رد ٌ أعجبني ...حياكم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حور العازمي
    مشرفة ملتقى صيد الخاطر
    • 29-09-2013
    • 6329

    رد الأستاذ القدير / قصي الشافعي
    على نص ريما الجابر / كعكة قلبي
    رد رائع الله يعطيه العافيه

    سأخبئك تحت اسمي
    و أحج للرماد
    خائف عليك من وحشتي المزمنة
    صغار البهجة يرتقون هشاشتي
    لن تنجو كعكتك من فجس الاحتمالات
    و لو دثروك بغيبوبة التيه
    خذي شهيقا ً من لكنتي
    النسيان يؤجل ملامحي
    حتى تبيض المرافئ الأنبياء
    أو تحرق الريح عتمة ً مناضلة
    ريثما أصلح القمر بخرافة ٍ مؤقتة
    عاندي كل الذبذبات الملقاة
    على جوع المساء
    اندلقي بطيشي
    و المطر خطايا ضوئية ..

    الله الله ..
    ما هذا البوح القمري
    يليق برفاهية بيانك يا ريما
    كم نشتاق لحروفك
    لتبث الآمل و حلويات الكلام
    بين شحوب خريف
    و صقيع شتاء
    هطل ربيع المعنى
    على فسيفساء اللغة
    يبدد غوغائية الزمن
    و الذكريات كعكعة قلب ..
    تقديري و ثير ود..

    تعليق

    • أبوقصي الشافعي
      رئيس ملتقى الخاطرة
      • 13-06-2011
      • 34905

      رد مستشارنا الغالي
      د. محمد الأسطل
      على نص القديرة / رشا السيد
      كم أنت أيها الأمير الفينيقي..
      ما أروعه ..





      في دِمشْقَ
      تطيرُ الحماماتُ خلْفَ سياج الحريرِ
      أثنتينِ ... أثنتَيْن ...

      في دمشق :
      تسيرُ السماءُ على الطرقاتِ القديمةِ
      حافية ً , حافية
      فما حاجةُ الشعراء ِإلى الوَحْي
      و الوزْنِ و القافية ؟

      في دمشق :
      يُواصل فعل المضارع أشغالهُ الأُمويّة :
      نمشي إلى غَدنا واثقينَ
      من الشمس في أمسِنا .
      نحن و الأبديةُ , سُكّانُ هذا البلَدْ !

      في دمشق :
      تدورُ الحوارات بين الكمنْجَةِ و العود حَولَ سؤال الوجودِ
      و حول النهاياتِ : مَنْ قتلتْ عاشقاً مارقاً
      فلَها سِدْرَةُ المنتهى !

      في دمشق :
      يُقَطّعُ يوسُفُ بالنايَ أضْلُعه
      لا لشىءٍ
      سوي أنّهُ لم يجِدْ قلبهُ معَهُ

      في دمشق :
      ينامُ الغزالُ إلى جانب أمرأةٍ في سرير الندى
      فتخلًعُ فستانها
      و تُغطّي بهِ بَردى !

      في دمشق :
      تداعبُني الياسمينة ُ :
      لا تبْتَعد و أمش ِ في أثري
      فتغارُ الحديقة ُ :
      لا تقتربْ
      من دمِ الليلِ في قمري

      في دمشق :
      أُسامرُ حُلمي الخفيفَ
      على زهرةِ اللوزِ يضحكُ :
      كُن واقعياً لأُزهرَ ثانية ً
      حول ماء أسمها
      و كُن واقعياً لأُعبر في حُلمها !

      في دمشق :
      يرقُّ الكلامُ
      فأسمع صَوْتَ دمٍ في عروقِ الرخام :
      أخْتَطفني مِنَ أبني
      تقولُ السجينةُ لي
      أو تحجّز معي !

      في دمشق :
      أعدُّ ضلوعي
      و أُرجِعُ قلبي إلى خَبَبِهْ
      لعّل التي أدْخلتني
      إلى ظلّها
      قتلتْني ,
      و لم أنتبِه ...

      في دمشق :
      تُعيدُ الغريبةُ هودجها
      إلى القافلة :
      لن أعودَ إلى خيمتي
      لن أُعلّق جيتارتي
      بعْدَ هذا المساء ِ ,
      على تينةِ العائلة ...

      في دمشق :
      تَشِفُّ القصائدُ
      لا هي حسيّةٌ
      و لا هي ذهنيةُ
      إنّها ما يقولُ الصدى
      للصدى ...

      في دمشق :
      تجفُّ السحابة ُ عصراً ,
      فتحفُرُ بئراً
      لصيف المحبّينَ في سفْح قاسيون ,
      و النايُ يُكْملُ عاداته
      في الحنين إلى ما هوَ الآن فيه ,
      و يبكي سدى

      في دمشق :
      أُدوّنُ في دفتر أمرأةٍ :
      كُلُّ ما فيكِ من نرجس ٍ
      يَشتهيكِ
      و لا سُورَ , حولَكِ , يحميكِ
      مِنْ ليل فِتْنتك الزائدة

      في دِمشْقَ :
      يغني المسافر في سرّه :
      لا أعودُ من الشام
      حياً
      و لا ميتاً
      بل سحاباً
      يخفّفُ عبءَ الفراشة
      عن روحي الشاردةْ
      ========
      هكذا أحب درويش عاصمة الياسمين
      =========
      طاب يومك أيتها الأميرة
      كنت رائعة
      أعتقد أن هذه المشهدية تلمع من بعيد كالبرق
      ياسمين وتقدير



      كم روضت لوعدها الربما
      كلما شروقٌ بخدها ارتمى
      كم أحلت المساء لكحلها
      و أقمت بشامتها للبين مأتما
      كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
      و تقاسمنا سوياً ذات العمى



      https://www.facebook.com/mrmfq

      تعليق

      • أبوقصي الشافعي
        رئيس ملتقى الخاطرة
        • 13-06-2011
        • 34905

        رد القديرة / ياسمين محمود
        على نص / إلى أمي




        وجهك نور في محراب شوقي ..

        افتحي مقلة الحب الغزيرة

        شاهديني ..
        تابعيني...
        دغدغي الطفل في يتمي بأنامل الرجاء..

        آه يا أمي ..

        سألوني كيف دمعك؟

        قلت زاده الحب انهمارا فبكت عيني الغريبة

        سألوني كيف ظلك ؟

        قلت : في رق معطر ساقه نفَس القريبة ..

        سألوني من جليسك ؟

        قلت : من قبّل الليل رضاها واشتهى قلبي علاها ..

        كنت نبض عمر في مناها ،جنة الوجد العجيبة ...
        //
        ياحضنها أنَّى لي بدفء طفوليُّ المزن يسقني حلو اليقين..

        يا عطرها كيف أبكت الدمع بدمع ونأت بالبوح جمرا بين أيامي العصيبة...
        ياقلبها أنّى لي بحب يحتويني شامخا بين أهدابي أحلامي البريئة ....
        يا كفها أنّى لي بقبلة لي فيها شروق شمسي وانصهار أمسي بقبول أناتي وهمسي ..


        آه ...ثم ...آه ...ثم ....آه...


        همست أستاذ قصي فسابقتني كلماتي البكاء ...
        أمطرت غيوم الطفولة بين كفيها مطر من مرغ وجهه
        على وجنتيها

        في شحوب للصمت وآخر للبكاء لم تلد ساعة اليتم

        إلا وداعا وانهيارا ..
        //
        اللهم تغمدها برحمتك وأسكنها فسيح جنانك....





        كم روضت لوعدها الربما
        كلما شروقٌ بخدها ارتمى
        كم أحلت المساء لكحلها
        و أقمت بشامتها للبين مأتما
        كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
        و تقاسمنا سوياً ذات العمى



        https://www.facebook.com/mrmfq

        تعليق

        • أبوقصي الشافعي
          رئيس ملتقى الخاطرة
          • 13-06-2011
          • 34905

          رد الأديب الأريب / سامي جميل
          على نص / كعكة قلبي
          للقديرة / ريما الجابر




          بسم الله الرحمن الرحيم

          أستحضر ذكرياتنا الجميلة
          في صومعة غربتي
          أجاهر بالعصيان على أحزاني وألم الفراق
          وأحتفي بك
          حاضرة مستحضرة
          ضياء في قلب البهجة
          شمعة على كعكة القلب
          لا أخشى عتمة الفراق
          في ذكرى جميلة
          تطلق قيود غربتي
          إلى الأبد

          الأستاذة القديرة / ريما الجابر
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          وطابت جميع أوقاتك بالخير والسعادة



          جهزت قلبي كعكة مساء
          وزينته بالأماني
          رويته بالشوق للقائك

          مرصعة بحلوى الشغف
          ورحيق اللقاء مراق على أخمصها
          تتوجها منارة الوفاء
          وشمعة ضياء من أمل
          تباركها بعصاتها ساحرة الأمنيات

          تلذذت قطعاً هنا بقطعة من تلك الكعكة في هذا السرد الرقيق.
          شكراً لهذا الاحتفاء بالقمر ...

          تحياتي وعميق تقديري،،،



          كم روضت لوعدها الربما
          كلما شروقٌ بخدها ارتمى
          كم أحلت المساء لكحلها
          و أقمت بشامتها للبين مأتما
          كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
          و تقاسمنا سوياً ذات العمى



          https://www.facebook.com/mrmfq

          تعليق

          • أبوقصي الشافعي
            رئيس ملتقى الخاطرة
            • 13-06-2011
            • 34905

            رد القديرة / حور العازمي
            على نص / يا عروس الروض





            ياعَروسَ الرَّوضِ ياذات الجناح ياحَمامة
            سَافِري مَصحُوبةً عِندَ الصَباح بالسلامة
            واحمِلي شَوقَ مُحِبٍ ذِي جراح وهُيامَ


            رائع هذا البوح العاطفي
            لقد تعودنا على جمال اللغة
            منك سيد الخاطر وملك الحرف

            الله يرجع كل من نحب مصحوبين
            بالسلامة يارب
            والتوفيق حليف دربهم

            استاذي / قصي الشافعي
            قدير الحرف وملكه
            دائماً تمتعنا بحرفك النقي
            الذي يسعدنا ويمتعنا

            سيدي القدير
            أدام الله نبض حرفك الرائع
            ورود لروحك النقية
            تقديري واحترامي واكثر

            حور



            كم روضت لوعدها الربما
            كلما شروقٌ بخدها ارتمى
            كم أحلت المساء لكحلها
            و أقمت بشامتها للبين مأتما
            كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
            و تقاسمنا سوياً ذات العمى



            https://www.facebook.com/mrmfq

            تعليق

            • أبوقصي الشافعي
              رئيس ملتقى الخاطرة
              • 13-06-2011
              • 34905

              رد القديرة / ريما الجابر
              على نص / لي ثلاثة أيام








              لي ثلاثة أيام
              وحروفي تتبتل .. تيمم شطرك قِبلة
              آآآه ليتها تزيد على المئة والنيف
              فعددها طفيف ... وشوقي لاتصوغه سطور قدت من دبر اللغة
              ولكن خفق القلم... وعراك المحبرة له وجيب
              فلا هو يغني ولا أنت تجيب
              تمتمات ... همهمات.. غمغمات لم أعد عابئة!
              فقط أريد من الحروف المزيد !
              فلطفك بخفقي، وصرير قلمي، وخواء محبرتي
              فعلى مايبدو أنها لا تغريك !
              والأماني لاتسمن ولا تسد رمقها الحروف
              فكن كما أنت، لا ركزا ولا حسا
              فقلبي متبتل بخلود الحرف
              وسأُشهد عليه المحبرة ،
              وفنجان قهوتك الذائب في شراييني
              وسأكون البتول !
              فهكذا حكَم قاضي الوفاء
              ريما

              جليل النبض، سطور من روعة
              طرزت جيد الجوزاء
              تقديري ومودتي وأكثر




              كم روضت لوعدها الربما
              كلما شروقٌ بخدها ارتمى
              كم أحلت المساء لكحلها
              و أقمت بشامتها للبين مأتما
              كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
              و تقاسمنا سوياً ذات العمى



              https://www.facebook.com/mrmfq

              تعليق

              • سامي جميل
                أديب وفنان
                • 11-09-2010
                • 424

                بسم الله الرحمن الرحيم

                الحبيب الأستاذ القدير /
                قصي الشافعي ... حفظك الله ورعاك
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                أسعد الله قلبك وطبت وطابت أوقاتك بكل خير وبركة
                تحية عامرة بالمحبة والمودة أهديها لك ولجميع أعضاء هذا الملتقى الراقي.

                أود أن أشيد أولاً بجميع الجهود المباركة الرائعة التي تساهمون بها داخل هذا الصرح الأدبي لدفع عجلة المساهمات والمشاركات الأدبية والوجدانية إلى أفق الهدف النبيل منها.

                كما أحب أن أشارك هنا بهذه الوليمة الوجدانية من غذاء الروح والتي حظيت بشرف تناولها على مائدة بصحبة الأستاذ القدير/ قصي الشافعي، في أطروحة (صيد خاطري).


                إقتباس المشاركة :


                تلك الرطانة المتضورة
                جياد أنا..
                تهتك الوعود الضاجرة من هزائم المعنى
                وجبة خواءٍ المشوب بصمتي
                مجرورة ٌ بقصائد َ صرفتها الأماني
                و الليل لغة الاحتراق
                مبلل ٌ بالقلق ...
                حين يأزف الذبول
                لا قيد يستوعب لغتي
                و الغروب في منتصف الرغبة
                يفسد مقاس يراعي
                بالرغم من تشاؤم الغسق
                سأجيد التخثر في السطور
                لتبقى الكلمات غنيمة نسيان
                بعد أن دنست الظلال ألقابنا
                بينما كنا نستهل الطيش
                و الأماني مفردات ٌ مستذئبة
                ترتل تسابيح بوحها كالبشارات..
                يوشك ومضها أن تعتريه نفثات..
                لم تكن كلمات..
                ولم تعد همسات..
                هي امتدادات، لا تنفجر..
                نقرات قلبٍ حرٍّ..
                أسرته النظرات..
                قصة بعث من موات لحياة ...
                أو بدء مولد شيء من حياة ٍ لموات.

                لله درك..
                أخي الحبيب
                و الأديب الأريب / سامي جميل
                و الله كلما هممت بالرد أجفل يراعي
                من رونق المعنى
                و فخامة السطور..
                سعداء بتواجدك معنا
                فلا تحرمنا من هذا البهاء
                تقديري
                محبتي


                ----------------------

                جزيل الشكر،،،
                مع فائق محبتي وإحترامي وعميق التقدير لك ولجميع الحضور،،،



                بداخلي متناقضين
                أحدهما دوماً يكسب
                والآخر
                أبداً لا يخسر …

                تعليق

                • أبوقصي الشافعي
                  رئيس ملتقى الخاطرة
                  • 13-06-2011
                  • 34905

                  أخي و أستاذي الجليل
                  الأديب السامي / سامي جميل
                  حويت بهي الأسامي و المعاني
                  كم يشرفني تواجدك الفاخر
                  لا عدمتك يا رب
                  محبتي و عرفاني
                  و تحية تليق
                  دمت ساميا..



                  كم روضت لوعدها الربما
                  كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                  كم أحلت المساء لكحلها
                  و أقمت بشامتها للبين مأتما
                  كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                  و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                  https://www.facebook.com/mrmfq

                  تعليق

                  • غالية ابو ستة
                    أديب وكاتب
                    • 09-02-2012
                    • 5625


                    أعجبني هذا الرد الفاخر فليس هناك مجال لحوار أدبيالا في المشاركات
                    تظل أمير الحروف--رفيق القمر
                    أ- قصي الشافعي
                    ألم أقل منذ أول مشاركة--شكراً



                    ومع النسائم يستفيق الشوق
                    في العمر ---الملثم
                    بالغياب

                    هوناً فلا بالعصف تأتي
                    يا هبوباً--واحترس
                    من هَوج
                    ذيّاك العباب

                    وله على وله يشجُّ الصبر
                    يا وجع الحمائم
                    يحرقها الهجير
                    على القباب

                    إبليس معنا مذ تواءمنا
                    أيا عمراً يجاري
                    الحدثان
                    به الطّياب

                    كيف السبيل إذ القسوة
                    هجانٌ
                    وأحلام لنا
                    لفّ السراب

                    هل يعقل البين المسيطر
                    والطيب أحرقوه
                    ويطمره الهباب

                    وأما ما نخبتها مناابيات الشاعر إلياس فرحات
                    فعارضتها-وأهديها مع احترامي وتقديري
                    وتحياتي
                    اللبق الجميل


                    يا حنين الروح طر من نبض أشواقي يماما
                    واهد للأحباب من ثغر أزاهيري السلاما
                    واسكب المشروب حباً واشتياقاً لا ملاما

                    لو مع الأفراح يا ورقي بأطيافي تلاقى
                    قبّلي ما بين عينيه اطفئي جمر المآقــــــــا
                    هفهفي أنسام أعطارٍ-وأنغاماً رقِاقــا

                    وإذا بان اللقاء الصدّ من جفو ووافى
                    غاض نهر الودِّ والشطآن بالعتبى لحافاً
                    والندى جفّ وما أسقى الفراشات اللِّطافا
                    نُح بدمعي في فناء الخلِّ فالذنب اقترافا



                    للأسف ضاع باقي القصيدة--بالكاد حصلت ما كتبته هنا
                    تحياتي








                    يتواضع طيفك

                    في كل قصيدة
                    ينجبني مجرة عبث
                    يملأ عزلتي بريحان التمني
                    و تفاح الصبابة
                    فلا ترحمينا من هذا التلاشي الشهي
                    يا جراحاً من عيد
                    ليتني النسيم الذي ينتحر ليعانقك
                    أو الندى الذي لا يهرم بفكرتك
                    تفترسين صباحي برشفة هيام .
                    أ تعلمين ؟؟
                    كل قمر لا يحتويك
                    يستقيل من محبرتي
                    و كل وزرٍ لا يطهرني من صمتي
                    لا يحق له السفر لدمائي
                    الغربة أن أتكسر بوجد امرأة ٍ أخرى
                    لدي الكثير من الدفء
                    لأمزجك بي و أصلي
                    فخذيني ..
                    مخاض قصيدة من عناق
                    تفهم لعنة الرغبات المتقاطعة
                    و العمر كثير ٌ بك ِ ..


                    لله درك ..
                    شاعرتنا الأبية القديرة
                    غالية أبو ستة
                    وهذه المعارضة الفاخرة
                    كم يليق بك هذا
                    لا عدمتك يا رب
                    من سوء حظنا أن بقية النص ضاع..
                    لا عليك ..
                    يكفينا هذا البهاء الشعري
                    تقديري و تحية تليق


                    يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                    تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                    في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                    لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                    تعليق

                    • نجاح عيسى
                      أديب وكاتب
                      • 08-02-2011
                      • 3967

                      رد الأخ العزيز والصديق والمبدع القدير قصيّ الشافعي على متصفحي ( لحظات خارج إطار الزمن )
                      الحقيقة كان رداً رائعاً سعدتُ به ، شاعر متألق وصديق صدوق وزميل عزيز ..
                      أوقفني حائرة حتى الآن ماذا أقول له وكيف اوفيه حقه من الرد المنصف ..والذي يرتقي جمال حرفة
                      وعذوبة كلماتهِ ..ورفعة ذوقه ..
                      هذا هو الرد أورده هنا ..واتمنى أن تكون كلماتي بمستوى هذه الرعاية الكريمة واللفتة الأخوية الأصيلة ...
                      لا تتوقفي عن تطريزي بنظراتك
                      أنا جنون اللوعة
                      متهم ٌ بتكديس الغروب و غبار الرجاء
                      سليل سراب ٍ و هروب
                      على سليقة التوتر
                      أراوغ الظمأ برغبة ٍ مبسترة
                      أحتسي ريحا ً مطحونة ً بنوارس هوسك
                      نمارس غواية المجاز
                      نتحرش بتلكؤ الفراغ
                      لتكوني سمائي الثامنة.


                      هذا يوم ٌ تاريخي للنثريات
                      الأديبة الاستثنائية
                      نجاح عيسى
                      تمنحها شرف تواتر همساتها
                      ما أروع هذا
                      أختي العزيزة نجاح
                      هنا سيتدفق الجمال شلالات ضياء
                      خارج الزمن و تضاريس الصمت
                      سنواكب عنفوان اللغة
                      نحلق بلحظة ٍ مجنحة..
                      حتما تثبيت
                      تقديرا و عرفانا للمعاني الأنيقة
                      و فراشات الدهشة ..
                      تقديري و تحية تليق
                      ....
                      أشكرك استاذ قصيّ ولك شكري وكل التحايا التي تلق بجمال حضورك وعطر مرورك ..



                      تعليق

                      • البتول العاذرية
                        أديب وكاتب
                        • 27-09-2012
                        • 1129

                        ردالأستاذة الرائعة الراقية الحضور أمينة اغتامي على نصي عنصر محايد لله درالقلم

                        لست نكرة سيدتي..
                        أراك تركيبة ضوء انصهر في بوثقة الحياة ،رشحته الطبيعة في إنبيقها
                        لتعطي حجرا كريما،لايخالط باقي العناصر ،بل تأتي إليه العناصر
                        راغبة طائعة،تستمد وهجها من نبله ونذرته وقوة إشعاعه
                        كفص من الماس،قيمته في اختلافه وتمنعه على الذوبان

                        ماشاء الله عليك أيتها الأديبة الرائعة البتول العاذرية
                        موضوع الاختلاف هذا أرق الفلاسفة والباحثين
                        وقد أضفيت عليه من روحك سكينة وهيبة جعلتك
                        في قلب الحدث،مميزة أدبا وخلقا وعمق تفكير
                        كل المحبة والتقدير لك أديبتنا الرائعة
                        لتحكي بصمتك بلغة الحرف
                        لتترك أثرها على الأسوار
                        على ذوب جليد الأنهار
                        على الأغصان والأزهار
                        لتكن بصمتك حرف يُسمع الأصم ويُري الأعمى

                        تعليق

                        • غالية ابو ستة
                          أديب وكاتب
                          • 09-02-2012
                          • 5625


                          رد زهرة الملتقى ---نجاح عيسى سيدة الحرف الجميل
                          على قصيدة مناجاة في رحاب خير البرية
                          الله الله يا صديقتي العزيزة ..
                          لله درّك من شاعرة تنساق الحروف إليها طيّعة خاضعة ..في أي مجال أرادت ..
                          قصيدة ..بل خريدة حروفها تُكتب بماء الذهب وعبق الياسمين ..
                          جمعَتْ ما تيسّر من سيرة خير البرية ..ورسول المحبة ..نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم ..
                          وكأنك جمعتِ لنا من كل روض من رياض الحبيب زهرة ..ورحيق ..لتغمرينا بغيض من فيْض ..
                          بوركتِ وبورك هذا القلم الذي ينهل من بحر اللآليء أروع ما حوى ..
                          ومن حقول الإبداع أجمل ما ما فيه من ماس الحروف وجُمان الكلام ..
                          أبدعتِ وتميزتِ كما عهدناك ..
                          صباحك محبة وسرور
                          ونهارك فيض من نور ..
                          مع خالص ودي والتقدير ,,





                          يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                          تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                          في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                          لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                          تعليق

                          • غالية ابو ستة
                            أديب وكاتب
                            • 09-02-2012
                            • 5625


                            رد الشاعرة القديرة مالكة حبرشيد على قصيدتي
                            معارضة-الشاعر ظميان غدير-قافية العتاب
                            لله درها كأنها ترفد النص بما يرفده جمالاً وحسنا
                            تحياتي لها
                            أين أنت ....
                            يا شهد الحياة المستحيل ....؟
                            يا نديم صبابتي
                            يا مناي في يم الشجون ؟
                            عناقيد شوقي تتدلى
                            بها يستظل الحنين
                            يولي عيونه قبلة الروح


                            يطارد الحلم
                            وهو في الجسد مقيم
                            يندف فوق حقول النجوى
                            يرش ماء الحياة
                            على وجه الموت
                            أجمع عمرا من حروف
                            زادا من انتظار
                            أشد الرحل
                            نحو المحال

                            الأشياء حولي حزينة
                            تقلب الصفحات المتآكلة
                            تهتك السر المكنون
                            فقد فاض الكيل بالصمت
                            ما عاد يقوى السكوت

                            يترقرق الدمع
                            ينسجك موالا
                            من خيوط فؤادي المكلوم
                            تنتكس الفرحة
                            ترفض حقن الصبر
                            مهدئات الوهم


                            أطياف ابتسامة تتجلى
                            تغيب ...
                            يتورد الشجون براعم
                            في حقول الجسد
                            أزرع وسط الحريق بنفسجة
                            أسقيها عذب الذي كان


                            أحشد الابجديات
                            من الصمت ...الى الظلام ...الى الألم.
                            أمد الجسور في كل اتجاه
                            بحثا عن أرض لقاء
                            أراوغ الصدى
                            أحضن السراب
                            ألفظه...
                            أعود اليه منهكة
                            على الشفة ابتسامة رحيل


                            تنكسر أجنحة الحلم
                            ينوح زهر الياسمين
                            يستقبل فصل الحزن
                            يدق على شاشة الأفق
                            ملحمة الموت
                            ما اروعك غاليتي غالية في هذه المعارضة
                            المتناغمة حد التوحد
                            من النادر جدا ان ترقى القلوب والمشاعر الى
                            هذا الحد الذي يجعلنا نشعر بان المحبة الاخوية الصادقة
                            مازالت موجودة ...وان الانسان لم يتداعى فينا
                            وان ثمة مشاعر تجعلنا نلتقي عند ناصية الوجع...الالم ...الفرح
                            وكلها عاطفة تثبت لنا اننا مازلنا قادرين على العطاء
                            يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                            تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                            في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                            لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                            تعليق

                            • غالية ابو ستة
                              أديب وكاتب
                              • 09-02-2012
                              • 5625

                              الأستاذ أمير الحروف قصي
                              ردودك تعجبني وتغني النص وتسنده
                              شكراً---وهذا الرد على قصيدة الحزن طيف الحق يبدو خافتاً
                              كل الشكر ---ولك مني التحية والسلام
                              على آية الضنك
                              الغربان تحتسي مقاسي
                              لن أبعثر صلاة ً من نقمة
                              الريح تبكي بمجرد مرور أمل ٍ ذبيح
                              سيمارس الوجع رصد ملامحنا
                              و بطولاته المجازية
                              تمسح العبث المترهل من أنغامنا
                              سأرتجل العتمة و أصير عدو قصائدي
                              كلما طعنتني اللواعج
                              صفقت لقيظ ٍ يملأ المسافة
                              بيني و بين يراعي
                              فلا تكوني سمائي الثامنة
                              سجودي يكلفني الكثير من الدمع
                              و الوطن نزيف طغيان ٍ مستجد
                              كادت له وشايات ٌ براقة
                              داهمته حين توتر
                              نسفت السكينة و فخخت الوئام.

                              لله درك أديبتنا و شاعرتنا
                              السامقة الجليلة / غالية أبو ستة
                              و هذه القصيدة العصماء
                              التي تبكي الوطن و مصر الحبيبة
                              بقلب ٍ محب ٍ للسلام و الوئام
                              و بلغة ٍ سامية عميقة
                              تقديري و ملكوت ورد




                              يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                              تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                              في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                              لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                              تعليق

                              • إبراهيم الليث
                                أديب وكاتب
                                • 01-12-2013
                                • 131

                                رد الأستاذة القديرة التي أكن لها كل الاحترام
                                الأستاذة غالية أبو ستة
                                :
                                :
                                ما شاء الله عليك أ-ابراهيم هذا النوع من النظم ليس بالسهل
                                حماك الله---وسيكون لك شأن --ما شاء الله
                                ابراهيم
                                وإنك في بهاء من صباح
                                تكلل بالضياء وبالفلاحِ

                                وتزهو بالجميل تخط حرفا
                                وتسمو بالجميل وبالنجاح
                                تحياتي أستاذ ابراهيم وكن بخير ومني لك شتائل الياسمين

                                تعليق

                                يعمل...
                                X