بالطبع كنت في قلبي أميراً
حيث كنت النبض-والماء
المعين--وصرت ذكرى من
وجع---أسقيتني بالغدر خلجان
الحميم--واليوم ترجع-!
و تكللني الأميرة-سيدة النساء
ربما من قد أحبّ-لايكره مطلقاً
لكن ترى هل يقبل الحبّ الرجوع
وكل شيء بأوانه!يا لجبروت من
يطعم الحب للخيانة
الهاء
اترك تعليق: