رد ألأستاذ ( أحمد عكاش) على نصي { إنها قصة حبي}..
أحمد الله أن ساقتني أقداري لأقرأ هذا الذي قرأت، فقد أخذني أخذاً لا أقوى على الفكاك منه
وأنا لم أدخل هنا لأقرأ أو أعلّق، دخلت لأطلب غرضاً معيّناً، قلتُ: أقرأ بضع كلمات، ثمّ أمضي في سبيلي إلى غرضي
، فوجدتُنِي أقرأ وأُمعن في القراءة، وبدلاً من أمضي في سبيلي مضيت في القراءة وأسترسلت،
فمن ذا يقوى على التوقّف وأمامه من الكلام أعذبه؟ لا أدري ماذا أسميه
، قصيدةً ؟ وَجِيبَ قلبٍ؟، آهةَ حبّ في الهزيع الأخير من ليلة صيف ؟
نسمة عطر سَرَتْ متنكّرةً بكلمات وقوافٍ ؟، والله لا أدري ماذا أسمّيها،
بل لا أدري لماذا دخلتُ هنا، أرجو أن تذكّريني. ..
أمّا أنّي أحمد الله أن ساقتني أقداري إلى هذه الجنّة الفيحاء،
فذاك لأنّي تمتّعت متعة ما كنت أتوقّع وجودها هنا،
ولأعرف أنَّ في هذه الأرض من يستطيع أن يصوغ خفقان القلب أحرفاً يراها الناس عياناً
، أنا بانتظار أن تذكّريني ولك الشكر.
أحمد الله أن ساقتني أقداري لأقرأ هذا الذي قرأت، فقد أخذني أخذاً لا أقوى على الفكاك منه
وأنا لم أدخل هنا لأقرأ أو أعلّق، دخلت لأطلب غرضاً معيّناً، قلتُ: أقرأ بضع كلمات، ثمّ أمضي في سبيلي إلى غرضي
، فوجدتُنِي أقرأ وأُمعن في القراءة، وبدلاً من أمضي في سبيلي مضيت في القراءة وأسترسلت،
فمن ذا يقوى على التوقّف وأمامه من الكلام أعذبه؟ لا أدري ماذا أسميه
، قصيدةً ؟ وَجِيبَ قلبٍ؟، آهةَ حبّ في الهزيع الأخير من ليلة صيف ؟
نسمة عطر سَرَتْ متنكّرةً بكلمات وقوافٍ ؟، والله لا أدري ماذا أسمّيها،
بل لا أدري لماذا دخلتُ هنا، أرجو أن تذكّريني. ..
أمّا أنّي أحمد الله أن ساقتني أقداري إلى هذه الجنّة الفيحاء،
فذاك لأنّي تمتّعت متعة ما كنت أتوقّع وجودها هنا،
ولأعرف أنَّ في هذه الأرض من يستطيع أن يصوغ خفقان القلب أحرفاً يراها الناس عياناً
، أنا بانتظار أن تذكّريني ولك الشكر.
تعليق