عمركم ان شاء الله ماتصدقوا

صحيح عنزة ولو طارت

إذا ناطرين العبرية تنقلكم الأخبار فأكيد ما متعودة على هالشي

لانها بدها أخبار شريرة متل نواياها الشريرة

على كل حال بكرا الصبح بتشوفوا بعيونكم اللي راح ياكلها الدود

يعني لا هيك عاجبكم ولا هيك عاجبكم احترنا كيف بدنا نبوسك يا أقرع

إخوتي وأخواتي أعضاء الملتقى الكرام

أقسم بالله العظيم أن سوريا قاطبة تحتفل بزوال هذه الغمامة التي كتمت انفاسنا

والناس في الشوارع بسشكل عفوي واول أهل درعا يعبرون عن فرحهم الآن

سوريا الله حاميها

أما أخباركم أنتم يا من لا تريدون تصديق الحقيقة فبلوها واشربوا ميتها

وغداً سيتضح الدور الذي قام به بعض العملاء والمندسين الذين قتلوا الأبرياء

فعلا رد عجيب ومعيب لسؤال كنت استوضح به منك عما كتبته أيها السيد
ولكن يبدو أني أخطأت .........
أتوقف هنا ولا أتابع الحديث.

الأخت الكريمة لينا
شكرًا لكلماتك الطيبات... دمت بخير سيدتي الفاضلة.

تقديري ومودتي.

لينا الحسن عضو جديد سجل قبل أيام 12-3-2011 يقول عميدنا إنها مديرة لأحد المنتديات الأدبية ...وهذا تعريف من العميد ....ولكن الملاحظ أن العضو لينا إنخرطت فقط بالشأن السوري ....وهذا أيضا لا بأس ولكن مستغرب عندي على الأقل وقت التسجيل وإتجاه القلم من مديرة لملتقى أدبي ..كان المفروض أن نجدها بكثرة هناك حيث الأدب والشعر والقصة...لكن ما علينا ...هنا أجد لها أول مشاركة ..تستغرب على فايز فرحته وتعقب
كيف تحتفل إبنة قتلو عمّها وأعتقلو ابوها وشردوا أخوتها ياإبن بلدي ؟
وهنا أترحم على صلة القربى فكل قريب عزيز على قلب قريبه
مهما كان فالبلطجي المقتول في مصر هو عدو الشعب ولكنه في نفس الوقت عم وأب وخال لأحدهم كذلك الشاب الثائر في فلسطين هو إرهابي وقاتل في عين العدو ولكنه عم وخال لأحدنا
المهم ليس القتل ولكن المهم سبب القتل
أتعشم أن يكون عمك والباقى كانوا شهداءا للشعب ...ولا يكونوا من عينة طل الملوحي ما دمت جئت على ذكرها
ولكن لم أجد إجابة على لماذا كانت درعا وليس دمشق ؟

الأخ فايز قال ما يراه .....وهو صادق ....في مصر قالوا إنهم قبضوا على شاب أردني يعمل لصالح اسرائيل
الأب غضب وأنكر التهمة عن إبنه ...ولكنه أضاف قولا يشهد بنظافة الأب
قال :
لو تبث في التحقيق أن إبني هكذا فليسمحوا لي أخوتي في مصر أن أذبحه بيدي لأغسل عاري

من لا يرى من الغربال فهو أعمى البصر
إنتظر يا فايز ....لتضحك على هؤلاء البلهاء
فلقد فقدوا تونس ومصر فأصابهم الجنون وأرسلوا قطعانهم إلى حيث يتواجدون
وإنتشرت القوة العمياء في كثير من المناطق ...ولكنها عمياء ولا تأتي إلا بالفوضى
وسينتصر من قال ربي الله

[align=center]
باعتقادي الشخصي ان الأعمى الحقيقي هو من لا يرى أطفالا تـُيتم و نساء تـُرمل
و شباب يتم قنص أعمارها إما بيد اخوانهم من نفس البلد ممن يحرسون السلطة
أو ممن تم إستأجرهم من بلاد أخرى بيد الأعمى القابع على كرسي الحكم

حقيقة لست أفهم ما تقصدونه بكلمة ( قطعان ) الا فقط بنظرة الأنظمة المستبدة
التي تصور الثائرين عليها أنهم جرزان أو قطعان يجب ذبحهم .

أستغرب حقيقة هل بات الوطن العربي كله ( قطعان )
أم أنه عقمت نساء الوطن أن يلدن زعماء ملهمين كمن يحكمونا
منذ ثلاثين و اربعين و خمسين عاما
[/align]

السيد اسماعيل الناطور

إجابتك عن سؤال وجهته للسيد فائز عجيبة، سؤالي ليس اتهاما بقدر ماهو استغرابا ، فعلا عجيب نمط النقاش بالمنتدى بين الأعضاء؟ لماذا يأخي عندما يطرح الانسان سؤال يظن الآخر بأنه يكذبه ويخونه وغيرها من النوايا السيئة، هذا أمر غير مشجع على النقاش، ويفقد المصداقية بينهم،
أنا استغربت أن درعا فقدت عدد من أبنائها وعدد آخر لابأس به جريح أيضا، أن تقوم بمظاهرات فرح، وخاصة أن درعا منطقة عشائر، أي عائلات وأقارب، أن لا يراعوا مشاعر بعض ويقوموا باقامة أفراح ....
يا أخي أنا أعيش خارج سوريا، أتابع الأخبار من الجزيرة ومن القنوات الاجبنية هنا، ليس عيبا أن أتساءل عن خبر أن يكون منطقي وأن يفسر لي كي أفهمه ولايعني هذا أن يتشنج الآخر ويظن أنني أنتقص منه، هذا يحمل شعورا عجيبا بالنقص. تخيل كلما سألني أحد سؤالًا أن أتخيل أنه يكذبني، هنا المشكلة بي أنا ...
وبالنسبة لاقتباسك لمقطع كنت قد كتبته أنا في مكان آخر وموضوع آخر لا علاقة له ، فلم أفهم المغزى من وضعه هنا ولا أرى له داعيًا، وكان من المستحسن أن تكمل الموضوع وتقرأه هناك لنهايته ليتضح لك على أن تقتطع جزئية من قولي وتسردها فهذا لايجوز ولا يصح لا شرعا ولا عرفًا.

[align=center]إنما العمى .. عمى البصيرة وليس البصر !
والله لا أعرف أخ فايز مع احترامي لك
ما الهدف من كلامك .. والقافلة كما يبدو للجميع
تسير نحو الحرية .. بخطى ثابتة وسريعة
وجرحها الندي يقطر شهداء .. ولاتبالي بما تقدمه

وللأسف بعضنا لازال يردد اهزوجة الاعلام الرسمي ويصدقها
" مقملين .. مخربين .. هلوسة .. ارهابين ... ألخ "


مدينة التل - ريف دمشق - تنتفض الآن بشبابها ورجالها
وندائهم واحد .. سوريا حرية .. سلمية
في اشارة واضحة لرفض رشوة النظام ...

الله يحمي الثوار


[/align]

وعلى كل حال أعدك أنها آخر مرة أشارك في منتداك الخاص.

الأستاذ اسماعيل
تحليلك مهين بكل مقاييسه وهو نفس تحليل بثينة .... السبب الأكبر لمتابعتنا أحتجاجاتنا ؟؟
نسيت أن تقول أن العشائر التي في درعا ممتدة الى فلسطين وليس فقط الأردن
ثم أن التقسيم لم يكن على الأرض فقط بل على الثقافة والأمور الحياتية أجمعها
وبالنسبة للخطوط الهاتفية لم تقل لما أستعانوا بها ؟ ألم يقطعوا عنا الكهرباء والخطوط الأرضية والمخلوفية...
نقبل أن نذبح فداء لكرامتنا لكن أردنا أن يعرف العالم ما يجري.. لا أن نصبح حماة أخرى.. فيالها من خيانة لاستعمالنا خطوط سائقين التكسيى
أما تعريفك للشهداء يثبت مدى موضوعيتك فقد وصلت حد تحريف الأحاديث ماذا عمن يموت دفاعا عن عرضه ودينه ولما أصلا يموت إن كان يتكلم فقط والله لن تجد أكثر منا شهامة وحبا لدينه التي أصبحت فلسطين جزء منه فحسبك أخي وكن موضوعيا

وكل الشكر للأستاذ فايز الذي يزرع في كل متصفح عنزة ألا يسعفك قلمك لتثري عقولنا الهزيلة بعظم ثقافتك
أبقي عينيك متسمرتين على عنزتك جيد لأني أقسم أنها ستطير

التهكم لغة العقل الضعيف سيدي

خرجنا نطلب أطلاق أطفال ونقول حرية قوبلنا بالذبح وما زلنا لا نحمل إلا كرامتنا وصوتنا فأن كنتم أنتم الصادقين فدعو القنوات العالمية تدخل وتصور الحقيقة ألا إن كنتم تخافون على سلامتهم

لم تتعلموا أنتم فقد تكرر سيناريو المندسين والأجندة الخارجية أربع مرات مسبقا
والفلم الهندي عن أسلحة لم أفهم لم لم تستخدم ما دامت عندنا أم هذا دليل على الكفائة المذهلة لدى قتلة الأمن المركزي

لمرة واحدة أنصتوا لغير صوتكم قبل أن ترتفع المطالب ولا تصبح الحرية فقط هي المطلب فالدماء عندنا لا تنسى فكلمة نخوة يا حوران لن يفهمها أمثالكم

لعلي أصغركم سنا لكن الظاهر أن الحكمة لا تزان بميزان السن على الأقل هذا ما شاهدته هنا

أنا مشترك قبل حوالي السنة ولم يكن وقتها من ثورات فلا داعي ليتهمني أحد بشىء هذا أسمي وأنا من بلدة تسيل غرب درعا فلا خوف بعد اليوم وشبابنا تتلقى الرصاص بصدرها
لا تستمر بالأهانة قل لي طلب الحرية ومكافحة الفساد ألا يقوي الدولة بدل من أن يتركهاتفسد وتضعف ولا تخيف لا أسرائيل ولا وزن لها في أي محفل خارجي


تحية لكم من مندس أبن مندس وأخوته مندسون

ههههه

تحياتي لقلمك أستاذ شادي

يبدولي أنك كاتب ساخر بإمتياز ... وصدقت فحاجز الخوف انكسر الحمدلله ... رزقنا الله قيادة عادلة نظيفة بإنتخابات نزيهة !



نصر الله أخوتنا وأهلنا بسوريا وكل بلادنا العربية

نحن مندسون يا استاذي العزيز
مندسون ابناء مندسين لكننا سنذود عن درعا وعن حريتنا مسالمين لا نريدها فتنة..ومن رأى نفسه غير مندس فليذهب ويقتل ابناء درعا مع اسياده
بارك الله فيك.

القطعان تعبير معروف عمن لا يريد أن يستخدم عقله
وموضوعنا القطيع كان سابق لثورة الجماهير العربية الشريفة
إلا أن القطعان لها معنى خاص لدينا في فلسطين ونقصد بهم أسراب المستوطنين الجبناء الذين لا يهاجمون إلا وهم مجموعات مسلحة ولديهم كل التأكيد إنهم يهاجمون فلاحا أو عائلة فلسطينية مجردة من أي سلاح
عموما القطعان هنا هم العملاء الطابور الخامس ....ألا ترى بعينيك كمية الأعضاء الجدد وليس لهم من هم إلا الهجوم على الأشراف !!!!
إنهم مجموعة مضحكة !!!!
ولكنها قد تساهم في زيادة عدد الزوار للملتقى ....
دعهم يهسترون فالهستيريا الناجمة من حروفهم تفيدنا وتقدم خدمة لنا في الدراسة لأنماط البشر

بث التلفزيون العربي السوري اعترافات أولية من أشخاص غير سوريين من جنسيات مختلفة تم إلقاء القبض عليهم خلال الأحداث التي تشهدها بعض المدن السورية.
وأورد التلفزيون اعترافا لأحد المواطنين المصريين من حاملي الجنسية الأمريكية ويعمل في سورية

وتبين أنه سبق أن زار الكيان الإسرائيلي سرا حيث أقر بأنه كان يتلقى أموالا من الخارج لقاء إرسال صور ومقاطع فيديو عن سورية.
وقال إنه كان يتلقى ايميلات من جهات خارجية تسأله عن إمكانية إرسال صور ومقاطع فيديو عن سورية حيث وصله إيميل يسأله إن كان مستعدا كي يساعد أحدا يتكلم الإسبانية من كولومبيا وطلب منه التواصل معه عبر الإيميل تمهيدا لمقابلته وإرسال الصور ومقاطع الفيديو.
وأضاف المصري إن اختياره تم على أساس أنه موجود في سورية ويحمل جوالا مزودا بكاميرا ويمكنه أن يستفيد من هذه الفرصة.
وقال أحمل الجنسية الأمريكية إلى جانب الجنسية المصرية وزرت إسرائيل عن طريق الأردن وذهبت للقدس وعدت ثانية إلى سورية لافتا إلى أنه ذهب إلى هناك على أساس مقابلة صديق في الضفة ولكنه تركه وذهب للقدس ومكث في المنطقة الشرقية ثم دخل غربا ورجع ثانية.
وقال المصري إنه كان يجب أن يتم إرسال الصور إلى الخارج لقاء مقابل مادي أو ما شابه مضيفا إن العرض كان عن طريق الكولومبي وكانت الصورة بسعر مئة جنيه مصري فيما لم يتم الاتفاق على سعر الفيديو لكن من المؤكد أنه بسعر أكبر.
وأضاف المصري إن تواصله مع الكولومبي كان عن طريق شخص آخر تعرف عليه في القاهرة وأرسل له إيميلا يقول فيه إنه في حال أراد التواصل مع الكولومبي فإيميله موجود.
وقال عندما كنت على المعبر الإسرائيلي سألوني من أين أتيت وأين كنت قبل ذلك فأخبرتهم أني كنت في سورية وسألوني الكثير من الأسئلة لمدة 4 ساعات تقريبا وفي النهاية عندما دخلت بالجواز الأمريكي قالوا لي هل تحب أن نختم الجواز أم لا فأجبتهم أنني أفضل ألا يختموه من أجل أن أعود إلى سورية.