الأخ الفاضل ليس لي إلا أن أعيد تأكيد ما قلت
الهدف
إبعاد المسلم عن دينه
و إبعاد العربي عن وطنيته ,
فصوروا لنا الخارج جنة , و إننا نعيش في مجتعات لا قيمةَ لها
الدعارة على الأرصفة منتشرة لا رقابة ولا من يحنون ,
في بلادهم يحاولون الآن تحريم ما صدروا الينا من أعيادهم [ valntine ] يا سلام ما هو موضع هذا العيد او الذكرى من أعيادنا , لا شيء هو سوى للإلهاء و زيادة الفجور , فلما يحاولون إبطاله في بلادهم [ إيطاليا ] .
وأخيرا
نمشي بدون العيون , ويا لحسرةِ القلب على ما حل بالأمة .
والآن أتوا لنا بالعولمة التي عملوا عليها كثيراً

فإلى أين نسير!! ؟؟؟

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]أستاذي

لقد صدقتْ بكل كلمة حفرت هنا .

ربما هذا الوضع الذي وصلنا إليه من فضائيات إلخ , يهدف إلى شيء واحد و هو إبعاد المسلم عن دينه و إبعاد العربي عن وطنيته , فصوروا لنا الخارج جنة , و إننا نعيش في مجتعات لا قيمةَ لها , إلى آخره , لمَ يقدموا لنا كل هذا !!
أ لم نكن بيوم من الايام أسياد هذه الارض , و من ينشر عليها السلام !!
باعوا لنا ما يضعفنا جسدياً و ما يبعدننا عقلياً عن الحقيقة , صدروا إلى أجسادنا أمراضٌ مدمنة [ أ ليس الايدز أو السيدى مرض من إنتاجهم ] , و بعد و أكثر من ذلك .
ماذا نفعل و هم شوهوا كل التاريخ و ولعبوا لعبةَ المسالم الفقير !!

أضاعوا أيامنا و سحقوا أنفاسنا , سيطروا علينا , فإلى أين نسير .

الدعارة على الأرصفة منتشرة لا رقابة ولا من يحنون , في بلادهم يحاولون الآن تحريم ما صدروا الينا من أعيادهم [ valntine ] يا سلام ما هو موضع هذا العيد او الذكرى من أعيادنا , لا شيء هو سوى للإلهاء و زيادة الفجور , فلما يحاولون إبطاله في بلادهم [ إيطاليا ] .

نمشي مغمضون العيون , ويا لحسرةِ القلب على ما حل بالأمة .
والآن أتوا لنا بالعولمة التي عملوا عليها كثيراً فإلى أين نسير!! ؟؟؟
فـ للعولمة أربعةُ أهداف على الصعيد الإجتماعي و السياسي و الإقتصادي و حتى الفكري . [ أ ليس هذا ايضاً من تجارتهم إلينا ] .


يا رب , أ يعقل كل هذا أ يعقل ان تصبح أمة محمد بهذا الشكل .


تحياتي و تقديري للجميع .[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

شكرا لعاطفتك الجياشة
فلقد فهمنا منك سابقا
أن عاطفة الماسنجر ما هي إلا تغيير روتين الحياة
بريئة ........والحمد لله
وهنا يحضرني ما كتب
د.محمد رحال ............
والاعلامي العربي والذي يظهر بلباس الاحترام , ومع اطنان من مواد المكياج والروائح العطرية الباريسية , هو ايضا مدفوع الثمن , ويذكرني هذا بسوق النخاسة حيث ان المزاد لمن يدفع اكثر , الا ان الفارق ان العبد كان عبدا لايؤذي غيره , اما هنا فالمطلوب بالعبيد الجدد ان يكون عملهم اباليس على كرسي الاعلام , وهذه الاباليس الشيطانية لاتردد كالببغاوات مايقال لها , وانما المطلوب منها اتقان دور ابليس بكامل غوايته .......إنتهى

برتوكولات صهيون-
البروتوكول الثالث عشر
<
<
والعملاء الذين نختارهم منهم لخدمتنا في وسائل الإعلام، سيقومون، بإيعازٍ منا، بمناقشة أي موضوع لا يناسبنا أن نعالجه نحن في بيانات رسمية نصدرها إلى الجمهور توّاً، لكننا، والنقاش دائر، حامي الوطيس في أخذ ورد، ما علينا سوى أن نقوم، بهدوء تام، بالإجراءات التي نراها ضرورية حسب رغبتنا، وهي ما يتعلق بموضوع النقاش الدائر، ثم نعرض المسألة على الرأي العام، كأنها أمر واقع قد فرغ منه
وفوراً تقوم الصحف بدعوة الرأي العام واجتذابه إلى ما هو أشياء جديدة فاتنة، فتنصرف إليها الأذهان (ألم نكن قد عودناها اشتهاء الجديد المستحب الصالح؟)
ثم ينبري لبحث الأمور الجديدة أشخاص ما وُهِبوا من مقسِّم الحظوظ إلا فراغ العقول، وهم الذين يغيب عنهم أن يفهموا أنهم ليسوا على شيء، وأعجز من أن يدركوا لب المواضيع فأمور السياسة إنما نحن وحدنا نحذقها، وقد هيأنا الله لها بفعل الأجيال الجديدة، فمن مبدعها غيرنا؟
<
<
ولكي نصرف أذهان الجمهور المزعج المشاكس، عن مناقشة الأمور السياسية فإننا نجيء إليه بما ندعيه بأنه الجديد المختار، في باب الصناعات وما إليها وندعه يخوض في هذا ويسبح ما شاء واعتادت الجماهير ألا تستسلم إلى الاسترخاء، وتنفض يدها مما تعده من متاعب السياسة (مما عودناها معاناته من قبل، لنستغل ذلك في مكافحة حكومات الغوييم) إلا إذا توافر لها من الأعمال المناسبة الأخرى ما تعتاض به عما تتخلى عنه من شواغل السياسة،
ولكي تبقى الجماهير في ضلال، لا تدري ما وراءها وما أمامها، ولا ما يراد بها، فإننا سنعمل على زيادة صرف أذهانها بإنشاء وسائل المباهج، والمسليات والألعاب الفكهة، وضروب أشكال الرياضة، واللهو، وما به الغذاء لملذاتها وشهواتها… والإكثار من القصور المزوقة والمباني المزركشة،
ثم نجعل الصحف تدعو إلى مباريات فنية رياضية و من كل جنس فتتوجه أذهانها إلى هذه الأمور وتنصرف عما هيأناه، فنمضي به إلى حيث نريد، فَيَسْلم موقفنا، وهو الموقف الذي لو أعلناه بارزاً مكشوفاً، تواً، وبغير اصطناع هذه الوسائل الملهية، لوقعنا في التناقض أمام الجماهير
ثم أن الجماهير بحكم ما الفته واعتادته من قلة التفكير داخل آفاقها النفسية، ولا قدرة لها على الاستنباط، تراها شرعت تقلدنا وتنسج على منوالنا في التفكير إذ نحن وحدنا من يقدم إليها المناحي الفكرية وطبعاً لا يكون هذا إلا على يد أشخاص لا شك في إخلاصهم لنا

اشفق عليك
تحياتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسماعيل الناطور
هل هناك مال بلا ثمن؟

هذة فكرة الفساد الأخلاقي
هل هناك مال بلا ثمن؟
__________________
اولا
المعذرة لأنني أرسلت لك رسالة على الخاص
اسوة بكل الذين شاركوا في موضوع
ماذا يفعل الرجل عندما تخرج زوجته من قلبه
وموضوع الفساد الأخلاقي"الدعارة في العالم العربي
لما لهذا الموضوع من علاقة
وتذكيرا ان هنا موضوع يرد على آحاديث الحب بعيدا عن العيون التي تتحول إلى صداقة وبعيد عن أعين الزوج والأهل
وثانيا
هل قرأت المدخل للموضوع
المدخل كان
هل هناك مال بدون ثمن
وهذا لا ينطبق عليه إلا وصف واحد وهولم يكن من إختراعي ولا أنا من قدمته اولا هنا
أما عن دعارة الأدب والشعر فهذة لم أكتب هنا للآن
ولو إنها في البال
وسبحان الله عندما كانت دعارة الجسد ودعارة رجال الدين كنا نتحمل ونكتب ونناقش
ولم نعترض على من قدمها
أما الآن عندما أثبتنا وقاحة هذة الكلمة
أصبحت متضايقة منها
ولهذا أقدم الشكر لنفسي
لأنني ساهمت في تسليط الضوء على وقاهة هذة الكلمة
لكن للأسف
نحن لا نناقش ولا نقرأ
نحن فقط نغمض العيون
ونرد من ردات الفعل
واعود الموضوع يقول
هل هناك مال بدون ثمن
وهذا لا ينفع معه أي مسمى من الأسماء المقترحة
لأنه بيع وشراء

