قبسات وشوارد نقدية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أميمة محمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة زحل بن شمسين مشاهدة المشاركة
    سلام عليك يا اميمة من رب عظيم ...!!!
    الادب والشعر والفكر ان لم يخدموا مشروع حضاري نهضوي .....
    لا فائدة منهم سوى التسلية ؟!
    البابلي
    وعليكم السلام ورحمةالله وبركاته أخي الفاضل البابلي
    كلامك فيه حكمة
    إذاً ليسمو الأدب بالمشاعر الإنسانية وليستثمر الفكر وليبث الخلق الكريم
    ليتعدى أن يكون تسلية تستهلك وقت الإنسان ــ عمره ــ فيما لا يفيد إذا طالت
    أو عندما تكون هدامة أو مثيرة للنزاعات أو الشهوات...
    ثم إننا في لحظات أمتنا الحرجة نحتاج لمنبر بنّاء وليس هداماً
    تحية لكم ولحضوركم المثري..

    اترك تعليق:


  • المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة
    أستاذة أميمة
    ..هذه الكلمات هي دعوة عامة لكل أديب وناقد وكل قاريء واع .وهي لم تات من فراغ
    بل لمستها عند الكثير من الكتاب الذين كان من المفترض بهم أن يترفعوا عن مثل هذه الممارسات
    وهي . أن لا يضعوا الحسابات السياسية
    والأيدولوجية عقبة أمام الإبداع ليكن التقييم على اساس القيم الفنية الجمالية والموضوعية للعمل ..
    أي أن يتعاملوا مع النص بشكل مجرد كقيمة فنية إبداعية إضافة إلى
    ما يحتويه النص من قيم موضوعية إنسانية .. قد لا اتفق مع الكاتب
    إيديولوجيا ، لكن هذا لا يعني تجاهل كتاباته ،
    هناك مبادئ ثابتة و منطلقات عامة قد يدعوا هو بها وهي ذاتها
    التي ادعوا أنا بها، قد نختلف بالرؤى لكن هذا لا يمنع ان انظر إلى النص
    باستقلالية وعدم انحياز
    لذا فإن موت الكاتب يصبح ضرورة ..المهم هو قيمة الابداع
    أي الاتفاق والاختلاف على ما هو معلن في النص ..
    أما الخلفية السياسية أو العقائدية والأخلاقية للكاتب ، هي خارج موضوع النص ))

    تقديري واحترامي
    ====
    تحياتي لك استاذ

    سالم وريوش الحميد - الأديب والناقد



    1
    الشكر لك وللأستاذة أميمة محمد
    2
    هذه هي المباديء الأساسية التي يجب أن يكون عليها الناقد
    3


    قد نختلف بالرؤى لكن هذا لا يمنع ان انظر إلى النص باستقلالية وعدم انحياز
    نعم

    الإختلاف ظاهرة صحية في مضمار الأدب والفكر والفن
    4
    الناقد إن لم يستطع أن يكون محايداً يفقد أهم شرط من شروط النقد
    ----
    دُمت مُبدعاً ودام لك الحرف طائعاً

    التعديل الأخير تم بواسطة السعيد ابراهيم الفقي; الساعة 06-12-2016, 08:37.

    اترك تعليق:


  • سالم وريوش الحميد
    رد
    أستاذة أميمة
    ..هذه الكلمات هي دعوة عامة لكل أديب وناقد وكل قاريء واع .وهي لم تات من فراغ
    بل لمستها عند الكثير من الكتاب الذين كان من المفترض بهم أن يترفعوا عن مثل هذه الممارسات
    وهي . أن لا يضعوا الحسابات السياسية
    والأيدولوجية عقبة أمام الإبداع ليكن التقييم على اساس القيم الفنية الجمالية والموضوعية للعمل ..
    أي أن يتعاملوا مع النص بشكل مجرد كقيمة فنية إبداعية إضافة إلى
    ما يحتويه النص من قيم موضوعية إنسانية .. قد لا اتفق مع الكاتب
    إيديولوجيا ، لكن هذا لا يعني تجاهل كتاباته ،
    هناك مبادئ ثابتة و منطلقات عامة قد يدعوا هو بها وهي ذاتها
    التي ادعوا أنا بها، قد نختلف بالرؤى لكن هذا لا يمنع ان انظر إلى النص
    باستقلالية وعدم انحياز
    لذا فإن موت الكاتب يصبح ضرورة ..المهم هو قيمة الابداع
    أي الاتفاق والاختلاف على ما هو معلن في النص ..
    أما الخلفية السياسية أو العقائدية والأخلاقية للكاتب ، هي خارج موضوع النص ))

    تقديري واحترامي

    اترك تعليق:


  • أميمة محمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة السعيد ابراهيم الفقي مشاهدة المشاركة
    ====
    لحظة تجلّي الذات بالنقاء المكنون فيها
    لحظة اكتمال الصورة
    وتوافقها مع القناعات
    وتدفقها
    ----
    دُمت بكل إبداع
    دمت بكل خير كاتبنا وأديبنا ونتمنى أن نقرأ لك أكثر وأكثر وفي النقد أيضاُ
    بوركت

    اترك تعليق:


  • زحل بن شمسين
    رد
    سلام عليك يا اميمة من رب عظيم ...!!!
    الادب والشعر والفكر ان لم يخدموا مشروع حضاري نهضوي .....
    لا فائدة منهم سوى التسلية ؟!
    البابلي

    اترك تعليق:


  • أميمة محمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
    أهلا أميمة ، صباحك خير وسعادة ،أنا معك أن دراسة الأدب لاتصنع أديبا ..
    لكنها تصنع حسا فنيا متمكنا من تقويم وتقييم النص ، وفق شبكة يحددها سند ، وعليه الدارس للأدب يوازي أديبا ، قد يمر الاثنان على تلك المدرجات ، لذا تجدين التعاون بينهما مثمرا في كثيره يخدم النص الأدبي ، وقد يكتسب أحدهما الصفة بالقوة المنتجة ، وهي الصورة التي أوجدت تحامل الأدباء على النقد أو العكس ..' قليلة والحمد لله '
    كل العلوم خادمة للنقد يتطور بتطورها ، بما فيها فن الطبخ ، الذي ارتكز عليه العتب في ردك ، لكنني كنت أقصد بالتركيب ، التفكيك والاستنساخ في القراءة وفقط ..
    تبقى الردود أو " العادة " بما لها وما عليها ، تحكمها معجزات خارج شبكات الذوق والتقييم العالمية ، يتفرد بأسبابها العرب دون سواهم ، ولا يمكننا أن نأخذها مرجعية تمقيس النصوص ..
    نسأل الله أن يجمعنا على الخير دائما
    احترامي لك ولكل الزملاء
    تحيتي


    وجعل الله صباحك كما تحب سيدي
    ردك قيم كما عودتنا وأشكرك للإضافة أستاذ.. ومما يميزك التفكير بجدية والتعمق والصور المركبة..
    الدارس للأدب يوازي أديبا.. التعاون بينهما مثمرا.. تعبيرات تشد للتفكير فيها
    آه الطبخ أو فن الطبخ عني تعبت لأتفنن فيه! وليس أجمل من أن ترضي ضيوفك!
    وعندنا كعرب نحن كرماء مع ضيوفنا شيمة ما تزال باقية فينا رغم ما ذهب
    ثم أرجو أن ننال رضى القراء أيضاً
    آمين
    احترامي

    اترك تعليق:


  • المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
    أروع لحظة في الكتابة
    لحظة تجلّي الذات بالنقاء المكنون فيها
    ====
    لحظة تجلّي الذات بالنقاء المكنون فيها
    لحظة اكتمال الصورة
    وتوافقها مع القناعات
    وتدفقها
    ----
    دُمت بكل إبداع

    اترك تعليق:


  • أميمة محمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
    الناقد الحكيم هوَ من لا يميز
    في نقده بين فلان وفلان..

    موضوع قيم غاليتي أميمة

    تشكرين عليه ..
    سعدت بمرورك المثري أستاذة
    والشكر موصول لك

    اترك تعليق:


  • أميمة محمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
    من المؤلم لـــــــكاتب نصه يستحق التثبيت،
    أن يرمى بالعيوب ويتهم بعدم التكثيف
    والكاتب له دراية بفن القصة القصيرة جدا
    ومراع للشروط.
    مرحبا بالأديبة الأستاذة عبير هلال من فلسطين الغالية
    أنت هنا لامست شيئا مهما في منتدياتنا.. التثبيت..
    تطرح الأسئلة نفسها... ما هي ضوابط تثبيت موضوع؟ المشرف عندما يثبت موضوعا يراعي ضوابط منها
    أخذ النص بالمقومات البنائية للجنس الأدبي ـ وفي القصة القصيرة جداً ما زالت بعض المقومات شائكة ـ وقد يأخذ اعتبار ما يبذله العضو من جهد في المنتدى.. وقد تتدخل أمور مثل مواكبة النص للواقع والحدث أو كونه إنسانياً أو مثابرة الكاتب ألخ
    ونلاحظ إن كل نص يفوق خمسين كلمة أو عدة أسطر يُقابل عادة بعرض فكرة التكثيف رغم إفتراضية عدم تجاوز عدد كلمات القصة الرقمين أي تحت المائة كلمة
    التكرار بصوره غير مرغوب فيه في الققج وعرض الفكرة مبسطة مما يبعدها عن الإيحاء
    وكاتب النص يقف حائراً إذا كان سيحذف هذا أو ذاك أو سيبقيه لمتعة سرد ولو قصيرا جدا في القصة ليعطيتها صبغتها الخاصة

    من الصعب أن يتفق الجميع على تقييم نص فلكل شخص وجهات نظره لكن التثبيت ــ ولله الحمد ــ ليس السمة التقديرية الوحيدة أو الأخيرة لتقدير أو تقييم كاتب أو نصً
    كما إن تثبيت النص أستاذة عبير لا يعفيه من النقد والنقد حاء للنصوص كافة والأدباء أيضاً وحقا أرى النقد غير الجارح من صالح النص والكاتب على الأقل بنسبة
    90% لأنه يسلط الضوء على كليهما ويطرح وجهة نظر أخرى هي في العادة قريبة بل يدل على توقف الناقد عند هذا القلم وهذا جميل جداً ولولا إنه راقه شيء ما توقف

    شكراً كبيرة لك عزيزتي

    اترك تعليق:


  • سعد الأوراسي
    رد
    أهلا أميمة ، صباحك خير وسعادة ،أنا معك أن دراسة الأدب لاتصنع أديبا ..
    لكنها تصنع حسا فنيا متمكنا من تقويم وتقييم النص ، وفق شبكة يحددها سند ، وعليه الدارس للأدب يوازي أديبا ، قد يمر الاثنان على تلك المدرجات ، لذا تجدين التعاون بينهما مثمرا في كثيره يخدم النص الأدبي ، وقد يكتسب أحدهما الصفة بالقوة المنتجة ، وهي الصورة التي أوجدت تحامل الأدباء على النقد أو العكس ..' قليلة والحمد لله '
    كل العلوم خادمة للنقد يتطور بتطورها ، بما فيها فن الطبخ ، الذي ارتكز عليه العتب في ردك ، لكنني كنت أقصد بالتركيب ، التفكيك والاستنساخ في القراءة وفقط ..
    تبقى الردود أو " العادة " بما لها وما عليها ، تحكمها معجزات خارج شبكات الذوق والتقييم العالمية ، يتفرد بأسبابها العرب دون سواهم ، ولا يمكننا أن نأخذها مرجعية تمقيس النصوص ..
    نسأل الله أن يجمعنا على الخير دائما
    احترامي لك ولكل الزملاء
    تحيتي


    التعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 04-12-2016, 05:12. سبب آخر: عن ، على

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    الناقد الحكيم هوَ من لا يميز
    في نقده بين فلان وفلان..

    موضوع قيم غاليتي أميمة

    تشكرين عليه ..

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    من المؤلم لـــــــكاتب نصه يستحق التثبيت،
    أن يرمى بالعيوب ويتهم بعدم التكثيف
    والكاتب له دراية بفن القصة القصيرة جدا
    ومراع للشروط.

    اترك تعليق:


  • أميمة محمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
    تختلف القراءة باختلاف المستويات الأدبية والثقافية ..
    فما أراهُ أحيانا معقدا ، يراه آخر اشارات ليس لها إلا أن تشير ، عليه أن يفسرها و فقط ..
    القراءة مستويات تراث تتجدد آليات التأويل فيه مرحليا ، بعيدا عن ذاتية تستهلك النص ميتا ، وتحييه ميتا ..
    شماعة النص المبهم ، والمعنى في " أمعاء " الكاتب ، هي حجة العاجز الذي لا يمتلك صفة الوعي الشامل والاطلاع الواسع بثقافة المجتمعات ، الملم بتسارع العلوم الانسانية في قراءة النص ..
    من يريد القراءة الاستنساخية عليه ، بالمراسلات الادارية وكتب الأطفال
    وقصاصات الطبخ ، وقصص كيف تجعل بيتك سعيدا .. ؟
    هكذا لا يتساءل في أفقية القراءة ، ويرتاح من جدلية اللعب بالرموز
    لأن القصة القصيرة جدا ، دالة تعدد التأويل في مجهولها ، تحتاج أرقاما تفاعلية ، ترصد العتمة قبل فرضيات الضوء .. ؟؟
    ....(
    صباح الخير الأديب والأستاذ الجامعي سعد الأوراسي
    تختلف وجهات النظر، قد تلتقي في نقطة أو نقاط وقد نسير منها فتتوازى أو تتنافر فتبتعد
    لك وجهة نظر يعتد بها خاصة إذا كان الكاتب يوجه أدبه لفئة خاصة أو يعتمد كيفية خاصة في الإلقاء
    ثم أن لا أحد يستطيع إرضاء الجميع لا أحد منا
    لا أحب الكتابات ولا القراءات الاستنساخية وقد أقف عاجزة ــ مثل غيري ــ عن فهم طلاسم نص ما (غير استنساخي مولود ومطور حديثاً)
    والسبب قد يختلف من قارئ لآخر وبعيداً عن الطبخ عزيزي الأستاذ فالكثيرين من غير رواد المطابخ أراهم عاجزين بدليل بقاء نص مبهم بدون تعليق وإذا وجدنا تعليق سنجد
    "أحييك أنا ممتن لإبداعك دام تألقك!"
    القصة القصيرة جداً ليست حكراً على نمط أو على كاتب واحد أو نوعية واحدة من القراء
    وليبق لكل نمطه والبقاء يقرره القارئ وملاحظة قد أجد الدكتور والمهندس ولا يفقه في الأدب وقد تتعلق المسألة بالشغف
    وكمثال دراسة الأدب لا تصنع أديباً وإن كانت دراسة اللغة تقوي الأديب
    تحيتي

    اترك تعليق:


  • سعد الأوراسي
    رد
    تختلف القراءة باختلاف المستويات الأدبية والثقافية ..
    فما أراهُ أحيانا معقدا ، يراه آخر اشارات ليس لها إلا أن تشير ، عليه أن يفسرها و فقط ..
    القراءة مستويات تراث تتجدد آليات التأويل فيه مرحليا ، بعيدا عن ذاتية تستهلك النص ميتا ، وتحييه ميتا ..
    شماعة النص المبهم ، والمعنى في " أمعاء " الكاتب ، هي حجة العاجز الذي لا يمتلك صفة الوعي الشامل والاطلاع الواسع بثقافة المجتمعات ، الملم بتسارع العلوم الانسانية في قراءة النص ..
    من يريد القراءة الاستنساخية عليه ، بالمراسلات الادارية وكتب الأطفال
    وقصاصات الطبخ ، وقصص كيف تجعل بيتك سعيدا .. ؟
    هكذا لا يتساءل في أفقية القراءة ، ويرتاح من جدلية اللعب بالرموز
    لأن القصة القصيرة جدا ، دالة تعدد التأويل في مجهولها ، تحتاج أرقاما تفاعلية ، ترصد العتمة قبل فرضيات الضوء .. ؟؟
    ....(

    اترك تعليق:


  • أميمة محمد
    رد
    الإغراق في الإبهام في القصة القصيرة جداً يفقدها البريق الذي يجذبك لها لتسطع في قلبك
    يجعلها رمادية باهتة لا بيضاء ولا سوداء ولا زاهية
    الإبهام في القصة القصيرة جداً يحيّدها عن هدفها يجعلك كقارئ تتوه في متاهة التفكير دون بلوغ غاية دائراً في نفس الطريق
    لا يلغي متعة التشويق بل يضع أمامك احتمالات عدة بدون أن يمنحك خطة للوصول لقلب التقرير فيما بطّن السرد
    قصيرة جداً، بليغة جداً ولا تجعلوها تائهة وجداً فلا يذوب المعنى في فم العنوان

    اترك تعليق:

يعمل...
X