رد ٌ أعجبني ...حياكم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حور العازمي
    مشرفة ملتقى صيد الخاطر
    • 29-09-2013
    • 6329

    رد عزيزتي ريما على نص
    ابتعد عني لملك الخاطر أبا قصي
    رد رااائع



    يشاطرني المساء الحنين
    يشتاق كشوقي إليه فيتمثل طيفه على النافذة
    أقترب في لهفة انتظار
    يتشظى الزجاج لأرتطم بوحدتي مجددا،
    أنثر أريج الحروف التي عانقت عينيه ذات يوم ،
    أحتضن وسادتي أعده ألا أتأخر عن لقائه فليعد
    ريما

    ‘إليك عني فقدأوسعت القلب وجعا
    كنت أظن وهما أن القلب وفي
    لكن أثبتت لي السنون
    عكس ما كانوا ينسجون
    فإليك قلبي مثخنا بجرح تضمده
    أو تعدمه ويتلاشى الوجع
    ريما

    عذرا فقد استرسلت مجاراة
    لا أظنها قاربت
    خخخخخخخخخخ لا عليك
    سيظل حرفك نبع ننهل منه
    وإن كان عتبا
    تحيتي وباقات الورد

    تعليق

    • أبوقصي الشافعي
      رئيس ملتقى الخاطرة
      • 13-06-2011
      • 34905

      رد القديرة / ريما الجابر
      على نص / ابتعد عني
      لله درها




      يشاطرني المساء الحنين
      يشتاق كشوقي إليه فيتمثل طيفه على النافذة
      أقترب في لهفة انتظار
      يتشظى الزجاج لأرتطم بوحدتي مجددا،
      أنثر أريج الحروف التي عانقت عينيه ذات يوم ،
      أحتضن وسادتي أعده ألا أتأخر عن لقائه فليعد
      ريما

      ‘إليك عني فقدأوسعت القلب وجعا
      كنت أظن وهما أن القلب وفي
      لكن أثبتت لي السنون
      عكس ما كانوا ينسجون
      فإليك قلبي مثخنا بجرح تضمده
      أو تعدمه ويتلاشى الوجع
      ريما

      عذرا فقد استرسلت مجاراة
      لا أظنها قاربت
      خخخخخخخخخخ لا عليك
      سيظل حرفك نبع ننهل منه
      وإن كان عتبا
      تحيتي وباقات الورد



      كم روضت لوعدها الربما
      كلما شروقٌ بخدها ارتمى
      كم أحلت المساء لكحلها
      و أقمت بشامتها للبين مأتما
      كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
      و تقاسمنا سوياً ذات العمى



      https://www.facebook.com/mrmfq

      تعليق

      • أبوقصي الشافعي
        رئيس ملتقى الخاطرة
        • 13-06-2011
        • 34905

        رد نحلة الخاطرة
        القديرة / حور العازمي
        على نص / عشرة في عشرة
        و الله عاجز شكرها
        و أرجو أن أظل دوما
        عند حسن ظنها بي
        شكرا قديرتنا حور



        أنا سقف ليل ٍ تائب
        تبتزه قوافٌ مستذئبة...

        أنت سقف مضئ
        بقوفٌ قمرية الحرف؛

        أنا ارتداد الضياء
        على لغة ٍ مقعرة ...

        أنت تجلب الضياء
        على لغةٍ موقرة؛


        أنا نزوة ٌ مدغمة
        بغفلة نغم ٍ ضرير ..

        أنت حقيقة منمقة
        بوتر نغمٍ جميل؛


        أنا توق ٌ أجن..
        متبل ٌ بالهزائم..

        أنت عاقل عبقري
        محمل بالروائع؛


        أنا عبث ٌ قمري
        بجيب غفران ٍ حالك..

        أنت قمرٌ مضئ
        ينير ظلمة المحبين؛


        أنا أمنية ٌ سمينة
        على رف قلب ٍ رث ...


        أنت قلبٌ ألماسي
        مرصع باللؤلؤ والمرجان؛


        أنا عاشق ٌ سيئ
        بلون الهروب..

        أنت سيد العشاق
        بلون الوفاء ؛


        أنا فكرة ٌ مهجورة
        بكنه الظلال...

        أنت فكرةٌ عميقة
        بليلٍ به حنين ؛


        أنا ضوء ٌ مجعد
        في عجان ضياعٍ مطاطي.

        أنت ضوء ساطع
        في بساتين اللغة الألماسية؛


        أنا ما تحته خط ٌّ أحمر
        بأجندة السراب...


        أنت ماتحمل قلبٌ أبيض
        بأجندة الأخوة بالملتقى؛


        ملك الخاطر/ استاذي قصي
        هذا أنت وليس ماقلت انت
        تقبلها مني

        تقديري واكثر
        حور



        كم روضت لوعدها الربما
        كلما شروقٌ بخدها ارتمى
        كم أحلت المساء لكحلها
        و أقمت بشامتها للبين مأتما
        كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
        و تقاسمنا سوياً ذات العمى



        https://www.facebook.com/mrmfq

        تعليق

        • أبوقصي الشافعي
          رئيس ملتقى الخاطرة
          • 13-06-2011
          • 34905

          رد روح الخاطرة الشيماء
          على نص / و ترحل الطيور
          للقديرة / البتول العاذرية



          منذ طفولتي وأنا أتتبعها بناظري لأرى وجهتها وهي تحلق
          أمني نفسي ربما سأطير معها يوما ما؛
          سأصحبها برحلاتها الجميلة الغامضة
          حتى كبرت علمت سفرها القاصد ما هو إلا معنى للحرية التي لا يحق لأحد سلبها
          كما سلبوا مني جنحاي
          لم أحسدها ولكني بقيت أأمل بهاتين الجناحين لأحلق بعيدا عن هذه الأرض العصية ..
          مميزة أنت غاليتي بتول لتنقليني من عالم الطيور لطفولة
          وجنة الأحلام
          عهدي بك والإبداع
          محبتي وأكثر



          كم روضت لوعدها الربما
          كلما شروقٌ بخدها ارتمى
          كم أحلت المساء لكحلها
          و أقمت بشامتها للبين مأتما
          كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
          و تقاسمنا سوياً ذات العمى



          https://www.facebook.com/mrmfq

          تعليق

          • بدرية مصطفى
            أديب وكاتب
            • 16-09-2013
            • 7612

            رد استاذي القدير/ قصي الشافعي
            على نص المبدعه استاذتي / امينه اغتامي
            أحلام عصيه على الترويض
            كان بحق رد فاخر يستحق الأشادة

            حين نكون فائض
            أحلام ٍ عصية
            تصفعنا مرارة الحيرة
            ما بين ليل ٍ ساخط
            و صمت ٍ قاحل
            نتفاقم أفكارا ً هزلية
            نكون لغة ً خصبة للسقوط
            نكدح بسؤال ٍ أصفر
            و الخريف ولي أجسادنا ..
            على ضمير ٍ منهك
            أراجع هنات الغروب
            أكون علامة تعجب ٍ تالفة
            تزحف على ندوب الصمت
            صورة طيق الأصل من ظلي
            ينحاز لكل طعنةٍ طوّرت هشاشته
            تخترق غاشيات الكبت
            مستلقيا ً على غربة ٍ نزيهة
            و في جمجمته
            ألف انكسار و يكنس طفرته..

            الأديبة الجليلة
            عرافة الخاطرة
            أمينة اغتامي
            ويلي من حلم عصي الترويض
            يبقينا أمانٍ سريعة العطب
            لله درك
            و هذا النص الذي يقطر دهشة
            يثمر روعة
            و يزهو بكل بهاء
            لا شكر يفي لغتك و فكرك و نبل أخلاقك
            يا فخر الخاطرة
            ليحلق بالنجوم
            مع خالص تقديري و عرفاني..




            الحياة كالوردة .. كل ورقة خيال .. وكل شوكة حقيقة

            تعليق

            • سمرعيد
              أديب وكاتب
              • 19-04-2013
              • 2036

              عادني؛يحمل سلال الياسمين وباقات المحبة التي لانستطيع العيش من دونها:

              القدير/
              أحمد عكاش
              في إطلالته على شرفة المساء/مساء الخير


              (شآم أهلوك أحبابي، وموعدنا: أواخرَ الصيف .. آنَ الكرمُ يُعتصر).
              شآم يا درّة المدائن..
              يا باقة (ياسمين) تغفو في أحضان (قاسيون).
              شآم يا جُرحَ القلب في هذا الصدر الطعين..
              شآم يا مهوى الحبّ على مدارج (الصّالحيّة) الحزين..
              شآم يا نجمة انطلقت من العلياء، وحطّت قريبة من (الغوطة) تشدو لمغارس العنب، وكروم التِّين..
              أنت بأعْيُنِنا طفلة تكبر كلّ حين...
              تزداد على السنين سحراً وعطراً ورواءً
              ونزداد لها عشقاً في غسقها
              والمآذن تهتف ملءَ الحناجر بالنداء العُلْوِيِّ:
              الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر،
              مِنَ الفراعنة والأكاسرة والأباطرة والظالمين..
              آه من أماسيك يا شآمُ ...
              والمصابيح السكرى تُسامر الساهرين بين طُهْرِ عرائش (الجوري)
              وبياض مياه (الفيجة)، والجوّ عابق بعطر (الهال)،
              يحكي قصّة فنجان القهوة وشفاه المرتشفين..
              أيا شام ! أَلَمُ الحنين غصّة في الفؤاد،
              وتحتبس ثمّةَ الكلماتُ..
              فما ذَرَأَك المولى إلا للهمس الشفيف، واللحن الطروب والكلمة الجذلى..
              فما تجتمع الدموع في المآقي .. مع افترار الثغر عن هناءة الأفئدة.
              عيوني التي تكحّلت برؤياك في تلك السنين الخوالي
              لا تملك لك اليوم إلا العبرات ..
              ولستُ أملك لخلاصك إلا الزفرات..
              يا شام !.. لستِ وحيدةً في حُلُمكِ، فكلّنا ننتظرهُ
              يخبّ حصانُه على الطريق خبّاً..
              يشقّ الظلام، ويقطع الآكام، يحمل إليكِ وإلينا شموساً من السلام
              وسِلالاً من كروم المحبّة والوئام.
              فأنتِ ونحن لا نقوى على
              العيش بلا (حبّ)،
              فذاك أجمل عطاء من ربّ الأنام.


              قلم ينبض بالجمال
              وحرف يقطر شهداً ،يفوح عبقا
              كيف لا ؛وهو ابن العدية أخت دمشق
              وكلاهما من بنات المجد والرفعة
              وإن جار ودار عليهما الزمان..


              لم أستطع إلا رد الزيارة؛ وهذا واجب ،وشرفٌ لي وأخبرته:


              ياعاقد الحاجبين على الجبين اللجين ؛إن كنت تقصد قتلي قتلتني مرتين..
              مرة عندما حضرت وهبت نسائم
              (حمص )تثير لواعج الحنين
              ومرة عندمرورك بــ
              (الشام) تستقدم عناقيد الفرح والمحبة والوئام..
              حمص..تلك الصبية التي تتربع في القلوب،تتوسط الوطن..
              ريفية الملامح ، طيبة الأنفاس ،بنت الأصول ،أخت الجمال وأم الفقير ..
              كنا ننتظر المدفع
              (الطوب)يعلن موعد الافطار متراقفا بصوت الأذان..
              يتبادل الجيران
              (سكبة رمضان )على موائد الطيبة والمحبة والألفة..
              في الصيف،يعلن شارع
              (الدبلان )مواعيد الفرح، وتكتظ الجنائن بالأهل والخلان..
              وعلى ضفاف
              ( العاصي) و(بحيرة قطينة) ،تتراقص المياه على إيقاع ضحكاتهم؛ أبنائها الكرام..
              وتدق
              ( الساعة الكبيرة) كنبض قلب عاشق ولهان..
              وفي يوم الجمعة كنا نحمل أمنياتنا،ودعواتنا إلى مسجد
              ( خالد بن الوليد)(سِيدي خالد)
              على أمل العودة بالنجاح والتفوق،مع البشارة والحلوان في الزيارة التالية..
              حمص ياأم الحجارة السود،لاتحزني ولا تتألمي
              ستدق أجراس العودة وتعود حمائم السلام تبني أعشاشها فوق المآذن والكنائس العتيقة..
              وتتدلى عناقيد الفرح من عرائش كرومك ذات السبعة أجيال ؛وتزهربساتين اللوز المحيطة بخصرك
              ويخضرّ الربيع في حدائق عينيك،ويسهر القمر العاشق على شرفاتك حتى الفجر..
              فأنت ِوهي ونحن جميعاً لانقوى على العيش بلا حب ..
              مساء الخير

              تعليق

              • أبوقصي الشافعي
                رئيس ملتقى الخاطرة
                • 13-06-2011
                • 34905

                المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
                عادني؛يحمل سلال الياسمين وباقات المحبة التي لانستطيع العيش من دونها:

                القدير/
                أحمد عكاش
                في إطلالته على شرفة المساء/مساء الخير


                (شآم أهلوك أحبابي، وموعدنا: أواخرَ الصيف .. آنَ الكرمُ يُعتصر).
                شآم يا درّة المدائن..
                يا باقة (ياسمين) تغفو في أحضان (قاسيون).
                شآم يا جُرحَ القلب في هذا الصدر الطعين..
                شآم يا مهوى الحبّ على مدارج (الصّالحيّة) الحزين..
                شآم يا نجمة انطلقت من العلياء، وحطّت قريبة من (الغوطة) تشدو لمغارس العنب، وكروم التِّين..
                أنت بأعْيُنِنا طفلة تكبر كلّ حين...
                تزداد على السنين سحراً وعطراً ورواءً
                ونزداد لها عشقاً في غسقها
                والمآذن تهتف ملءَ الحناجر بالنداء العُلْوِيِّ:
                الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر،
                مِنَ الفراعنة والأكاسرة والأباطرة والظالمين..
                آه من أماسيك يا شآمُ ...
                والمصابيح السكرى تُسامر الساهرين بين طُهْرِ عرائش (الجوري)
                وبياض مياه (الفيجة)، والجوّ عابق بعطر (الهال)،
                يحكي قصّة فنجان القهوة وشفاه المرتشفين..
                أيا شام ! أَلَمُ الحنين غصّة في الفؤاد،
                وتحتبس ثمّةَ الكلماتُ..
                فما ذَرَأَك المولى إلا للهمس الشفيف، واللحن الطروب والكلمة الجذلى..
                فما تجتمع الدموع في المآقي .. مع افترار الثغر عن هناءة الأفئدة.
                عيوني التي تكحّلت برؤياك في تلك السنين الخوالي
                لا تملك لك اليوم إلا العبرات ..
                ولستُ أملك لخلاصك إلا الزفرات..
                يا شام !.. لستِ وحيدةً في حُلُمكِ، فكلّنا ننتظرهُ
                يخبّ حصانُه على الطريق خبّاً..
                يشقّ الظلام، ويقطع الآكام، يحمل إليكِ وإلينا شموساً من السلام
                وسِلالاً من كروم المحبّة والوئام.
                فأنتِ ونحن لا نقوى على
                العيش بلا (حبّ)،
                فذاك أجمل عطاء من ربّ الأنام.


                قلم ينبض بالجمال
                وحرف يقطر شهداً ،يفوح عبقا
                كيف لا ؛وهو ابن العدية أخت دمشق
                وكلاهما من بنات المجد والرفعة
                وإن جار ودار عليهما الزمان..


                لم أستطع إلا رد الزيارة؛ وهذا واجب ،وشرفٌ لي وأخبرته:


                ياعاقد الحاجبين على الجبين اللجين ؛إن كنت تقصد قتلي قتلتني مرتين..
                مرة عندما حضرت وهبت نسائم
                (حمص )تثير لواعج الحنين
                ومرة عندمرورك بــ
                (الشام) تستقدم عناقيد الفرح والمحبة والوئام..
                حمص..تلك الصبية التي تتربع في القلوب،تتوسط الوطن..
                ريفية الملامح ، طيبة الأنفاس ،بنت الأصول ،أخت الجمال وأم الفقير ..
                كنا ننتظر المدفع
                (الطوب)يعلن موعد الافطار متراقفا بصوت الأذان..
                يتبادل الجيران
                (سكبة رمضان )على موائد الطيبة والمحبة والألفة..
                في الصيف،يعلن شارع
                (الدبلان )مواعيد الفرح، وتكتظ الجنائن بالأهل والخلان..
                وعلى ضفاف
                ( العاصي) و(بحيرة قطينة) ،تتراقص المياه على إيقاع ضحكاتهم؛ أبنائها الكرام..
                وتدق
                ( الساعة الكبيرة) كنبض قلب عاشق ولهان..
                وفي يوم الجمعة كنا نحمل أمنياتنا،ودعواتنا إلى مسجد
                ( خالد بن الوليد)(سِيدي خالد)
                على أمل العودة بالنجاح والتفوق،مع البشارة والحلوان في الزيارة التالية..
                حمص ياأم الحجارة السود،لاتحزني ولا تتألمي
                ستدق أجراس العودة وتعود حمائم السلام تبني أعشاشها فوق المآذن والكنائس العتيقة..
                وتتدلى عناقيد الفرح من عرائش كرومك ذات السبعة أجيال ؛وتزهربساتين اللوز المحيطة بخصرك
                ويخضرّ الربيع في حدائق عينيك،ويسهر القمر العاشق على شرفاتك حتى الفجر..
                فأنت ِوهي ونحن جميعاً لانقوى على العيش بلا حب ..
                مساء الخير




                الأديبة الجليلة / سمر عيد
                فعلا أديبنا القدير / أحمد عكاش
                يتسم بالمعرفة و الردود المميزة
                شكرا لطرحك رده المحلق
                مميز بكل ما تعنيه الكلمة
                تقديري لكما ...





                كم روضت لوعدها الربما
                كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                كم أحلت المساء لكحلها
                و أقمت بشامتها للبين مأتما
                كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                https://www.facebook.com/mrmfq

                تعليق

                • أبوقصي الشافعي
                  رئيس ملتقى الخاطرة
                  • 13-06-2011
                  • 34905

                  رد القديرة / بدرية مصطفى
                  على نص / ابتعد عني
                  كان بحق مميزا
                  تقديري لها


                  استاذي منك تعلمت ان ارد بنص
                  فاعجبتني الفكره وان كانت حروفي ليست بحروفك
                  التي تعتلي القمم
                  فتحمل خربشاتي

                  أبتعد عني..
                  يكفيني أسراب الألم
                  التي استوحشت دمائي
                  علقتني بداليات سراب
                  حتى ماعدت استوعب
                  هفوات النفس
                  من غفوة الوسن
                  العتمه جين مزيف
                  عربد ليلي
                  نهش بياض قمري
                  حتى استحال الظمأ
                  صحراء الجسد


                  تقديري واحترامي





                  كم روضت لوعدها الربما
                  كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                  كم أحلت المساء لكحلها
                  و أقمت بشامتها للبين مأتما
                  كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                  و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                  https://www.facebook.com/mrmfq

                  تعليق

                  • حور العازمي
                    مشرفة ملتقى صيد الخاطر
                    • 29-09-2013
                    • 6329

                    رد ملك الخاطر أبا قصي
                    على نصي سنديان العمر
                    رد رائع بجد

                    قاسية ٌ تلك المسافات التي ينسلكها..
                    أندفع فينحني خافقي في مهمة الزمن
                    ناب المرارة تكحل بدمائي
                    حتى احترق . لمَ لمْ تقولي لي: حاذر
                    تديرين لي رحى الأشواق
                    وزنود الوسن منيبة ٌ تصبُّ
                    شبورة حلم ٍ عاشره الغروب
                    هااا أنا أتأرجح خاويــًا ..
                    ينبعث من تحتي خوف..
                    وتتعلق بساقيَّ ساعة يأس ٍ أنيقة
                    الليل حوار ٌ لم يبرح ذاكرتي
                    شكاية ورد ٍ لعطش الألوان...

                    ياااااااااااااااااااااه
                    يانحلة الخاطرة
                    خاطر تأملي عميق
                    اختصرنا و بكل مصداقية
                    كنت ِ هنا مختلفة
                    بكل بهاء جاءت المعاني
                    تنقل للخاطرة
                    مع خالص تقديري و احترامي

                    تعليق

                    • بدرية مصطفى
                      أديب وكاتب
                      • 16-09-2013
                      • 7612

                      رد عرافه الخاطره / أمينه اغتامي
                      على نصي / خلف الشمس
                      كان شهادة فخر اعتز به
                      اثر في نفسيتي كثيراً
                      • هنا أرى انعطافا كبيرا في طريقة الكتابة
                        نحو المزيد من التجريد والانزياحات القوية
                        ما أعطى صورا فنية بعيدة عن المتداول
                        لتهرب السماء
                        بما تبقى لها من نجوم
                        تسامر غوغائية الانفلات
                        وانا أبيع جسدي للسراب

                        رائعة هذه اللقطة السريالية التي حملتنا وراء الشمس
                        نكتشف عوالم قصية من السحر والجمال
                        الأديبة الراقية بدرية مصطفى
                        هنيئا لنا بك وبقلمك الشامخ
                        لك تحيتي وكل المحبة غاليتي



                      التعديل الأخير تم بواسطة بدرية مصطفى; الساعة 09-02-2014, 19:03.




                      الحياة كالوردة .. كل ورقة خيال .. وكل شوكة حقيقة

                      تعليق

                      • بدرية مصطفى
                        أديب وكاتب
                        • 16-09-2013
                        • 7612

                        رد أستاذي ملك الخاطر / قصي الشافعي

                        التي مهما قلت او فعلت لن افيه حقه
                        على نصي / خلف الشمس

                        خلف الشمس
                        يطعنني المعنى
                        كركبة أنثى
                        تلملم ليلي الركين
                        توزعني بأصفياء الألق
                        لتهديني قلبا ً يشبهني
                        ألمحها بتناغم الفصول
                        قصيدة ً تسابق اللحظة
                        تعانق قمرا لا يهرم
                        لن يعاقبني الفراغ
                        نسيت وجهي على رصانة اللون
                        الدجى مرتبك ٌ بأحلامها
                        الفوضى ملتهبة
                        أمارس الذبول بعينيها
                        لينفق قلبي الصقيع ..

                        لمثل هذه النصوص المحلقة
                        تحتفي الخاطرة
                        الأديبة القديرة
                        بدرية مصطفي
                        يتشرف صيد الخاطر
                        أنك ِ من طلابه
                        فنحن نشهد بزوغ
                        أديبة جليلة
                        سيلمع حرفها كبرق
                        يسر الناظرين
                        تقديري و تحية تليق




                        الحياة كالوردة .. كل ورقة خيال .. وكل شوكة حقيقة

                        تعليق

                        • البتول العاذرية
                          أديب وكاتب
                          • 27-09-2012
                          • 1129

                          رد القديرة أستاذتنا الرائعة شيماء عبدالله على نصي وترحل الطيور لاحرمناها مناراً

                          منذ طفولتي وأنا أتتبعها بناظري لأرى وجهتها وهي تحلق
                          أمني نفسي ربما سأطير معها يوما ما؛
                          سأصحبها برحلاتها الجميلة الغامضة
                          حتى كبرت علمت سفرها القاصد ما هو إلا معنى للحرية التي لا يحق لأحد سلبها
                          كما سلبوا مني جنحاي
                          لم أحسدها ولكني بقيت أأمل بهاتين الجناحين لأحلق بعيدا عن هذه الأرض العصية ..
                          مميزة أنت غاليتي بتول لتنقليني من عالم الطيور لطفولة
                          وجنة الأحلام
                          عهدي بك والإبداع
                          محبتي وأكثر
                          لتحكي بصمتك بلغة الحرف
                          لتترك أثرها على الأسوار
                          على ذوب جليد الأنهار
                          على الأغصان والأزهار
                          لتكن بصمتك حرف يُسمع الأصم ويُري الأعمى

                          تعليق

                          • البتول العاذرية
                            أديب وكاتب
                            • 27-09-2012
                            • 1129

                            رد أستاذنا القديرقصي الشافعي على نصي وترحل الطيور كان مميزاًوثرياً ومحفزاً كما هو دوماً

                            الهروب مسافة ٌ من عمر
                            منتصف الصمت بات ملتي
                            تكدس الوله بملامحي قفار انتظار
                            أصبحت الدماء رصيد ضياع
                            فلا تطرزي توهجي بالهروب
                            سأظل أطعم الرحيل قصائدي
                            حتى أجد قمرا
                            له ليل ٌيحميه.


                            حلم الطيران يراودنا و نحن صغار
                            حين نكبر نطير بسطورنا
                            هجرة عبث جماعية..
                            القديرة / التول العاذرية
                            خاطر في قمة الروعة
                            و قلم يجيد وصف المشاعر
                            بكل جمال و عمق
                            تقديري و الياسمين

                            لتحكي بصمتك بلغة الحرف
                            لتترك أثرها على الأسوار
                            على ذوب جليد الأنهار
                            على الأغصان والأزهار
                            لتكن بصمتك حرف يُسمع الأصم ويُري الأعمى

                            تعليق

                            • البتول العاذرية
                              أديب وكاتب
                              • 27-09-2012
                              • 1129

                              رد الرائعة الأستاذة أمينة اغتامي على نصي وترحل الطيور فحقاً لاكلمات تفيها لله درها من راقية الحرف أنيقة التواجد

                              متعب قلبي بطي النهارات
                              يوزع النبض على الجهات الأربع
                              والطيور تحفر الغيم المسافر
                              تحتشد في عيني
                              أمواجا طافية فوق ظلي النحيف
                              تتعشقني روحا من حنين
                              لغفوة وطن..آخذ في الإشراق
                              ياطير أوبي معه والشمس
                              وامزجيني بكبرياء التراب

                              الأديبة الشامخة البتول العاذرية
                              تعلمنا الطيور كيف نجلو مرآة الحب
                              بعيدا عن الأوطان
                              لنعود بقلوب آهلة بالأحلام والأمنيات السعيدة
                              آسر حرفك ونقي فكرك كفلق الصبح أيتها الغالية
                              القراءة لك متعة تتجدد مع كل إبداع جديد
                              تقبلي تحيتي وكل الحب
                              لتحكي بصمتك بلغة الحرف
                              لتترك أثرها على الأسوار
                              على ذوب جليد الأنهار
                              على الأغصان والأزهار
                              لتكن بصمتك حرف يُسمع الأصم ويُري الأعمى

                              تعليق

                              • أبوقصي الشافعي
                                رئيس ملتقى الخاطرة
                                • 13-06-2011
                                • 34905

                                رد ملكة الخاطرة / أمل الربيع
                                على نص / إلى مصر الحبيبة
                                للقدير / محمد االدمشقي



                                أنا الدمشقي لو شرحتمُ جسدي
                                الشام شرياني و مصر وريدي
                                لا تذبحوني مرتين فغصتي أزمنة
                                و دمعتي أعوام
                                قتلوا أقاحي الحب في بلدي
                                قتلوا البراءة و اغتالوا عطور زهوري
                                صلبوني و اغتصبوا نشيدي
                                بعثروا نسماتي
                                أحرقوا بسماتي
                                أوقدوا نيران فتنتهم بكبدي
                                ساروا في جنازتي بدمع كاذب
                                احتفلوا بجثماني
                                عزفوا نشيد وداعي

                                أمرّ وأمر ويعتصر الألم كبدي
                                أبحث عن كلمات تليق بردّ مفعم بالحب لأوطان سكنت القلب
                                وتضيع منّي الكلمات كعادتي ..حين أمرّ بنصوص جمالها يعانق الكمال
                                أستاذ محمد الذّمشقي ..
                                بوح شفيف ..صادق
                                ومصر التّي في خاطري أضافت جراحها
                                ألما عميقا ..وغطّت كلّ الجراحات الأخر
                                جرحك فلسطين وجرح سوريا ..نزف الياسمين

                                رائعة روعة قلمك
                                سررت بقراءتي لك ..أستاذي الدّمشقي

                                كلّ التّقدير



                                كم روضت لوعدها الربما
                                كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                                كم أحلت المساء لكحلها
                                و أقمت بشامتها للبين مأتما
                                كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                                و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                                https://www.facebook.com/mrmfq

                                تعليق

                                يعمل...
                                X