هذة فكرة الفساد الأخلاقي
هل هناك مال بلا ثمن؟

طبعا من حق أي جهة أن تسوق نفسها بما تستطيع من مال أو إعلام
ولكن يصبح دعارة فكرية عندما يقوم أحدنا بتسويق ما يريدون هم تسويقه بعد أن يكون قد قبض الثمن
الدعارة هي تبقى دائما
بالفهم الواحد وهو أن تباع الأخلاق والضمائر بثمن

طبعا كل شئ هنا لنا الحق في مناقشته
ولكن الشعر بالذات المعنى في عقل الشاعر إلا ما كان فاضحا
خذ مثلا هذة المشاركة
هل كان المقصود الإساءة للحجاب
أم كان المقصود أن الحجاب ستار وبفضله تستر المتبرجات
مثل هذة المشاركات لا تستطيع ان تدين كاتبها من الناحية الفكرية
لأنه قد يلون الإجابة حسب ما يريد

أخي الحبيب
اسماعيل الناطور
بداية أشكرك على هذا المقال ... وأرى أن الدعارة لربما هي كلمة تدل على معناها الحقيقي .. لكنني يمكن أن أختار مصطلح آخر وليكن " التبعية الفكرية " أو "الاستعمار الفكري " .

ولكن وطالما أنك اخترت العنوان وربطت الدعارة الفكرية بــ فساد الأخلاق .. فهنا أود أن أذكر أن الثلاثي ( فوضى _ فساد _ جوع ) يوجد بينهم ارتباط وثيق فكل كلمة بمعناها يقودك الى الآخر .

المهم عصر اليوم شاهدت تسجيلا كاملا للنواب الأمريكيين الذين زاروا غزة بعد الحرب وقد لاحظت في اجاباتهم عن اسئلة الصحفيين ما يلي :
1- الاطفال يقولون نحن لا نكره الناس نحن نحب كل الناس .
2- العمليات الحربية التي تمت في غزة زرعت عشرات بل مئات " الانتحاريين ..؟! " سوف يكون تأثيرهم مستقبلا ومدمرا .
3- نحن اشترينا من غزة الحلوى ووزعناها على الأطفال في الخيام وقالوا لنا " نحن نحبكم ..؟! "

سؤال هنا : هؤلاء الامريكيين أرادوا زراعة الثقافة الأمريكية في عقول الأطفال .. فهل هذا يعتبر من تسويق سياسات أم تسويق أفكار " تبعية فكرية " .. وما علاقة ذلك بــ " الدعارة الفكرية " .

الأخوة محمد شعبان الموجي وابو صالح
أنتم الكبار هنا
فلا تدخلوا آفاتنا اليكم
الموضوع يستاهل رد مباشر منكم
علاوة ان كثير ما نشر في الموقع يمكن إعتباره مثال ومحل للنقاش
ولكن بعيدا عن الشعر
فالشعر واشكاله هو شعر صاحبه ولا يلزمنا بشئ
وإن كان فيه تجاوز عن الخلق الكريم تكون الإساءة شخصية
المهم المقالات والمواضيع التى تطرح للنقاش

إستاذي أنت من بدأت لتفتح عقولنا
على كيف يكون النقد
وأتمنى أن أكون قد قدمت شيئا في إتجاه آخر