التغيير لغة الأحرار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • السعيد ابراهيم الفقي
    رئيس ملتقى فرعي
    • 24-03-2012
    • 8288

    احتدمت المعارك، اليوم، بين القوات العراقية والقوات المساندة لها من جهة وتنظيم الدولة الإسلامية (داعش) من جهة أخرى في محاور القتال القريبة من مدينة الموصل، بينما تمكّنت قوات البشمركة من السيطرة على بلدة بعشيقة، وتخوض عمليات لتطهيرها بشكل كامل. وقال ضابط في قيادة عمليات نينوى، لـ العربي الجديد ، إنّ قوات البشمركة استطاعت، عصر اليوم الإثنين، أن تحرّر بلدة بعشيقة بعد قتال شديد مع تنظيم داعش ، مبيناً أنّ عملية التحرير انتهت بشكل تقريبي لعموم البلدة، بينما لا تزال بعض الجيوب البسيطة لداعش داخل البلدة، وتسعى القوات حاليا لتطهيرها .




    قوات البشمركة تسيطر على بعشيقة ومعارك قوية بمحيط الموصل
    احتدمت المعارك، اليوم، بين القوات العراقية والقوات المساندة لها من...
    ALARABY.CO.UK|من ‏بغداد ــ أكثم سيف الدين‏

















    تعليق

    • السعيد ابراهيم الفقي
      رئيس ملتقى فرعي
      • 24-03-2012
      • 8288

      كيف ردت خارجية أمريكا حول موقفها من "فدرلة" سوريا؟

      واشنطن- وكالات
      الثلاثاء، 08 نوفمبر 2016 09:55 ص
      3






      مارك تونر أكد أن قوات التحالف الدولي ستواصل تنفيذ ضرباتها على تنظيم الدولة- أرشيفية

      أكد المتحدث باسم الخارجية الأمريكية مارك تونر، أن واشنطن لا تسعى إلى "فدرلة" سوريا، وإنما تريد أن تراها دولة موحدة وذات سيادة.

      وقال تونر مساء الاثنين، في تصريح صحفي، إننا "لا نريد رؤية أي نظام فيدرالي أو مناطق تتمتع بحكم شبه ذاتي (في سوريا)".

      وأوضح أنه يجب إعادة التقسيم الإداري السابق للبلاد، بعد استعادة الأراضي التي لا تزال تحت سيطرة المسلحين، مشددا على أن الولايات المتحدة "تريد رؤية سوريا موحدة وذات سيادة كما كانت سابقا".

      وأشار تونر إلى أن واشنطن ترحب بتمديد الهدنة الإنسانية في حلب، ولكنها تعتبر أنها لم تؤد إلى تحسن الوضع حتى الآن.

      وقال: "نرحب بأي توقف في العمليات العسكرية التي تجري هناك (في حلب) وأي توقف للعنف، حتى المؤقت. لكنني لا أرى مؤشرات لتحسن الوضع".

      وكشف المتحدث باسم الخارجية الأمريكية أن بلاده لا تنسق جهودها في محاربة تنظيم الدولة مع روسيا والحكومة السورية، مضيفا أنه "بالطبع، نعمل على أساس متعدد الأطراف في جنيف ونأمل في نقل السلطة (في سوريا)".

      وذكر أن الولايات المتحدة تتوقع أن تنسحب القوات الكردية من الرقة بعد تحريرها من قبضة تنظيم الدولة.

      وقال إن "قوات سوريا الديمقراطية تضم مقاتلين أكرادا وعربا والكثير، منهم من السكان المحليين، بالتنسيق الوثيق مع عناصر قوات سوريا الديمقراطية وشركائنا، بما فيهم الأتراك، في ما يتعلق بماهية تحرير (الرقة) وإنشاء السلطات المحلية. نتوقع أن القوات الخارجية سيتم سحبها".




      تعليق

      • السعيد ابراهيم الفقي
        رئيس ملتقى فرعي
        • 24-03-2012
        • 8288

        نساء في القامشلي السورية ينددن بممارسات "ب ي د"

        الحسكة- وكالات
        الخميس، 20 أكتوبر 2016 10:56 م
        221






        شهدت مدينة القامشلي العديد من المظاهرات والوقفات المناهضة للمنظمة ولسياستها - الأناضول

        نظمت عشرات من النسوة في مدينة القامشلي التابعة لمحافظة الحسكة شمال شرقي سوريا، اليوم الخميس، وقفة للتنديد بممارسات منظمة "ب ي د" (الامتداد السوري لمنظمة بي كا كا المسلحة)، وفي مقدمتها اعتقالات تطال قيادات وأعضاء أحزاب معارضة وناشطين من السياسيين الأكراد.

        وجاءت هذه الوقفة التي نُظمت أمام جامع "سلمان الفارسي" في حي العنترية، بدعوة من المنظمات النسوية التابعة للمجلس الوطني الكردي المعارض (تحالف أحزاب كردية معارضة للتنظيم وللنظام السوري).

        ورفعت المشاركات صورا لمعتقلين، ولافتات تندد بالاعتقالات السياسية التي تقوم بها المنظمة، والقرارات الجائرة الصادرة عنها، وفي مقدمتها تجنيد الشباب بشكل إجباري في صفوفها.

        وفي كلمتها التي ألقتها بالوقفة، أدانت "شمس عنتر" ممثلة "منظمة المرأة الحرة"، سياسات المنظمة القائمة على "تكميم الأفواه والاعتقالات".

        وشهدت مدينة القامشلي العديد من المظاهرات والوقفات المناهضة للمنظمة ولسياستها، خلال الفترات الماضية.

        تجدر الإشارة إلى أن منظمة "ب ي د" اعتقلت خلال الأشهر القليلة الماضية عشرات السياسيين الأكراد من قياديين وأعضاء المجلس الوطني الكردي.

        وأبرز هؤلاء المعتقلين، القيادي في حزب ديمقراطي كردستان– سوريا "محمد اسماعيل"، والقيادي في حزب يكيتي "عبد الله كدو".



        التعديل الأخير تم بواسطة السعيد ابراهيم الفقي; الساعة 08-11-2016, 07:35.

        تعليق

        • السعيد ابراهيم الفقي
          رئيس ملتقى فرعي
          • 24-03-2012
          • 8288

          هذه إنجازات "درع الفرات" حسب رئاسة الأركان التركية

          أنقرة – الأناضول
          الإثنين، 03 أكتوبر 2016 01:17 ص
          6643






          رئاسة الأركان التركية تحدثت عن سيطرة الجيش السوري الحر على 960 كلم مربع من مناطق شمالي حلب - أرشيفية

          أعلنت رئاسة الأركان التركية الأحد عن سيطرة الجيش السوري الحر، على 960 كلم مربع من مناطق شمالي حلب، وذلك بعد مرور 40 يوما على انطلاق عملية "درع الفرات".

          وقالت الأركان التركية في بيان لها إن "من ضمن المناطق التي حررها الجيش الحر 111 منطقة مأهولة بالسكان"، مشيرة إلى أن الجيش التركي استهدف في إطار العملية، أكثر من 1600 موقع لـ"داعش" بواسطة المدفعية وراجمات الصواريخ وقذائف الهاون.

          وسيطر الجيش السوري الحر، السبت على قرى عويشية وتل عطية والجبّان والأيوبية بين مدينتي إعزاز والراعي، وغيرها من البلدات والقرى السورية في حلب.

          وأكدت الأركان التركية مواصلة العملية العسكرية في إطار القوانين الدولية التي تضمن لبلادها حق الدفاع عن نفسها وحدودها، وقرارات الأمم المتحدة في محاربة التنظيمات الإرهابية.

          ودعما لقوات "الجيش السوري الحر"، أطلقت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي، بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي يوم 24 آب / أغسطس الماضي، حملة عسكرية في مدينة جرابلس (شمال سوريا)، تحت اسم "درع الفرات"، تهدف إلى تطهير المدينة والمنطقة الحدودية من المنظمات الإرهابية، وخاصة تنظيم "داعش".




          تعليق

          • السعيد ابراهيم الفقي
            رئيس ملتقى فرعي
            • 24-03-2012
            • 8288

            وزراء ونواب إسرائيليون يطالبون بالسماح لهم بتدنيس الأقصى

            غزة-عربي21-صالح النعامي
            الثلاثاء، 08 نوفمبر 2016 11:33 ص







            المستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بشكل يومي بحماية قوات الاحتلال- أرشيف

            أعلن في إسرائيل الليلة الماضية عن تشكيل لوبي برلماني للضغط على رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو للتخلي عن التزامه لملك الأردن والسماح للوزراء والنواب فورا بتدنيس المسجد الأقصى.


            وذكرت صحيفة "هارتس" في عددها الصادر اليوم أن تشكيل اللوبي جاء في أعقاب اجتماع عقده وزراء ونواب من الائتلاف الحاكم لليلة الماضية في البرلمان.


            وذكرت الصحيفة أن على رأس اللوبي الجديد، الذي يحمل اسم "اللوبي من أجل جبل الهيكل"، كل من وزير الأمن الداخلي جلعاد أردان ورئيس الكنيست يولي إدلشطاين ووزير الزراعة والاستيطان أوري أرئيل ونائب وزير الحرب الحاخام إيلي بن دهان.


            ونقلت الصحيفة عن الوزير أردان، أحد قيادات حزب الليكود، قوله خلال الاجتماع: "حقنا وسيادتنا على جبل الهيكل(الاسم الذي يطلقه اليهود على المسجد الأقصى) غير قابلة للمس، هذا المكان الأكثر قدسية للشعب اليهودي، يتوجب تغيير الوضع القائم لأنه يمثل غبن لليهود".


            من ناحيته قال وزير الزراعة والاستيطان أوري أرئيل إن جميع الأجهزة الأمنية والاستخبارية تؤيد تدنيس الوزراء والنواب للحرم القدسي الشريف، متهما مستشاري نتنياهو بدفعه لاحترام التزامه لملك الأردن، مطالبا بفتح جميع أبواب الحرم القدسي أمام اليهود.


            أما نائب وزير الحرب بن دهان فلم يكتف بالمطالبة بالتدنيس بل حث على السماح لليهود بالصلاة في الحرم على اعتبار أنه يخصهم وحدهم.


            من ناحية أخرى، امتدح وزير البيئة الليكودي المتدين زئيف إلكين قادة وأعضاء حركة "جبل الهيكل" الإرهابية التي تطالب بتدمير الحرم القدسي الشريف والمبادرة بتدشين الهيكل، قائلا: "في مرات كثيرة أثبتم أنكم قادرون على القيام بالمهام التي تعجز الحكومة عن القيام بها".


            ونوهت الصحيفة إلى أن عدد اليهود الذين دنسوا الحرم منذ بداية العام سجل رقما قياسيا، مشيرة إلى أن العدد تجاوز 14 ألف مقابل 11 ألف في نفس الفترة من العام الماضي.


            ويذكر أن كلا من نتنياهو وملك الأردن توصلا بوساطة وزير الخارجية الأمريكية جون كيري لتفاهم يقضي بالسماح لليهود بتدنيس الحرم القدسي الشريف، على أن يتم استثناء الوزراء والنواب من قائمة المسموح لهم بالوصول إلى هناك.


