مادامت النوافذ مغلقة فالاضاءة لا تنفع
سأختار استعمال المحرار
لا تنس عند شهيد الحرارة تحت الصفر لذلك عقله يفكر في المدفأة ولو بالمصباح
أما انا فمحموم و فتجنشتاين يؤكد أننا لا نرى ماهو قريب
هل أنتم من محبي الألغاز؟ شاركونا
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركةنعم لغز سهل ..
ولكن القادم لن يكون سهلاً.
أين بزرجمهر والأمير البهلوان؟ لازلت في انتظار ملفات الرواية
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركةنعم لغز سهل ..
ولكن القادم لن يكون سهلاً.
اترك تعليق:
-
-
بكلّ سرور أستاذنا
لك ما طلبت:
وفي مثل للعرب: أَنتَ تَئقٌ وأَنا مَئقٌ فكيف نَتَّفِق؟ قال اللحياني: قيل معناه أَنت ضيّق وأَنا خفيف فكيف نتفق، قال: وقال بعضهم أَنت سريع الغَضَب وأَنا سريع البكاء فكيف نتفق، وقال أَعرابي من عامر: أَنت غَضْبانُ وأَنا غضبان فكيف نتفق؟ الأَصمعي: في هذا المثل تقول العرب أَنا تئق وأَخي مئق فكيف نتفق؛ يقول: أنا ممتلئ من الغيْظ والحزن وأَخي سريع البكاء فلا يقع بيننا وِفاق.
لأول مرة أسمع بهذا المثل ومعه الشرح المفصل. ألهمني مقالة أنشرها إن شاء الله إذا تيسر.
جازاك الله أستاذ حاتم، الأخ الكريم محب الخير وفاعله. أفدتنا جميعا.
ابق قريبا. دمت محبا.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركةسهلة. لن أجيب الآن؛ أفسح المجال للمشاركين.
نعم لغز سهل ..
ولكن القادم لن يكون سهلاً.
اترك تعليق:
-
-
مسموح فقط بالذهاب للغرفة المجاورة مرة واحدة فقط يا لعوطار .. ولا يمكن رؤية المصابيح من غرفة المفاتيح أصلاً ههه وإذا أحببت أن تجعل للغرفتين نوافذ فلا بأس ههه لا علاقة للنوافذ باللغز .. يلا ورينا شطارتك .. أين م.ش؟
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركةلدينا ثلاثة مفاتيح مصابيح كهربائية، مفتاح 1 و مفتاح 2 ومفتاح 3 .. كل مفتاح يتحكم بإنارة مصباح من الثلاثة مصابيح بالغرفة المجاورة، مختلفة الألوان: أزرق وأصفر وأحمر .. مسموح بضغط المفاتيح حسب الحاجة مع إمكانية فتح باب الغرفة المجاورة مرة واحدة فقط .. كيف تعرف أي مفتاح يتحكم بأي مصباح؟
سهلة. لن أجيب الآن؛ أفسح المجال للمشاركين.
اترك تعليق:
-
-
هل الباب يفتح ويغلق بعد كل ضغطة أم أفتحه ومن ثم أجرب المفاتيح واحدا بعد الآخر؟
مشكور على التوضيح هل هناك نوافذ مثلا مثلا يعني........
اترك تعليق:
-
-
لدينا ثلاثة مفاتيح مصابيح كهربائية، مفتاح 1 و مفتاح 2 ومفتاح 3 .. كل مفتاح يتحكم بإنارة مصباح من الثلاثة مصابيح بالغرفة المجاورة، مختلفة الألوان: أزرق وأصفر وأحمر .. مسموح بضغط المفاتيح حسب الحاجة مع إمكانية فتح باب الغرفة المجاورة مرة واحدة فقط .. كيف تعرف أي مفتاح يتحكم بأي مصباح؟التعديل الأخير تم بواسطة زياد الشكري; الساعة 15-11-2017, 18:04.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركةكنت أنت الثالث الذي ننتظره للإعلان عن الحكم. يتقاسم معك الإثنان الجائزة؟؟لا، لا يا أخي الكريم، جئت متأخرا ولم أقرأ إجابتهما ولهما فضل السبق، مبروك عليهما الجائزة.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركةمثال في قمة البلاغة، كنت أجهله.
دائما تفاجئنا بما هو مفيد من كنوز لغتنا الراقية، أخي المترجم حاتم.
أهلا بك ومرحبا في الخيمة بين إخوانك وأخواتك.
لو تتفضل بشرح كلمة "تئق" كما وردت في المثل أعلاه. غاب عني معناها. جزاك الله خيرا. لقد سرني جدا ترجمتك لقصيدي الفرنسي chimères فأستغلها فرصة هنا لتكرير الشكر لك.
لك ما طلبت:
تأق (لسان العرب)
التَّأَقُ: شدَّة الامْتِلاء. ابن سيده: تَئِقَ السِّقاء يَتْأَق تَأَقاً، فهو تَئِقٌ: امْتَلأَ، وأَتْأَقَه هو إتْآقاً.
وفي حديث علي: أتْأَقُ الحِياضَ بمواتِحه؛ وقال النابغة: يَنْضَحْنَ نَضْحَ المَزادِ الوُفْرِ أتْأَقَها شَدُّ الرُّواةِ بماء، غير مَشْرُوبِ ماء غير مشروب: يعني العرَق، أَراد ينضَحن بماء غير مشروب نضحَ المَزادِ الوُفْر.
ورجل تَئِقٌ: مَلآن غَيْظاً أو حزناً أو سروراً، وقيل: هو الضيّق الخُلق، وقيل: تَئقَ إذا امتلأَ حزناً وكاد يبكي. أَبو عمرو: التَّأَقةُ شدة الغضَب والسُّرْعةُ إلى الشرّ، والمَأَقُ شدة البكاء.
ومُهْر تَئِقٌ: سريعٌ.
وأتأَقَ القوسَ: شدَّ نَزْعها وأَغرق فيها السهمَ.
وفرس تَئِقٌ: نشِيط مُمْتلئ جَرْياً؛ أَنشد ابن الأَعرابي: وأَرْيَحِيّاً عَضْباً وذا خُصَلٍ، مُخْلَوْلِقَ المَتْنِ سابِحاً تَئِقَا أَريَحِيٌّ: منسوب إلى أرْيَحَ أرض باليمن؛ إيّاها عنى الهُذلي بقوله: فلَوْتُ عنه سُيوفَ أَرْيَحَ، إذْ باء بكَفِّي، فلم أَكَدْ أَجِدُ وقد تَئقَ تأَقاً، وتَئق الصبيُّ وغيره تأَقاً وتأَقةً؛ عن اللحياني، فهو تئق إذا أَخذه شبه الفُواق عند البكاء.
ومن كلام أُم تأَبّط شرّاً أَو غيرها: ولا أبتُّه تَئِقاً. أبو عمرو: التأَقة، بالتحريك، شدّة الغضَب والسرعةُ إلى الشر، وهو يَتْأقُ وبه تأَقةٌ؛ وفي مثل للعرب: أَنتَ تَئقٌ وأَنا مَئقٌ فكيف نَتَّفِق؟ قال اللحياني: قيل معناه أَنت ضيّق وأَنا خفيف فكيف نتفق، قال: وقال بعضهم أَنت سريع الغَضَب وأَنا سريع البكاء فكيف نتفق، وقال أَعرابي من عامر: أَنت غَضْبانُ وأَنا غضبان فكيف نتفق؟ الأَصمعي: في هذا المثل تقول العرب أَنا تئق وأَخي مئق فكيف نتفق؛ يقول: أنا ممتلئ من الغيْظ والحزن وأَخي سريع البكاء فلا يقع بيننا وِفاق.
وقال الأَصمعي: التَّئق السريع إلى الشرّ والمئق السريع البكاء، ويقال: الممتلئ من الغضب، وقال الأَصمعي: هو الحديدُ؛ قال عدي بن زيد يصف كلباً: أَصْمَعُ الكَعْبَين مَهْضُوم الحَشا، سَرْطَمُ اللَّحْيَيْن مَعَّاجٌ تَئِقْ والمِتْأَقُ أَيضاً: الحادُّ؛ قال زهير بن مسعود الضَّبِّي يصف فرساً: ضافي السَّبِيب أسِيلُ الخَدِّ مُشْتَرِفٌ، حابي الضُّلوعِ شَدِيدٌ أَسْرُه تَئِقُ الأَصمعي: وتَئِقَ الرجل إذا امتلأَ غضَباً وغَيْظاً، ومَئِقَ إذا أخذه شِبه الفُواق عند البكاء قبل أن يبكي؛ وقال الأَصمعي في قول رؤبة: كأنَّما عَوْلَتُها، من التَّأَقْ، عَوْلةُ ثَكلى ولْوَلَتْ بعد المأَقْ والمَأَقُ: نَشْيجُ البكاء أَيضاً، والتأَق: الامْتِلاء.
والمَأَقُ: نشيج البكاء الذي كأَنه نفَس يقْلَعه من صدره.
وقال أَبو الجرّاح: التَّئِق المَلآن شِبَعاً ورِيّاً، والمَئِقُ الغضبان؛ وقيل: التئق هنا الممتلئ حزناً، وقيل: النشِيط، وقيل: السّيِّء الخلق.
وفي حديث السِّراط: فيمُرّ الرجُل كشدّ الفرس التئِق الجَواد أَي الممتلئ نَشاطاً.
منكم نستفيد وإن شاء الله نفيد، سرّني اعجابك بالترجمة المتواضعة لقصيدك الثريّ مع العلم أنّني لست مختصّا بالترجمة
دمت مبدعا
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركةالسيارة نفسها تابعة للمحل لأنها تحمل "إشهار" المحل كما هي عادة المحلات الكبيرة.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 342341. الأعضاء 1 والزوار 342340.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: