رد الأديب المميز
ملك البيان
جلال داود
على نص تورط
كان بالفعل رد أسطوري
ملك البيان
جلال داود
على نص تورط
كان بالفعل رد أسطوري
في محاولة للتلحين عبْر مزامير داود
عليه :
فإنه منا إلى (قُصَى ) مُقَرِّب الشفاعة عند سلطان الحروف
ووسيط التقرب لبلاط الأدب
وحاجب خليفة البيان والمعاني :
تنويه/
هذا النص لا يمثلني
و كل ما فيه لا يمت لي بصلة
هو مخرجات سفاحٍ
بين ويل ٍ و ليل
براءٌ أنا منه
فمن خان محبرتي
كتبني حين ضعف
و أنا حديث ٌ حسن.
***
براءة تامة لا تشوبها شائبة
وأرجو أن تسمح لنا بالولوج لبعض منافذ محبرتكم التي تم خيانتها بليلٍ
***
أن تتبرأ منك القصائد
هذا قابل ٌ للتلظي
و مساحات السذاجة
لكن أن تتبناك محبرتك
هذا خارج صلاحيات الليل
و قبائل القلق..
***
أن تتبناني المحبرة، هو أمر كإطلاق العنان لمهرة ترمح في البراري ، أو كالأبحار دون دفة وشراع في بحر متلاطم الأمواج.
****
هي مسألة سكينة لا أكثر
أن تضاجع الوهم بلغةٍ متمردة
***
ما أقسى ذلك يا قصى ، فالوهم ينساب بكل تؤدة ليقنعنا ، ولكن أن يداهمنا بلغة متمردة فذاك أمر عصيب
***
تنجب مؤامرة ً من صنابير الخذلان
فلا تكبلي عذريتي بالعبث
و لا تستغربي بلادة خفقاتي
بعض الطعنات لا تستحق
النظر إليها
تعمدت اعوجاج قصائدي
كي يستقيم قلبي..
***
توابيت العزلة فسرت سمرتي
فاحت بأزمنة ٍ من قطران
تستدرج موبقات المعنى
و تلكؤ الياسمين
الفوضى أكثر وسامة
من فراغ ٍ عنتري
مخاض القمر لا يبشر بالدفء
الليل زنديق لن يتعفن
لأجل قبلة ٍ طازجة.
أجدني أقل رغبة ً في التخثر
التسامي لآخر ذبذبة حنين
وُعورة عينيك ِ كلفتني الكثير
***
لقد إختزلتَ عدة معانٍ في سِفْر العيون بكلمة ( وعورة ) ، وهي بالفعل وعورة تلك العيون التي تختزن عدة لغات لا يمكن الولوج إلى معانيها ومفرداتها مهما بلغ المتيم من قدرة على ترجمة لغاتها.
***
و أنا أقليةٌ لكيعة
تنشد اقتناء جدارٍ من تذمر..
تخفيض ضريبة الظمأ.
منذ شفق ٍ لم أتذوق ملامحي
لن يطول مكوثي بيراعي
المساء سيفضح هشاشة ظلي
سيميط دكاكين الاشتهاء
رويدا رويدا
سيتعرى فؤادي
و يلبسني السراب.
لم يتخمر صمتي
فقدت مهارتي في لسع الأغاني
ترمل الكثير مني
بت تركة ضمور
بعض الخيبات لا تحتاج لملامحٍ مناضلة
العبرة في عذرية السطور
وليس في زعاف المعنى .
***
وأشهد هنا أن السطور هنا بتول لم يمسسها زعاف المعنى
***
تمهلي
قبل زردي علي أن أعنف جيناتي
أبلل الرؤى بقاع اللحظة
ما عدت فضيلة أرق .
مع أول وثبة شيب
اعتزلت الوقار..
***
لله درك ، فالسباحة عكس التيار يُغْري بنتائج أكثر إثارة
***
فاوضت جسدي على بقيتي
و القوافي الخضراء
هو فعل ٌ شيطاني
تعلمته من ندوب الرماد
الذي يؤطرني
الورد ليس إلا وخزة تلاشي
تغري فراشات وحشتي
برصد خشونة قصائدي
التكاثر في هجين الاحتراق.
اعتذار/
أسأل المتبصر في حرفي
أن يصفح عن تورطي في الكتابة
يتقبل عنترية يراعي
كتبته و أنا كليل الوله
مهشم الدفء ..أخذ مني العشق بحقه
صيرني تركة أرق
أسيرا في قبضة الورق.
***
تم قبول الإعتذار ، رغم أنها كتابة لا تحتاج إلى إعتذار ، وذلك إستنادا إلى التنويه الذي أتى في صدر هذه الإضبارة المعتقة :
***
تنويه/
هذا النص لا يمثلني
و كل ما فيه لا يمت لي بصلة
هو مخرجات سفاحٍ
بين ويل ٍ و ليل
براءٌ أنا منه
فمن خان محبرتي
كتبني حين ضعف
و أنا حديث ٌ حسن.
***
عليه :
فإنه منا إلى (قُصَى ) مُقَرِّب الشفاعة عند سلطان الحروف
ووسيط التقرب لبلاط الأدب
وحاجب خليفة البيان والمعاني :
تنويه/
هذا النص لا يمثلني
و كل ما فيه لا يمت لي بصلة
هو مخرجات سفاحٍ
بين ويل ٍ و ليل
براءٌ أنا منه
فمن خان محبرتي
كتبني حين ضعف
و أنا حديث ٌ حسن.
***
براءة تامة لا تشوبها شائبة
وأرجو أن تسمح لنا بالولوج لبعض منافذ محبرتكم التي تم خيانتها بليلٍ
***
أن تتبرأ منك القصائد
هذا قابل ٌ للتلظي
و مساحات السذاجة
لكن أن تتبناك محبرتك
هذا خارج صلاحيات الليل
و قبائل القلق..
***
أن تتبناني المحبرة، هو أمر كإطلاق العنان لمهرة ترمح في البراري ، أو كالأبحار دون دفة وشراع في بحر متلاطم الأمواج.
****
هي مسألة سكينة لا أكثر
أن تضاجع الوهم بلغةٍ متمردة
***
ما أقسى ذلك يا قصى ، فالوهم ينساب بكل تؤدة ليقنعنا ، ولكن أن يداهمنا بلغة متمردة فذاك أمر عصيب
***
تنجب مؤامرة ً من صنابير الخذلان
فلا تكبلي عذريتي بالعبث
و لا تستغربي بلادة خفقاتي
بعض الطعنات لا تستحق
النظر إليها
تعمدت اعوجاج قصائدي
كي يستقيم قلبي..
***
توابيت العزلة فسرت سمرتي
فاحت بأزمنة ٍ من قطران
تستدرج موبقات المعنى
و تلكؤ الياسمين
الفوضى أكثر وسامة
من فراغ ٍ عنتري
مخاض القمر لا يبشر بالدفء
الليل زنديق لن يتعفن
لأجل قبلة ٍ طازجة.
أجدني أقل رغبة ً في التخثر
التسامي لآخر ذبذبة حنين
وُعورة عينيك ِ كلفتني الكثير
***
لقد إختزلتَ عدة معانٍ في سِفْر العيون بكلمة ( وعورة ) ، وهي بالفعل وعورة تلك العيون التي تختزن عدة لغات لا يمكن الولوج إلى معانيها ومفرداتها مهما بلغ المتيم من قدرة على ترجمة لغاتها.
***
و أنا أقليةٌ لكيعة
تنشد اقتناء جدارٍ من تذمر..
تخفيض ضريبة الظمأ.
منذ شفق ٍ لم أتذوق ملامحي
لن يطول مكوثي بيراعي
المساء سيفضح هشاشة ظلي
سيميط دكاكين الاشتهاء
رويدا رويدا
سيتعرى فؤادي
و يلبسني السراب.
لم يتخمر صمتي
فقدت مهارتي في لسع الأغاني
ترمل الكثير مني
بت تركة ضمور
بعض الخيبات لا تحتاج لملامحٍ مناضلة
العبرة في عذرية السطور
وليس في زعاف المعنى .
***
وأشهد هنا أن السطور هنا بتول لم يمسسها زعاف المعنى
***
تمهلي
قبل زردي علي أن أعنف جيناتي
أبلل الرؤى بقاع اللحظة
ما عدت فضيلة أرق .
مع أول وثبة شيب
اعتزلت الوقار..
***
لله درك ، فالسباحة عكس التيار يُغْري بنتائج أكثر إثارة
***
فاوضت جسدي على بقيتي
و القوافي الخضراء
هو فعل ٌ شيطاني
تعلمته من ندوب الرماد
الذي يؤطرني
الورد ليس إلا وخزة تلاشي
تغري فراشات وحشتي
برصد خشونة قصائدي
التكاثر في هجين الاحتراق.
اعتذار/
أسأل المتبصر في حرفي
أن يصفح عن تورطي في الكتابة
يتقبل عنترية يراعي
كتبته و أنا كليل الوله
مهشم الدفء ..أخذ مني العشق بحقه
صيرني تركة أرق
أسيرا في قبضة الورق.
***
تم قبول الإعتذار ، رغم أنها كتابة لا تحتاج إلى إعتذار ، وذلك إستنادا إلى التنويه الذي أتى في صدر هذه الإضبارة المعتقة :
***
تنويه/
هذا النص لا يمثلني
و كل ما فيه لا يمت لي بصلة
هو مخرجات سفاحٍ
بين ويل ٍ و ليل
براءٌ أنا منه
فمن خان محبرتي
كتبني حين ضعف
و أنا حديث ٌ حسن.
***
أستاذنا قصى :
لا يسعني إلا أن أقول لك : سلمتْ يمناك وقريحتك
لا يسعني إلا أن أقول لك : سلمتْ يمناك وقريحتك
تعليق