ازرع زهراً للجمال، أو قمحاً تلتقطه الطيور، أو لا تزرع..! ولا تزرع أبداً خلفك الشوك.
أوراق صغيرة (2)
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
-
الغرب أراد لكم الديمقراطية! دعاكم لها على مائدة السياسة
وأنتم أردتم الديمقراطية بدل الاستبداد..
واختلفتم في مرجعيتها
أرادوا مرجعية صليبية أو يهودية
والإسلاميون يبغون مرجعية إسلامية
والعلمانيون صامدون من أجل مرجعية ترضيهم دولة لا دين لها
( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)
تحكمون الأمم المتحدة
النصرانية واليهودية
تصطدمون بواقع أنكم مسلمون
تتوهون بين حقوق الإنسان وهوية ورثتموها كمسلمين
تقدمون التنازلات
تحدث الانشقاقات
تتجزأون
تتناثرون
حتى تجتمعوا على فكر واحد سليم
بعد أن تهتم في صحراء من الاحتمالات والتناقضات والأحزاب والمذاهب والدول... والدماء
تزداد أعداد دولكم كل يوم
تنقص هيبتكم
فهل تنفض الأمة عن أعينها غبار الشتات؟
فتصبح واقعية أكثر
غير مذهبية
أم تضيع و تفقد هويتها التي شكلتها...؟
هوية الدولة الإسلامية
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركةالغرب أراد لكم الديمقراطية! دعاكم لها على مائدة السياسة
وأنتم أردتم الديمقراطية بدل الاستبداد..
واختلفتم في مرجعيتها
أرادوا مرجعية صليبية أو يهودية
والإسلاميون يبغون مرجعية إسلامية
والعلمانيون صامدون من أجل مرجعية ترضيهم دولة لا دين لها
( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)
تحكمون الأمم المتحدة
النصرانية واليهودية
تصطدمون بواقع أنكم مسلمون
تتوهون بين حقوق الإنسان وهوية ورثتموها كمسلمين
تقدمون التنازلات
تحدث الانشقاقات
تتجزأون
تتناثرون
حتى تجتمعوا على فكر واحد سليم
بعد أن تهتم في صحراء من الاحتمالات والتناقضات والأحزاب والمذاهب والدول... والدماء
تزداد أعداد دولكم كل يوم
تنقص هيبتكم
فهل تنفض الأمة عن أعينها غبار الشتات؟
فتصبح واقعية أكثر
غير مذهبية
أم تضيع و تفقد هويتها التي شكلتها...؟
هوية الدولة الإسلامية
والمثاقفة المتواصلة، وخبر نواياه السياسية .لكن ظل على امتداد الزمن يجعل من هذا " الآخر" الشماعة التي يلقي عليها كل مشاكله في جميع المجالات ولا يلتفت إلى دوره في بناء الذات وإيجاد الحلول المناسبة للإشكاليات التي يطرحها واقعة. إلى متى تظل هذه الشماعة هي المحور الأساس التي تدور حولها خطابات الفكر الإسلامي المعاصر. ؟؟ لم يجبر اليهودي ولا النصراني المسلم على سرقة المال العام أو رمي القمامة في الشارع أو إساءة الظن بأخيه أو تزوير وثائق إدارية واللائحة طويلة جدا تصل إلى عنان السماء.
مودتي.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركةالأديبة أميمة محمد .في هذا السياق تطرح أسئلة محيرة . الفكر الإسلامي المعاصر قد استوعب إلى حد كبير أطروحة" الآخر " بحكم الاستعمار، وفي إطار التدافع والتفاعل الحضاري،
والمثاقفة المتواصلة، وخبر نواياه السياسية .لكن ظل على امتداد الزمن يجعل من هذا " الآخر" الشماعة التي يلقي عليها كل مشاكله في جميع المجالات ولا يلتفت إلى دوره في بناء الذات وإيجاد الحلول المناسبة للإشكاليات التي يطرحها واقعة. إلى متى تظل هذه الشماعة هي المحور الأساس التي تدور حولها خطابات الفكر الإسلامي المعاصر. ؟؟ لم يجبر اليهودي ولا النصراني المسلم على سرقة المال العام أو رمي القمامة في الشارع أو إساءة الظن بأخيه أو تزوير وثائق إدارية واللائحة طويلة جدا تصل إلى عنان السماء.
مودتي.
أسئلة وتساؤلات قد لا نعلم إجابتها وقد لا نظن أنه توجد إجابة محددة لها
فقط نثير النقاشات التي قد تثمر ونفكر بصوت عالٍ
قد أشاطرك الرأي أن وضع اليد على الجرح أضعف الاجتهاد وتظن أن الجرح ليس مكمن الداء
ثمة إشكالات ستدور حولها عقدة الفشل أو معضلة النهوض بالأمة من قاع الجهل والتخلف والتفتت والصراع
بدورك أثرت أحد أبرز الإشكالات.. عدم القدرة على العدل في عالمنا.. والأمر الذي بدى لي أن العدل يحتاج لميزان.. غير موجود أصلا وغير واضح أو متفق عليه...
سيظل هذا معضلة حتى يشاء الله
لا أشاطرك الرأي في أن " الآخر" شماعة
ولو فكرتم قليلا.. قليلا جدا لاقتنعتم ببديهية وبلا أدلة أن الأيدي التي أبقت رؤساء سنوات طويلة على سدة الحكم رغم الظلم نفسها عزلت حاكما في فترة قياسية مبهرة بعد الثورة بحجة الظلم أيضا
تلك الأيدي تخشى كل تيار إسلامي.. تخشى كلمة جهاد.. تخاف على حقوق المسيحيين والأقباط كأقلية تصورها مظلومة.. تجرم قطع اليد أو القصاص وتؤيد السجن أو المؤبد
وفي حين هناك جهود حثيثة في العالم لشرعنة المثلية فإنها جرم في الإسلام ومن يطالبون بحقوق الإنسان يجرمون تحريمها... هناك اختلال في الموازين.. أيهما تأخذ؟
هذا الاختلال يولد الصراع صراع كان خفيا لوقت قريب.. وهناك الآن معركة للطمس ولقلب الوقائع ومعركة للعودة إلى الجذور
بقي نظام القذافي 42 سنة في ليبيا لأنه نظام علماني.. يسمح بالدين في إطار المجتمع وليس الدولة.(الدولة تميل للشيوعية والإشتراكية أو الديمقراطية الجديدة المزعومة)
الدول الغربية الآن ومنها فرنسا التي ساندت خلع القذافي تبحث عن بديل للقذافي وهو حاليا حفتر
ويمكن أن يبقى أي حكم عربيا في هذه الفترة إذا كان علمانيا
قصدت في مشاركتي ذكر النصرانية واليهودية وهما من الأديان المهيمنة في العالم بالإضافة للبوذية,, نعم بعض مواطنيهم مسلمين لكنهم ليسوا في دول مسلمة
أخبراً... الآخر.. ظل يداً تتدخل في الثورات.. بل يديرها لصالح الدفة التي تريحه بل ليدفع بها في البحر حتى يعثر لها على جزيرة أو شاطئ لتعود في غاية الإنهاك بعد أن أقصاها فترة طويلة عنه.
كل الامتنان لثقافتك الإيجابية.التعديل الأخير تم بواسطة أميمة محمد; الساعة 22-08-2019, 06:12.
تعليق
-
-
أفضل مكان(موقع إلكتروني) للغو السياسي والجدال السياسي تويتر وفيسبوك
أفضل مكان للأدب والنقاش الفكري المنتديات
أفضل مكان للمقال الثقافي والمقال السياسي المواقع الإلكترونية وإن كانت تتبع في مجملها جهات معينةالتعديل الأخير تم بواسطة أميمة محمد; الساعة 25-08-2019, 03:04.
تعليق
-
-
-الناس الذين تصاحبهم سينفضون وأقاربك يتصلون لمصلحة ولا صديق لك إلا صحتك
=لكنها قد تخونني أيضا وتذهب
-صدقا لا أحد معك إلا نفسك
=ولا أولادك
-ولا الأولاد
=لكن نفسي قد تخذلني والنفس أمارة بالسوء
-بل نفسك من تنجدك وتنقذك
=بل حتى أنفسنا قد تؤدي بنا إلى العذاب والنار
لذلك فإن الإيمان وتقوى الله النعمة الأقرب إليك
تعليق
-
-
ستفتقد الجزء المشرق منك، والزوايا التي ينبثق منها النور خاصتك، حيثما كان لك وهج خاص، إضاءة مميزة، قد يسمونه إبداعاً، أو عطاءً، أو تفرداً، أو تلازماً هو أنت. في الحقيقة حاجتك لإفراز ذاتك تفوق قدرتك على انتقاء سماتها، بل إنك لا تنتقيها بل تنتقيك، إنك فقط تستطيع أن تهذبها وتصقلها في المسلك الصحيح حيث تسطع.
تعليق
-
-
هناك أنواع عديدة من الأفكار ...
أفكار كالشمس في سطوعها ووضوحها يمكنك أن تستمتع وتتنعم بها.
أفكار مشوشة عندما يكون هناك تشويش ما على رادار لا يمكنه استقبال شيء.
أفكار غير مكتملة.. ليست بالسوء الذي نظن، صاحبها يدري أن أفكاره ما زالت قبل النضوج فيتأنى
أفكار ضبابية.. كن حذرا كي لا تصطدم بها.
أفكار مغلوطة.. المشكلة لا يدري بأنها كذلك ولا يدري بإحتمالية أن يكون ولو جزء منها كذلك
أفكار مدلسة.. هي الأخطر يعتمد صاحبها على إقناع الآخرين بغايته متبعا كل وسيلة. يعلم في قرارة نفسه إن إصراره سيعينه على قلب الحقائق
وللوصول الحتمي ولو دفع الآخرين كل شيء بما فيه ثمن غبائهم وغفلتهم.التعديل الأخير تم بواسطة أميمة محمد; الساعة 28-08-2019, 05:07.
تعليق
-
-
هناك أنواع من الكتابة..
- كتابة تافهة ستدخل هناك وتخرج صفر اليدين؛
- كتابة ساقطة وهي الأسوأ حيث سيمكنها السقوط بحجة الإبداع؛
- كتابة أدبية جيدة لا تخرج منها خالي الوفاض فسيكون لها ومض خاص؛
- كتابة أدبية مفيدة تحاول الوصول إلى الغاية بسلامة الوسيلة في حد ذاتها ترتقي بأفكارها أكثر مما ترتقي بقلمها؛
- كتابة تنموية لصقل الذات والغوص في مجاهل النفس؛
- كتابة مؤدلجة تخدم أجندات خاصة.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركةهناك أنواع من الكتابة..
- كتابة تافهة ستدخل هناك وتخرج صفر اليدين؛
- كتابة ساقطة، وهي الأسوأ، حيث سيمكنها السقوط بحجة الإبداع؛
- كتابة أدبية جيدة لا تخرج منها خالي الوفاض فسيكون لها ومض خاص؛
- كتابة أدبية مفيدة تحاول الوصول إلى الغاية بسلامة الوسيلة في حد ذاتها ترتقي بأفكارها أكثر مما ترتقي بقلمها؛
- كتابة تنموية لصقل الذات والغوص في مجاهل النفس؛
- كتابة "مؤدلجة" تخدم "أجندات" خاصة.السلام عليكم، الأستاذة أميمة، ورحمة الله تعالى وبركاته.
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال ولاسيما في هذا اليوم المبارك، الجمعة، ولعله آخر يوم من العام الهجري المنصرم 1440، فكل عام وأنت بخير بمناسبة حلول العام الجديد 1441، اللهم آمين يا رب العالمين.
ثم أما بعد، سمحت لنفسي بتعديل طفيف في خاطرتك الجميلة هذه لأنني أربأت أن تتخلل الهفوات كتابة ممتازة كهذه، فيا ترى من أي نوع كتابتك هذه هنا؟
أرى أنها من الأنواع الثلاثة:
1- كتابة أدبية جيدة لا تخرج منها خالي الوفاض فسيكون لها ومض خاص؛
2- كتابة أدبية مفيدة تحاول الوصول إلى الغاية بسلامة الوسيلة في حد ذاتها ترتقي بأفكارها أكثر مما ترتقي بقلمها؛
3- كتابة تنموية لصقل الذات والغوص في مجاهل النفس؛ لأنها جمعت الصفات الجميلة كلها فهنيئا لنا بهذه الكتابة الهادفة الهادئة الهادية (الهاءات الثلاث الواجب توفرها في أي كتابة ذات بال).
ومع هذا الإعجاب الصادق، لم أفهم قولك في النوع الآخر الكتابة الساقطة: "كتابة ساقطة وهي الأسوأ حيث سيمكنها السقوط بحجة الإبداع"، لم أفهم:"حيث سيمكنها السقوط بحجة الإبداع" وتوقف ذكائي عند عقبة التعبير، لعل في التعبير خلل ما حال دون فهمي له، فأرجو التوضيح إن طاب لك ذلك طبعا.
أما النوع الأخير، "كتابة "مؤدلجة" تخدم "أجندات" خاصة" اهـ، فله ما يبرره في محالِّه، أماكنه، وهو ليس سيئا مطلقا وإنما يصير سيئا عندما يقحم في كل شيء، أو يفرض على الناس وهم له كارهون، وقد عرفت الشعوب العربية، ولا تزال، هذا النوع من الكتابة حتى القرف ما سمَّم نفوسَها ولست أدري كيف نعالجها من هذا التسمم الخطير لأنه يفسد التفكير ويسد باب التخيير فعلينا بإبداع أسليب التغيير لمواجهة هذا الوباء الكبير، ونسأل الله القدير السلامة والعافية.
تحيتي إليك وتقديري لك وكل عام وأنت بألف خير.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الأستاذ حسين ليشوري وأشكرك على تهنئتك الجميلة جعله الله عاما مباركا وأرجو أن تكون أحوالك بخير.
شكرا لتحرير المشاركة جزاك الله خيرا على ما أذكر هناك أخطاء لفتت نظري كانت بحاجة لتعديل وربما أخرى لم أنتبه لها لكني انشغلت في عرس ابن عمي.
الكتابة الساقطة، تسقط قارئها ـ أو تحاول ـ في دائرة الإسفاف والانحدار ،تحاول خفية غرس بذرة رديئة في ذهن المتلقي
لا تعدم اختلاق الحجج لتمسكها بالسقوط في الكتابة في المغزى والغاية والهدف وتهتم بالشكل على حساب المضمون
فالغاية تبرر الوسيلة، و تعري اللفظ والتعبير أحد أدوات الإبداع
والاعتماد على الإبهار اللحظي وسيلة من وسائل عرض الواقع وتفشي العقد الأخلاقية والإجرامية في المجتمع
تزعم الحيادية وتعْرِض الإشكال بطريقة يتعاطف معها المتلقي مع المخطئ، المتلقي البسيط يظن أن المصالح يمكن أن تدير المبادئ
الكتابة الساقطة تزعم التحليق فوق المدى رغم غوصها السحيق في دوائر انحطاط الفكر والأخلاق
هي موجودة وعلى درجات متفاوتة
في الكتابة المؤدلجة من المهم أن يعرف القارئ أنها مؤدلجة ليفكر بحرية وتقدير للأمور لأنه يقرأ أحيانا كتابع بعمى قلبي!
بالتأكيد مفيدة في المقاصد الصحيحة و الإيجابية
سيدي حسين ليشوري، ما زلت طويلب! ولا ولا زلتُ أتعلم.
كل عام وأنت بخير وصحة وهناء.
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 67548. الأعضاء 7 والزوار 67541.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق