الحياء والخجل
الحياء من جمال النفس
والخجل له جمال آخر بشرط أن يكون في محله
الحياء فطرة -الحياء خصلة من خصال الإيمان-حياء المرآة من عفتها
لكن الخجل مكتسب ونتاج بيئة
وقد يكون عيبا في رجل إن حدث في غير محله
ولكن الخجل هو أيضا من جمال المرأة ولو كان مكتسبا
وللخجل مراتب تبدأ من جمال عفاف المرأة إلى إنعدام شخصية الرجل
ونعود إلى شخصياتنا
عندما يتحول الخجل إلى عائق إلى تقييم سلبي إلى شخصية غير سوية
إلى [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px double green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
7-الشخصية المتجنبة
تميز الشخصية المتجنبة نمط متعمق، من عدم الراحة الاجتماعية، والقلق من التقييم السلبي، والخجل.
فأغلب الناس ينشغلون بكيفية تقدير الآخرين لهم؛ ولكن المصابين بهذا الاضطراب،
يؤلمهم النقد،
ويحطم معنوياتهم،
ولا يرتبطون بعلاقات، إلا بعد ضمان القبول وعدم النقد.
ولذا، غالباً، ليس لديهم أصدقاء مقرّبون، عدا أقاربهم من الدرجة الأولى.
ويتجنّبون العمل، الذي يستدعي علاقات اجتماعية.
ويتوترون في المواقف الاجتماعية، خوفاً من قول شيء غير ملائم، أو غبي، أو عدم القدرة على الإجابة عن سؤال؛
وينمّ الخوف من الموقف الاجتماعي، احمرار الوجه، أو البكاء، أو علامات الخوف أمام الآخرين.
ويولّد الخوف والجبن مقاومة،
لفعل أي شيء، يشذ عن رتوب المعتاد.
فقد يلغي المضطرب، مثلاً، رحلة مهمة،
بسبب احتمال ضعيف لسقوط أمطار،
تجعل قيادة السيارة خطرة.
يبدأ اضطراب الشخصية المتجنّبة مبكراً، في الرشد.
وكثير من مرضاه، يستطيعون العمل في جو، يوفر حماية.
وبعضهم يتزوج، ويكوِّن أسْرة، يرتبط بها.
وإذا انهارت المساندة من حوله، فإنه يصاب بالاكتئاب والقلق والغضب.
ويحدث التجنّب الرهابي، عادة، بسبب الرهاب الاجتماعي، الذي يظهر عبر مسار المرض.
المصدر :
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
الحياء من جمال النفس
والخجل له جمال آخر بشرط أن يكون في محله
الحياء فطرة -الحياء خصلة من خصال الإيمان-حياء المرآة من عفتها
لكن الخجل مكتسب ونتاج بيئة
وقد يكون عيبا في رجل إن حدث في غير محله
ولكن الخجل هو أيضا من جمال المرأة ولو كان مكتسبا
وللخجل مراتب تبدأ من جمال عفاف المرأة إلى إنعدام شخصية الرجل
ونعود إلى شخصياتنا
عندما يتحول الخجل إلى عائق إلى تقييم سلبي إلى شخصية غير سوية
إلى [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px double green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
7-الشخصية المتجنبة
تميز الشخصية المتجنبة نمط متعمق، من عدم الراحة الاجتماعية، والقلق من التقييم السلبي، والخجل.
فأغلب الناس ينشغلون بكيفية تقدير الآخرين لهم؛ ولكن المصابين بهذا الاضطراب،
يؤلمهم النقد،
ويحطم معنوياتهم،
ولا يرتبطون بعلاقات، إلا بعد ضمان القبول وعدم النقد.
ولذا، غالباً، ليس لديهم أصدقاء مقرّبون، عدا أقاربهم من الدرجة الأولى.
ويتجنّبون العمل، الذي يستدعي علاقات اجتماعية.
ويتوترون في المواقف الاجتماعية، خوفاً من قول شيء غير ملائم، أو غبي، أو عدم القدرة على الإجابة عن سؤال؛
وينمّ الخوف من الموقف الاجتماعي، احمرار الوجه، أو البكاء، أو علامات الخوف أمام الآخرين.
ويولّد الخوف والجبن مقاومة،
لفعل أي شيء، يشذ عن رتوب المعتاد.
فقد يلغي المضطرب، مثلاً، رحلة مهمة،
بسبب احتمال ضعيف لسقوط أمطار،
تجعل قيادة السيارة خطرة.
يبدأ اضطراب الشخصية المتجنّبة مبكراً، في الرشد.
وكثير من مرضاه، يستطيعون العمل في جو، يوفر حماية.
وبعضهم يتزوج، ويكوِّن أسْرة، يرتبط بها.
وإذا انهارت المساندة من حوله، فإنه يصاب بالاكتئاب والقلق والغضب.
ويحدث التجنّب الرهابي، عادة، بسبب الرهاب الاجتماعي، الذي يظهر عبر مسار المرض.
المصدر :
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
تعليق