التغيير لغة الأحرار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • السعيد ابراهيم الفقي
    رئيس ملتقى فرعي
    • 24-03-2012
    • 8288

    أمريكيون يتوّجون ترامب "ملكا للحمقى".. وبالإجماع (صور)

    نيويورك- وكالات
    الأحد، 02 أبريل 2017 09:29 ص
    0



    ترامب يتعرض للسخرية من الأمريكيين منذ ترشحه ووصوله للرئاسة- أ ف ب

    توج أمريكيون الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "ملكا للحمقى"، وذلك في مسيرة احتفالية بـ"كذبة نيسان"، في نيويورك.

    وشارك عشرات الأشخاص السبت، في المسيرة مرتدين أقنعة تشبه وجه ترامب، وساروا خلف دمية بشكله أجلسوها على مرحاض، بشكل مثير للسخرية.


    ونقلت وكالة "الفرنسية" عن جوي سكاغز منظم المسيرة: "ترامب انتُخب ملكا للحمقى هذا العام... بالإجماع".

    وحملت المسيرة شعار "جعل روسيا عظيمة مجددا"، في سخرية واضحة لشعار ترامب "أمريكا عظيمة مجددا".

    وقالت إحدى المتظاهرات وتدعى جودي (55 عاما)، إن "هذا العام ارتدى طابعا خاصا جدا، ولم يكن ممكنا أن ندعه يمر دون أن نفعل شيئا، لهذا نحن هنا"، موضحة أنها ساعدت في تنظيم المسيرة.

    وأضافت "علينا اغتنام كل فرصة متاحة لنا لإظهار مشاعرنا إزاء الأحمق في البيت الأبيض"، وفق وصفها.



    ومشى المشاركون في المسيرة، وارتدى كثيرون منهم أقنعة تشبه وجه قطب العقارات الذي انتُخب رئيسا، خلف دمية بشكل ترامب تجلس على مرحاض، وتم تسييرها على عربة تحمل العلمين الأمريكي والروسي.

    اقرأ أيضا: شاهد كيف يحرق هذا "الروبوت" تغريدات ترامب (فيديو)

    وما يميّز النسخة الثانية والثلاثين من هذه المسيرة، أنها حصلت بالفعل. فالنُسخ الـ31 السابقة لم تكن سوى كذبة رغم الإعلان عنها، وعن مكان تنظيمها وتوقيتها.

    وبدأت المسيرة أمام متنزه "سنترال بارك" في الجادة الخامسة، وانتهت أمام برج ترامب، حيث لا تزال زوجة الرئيس ميلانيا وابنه الصغير بارون يعيشان.

    ويعد ترامب الرئيس الأمريكي الأكثر إثارة للجدل، لا سيما بعد قرارات عدة أثارت استياء عاما في الولايات المتحدة ودول العالم، إلى جانب صعوبة التنبؤ بتصرفاته وقراراته.








    (AFP)

    تعليق

    • السعيد ابراهيم الفقي
      رئيس ملتقى فرعي
      • 24-03-2012
      • 8288

      غربان وبوم خرابات الوطن تستعد للرحيلن
      بعد أن أنهكها النعيق
      التعديل الأخير تم بواسطة السعيد ابراهيم الفقي; الساعة 02-04-2017, 11:06.

      تعليق

      • السعيد ابراهيم الفقي
        رئيس ملتقى فرعي
        • 24-03-2012
        • 8288

        الكشف عن رسالة مباشرة من ترامب للأسد.. التفاصيل والرد

        لندن- عربي21
        الإثنين، 03 أبريل 2017 10:13 ص
        1




        غابارد نقلت رسالة من ترامب للأسد- أرشيفية

        كشفت صحيفة الأخبار اللبنانية التابعة لحزب الله عن فحوى رسالة شفهية نقلها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عبر عضو الكونغرس عن ولاية هاواي، تولسي غابارد، إلى رئيس النظام السوري بشار الأسد.

        وقالت "الأخبار" إن غابارد، العضو في الحزب الديمقراطي، والمعارضة لترشح هيلاري كلينتون للرئاسة، كانت تخطط لزيارة سوريا، وبعد علم ترامب بالأمر طلب منها تأجيل الزيارة ريثما يستلم مهامه الرئاسية.

        ولفتت إلى أن غابارد أجلت زيارتها، واجتمعت بترامب في 21 تشرين الثاني من العام الماضي، وجلست معه قرابة ساعتين ونصف، وأخبرته أنها ستكون في سوريا ولبنان خلال فترة تنصيبه، وقدمت له وجهات نظرها وتحليلاتها حول الوضع في سوريا والعراق، وهو ما وافق عليه ترامب، بحسب الصحيفة.

        اقرأ أيضا.. ذا هيل: نواب في الكونغرس غاضبون من لقاء غابارد مع الأسد

        وأوضحت أن ترامب سأل غابارد ما إذا كانت ستلتقي الأسد؟ فأجابت: على الأرجح، وهو ما دفعه ليطلب منها سؤال الأسد ما إذا كان مستعدا للتواصل معه؟ وإبلاغه أن الرئيس الأمريكي على استعداد للاتصال به هاتفيا.

