تمثال مخصص لسيدة السلام على قمة الصخرة الأخرى المقابلة لصخرة نصب الأموات، بسيدي مسيد، بقسنطينة. التمثال أقيم سنة 1960 وهو من رخام، ترفعه قاعدة من إسمنت مسلح، وتضمه بينها ثلاثة أعمدة من حديد صلب.
الاخ العزيز الاديب الاريب سليمان ميهوبي
تحياتي
لقد انبهرت بجمال قسنطينة ..فكأنها جنة عدن معلقة في السماء..
وهذه الجسور المتداخلة كالشبكة العنكبوتية..معذور أنت يا أخي في محبتها..
و لقد بررت بها و برهنت على حبها بهذه الملحمة التي قدمتها قربانا لهيكلها
إن الدليل على وفاء الرجل .. هو حبه لوطنه..و لمسقط رأسه..
لقد تمتعت بهذه الاجواء التي أتحتها لنا
فألف شكر و تقدير
[gdwl]من فيضكم هذا القصيد أنا
قلم وانتم كاتب الشعــــــــر[/gdwl]
الاخ العزيز الاديب الاريب سليمان ميهوبي
تحياتي
لقد انبهرت بجمال قسنطينة ..فكأنها جنة عدن معلقة في السماء..
وهذه الجسور المتداخلة كالشبكة العنكبوتية..معذور أنت يا أخي في محبتها..
و لقد بررت بها و برهنت على حبها بهذه الملحمة التي قدمتها قربانا لهيكلها
إن الدليل على وفاء الرجل .. هو حبه لوطنه..و لمسقط رأسه..
لقد تمتعت بهذه الاجواء التي أتحتها لنا
فألف شكر و تقدير
*** أخي الحبيب الأقرب الأستاذ الشاعر محمد ابوحفص السماحي شكرا على التحية الودية والكلام الجميل وهذا من حسن خلقك ونبلك. لا سبيل إلى الشك في أنك تفقه أفضل مني بشعرك العذب وبشاعريتك الفياضة ومشاعرك الأصيلة كيف يُحب الوطن وكيف يُتغنى به. ***
سليمان قد متعتني بِمُرَوْنَــــــــــــــــــقِ....و علَّقْتَ قلبي بالجمـــــــــــــال المُعَلَّقِ
قسنطينة الفتَّانةُ الحسن إنهـــــــــــــا.....قَدِيمة عَهْدٍ كالسُّـــــــــــــلاف المُعَتَّقِ
و في جبهة التاريخ يَرْسُم أهلُها....حضارة قوم للمكــــــــــــــــــــــــــــــــارم سُبَّقِ
مع خالص الود
[gdwl]من فيضكم هذا القصيد أنا
قلم وانتم كاتب الشعــــــــر[/gdwl]
سليمان قد متعتني بِمُرَوْنَــــــــــــــــــقِ....و علَّقْتَ قلبي بالجمـــــــــــــال المُعَلَّقِ
قسنطينة الفتَّانةُ الحسن إنهـــــــــــــا.....قَدِيمة عَهْدٍ كالسُّـــــــــــــلاف المُعَتَّقِ
و في جبهة التاريخ يَرْسُم أهلُها....حضارة قوم للمكــــــــــــــــــــــــــــــــارم سُبَّقِ
مع خالص الود
*** أبيات فعلت بلبّي فعل السلاف المعتق.
الشاعر اللبق حلو المنطق الأستاذ محمد ابوحفص السماحي شكرا كبيرا مني خاصة على هذه القريحة البديعة وعلى هذه القلادة الشعرية التي قد تزين بها صدر قسنطينة. ***
جسر صغير من العهد التركي في عمق 60 منر على وادي الرمال من تحت جسر سيدي راشد. أطلق عليه اسم جسر الشيطان لشبهه بجسور الشيطان المنتشرة في فرنسا وأوروبا عامة. هنا، من على الحجر وفي الفراغ، يسمع صوت غريب هو أقرب إلى غناء الشيطان منه إلى خرير المياه المتدفقة عند هذا المضيق. ومن هنا أيضا ينطلق درب السياح العجيب الخطير الذي نحت في جدار الهاوية سنة 1895 وعلى امتداد أكثر من كيلومترين ونصف مشيا على الأفدام فقط ليصل إلى جسر الشلالات في تحت جسر سيدي مسيد.
عما قليل يصبح للمتصفح 2000 مشاهدة ! شكرا لكل من مر من هنا للفضول أو للإعجاب والمساندة. وألف شكر لكل من تفضل بوضع بصمة مودة. وإلى مزيد من الرومانسية. جعل الله على أيدي العرب وبأيديهم، مدنهم جميلة ومطمئنة، يتزاورون فيها ويهاجرون إليها عوض مدن الغرب، ويمارسون فيها الحياة والحب والمتعة بدل مدن الغرب.
عما قليل يصبح للمتصفح 2000 مشاهدة ! شكرا لكل من مر من هنا للفضول أو للإعجاب والمساندة. وألف شكر لكل من تفضل بوضع بصمة مودة. وإلى مزيد من الرومانسية. جعل الله على أيدي العرب وبأيديهم، مدنهم جميلة ومطمئنة، يتزاورون فيها ويهاجرون إليها عوض مدن الغرب، ويمارسون فيها الحياة والحب والمتعة بدل مدن الغرب.
الاخ سليمان
تحياتي
هذه دعوة كريمة لكل عربي غيور على وطنه العربي الكبير..ان تكون سياحتنا داخل الوطن العربي أولا..
كما أسجل أنك سبَّاق لكل فضيلة.. فحبذا لو نقتدي بك في التعريف بمدننا ..بهذه الكيفية الشاعرية الرومانسية ..
إنه - حقا - سبق أدبي استطلاعي حققته في ما قدمته لنا من شعر رائع و صور خلابة لمدينة قسنطينة البهية و العريقة و الاصيلة..و المعلقة في سماء الجمال..
تقديري لك بغير حدود
[gdwl]من فيضكم هذا القصيد أنا
قلم وانتم كاتب الشعــــــــر[/gdwl]
الاخ سليمان
تحياتي
هذه دعوة كريمة لكل عربي غيور على وطنه العربي الكبير..ان تكون سياحتنا داخل الوطن العربي أولا..
كما أسجل أنك سبَّاق لكل فضيلة.. فحبذا لو نقتدي بك في التعريف بمدننا ..بهذه الكيفية الشاعرية الرومانسية ..
إنه - حقا - سبق أدبي استطلاعي حققته في ما قدمته لنا من شعر رائع و صور خلابة لمدينة قسنطينة البهية و العريقة و الاصيلة..و المعلقة في سماء الجمال..
تقديري لك بغير حدود
*** صدقت، والدعوة دعوتك من اليوم : وأنا متشوق لقراءة أي استطلاع شاعري أو استحضار ذاكري عن أي مدينة أو قرية عربية، من المحيط إلى الخليج، هنا أو في متصفح آخر مستقل. وذكري لعدد المشاهدات لم يكن لشيء آخر سوى للتحفيز والمنافسة. شكرا لك من القلب، أخي الحبيب الأستاذ الشاعر محمد ابوحفص السماحي. ***
تعليق