هل أنتم من محبي الألغاز؟ شاركونا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الهويمل أبو فهد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة





    السلام عليكم و رحمة الله،

    أولا يجب معرفة المغزى من أي لغز كيفما كانت نسبة التعقيد أو الغموض الذي جعل منه لغزا و ليس مجرد اختبار معلومات الفرد. وكما سبق لي أن تناولته بالتحليل من خلال أول نقاش دار بيني وبين الأستاذ العالم أبوفهد (انظر الحلقات الأولى من المتصفح)، فإن حل اللغز يوجد في اللغز نفسه و نادرا ما يكون خارجه.

    بناء عليه، و إجابة على لغز الأخت سيل، و خلافا لما هو وارد في إجابة الأخت سمر، و دحضا مني للعديد من الإجابات المتواثرة و المتداولة عبر مواقع الانترنت لهذا النوع من الألغاز بلغات العالم، فإنني أقول، و الله أعلى و أعلم:

    اليوم الذي يتحدث فيه صاحبنا هو نفسه يوم السبت.

    لماذا؟ إنها لعبة الحلقة المفرغة و إعادة الزمن إلى نقطة البداية (إلى الابد).
    مهما يكن اليوم الذي ذكر في اللغز (سبت أو أحد أو أربعاء..)، فالمغزى سيبقى واحدا و الظاهرة هي نفسها: الرجوع إلى نقطة البداية.

    فهل أنتم متفقون؟
    لا لسنا متفقين

    هو بالتأكيد يتكلم يوم الاثنين ولا يصح المنطق (رغم التناقض أو امتناع الامتناع) بغير يوم الاثنين؛ والقول هو ما قالته سمر. أما حكاية أن اليوم يظل السبت كيفما قرأنا أو سمعنا العبارة فأمر يحتاج إلى مراجعة. فالسبت يبقى السبت وله أمسه وله غده. أما أن يبقى هوهو رغما عن غده وأمسه وأول من أمسه وبعد بعد غده، فإنه يصبح سنة سبتية وليس يوما من أيام الأسبوع.

    وللفائدة، ورد في لسان العرب:
    السِّبْتُ، بالكسر: كلُّ جلدٍ مدبوغ، وقيل: هو المَدْبُوغ بالقَرَظِ خاصَّةً؛ وخَصَّ بعضُهم به جُلودَ البَقر، مدبوغة كانت أَم غيرَ مدبوغة. ونِعالٌ سِبْتِيَّة: لا شعر عليها. الجوهري: السِّبْتُ، بالكسر، جلود البقر المدبوغةُ بالقَرَظ، تُحْذَى منه النِّعالُ السِّبْتِيَّة. وخرَج الحجاجُ يَتَوَذَّفُ في سِبْتِيَّتَيْنِ له.

    وابْنا سُباتٍ: الليل والنهار ... والسَّبْتُ: بُرْهةٌ من الدهر ... والسَّبْتُ: الراحةُ ... والسَّبْتُ: السير السريع... وسَبَتَ يَسْبُتُ سَبْتاً: اسْتَراحَ وسَكَنَ. ... والمُسْبِتُ: الذي لا يَتَحَرَّكُ، وقد أَسْبَتَ. ... وقد سَبَتُوا يَسْبِتُون ويَسْبُتون، وأَسْبَتُوا: دخَلُوا في السَّبْتِ. والإِسْباتُ: الدخولُ في السَّبْتِ. والسَّبْتُ: قيامُ اليهود بأَمر سُنَّتِها. ... والسَّبْتُ: إِرسال الشعر عن العَقْصِ. والسُّبْتُ والسَّبْتُ: نَبات شِبْه الخِطْمِيِّ

    فكما ترى: السبت يصلح لكل شيء تقريبا

    اترك تعليق:


  • أبوقصي الشافعي
    رد
    يكون بوم السبت قديرتنا أسيل ..

    متصفح شيق
    وفقكم الله و تقبل طاعاتكم ..
    مودتي للجميع .

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد



    المشاركة الأصلية بواسطة اسيل الشمري مشاهدة المشاركة
    وإن سمحتم سأطرح هذا اللغز الذي لحد الآن أنا وأخي (حفظه الله) مختلفان في حلِّه، هو يقول بحل وأنا أقول بحلٍّ آخر، فأتمنى من يأتي ليفصل بيننا بالحل الصحيح، ويقنعني باختياره بشكل سليم..
    اللغز يقول:

    [لو كان الأمس غداً لكان اليوم السبت. في أي يوم قال هذا الكلام]
    (حفظ الله لكم إخوانكم)
    وحظاً موفقاً

    السلام عليكم و رحمة الله،

    أولا يجب معرفة المغزى من أي لغز كيفما كانت نسبة التعقيد أو الغموض الذي جعل منه لغزا و ليس مجرد اختبار معلومات الفرد. وكما سبق لي أن تناولته بالتحليل من خلال أول نقاش دار بيني وبين الأستاذ العالم أبوفهد (انظر الحلقات الأولى من المتصفح)، فإن حل اللغز يوجد في اللغز نفسه و نادرا ما يكون خارجه.

    بناء عليه، و إجابة على لغز الأخت سيل، و خلافا لما هو وارد في إجابة الأخت سمر، و دحضا مني للعديد من الإجابات المتواثرة و المتداولة عبر مواقع الانترنت لهذا النوع من الألغاز بلغات العالم، فإنني أقول، و الله أعلى و أعلم:

    اليوم الذي يتحدث فيه صاحبنا هو نفسه يوم السبت.

    لماذا؟ إنها لعبة الحلقة المفرغة و إعادة الزمن إلى نقطة البداية (إلى الابد).
    مهما يكن اليوم الذي ذكر في اللغز (سبت أو أحد أو أربعاء..)، فالمغزى سيبقى واحدا و الظاهرة هي نفسها: الرجوع إلى نقطة البداية.

    فهل أنتم متفقون؟
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 06-07-2015, 15:05.

    اترك تعليق:


  • سمرعيد
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    عدنا..ونحن الفائزون بلقياكم
    إذا كان الأمس ..غدا..فاليوم السبت...
    فــ غدًا الأحد.. وهذا (الأحد) كان (أمس)..يعني اليوم الإثنين..لامجال للشك
    يوم الإثنين

    اترك تعليق:


  • اسيل الشمري
    رد
    وإن سمحتم سأطرح هذا اللغز الذي لحد الآن أنا وأخي (حفظه الله) مختلفان في حلِّه، هو يقول بحل وأنا أقول بحلٍّ آخر، فأتمنى من يأتي ليفصل بيننا بالحل الصحيح، ويقنعني باختياره بشكل سليم..
    اللغز يقول:

    [لو كان الأمس غداً لكان اليوم السبت. في أي يوم قال هذا الكلام]
    (حفظ الله لكم إخوانكم)
    وحظاً موفقاً

    اترك تعليق:


  • اسيل الشمري
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الإخوة والأخوات الكرام
    تقبل الله الصيام والقيام وجميع الطاعات
    أما عن الحل
    الأخ الكريم الهويمل شكرا لإعادة توجيهنا لكتاب الجاحظ، فقد رجعت على عجالة لكتاب البخلاء فلم أعثر على تلك الكلمة المقصودة ربما بسبب الاستعجال.. سأكثف البحث إذن..
    [هناك خلل فني ولا أستطيع مشاهدة المشاركات 549 & 550 !!! وأشياء كثيرة أخرى غريبة في الملتقى]
    الأخ الكريم محمد شهيد شكرا لك على الإجابة الصحيحة أما عن النقطة التي لم تهتدي لها فإنها [
    حراء] وذلك بإضافة الهمزة إلى نهاية الكلمة بعد حذف مقطع [مي] والكلمة المقصودة هي حرامي أعاذنا الله وإياكم من جميع الحرامية..
    وهذه هي الهدية لكل من يفتحها
    http://www.mp3quran.net/

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    لتعميم الفائدة بما نحن بصدده، نذكر أحد طرائف الحرامي/الخزامي، الذي يبدو أنه كان معاصرا للجاحظ، وله معه قصة:
    قصة أبي محمد الخزامي:(كما ذكرت في نسخة المكتبة الشاملة)
    وأما أبو محمد الخزاميّ، عبد الله بن كاسب، كاتب مويس، وكاتب داود بن أبي داود، فإنه كان أبخل من برأ الله، وأطيب من برأ الله.
    وكان له في البخل كلام، وهو أحد من ينصره ويفضله، ويحتج له، ويدعو اليه.
    وأنه رآني مرة في تشرين الأول، وقد بكّر البرد شيئا، فلبست كساء لي قومسيا خفيفا، قد نيل منه. فقال لي: ما أقبح السرف بالعاقل، وأسمج الجهل بالحكيم. ما ظننت أن إهمال النفس، وسوء السياسة، بلغ بك ما أرى. قلت: وأيّ شيء أنكرت منا مذ اليوم، وما كان هذا قولك فينا بالأمس؟ فقال: لبسك هذا الكساء قبل أوانه. قلت: قد حدث من البرد بمقداره. ولو كان هذا البرد الحادث في تموز وآب، لكان إبّانا لهذا الكساء. قال: إن كان ذلك كذلك، فاجعل، بدل هذه المبطّنة، جبّة محشوّة، فإنها تقوم هذا المقام، وتكون قد خرجت من الخطأ. فأما لبس الصوف اليوم، فهو غير جائز. قلت: ولم؟ قال: لأن غبار آخر الصيف يتداخله ويسكن في خلله، فإذا أمطر الناس، وندي الهواء وابتلّ كل شيء، ابتلّ ذلك الغبار. وإنما الغبار تراب، إلا أنه لباب التراب. وهو مالح، وينقبض عند ذلك عليه الكساء ويتكرّش، لأنه صوف، فتنضم أجزاؤه عليه. فيأكله أكل القادح ، ويعمل فيه عمل السوس، ولهو أسرع فيه من الأرضة في الجذوع النجرانية.
    ولكن أخّر لبسه، حتى إذا مطر الناس، وسكن الغبار، وتلبّد التراب، وحط المطر ما كان في الهواء من الغبار، وغسله، وصفّاه، فألبسه حينئذ، على بركة الله.
    وكان يقع إلى عياله بالكوفة، كل سنة مرة، فيشتري لهم من الحب مقدار طبيخهم، وقوت سنتهم. فإذا نظر الى حب هذا، وإلى حبّ هذا، وقام على سعره، اكتال من كل واحد منها كيلة معلومة، بالميزان، واشترى أثقلها وزنا. وكان لا يختار على البلدي والموصلّي شيئا، إلا أن يتقارب السعر. وكان على كل حال يفرّ من الميساني، إلا أنّ يضطرّ اليه.
    ويقول: هو ناعم ضعيف، ونار المعدة شيطان، فإنما ينبغي لنا أن نطعم الحجر، وما أشبه الحجر. وقلت له مرّة: أعلمت أن خبز البلدي ينبت عليه شيء شبيه بالطين، والتراب، والغبار المتراكم؟ قال: حبذا ذلك من خبز، وليته قد أشبه الأرض بأكثر من هذا المقدار؟
    وكان إذا كان جديد القميص ومغسوله، ثم أتوه بكل بخور في الأرض، لم يتبخّر، مخافة أن يسوّد دخان العود بياض قميصه. فإن اتسخ فأتي بالبخور، لم يرض بالتبخر، واستقصاء ما في العود من القتار ، حتى يدعو بدهن، فيمسح به صدره وبطنه، وداخلة إزارة، ثم يتبخر، ليكون أعلق للبخور.
    وكان يقول: حبّذا الشتاء، فإنه يحفظ عليك رائحة البخور، ولا يحمض فيه النبيذ، إن ترك مفتوحا، ولا يفسد فيه مرق إن بقي أياما.
    وكان لا يتبخر إلا في منازل أصحابه. فإذا كان في الصيف، دعا بثيابه، فلبسها على قميصه، لكيلا يضيع من البخور، شيء.

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    اطلعت على النسخة المحققة التي ضمنتها لتعليقك الأخير فوجدت ذكر الجاحظ ل "مُلح الحرامى" (ص 1/ السطر 8). و في الفهرس كذلك ذكر باسمه "الحرامى".



    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    تحية طيبة لك أستاذ أبو فهد،
    الآن فطنت للعلاقة التي وددتَ الاشارة إليها عند ذكرك لصاحبنا "
    الحزامي/الحرامي"؛ فإذا هي علاقة أقرب لمفهوم "الحرامية" (حسب المنطق السيميوتيكي للمسميات) منه إلى مفهوم "البخلية". و لك مني جزيل الشكر على ما أضفيته على المتصفح من عميق المعرفة المتجذرة في صلب تراث أدبنا العامر. هذا ظني بك و ذاك مبتغانا من خلق هذا المتصفح.

    تحياتي الصادقات مع الود و التقدير.
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 05-07-2015, 18:26.

    اترك تعليق:


  • الهويمل أبو فهد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
    عزيزي الهويمل أبو فهد،
    أشكرك على أن بادرتني بالرد، أتمنى أن تكون في صحة جيدة،

    لقد عدتُ بعجالة إلى كتاب "البخلاء" للجاحظ قصد التيقن من الاسم الذي ذكرته سالفاً (
    أبو محمد عبدالله بن كاسبفوجدته مذكورا بالفعل على الشكل الآتي : " أبو محمد الحزامي عبد الله بن كاسب، كاتب مويس و كاتب داود بن أبي داود"؛ لكنني لم أعثر له على كنية تشير إلى مفهوم البخل، كل ما عثرت عليه هو ذكر الجاحظ لبعض طرائفه في باب "قصة الحزامي".
    فإن كان لديك ما تفيدنا به في هذا السياق، فلا "تبخل" علينا في إسلامك كما بخل (مادر) في جاهليته. ههه
    الأخ العزيز والباحث المجيد محمد بن شهيد

    أخبرتني أنك عدت "بعجالة" فوجدت فقط "الحزامي" ولم تجد له علاقة بالبخل، ولا أدري على أي نسخة اعتمدت. لكن النسخة المطبوعة بتقديم محمد عفيف الزعبي، وإصدار دار المطبوعات الحديثة، جدة 1989 (ص 17)، وقبلها (ص 13) وكذلك كتاب البخلاء على موقع المكتبة الشاملة (جزء 1/ ص 16) يرد "مُلح الحرامي" وعندها إشارة هامش. فالهامش على ص 17 من نسخة الزعبي هو رقم (5) ويقول: "الحرامي، ويذكر بالزاي، وهو أبو محمد عبدالله بن كاسب أحد البخلاء الذين بنى الجاحظ عليهم كتاب البخلاء". والزعبي نفسه يورد الاسم بالزاي على صفحة 13: "ثم تحدث [الجاحظ] عن البخلاء من معاصريه ومواطنية، كزبيدة بن حميد، وأحمد بن خلف، وخالد بن يزيد، والخزامي، ومويس بن عمران، والكندي، وثمامة بن جعفر، والأصمعي وسواهم". لكنه في النهاية استقر على الحرامي كما وردت في الأصل الجاحظي (على ما أظن، وأشار إلى أنه أحيانا يكتب بالزاي). وفي نسخة المكتبة الشاملة يرد الحرامي كذلك، وهي نسخة بتقديم (أو ربما تحقيق؟) عباس عبدالساتر (1983)-- صفحة الغلاف ليست مرفوعة مع النص لأتأكد إن كانت بتحقيق عبدالساتر.

    ويرد أيضا الحرامي في فهارس نسخة محققة على الشبكة (على الصفحة الأولى، ولمعرفة تكرار الاسم داخل الكتاب أنظر فهرس الأسماء: ص 445، وكذلك ص 452: عبدالله بن كاسب الحرامي)


    وتقبل تحياتي

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
    العزيزة أسيل

    يبدو أن المتصفح أفل بعض الشيء، لإجابة لغزك أحب أن أضعه ضمن توصية أخينا شهيد بأن نربطه بتراثنا العربي.

    الجواب:

    هو أبو محمد عبدالله بن كاسب وكان يسكن البصرة، كما كان مضرب المثل في البخل حتى اصبحت كنيته (لم أذكرها) مرادفة للبخيل. وعلى رأي مؤرخي الأدب العربي فإن الجاحظ بنى كتابه البخلاء على شخصه وكنيته وعلى امثاله. والجاحظ يشير إلى كنيته في مستهل كتابه البخلاء، فمن عرف كنيته عرف حل اللغز (لكن لا علاقة لها بما شاع بين العامة في العصر الحديث)

    تحياتي
    عزيزي الهويمل أبو فهد،
    أشكرك على أن بادرتني بالرد، أتمنى أن تكون في صحة جيدة،

    لقد عدتُ بعجالة إلى كتاب "البخلاء" للجاحظ قصد التيقن من الاسم الذي ذكرته سالفاً (
    أبو محمد عبدالله بن كاسبفوجدته مذكورا بالفعل على الشكل الآتي : " أبو محمد الحزامي عبد الله بن كاسب، كاتب مويس و كاتب داود بن أبي داود"؛ لكنني لم أعثر له على كنية تشير إلى مفهوم البخل، كل ما عثرت عليه هو ذكر الجاحظ لبعض طرائفه في باب "قصة الحزامي".
    فإن كان لديك ما تفيدنا به في هذا السياق، فلا "تبخل" علينا في إسلامك كما بخل (مادر) في جاهليته. ههه
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 05-07-2015, 16:53.

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    [السلام عليكم
    لم هذا الركود أتحدث كأني كنت نشيطة!!
    المهم جئتكم بلغز وأتمنى أن لم يكن طرح هنا..
    وعليك السلام و أهلا بعودتك أخت أسيل، يبدو أن الركود الذي أشرتِ إليه راجع للتوقيت الرمضاني؛ لم يتبق من هذا الشهر الفضيل إلا أيام معدودات ربما يحرص الجميع على المزيد من الطاعات بعيدا عن حمى المنتديات.

    إجابة على سؤال لغزك:
    كلمة من خمسة حروف هي تعني اسم شخص مكروه في المجتمع.
    حرامي
    واذا حذف الحرف الاول صاار اسم شخص عاادي في المجتمع.
    رامي
    واذا حذ ف الحرف الاول والثاني صار اسم يحبه المجتمع.
    امي
    واذا حذف الحرف الاول و ثاني والثاالث صاار اسم من اسماء النساء.
    مي
    وأول حرفين منه تعني موجة من الطقس.
    حر
    واول ثلاثه حروف تعني مكان جلس فيه الرسول وذلك بإضافة حرف في النهاية.
    لا أعرفه
    اذا حذف الحرف الاخير صاار شي بغيض ولا يجوز : حرام.

    اترك تعليق:


  • الهويمل أبو فهد
    رد
    العزيزة أسيل

    يبدو أن المتصفح أفل بعض الشيء، لإجابة لغزك أحب أن أضعه ضمن توصية أخينا شهيد بأن نربطه بتراثنا العربي.

    الجواب:

    هو أبو محمد عبدالله بن كاسب وكان يسكن البصرة، كما كان مضرب المثل في البخل حتى اصبحت كنيته (لم أذكرها) مرادفة للبخيل. وعلى رأي مؤرخي الأدب العربي فإن الجاحظ بنى كتابه البخلاء على شخصه وكنيته وعلى امثاله. والجاحظ يشير إلى كنيته في مستهل كتابه البخلاء، فمن عرف كنيته عرف حل اللغز (لكن لا علاقة لها بما شاع بين العامة في العصر الحديث)

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • اسيل الشمري
    رد
    السلام عليكم
    لم هذا الركود أتحدث كأني كنت نشيطة!!
    المهم جئتكم بلغز وأتمنى أن لم يكن طرح هنا..

    كلمة من خمس حروووف هي تعني اسم شخص مكرووه في المجتمع.

    واذا حذف الحرف الاول صاار اسم شخص عاادي في المجتمع.
    واذا حذ ف الحرف الاول والثاني صار اسم يحبه المجتمع.
    واذا حذف الحرف الاول و ثاني والثاالث صاار اسم من اسماء النساء.
    وأول حرفين منه تعني موجة من الطقس.
    واول ثلاثه حروف تعني مكان جلس فيه الرسول وذلك بإضافة حرف في النهاية.
    اذا حذف الحرف الاخير صاار شي بغيض ولا يجوز .

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    نعود إليكم مع التفاصيل حول المهمة السرية المذكورة.

    ورد في نص اللغز ما يلي:

    فلسطين و حاكمها : سليمان عليه السلام، نبي الله و ملك فلسطين
    اليمن: مملكة سبإ (من المملكات اليمنية المندثرة، عرفت بالثراء و أخلد ذكرها القرآن الكريم)
    جناح السرعة : إشارة إلى طائر الهدهد الذي أخبر سليمان عليه السلام بالنبإ اليقين.
    قال تعالى: ﴿ وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ * لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذَابًا شَدِيدًا أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ ﴾ [النمل: 20، 21].

    نبإ يقين : العثور على مملكة ذات ثروة هائلة و سجود أهلها لغير الله تعالى
    ﴿ أَحَطْتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ * إِنِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ * وَجَدْتُهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ ﴾ [النمل: 23، 24]

    ارسال عضو الاستخبارات : اذْهَبْ بِكِتَابِي هَذَا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ فَانْظُرْ مَاذَا يَرْجِعُونَ ﴾ [النمل: 28]

    أمر أهل اليمن بالخضوع التام : أي بالإسلام وعدم الاستعلاء : ﴿ قَالَتْ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتَابٌ كَرِيمٌ * إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * أَلَّا تَعْلُواعَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ ﴾ [النمل: 29 - 31]،

    هذا، يكون به قد تم الإعلام، و أفضل الختام، صلاتنا على خير الأنام، و السلام عليكم و رحمة الله.
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 02-07-2015, 12:03.

    اترك تعليق:

يعمل...
X