كما أنت تظل
رفيق المساء على مهل
دع للحناجر سعة من قول
وللصب حيز من وهم
ميم .
-
كل ليل ٍ
أستحلب ُ يراعي
أقاسمه أنثى من عطش
تسقي الفراغ وجهي
ما بين بياض ٍ و سواد
تصلب القصائد
قلوبنا شطرنج أماني
و القمر وزير عينيك .
كافاترك تعليق:
-
بك أختال
أنا مثلك
بل و أكثر
قرين صمتك
كلي فيك تموسق
أشبهك لدرجة منافسة المرايا
على تذكر ملامحي.
ياءاترك تعليق:
-
" سامحوني لو كنت أهذي ..
فأنا لم أعثر علي الترياق بعد ,
بحيث أبرأ من حنيني ,
لا تسخروا من خجلي فأكيد ستفهمونني ,
لأن لكل منا جرحه , ركن فردوسه المفقود ,
وفردوسي أنا اسمه الإسكندرية, وهي هناك
بعيدة عن باريس .. منارة الشرق الإسكندرية..
الجنة .. الفردوس ..عندي ..وعندما كانت مصر تحتضن
جميع أبنائها .. حتي لو كانوا من أصول أجنبية ,
والتي باتت تضيق بهم..! سبب آخر للدموع ."
الإحتلال الإخواني لها ولمفاصل الدولة العميقة ..
ولكن بعون الله وبدماء شهدائها ستعود ..
تحيا مصر .. وعاشت الإسكندرية .. وجميع أوطان العرب
لكم التحية ..
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركةماذا لو تمتدُ من المجهول يد و تقتلع وجودك من عمري ...
هل كان بَقي فيه شيء ؟ هل كان بقي للعمر معنى؟
مَدينة لك أنا بكل عمري . أتدري لم َ ؟
لأني لولاك ما عشت وهج الحب و نار الغيرة
و عذابات الانتظار و نشوة اللقاء .
لولاحبك ما كنت عرفت معنى الأرق و القلق
و لا ذقت وخز الشك ولا وجع الحنين .
و ما هو العمر إن لم يكن هذا كله ؟
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربان حكيم آل دهمش مشاهدة المشاركة
سأهيم الروح حولك من غير حذر..
وستمرّ عليك ِسنون وسنون ..
أميرة الوفاء .. نيل الخلود ..
هاتي ما كان وكان ..
وأقيمي الميزان ..
وأختاري ..
هانحن اثنان ..
هو طير ّقيّدت ِشبابك فيه وطار ..
وأنا شِعرٌ كتبته بعينيك الأقدار ..
هو قيدّ وحصار ..
وأنا أنطقت ُ الحسن وأطلقتُ سراح الأسرار ..
وسيبقي حبي المجنون ..
تائها ًكالدمعة ِفوق الخد ..
فأختاري مابين الأمس ِوبين الغد ..
الأديبة المبدعة والكاتبة القاصة القديرة
أستاذتي النبيلة الناقدة
آسيا رحاحليه
كل عام وأنت ِبخير..
دمتِ فى رعاية الله ودوماً متألقة متميزة
تحياتي ..
قبطان ..
حكيم .
دائما أفكر فيك و في ليالي شتاء باردة و طويلة من دونك و
كيف سأقضيها تدفّئني ذكرياتي معك و تؤنسني صورك و رسائلك
التي حفظت سطورها كما يحفظ تلميذ نجيب دروسه....
و أتساءل...كيف سأعيش فصولا أخرى و أنت لست معي و
بمَ أتزود حين يلتهم الزمن رصيد الذكريات ؟
قبطان المحبة و الرقي و الجمال شكرا لك ألف شكر
مودّتي و كل الاحترام .اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
سأهيم الروح حولك من غير حذر..
وستمرّ عليك ِسنون وسنون ..
أميرة الوفاء .. نيل الخلود ..
هاتي ما كان وكان ..
وأقيمي الميزان ..
وأختاري ..
هانحن اثنان ..
هو طير ّقيّدت ِشبابك فيه وطار ..
وأنا شِعرٌ كتبته بعينيك الأقدار ..
هو قيدّ وحصار ..
وأنا أنطقت ُ الحسن وأطلقتُ سراح الأسرار ..
وسيبقي حبي المجنون ..
تائها ًكالدمعة ِفوق الخد ..
فأختاري مابين الأمس ِوبين الغد ..
الأديبة المبدعة والكاتبة القاصة القديرة
أستاذتي النبيلة الناقدة
آسيا رحاحليه
كل عام وأنت ِبخير..
دمتِ فى رعاية الله ودوماً متألقة متميزة
تحياتي ..
قبطان ..
حكيم .
اترك تعليق:
-
دمائي تركة عناد
و أنا نضال حنين مهذب
في جعبتي وعود تحتضر
و خرزة صمت
لن أناقش المسميات عن مصيري
تبرعت لشالك بالمرايا
و سعرات الكلام.
ميماترك تعليق:
-
واهم ٌ هذا اللليل بدونك
ساخط ٌ هذا الفؤاد بدونك
كادح ٌ في برلمان الانكسار
كلما قايضت دمائي
بسلة نسيان
غسل مواثيق الطمأنينة بوثبة قلق.
قافاترك تعليق:
-
راعته المفاجأة فكابر وأشاح بشوقه
دغدغه الوجد
فأخفى تملمه حتى يظهر بقوة المرتعش
كشفته خلسة ناظريه إلى عبق عطرها
اختلطت عليه المواقف
تردد واقدم واحجم
ثم هوى في قعر الهوى
الواو
اترك تعليق:
-
سمعت هزيم الرعد ارتمى قوس الألوان بين يدي الليل
اتشح القمر بوشاح الخجل، عانقت المطر ،
احتواني الأفق تمنيت ألا ينفك العناق، لكن تابوت اليأس فتح،
بدأت مشوار بحثي فوجدته متربعا بالحلوى ينتظر
ريما
الراء
اترك تعليق:
-
هواك زلزلني
هزّ أركان عقلي
حوّلني كائنا غبيا جدا
امرأة مكتملة الجنون
مكبّلة برباط
العشق المقدّساترك تعليق:
-
تلك التي تؤمرها أميرة النساء
وتمتهن العتاب -لها مني العتاب
سيدة قصر الوفاءوالحب-ومليكة القلب
نصفها يبحث عنها في دفاترة وحروفه
في كيانه أظنها بالمثل تؤمر الحبيب
وتراه كل وجودها-بدلال أنثى لا تمتهن
الكلام شرقية الملامح كالقمح تجزل العطاء
ربما تعاتب لتحظى بمزيد من دلال فالكينار
يصدح على الأغصان وتستمع أنثاه ترفل بالدلال
فليبشر آدم فهو تاج المليكة لا تتخلى عنه والا فقدت الأمان
تحياتي أخي الفاضل
وشكراً جزيلا على المؤازرة-والفيديو وتهنئة العودة
دمت أهلاً للواجب والمعروف
سيدي الكريم الأستاذ قبطان--حكيم-حفظك الله
وكل التحيةوالاحترام - مع شتائل الياسمين ومودتي
اترك تعليق:
اترك تعليق: