أسبوع حافل بالمشاغل انقضى، يجعلك تشعر بمتعة الراحة بعد الانشغال بالعمل
أوراق صغيرة (2)
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
-
ذات سؤال يناقش ما إذا كان المثقفون ناجحين أم لا على الصعيد الشخصي، كانت إجابتي التلقائية: لا عادة يفشلون
صُدمت بهجوم بمن يدافعون عن المثقفين أو ظنوا ظن اليقين أنهم ذروتهم!
لست ضد المثقفين لكن الأمر هو عليك أن "تزوق" رأيك ليبدو جميلا!! هذا كل الأمر فبعضنا يُخدش بسرعة!
ردت أحداهن ب أنت الفاشلة! و..! أها. هل ما كتبته هي بحروف إنجليزية بمعان عربية يعد نجاحا؟( عربي على أنجليزي في مواقع التواصل ثقافة أنا فاهم أنا متطور!)
وأوضحت لمن يهمه الأمر: لم أاستثن نفسي وأسرتي من الثقافة كأسرة متعلمة وقارئة وهذا رأيي من بيئة محاصرة، لا يعمم. والمشكلة أن من قرأ استثنى غيره من الثقافة. ثمة طامة ثقافية هنا! للأسف.
تعليق
-
-
..أن ثمة حلول لمشكلة معقدة،أن تناولك للمعطيات يعتمد على مهارتك. أن تصل للنتائج خطوة خطوة
وليس دفعة واحدة.. أن عدة حلول مختلفة ليست خاطئة وأن بإمكان الآخرين حل مسألتك بعدة طرق وصولا لذات الجواب
فاالنتيجة مهما تعددت واحدة كمدينة دخلت من بابها الشرقي أو الغربي سواء ولو تخيلت أنها اختلفت فهي ذات المدينة ولا تغرك تفاصيلها.. هذا مايعلمه لك الرياضيات.
تعليق
-
-
تخيل أن عدم وصولك لنهاية محبط لدرجة أن نصف المحاولة يساوي الفشل التام.. الفشل ليس عدم المحاولة بل عدم إتمامها في كثير من الأحوال.التعديل الأخير تم بواسطة أميمة محمد; الساعة 12-05-2019, 11:03.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركةأوراق صغيرة ..نعم...و لكنها جميلة كَروحكِ أميمة العزيزة
ويوم ميلاد سعيد أخيتي وسنة مليئة بالمسرات بإذن الله
[aimg=borderSize=0,borderType=none,borderColor=blac k,imgAlign=none,imgWidth=,imgHeight=]https://i.pinimg.com/564x/cb/a5/f9/cba5f9c09ebf7ecdc0ebffd5159e4f28.jpg[/aimg]
تعليق
-
-
دخولا إلى المدرسة كانوا على الباب، فاتجه بعضهم سائلين: أبله.. اليوم عندنا إمتحان يا أبله؟
كانت يده تبحث عن كفي، وبين يديه كيس صغير لم أعرف ما هو وأشار لي لأفتح..
نظرت إليه وأنا أترقب ماذا سيضع في كفي التي فتحتها مترددة.. هل سيضع بعض البذور!
في هذه الأثناء رددت: أنتوا تبوا وإلا ما تبوش؟.. ثم قلت باسمة لصباحهم الجميل: كيف ما تبوا... ــ هو اختبار أسبوعي يمكنني أن أؤجله ــ
فيما وضع قطعتين من العلكة.. فابتسمت.. أول هدية منذ فترة
قبل هذا في مدرسة أخرى كانوا يهدون المعلمات الورد.. الزهر البلدي.. ويا الله كم أحبه من أيديهم
احتفظت بقطعتي العلكة لباقي اليوم ونظرت إليها من وقت لآخر
فقيمتها تتعدى القروش لنبضات التقدير والمودة
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركةدخولا إلى المدرسة كانوا على الباب، فاتجه بعضهم سائلين: أبله.. اليوم عندنا إمتحان يا أبله؟
كانت يده تبحث عن كفي، وبين يديه كيس صغير لم أعرف ما هو وأشار لي لأفتح..
نظرت إليه وأنا أترقب ماذا سيضع في كفي التي فتحتها مترددة.. هل سيضع بعض البذور!
في هذه الأثناء رددت: أنتوا تبوا وإلا ما تبوش؟.. ثم قلت باسمة لصباحهم الجميل: كيف ما تبوا... ــ هو اختبار أسبوعي يمكنني أن أؤجله ــ
فيما وضع قطعتين من العلكة.. فابتسمت.. أول هدية منذ فترة
قبل هذا في مدرسة أخرى كانوا يهدون المعلمات الورد.. الزهر البلدي.. ويا الله كم أحبه من أيديهم
احتفظت بقطعتي العلكة لباقي اليوم ونظرت إليها من وقت لآخر
فقيمتها تتعدى القروش لنبضات التقدير والمودة
صباحك حبرحمك الله يا أمي الغالية
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 67548. الأعضاء 7 والزوار 67541.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق