لكوني لا أميل إلى الألغاز
لذلك فسوف تجد حضوري في القصّ القصير جدّا خفيفا جدّا
أين الفيل؟
هكذا وصف عبد الوهاب المسيري ما بعد الحداثة......
غياب الجوهر؟؟؟؟؟
أما اللغز فربما تكون الزوجة هي قاتلة الثلاثة من يدري؟
تقديري محمد شهيد
وجدت هنا نشاطا فتفاعلت
تقديري للأستاذة عايدة
-
هاهاهاالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
الأسد يأكل خمسة أيام وجبة دسمة
تناولها اليوم ظهرا هاهاها
والأسد لايقتل إلا إذا كان جائعا وليس مثل الفهد وتوابعه
هكذا يقولون
لهذا كان غير عابئا بكل ماحوله
............
لاتقيمني عبر هذه الرؤية البسيطة لو سمحت يعني هاهاها
وأين الفيل الآن؟اترك تعليق:
-
ربما لأن الجميع كان يطمع في أن ينال إرضاءه والتقرب منه لعلو مكانته و سمو قدره...فجاءت الوسيلة "المرعبة" مبرراً للغاية "السامية".
ام لك قراءة أخرى ل"سكوت" الأسد؟اترك تعليق:
-
أنا المصور الذي صور عزيزي مشاهد الرعب هاهاهاالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
لماذ بقى الأسد غير عابيء ؟!
هذا السؤال لي أم لك
اترك تعليق:
-
مشهد مرعب فعلا، وكأنني أستحضر واحدة من أشهر المشاهد الدرامية في تاريخ السينما، من فيلم Potemkine لصاحبه العالم الفذ أعجوبة زمانه الروسي : Enseinstein. وهو المشهد الذي عرف في الأوساط المختصة ب"لحظة سقوط العربة" من أعلى أدراج ميناء Odessa.المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
فهل أنت الأم، أم الرضيع، أم...حامل البندقية؟اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
السيرك
بدون فيل وأسد وقرد لن تكتمل مشهدية السيرك وستبقى العيون تبحث عن الناقص!؟
وسيكون عليك تبرير هذا لي هاهاها لأني سأبقى أصرخ اين الفيل؟
لن يستطيع الفيل التقافز لثقل وضخامة جسمه، سيقع و تنكسر رجله وستنتشر رائحة الدم التي ستثير رغبة الذئب والفهد الغريزية للقتل والدم، وسيفزع الناس ويهربوا وتقع ضحايا جراء التدافع للهروب من الفوضى العارمة، وكسر بعض القضبان التي تحبس الحيوانات المفترسة، لكن الأسد يبقى ينظر للجميع بتكاسل ويقرر أن يغفو مع أن صفارات الانذار انطلقت لتنبيه الناس للخطر المحدق بهم في هذا الوقت من ظهيرة يوم السبت.اترك تعليق:
-
ضحكت وكأني أسمع صوتك وأنت تصرخين عند عتبة السيرك: "أين الفيييييل؟"المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
يا ترى من الضحية: أنت حين لم يخبروك بحقيقة العرض، أم الفيل الذي كُتِبٓ عليه أن يتقافز كالقردة حتى يتم المشهد؟ لغز يحيرني هههاترك تعليق:
-
هلا بالغلاالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
لكن
أين الفيل؟
أين أذن الفيل هاهاها
سننظر كيف سيكون اللغز
تحياتي وغابة ورداترك تعليق:
-
أغتنمها فرصة لأبعث بسلام حار إلى كل الأخوات والإخوة الذين جمعتني بهم تلك اللحظات المليئة بالحب والعطاء فشاء القدر أن أغيب عنهم حتى افتقدتهم. ان شاء الله تكونوا بألف خير.اترك تعليق:
-
في قرية نائية من قرى الأطلس المتوسط الشهيرة، تم العثور على راعي غنم مقتول في كوخه البسيط. عثرت الشرطة في الطريق الوحيدة المؤدية الى كوخ الراعي على أثر لعجلات. فماكان من الشرطة و المحققين الا ان يتتبعوا أثر العجلات الى أن أوصلهم الى بيت يقطنه رجلان و امرأة : تبين لهم من خلال التحقيق على انهم الزوجة و ابوها و زوجها. لكنهم لسوء الحظ و لغرابة الامر لم يعثروا على اية سيارة بالمكان. و مع ذلك ألقت الشرطة القبض على الزوجة بتهمة القتل.
كيف ممكن تثبثون صحة اعتقاد الشرطة في اتهام الزوجة، وليس احد الرجلين؟
بالتوفيق يا محققين
التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 21-10-2017, 16:27.اترك تعليق:
-
مرة ثانية تتوفقين في ايجاد الحل، هنيئاً! لكن تريثي، أعلن رسمياً على أني أرقيك الى رتبة "المساعد الأول للمحقق كونان"...لو تفلحين في إلقاض القبض على مجرم القضية الجديدة التي سوف أعرضها عليكم الليلة، حينها أعدك بأنني سوف أقوم بعزل المحقق كونان من منصبه (لا عليك سأجد المبرر) و ستصبحين المحققة الأولى في جهاز الأمن القومي.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 10-08-2016, 17:06.اترك تعليق:
-
يوم العيد عطلة، فلايوجد ساعي بريد يُحضر رسائل التهنئة
وبناء عليه ، الخادمة هي المدانة
هل أصلح لأكون المحقق كونان ؟
تحيتي لكماترك تعليق:
-
الاخت سمرعيد و الاخ احمد فريد احسنتما الاجابه و آسف لكما عن التأخير في الرد.
اعود اليكم مجددا، اصدقاء فقرة الالغاز، ومع تحدي جديد اليوم.
اختبر ذكاءكم و دقة الملاحظة عندكم اذا كنتم من محبي التحقيقات البوليسة.
اليكم اللغز سريعا حيث انتقل بكم الى مسرح الجريمة:
تم العثور صباح يوم عيد الاضحى على جثة احد اكبر اغنياء المنطقة في فراش نومه مطعونا بضربات سكين في اعلى صدره.
بعد معاينة الجثة و التقاط صور للضحية، تم استدعاء كل من بالبيت من اجل استنطاقهم واحدا تلو الاخر.
الزوجة: قالت على انها كانت تحضر ملابس اللي يرتديها زوجها للذهاب الى صلاة العيد
الطباخ: قال انه كان يقوم بتحضير وجبة الافطار في المطبخ اللي يوجد في الطابق السفلي للقصر
السائق: صرح على انه كان يغسل السيارة استعدادا للذهاب الى صلاة العيد مع الضحية
الخادمة: اخبرت المحققين على انها كانت تتحدث مع ساعي البريد الذي كان قد احضر برقيات التهاني لسيد البيت.
اخو الضحية قال على انه كان خارج البيت اثناء وقوع الجناية...
ةبعد مرور ساعات من التحريات، استطاع المحققون معرفة القاتل الحقيقي و القاء القبض عليه بعد اتهامه بجريمة القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد (التي تعتبر اعلى جريمة في قانون الجنايات و عقوبتها من اشد العقوبات على الاطلاق)...
السؤال: من القاتل و كيف اهتدت الشرطة لذلك؟
اترك تعليق:
اترك تعليق: