رجل واحد لا يكفي / لمياء كمال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • لمياء كمال
    أديب وكاتب
    • 26-10-2012
    • 270

    #16




    سعيدة بتعقيبات الأساتذة وقراءاتهم
    وبما حملت من إعتراض أو قبول أو نفور

    ولي عودة مع تعقيباتكم وبما يليق ,حين يسمح لي الوقت

    وإلى حين تقبلوا مني التقدير والاحترام

    العاب

    تعليق

    • مراد راشد
      أديب وكاتب
      • 16-03-2015
      • 4

      #17
      روعة رووعة روووعة يا لمياء و لا تكترثي لردود الخارجين عن الفطرة الإنسانية .. أنت مازلت انسانة وهم مُشوهين لأنفسهم و انسايتهم بما اتبعو
      كل العفاف و الشرف بجرأتك فالشرف الحق في أن لا نكذب و لا ننافق , لا نخفي طبيعتنا الإنسانية و حقيقة مشاعرنا وراء ستار كذبة العفاف
      ليت كل إنسان بالمجتمع مثلك صادق يعيش بمبادئ واحدة في العلن و الخفاء

      تعليق

      • حسين ليشوري
        طويلب علم، مستشار أدبي.
        • 06-12-2008
        • 8016

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة مراد راشد مشاهدة المشاركة
        روعة رووعة روووعة يا لمياء و لا تكترثي لردود الخارجين عن الفطرة الإنسانية .. أنت مازلت انسانة وهم مُشوهين لأنفسهم و انسايتهم بما اتبعو
        كل العفاف و الشرف بجرأتك فالشرف الحق في أن لا نكذب و لا ننافق , لا نخفي طبيعتنا الإنسانية و حقيقة مشاعرنا وراء ستار كذبة العفاف
        ليت كل إنسان بالمجتمع مثلك صادق يعيش بمبادئ واحدة في العلن و الخفاء
        إن كانت "الفطرة الإنسانية" هي موافقة أفعال البهائم في الطرقات والمزبلات ورسمها بالكلمات فهنيئا لكم "فطرتكم" "البوهيمية" البهيمية، هنيئا!
        sigpic
        (رسم نور الدين محساس)
        (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

        "القلم المعاند"
        (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
        "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
        و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

        تعليق

        • محمد شهيد
          أديب وكاتب
          • 24-01-2015
          • 4295

          #19
          قرأت بالأمس خبرا أوردته الصحف البريطانية مفاده أن المحكمة حكمت على فتاة بريطانية بالسجن لمدة اسبوعين بتهمة "ازعاج المواطنين بسلوك غير حضاري"...(كانت تصرخ بشدة عند ممارستها الجنس مع عشيقها مما استدعى الجيران لرفع دعوة قضائية ضد المدعوة). لكل من يرى أن حرية التعبير قد تصل بالفرد إلى درجة الإباحية المطلقة فليرفع دعوة ضد المحكمة البريطانية المذكورة سالفا. و بما أن الشيء بالشيء يذكر، فإنني لا أدري لماذا لا يفرق بعض أصحاب الأقلام ممن ضم مجلسنا بين ما هو إيحائي و ما هو إباحي! الأدب إنما هو رسالة نبيلة تحث الفرد، ذكرا كان أم أنثى، على الترفع عن بهيميته و الرقي إلى أسمى مراتب الانتشاء الفكري و الروحي...أما لغة الجسد "السكسبوتي" فكل الناس ـ عفوا، بل كل البهائم ـ تتقنها. و الأعجب من هذا كله، هو أنه في الوقت الذي تتداعى كل الأمم على أمتنا و لغتنا و قيمنا قصد النيل منها، تجد الأديب يعرض عن الحقيقة المرة و يتجاهلها عوض أن يسخر لها شيئا مما أودعه الله في جعبته (أمانة سوف يحاسبه عليها أبناؤه و أحفاده في الدنيا قبل أن يسأل عنها غدا "يوم لا ينفع مال و لابنون إلا من أتى الله بقلب سليم"... وإنني لأخشى على سلامة قلبي إن أطلت المكوث هنا...

          أيها الأدباء، نريد منكم أدبا راقيا، فإننا أمة لا تقرأ...فهل منكم رجل (و امرأة) رشيد (ة)؟

          تعليق

          • حسين ليشوري
            طويلب علم، مستشار أدبي.
            • 06-12-2008
            • 8016

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
            قرأت بالأمس خبرا أوردته الصحف البريطانية مفاده أن المحكمة حكمت على فتاة بريطانية بالسجن لمدة اسبوعين بتهمة "ازعاج المواطنين بسلوك غير حضاري"...(كانت تصرخ بشدة عند ممارستها الجنس مع عشيقها مما استدعى الجيران لرفع دعوة قضائية ضد المدعوة). لكل من يرى أن حرية التعبير قد تصل بالفرد إلى درجة الإباحية المطلقة فليرفع دعوة ضد المحكمة البريطانية المذكورة سالفا. و بما أن الشيء بالشيء يذكر، فإنني لا أدري لماذا لا يفرق بعض أصحاب الأقلام ممن ضم مجلسنا بين ما هو إيحائي و ما هو إباحي! الأدب إنما هو رسالة نبيلة تحث الفرد، ذكرا كان أم أنثى، على الترفع عن بهيميته و الرقي إلى أسمى مراتب الانتشاء الفكري و الروحي...أما لغة الجسد "السكسبوتي" فكل الناس ـ عفوا، بل كل البهائم ـ تتقنها. و الأعجب من هذا كله، هو أنه في الوقت الذي تتداعى كل الأمم على أمتنا و لغتنا و قيمنا قصد النيل منها، تجد الأديب يعرض عن الحقيقة المرة و يتجاهلها عوض أن يسخر لها شيئا مما أودعه الله في جعبته (أمانة سوف يحاسبه عليها أبناؤه و أحفاده في الدنيا قبل أن يسأل عنها غدا "يوم لا ينفع مال و لابنون إلا من أتى الله بقلب سليم"... وإنني لأخشى على سلامة قلبي إن أطلت المكوث هنا...
            أيها الأدباء، نريد منكم أدبا راقيا، فإننا أمة لا تقرأ...فهل منكم رجل (و امرأة) رشيد (ة)؟
            على من تقرأ زابورك يا دود؟
            الناس هنا سكرى من الدعارة المستخفية والمعلنة فلا تعجب من كثرة المعجبين بهذا النوع الخبيث من أنواع الكتابة الداعرة، والطيور على أشكالها تقع:

            أمَّة ٌفي الحضيض تستمرئ أدب المراحيض أو الكلام الفاخر في نقد الأدب الفاجر.
            وإن القضية قضية من يرى هذا الفساد ويسكت أو يجد له مبررات، والفساد إذا لم يجد من يردعه استشرى وانتشر، نسأل الله السلامة والعافية، وإني لأعجب العجب كله من "أديب"، أو "أديبة"، ما يحسن سوى رصف الكلمات المصحفة أو المحرفة أو المزفية كيف يسمي نفسه أديبا أو أديبة؟
            سلمت أخي "محمد شهيد" من كل سوء ووقاك وقاحة "الأدباء" الأدعياء.
            sigpic
            (رسم نور الدين محساس)
            (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

            "القلم المعاند"
            (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
            "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
            و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

            تعليق

            • د.أحمد الريماوي
              أديب وكاتب
              • 05-12-2011
              • 90

              #21
              الأدب والأدباء في العلاء.. والبعض في الخلاء!!
              السيرة الذاتية للشاعر الدكتور أحمد الريماوي

              تعليق

              • حسين يعقوب الحمداني
                أديب وكاتب
                • 06-07-2010
                • 1884

                #22
                ألأخت لمياء . النص أقترب كثيرا من السرد القصصي وبالرغم من الجرآه تحت الحزام !
                الا أنها لم تخدم القضيه ,,, لقد قدم الأساتذه الردود الواقعيه ,أمنياتي بالتوفيق

                تعليق

                • محمود خليفة
                  عضو الملتقى
                  • 21-05-2015
                  • 298

                  #23
                  هذا النص يقف في حيرة وتردد بين قصيدة النثر والقصة القصيرة جدا، ولكنه نص مشاغب مناكف عنيف يضرب الموروث الديني بقبضة كاسرة في قلبه. وأنا لا أحبذ تفسير النصوص الأدبية بمرجعيتها الدينية؛ فإما النص هو نص أدبي وبلاغي، وإما ليس ببليغ ولا هو نص أدبي أصلا. وهذا النص بليغ ولكنه صادم!
                  وعنوان النص "رجل واحد لا يكفي"، هو رد بليغ على النص المشهور بين الرجال وهو "امرأة واحدة لا تكفي"، ولكن المجتمع يقبل نص الرجال ولا يقبل نص الأديبة لمياء؛ لأن "امرأة واحدة لا تكفي" يمكن أن يفسر على التعدد الحلال، أما "رجل واحد لا يكفي" فكيف يُبلع ويُهضم في مجتمعنا العربي؟ وإذا كان الأديب لا يكتب ما يطلبه المستمعون، بل أحيانا يسير ضد التيار، ولكني لا أظن أن السير ضد عقيدة المجتمع هي من رسالة الكاتب العربي، فأبواب الأدب لا حد لها ولا نهاية...

                  تعليق

                  • محمود خليفة
                    عضو الملتقى
                    • 21-05-2015
                    • 298

                    #24
                    الأستاذة الأديبة لمياء
                    طالما أنك قد هززتِ شجرة الأدب، فستنزلي ثمارا أدبية لا حصر لها ولا قوة... حتى لو نزلت ثمرة لا يقبلها المجمتع على ظاهرها، فالعبرة هنا بالفعل الأدبي وهز هذه الشجرة العظيمة التي تعكس ما في الإنسان من قيم وجمال وعظمة... وفقك الله...

                    تعليق

                    • لمياء كمال
                      أديب وكاتب
                      • 26-10-2012
                      • 270

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة كريم قاسم مشاهدة المشاركة
                      جرأة .. انثى .. رغم الاثارة .. لم يكن صف الكلمات واختيارها مبهرا
                      تحية طيبة لك ..

                      أثمن رأيك وأقدره , خاصة أنه تناول النص وليس جنس الناص أو شخصه
                      وأقر أن قلمي ما زال تحت التجربة يتحسس طريقه متأملا نقد الأساتذة العارفين
                      وبعيدا عن أي تعصب أو غرض لا يخدم أي قضية

                      شكرا لك

                      تعليق

                      • لمياء كمال
                        أديب وكاتب
                        • 26-10-2012
                        • 270

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                        رجل واحد لا يكفي . مثنى وثلاث ورباع وما ملكت اليد
                        وليمتليء " الزلملك " من حرملك " بالزُلُم والرجال مفتولي
                        العضلات منتصبي التلال والعرق ينساب كأنه الماء الزلال.
                        فليزدهر الخيال بما لذَّ وطاب . هل رأيتمونا نمارس الرذيلة
                        من وراء حجاب ؟
                        اتركونا نمارس حقّنا في التحليق . الأجنحة التي ترفعنا إلى السحاب
                        لم نصنعها نحن . خلقها المولى بحساب . ومن يخطيء بالجمع
                        والطرح والقسمة ، عليه أن يتحمّل النتيجة .
                        هذا ما قرأته هنا في هذا النص .
                        هل مسموح للديوك أن تتباهى بطلَّتها وفحولتها قصائد شعر وقصص
                        وما شابه ذلك ، ومحظور على الأتان أن تحلم بحصان ؟!
                        أخت لمياء . النص اقترب كثيرا من السرد القصصي ، لكنه ظلَّ واقفا
                        بالباب ولم يدخل .
                        أعتذر سلفا لكل من شعر أن في تعليقي هذا فرضا لرؤيا على رؤيا .
                        تحياتي
                        فوزي بيترو

                        تعقيب مبهر يدل على الروح التي تحمل والثقافة العالية التي تملك
                        والرؤيا الواقعية الأدبية والتي لا تلق بحجر إلا تدري أين سيقع ومن سيصيب ,

                        هذه المشاعر التي حملها النص هي مشاعر حقيقية وموجودة على أرض الواقع
                        وعبث أن نخفيها أو نحاول التملص منها , والقلم الصادق مع نفسه لا يخاف أن يظهرها
                        وأن تصادم مع "أمة الكبت " وفرسان القمع

                        ونعم النص يتحسس طريقه ولم يزل يجرب ولا بأس إن لم يدخل عرين القص
                        فالباب أمامي والعزيمة سلاحي ,

                        ولا انسى أن أشكر نقدك البناء وصدقك الأبيض المشجع ,

                        تقديري وامتناني د فوزي

                        تعليق

                        • الهويمل أبو فهد
                          مستشار أدبي
                          • 22-07-2011
                          • 1475