        وقالت الصحيفة إن ترامب أبلغ غابارد أن تُعلِم الأسد بأن التعاون سيكون عنوانه قتال "داعش"، وسيجد أن مطلب إطاحته من منصبه "ليس في دائرة اهتماماتي".

        وأضافت أن ترامب قال في رسالته للأسد: "عنوان الإطاحة بالأسد سيختفي تدريجيا من التداول، أما التواصل المباشر وإلغاء العقوبات فهما أمران يحتاجان وقتا، والمهم أن نعرف كيفية تصرفه، ومدى استعداده للتعاون معنا بمعزل عن الروس والإيرانيين".

        وتنقل الصحيفة أن ترامب قال لغابارد: "إن علينا تغيير سياستنا تجاه الأسد، والاحتواء المباشر قد يكون مفيدا، والرجل صمد بموقعه، والواقع يقول لنا إنه يجب التعامل معه إذا كنا نريد مواجهة داعش فعليا".

        وتشير الصحيفة إلى أن زيارة غابارد تعرضت لحملة تعطيل داخل الولايات المتحدة من قبل الاستخبارات المركزية والمباحث الفيدرالية ووزارة الخارجية الأمريكية؛ لإقناعها بالتراجع.

        وقالت إن السفيرة الأمريكية في بيروت آنذاك، إليزابيث ريتشارد، تلقت "تعليمات" بضرورة عرقلة الزيارة. وبالرغم من عدم ترحيبها بغابارد، إلا أن السفيرة لم تكن على علم بهدف الزيارة.

        وتشير الصحيفة إلى أن غابارد أبلغت السفيرة رفضها أي حماية أمنية أو مشاركة تحضيرات وترتيبات زيارتها؛ لذلك لجأت السفيرة لاستدعاء مساعدي غابارد قبل وصولها بأيام، وشرحت لهم الأوضاع الخطيرة بلبنان، واقترحت أن تبيت عضو الكونغرس في بيت الضيافة داخل مقر السفارة.

        وتقول إن الفريق الأمني في السفارة بذل جهدا في رسم خطة لتحركات غابارد عبر المناطق الحمراء الخطرة بلبنان، والصفراء التي يمكن زيارتها نهارا، والخضراء المسموح بها دائما، ثم ترك رقم هاتف المسؤول الأمني للسفارة الأمريكية ببيروت في حال الطوارئ، وقال إن "لدينا وحدات منتشرة في كل لبنان جاهزة للتدخل".

        تزعم الصحيفة أن غابارد، وبعد وصولها إلى بيروت في 14 كانون الثاني من العام الماضي، كان في انتظارها قوة لبنانية من جهاز أمن السفارات توجه بها مباشرة إلى السفارة السورية ببيروت.

        وتشير الصحيفة إلى أن قوة من جهاز "الفهود" التابع لقوى الأمن الداخلي أيضا تواجد لاستقبال السفيرة، لكن أمن السفارة هو من اصطحبها، الأمر الذي لم يرض مسؤولي الأمن في السفارة الأمريكية؛ لمعرفتهم أن جهاز أمن السفارة يخضع لتأثير حزب الله.

        وتزعم الصحيفة أن موكب غابارد اختار طريقا قصيرة للوصول إلى منطقة اليرزة، حيث السفارة السورية، للقاء السفير علي عبد الكريم، وأخذ التأشيرة، وهذا الطريق يمر بقلب الضاحية الجنوبية، معقل حزب الله اللبناني.

        ونقلت الصحيفة حوارا دار بين غابارد والمرافقين، حين سألت: أين نحن؟ فأُخبرت أنها في الضاحية الجنوبية، لتطرح سؤالا آخر يقول: "أين هي القواعد العسكرية والمسلحون؟".

        وتكرر غابارد مرة أخرى السؤال، بحسب الصحيفة: "هل أنتم متأكدون أننا نمر في منطقة يسيطر عليها حزب الله بصورة كاملة؟".

        وفي اليوم التالي لحصول غابارد على التأشيرة من السفارة السورية تنطلق إلى الحدود مع سوريا، وهناك تُستقبل من قبل وفد من تشريفات القصر الجمهوري، وبرئاسة موفد من بشار الأسد.

        وتشير الصحيفة إلى أن الأسد استقبل غابارد فور وصوله إلى دمشق، وصافح أعضاء الوفد الأمريكي، ثم باشرت غابارد الحديث عن أهداف الزيارة.

        واستعرضت غابارد تصورها للموقف بسوريا والمنطقة، وأخبرت الأسد بأنها التقت ترامب قبل سفرها، وأنها تحمل منه رسالة له وطلبا آخر بشكل مباشر.

        وشددت على أنها في زيارة لتقصي الحقائق، وتريد زيارة مناطق في سوريا، والاجتماع بأشخاص على الأرض، وتبحث عن معلومات موثقه حول داعمي "المنظمات الإرهابية، خاصة داعش والقاعدة".

        وأشارت غابارد خلال الحديث إلى ملاحظات الإدارة الأمريكية على سياسة حلفائها في سوريا، خاصة السعودية وتركيا ودول الخليج، وشددت على أن أولوية ترامب هي محاربة تنظيم الدولة وملف إيران، وأنها دولة جادة جدا في محاربة داعش.

        وأضافت خلال حديثها للأسد أن ترامب يريد تغييرا جذريا في سياسة أمريكا تجاه سوريا والمنطقة.

        وتقول الصحيفة إن الأسد سأل غابارد ما إذا كانت هذه انطباعاتها بعد الاجتماع بترامب، لتجيب بأن "هذه أفكاره، وهو مَن طلب نقلها، وأن أمريكا تريد التعاون معه في محاربة داعش، وأنه معجب بذكاء روسيا في إدارة الملف السوري، ويريد بناء تفاهم مع الروس في سوريا".

        وتلفت الصحيفة إلى أن غابارد توجهت بسؤال مباشر إلى الأسد: "في حال اتصل بك الرئيس ترامب، هل سترد على المكالمة؟".

        وتشير إلى أن الأسد "ابتسم، وقال: هل هذا سؤال افتراضي أم اقتراح؟" لتؤكد غابارد أنه ليس مجرد اقتراح شخصي، بل هو سؤال موجه من ترامب".

        وقالت الصحيفة إن غابارد "فوجئت برد سريع من الأسد، قائلا: "بالطبع، وسوف أعطيك رقم هاتف يمكن الوصول إليّ عبره سريعا".

        وهنا تشير الصحيفة إلى أنه تبين لاحقا أن إدارة ترامب كانت تعتقد أن الأسد "سيطلب وقتا قبل الإجابة للتشاور مع الروس والإيرانيين، وأنه لن يجرؤ على التواصل معهم دون إذن موسكو".

        وقالت إن لقاء غابارد بالأسد استغرق قرابة ساعتين، قدم خلالها الأسد وجهة نظره حول دعم الولايات المتحدة بشكل مباشر وغير مباشر "في دعم المجموعات الإرهابية".

        وتلفت إلى أن غابارد انتقلت للحديث مع زوجة الأسد أسماء حول الجوانب الاجتماعية في الحرب، ثم التقت مفتي النظام السوري بدر الدين الحسون، وزارت الجامع الأموي في دمشق، والتقت البطريرك إغناطيوس أفرام.

        وحضرت غابارد مساء ذلك اليوم عشاء رسميا، دعته إليه مستشارة الأسد بثينة شعبان، وحضره مندوب سوريا في الأمم المتحدة بشار الجعفري، ودار حديث عن ترتيبات للقاء وزير الخارجية وليد المعلم.

        وتوجهت في اليوم التالي رفقة وفد أمني وسياسي من القصر الجمهوري على متن طائرة رئاسية إلى حلب، وقامت بجولة استمرت ساعات، التقت خلالها المحافظ وبرلمانيين ورجال دين، بالإضافة لزيارة مخيم للنازحين.

        وتقول الصحيفة إن مساعدي غابارد، وقبل مغادرة حلب، تلقوا اتصالا يفيد بأن الأسد قرر استضافة عضو الكونغرس الأمريكية لمدة يوم كامل، وسط ترتيبات للقاءات منفصلة، وغداء عمل، يعقبها تقديم وثائق "دامغة تؤكد تورطا مباشرا من قبل أمنيين أمريكيين بطلب من إدارة أوباما في دعم الإرهاب بسوريا".

        وتوضح أن غابارد التقت الأسد مرتين عقب عودتها من حلب بحضور العديد من المسؤولين السوريين، الذين اصطحبوا ملفات تحتوي على أدلة، بحسب زعم الصحيفة.

        وفي أعقاب عودتها لبيروت، حاولت غابارد تنظيم جدول أعمال للقاء الرؤساء الثلاثة في لبنان (رؤساء الجمهورية والحكومة ومجلس النواب)، بالإضافة لقائدي الجيش والأمن العام، والرئيس السابق إميل لحود، والبطريرك بشارة الراعي.

        لكن غابارد -بحسب الصحيفة- فوجئت برفض مكتب رئيس المجلس النيابي نبيه بري، وأن سبب الرفض كان تدخل السفارة الأمريكية في بيروت، وأن جدول الزيارة غير منسق مع وزارة الخارجية.

        ولفتت إلى أن غابارد استغلت وجود وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري في بيروت، وعقدت معه لقاء لم يكن مقررا، ثم سافرت عائدة للولايات المتحدة.

        تعليق

        • السعيد ابراهيم الفقي
          رئيس ملتقى فرعي
          • 24-03-2012
          • 8288

          قيادي بالمعارضة: نهاية درع الفرات مرحلة جديدة بأدوات مختلفة

          غازي عنتاب- مصطفى محمد
          الإثنين، 03 أبريل 2017 11:34 م
          0




          تركيا تركت الباب مواربا أمام احتمال تنفيذها لعمليات عسكرية أخرى - ا ف ب

          شكل إعلان تركيا رسميا عن انتهاء عملية "درع الفرات" مساء الأربعاء الماضي، مادة دسمة للنقاش والجدل بين الأوساط السورية، سيما وأن الإعلان جاء مفاجئا للجميع.

          وبدا حديث تركيا عن نجاح عمليتها العسكرية التي نفذتها بمساندة فصائل من الجيش الحر، والتي بدأتها في آب/أغسطس الماضي ضد تنظيم الدولة، "غير مقنع" لدى البعض، عند الأخذ بعين الاعتبار بقاء مدن وبلدات خارج سيطرة درع الفرات، مثل منبج وتل رفعت ومناطق أخرى تسيطر عليها الوحدات الحماية الكردية.

          وكما تركت تركيا الباب مواربا أمام احتمال تنفيذها لعمليات عسكرية أخرى ضد تنظيم الدولة أو أي تهديد لأمنها في الداخل السوري، لكن بمسمى آخر، بحسب رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، ألمح رئيس المكتب السياسي في "لواء المعتصم"، مصطفى سيجري، إلى عودة الدور التركي العسكري في قادم الأيام، إن كانت المصلحة تقتضي بذلك.

          اقرأ أيضا: تركيا تعلن رسميا عن نهاية عملية "درع الفرات".. ماذا بعد؟

          ورغم الانطباع "السلبي" الذي أشاعه توقف المعركة عند الكثير من المراقبين، رأى سيجري في حديث لـ"عربي21"، في هذه الخطوة "بداية لمرحلة جديدة وبأدوات مختلفة"، كما قال.

          واستدرك سيجري قائلا: "أما حربنا كثوار على الإرهاب الأسدي والداعشي والانفصالي فلم ولن تتوقف".

          وأضاف أن "هناك محاولات لحشر تركيا في الزاوية، وهناك توازنات دولية وإقليمية لربما تقوم تركيا بمراعاتها، إلا أننا كثوار لن نعجز في الاستمرار".

          ورد سيجري على سؤال "عربي21" حول البلدات التي كانت من ضمن أهداف معركة "درع الفرات"، ولم تتم استعادتها، مثل "منبج وتل رفعت ومنغ"، بالقول: "إن ما عجزت عنه العسكرة، لن تعجز عنه السياسة".

          وفي ظل تعقد المشهد السياسي، يرى المراقب السياسي، درويش خليفة، في إعلان تركيا انتهاء درع الفرات بعد تحقيقها لأهدافها، "وجهة نظر تركية بحتة، مهتمة بأمنها القومي".

          وبالمقابل استدرك خليفة: "لكننا كسوريين، كنا نأمل ألا تنتهي هذه المعركة، قبل تحرير منبج وحلب التي تم البت في مصيرها كجزء من مشروع دولي، كان أحد أثمانه معركة درع الفرات".

          وأضاف لـ"عربي21": "ليست مشكلتنا مع التسميات، مشكلتنا مع الأهداف"، وذلك في إشارة منه إلى حديث رئيس الوزراء التركي عن استعداد تركيا لبدء عمليات جديدة في الداخل السوري بمسمى آخر، غير درع الفرات.

          ومن الواضح بحسب خليفة، أن ضغوطا دولية وقفت وراء انتهاء معركة درع الفرات، الذي ألمح إلى قيام الدول الفاعلة بخلط أوراق المنطقة، من خلال دعمها لقوى على عداء مع تركيا.

          من جانب آخر، فتح انتهاء معركة درع الفرات، باب التساؤلات واسعا أمام عدة تساؤلات أخرى، من أهمها بقاء القوات التركية أو انسحابها من الداخل السوري، وفي هذا الإطار أفادت مصادر محلية، عن قيام قوات الجيش التركي بإنشاء المزيد من القواعد العسكرية في ريف حلب الشمالي، في محيط مدينة مارع، على مقربة من خطوط التماس مع وحدات الحماية الكردية، الأمر الذي يعني بحسب المصادر، بقاء هذه القوات في الداخل السوري.






          تعليق

          • السعيد ابراهيم الفقي
            رئيس ملتقى فرعي
            • 24-03-2012
            • 8288

            تحديد هوية الانتحاري المسؤول عن تفجير بطرسبرغ

            موسكو- وكالات
            الثلاثاء، 04 أبريل 2017 09:33 ص
            0 0





            11 قتيلا وعشرات المصابين في تفجير سان بطرسبرغ- أ ف ب

            كشف مصدر أمني روسي معلومات عن الانتحاري المسؤول عن تفجير مترو سان بطرسبرغ، وفق ما جاء في التحقيقات الأولية.

            جاء ذلك وفق ما نقلته وكالة "إنترفاكس" الروسية، التي أشارت إلى أن التحقيقات الأولية حول تفجير سان بطرسبرغ تظهر أن القنبلة التي استخدمت بالهجوم أحضرها شاب يبلغ من العمر 23 عاما.

            وقال مصدر الوكالة إن الشاب يحمل ملامح سكان آسيا الوسطى.

            من جهتها، كشفت مصادر أمنية في كازاخستان، الثلاثاء، أن أحد مواطنيها هو منفذ الهجوم، في شمال غرب روسيا.

            وصرح المتحدث باسم أجهزة الأمن في كازاخستان، رخات سليمانوف، أن "الانتحاري في محطة سان بطرسبورغ هو مواطن من كازاخستان يدعى اكبريون جليلوف (...) من مواليد عام 1995".

            وقال: "من المرجح أن يكون حصل على الجنسية الروسية".

            أما المصدر الروسي، فأفاد بأن كاميرات المراقبة رصدته داخل المترو، وأظهرت أن المشتبه به بتنفيذ التفجير تصرف بمفرده، وأنه وضع قنبلة داخل طفاية حريق للتمويه، في محطة مترو "بلوشاد فوستانيا"، لكنها لم تنفجر، وأن الأجهزة الأمنية عثرت عليها لاحقا وفككتها.

            وذكر المصدر أن المشتبه به بعد تركه القنبلة، ركب قطار المترو وفجر عبوة ناسفة كان يحملها خلال سير القطار بين محطتي "تيخنولوغيتشيسكي إينستيتوت" و"سينايا بلوشاد".

            اقرأ أيضا:مسؤول روسي يكشف مفاجأة مثيرة عن تفجير بطرسبرغ

            في سياق متصل، أوضح رئيس لجنة الدفاع في المجلس الفدرالي الروسي، فيكتور أوزيروف، أن موقع التفجير وتوقيته الذي استهدف محطة المترو في سان بطرسبرغ، ثاني كبرى المدن الروسية، "ليس صدفة".

            وكان مكتب الادعاء في سان بطرسبرغ صنف التفجير على أنه "عمل إرهابي".

            يشار إلى أن التفجير أودى بحياة 11 شخصا وأصيب فيه العشرات.

            اقرأ أيضا: بدء تكشف خيوط تفجير قطار "سان بطرسبرغ" (فيديو وصور)

            تعليق

            • السعيد ابراهيم الفقي
              رئيس ملتقى فرعي
              • 24-03-2012
              • 8288

              بارونات المخدرات يتساقطون بضاحية حزب الله.. من يوفر الحماية؟

              بيروت- الأناضول
              الثلاثاء، 04 أبريل 2017 10:31 ص
              0 205





              حزب الله يرفع الغطاء عن البارونات ويشكل سرية لمكافحة المخدرات- جيتي

              فاجأت التوقيفات التي قامت بها أجهزة أمنية لبنانية، بمشاركة عناصر من حزب الله، في الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، اللبنانيين، لأنها طالت رؤوسا كبيرة في تجارة المخدرات بمعقل حزب الله الرئيس، الذي شاع عنه توفيره لغطاء أمني لهؤلاء البارونات.

              وبدأت في الضاحية الجنوبية لبيروت، منذ أسبوعين، عمليات دهم مكثفة قامت بها أجهزة أمنية لبنانية أبرزها مخابرات الجيش وشرطة الاستقصاء طالت رؤوسا كبيرة من أخطر المجرمين المطلوبين بتهم "صناعة المخدرات والاتجار بها في لبنان والخارج"، وذلك وفق مذكرات توقيف متعددة.

              وتزامنت هذه العملية الأمنية مع حديث عن احتمال فرض الولايات المتحدة الأمريكية حزمة إضافية من العقوبات ضد حزب الله.

              اقرأ أيضا: حزب الله ينفذ مداهمات بضاحية بيروت بدعوى "مكافحة المخدرات"

              فالحملة التي قادتها الأجهزة الأمنية اللبنانية داخل معقل "حزب الله" ومربّعه الأمني، البالغ عدد سكانه ما لا يقل عن 600 ألف نسمة غالبيتهم ينتمون للطائفة الشيعية، انتهت ليل الجمعة السبت الماضيين، باستعراض لعناصر مقنّعة من "حزب الله" وهم يداهمون شوارع محددة في الضاحية الجنوبية، لا سيّما تلك التي تضم مخيّم "برج البراجنة" للاجئين الفسلطينيين.

              تشكيل سرية للمكافحة

              وتركت مشاركة حزب الله في هذه المداهمات علامة استفهام كبيرة لدى شريحة من اللبنانين، عن دوافع تدخّل الحزب في هذه المداهمات، وبالضبط في المرحلة الأخيرة تحديدا، رغم أنه من الشائع بين اللبنانيين أنه يغطّي أسماء كبيرة تُتاجر بالمخدرات، معظمهم من البقاع اللبناني (شرقا)، كون هؤلاء يقدّمون الدعم المادي للحزب منذ العام 2000، وهم من عشائر معروفة جدا مثل: زعيتر، جعفر، المقداد، أمهز، برّو، حميّة، وغيرهم.

              وكشفت مصادر مطلعة فضلت عدم الكشف عن نفسها، أن عملية استعراض الملثمين التابعين للحزب في عدد من أحياء ومناطق الضاحية الجنوبية، أتت ضمن إطلاق سرية عسكرية جديدة للحزب بقيادة عبّاس حميّة (بعض كبار تجار المخدرات ينتمون لعشيرة قائد السرية) وتعداد هذه السرية الجديدة نحو 120 عنصرا، ويتمثل دورهم في ملاحقة وتوقيف أي مشتبه أو مطلوب أو تاجر مخدرات وحتى دفع أتاوات، وأُطلق على السرية الجديدة اسم "العباس".

              وبحسب مصدر من المنطقة فإن هذه الحملة الأمنية التي شارك فيها حزب الله، بمثابة تلميع صفحة "الحزب" أمام المجتمع الدولي وبأنه يكافح المخدرات والإرهاب، في وقت تغاضى فيه الحزب إلى جانب حركة "أمل" التي يقودها رئيس مجلس النواب نبيه بري، لعدة سنوات، عن التجاوزات والمخالفات.

              وأوضح مصدر أمني رفيع، أنّ هذه المداهمات والتوقيفات بدأت فعليا منذ شباط/ فبراير الماضي، وانتهت المرحلة الأولى في 5 آذار/ مارس الماضي، لتعود المرحلة الثانية بشكل أقوى في 22 مارس الماضي، وأسفرت عن توقيف أكثر من 50 مطلوبا بتهم الاتجار بالمخدرات وتعاطيها، إلى جانب تهم خاصة بجرائم السرقة، خاصة سرقة عشرات المصارف في المنطقة المذكورة، وقتل وفرض أتاوات شهرية على أصحاب المحلات (عادة هذه الأتاوات تشمل جميع المحلات في الضاحية الجنوبية ويرغم أصحابها على دفع ما بين 20 و25% من قيمة الإيجار الشهري وإلا يتعرّض صاحب المحل للضرب وأحيانا لحرق محله أو سرقته)، إضافة إلى تهم تتعلق بأعمال شغب واعتداءات وغيرها.

              ولفت المصدر إلى أن الـ50 مطلوبا الذين تم توقيفهم "رقم قليل جدا نسبة للأعداد الهائلة من المطلوبين الموجودين في المنطقة، لكن الأبرز في هذه المداهمات هو توقيف أسماء ورؤوس كبيرة جدا من تجار المخدرات خاصة تجار "الكبتاغون" (نوع من الأقراص المهلوسة) التي يتم تصنيعها داخل المنازل في الضاحية، قبل توزيعها على الأسواق المحلية والأجنبية".

              إعلاميا لم تذكر الوسائل المحليّة أسماء كبار التجار الذين سقطوا في العملية الأخيرة (22 آذار/ مارس - 1 نيسان/ أبريل) بشكل واضح، كما أن بيان مديريتي الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي تحاشى الكشف عن الأسماء الكبيرة.

              لكنّ مصدرا أمنيا كشف عن أبرز الأسماء التي تبحث عنها القوى الأمنية، من خارج سور "الضاحية الجنوبية" وتحديدا في البقاع اللبناني، وهو "نوح زعيتر"، الاسم الأشهر والرئيس في عالم مافيات المخدرات.

              وقامت قوى من مخابرات الجيش بمداهمة منزل المطلوب نوح زعيتر، في بلدته "بريتال"، الواقعة في جرود البقاع اللبناني، وتشتهر بصناعة المخدرات، وقامت بعمليات بحث دقيقة دون أن تجده، لكنها في الوقت عينه تمكّنت من توقيف بعض أعوانه.

              وتعمل الأجهزة الأمنية، ودائما بحسب المصدر، على رصد تحركات علي نصري شمص (من منطقة الهرمل في البقاع)، الملقّب بين تجار السم الأبيض بـ"لورد المخدرات" في لبنان.

              وتجدر الإشارة إلى أن شمص، دعم في وقت سابق "حزب الله"، عبر التبرّع له بمئات آلاف الدولارات للتغاضي في ما يبدو عن طبيعة عمله المشبوه.

              وأضاف المصدر الأمني أن "الحملة لم تبلغ الذروة بعد، وهناك في الأيام المقبلة عمليات سقوط لأقنعة ووجوه لتجار كبار".

              ونفى المصدر ما أوردته بعض وسائل الإعلام الموالية لـ"حزب الله"، أنه لولا دعم الحزب وبطلب وتسهيل منه لما حصلت هذه المداهمات.

              ويقول: "هذا الكلام غير صحيح إطلاقا، وإن لبنان يحاول جاهدا التخلّص من هذه الظاهرة المخيفة التي باتت تسيطر على 40% من المجتمع اللبناني مع تسجيل أكثر من 150 إلى 200 عملية إحباط تهريب مخدرات من وإلى لبنان سنويا".

              ويشير المصدر الأمني إلى أنّ "هناك خمس مداهمات في الضاحية، حصلت الأولى بتاريخ 12 شباط/ فبراير 2017، حين تم اعتقال أحد كبار تجار المخدرات المدعو حسين أمهز، والتوسع في التحقيقات معه كشف الكثير من المروجين الذين تتم ملاحقتهم. المداهمة الثانية بتاريخ 17 فبراير الماضي، حين قامت مديرية المخابرات في الجيش اللبناني بمؤازرة وحدة عسكرية ميكانيكية بدهم منزل تاجر كبير وناشط في ترويج المخدرات يدعى فوزي المقداد، وينحدر من البقاع اللبناني ومن سكان الضاحية الجنوبية".

              ويتابع: "خلال عملية المداهمة بادر إلى إطلاق النار على الدورية، وأصيب بجروح (خلال تبادل إطلاق النار) لكنه تمكن من الفرار، وتم ضبط ذخائر وأسلحة في منزله، وبعد ذلك تكرّرت المداهمات حتى 1 نيسان/ أبريل، إلا أنّ الحملة لن تتوقف وستعود بشكل أقوى".

              هل ينتقم حزب الله؟

              ويربط مصدر أمني مُطلع بين هذه التوقيفات التي ظهرت فجأة وبعد مضي أكثر من 25 سنة على الفلتان الأمني في الضاحية الجنوبية والتستر على مطلوبين وعدم مبالاة "حزب الله" في تلك الفترة لا بل دعمهم مقابل مساعدات مالية، ثم المشاركة في عملية التوقيفات مؤخرا، ويعتبر هذا الموقف الأخير دليلا على أن هذه الأسماء المطلوبة لم تعد تقدم للحزب الدعم المالي بالشكل المناسب، وبالتالي فإنه انتهى دور هذه الأسماء، بحسب تقديره.

              لكن سقوط بعض بارونات المخدرات ليس معناه أن تلك الظاهرة انتهت من لبنان وخاصة "الضاحية الجنوبية" وبعض مناطق البقاع، التي تقع تحت إمرة "حزب الله"، ذلك أن هناك أسماء ذهبت مقابل أسماء جديدة ستظهر، خاصة بالنسبة إلى عائلات العشائر اللبنانية التي تتوارث مهنة صناعة وتجارة المخدرات منذ سنوات طويلة، وما يحكى في الإعلام هو مجرّد تخمينات لكن هذه التجارة لن تباد نهائيا، أقله في تلك الفترة.

              وفي هذا الشق، كشف مصدر قضائي رفيع المستوى أن هناك عددا من النساء يعملن إلى جانب الرجال أيضا في تجارة الممنوعات، دورهن طبخ "خام الكوكايين" في المنازل ومن ثم تسليمه إلى الناشطين المكلفين بتوزيعها على الجامعات والمقاهي والمطاعم وتحديدا بين فئة الشباب.

              وبحسب المصدر القضائي، فإن وحدات مكافحة المخدرات في لبنان استطاعت مؤخرا أيضا توقيف عشرات العصابات التي يقوم أفرادها، بطلب من كبار التجار، باستيراد مواد أولية على أنها مواد خاصة لصناعة "الفايبر غلاس" أو مبيدات للزرع، وهي فعلا كذلك إذ يتم استيراد مواد أولية مسموح دوليا إدخالها بشكل شرعي إلى البلاد وهي: ملح الصوديوم، وكاربوكسليك أسيد، ومادة الإفيدرين والبيزو–إفيدرين، وغيرها. هذه المواد يتم توظيفها في آلات مخصصة لصناعة "الكبتاغون" وحبوب "الإكستاتسي" المخدرة.

              تعليق

              • السعيد ابراهيم الفقي
                رئيس ملتقى فرعي
                • 24-03-2012
                • 8288

                إسبانيا بعد فرنسا تلاحق عم بشار الأسد.. وهذه إجراءاتها
                لندن- عربي21
                # الثلاثاء، 04 أبريل 2017 11:19 م
                0
                113
                إسبانيا بعد فرنسا تلاحق عم بشار الأسد.. وهذه إجراءاتها
                كانت السلطات الفرنسية بدأت التحقيق رسميا مع رفعت الأسد العام الماضي- أ ف ب
                قررت السلطات الإسبانية ملاحقة عم رئيس النظام السوري بشار الأسد، رفعت الأسد، ومصادرة ممتلكات أسرته، وتجميد حساباتها المصرفية في تحقيق تجريه حاليا بشأن غسيل أموال.

                ونقلت شبكة "بي بي سي" عن مسؤولين في القضاء الإسباني قولهم، إن رفعت الأسد، تسلم مبلغ 300 مليون دولار من المال العام عندما تم نفيه خارج البلاد عام 1984.

                وكانت السلطات الفرنسية بدأت التحقيق رسميا مع رفعت الأسد العام الماضي.

                وذكر مسؤولون أن بعض أمواله، انتهى بها المطاف إلى ممتلكات في ماربيا، وبويرتو بانوس على الساحل الجنوبي لإسبانيا.

                واشتهر رفعت الأسد بقمعه بوحشية لانتفاضة في مدينة حماة عام 1982، إبان حكم شقيقه حافظ الأسد. وذكر في العام الماضي أنه يعيش في باريس.

                وكانت السلطات الفرنسية في باريس قد صادرت بالفعل عددا من ممتلكاته الفاخرة، وما يزال التحقيق الذي فتحته فرنسا بشأن إخفاء رفعت الأسد لأرصدة مسروقة، وغسيل أموال، وغش مالي، جاريا.

                تعليق

                • السعيد ابراهيم الفقي
                  رئيس ملتقى فرعي
                  • 24-03-2012
                  • 8288

                  علاقة قادة دمشق بهجوم خان شيخون وفق تقدير أمني إسرائيلي

                  غزة- عربي21- أحمد صقر
                  الأربعاء، 05 أبريل 2017 06:12 م
                  0




                  هآرتس: نظام الأسد استخدم غاز السارين في الهجوم- جيتي

                  وفق التقديرات الإسرائيلية، فإن استخدام غاز السارين خلال المجزرة في محافظة إدلب؛ تم المصادقة على استخدامه بسبب الأمان المتزايد لدى النظام وشعوره بالاستقرار، حيث ترجح التقديرات أن الغاز المستخدم كان في مستودعات قديمة احتفظ بها نظام بشار الأسد.

                  سلاح كيميائي

                  وقالت صحيفة "هآرتس" العبرية في تقرير لها نشر اليوم على موقعها: "تصادق المعلومات لدى المنظومة الأمنية الإسرائيلية إلى حد كبير على التقارير الواردة من مدينة إدلب، والتي تشير إلى أن نظام الأسد استخدم غاز السارين في الهجوم الذي راح ضحيته أمس نحو مئة مواطن سوري وجرح المئات"، وفق ما أورده موقع "المصدر" الإسرائيلي.

                  اقرأ أيضا: منظمات دولية: ضحايا مجزرة خان شيخون تعرضوا لغاز الأعصاب

                  ولفت التقرير إلى أن "الهجوم تركز في الجزء الجنوبي من مدينة خان شيخون، الواقع تحت سيطرة الثوار، في منطقة تبعد نحو 15 كيلومترا عن خطوط التماس بين الجهات المقاتلة"، مشككا في ادعاء نظام الأسد أن "طائراته شنت هجوما مستخدمة وسائل قتالية عادية وأنه في إحدى الهجمات تضررت حاوية تضمنت سلاحا كيميائيا كانت تابعا للثوار؛ وهذا القول لا يبدو حقيقيا في إسرائيل".

                  وأوضح التقرير، أن "إسرائيل تقدر أن الهجوم صادقت عليه النخب العليا في النظام السوري، إلا أنه لا يمكن المعرفة بشكل مؤكد إذا شاركت راعيتا بشار الأسد، روسيا وإيران، في الهجوم أيضا"، منوها إلى أن الأسد في الأشهر الماضية، في ظل تعلقه بالمساعدات العسكرية والاقتصادية الخارجية، حافظ على إمكانية اتخاذ قرارات بشكل مستقل، فيما يتعلق بترتيبات وقف إطلاق النار في محادثات استانة وفيما يتعلق بشن عمليات أثناء الحرب.

                  غاز قاتل

                  ورجح أن يكون هدف الهجوم هو "نقل رسالة تهديد إلى بعض تنظيمات الثوار، التي لم تعمل في الأسبوعين الماضيين بموجب اتفاق وقف إطلاق النار"، مضيفا: "من المفترض أن الأسد أو قيادين بارزين في نظامه صادقوا على استخدام سلاح كيميائي على خلفية الأمان المتزايد في الحكم من حيث استقراراه وقدراته، في أعقاب إنجازاته العسكرية التي حققها في القتال منذ إكمال السيطرة على مدينة حلب".

                  اقرأ أيضا: الرئاسة التركية : مجزرة خان شيخون جريمة حرب تستحق العقاب


                  وأفاد التقرير، أن "المنظومة الأمنية الإسرائيلية تقدر أن النظام السوري قد احتفظ أيضا منذ اتفاق تفكيك مستودعات الأسلحة الكيميائية صيف 2013، بكمية ضئيلة من السلاح الكيميائي تتضمن غاز الأعصاب سارين"، مرجحا أن "النظام السوري عمل على إعادة حيازة سلاح بيولوجي من نوع سارس، وكذلك إنتاج سلاح كيميائي مجددا، رغم أنه تم تدمير غالبية البنى التحتية للسلاح الكيميائي في إطار الاتفاق سابق الذكر".

                  وأضاف: "من المحتمل أن الغاز الذي استخدم أمس هو جزء من بقايا مستودعات قديمة احتفظ بها نظام الأسد"، مؤكدا أنه هذه "هي المرة الأولى منذ أربع سنوات التي يستخدم فيها غاز السارين (غاز قاتل)، حيث استخدم النظام السوري في حالات كثيرة، سلاحا كيميائيا مختلفا".






                  تعليق

                  • السعيد ابراهيم الفقي
                    رئيس ملتقى فرعي
                    • 24-03-2012
                    • 8288

                    عاجل: سماع دوي انفجارات في مواقع حزب الله في القلمون وريف درعا داخل سوريا

                    تعليق

                    • أميمة محمد
                      مشرف
                      • 27-05-2015
                      • 4960

                      يقول فايز شناني: " ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﺍﻟﺄﺭﺩﻥ ﺗﺮﺣﺒﺎﻥ ﺑﺎﻟﻌﺪﻭﺍﻥ ﺍﻟﺄﻣﺮﻳﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﺳﻮﺭﻳﺎ ... ﻟﺎ ﻣﺼﺮ ﻭﻟﺎ جزر القمر ولا أﻳﺔ ﺩﻭﻟﺔ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﻭﻟﺎ حتى ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ أﺩﺍﻧﺖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻥ ﺍﻟﺴﺎﻓﺮ , ﻟﻢ ﻳﺨﺮﺝ 10 أﺷﺨﺎﺹ ﻣﻦ أﺻﻞ 300 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﻋﺮﺑﻲ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺴﺎﺣﺎﺕ ﻟﻠﺘﻨﺪﻳﺪ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻌﺮﺑﺪﺓ ﺍﻟﺄﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ... .........ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻳﺎ ﻋﺮﺏ ........ , ﺍﻟﺸﻌﻮﺏ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ."


                      هذا إن دل على شيء يدل على إنتهاء صلاحية النظام
                      المشكة ما هي؟ ينتهي نظام ودوره ومن بعده يكون ألعن منه
                      الأنظمة العربية أوراق يتلاعب بها الغرب لتضعها الدولة الرابحة في جيبها وعندما تستبدلها تستبدلها بتابع بديل
                      هل الحرب الثالثة بدأت كما يبدو؟ والعرب والمسلمون سنة وشيعة متفرقون نياما وماذا أعددنا للأجيال القادمة؟؟؟؟

                      تعليق

                      يعمل...
                      X