تويت
شكراً للحاضرين الكرام جميعاً، كمال والسليمان وأميمة وحسين .. وأضع نقطة الختام للموضوع ، تحياتي للجميع .
-
-
بسم الله ..
قلتم/ لا للشللية ..
ولم أكن من المتشلشلين هنا ..
أضفت ما عندي فحضر من حضر ..
هل هكذا أصبحت شللياً أحشد شلتي لتنصرني؟!
لم يكن لدي تواصل مع من حضروا أصلاً قبل أن أضع الموضوع، ومعرفتي بهم أقل من سطحية فأنا أنشط بأقسام بعيدة عن قسمهم المفضل، ولا احتكاك بيني وبينهم.
لذا لا أريد نصيحة من أحد .. الموضوع موضوعي وسأكتب فيه ما شئت ومن لم يرق له المتصفح، فليطرح ذائقته بعيداً عنه مشكوراً على الزيارة، وإن نصحني أحد سأعتبر هذا تعدياً شخصياً لن أغفره وسأرد عليه بما أراه مناسباً.
احترمت الحلل العلمية واللونية فيكم، وقبل ذلك الأخوة ولكن لن أنظر لبريق مظهر بعد الآن، بريقكم لكم لا لي أمام تحيزكم الواضح وشلليتكم التي لا تخفى على لبيب.
ليحضر الناقد ويدافع عن رأيه، أما أن يحضر غيره ويدافع عنه فلن أقبل به، لا أتشلل ولا تتشللوا .. ولكل قلمه فليكتب بنفسه في أي مكان ههه المهم ألا يتشلل ههه.
يُتبع ..تعليق
-
.
.
.
مهلاً، فعلاً مهلاً ..
ذكر الناقد أنه قرأ في كتاب نقد عنوانه كذا طبعة كذا دار نشر كذا صفحة كذا .. إلى هنا الموضوع عادي رغم التفصيل الممل .. ثم ذكر أن مؤلف الكتاب قال بالنص/ إن النقد الأدبي ينحو إلى القيام بدور المشرع لرؤى سبَّاقة يهتدي بها الأدب، والمخطط للسبل الواجب اتباعها بالإضافة لدوره كقاضٍ أو حَكَمٍ. أ.هـ وبعد نقله لهذا الكلام، يقرر الناقد أنه هو سمى هذا النحو بالنقد المستقبلي بالعربية وترجمه للفرنسية ههه عادي لا بأس ففخامته/ ناقد وله حق تسمية ما لم يسبق إليه وترجمته لكل لغات العالم!
(في تغريدة أخرى بقية القصة، يا للملل، باللامات الأربع للملل! حتى وأنا أكتب عن ذلك أحس بالملل، ملل في القراءة وملل في الكتابة! وغردت له قبل أشهر بموضوعي هذا وسميته وترجمته ههه مهلاً إن كنت ناقداً، وبما أنه لم يتمهل أتابع نقد نقده هنا !)التعديل الأخير تم بواسطة زياد الشكري; الساعة 12-01-2018, 03:30.تعليق
-
.
.
.
صباح الملل، ومن لا يحب الملل ليتجاوز هذه التغريدة، فهي تذييل ممل للتغريدة المملة السابقة! أين توقفت؟ أهاااا، اقتبس المنتحل كلام المؤلف ثم أطلق عليه اسم "النقد المستقبلي" ثم ترجمه وهو بصدد تسطير شروحات في هذا العلم الجليل! ثم شرح كما شاء الله له، فقال بنصه/ وهذا يعني أن النقد لا يريد أن يكتفي بتقويم الأدب الموجود والحكم عليه فحسب بل يريد أن يكون موجِّهَ أدب المستقبل والمخطِّطَ له قبل أن يوجد؛ وفي اعتقادي أن هذا النقد "المستقبلي" (critique futuriste) [التسمية وترجمتها من عندي] يريد أن يقولب الأدب في أنماط مَرْضِية مسبقا وهو بفعله هذا سيقضي على الذاتية والحرية اللتين يتميز بهما كل إبداع حقيقي، فما الإبداع إن لم يكن في "دوزنة" الذاتية والتمتع بالحرية في الكتابة؟ أ.هـ
(عذراً للتكرار، ألم أحذرك بقولي أن التغريدة مملة، لا تلمني إذن، هل مطلوب مني ترجمة ذلك وتقديم شروحات في "علم الملل" لجناب حضرتك؟! .. يُتبع بمزيد ملل، لا تقلق فصباحك ملل في ملل بما أنك تقرأ ولا تسمع همساتي الناصحة لك!)التعديل الأخير تم بواسطة زياد الشكري; الساعة 12-01-2018, 06:17.تعليق
-
.
.
.
أظن أن الصورة واضحة بالنسبة لك الآن، المُقتبَس وشرح المنتحل له. الآن ركز معي في عبارة الشرح الألمعي هذه/ (إن النقد المستقبلي يريد أن يكون موجِّهَ أدب المستقبل والمخطِّطَ له قبل أن يوجد) لاحظ نسبة الإرادة للنقد، كيف لا أدري! هل يقول أي أحد أن النقد لديه إرادة؟! تجاوزها لنعتبرها زلة قلم! ثم أن نقد المستقبل هذا هو موجه ومخطط لما لم يوجد بعد، هل فهمت شيئاً؟ تساعدك هذه العبارة في التخيل/ (يريد أن يقولب الأدب في أنماط مَرْضِية مسبقا)، إذن هذا النقد هو تنميط للأدب المرضي عنه! هل فهمت الآن؟! رضي الله عن الأدب! هكذا؟! لااااااا آبسليوتلي! بل الرضا من الناقد المستقبلي بما لم يوجد بعد! فهمت؟! إذا لم تكن ممن قرأوا سلسلة ملف المستقبل للدكتور نبيل فاروق فأنت معذور ولا عليك من المستقبل وأشيائه المملة!
(يُتبع بالمملات!)تعليق
-
المبدع الراقي زياد
موضوعك قيم للغاية
صدقا لو صدقت الناقدين المحبطين لي
بل المدمرين لما رأيتني هنا ..
أتعلم أنه قيل لي من قبل البعض لا تكتبي
القصة القصيرة .. أتصدق هذا ؟
نقدت نقدا هداما وحين دافعت عن نصوصي
أصبحت من وجهة نظرهم لا أتقبل النقد..
تخصصي زياد بكالوريوس أدب انجليزي
بما يعني وبدون مفاخرة أنني ملمة ولو بشكل ما
بتحليل النصوص والنقد .. أقرأ النصوص الأنجليزية غير المترجمة
وكذلك المترجمة وأقرأ كذلك القصص والروايات العربية..
ولا زلت أبذل جهدي لأتطور وآمل من الله أن أجد نقادا
يساعدوني على تطوير مهارتي في الكتابة بدون أن يحبطوني
هذا فعلا جل ما أتمناه ..
أعذرني للاطالة هنا ولتحويل الموضوع العام
لشخصي البسيط
وشكرا لهذا الموضوع الذي جعلني أفرغ شحنة
من شحنات حزني والمي هنا..
دمت بابداع
sigpic
تعليق
-
العبير/ الكريمة ..
قرأت وأشكركِ وأوصل نشر/
نقد نقد المستقبل لمنتحل صفة النقد ..
وكشف زيفه النقدي وتلبيسه وغير ذلك ..
ثم سأرد عليكِ بما يليق بكِ، تحياتي وود.تعليق
-
.
.
.
ارجع لعبارة المؤلف نفسها في الأصل، في قوله/ (إن النقد الأدبي ينحو إلى القيام بدور المشرع لرؤى سبَّاقة يهتدي بها الأدب) هل فيها أي دلالة على "المستقبل" هل سباقة تعني المستقبل؟! الخنفشاري يشرح فهمه الخاطئ لهذه العبارة لطلابه! من أين أتى بهذه الفهم، من هذه العبارة في الأصل/ (بالإضافة لدوره كقاضٍ أو حَكَمٍ) الخنفشاري فهم منها أن النقد الحالي قاضي وحاكم على الأدب! وما أفسد فهمه غير هذا المستوى الذي يقرأ له، فالنقد ليس محاكمة للأدب بل تذوق له، ضعف الطالب والمطلوب، من يقرأ بدون غربلة وتأمل فهو حاطب ليل تضره القراءة لا تنفعه. فما بالك إن تساوق مع ذلك سوء فهم لمقروء ردئ؟! فقط تخيل الأمر .. لا بل تعليم الآخرين هذه العلوم الشريفة والتعالم بمثل هذا الهراء .. أعرفتم لماذا أكره الخنفشارية وأهلها؟! لأنها جامعة الرداءة .. ليس هذا فقط بل أن التحليل النفسي لنفسية الخنفشاري يبرز عقداً وأمراضاً نفسية مدهشة للغاية .. وحتى لا أبدو بمظهر المتحامل سأكتفي بتبيين خطأ منهجية الخنفشاري وأنها لا علاقة لها بنقد ولا علم ولا فهم ولا تذوق .. أما الجوانب النفسية فلا داعي لذكرها ستراً، فالنفوس مستورة وأفضَّل ترك ستر الله لها بدون أن أمسه، وإن شاء كشفها سخر عليها غيري!
(تغريدة تالية أخيرة عن/ ملطوشات المذرقفين الخنفشارية لتسويغ وتسويق الهراء الملفوف بأغلفة ذات بريق ثقافي، ومضامينها صفرا كبيرا في ميزان الثقافة، وذات وزن في ميزان التثاقف والتعالم، وهو ميزان طلبة علوم المتعالمين!)تعليق
-
.
.
.
لاحظ لأسلوب التعبير، وما فيه من ذرقفة وتهاويم لفظية براقة، لتزيين الهراء بملطوشات التثاقف وهذا لتسويغه للمخدوعين الذين وضعوا أمثاله في منابر الإفتاء وهم مطاطئ الرؤوس أمام علوم التثاقف الشريفة! وركز في المقوَّسَات في شرح الخنفشاري، قال جلالته/
مواصلةً للحديث عن النقد وفيه (رأيت من المناسب) أن أضيف في هذه المشاركة السريعة (فكرة جديدة حديثة نسبيا) وجدتها في كتاب الأستاذ خالد يوسف والموسوم بـ "في النقد الأدبي وتاريخه عند العرب" من ص 17/16، طبعة المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، بيروت، لبنان، 1987/1407 ... وهذا يعني أن النقد لا يريد أن يكتفي بتقويم الأدب الموجود والحكم عليه فحسب بل يريد أن يكون (موجِّهَ أدب المستقبل والمخطِّطَ له قبل أن يوجد) وفي (اعتقادي) أن هذا النقد "المستقبلي" (critique futuriste) [التسمية وترجمتها من عندي] يريد أن (يقولب الأدب) في (أنماط مَرْضِية مسبقا) وهو بفعله هذا سيقضي على (الذاتية والحرية) اللتين يتميز بهما كل إبداع حقيقي، فما الإبداع إن لم يكن في (دوزنة الذاتية) والتمتع بالحرية في الكتابة؟ هذا ما أحببت إضافته هنا (لإثراء الموضوع) فما رأيكم دام فضلكم؟ أ.هـ
ما هي دوزنة الذاتية؟ هذا ملطوش تثاقف مثل/ بوتقة، صيرورة، سيرورة، قرأت الكتاب الموسوم، طبعة كذا سنة كذا صفحة كذا ... هذه مزينات وتطعيمات خطابية محشورة عمداً للتثاقف والظهور بمظهر المنهجي البحثي المستقرئ الجاد، ثم هو فهم خاطئ لمادة رديئة، بل ومصادمتها بناء على فهم خاطئ والقول أنه لا يوافق هذا التأسيس الوهمي في ذهنه بقوله/ أن نقد المستقبل هذا سيقضي على الذاتية والحرية وهما ميزتا الإبداع، فما الإبداع إن لم يكن في دوزنة الذاتية والتمتع بالحرية في الكتابة؟ ... واعتبار هذا الهراء إثراء، والله خطير أنت!
ما يقصده المؤلف/ وما لم يستطع المذرقف فهمه في منتهى البساطة، وهو/ أن النقد الأدبي ينحو لرؤية سباقة للأدب، فهو مشرع لرؤية يهتدي بها الادب، ومخطط للسبل الواجب اتباعها. وهذا فساد رأي للمؤلف، لأن النقد لا يوجب شيئاً، لا يمكن أن يكتب أديب إبداعاً لأن النقد أوجب عليه شيئاً. هذا هو مستوى المؤلف ههه يمكن أن أتفق معه في مسألة تشريع الرؤية، وأتغاضى عن سوء تعبيره وفقر ذخيرته هنا، فالرؤية ليست تشريعاً، فالتشريع قرين الوجوب، بعكس الرؤية التي هي تصور فقط يختلف باختلاف المتصور والرائي .. عموماً، أظن أن المؤلف يعني أن يشمل النقد رؤية استباقية لحداثة الأدب، تتعلق بالما بعد الحاضر .. فالحداثة في الأدب قديمة قدم الأدب، وكل عصر تبرز فيه مدارس تحدث الأدب، فالجاهلي تم تحديثه في الأموي، وتم تحديث الأموي في العباسي ودخلت ساحته المترجمات اليونانية والفارسية وغيرها فتفاعل كل ذلك، وفي كل تحديث تدخل أغراض شعرية جديدة - مثلاً - لم تكن موجودة، ويتم التخلص من أغراض كانت موجودة، فالوقوف بالأطلال في مطلع الشعر الجاهلي لا نجده في الأموي والعباسي، والنقائض الأموية لا نجدها في الجاهلي، ووحدة الموضوع في الحديث لم توجد في الجاهلي، وتعدد الأغراض في الجاهلي لا يوجد فيما بعده .. وهكذا .. ما يقصده المؤلف هو أن يختص النقد برؤية لما بعد الق ق ج وما بعد قصيدة الحداثة وما بعد ... (إلخ) هذا ما فهمته شخصياً، وأترجمه وأثري به هنا، لبوتقة ودوزنة وذاتية كل هذا الملل!
(الحمد لله، انتهى الملل، ما علي سوى نقله من هنا إلى هناك حيث مكان هذا المذرقف، لأذبحنه ذبح غرائب الإبل! حتى لا يقول مرة ثانية أن نقد المستقبل هو نقد ما لم يُكتب ههه)التعديل الأخير تم بواسطة زياد الشكري; الساعة 12-01-2018, 18:21.تعليق
-
حاشية ملطوشة/
نشرته في مكان آخر، في بلاد الواق واق، ونشرته في بلاد العجائب! طار في كل مطار، ليرد عليه إن استطاع بملطوشات بمعلقات بمذرقفات بتهويمات بمغالطات، بما يراااااااه مناسباً، أو ليسكت عن النقد فلا يتكلم في حضرة الهنا بعد الآن! ثم ازيحه من الخاطر والاعتبار ثم أرد على غيره من نقده، نقد نقده ممل فقد لا أفعل!تعليق
-
أفضل طريقة لتتحدى خصومك أن تكون ناجحاًتعليق
-
"إن ضُربت من الخلف اعلم إنك في المقدمة"تعليق
-
(!!!)
لا تعليق!
ثم أما بعد، يريد النقد الأدبي المستقبلي أن يقولب الأدب في قوالب ثابتة جامدة لتكون موافقة لأهواء النقاد وليس لأهواء الأدباء المبدعين، فهو يسعى للتحرر من تبعيته التقليدية للأدب ليقفز إلى التنظير له بل التخطيط له "كيف يجب أن يكون" وفي هذه النزعة التحررية التخطيطية تقييد للإبداع وتصفيد له وتغليل بل فيه إلغاء للأدب ومحوه أصلا، فما الأدب سوى "تعبير جميل عن خيال أصيل" (هذه من وضعي الآن) فإن "قولِب" صار على نمط واحد وشكل واحد و"نَفَس" واحد فتتشابه حينئذ الكتابات ومن ثمة سيتشابه النقد نفسه فيفقد تنوعه و... نزاعه الأدبي الأبدي فيسقطان، الأدب والنقد، معًا في الرتابة أو "الروتين".تعليق
-
.
.
.
هذا ما عنَّ لي إضافته إلى هذا المتصفح الجميل والذي سيواصل، إن شاء الله تعالى، مسيرته في عرض شروط النقد الأدبي بما سيجود الله به علينا من قدرة على النشر وطاقة على الصبر.
جزى الله صاحب المتصفح خيراً، هو عالم جليل بحق، المعلم/ محمد فهمي يوسف .. أغلق متصفحه بعد هذه المشاركة أعلاه للمنتحل (طبعن!) والذي يعتبر هراءات النقد المستقبلي الملطوشة من كتاب ردئ هي علم له شروووووط، أحسن تصرف للمعلم اغلاق المتصفح أمام هذا التعالم الواضح والتثاقف الذي لا يليق به غير اغلاق الباب في وجهه، الآن حصحص الحق! ومن العلماء لا مني! فالحمد لله (القياس 7 اللون أحمر لصفرية الخلاصة واحتراق الوقت الذي صار رماداً بسبب جنايات المنتحل، ماذا لو اغلقنا الباب منذ البداية وكسبنا الوقت فيما ينفع؟!)
تعليق
-
لكزة ترفع موضوعاً ..
وتحط أقواماً !
لا أقام الله لهم قائمة ..
وأسمعنا نائحاتهم !
أف أف ..
من ثقالتهم ..
وصمتهم الذليل هذا ..
أين ذهب انتفاش الزيف ..
ونفح الكبرياء المضلل ؟
بخفض اللام الأولى ..
(نحوية هذه!)
أعوذ بالله !تعليق
تعليق