تويت
[align=right]الأستاذين فاروق وعبد الرحمن،
أشكركما على تجلياتكما على هذه الأقصوصة...
ومن لم يقرأ بورخِس فقد فاته خير كثير...[/align]
أشكركما على تجلياتكما على هذه الأقصوصة...
ومن لم يقرأ بورخِس فقد فاته خير كثير...[/align]
-
-
[align=center]دبِّرها[/align]
[align=right]– يا جماعة لا تؤاخذونا، الرجل مات في العملية رغم كلِّ محاولاتنا لإنقاذه، الله يرحمه !
– دكتور دبِّرها، ما عندك حل آخر ؟[/align]التعديل الأخير تم بواسطة أسامة أمين ربيع; الساعة 21-07-2007, 12:21.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أسامة أمين ربيع مشاهدة المشاركة
[align=justify]الأستاذ أسامة أضحك الله سنك! قرأت أقصوصتك وبجانبي أناس فجعلت أضحك لا بل أسهسك حتى ظنت بي الظنون!!! حل أيش وبورخس أيش أنا أقول من لا يقرأ للأستاذ أسامة يفوته خير كثيرا!
هات أخرج هذه الدرر وأكثر منها يرحمك الله![/align]تعليق
-
[align=right]وفي رواية :
– دكتور دبرها، معقول ما عندك حل آخر !
أستاذ عبد الرحمن،
لا أعدك أنك ستضحك في كل مرة، ولكن في كلِّ أقصوصة هناك جرعة مركَّزة من المضحك المبكي والمفارقة الإنسانية ــ السياسية.
أيضاً لا أزعم أنني كاتب محترف ولكني نهلت طويلاً من مدرسة بورخِس الأدبية كما قلت وأضيف إليه عزيز نسين وزكريا تامر، وأيضاً من مدرسة ماقل ودل في اللغة والموسيقى، فأرجو التصحيح والتعقيب إن لزم الأمر...[/align]التعديل الأخير تم بواسطة أسامة أمين ربيع; الساعة 21-07-2007, 16:42.تعليق
-
[align=center]وللوطنية معايير أخرى[/align]
[align=right]– نجحت بامتياز في المسابقة. لقد كنت على رأس القائمة في اختصاصك وفي جميع الاختبارات الثقافية المطلوبة !
– شكراً سيادة المدير على هذا التقدير، ونجاحي في نهاية الأمر هو نجاح للوطن.
– ولكن لا يمكننا تعيينك في جامعتنا لأننا لم نعثر على اسمك ضمن قوائم المشاركين في المسيرات والاحتفالات الوطنية.[/align]التعديل الأخير تم بواسطة أسامة أمين ربيع; الساعة 23-07-2007, 19:26.تعليق
-
[align=justify]لهذا أصبحت جامعاتنا دون جامعات باتريس لومومبا وفولطا العليا ـ بلا صغرة ـ في المستوى!
[align=center]وحدة[/align]
[align=justify]احتفل مرة بمناسبة تستحق الاحتفال. لم يشأ أن يشرك معه في الحفلة من لا يطمئن إليه وقتها، فاحتفل بها وحده.
ولما حانت ساعة النشوة، بكى من شدة الوحدة .. [/align]
[/align]التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 23-07-2007, 07:20.تعليق
-
[align=center]أنت وماتملك ملك أبيك[/align]
[align=right]
– حياة أبيك معلِّقة على العملية وعليك التصرف بسرعة وإلاَّ فإنه، لا قدَّر الله، سيموت !
– توكلنا على الله، سأدفع ما تطلب دكتور ولو أنه فوق ما أملك وما يملكه أبي، وياليتك تجري العملية بأسرع مايمكن.
وماهي إلا ساعات حتى أتاه قائلاً : العملية نجحت ولكنَّ أباك مات...[/align]التعديل الأخير تم بواسطة أسامة أمين ربيع; الساعة 21-07-2007, 22:16.تعليق
-
هي أولى مشاركاتي،
أعجبتني القصص القصيرة جداً التي تتناولونها أساتذتنا الأفاضل
وليسمح لي السيد أسامة أمين ربيع بعنوان آخر لقصته الأخيرة
" ما تملكه أنت وأبوك ملك للدكتور "التعديل الأخير تم بواسطة ياسر مسلم; الساعة 22-07-2007, 12:36.تعليق
-
[align=justify]أهلا وسهلا ومرحبا بالأستاذ ياسر مسلم وبمشاركاته الرصينة.[/align]تعليق
-
[align=justify][align=center]دولاب الموت[/align]
ـ استلق على ظهرك! فاستلقى على ظهره ..
ـ ضع قدميك في فتحة الدولاب! فوضع قدميه في فتحة الدولاب ..
ـ أدخل أيضا رأسك في فتحة الدولاب!
فطووه بعنف ..
ـ "عَمْ تِضْ..ط يا كلب"؟!
ـ "شِي بِيضَ..ط يا سِيدي"!
ثم دفع ثمن ذلك الاعتذار حياته ..[/align]التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 22-07-2007, 08:49.تعليق
-
[align=center]وعلى سنِّمار تدور الدوائر[/align]
[align=right]يُروى أنه كان يأتي في فجر كلِّ ثلاثاء ليشهد نحرهم بينما هو يحتسي كؤوس الشراب.
ويُروى أنه انتُحر ذات أربعاء، على الريق، وبدون شهود.
وقد "تجرَّع "ياسون" الكأس ذاتها التي أسقاها" (1).
(1) إشارة إلى آية في العهد القديم.
ملاحظة : انتُحر (بضم النون وبكسر الحاء) فعل جديد لزم نحته مؤخراً من الفعلين انتحر (بفتح التاء والحاء) ونحر (بضمِّ النون وبكسر الحاء).[/align]تعليق
-
[align=justify]طلق زوجته الهولندية وعاش سنوات وحيدا ثم جلب زوجة متعلمة من بلاده الأصلية "على الصورة".
ــ موافق على المهر ووووو وما عندي إلا شرطان اثنان.
ــ "كل شروطك على الرأس والعين، أنت تأمر يا أبا .. "!
ــ لا يدخل داري تلفزيون، ولا إنجاب قبل خمس سنوات!
ــ "يُه! يلعن أبو التلفزيون، وبكير على قروشة الأولاد"!
وبعد عام حطم التلفزيون ومارس الإجهاض وأرسلها في إجازة دائمة إلى الوطن![/align]التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 23-07-2007, 21:15.تعليق
-
[align=center]تفسير في غير محلِّه[/align]
[align=right]لا تفتأ نواعيرها تئن ليل نهار : أبا الفداء، أبا الفداء !
والناس يعتقدون ببلاهة أنها " تنقُّ "،
ويمضون غير مكترثين بها...
(تذكار من زيارتي الوحيدة لمدينة حماة السورية، مدينة أبي الفداء سنة 2005)
لمزيد من المعلومات عن أبي الفداء : http://www.hama.ws/AbiAlfda.asp
ولمن يريد الاطلاع على مؤلفه الشهير المعروف بتاريخ أبي الفداء : http://www.al-eman.com/IslamLib/view...?BID=221&CID=1
[/align]التعديل الأخير تم بواسطة أسامة أمين ربيع; الساعة 23-07-2007, 17:36.تعليق
-
[align=justify]أخي العزيز الأستاذ أسامة،
صدقت! نواعير حماة تئن وتحن إلى عهد أبي الفداء وعهودها الغراء، فيأتي أنينها بشارف تطرب الآذان وتهدئ النفوس، ويستحضر حنينها تاريخا مجيدا، ومستقبلا زاهرا إن شاء الله.
بوركت وبورك حرفك متينا رصينا سهلا ممتنعا!
عبدالرحمن.[/align]تعليق
-
[align=justify][align=center]زيادة وزن![/align]
تزوج المغترب فلان من بنت بلد "متعلمة" .. ثم دعا صديقه في الغربة علان إلى "أكلة محاشي وكبب". فقالت بنت البلد لزوجة علان:
ــ زوجك وسيم ورشيق!
ــ شكراً.
ــ لم أقصد ذلك؟!
ــ وماذا تقصدين إذن؟
ــ أكثري له من الدسم حتى يتضاعف وزنه فلا تنظر إليه امرأة أخرى، فتنامي قريرة العين هانيتها!!!
وبعد فترة شاهده أحد الأصدقاء وقد أصبح مثل الفيل، فقال له غامزا:
ــ ما هو سر زيادة الوزن هذه يا ترى؟! [/align]التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 23-07-2007, 19:14.تعليق
تعليق