تويت
كم الخراب الآن ؟؟
-
كم الخراب الآن ؟؟التعديل الأخير تم بواسطة صهيب خليل العوضات; الساعة 24-06-2017, 11:12.كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
-
ما يؤلمني انني أحببت خبثك
اعتبرته حميداً
حتّى قتلتني بكل هدوء خبيث
غير آبهاً لذبحٍ بالروح عظيم
ما أبشعك هنا...!كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
كل هذا الفشل أنتِ
و الحزن الكبير،،،
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
لم أنساك ليوم واحد
كنت أتظاهر انني لا أعرفك
وكلّي ضائع فيك
من أنت...!كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
وفي آخر الزمان تأتيك غزالة
تحمل عنّك همّ الحزن
و تناديها " أُمَّـي "
أوه...ما أكذب العرّافة التي قالت !
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
تمنّت لي الموت صراحةً و قالت بخبث :
مثلك لا يُنسى ولا في ألفِ حياة
دوماً هناك سبب تافه
للبعد عمّن نُحبّ....!
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
قد مِتّ مرات عديدة
لأجل شيء لم أفهمه
لأجل حبّ ما
وردة نقيّة
صلاة بديعة،،،
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
أنت لا تعرف صهيباً كما يجب
لو حاولت لما التقينا
ولا كتبت اسمك في النصّ العنيد...!
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
ما شعورك لو تقرأ
بماذا تُحسّ وأنت ممشوق اللهفة
أتعانق الشاشة كأيّ مجنون
و تنسى حضوري آسفاً
آه ما أطيبك...!
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
أينكَ فوق هذا الخراب
تحت أي سماءٍ تدور
فرح إيابك
و حضورك كسور،،،
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
ليس أجمل من أن تبكي ثم تبكي
فتضمّك امرأة كأنها ذاك الوطن البعيد....!كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
أو أنّك تحلمُ بسرب فرحٍ يعزّ عليه البقاء
ربما من صبيّة تسكن حيث يصل صوتك مبحوحاً...!
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
أعرفك تماماً
فمرةً خرّبت حياتي
و مرّات كثيرة قتلتني لأتفه الأسباب
أنت يا حبيبي
يا أخّ أخي.........!
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
جزافاً كنّا نُحبّ و جزافاً كنّا نكره ،،،
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
أُحبّ هذا الشهر المُسمّى " مارس " لأنّك ولدت في أحد أيامه الخالية
ولكن الآن لا أفكر بتهنئتك بعيد الميلاد
لا ، ولا ، أحضرت لك هدية كما يجب
أأهنئك وأنت تسلبني سنةً أخرى من عمري
عمري الذي أخذته منّي
أحياناً طوعاً
و كرهاً كثير......................
......................
...............
...........
...!!!!
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
تعليق