                          #27
                          الغريب أن أحدا لم يشر إلى خبرة المدربة التي ادركت ربما بالتجربة ما ينطوي عليه الموقف، لفتة سرد مشحونة ومفتاح مهم، ربما هو مفتاح النادي نفسه:

                          قطرات دافئة سقطت من جبيني وإلى عيني , أيقظتني من السرحان الفاضح الذي استولى على نظراتي

                          لمياء وصاحت المدربة"" ركزي, ارفعي ظهرك ,, ساقك ليست على " التراك" الصحيح
                          وابتسمت ابتسامة خبيثة (وكأنها أدركت ما يركض في خاطري) ,

                          (ما بين القوسين حشو زائد)

                          تعليق

                          • محمد فهمي يوسف
                            مستشار أدبي
                            • 27-08-2008
                            • 8100

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمود خليفة مشاهدة المشاركة
                            هذا النص يقف في حيرة وتردد بين قصيدة النثر والقصة القصيرة جدا، ولكنه نص مشاغب مناكف عنيف يضرب الموروث الديني بقبضة كاسرة في قلبه. وأنا لا أحبذ تفسير النصوص الأدبية بمرجعيتها الدينية؛ فإما النص هو نص أدبي وبلاغي، وإما ليس ببليغ ولا هو نص أدبي أصلا. وهذا النص بليغ ولكنه صادم!
                            وعنوان النص "رجل واحد لا يكفي"، هو رد بليغ على النص المشهور بين الرجال وهو "امرأة واحدة لا تكفي"، ولكن المجتمع يقبل نص الرجال ولا يقبل نص الأديبة لمياء؛ لأن "امرأة واحدة لا تكفي" يمكن أن يفسر على التعدد الحلال، أما "رجل واحد لا يكفي" فكيف يُبلع ويُهضم في مجتمعنا العربي؟ وإذا كان الأديب لا يكتب ما يطلبه المستمعون، بل أحيانا يسير ضد التيار، ولكني لا أظن أن السير ضد عقيدة المجتمع هي من رسالة الكاتب العربي، فأبواب الأدب لا حد لها ولا نهاية...
                            الأستاذ محمود خليفة
                            الكاتبة الأستاذة لمياء
                            أعجبني اتجاهك في الرد أستاذ محمود
                            دون أن تثير غضب الكاتبة ؛ بل في توجيهها بالكلمة الطيبة
                            إلى فهم ما يتطلبه الإبداع من قيم الالتزام الأدبي والديني والمجتمعي
                            وما ألمحت إليه من دوافع بلاغية وراء التضادات الذكورية والأنثوية
                            فيه الكفاية لعدم الإهانات ( فبالحكمة والموعظة الحسنة )
                            تصل أفكار النقاد إلى تصويب الاتجاه لدى الأديب الناشيء

                            وللأستاذة لمياء
                            ردا على ردك في التعقيب على ( نصك ) المرسل للتعليق والاطلاع
                            كانت مساهمتي مقتضبة ، وأشكرك لأنك فهمت منها ما أريد
                            تحياتي للجميع

                            تعليق

                            • عبد الحميد عبد البصير أحمد
                              أديب وكاتب
                              • 09-04-2011
                              • 768

                              #29
                              ليس الأمر شخصي ..
                              وتلبية لدعوتك ..الرداء نفسه متكرر مع تغيير الألوان ..لم أرى جديداً..
                              ولم أرى مايعبر عني ..حقي كقاريء ..بل رأيت عمل من أعمال البورنو الساقطة..

                              بعيداً عن الإطراء والمديح المفرط الذي يتقنه البعض ممن يدعون الأدب والفكر ..! ..لم أجد هناك أدب ولا أديبا..شكراً لك
                              الحمد لله كما ينبغي








                              تعليق

                              • عمر غراب
                                شاعر
                                • 02-01-2010
                                • 167

                                #30
                                القاصة المقتحمة : لمياء كمال
                                لفتنى إلى كتابتك بداية سلامة لغتك ...
                                و إن تمنيت منك قدرا أكبر من الإهتمام بالهمزات و التشكيل ...
                                أما صورك فمباغتة و جديدة و موظّفة توظيفا جيدا بالنصّ ...
                                و لديك طاقة عالية من التكثيف و الإيجاز الذين لا يخلّان بتصاعد الحدث ...
                                أشكرك و أنتظر قادمك الجميل .

                                تعليق

                                يعمل...
                                X