            تعليق

            • السعيد ابراهيم الفقي
              رئيس ملتقى فرعي
              • 24-03-2012
              • 8288

              ما هي شبكة الفصائل والأحزاب الكردية في المنطقة؟ (ملف)

              عربي21- عبيدة عامر
              الثلاثاء، 08 نوفمبر 2016 12:05 م
              171






              يوجد في المنطقة عشرات الفصائل والأحزاب الكردية- أرشيفية

              قتل ثمانية أشخاص، وجرح أكثر من مئة، في تفجير بسيارة مفخخة وقع صباح الجمعة، في مدينة ديار بكر ذات الغالبية الكردية، اتهم به رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم "حزب العمال الكردستاني"، الذي تعده أنقرة حزبا "إرهابيا"، ويخوض نزاعا داميا ضد السلطات التركية منذ ثمانينيات القرن الماضي.

              ويأتي التفجير صبيحة اعتقال السلطات التركية لـ11 نائبا كرديا من "حزب الشعوب الديمقراطي"، الذي تتهمه السلطات التركية بالارتباط بـ"حزب العمال الكردستاني".

              وقبل شهر من اليوم، في الرابع من تشرين الأول/ أكتوبر، أكد يلدريم أن عملية "درع الفرات"، التي تدعم بها تركيا فصائل الجيش السوري الحر شمال سوريا، ستستمر حتى "تطهير" شمال سوريا من "حزب الاتحاد الديمقراطي"، وجناحه العسكري "وحدات الحماية الشعبية"، اللذين تعتبرهما تركيا "الذراع السورية" لحزب العمال.

              ويرى مراقبون وباحثون أن هناك ارتباطا تنظيميا فعليا ما بين "الشعوب الديمقراطي" و"العمال الكردستاني"، وما بين "وحدات الحماية الشعبية" و"العمال الكردستاني"، في تركيا وسوريا، ضمن شبكة واسعة من الأحزاب الكردية في إيران والعراق.

              فما هي "شبكة" الأحزاب والفصائل الكردية في سوريا والعراق وإيران وتركيا؟ وما هي التقاطعات والاختلافات فيما بينها؟

              هذا ما تحاول "عربي21" رصده في هذا الملف.

              "الجهات الأربع"

              وتتوزع الأحزاب السياسية الكردية في المناطق ذات الجالية الكردية، التي يعتبرها السياسيون والانفصاليون الأكراد "كردستان"، بحسب الجهات الأربع باللغة الكردية: الشمال (باكور، أو كردستان التركية)، وروجهيلات (الشرقأو كردستان الإيرانية)، وباشور (الجنوب، أو كردستان العراقية)، وروجافا (الغرب، أو كردستان السورية).

              اتحاد مجتمعات كردستان

              وعلى طول هذه المناطق، يتوزع "اتحاد مجتمعات كردستان"، (KCK) الذي يضم حزبا فرعا في كل واحد من هذه الدول، وأسسه عبد الله أوجلان، مؤسس وزعيم "حزب العمال الكردستاني"، المسجون حاليا في تركيا.

              وكان تأسيس الاتحاد سعيا لتوسيع نفوذ "العمال"، على طول مناطق كردستان، بحسب تقرير لصحيفة "صباح" التركية.


              تعليق

              • السعيد ابراهيم الفقي
                رئيس ملتقى فرعي
                • 24-03-2012
                • 8288

                الحشد الشعبي يسعى للسيطرة على قاعدة جوية قرب الموصل

                بغداد – رويترز
                الأربعاء، 09 نوفمبر 2016 12:31 ص







                العفو الدولية: الفصائل الشيعية ارتكبت جرائم حرب ضد المدنيين الفارين من مناطق سيطرة تنظيم الدولة - ارشيفية

                قال مسؤولون في ائتلاف الفصائل الشيعية المسلحة في العراق الذي يتقدم باتجاه بلدة تلعفر التي يسيطر عليها تنظيم الدولة إنهم يخططون لاستعادة قاعدة جوية قريبة من التنظيم وهي المرة الأولى التي تستهدف فيها مثل هذه الجماعات قاعدة من هذا النوع.

                وينتشر مقاتلو الحشد الشعبي في المنطقة الجرداء غربي مدينة الموصل في إطار حملة عسكرية أوسع لاستعادة أكبر مدينة يسيطر عليها التنظيم سواء في العراق أو سوريا.

                وتقع بلدة تلعفر وقاعدتها العسكرية على الطريق السريع غربي الموصل وستتيح السيطرة عليهما قطع خطوط الإمداد للدولة الإسلامية بين الموصل والأراضي الخاضعة لها في سوريا كما يوفر قاعدة لخطة الحشد الشعبي المعلنة في نقل المعركة ضد تنظيم الدولة في النهاية إلى سوريا.

                لكن تقدم القوات ذات الغالبية الشيعية باتجاه تلعفر التي كان يسكنها مزيج من التركمان السنة والشيعة قبل أن يحتلها تنظيم الدولة عام 2014 أثار المخاوف من صراع طائفي وأقلق تركيا المجاورة.

                وقال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إن بلاده تعزز قواتها عند الحدود مع العراق وسترد في حال تسببت الفصائل الشيعية في إثارة "الذعر" في تلعفر.

                ويعد احتمال سيطرة الحشد الشعبي على قاعدة جوية مؤشرا على النفوذ المتنامي لتلك القوات التي تتلقى أوامرها من حكومة حيدر العبادي لكنها مدعومة أيضا من طهران وغالبا ما ترفع لافتات عليها صور الزعيم الإيراني الأعلى علي خامنئي.

                وقال كريم عليوي القيادي في منظمة بدر أقوى فصائل الحشد الشعبي "الآن نبعد تقريبا 25 كم عن قاعدة تلعفر الجوية."

                وأضاف لرويترز "قاعدة تلعفر تمثل لنا أهمية إستراتيجية بالنظر إلى وقوعها على الحدود السورية العراقية ولذلك ستكون مقرا عاما لقوات الحشد بكل فصائله وستكون نقطة انطلاق لهذه القوات لحماية الحدود السورية العراقية."

                وأشار عليوي إلى أن قاعدة تلعفر الجوية ستكون الأولى التي يسيطر عليها الحشد الشعبي الذي سينقل قتاله إلى الجهة الأخرى من الجبهة ما إن تتحرر الموصل.

                وقال "إذا تحرر العراق بلا شك فسيكون هدفنا الثاني مطاردة داعش داخل سوريا."

                من جهته ألمح جعفر الحسيني المتحدث الرسمي باسم كتائب حزب الله وهي مجموعة ثانية منضوية تحت راية الحشد الشعبي إلى أن القاعدة قد تسلم إلى قوات الأمن العراقية. وقال "إنها (القاعدة) أحد الأهداف الأساسية لنا. مسألة أن نتواجد فيه قد تقرر لاحقا ونحن لدينا بدائل كثيرة."

                إعادة تشكيل العراق

                وبعد عامين على اجتياح التنظيم المتشدد شمال العراق بات لدى الحملة العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة لاستعادة الموصل القدرة على تغيير شكل البلاد وسط توسيع الأكراد من الشمال الشرقي والقوات الشيعية من الجنوب لنفوذهما.

                ويسعى العبادي إلى تهدئة المخاوف حيال اشتعال التوتر الطائفي جراء عملية استعادة تلعفر أو تفاقم المشكلات مع تركيا مشيرا إلى أن القوة المهاجمة ستعكس التركيبة العرقية والدينية للبلدة.

                وقال الحسيني إنه لم يُتفق نهائيا على توجه الحشد الشعبي إلى تلعفر لكن هناك لواءين من التركمان السنة والشيعة جاءا من هذه البلدة قد يشاركان في العملية العسكرية "لتجاوز أي حساسية ترافق تحرير تلعفر."

                وأضاف "يمكن أن ينفذوا هذه العملية باعتبارهم جزء من الحشد الشعبي" مشيرا إلى أن "اللواءين قد يشتركا مع القوات الأمنية في دخول تلعفر."

                وقال زهير الجبوري الناطق باسم قوات حرس نينوى إن الحكومة "يجب أن تكون واعية لحساسية تلعفر."

                واعتبر أنه في حال دخلت قوات الحشد الشعبي إلى البلدة ستحصل "فظائع انتقامية ضد السكان السنة الذين ينظر إليهم من قبل الميليشيات الشيعية ومن ضمنها مجاميع الحشد الشيعي التركماني على أنها موالية لداعش" مما سيعطي مبررا لتركيا للتدخل نيابة عن التركمان السنة.

                وأوضح الجبوري لرويترز "هذا من شأنه تحويل نينوى إلى ساحة للصراع بين القوى الإقليمية ويدفع بالعراق إلى نفق مظلم."

                وقالت منظمة العفو الدولية إن الفصائل الشيعية المسلحة ارتكبت في حملاتها العسكرية السابقة انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان بينها جرائم حرب ضد المدنيين الفارين من مناطق سيطرة تنظيم الدولة.

                وقالت الأمم المتحدة في يوليو تموز إنها أعدت لائحة تضم أكثر من 640 سنيا ما بين رجال وصبيه اختطفتهم الفصائل الشيعية المسلحة في الفلوجة بالإضافة إلى خمسين آخرين أعدموا أو عذبوا حتى الموت.

                وقالت الحكومة العراقية والحشد الشعبي إن الانتهاكات محدودة ويتم التحقيق فيها لكنهما نفيا ارتكاب انتهاكات على نطاق واسع.

                وقال الجبوري والنائب السني عن مدينة الموصل عبد الرحمن اللويزي إن العبادي أبلغ زعماء العشائر في تلعفر في اجتماع يوم الخميس الماضي أنه لن يُسمح إلا لأفراد الحشد الشعبي التركمان بدخول البلدة.

                وفي سياق متصل قال عليوي القائد في منظمة بدر إن قوات الحشد الشعبي قطعت الطريق المؤدي غربا من تلعفر إلى سوريا في وقت مبكر اليوم الثلاثاء وهي الآن تركز على البلدة نفسها والقاعدة الجوية.

                ويتمركز في تلعفر عدد كبير من مقاتلي تنظيم الدولة ويُعتقد أنها محصنة إلى حد كبير لكن عليوي قال إنه سيتم السيطرة عليها بسهولة نسبية.

                وقال عليوي لرويترز "قوة الحشد الشعبي قوة قاهرة. قوة كبيرة. تمتلك الألوية و تمتلك الأسلحة و تمتلك الصواريخ الفتاكة ... و لديها القدرة على التقدم بسرعة."




                تعليق

                • السعيد ابراهيم الفقي
                  رئيس ملتقى فرعي
                  • 24-03-2012
                  • 8288

                  كيف تبدو الخريطة في شمال سوريا بعد درع الفرات؟

                  عربي21 - جلال زين الدين
                  الخميس، 03 نوفمبر 2016 10:41 م
                  7978






                  شكّل تدخل تركيا تطورا حاسما في الشمال السوري

                  غيّرت عملية "درع الفرات" التي دعمتها تركيا، الخارطة العسكرية في ريف حلب، سريعاً، وأصبحت خيوط اللعبة أكثر تشابكاً لاختلاف المصالح والأهداف للأطراف المتصارعة في شمال سوريا.

                  النظام يراقب ويدفع القوى "الرديفة"

                  وتظهر تطورات المعارك الأخيرة أنّ النظام يراقب المستجدات، ويسعى حثيثاً لتحقيق أهدافه مستعيناً بالدعم الروسي و"قواته الرديفة" في إشارة إلى المليشيات التابعة له.

                  ويقول العقيد المنشق محمود المصطفى لـ"عربي21": "يهدف النظام لبسط سيطرته على أوسع مساحة ممكنة من الأرض، والسيطرة على حلب بشكل كامل".

                  ويمثل الريف العمق الاستراتيجي وطوق الأمان لقوات النظام في حلب المدينة.

                  ويقول مصطفى حاج عبد الله، رئيس مجلس أمناء الثورة في منبج، بريف حلب: "يدرك النظام أن وجوده في حلب هش، لذلك يحاول جاهداً تقوية الهشاشة بالطوق الريفي".

                  لكن بدا لافتاً محاولة النظام تجنب أي احتكاك مباشر مع الثوار في الريف. ويرى حاج عبد الله، في حديث لـ"عربي21" أن النظام "يدرك ضعفه، وفقره بالعنصر البشري، فاستثمر الكرد ليكونوا طوقاً يحميه، وحاجزاً بينه وبين الثوار"، وفق تقديره.

                  ويُستبعد بالتالي أن يكون للنظام طموح أبعد من ذلك، على الأقل مؤقتاً، وفق ما يرى عماد حنيظل رئيس المجلس الثوري في منبج سابقاً.

                  ويضيف حنيظل لـ"عربي21": "النظام وصل إلى نبل والزهراء وتوقف دون أن يتابع بالريف الشمالي، ووصل إلى مطار كويرس وتوقف دون أن يتابع نحو الباب، فطموحه الحالي يتمثل بتأمين المدينة، وخطوط الإمداد لها وحسب".

                  التنظيم الخاسر الأكبر

                  ويبدو تنظيم الدولة الخاسر الأكبر من التطورات العسكرية الأخيرة، حيث كسرت قوات النظام حصار مطار كويرس، وطردت تنظيم الدولة من المناطق الواقعة بين السفيرة ومطار كويرس، وخسر مدينة منبج وريفها ومنطقة سد تشرين أمام القوات الكردية، وخسر مؤخراً ريف حلب الشمالي وجرابلس وأجزاء من ريف حلب الشرقي أمام الثوار المدعومين من تركيا.

                  وبات هدف التنظيم الحالي الحفاظ على مدينة الباب، آخر معقل له في ريف حلب، والبوابة الخلفية لمدينة الرقة.

                  ويقول الناشط الإعلامي عمر الأحمد، من ريف حلب، لـ"عربي21": "يدرك التنظيم أن خسارة الباب سيتبعها خسارة الرقة، وهذا ما يفسر انسحابه أمام النظام في الريف الشمالي، وتعزيز مواقعه قرب أخترين والقرى الموصلة للباب"، فمعارك التنظيم باتت تأخذ صبغة الدفاعية، ولم يعد بمقدوره وفق التوازنات الجديدة، حالياً على الأقل، توسيع نقاط سيطرته.

                  الكرد يخشون ضياع حلم الدولة

                  وتحاول القوات الكردية امتصاص اندفاع قوات "درع الفرات"، فما زالت متمسكة بمنبج وترفض الانسحاب إلى شرق الفرات، بل لا تخفي سعيها للتوجه نحو الباب، لتسابق فصائل "درع الفرات".

                  ويقول حنيظل في هذا السياق: "أهداف قسد (قوات سوريا الديمقراطية التي تشكل الوحدات الكردية عمودها الفقري) لم تعد خافية على أحد، إذ تعمل على وصل كانتون عفرين بكانتون عين العرب، وخصوصاً بعد سيطرتهم على منبج"، وفق تقديره.

                  وتستثمر القوات الكردية تحت مظلة "قسد"؛ الدعم الجوي الأمريكي والروسي من جهة، ودعم قوات بشار الأسد لها من جهة ثانية، وبدا ذلك واضحاً من خلال قصف النظام لقوات درع الفرات في الريف الشمالي للمرة الأولى، وتقديم دعم لقوات سوريا الديمقراطية، حيث تشير معلومات إلى حصول هذه القوات في عفرين؛ على سلاح من النظام السوري.

                  ويوضح العقيد محمود المصطفى أن قسد تهدف للحصول على أكبر مكسب حالياً، "وهو الحفاظ على ما حصلت عليه سابقاً".

                  كما تحاول قسد الاستفادة من حاجة النظام لها للمضي في تحقيق أهدافها، ويوضح المصطفى: "يسعى النظام جاهداً لتكون قسد بديلا عنه في الباب". فالنظام، وفق المصطفى، لا يمتلك العناصر الكافية للسيطرة على المنطقة، فيلجأ مؤقتاً لاستخدام القوات الكردية.

                  التنظيم يحاول ضرب أعدائه ببعضهم

                  ويبدو لافتاً انسحاب التنظيم من عدة قرى في الريف الشمالي أمام الكرد، دون قتال. ويدرج عناصر التنظيم ذلك الانسحاب في إطار "التكتيك العسكري".

                  ويؤكد حنيظل أن "تمدد البي ي دا (الوحدات الكردية) جاء بعد انسحاب داعش من مدرسة المشاة والتلال المحيطة وتل جيجان. وفي هذه المنطقة التقى الثوار مع قسد وداعش والنظام".

                  ويرى مراقبون أن هدف تنظيم الدولة هو تخفيف الضغط عن مقاتليه، وخلق مواجهة بين الثوار من جهة، والقوات الكردية والنظام من جهة ثانية.

                  ويبدو أن القوات الكردية ستمضي في تقدمها دون أن تستطيع السيطرة على الباب؛ لأنها غير "مكلفة"، بحسب حنيظل، الذي يقول: "أوكل النظام المهمة لشريكه قسد لتشكيل طوق يحيط بالنظام يصل للطعانة، ويمنع أي احتكاك بين النظام وقوات درع الفرات".

                  فالدعم المقدم للوحدات الكردية لن يمكنها، على الأرجح، من السيطرة على الباب، وبالتالي استبعاد إمكانية وصل مناطق سيطرتها في الشمال السوري ببعضها.

                  ويرى الخبير العسكري أحمد رحال؛ أن الدور الكردي في حلب توقف هنا بعد التفاهمات التركية مع الروس والأمريكان معاً.

                  الثوار القوة المتعاظمة

                  واستعاد الجيش الحر في ريف حلب مؤخراً؛ زمام المبادرة، بعد أن كاد وجوده يتلاشى نتيجة هجوم التنظيم من جهة، وهجوم النظام والقوات الكردية من جهة ثانية. فحوصر الثوار بشريط حدودي ضيق جداً.

                  ويأتي هذا التطور بمساعدة تركية. ويتقدم الثوار نحو الباب في الريف الشرقي؛ بقوة بعد السيطرة على الريف الشمالي.

                  يقول حنيظل: "المرحلة القادمة باتجاه قرية عبلة ومناطق الشعالة والطعانة لتطويق الباب من الغرب والجنوب، ومن الشرق من جهة العريمة لقطع الطريق على البيدا وتطويق الباب بشكل كامل".

                  ويواجه الجيش الحر أثناء تقدمه إلى الباب، عدا عن مقاومة التنظيم، عرقلة قوات سوريا الديمقراطية، سواء من خلال مهاجمة الخطوط الأمامية أو الخلفية، كما حدث في كفر خاشر وكلجبرين وكفر كلبين.

                  ويبدو لافتاً تزايد عدد مقاتلي الجيش الحر كلما تقدم في الريف، فهؤلاء هم أبناء المنطقة، وتنسجم تطلعاتهم مع عملية درع الفرات، كما يقول العقيد المصطفى.

                  يقول العقيد محمود المصطفى: "الثوار يسعون لتحرير أراضيهم من المحتل، والحفاظ على وحدة تراب هذا البلد، والسعي لبقاء سوريا موحدة بكافة أطيافها"، وهذا ما تفتقده الأطراف الأخرى، حيث يؤدي تقدمها لهجرة السكان المحليين، كما يرى ناشطون.

                  المستقبل مرهون لحد كبير بالداعمين الخارجيين

                  لكن يبقى التنبؤ بطبيعة الرحلة القادمة؛ خاضعا للتكهنات، وفق ما يرى الناشط محمد الخطيب. ويرجع ذلك لكثرة التداخلات الخارجية.

                  فمعركة الباب، كما يرى حنيظل، تحتاج إلى أن يكون هناك توافق دولي، ليستمر الثوار بمعركتهم. ويتابع قائلا: "الثوار مدعومون من تركيا، والنظام تدعمه روسيا، وقسد مدعومة أمريكيا، ونرى أن النظام وروسيا وأمريكا يحاولون إفشال تركيا ودرع الفرات معاً"، كما قال.

                  ويؤكد القائد العسكري في فيلق الشام، أنس شيخ ويس، حساسية المرحلة القادمة، قائلا: "خطورة وحساسية هذه المرحلة وتغيراتها مرهونة بالدول الإقليمية والدولية الداعمة لكل قوة"، وفق قوله لـ"عربي21". وفيلق الشام هو جزء من عملية درع الفرات.

                  ويرى حنيظل أن "الثوار أصحاب أرض ومبدأ، وأصحاب حق يطالبون به"، وليس أدل على ذلك من عودة الجميع بكل مكوناتهم للمناطق التي يسيطر عليها الثوار خلافاً للأطراف الأخرى، وفق مراقبين.




                  تعليق

                  • السعيد ابراهيم الفقي
                    رئيس ملتقى فرعي
                    • 24-03-2012
                    • 8288

                    الأمم المتحدة: تنظيم الدولة خطف أكثر من 200 شخص قرب الموصل

                    جنيف- رويترز
                    الثلاثاء، 08 نوفمبر 2016 03:13 م







                    التنظيم أجبر 1500 أسرة على الانسحاب معهم من حمام العليل صوب مطار الموصل- أرشيفية

                    قالت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان رافينا شامداساني، الثلاثاء، إن مقاتلي تنظيم الدولة خطفوا 295 من أفراد قوات الأمن العراقية السابقين قرب الموصل وأجبروا 1500 أسرة على الانسحاب معهم من بلدة حمام العليل صوب مطار الموصل.

                    وأضافت أن هناك "من تم نقلهم قسرا أو خطفهم إما بهدف استخدامهم كدروع بشرية أو قتلهم بناء على انتماءاتهم".

                    ووردت إلى الأمم المتحدة معلومات أيضا عن خطف ما لا يقل عن 30 شيخا في سنجار الأسبوع الماضي وأفاد تقرير بمقتل 18 منهم يوم الجمعة.




                    تعليق

                    • السعيد ابراهيم الفقي
                      رئيس ملتقى فرعي
                      • 24-03-2012
                      • 8288

                      استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن

                      غزة – عربي21 – أحمد صقر
                      الأربعاء، 09 نوفمبر 2016 09:55 ص







                      الاعلام العبري ذكر أن الشاب حاول طعن أحد الجنود الإسرائيليين، مؤكدا أن "قتل"-أرشيفية

                      أصيب شاب فلسطيني صباح اليوم، برصاص قوات الاحتلال الاسرائيلي جنوب مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة، بزعم محاولته طعن جندي إسرائيلي.

                      وذكر موقع "وللا" العبري، أن الشاب حاول طعن أحد الجنود الإسرائيليين، مؤكدا أن "قتل" برصاص قوات الاحتلال.

                      من جانبها، أفادت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها وصل "عربي21" نسخة منه، "إصابة مواطن لم تعرف هويته بعد، بجروح عقب إطلاق جنود الاحتلال النار عليه عند حاجز حوارة"، ولم تذكر الوزارة مدى خطورة إصابة الشاب الفلسطيني.

                      تعليق

                      • السعيد ابراهيم الفقي
                        رئيس ملتقى فرعي
                        • 24-03-2012
                        • 8288

                        إسرائيل ستعيد احتلال الضفة بعد "أبو مازن".. لماذا؟

                        غزة- عربي21- صالح النعامي
                        الأربعاء، 09 نوفمبر 2016 09:08 ص







                        إسرائيل ستسيطر مجددا على مناطق السلطة الفلسطينية خوفا من سقوطها تحت سيطرة حركة حماس- أرشيفية

                        قال مسؤول إسرائيلي بارز إن إسرائيل تتوقع انهيار السلطة الفلسطينية بعد غياب رئيسها محمود عباس، ما جعلها تستعد لإعادة السيطرة على مناطق الضفة الغربية وإدارتها بشكل مباشر.

                        وقال آفي ديختر، رئيس لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست، إن إسرائيل ستسيطر مجددا على مناطق السلطة الفلسطينية خوفا من سقوطها تحت سيطرة حركة حماس.

                        ونقل موقع "يسرائيل بالس" اليوم عن ديختر، الذي سبق أن تولى منصب وزير الأمن الداخلي ورئيس جهاز المخابرات الداخلية "الشاباك" قوله: "في حال أجريت انتخابات لاختيار خليفة لعباس، فإن ممثل حركة حماس سيفوز بشكل مؤكد، ما يستدعي تدخلا إسرائيليا مباشرا".

                        وفي السياق، كشف "يسرائيل بالس" النقاب عن أن نتائج بحث شارك في إعداده 115 باحثا، حذرت من أن انهيار السلطة سيفضي إلى تعاظم شرعية حركة حماس في الشارع الفلسطيني، علاوة على أنه سيدفع قطاعات واسعة من حركة فتح للانضواء في إطار العمل المسلح ضد إسرائيل.

                        وتوقع البحث أن يشجع الواقع الجديد على ظهور خلايا مسلحة منظمة تعيد للمشهد عمليات التفجير، وذلك على حساب عمليات الطعن والدهس ذات الطابع الفردي.

                        من ناحيته، حمل المعلق الإسرائيلي عكيفا إلدار القيادة الإسرائيلية المسؤولية عن الواقع "البائس" الذي ينتظر إسرائيل بعد غياب عباس، مشيرا إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يسمح لـ"أبو مازن" بتقديم إنجاز واحد لشعبه، ما جعل الفلسطينيين يتجهون للتطرف.

                        وفي مقال نشره "يسرائيل بالس" اليوم، أعاد إلدار للأذهان حقيقة أنه في عهد حكم "أبو مازن" قفز عدد المستوطنين من 116 ألفا إلى 400 ألف، وتعاظم عدد المنازل الفلسطينية التي دمرتها إسرائيل.

                        وأوضح إلدار أن مئات الإسرائيليين يدينون ببقائهم على قيد الحياة إلى جهود الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية.

                        وأضاف إلدار أنه بدلا من احتضان "أبو مازن"، فإن المستوى السياسي في إسرائيل أخذ يهاجمه ويصفه بـ"الكذاب والديكتاتور والفاسد والمحرض".












                        تعليق

                        • السعيد ابراهيم الفقي
                          رئيس ملتقى فرعي
                          • 24-03-2012
                          • 8288

                          السجن المؤبد للطفل الفلسطيني بدر ادعيس منفذ عملية "عنتائيل"

                          القدس المحتلة – عربي21
                          الأربعاء، 02 نوفمبر 2016 10:47 م








                          أصدرت محكمة عوفر العسكرية الإسرائيلية حكما بالسجن المؤبد وغرامة مالية 1750000 شيكل على الأسير الطفل مراد بدر ادعيس لقتله مستوطنه إسرائيلية جنوب مدينة الخليل المحتلة.

                          وفي مطلع عام 2016 أعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أنها تمكنت من اعتقال ادعيس.

                          وأعلن الناطق العسكري الإسرائيلي أن "أجهزة الأمن المختلفة وبالتعاون فيما بينها تمكنت من إلقاء القبض على منفذ عملية الطعن التي وقعت في مستوطنة جنوبي الخليل منذ يومين وقتلت فيها سيدة في الأربعين من العمر".

                          وأشار إلى أن المنفذ هو الطفل مراد بدر ادعيس (16 عاما) من قرية بيت أمر في محيط الخليل.

                          يذكر أن عملية الطعن أدت إلى مقتل المستوطنة الإسرائيلية دافنا مئير (40 عاما)، حيث توضح المعلومات بحسب المصادر الإسرائيلية، أن ادعيس تمكن من طعن المستوطنة وهي داخل البيت، ثم تمكن من الانسحاب.












                          تعليق

                          • السعيد ابراهيم الفقي
                            رئيس ملتقى فرعي
                            • 24-03-2012
                            • 8288

                            إسرائيل تمضي في مخططاتها الاستيطانية رغم الإدانات الدولية

                            الضفة الغربية- رويترز
                            السبت، 08 أكتوبر 2016 06:19 م
                            83






                            دعت إسرائيل من له اعتراض من الفلسطينيين الذين لديهم أوراق ملكية بالأرض إلى التقدم به خلال شهرين- أرشيفية

                            قال مسؤول محلي فلسطيني، السبت، إن إسرائيل ماضية في مخططاتها التوسعية الاستيطانية رغم الإدانات الدولية، ونشرت إعلانا لمصادرة أراض جديدة لذلك.

                            وأضاف عبد الله الحاج محمد، رئيس مجلس قروي جالود، في مقابلة مع "رويترز": "بالرغم من كل الإدانات الدولية لإسرائيل لوقف البناء الاستيطاني إلا أنها مستمرة في ذلك، ونشرت بالأمس إعلانا حول الأراضي التي تنوي مصادرتها لإقامة مستوطنة جديدة على أراضي جالود تبعد حوالي كيلومترا من مستوطنة شفوت راحيل".

                            وأوضح الحاج محمد الذي كان يقف على تلة مقابلة للأرض التي تم الإعلان عن مصادرتها بالقرب من قريته: "أن ما يجري على أرض الواقع يكذب الادعاء الإسرائيلي بأن ما يجري الحديث عنه هو توسعة لمستوطنة شيلو القائمة".

                            ويمكن مشاهدة وحدات استيطانية قيد الإنشاء ملاصقة لمستوطنة شفوت راحيل المجاورة لمستوطنة شيلو، وقال الحاج محمد إنه بدأ العمل فيها قبل ثلاثة أشهر.

                            وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان إن الوحدات السكنية الجديدة لا تمثل مستوطنة جديدة.

                            وقال بيان الوزارة: "الوحدات السكنية الـ98 التي حصلت على الموافقة في (مستوطنة) شيلو لا تشكل "مستوطنة جديدة". هذا الإسكان سيبنى... في مستوطنة شيلو القائمة ولن يغير حدودها البلدية أو مساحتها الجغرافية".

                            ودعت إسرائيل من له اعتراض من السكان الفلسطينيين الذين لديهم أوراق ملكية بالأرض إلى التقدم به خلال شهرين من نشر الإعلان.

                            وجاء في الإعلان المنشور يوم الجمعة في صحيفة القدس اليومية واسعة الانتشار الصادر عن (مجلس التنظيم الأعلى/ اللجنة الفرعية للاستيطان) أن "كل من يريد أن يعترض على مصادرة الأرض... يقدم الاعتراض خطيا مرفقا بكل الوثائق التي تدعم الاعتراض".

                            وأوضح الحاج محمد أن الأرض التي أعلن عن مصادرتها تعود إلى 18 شخصا في الأصل، مضيفا أن هناك مئات من الورثة إضافة إلى عدم وجود تسوية أو مخطط مساحة فيها.

                            وقال: "الأمر يتطلب إجراء حصر إرث لأصحاب الأرض إضافة إلى الحاجة لعمل تسوية فيها من قبل مساحين وهذا يحتاج إلى موافقة الجانب الإسرائيلي لدخولهم إلى الأرض لأنها في منطقة يحظر دخولنا إليها إلا بموافقته".

                            وأضاف: "هذه الأمور كي تنجز بحاجة إلى أكثر من شهرين".

                            وانتقدت الولايات المتحدة إسرائيل بشدة يوم الأربعاء بشأن خطط لبناء مستوطنة يهودية جديدة في الضفة الغربية، وقالت إنها ستضر بفرص السلام مع الفلسطينيين وتتعارض مع الضمانات التي قدمتها إسرائيل لواشنطن.

                            ويخشى سكان قرية جالود أن يؤدي إقامة المستوطنة الجديدة إلى حرمانهم من الوصول إلى أراضيهم في المنطقة المجاورة لها التي يحتاجون أصلا في الوقت الحالي إلى موافقة الجانب الإسرائيلي للوصول إليها لوجود العديد من المستوطنات حولها.

                            وقال ناصر صبحي، أحد أصحاب الأرض التي أعلنت إسرائيل عن مصادرتها: "لدينا 4 آلاف شجرة زيتون يسمحون لنا فقط بالعمل لأسبوع لقطف الزيتون. بعد إقامة هذه المستوطنة لن يسمحوا لنا بالوصول إليها إطلاقا".

                            وأضاف لـ"رويترز"، بينما يشير إلى قطعة أرض مزروعة بأشجار الزيتون وملاصقة للأرض التي أعلن عن مصادرتها: "نحن بعد عشرة أيام سنبدأ قطف ثمار الزيتون وعادة نطلب من سكان القرى المجاورة مساعدتنا لأننا لا نستطيع وحدنا أن ننهي العمل خلال أسبوع".

                            وتعهد رئيس مجلس قروي جالود ببذل كل جهد ممكن لمساعدة أصحاب الأرض لإتمام الإجراءات المطلوبة لتقديم اعتراضات على مصادرة مساحات جديدة من أراضيهم التي خسروا منها آلاف الدونمات خلال السنوات الماضية بسبب التوسع الاستيطاني.

                            وقال: "إسرائيل تعمل على مصادرة الأرض بذريعتين إما أن تقول إن سبب المصادرة لأغراض أمنية أو أن الأرض التي صادرتها هي أملاك دولة".

                            وأضاف: "القضية كبيرة وبحاجة إلى تحرك سياسي واتخاذ مواقف سياسية ضد سياسة التوسع الاستيطاني".

                            ويسعى الفلسطينيون إلى تقديم قرار لمجلس الأمن الدولي في الأمم المتحدة ضد الاستيطان لكن دون تحديد موعد لذلك.

                            وقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس في تصريحات له الشهر الماضي: "فكرة الذهاب إلى مجلس الأمن لاستصدار قرار لإدانة الاستيطان ولوقف النشاطات الاستيطانية مطروحة بشكل دائم".

                            ويرى رئيس مجلس قروي جالود أن "الأرض التي أعلن عن مصادرتها ستقام عليها مستوطنة جديدة الهدف منها ربط عشر مستوطنات مقامة في المنطقة بدأ إنشاؤها خلال السنوات الماضية".

                            ويتضح من مخطط هيكلي للمنطقة التي ستقام عليها المستوطنة الجديدة عرضه الحاج محمد أن الموقع الجديد يتوسط مجموعة من المستوطنات المقامة في المنطقة يمكن ملاحظة العديد من الطرق المقامة حولها.




                            تعليق

                            • السعيد ابراهيم الفقي
                              رئيس ملتقى فرعي
                              • 24-03-2012
                              • 8288

                              صحف تركية : أردوغان يفتتح المستشفي الاكاديمي اليوم بإسطنبول ويصدر قرار بمجانية الأدوية بما فيها أدوية السرطان .







                              تعليق

                              يعمل...
                              X