السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
بقدر ما أثلجَ صدري أنْ أقرأ دعوةً كريمةً للحفاظِ على لغتنا العربية, فقد أحزنني أن يكون أولُ الغيثِ تراشقاً للنّوايا.
طرح الأخ الكريم محمد فهمي يوسف بادرةً تستحقُّ التقديرَ والإشادة, فلبّى النداءَ إخوة ٌ و أخواتٌ كِرام.
انبرى الأخ حسين ليشوري له كلّ الشُّكر ليكون أولَ الناشطين عملاً وسعياً وقراءةً ونقدا.
وضَعَ منهجَ الصّاداتِ الأربع, وله الحقُّ كلُّ الحقِّ في ذلك.
لقد ارتوينا حدّ الثَّمالةِ من المدح ِالمجانيّ هنا وهناك, والتَّبجيلِ للحروف عربون مودةٍ وصداقةٍ وما بانَ وما استتر.
آن الأوانُ ليصغيَ كلٌّ لما يفيده نقداً وما يستحقه مدحا.
أعتذر للإطالة والإسهاب
وفقكم الله في مسعاكم
معكم بإذن الله نمضي سوية.
بقدر ما أثلجَ صدري أنْ أقرأ دعوةً كريمةً للحفاظِ على لغتنا العربية, فقد أحزنني أن يكون أولُ الغيثِ تراشقاً للنّوايا.
طرح الأخ الكريم محمد فهمي يوسف بادرةً تستحقُّ التقديرَ والإشادة, فلبّى النداءَ إخوة ٌ و أخواتٌ كِرام.
انبرى الأخ حسين ليشوري له كلّ الشُّكر ليكون أولَ الناشطين عملاً وسعياً وقراءةً ونقدا.
وضَعَ منهجَ الصّاداتِ الأربع, وله الحقُّ كلُّ الحقِّ في ذلك.
لقد ارتوينا حدّ الثَّمالةِ من المدح ِالمجانيّ هنا وهناك, والتَّبجيلِ للحروف عربون مودةٍ وصداقةٍ وما بانَ وما استتر.
آن الأوانُ ليصغيَ كلٌّ لما يفيده نقداً وما يستحقه مدحا.
أعتذر للإطالة والإسهاب
وفقكم الله في مسعاكم
معكم بإذن الله نمضي سوية.
اترك تعليق: