول بخير حضرتكم من جهة ثانية و مرجعيته الفكرية فتاوى الشيخين الغزالي و القرضاوي ، و لما كانت الغلبة للتيار الثاني و انفتحت الجزائر على الديمقراطية ، استولى السلفيون على الدعوة لانتخابات حرة، و وقع الذي يعلمه الجميع من سفك لأزيد من 500 ألف قتيل ، كان للمخابرات السعودية و أذنابها في الجزائر اليد الطولى ، و ذلك حتى تكون تجربة مرة و قاسية لكل من يظن أن الديمقراطية حلال مباح و جائز شرعا، ثم بعدها صرنا نلاحظ رواجا لمقولات تأصيلية لعلماء قدامى مثل مقولة ابن تيمية " أربعون سنة من حكم جائر أفضل من يوم من الفتنة" أو مثل هذا المعنى، و كذلك لأحاديث تحث على السمع و الطاعة لولي الأمر إلى غير ذلك .
        أذكر هذا لأن الجزائر بلد ليس مثل فطر و هو بلد أغلب سكانه من الفقراء وتنعدم فيه مظاهر الثراء و الرفاهية باعتباره دولة اشتراكية في تلك الفترة، و يشبه السودان الحبيب و أفضل من موريتانيا الشقيقة قليلا ، - ندعو الله أن تتحسن أحوال إخواننا الصوماليين- و رغم ذلك استقر فيه الشيخان قرابة عشر سنوات إلى أن أصبح المكوث فيه مستحيلا بسبب مطالبة التيار اللائكي برحيلهما من الجزائر ، و كان هذا التيار آنذاك قويا .
        أما تركيز الجهد في منطقة الخليج يا أستاذ (أتكلم عن العلماء) فهو لما توفره من أموال في سبيل الله ، و هذا واقع و تعرفه يا أستاذنا ، و هل يجدر بهم أن يمكثوا في مصر الحبيبة ( كنانة الله في الأرض) التي صارت تعيش على معونات الأمريكان و صدقات الكفار للأسف الشديد (و ما أحداث الخبز عنكم ببعيد) ، أما الإعلام كما أفضل أن أسميه و يسميه حضرتكم الفضائيات فهو السلاح الأنجع في هذا العصر ، إن لم يكن هو سلاح العصر ، و يستعمله كل الخصوم و المتنازعين للترويج لأفكارهم ، فلماذا لا يستعمله أنصار الإسلام ؟ لقد استعمله حتى الوهابيون الذين كانوا لوقت قريب يحرمون الصورة.
        أما قول حضرتكم "فلم أسمع أن الشيخ شارك في انقلاب عسكري ولا في معركة حربي" وددت أن هذا الكلام لم يصدر عن حضرتكم باعتباركم مثقفا ، كون الانقلابات هي ديدن الطغاة و الجبابرة غير المتحضرين ، فهم وحدهم من يأتون إلى الحكم عل ظهر الدبابة و بالانقلابات مثلما يحدث في إفريقيا السوداء ومثلما كان يحدث عندنا بإيعاز من الاتحاد السوفييتي الشيوعي سابقا .
        أما المعارك فهي للشباب و ليس للشيوخ ، و للمرة الثانية أتأسف لورود مثل هذا التفكير من طرفكم باعتباركم مثقفا ، إذ توحي الجملة أنكم لا تعتبرون بذل الجهد الفكري في سبيل قضايانا الإسلامية العادلة جهادا و نضالا.
        هذا ما وددت أن أحاور حضرتكم به ، محاولا أن أتجاوب مع ما طرحته في ردك على ردي ، و إن كان هذا خارج السؤال الذي طرحته و هو " هل هناك فعلا يهود غير صهاينة ؟؟؟ " و لكنني سأمتنع عن الخوض معكم في شخصية القرضاوي في هذه الصفحة ، و إن أراد حضرتكم أن يستمر في ذلك فليفتح مشاركة له جديدة في هذا الموضوع .
        كامل احترامي لكم أستاذنا الموجي
        استاذي المكرم / عبد الكريم ياحي
        معك كل الحق في أن الحديث عن الشيخ القرضاوي لم يكن هو صلب الموضوع الأصلي .. وانما كان السؤال الذي طرحناه هو الأساس .. هل هناك يهود غير صهاينة .. وعليه يتوقف الحكم على تصرف الشيخ القرضاوي .

        نسأل الله أن يغفر لنا وللشيخ الجليل يوسف القرضاوي .. فخصومتنا يجب أن تكون مع الأفعال والأٌقوال لا مع الأشخاص .

        شكرا لتواجدك بيننا وأتمنى أن تشاركنا في طرح ومناقشة المفيد من القضايا .
        إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
        يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
        عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
        وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
        وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

        تعليق

        • طه خضر
          عضو الملتقى
          • 30-10-2007
          • 176

          #79
          المشاركة الأصلية بواسطة عبد الكريم مشاهدة المشاركة
          [align=justify]لا أجد فرقا بين المشاركات في هذه الصفحة و المشاركات في منتديات تدعي زورا و بهتانا أنها خاصة بأهل السنة و الجماعة حيث يكثر فيها شتم العلماء المعتدلين المثقفين من طرف الوهابيين المعطلين للعقل الذين يقدمون صورة غير حقيقية عن الإسلام.
          أما بخصوص ما قام به القرضاوي فهو شيء عادي لم يجف من خلاله البحر و لم تسقط السماء ، و لا ينبغي أن نتخذ هذا ذريعة لتقوية جانب المتشددين ، لقد أفتى القرضاوي بجواز العمليات الإستشهادية في فلسطين في حين أن العلماء الوهابيين إعتبروا ذلك انتحارا و صاحبه مخلد في النار، و لقد أفتى القرضاوي بوجوب البقاء في فلسطين في حين أفتى الوهابيون بوجوب الهجرة منها ، و لقد أفتى القرضاوي بمساندة المقاومة في لبنان ، في حين أفتى الوهابيون بعدم جواز حتى الدعاء للمقاومة بالنصر.
          بعد هذه المواقف الثلاثة ، أترون أن القرضاوي يوالي أعداء الله أم أن الوهابيين الذين يمقتون القرضاوي و الذين تساندونهم بهذه الإثارة هم العملاء وهم من خذل قضيتنا الأولى و المصيرية كما تشهد عليهم هذه المواقف التاريخية الموثقة؟
          ألم تسمعوا بأن النبي صلى الله عليه و سلم توفي و درعه مرهونة لدى يهودي؟ ألم تسمعوا بقصص اليهود الذين عاشوا بين ظهرانينا و كانت ثقافتهم عربية بحتة ؟ ألم تسمعوا باليهود الذين تعرضوا لتنكيل محاكم التفتيش الغاشمة هم و المسلمين على حد سواء في الأندلس؟
          لا يعجبني المثقف حين يتبنى أفكار غير المثقف ، ثم يروح ليروج لها على أنها من صميم الغيرة على قضايانا ، ثم فلنسأل أنفسنا ماذا قدمنا نحن لفلسطين أمام ما قدمه القرضاوي ، هذا الشيخ الذي أعتبره الحاجز الأخير أمام قوى التشدد و الظلام و الجهل و اللاعقلانية التي تنشر نسخة مشوهة عن الإسلام ، نسخة بدوية أو ريفية محلية محشوة بعقد أصحابها و عاداتهم . [/align]
          [align=center]هذا رأيي[/align]

          بمعزل عن كل الآراء التي ترى في السلفيّة والوهابيّة شر مطلق وجهل مطبق وغلواء لا حد لها وترى في كل ما هم على غير ذلك من أمثال الشيخ القرضاوي وغيره، ترى أنهم أصل التنوير والجانب المشرق للحضارة الإسلاميّة التي يسعى البعض لقولبتها وتشذيبها وتقييفها لتأتي على مزاج أهل هذا العصر من غير المسلمين، أقول بمعزل عن ذلك كله إن احترام الشيخ القرضاوي واجب وتوقيره لا شك فيه وهذا لا يعني بالضرورة أن الرجل العـَلـَم منزّه عن الخطأ أو السهو وأن كل ما يقوم به لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وهذا بفضل الله منهاج أهل السنة والجماعة، حيث لا عصمة عندهم إلا لنبي أو مرسل، وما هم دون ذلك من بشر فكلامهم عرضة للأخذ والرد والشد والرخي وهكذا، والموضوع هنا قيد البحث ليس بهذه البساطة، والمشكلة الكبرى فيه والتي وقع بها الكل ودون استثناء هي أنهم حكموا على الموضوع برمته والحركة اليهوديّة المعنيّة بمنظار آني ووقتي فقط ومن منطلق أنها تعادي الصهيونيّة وترفض اغتصاب فلسطين، وهذا معلوم، بل ومقطوع به، لكن ما فات الأساتذة الأكارم هو عدم اهتمامهم أو سمّه معرفتهم بفكر " الماغنا كارتا" العالميّة أو حركة الناطوري كارتا؛ فلكي تستقيم الفكرة وبالتالي يكتمل الطرح لا بد من معرفة الفكر الذي يحمله أولئك اليهود والذين يجب اعتبارهم أشد خطرا من الصهيونيّة العالميّة، بل والخطر كله إن قارناتها باحتلال فلسطين؛ فحربنا مع العدو الصهيونيّ لم تكن حرب دينيّة في يوم من الأيام وهنا أعني أن الحركة الصهيونيّة علمانيّة بالأساس وثيودور هرتسل مؤسسها هو ملحد لا دين له، وبالتالي فهي حرب نخوضها ضد حركة استعماريّة بحتة لا تلبث أن تفلس وينقضي مريدوها بانقضاء الأهداف التي قامت من أجلها، بعكس حربنا التاريخيّة مع أمثال من يحملون فكر الماغنا كارتا والناطوري كارتا، وهذا ما يجب أن نبحثه، كون القضيّة ليست قضيّة التقاء عالم مسلم بحركة يهوديّة معادية للصهيونيّة فقط، فهذه الحركة تحمل من الأفكار ما يجعل حربنا معها حرب وجود لا حرب حدود، بل الحرب التي سينقضي بها الزمان وينتهي التاريخ!!

          تحياتي الطيبات ..
          [SIZE="4"]العزم في الرووح حق ليس ينكره ... عزم السواعد شاء الناس أم نكروا[/SIZE]

          تعليق

          • نذير طيار
            أديب وكاتب
            • 30-06-2007
            • 713

            #80
            أخي طه خضر:
            ليتك تفصل لنا هنا ما تعرفه عن أفكار هذه الحركة اليهودية؟؟

            تعليق

            • م. زياد صيدم
              كاتب وقاص
              • 16-05-2007
              • 3505

              #81
              أخى الكريم محمد الموجى..

              من وجة نظرى اليهودى ان لم يقتنع بالصهيونية يبقى نسبة لا تذكر فى المجتمع اليهودى لهذا لا يؤثر ولا يقدم بدليل لو نظرنا الى الحزب الشيوعى او اليسار الاسرائيلى نجد انهم يصرحون منذ سنين ولا يحركون راى عام ضاغط فى احلك الظروف لنصرة الحق العربى ابدا .
              ولكن نجد ان طائفة السامريين منتهم ممثلة فى المجلس الوطنى الفلسطينى فهم يملكون معتقدات دينية يدافعون عنها فقيام اسرائيل بالنسبة لهم خطأ لان هذا يقربهم من نهاية اليهود كديانة.
              لهذا فانى اجد الاغلبية الكاسحة يهود صهاينة وهنا المقصود بالصهيونية هى الحركة العنصرية الشعوبية التى تعمل على الهيمنة حيث تتواجد مصادر القرار الدولى وحيث رؤوس الاموال والاقتصاد لتسخيرها لخدمة يهود ودولة اسرائيل الغاصبة لفلسطين.


              تحياتى لكم...............
              أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
              http://zsaidam.maktoobblog.com

              تعليق

              • عبد الكريم
                عضو الملتقى
                • 10-03-2008
                • 12

                #82
                المشاركة الأصلية بواسطة طه خضر مشاهدة المشاركة
                بمعزل عن كل الآراء التي ترى في السلفيّة والوهابيّة شر مطلق وجهل مطبق وغلواء لا حد لها وترى في كل ما هم على غير ذلك من أمثال الشيخ القرضاوي وغيره، ترى أنهم أصل التنوير والجانب المشرق للحضارة الإسلاميّة التي يسعى البعض لقولبتها وتشذيبها وتقييفها لتأتي على مزاج أهل هذا العصر من غير المسلمين، أقول بمعزل عن ذلك كله إن احترام الشيخ القرضاوي واجب وتوقيره لا شك فيه وهذا لا يعني بالضرورة أن الرجل العـَلـَم منزّه عن الخطأ أو السهو وأن كل ما يقوم به لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وهذا بفضل الله منهاج أهل السنة والجماعة، حيث لا عصمة عندهم إلا لنبي أو مرسل، وما هم دون ذلك من بشر فكلامهم عرضة للأخذ والرد والشد والرخي وهكذا، والموضوع هنا قيد البحث ليس بهذه البساطة، والمشكلة الكبرى فيه والتي وقع بها الكل ودون استثناء هي أنهم حكموا على الموضوع برمته والحركة اليهوديّة المعنيّة بمنظار آني ووقتي فقط ومن منطلق أنها تعادي الصهيونيّة وترفض اغتصاب فلسطين، وهذا معلوم، بل ومقطوع به، لكن ما فات الأساتذة الأكارم هو عدم اهتمامهم أو سمّه معرفتهم بفكر " الماغنا كارتا" العالميّة أو حركة الناطوري كارتا؛ فلكي تستقيم الفكرة وبالتالي يكتمل الطرح لا بد من معرفة الفكر الذي يحمله أولئك اليهود والذين يجب اعتبارهم أشد خطرا من الصهيونيّة العالميّة، بل والخطر كله إن قارناتها باحتلال فلسطين؛ فحربنا مع العدو الصهيونيّ لم تكن حرب دينيّة في يوم من الأيام وهنا أعني أن الحركة الصهيونيّة علمانيّة بالأساس وثيودور هرتسل مؤسسها هو ملحد لا دين له، وبالتالي فهي حرب نخوضها ضد حركة استعماريّة بحتة لا تلبث أن تفلس وينقضي مريدوها بانقضاء الأهداف التي قامت من أجلها، بعكس حربنا التاريخيّة مع أمثال من يحملون فكر الماغنا كارتا والناطوري كارتا، وهذا ما يجب أن نبحثه، كون القضيّة ليست قضيّة التقاء عالم مسلم بحركة يهوديّة معادية للصهيونيّة فقط، فهذه الحركة تحمل من الأفكار ما يجعل حربنا معها حرب وجود لا حرب حدود، بل الحرب التي سينقضي بها الزمان وينتهي التاريخ!!

                تحياتي الطيبات ..
                أود الإشارة إلى أن الماغناكارتا و الناطوري كارتا أمران مختلفان الأولى وثيقة لضمان الحقوق الأساسية للإنسان وضعت حدا لسلطة الملك في بريطانيا سنة1215، أما الثانية فهي حركة يهودية لا تعترف بوجود دولة أو سلطة سياسية لليهود و تعتبر ذلك خروجا عن تعاليم الديانة اليهودية، يقول عنها الدكتور عبد الوهاب المسيري في الموسوعة : «نواطير المدينة» أو «حُرَّاس المدينة» ترجمة للعبارة الآرامية «ناطوري كارتا»، وهي منظمة يهودية دولية معادية للصهيونية، وقد جاء في التلمود أن حاخامين من حاخامات اليهود ذهبا إلى فلسطين للتأكد من أن كل مدينة من مدنها تضم مدرسة وبيت عبادة حيث يتعلم الأطفال الشريعة، وسألا أهل إحدى المدن عن حراس المدينة (ناطوري كارتا) فأتى سكان المدينة بالشرطة، فقال الحاخامان: "هذان ليسا حرس المدينة، هذان مخربا المدينة (بالآرامية: ماخريفي كارتا)، فحراس ونواطير المدينة الحقيقيون هم الذين يُصلُّون في بيوت العبادة ويدرسون التوراة ويعلمونها للأطفال".
                ما أفهمه (إن لم يكن هناك خلط بين الكارتتين) أن هناك اعتقادا بخطورة الفكر الديمقراطي (الماغناكارتا) إلى جانب الفكر اليهودي المعادي للصهيونية(ناطوري كارتا) على الفكر العربي الإسلامي.
                فمن جهتي أرى أن المشكل الحقيقي يتمثل في عجزنا نحن لا غير، فعندما يطلع علينا الآخر بمبدأ من المبادئ الإنسانية إلا و تبادر إلى ذهننا أن ذلك المبدأ هو مخالف لثقافتنا و لقيمنا مثلما الحال مع مبدأ حرية ،عدالة، مساواة الذي جاءت به الثورة الفرنسية ، إذ أن هذا المبدأ ثابت من ثوابت حضارتنا، غير أن عجزنا في احتوائه من خلال تراثنا الحضاري العظيم جعلنا نتهرب منه بنبذه كلية بحجة الخشية على منظومتنا الثقافية ، و فينا من يلجأ إلى التسطيح و لا ينفك يذكر لك أن الديمقراطية تبيح الزواج المثلي و غيرها من المعاني أو أن الديمقراطية هي حكم الشعب أما عندنا فإن الحكم لله وحده ، ولهذا ظل هذا الرأي يلقى رواجا كبيرا بدعم من أنظمة عربية مستبدة و أخرى ملكية تتوارث حكم الرقاب عائليا، في غالب الأحيان يكون هذا الدعم دينيا بنشر الفتاوى على نطاق واسع في هذا الشأن و تنفق الأموال الطائلة في عمليات استباقية لكل فكرة آتية من طرف " نظيرنا في الخلق " في الجانب الغربي للكرة الأرضية لا تخدم مصالح الطاغية .
                أما بخصوص صراعنا مع الغاصب الصهيوني فإنه يجب علينا في الوقت الراهن أن نحشد كل الطاقات العربية و الإسلامية و أن نستفيد من كل التناقضات الموجودة داخل المجتمع الإسرائيلي (كما يستفيد عدونا الآن من تناقضاتنا) بما فيها التيارات اليهودية المعادية له مثل منظمة الأجندة و غيرها وكذا حركة ناطوري كارتا التي تنتظر "الماشيح " جيلا بعد جيل و الذي تعتقد أنه وحده القادر على إقامة الدولة كما يزعمون ، غير أننا لو اتبعنا الرأي المقلل من خطر الصهيونية أمام خطر ناطوري كارتا فإننا من الآن ينبغي أن نوجه كل اهتمامنا لهذا الخطر الأكبر و نتحول من مواجهة الخطر الآني (الصهيونية ) إلى الخطر المستقبلي الأكبر (ناطوري كارتا) المعارضة للصهيونية و التي جعلت العودة وتأسيس الدولة مسألة منوطة بالأمر الإلهي ولا دخل للبشر فيها حسب زعمهم.
                بغض النظر عما يعتقدون فإننا نحن المسلمين نعتقد أنه حتى الشجر و الحجر ساعتها يسير في معسكرنا و سوف تكون لنا الغلبة ، هذا ما أخبرنا به ديننا ، فأي خطر يهددنا ما دمنا نحن الغالبين كما أخبر نبينا و ما دام التاريخ سينتهي لصالحنا.
                و لنعمل في الوقت الراهن على تخليص أرضنا من يد الأنجاس الصهاينة و لا ينبغي أن نقلل من هذا الأمر الجلل المتمثل في اغتصاب ثالث الحرمين و مسرى نبينا تحت أي فكرة أو دعوى ، ثم كيف لنا أن نسقط في الفخ ونصدق مقولات ناطوري كارتا لنعتبرها خصمنا الديني في آخر الزمان ، في حين نعتبر من اغتصب مقدساتنا و هو يعمل ليل نهار لإزالتها و بناء هيكله المزعوم مكانها عدوا لا دينيا و آنيا ليس إلا.

                مع كامل المحبة
                التعديل الأخير تم بواسطة عبد الكريم; الساعة 20-05-2008, 19:30.

                تعليق

                • mmogy
                  كاتب
                  • 16-05-2007
                  • 11282

                  #83
                  استاذنا واخونا المكرم / عبد الكريم ياحي
                  قرأت واستفدت حقيقة من مداخلتك .. ومع ذلك مازالت ارى خطورة مثل هذه اللقاءات التي قد تكون مثمرة لصالحنا .. لكنها قد تفتح ثغرة كيبرة في الضمير العربي والإسلامي للتطبيع مع اليهود بدعوى انهم ليسوا صهاينة أو ليسوا محاربين لنا .. وهذا كان رأي الشيخ القرضاوي أولا .
                  شكرا لك واتمنى أن تداوم معنا هنا لنستفيد من علمك ووعيك السياسي والديني .
                  إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                  يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                  عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                  وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                  وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                  تعليق

                  • عبد الكريم
                    عضو الملتقى
                    • 10-03-2008
                    • 12

                    #84
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
                    استاذنا واخونا المكرم / عبد الكريم ياحي
                    قرأت واستفدت حقيقة من مداخلتك .. ومع ذلك مازالت ارى خطورة مثل هذه اللقاءات التي قد تكون مثمرة لصالحنا .. لكنها قد تفتح ثغرة كيبرة في الضمير العربي والإسلامي للتطبيع مع اليهود بدعوى انهم ليسوا صهاينة أو ليسوا محاربين لنا .. وهذا كان رأي الشيخ القرضاوي أولا .
                    شكرا لك واتمنى أن تداوم معنا هنا لنستفيد من علمك ووعيك السياسي والديني .
                    أستاذي العزيز المحترم الموجي السلام عليكم و رحمة الله
                    أشاطركم الرأي في أن هذه اللقاءات محفوفة بالمخاطر و المحاذير ، ولكن لا ينبغي لنا في نظري أن نعادي على أساس الدين ، إن صورتنا الآن كمسلمين في العالم ليست بخير ، أقول هذا لأن الناس هناك تدخل ديننا عن طريق الصورة التي نقدمها لهم فتحببهم في هذا الدين ، فإذا كنا نعادي اليهودي الصهيوني الذي اعتدى علينا و لم ننجح حتى في تقديم أنفسنا كمظلومين أمام العالم فما بالك و نحن نعادي اليهودي الأصولي الذي لم يظهر إلى حد الآن عداءه لنا على أرض الواقع.
                    لقد عاشت الطائفة اليهودية تحت عنوان أهل الذمة في كنف الحكم الإسلامي المتعاقب ، و إذا رجعنا إلى اعتقادات ناطوري كارتا على الواقع الآن نجدها تعتبر رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية رئيس وزراء دولتها وتعتبر رئيس السلطة الفلسطينية رئيسها كما الشأن للمرحوم ياسر عرفات التي كانت ترى فيه الرئيس الشرعي لها، وهم يحرمون التعامل بعملة الكيان الغاصب و يحرمون لمسها و غيرها من المواقف الدينية التي لا يصدقها البعض و نستطيع أن نستفيد منها اليوم بدعمها بشتى الوسائل حتى لا تبقى أقلية غير مؤثرة و حتى تلقى أفكارها رواجا وسط اليهود ، فهذه طبيعة الأفكار ، و حتى الفكرة الصهيونية بدأت بشرذمة من اليهود، أترانا أقدر على الصراع و لم نخلق للصهاينة مشكلا داخليا واحد ؟ في حين هم يخترقون صفوفنا جماعات و يزعون الفتنة بيننا ووصل بهم الأمر حتى نجحوا في إصدار الفتاوى التي تخدم فكرتهم الصهيونية
                    و صدق من قال : عدو عدوي صديقي ، أقول هذا و أنا أتكلم عن طائفة أعلم أنها ملعونة بنص الكتاب و لا مبدل لهذا النص ، إن اليهود طوائف متعددة غير أنهم ملة واحدة و لكن الحرب خداع.

                    أستاذي الموجي لك كل الود و المحبة و الاحترام

                    تعليق

                    • محمد عمر أمطوش
                      عضو الملتقى
                      • 24-01-2008
                      • 482

                      #85
                      الدكتور أسعد الدندشلي

                      لوبي يهودي جديد معتدل ينافس آيباك الصهيونية المتشددة
                      لوبي يهودي جديد معتدل ينافس آيباك الصهيونية المتشددة

                      لا يوجد شارع في واشنطن يسمي ( STREET J) مثلما هو الحال مع باقي حروف الأبجدية الإنجليزية التي يطلق معظمها على شوارع العاصمة الأمريكية، لكن مجموعة من المدافعين عن خيارات السلام استلهموا هذا الغياب للإعلان عن قيام أول منظمة من اليهود الأمريكيين تركز على دعم السياسيين الأمريكيين الذين يؤمنون بضرورة التحرك نحو تسوية سلمية حقيقة في الشرق الأوسط في تحدي لأقوى جماعات الضغط الموالية لإسرائيل في الولايات المتحدة، وهي لجنة العلاقات العامة الأمريكية-الإسرائيلية "إيباك". فقد تمكن حشد من رموز اليهود الأمريكيين "الليبراليون" بمساندة من شخصيات معروفة في المجتمع الإسرائيلي من الإعلان عن تأسيس منظمة جديدة في واشنطن تسعى إلى مساندة جهود السلام في الشرق الأوسط والوقوف في وجه "إيباك" التي يراها الكثيرون في دفاعها عن السياسات المتشددة في إسرائيل كارثة على أمنها ومصالح أمريكا ومستقبل التعايش في المنطقة رافعين شعار "مؤيدون لإسرائيل. مؤيدون للسلام". أطلق مائة من المؤسسين أسم "جي ستريت" J Street www.jstreet.org على المنظمة الجديدة تعبيرا عن الرغبة في إيجاد طريق جديد للسياسة الأمريكية تجاه الصراع، ويعتبر جيرمي بن عامي المستشار السابق للسياسة الداخلية في إدارة الرئيس بيل كلينتون، ودانيل ليفي المستشار السابق لرئيس الحكومة الإسرائيلية أيهود باراك- ونجل اللورد ليفي مبعوث بريطانيا السابق في الشرق الأوسط والباحث النشط في واشنطن - هما العقل المدبر للجماعة الجديدة التي قالت في بيانها الأول "لفترة طويلة من الزمن.
                      إعادة تعريف "تأييد إسرائيل" !
                      كانت الأصوات الوحيدة التي يصغي إليها السياسيون فيما يخص صناعة السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط تأتي من قلة عالية الصوت من أقصى يمين المجتمع اليهودي الأمريكي منهم المحافظون الجدد واليمين المتشدد والمسيحيون-الصهيونيون الراديكاليون. وقد حول هؤلاء تعريفهم من موالاة إسرائيل إلى التأثير في السياسة الأمريكية". بمعني أن المنظمة الجديدة تركز على إعادة تعريف "تأييد إسرائيل" في العاصمة الأمريكية بعد أن صارت أفكار اليمين المتشدد والمحافظين الجدد هي المحددة لعلاقة أمريكا وإسرائيل. ورغم أن الميزانية المبدئية للمنظمة الجديدة لا تقارن بقوة "إيباك" اليوم إلا أن المؤسسين يفضلون إستراتيجية جديدة تقوم على مساندة مرشحين بأعينهم من أنصار السلام في إنتخابات الكونجرس المقبلة حتى يكون للجماعة صوتا في دوائر صنع القرار في واشنطن ولن تسعى المنظمة إلى تحدي النواب الديمقراطيين القدامي ممن يدينون بولاء تام لإسرائيل لا يقبل النقاش بل ستسعى إلى بناء أرضية جديدة تدعم جهود السلام ولا تشجع إمتداد الصراع بلا نهاية مثلما هو الحال اليوم بين صفوف "إيباك" وأنصارها لذلك ستقف المنظمة وراء خمسة على الأقل من المرشحين الجدد في الإنتخابات المقبلة. ويحظر القانون الأمريكي على جماعات المصالح المسجلة رسميا جمع التبرعات لأغراض سياسية لكن يمكن لأذرع تابعة تسمى لجنة العمل السياسي العمل مع السياسيين، المؤيدين لأهداف المنظمة الأم، لجمع تبرعات إنتخابية. وتضم قائمة المؤسسين السيناتور السابق لينكولن شافي والكاتب الشهير هنري سيجمان وماريا ايكافستي نائب رئيس فريق العاملين السابق في البيت الأبيض ومورتن هالبيرن مدير التخطيط بالخارجية الامريكية سابقا وماركوس كونالاكس ناشر مجلة "واشنطن مانثلي" المعروفة وصامويل لويس السفير الأمريكي السابق لدى إسرائيل والباحث المعروف روبرت مالي وروبرت سولومنت أحد الشخصيات اليهودية البارزة المؤيدة للمرشح الديمقراطي باراك أوباما وروبرت باستور المدير السابق في مجلس الأمن القومي وحنا روزنتال المدير السابق للمجلس اليهودي للشئون العامة، بالإضافة إلى العشرات من رؤساء المنظمات المروجة للسلام في الشرق الوسط وحاخامات بارزين وأساتذة جامعات وكتاب. ومن داخل إسرائيل، أعلن عدد كبير مساندة المنظمة الجديدة منهم يوسي الفار مسئول الموساد السابق وشالومو بن عامي وزير الخارجية الأسبق وافرام بورج رئيس الكنيست السابق ديفيد كمحي المدير السابق للخارجية الإسرائيلية وداليا رابين النائب السابق لوزير الدفاع والعديد من الجنرالات المتقاعدين وأخرون.
                      أسلوب جديد للعمل
                      يقوم أساس المنظمة الجديدة على إنهاء التأثير الطاغي للجماعات المتشددة واليمينية التي لا تعطي اليهود الليبراليين الفرصة للتحدث فيما يخص عملية السلام في الشرق الأوسط والدور الأمريكي في المنطقة.ويقول جيرمي بن عامي ان التيار المحافظ بين اليهود الأمريكيين قد أختطف مصطلح "المؤيدون لإسرائيل" وهو ما لا يتفقون فيه مع الغالبية من اليهود الأمريكيين وغيرهم. وقد وصف مراقبون في واشنطن التوجه الجديد بأنه يمثل تحديا لمنظمة "إيباك" الواسعة النفوذ والتي تبني شعبيتها على مناصرة السياسات الإسرائيلية دون مراجعة المسئولين الإسرائيليين فيما يتخذونه من خطوات، خاصة أن المنظمة الجديدة ستجذب تمويلا وتبرعات من الجناح الليبرالي من المجتمع اليهودي الأمريكي المؤيد للسلام وفرض حل أقامة دولتين فلسطينية وإسرائيلية جنبا إلى جنب. ويأمل المؤسسون رفع موازنة المنظمة الجديدة من 1.5 مليون دولار إلى عشرات الملايين في القريب العاجل من أجل الوقوف في وجه "إباك" التي يصل إجمالي ودائعها المالية إلى 100 مليون دولار، وعدد أعضائها إلى ال 100 ألف شخص، ولها مكاتب في 18 ولاية. ومن العوامل التي يمكن ان ترفع حجم التبرعات للمنظمة الجديدة هو زيادة التبرعات عبر الأنترنت على غرار حملة المرشح الديمقراطي باراك أوباما اليوم، والتي صارت مصدر الهام كبير للقوي الليبرالية والتقدمية التي تريد كسر احتكار القوي التقليدية للعمل السياسي. ووفقا لخبراء في السياسات الأمريكية-الإسرائلية فإن منظمة "جي ستريت" ربما لن تكون قادرة على مناطحة منظمة "إيباك" في تأثيرها الطاغي لكنها تخلق حالة جديدة يمكن أن تجسد الخلافات الفكرية والعقائدية بين فريقين من اليهود الأمريكيين بصورة لم تحدث من قبل. كما أن منظمة المعتدلين في اللوبي الموالي لإسرائيل يمكن أن تمثل بداية جديدة للتواصل مع الأطراف العربية في الولايات المتحدة وخارجها من خلال السعي بناء أجندة مشتركة لعملية السلام في الشرق الأوسط في السنوات القليلة القادمة. وتؤيد مجموعة "جي ستريت" الإنسحاب الأمريكي من العراق والجوار مع سوريا وتجنب أية مواجهة عسكرية مع إيران وهو الموقف الذي يخالف تأييد "إيباك" لليمين الإسرائيلي. وتفاوتت ردود أفعال اليهود في الولايات المتحدة وخارجها بشأن المنظمة الجديدة حيث أعتبرها البعض خطوة ضرورية في توقيت مهم لتغيير دفة الحوار في واشنطن، فيما قال أخرون أن هؤلاء مجرد جزء من اللوبي العربي ومجموعة من اليساريين الليبراليين ممن لا يقدرون حجم الخطر الذي تتعرض له إسرائيل! ويقول دانيال ليفي "كل واحد في واشنطن يؤكد اليوم أنه صديق لإسرائيل. لكن الصداقة التي تقول للمحتل أن يتمادي ويتمسك بكل سنتيمتر من الأرض المحتلة ليست صداقة. ولأنها تتحول إلى صداقة مخادعة عندما ننفق سنوات أخري في حماية الإحتلال وتغذية الرغبة في تدمير الذات". أن الأرضية المشتركة حول القضايا الرئيسية بين مجموعة جديدة مثل "جي ستريت" والسياسيين العرب تؤكد ضرورة بناء جسر مع طرف جديد ومختلف في واشنطن وليس وضع الجميع في سلة واحدة.
                      المصادر: تقرير واشنطن- عزت إبراهيم
                      د.عبدالرحمن محمود المحمود
                      وأزيدكم من الشعر بيت !!
                      (هل تتخيلون رجل دين يهودي يعلنها صراحة في أهم محطة تلفزيونية أمريكية قائلا : " يجب ألا تكون هناك دولة اسمها اسرائيل " !!)
                      هذا هو حديث الشعب الأمريكي الأن بعد المقابلة التلفزيونية التي أجراها Neil Carvuto من محطة FOX NEWS مع الحاخام اليهودي الأرثوذكسي "الراي " Yisroel Weiss
                      ونظرا لأهمية المقابلة فقد اطلقت عليها محطة الأخبار FOX NEWS اسم :
                      THE MOST IMPORTANT INTERVIEW ON EARTH !!
                      والراي هم جماعة اليهود المتحدون ضد الصهيونية , وخلاصة فكرهم هو انه يجب الا يكون لليهود دولة , لأنهم منفيون في الأرض بأمر من الله , وتأسيس دولة لهم , يعني عصيان ارادة الله , وان الصهيونية هي التي حرفت امر الله الى واقع بتأسيسها اسرائيل ! ولقد عاشت الجماعات اليهودية مع المسلمين والمسيحيين في فلسطين وغيرها بأمن وأمان قرون عديدة
                      ويضيف : لم يكن لمصطلح معاداة السامية وجود قبل تأسيس دولة اسرائيل , فقد كانت التصرفات العنصرية لبعض الناس في اي مكان هي تصرفات ضد الاخرين ومن ضمنهم اليهود وغير اليهود
                      ولقد طلب في نهاية حديثة ان تذاع تلك المقابلة في جميع انحاء العالم وباسرع وقت لكي يعرف العالم الحقيقة
                      [size=3][font=Arial][color=#000000]د/ محمد عمر أمطوش[/color][/font][/size]

                      تعليق

                      • حمزة نادي
                        أديب وكاتب
                        • 01-07-2008
                        • 533

                        #86
                        اولا اشكر الاستاذ /الموجي على طرح هذا التساؤل الذي استوت عليه نار وحارة النقاش الحاد بين الدكاترة والاساتذة المشاركين .

                        والحقيقة
                        ان خلاصة الموضوع تتجسد في فتوى جواز التقاء الشيخ القرضاوى مع رجال دين يهود معتدلين ومناهضين للصهيونية كفكر عنصري .

                        اما خلاصة النقاش الدائر بين الاخوة يتعلق بمكانة القضاوي لدى الامة الاسلامية


                        فاقول لك يا استاذ ان الرسول عليه الصلاة والسلام كان يتعامل مع اليهود باعتبارهم من سكان المدينة المنورة وتعاملته - حتى لا اقول لقاءته الكثير ة - معهم واضحة وبيينة في احاديث نبوية شريفة كثير ة لا يسعنا المجال لذكرها ، هذا ما يجعلنا نفهم شيئا واضحا - ان كنا من دعاة الشريعة و الالتزام - ان استقبال حاخامات يهود معرفين لدى العام والخاص بمواقفهم المعتدلة لايشكل مصيبة بعلم او بغير علم كما كنت تقول يا استاذ .

                        وبالتالي فلا يوجد اي مبرر يجعلنا نتطاول على العلماء باختلاف جنسياتهم وتوحد اسلامهم ونقول فيهم ما ليس فيهم ..وان كان هذا الكلام يقال اليوم فانما يعبر عن مذهب فكري تحرري مناهض للالتزام ..رافض للتوحد حول راية واحدة..باحث عن التميز بالمخالفة ..جاعلا ظهر عالم جليل مطية لذلك
                        على كل حال الموضوع واضح ولا يحتاج لأخذ ورد اكثر مما اخذ ..
                        التعديل الأخير تم بواسطة حمزة نادي; الساعة 05-10-2008, 08:24.
                        قالَ صلى الله عليه وسلم
                        (أحفظ الله تجِدَه اتجاهك ، إذا سألتَ فأسأل الله وإذا استعنتَ فأستعن بالله )
                        رواهُ الترمذي .

                        تعليق

                        • احمد خميس
                          عضو الملتقى
                          • 12-09-2008
                          • 55

                          #87
                          [align=center]ارفعوا ايديكم عن القرضاوى

                          [/align]
                          [COLOR="Red"][SIZE="5"][align=center]احمد خميس
                          مصر

                          مرسى مطروح

                          [/align][/SIZE][/COLOR]

                          [BIMG][align=center]http://ar.netlogstatic.com/p/oo/010/546/10546114.jpg[/align][/BIMG]

                          تعليق

                          • د.مازن صافي
                            أديب وكاتب
                            • 09-12-2007
                            • 4468

                            #88
                            مرفوعة يا سيدي
                            ونحن معه في الحق الى ابعد الحدود ..
                            ونريده دوما عالما للحق ...
                            لا يجامل أبدا ..
                            ويقول الحقائق التي تعزز أهل السنة والجماعة ..
                            وأشد على يديه بعد مقالته وفتواه وتحذيره من المد الشيعي في البلاد الاسلامية .

                            " نحن حريصون عليه .. ونحبه ايضا "
                            مجموعتي الادبية على الفيسبوك

                            ( نسمات الحروف النثرية )

                            http://www.facebook.com/home.php?sk=...98527#!/?sk=nf

                            أتشرف بمشاركتكم وصداقتكم

                            تعليق

                            • احمد خميس
                              عضو الملتقى
                              • 12-09-2008
                              • 55

                              #89




                              المشاركة الأصلية بواسطة د.مازن ابويزن مشاهدة المشاركة
                              مرفوعة يا سيدي
                              ونحن معه في الحق الى ابعد الحدود ..
                              ونريده دوما عالما للحق ...
                              لا يجامل أبدا ..
                              ويقول الحقائق التي تعزز أهل السنة والجماعة ..
                              وأشد على يديه بعد مقالته وفتواه وتحذيره من المد الشيعي في البلاد الاسلامية .

                              " نحن حريصون عليه .. ونحبه ايضا "
                              [COLOR="Red"][SIZE="5"][align=center]احمد خميس
                              مصر

                              مرسى مطروح

                              [/align][/SIZE][/COLOR]

                              [BIMG][align=center]http://ar.netlogstatic.com/p/oo/010/546/10546114.jpg[/align][/BIMG]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X