تويت
المشاركة الأصلية بواسطة صهيب خليل العوضات
مشاهدة المشاركة
جميلة تلك الرسائل ..
دمت مبدعاً .
-
وهل هناك ألذ من التسلل الى أعماق الصباح بحثاً عن كنز ..
جميلة تلك الرسائل ..
دمت مبدعاً .التعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 16-03-2014, 17:27.رحمك الله يا أمي الغالية -
الشكر الكثير للأديبة القديرة المها راجح
ممتن عالياًكأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
ما الليل إلاّ بقايا هربت منكِ نحو البعيد
و النوم و الأحلام
و اللهفات الغزيرات الباقيات
خير لكِ و أبقّى
من هذا الخوف ...!
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
سيدتي البعيـدة
اهتفـي للحـبّ انتظـرنـا ...!
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
فكّرت أن أهبك شيئاً جديدا فلم أجد شيء تبقّى لم تأخذيـه ....!كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
ليس أجمل من امرأة خفّاقة كغيمة مطركأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
أفكّر في صهيل حضوركِ
كيف تركته ينأى
دون أن أملأ به فراغ عزلتي
أنتِ تتخطين فرحي
يا للألم ...!
التعديل الأخير تم بواسطة صهيب خليل العوضات; الساعة 22-03-2014, 21:28.كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
أُفكّر في نسيانكِ
فأعرف كم أنا أحمق ......!
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
يا الله حين يأتِ الليل يجرحني
يقسو على جسدي و يترك لي إثم الغياب
الأحباب الذين كانوا / أينهم / و ذكرياتهم / أصواتهم الحنونة
في رحيل دائم هم
وأنا أيضاً في إياب دائم
لو نلتقي لا نعرف أنفسنا
كأننا نوافق على لوعتنا أجمعين...!
=== للحنين وجـع ===كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
كمن يفتح الليل على أول لهفته
ولا يرى ملامحه
أنام بهدوء...!
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
تقول أُمَّـي : أما زلتَ تكتب لها
أوَتظـل تحرق نفسكَ كي تُضيء هي وأنت ، ماذا أنت أيُها المجنون
كم وارف هذا القلب الذي تمتلكه
وكم واسعة أحلامك العاطفية
الآن عـد إليّ
فلتغفو على صدري
و إبكِ / إبكِ كثيراً / إبكِ حتّى يتقطّع صوتك
ثم إياكَ أن يموت الطفل الذي فيك
دعـه يُغنّي أحلى من الأطفال
و أنت واصل كتابتك
لربما جُننت أو صرت حكيما...!
=== كأن أُمّـي تغار ===كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
جميل ما كتبته أخي صهيبالمشاركة الأصلية بواسطة صهيب خليل العوضات مشاهدة المشاركة
وهذه الحوارية الدافئة الحنون من الأم..
أو لعلها تشفق على ولدها..
أظنها ابكٍ .. بدون همزة
لحرفك نغم خاص أستاذي الفاضل
تقديري
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
الوارفة
فاطيمة أحمـد
أشكرك على مرورك الجميل
ممتن لكلماتك الطيبة
و عذراً عن الخطأ
لك التقدير الكبير
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
وقال العشاق لن يمسّنا الفراق إلاّ أياماً معدودات
بل هم للوفاء ناكرين
و للحـبّ غير آسفين
حبيبي أعرض عن هذا
و كن من الطيبين...!
=== أأنت تهــذي ===
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
المرأة الوفية تفديك بأهلها و روحها
تفديك بكل ما هو غال و عزيز لديها
لذلك تجد أنّك ستتعب في الوصول إلى نجمة بعيدة
هي تقف الآن على مقربة منك بموتين
اقترب ، أقترب أكثر
فلتقترب ولا تخف
فقد آمنت أنكِ لن تأتِ....!
=== أحبّها حنونة أكثر منّي ===كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
تعليق